#للسامية
Explore tagged Tumblr posts
Text
ذاكرة ميونيخ 1972 لا تغيب: أديداس تلغي بيلا الفلسطينية وتعتذر عمّا فعلت
سعيد محمد – لندن سارعت أديداس، شركة الملابس والمعدات الرياضيّة الألمانية، إلى إلغاء عارضة الأزياء – الأمريكيّة من أصل فلسطيني – بيلا حديد من حملة إعلانية ضخمة تترافق وأولمبياد باريس 2024، فأزالت صورها الأيقونيّة التي تصدرت مواد إعلانات الترويج لنسخة محدّثة من حذاء رياضي كانت أطلقته لأول مرّة على هامش أولمبياد ميونيخ 1972. وقال نشطاء وصحف أن اللوبي الصهيوني حرّك مختلف مكوناته في ألمانيا للضغط…
0 notes
Text
سيناتور أمريكي: المظاهرات التضامنية مع غزة في الجامعات الأمريكية ليست معادية للسامية
سيناتور أمريكي: المظاهرات التضامنية مع غزة في الجامعات الأمريكية ليست معادية للسامية وجه السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز نقدا لاذعا لادعاء رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن المظاهرات التضامنية مع غزة في الجامعات الأمريكية “معاداة للسامية”. وقال ساندرز في منشور على منصة “إكس”: “كلا�� يا سيد نتنياهو، إن تسليط الضوء على مجازر حكومتك المتطرفة التي قتلت أكثر من 34 ألف فلسطيني، 70…
View On WordPress
0 notes
Text
سيناتور أمريكي: المظاهرات التضامنية مع غزة في الجامعات الأمريكية ليست معادية للسامية
سيناتور أمريكي: المظاهرات التضامنية مع غزة في الجامعات الأمريكية ليست معادية للسامية وجه السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز نقدا لاذعا لادعاء رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن المظاهرات التضامنية مع غزة في الجامعات الأمريكية “معاداة للسامية”. وقال ساندرز في منشور على منصة “إكس”: “كلا، يا سيد نتنياهو، إن تسليط الضوء على مجازر حكومتك المتطرفة التي قتلت أكثر من 34 ألف فلسطيني، 70…
View On WordPress
0 notes
Text
Re-blog: #Gaza #GazaGenocide #poem #digitalart
Lyrics by Dieter Dehm.
Performance by Dieter Hallervorden
GAZA GAZA (engl. subtitles)
Source: https://www.youtube.com/watch?feature=shared&v=LMcrNzOfFAE
"ليس من معاداة السامية انتقاد قاتل مثل نتنياهو"، قال المغني وكاتب الأغاني الألماني ديتر ديهم عن ديتر هالرفوردن، أحد الفنانين المسرحيين البارزين في البلاد، الذي وصفته وسائل الإعلام بأنه "معاد للسامية" بسبب قصيدة غناها للفت الانتباه إلى الأزمة الإنسانية في #غزة.
#germany#genocide#freedom#palestine genocide#stop the genocide#palestinian genocide#student protest#palestinian art#lyrics#Dieter Hallervorden#Dieter Dehm#youtube#kawaii#drake#Al Jazeera#illustration#war#poem#poet#song#kendrick lamar#blaze#artists on tumblr#digitalart#gaza#Palestine#free palestine#news#art#gaza genocide
44 notes
·
View notes
Text
في القرن التاسع قبل الميلاد كان فيه ملك في ممكلة مؤاب طلب من شعبه يطبخوا لحم بلبلن عشان يكتشف مين يهودي لأن اليهود في عقيدتهم ممنوعين من أكل اللحم مع اللبن. اتطورت الأكلة و بقت المنسف الاردني الطبق الرسمي للأردن و معترف بيه في اليونسكو ضمن تراث الأردن الغير مادي. من كام يوم لقيت واحد يهودي على تويتر طيزه حرقاه ازاي اليونسكو يعترف بطبق معادي للسامية و يدرجه على لائحة التراث. أنا قولت بسسس لازم اطبخه و أحيي تراث أخواتنا الأردنين في الغربة و يا مرحب بكل ما هو معادي للسامية (في وجهة نظرهم)
30 notes
·
View notes
Text
كنت بشوف جلسة استماع لرؤساء اكبر ٣ جامعات ف العالم
١- هارفارد
٢- معهد ماساتشوستس
٣- بنسلفانيا
في الكونجرس امام مرشحة ولاية نيويورك في الكونجرس، الاستاذة الفاضلة سألت رؤساء الجامعات ال ٣ اللي كانوا بالمناسبة برضه ستات سؤال واحد ومباشر، هل تعتبرون الدعوات المقامة في جامعاتكم اعلان ابادة. لليهود هو معاداة للسامية؟ ال ٣ دكاترة قالوا تقريبا اجابة واحدة وهي؛ على حسب السياق اذا كانت الدعوات في سياق الفعل هيكون اه لكن اذا كانت مجرد تعبير عن الرأي ف لا! مندوبة الكونجرس اتحولت، لاحظوا ان دي واحدة شرشوحة يتخاطب ستات من اهم واكبر العلماء في العالم، في اللحظة دي افتكرت كلام دكتور عبدالوهاب المسيري عن لحظة الحقيقة في حياة كل انسان، اللحظة اللي عندها بتتخلى عن حرصك في انك تكون كويس هي لحظة حقيقتك! الست نسيت هنا انها اولا بتكلم ست زيها ودكتورة في الجامعة وليهم احترامهم، لكن عند الغرب يا جماعة بتسقط كل القناعات الزائفة لان هي دي حقيقتهم، لا احترام للعلم ولا العلماء طالما مش هيخدم مصلحتهم ولا احترام للسيدات والحقوق والعبط ده طالما الست هتنسى نفسها وتفكر بس مجرد تفكير انها تقول حاجة صح (من وجهة نظرها) ساعتها كل ده بيتحط تحت أقدامهم،،،
26 notes
·
View notes
Text
🔁🔁🔁🔁220
🔴🔴🔴🔴🛎️
حماس التي تقاتل الاحتلال عن حقها هي منطمة ارهابية…
كل من يقاتل اليهود هو معادي للسامية وارهابي …
نجحت الصهيونية العالمية منذ تأسيسها كحركة سياسية عالمية للسيطرة على كافة النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والاعلامية وكافة النواحي الاخرى ..
اتخذت الصهيونية الديانة اليهودية درعا لها علما ان اليهود لايشكلون من منتسبيها الا بنسبة 8% …واصبحت هذه النسبة هي المسيطرة على الاسم .. بحيث يتبادر الى كل انسان بذهنه ان الصهيونية هي اليهودية واليهودية هي الصهاينه ..
اليهود هم اقذر خلق الله اينما عاشوا كانوا منبذوين .. لم يدخلوا دولة الا عاثوا فيها الفساد بكل اشكاله … في اوروبا كانوا يقيمون لهم مناطق الغيت وعزلهم عن الاوروبين وكانوا يعاملوهم كالعبيد واقل .. لم يكن لهم تقدير او احترام بل كانوا يخصصوا لهم طرق خاصة ومطاعم خاصة كان يمنع عليهم دخول مطاعم الاوروربين والمشي بالطرقات الرسمية والوظائف .. ووالده للنتن وغالبيه اعضاء حكومته عاشوا في الغيت ..
فجاءت الصهيونيه بالدعم البريطاني والأمريكي وجمعتهم للتخلص منهم اولا وليكونوا وكلاء عن مصالحهم في الشرق الاوسط فلن يجدوا بشرا اكثر منهم قذارة في التعامل والاجرام واعطتهم مالم يعطوه لشعوبهم واتخذت شعارا ان كل من يعادي هذا الرمز اليهودي ( الصهيوني ) هو معادي للسامية ..
حتى صدقوا هذه المقولة ويستخدموها في كل صغيرة وكبيره ..
فمن يتستر تحت هذا الغطاء هم جميعا ممن يمتلكون أدوات التحكم بالعالم ابتداءا من تنصيب الحكام والوظائف الكبرى ووسائل الإنتاج والأعمال والبنوك .. الخ
وقد أسست الصهيونية لها العديد من المنظمات وعلى راسها منظمة صندوق النقد الدولي .. والمحافل العالمية كالمحفل الماسوني .. ونوادي مالية كبرى وأخرى تعمل في نطاقات علمية وصحيه وثقافية وتظهر حالها على أنها منظمات مستقله لغايات العمل الإنساني وفي حقيقة الأمر كلها تحركها وتدعمها الصهيونيه مثل الروتاري واللوينز .. وغيرها …
فهولاء الذين يحكمون العالم هم على استعداد التضحية بكل شيء في سبيل الدفاع عن الصهيونية …
فكل شيء في العالم يدر مالا هم يديرونه .. الخمور .. الجنس .. تجارة الاعضاء.. الافلام الاباحيه .. المخدرات البنوك الربوية..الاسلحة ..نوادي القمار ..كل ما يخط على بالك .. فهو يدر تريليونات الدولارات ..
فتذكر ان الحرب ضد الاسلام لان الاسلام سيقضي على كل هذه المصادر التي لا تتوافق مع الشريعه ..
______ ______
قاتلهم الله واخزاهم ....
فهؤلاء هم سبب كل خراب ودمار وانهيار
لبلاد المسلمين وحتى الغرب وافريقيا بتحكمهم فى اقتصاد العالم
اللهم عليك باليهود فهم لأ يعجزونك
اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك
✌️🇵🇸✌️
T
16 notes
·
View notes
Text
🔻
خبر يمثل مفاجأة عجيبة للبعض..
وأنا أولهم..
ليضيف الصمت عنها صفحة من صفحات الخيانة من حكام الأمة لشعوبهم وصفعة جديدة ربما تستفيق الشعوب..
اقرأوا الآتي...
🛑 *الآن تعاير المجرمون ونطقوا بالفضائح.*
🩸 *روسيا* تعاير أمريكا بغزو العراق وإبادة أهله !
🩸 *وأمريكا* تعاير روسيا بغزو سوريا وإبادة أهلها !
💧 *الصين* تعاير أمريكا بسرقة خزائن ذهب العراق !
💧 *أمريكا* تعاير الصين باضطهاد مسلمي الايغور واعتقالهم !
��� وفي كل الحالات :-
المسلمون فقط هم الضحايا !!!!
🌷إضافة لفضح ظهور دولة يهودية كانت طي الكتمان !
♻️ جمهورية اليهود المنسية
🌑 *بيروبيجان* 🌑
~~~~~~~~~~
✳️ جمهورية اليهود الأولى بيروبيجان تقع في جنوب شرق روسيا لا يعلم بوجودها الأغلبية من العالم، لأن اسرائيل تسعى جاهدة إلى كتم هذه الحقيقة ومنع الإعلام من زيارتها،
🍁 وهذه الجمهورية هي الوطن الأول لليهود في العالم
كانت هجرتهم اليه قبل فلسطين إلى أن ظهرت الصهيونية وفكرة توطين اليهود في فلسطين، وقد نجح الصهاينة في إبعاد الإعلام عن جمهورية اليهود الاولى التي تأسست بدون حاجة لاغتصاب أراضي من السكان الأصليين، ويعتبر سكانها بالكامل من اليهود .
❇️ ما تخافه إسرائيل والدول الغربية الداعمة لها هو الترويج لفكرة عودة اليهود إلى موطنهم الاول في هذه الجمهورية واقناع العالم بعودة آمنة لليهود المقيمين في فلسطين الى جمهورية بيروبيجان ليعيشوا بأمان وسلام وينعموا بأجواء الثقافة اليهودية السائدة فيها ويتحدثوا لغة ال "يديش" لغة يهود أوروبا من دون أي معاداة للسامية كما تروج له الصهيونية العالمية حاليا.
✅ *جمهورية بيروبيجان*
ذات الحكم الذاتي في روسيا الاتحادية مساحتها تصل 41,277 كم، تماثل مساحة بلد أوروبي مثل سويسرا بكثافة سكانية ضئيلة تصل الى ١٤ نسمة/ميل مربع مقابل ٩٤٥ نسمة/ميل مربع في الكيان الصهيوني وقادرة على توطين كل اليهود بالعالم بمن فيهم اليهود المغتصبين لأرض فلسطين، وفي حال حدوث ذلك يمكن إنهاء مأساة تهجير العرب الفلسطينيين المشردين في أصقاع الارض وتسهيل عودتهم إلى فلسطين.
❇️ هذه الفكرة تتعارض مع أهداف الصهيونية العالمية والدول الغربية المستفيدة من وجود دولة إسرائيل في الوطن العربي والشرق الأوسط بسبب وجود اسرائيل القائم على تبادل المنافع في حماية المصالح الغربية والاعتماد عليها للقيام بحروب الوكالة في بعض الأحيان ضد من يهددون مصالح الغرب وأولهم العرب.
✳️ الشيء الذي يجهله العرب أن جمهورية اليهود هذه تأسست عام ١٩٢٨ بدعم وتشجيع من يهود امريكا أنفسهم ممثلين في هيئة كانت تضم في عضويتها عالم الفيزياء اليهودي أينشتاين والكاتب الامريكي المعروف غولدبرغ، وهكذا خدعت الصهيونية العالمية العالم أجمع عندما زعموا إبان الحرب العالمية الثانية أنهم في أمسّ الحاجة الى أرض فلسطين كوطن قومي لهم وانهم مشردون في الارض ولا يوجد لهم وطن قومي يؤويهم وتذرعوا بذلك لتشريد الفلسطينيين والاستيلاء على أراضيهم.
✅ اثناء تفكك الإتحاد السوفيتي كانت هذه الجمهورية مؤهلة لإعلان الاستقلال عن روسيا الاتحادية مثلها مثل الشيشان ، ولكن الصهيونية منعت حدوث ذلك بسبب حساسية ظهور جمهورية خاصة باليهود في مكان غير فلسطين وخطورة رفع الوعي لدى يهود العالم بوجود تلك الدولة وتحويل هجرتهم اليها بدلا من فلسطين،
🍁 والشيء الغريب أن الغرب دفع بالعرب والمسلمين للجهاد لتحرير الشيشان وفك ارتباطها من روسيا، وكان بإمكانهم فعل الشيء نفسه ودعم جمهورية بيروبيجان للاستقلال عن روسيا وجعلها وطناً بديلاً لليهود عن فلسطين.
❇️ الغريب بالأمر أن العرب لا يتحدثون عن هذه الحقيقة ولا يعرف المواطن العربي شيئا عن هذه الحقيقة بالرغم من زيارة وفد مجلة العربي الكويتية بالثمانينات على ما أذكر وعمل استطلاع كامل عن هذه الجمهورية ...
✅ حقيقة يمكن الترويج لها كوطن يمكن إعادة ترحيل يهود فلسطين اليها وإعادة الفلسطينيين إلى بلدهم فلسطين ...
لماذا التعتيم ؟
ولماذا يسكت العرب والمسلمون عن هذه الحقيقة ... !!.
==========
📗 ✍️ *د . م صالح علي السحيقي.*
لدعم القضية الفلسطينية يمكن إعادة نشر المقال لإيصاله إلى أكبر قدر ممكن من عقول العرب والعالم .
9 notes
·
View notes
Text
تظل فلسطين قضية المسلمين حتى تُطل لحى المتأسلمين .. فتصبح قضيةً طائفية ! وتظل فلسطين قضية الإنسانية حتى يُطل الأمريكي ولفيفه .. فتصبح معاداةً للسامية ! وبين هذا وذاك ؛ يسقط ضعيف الإيمان المتذبذب ، ومُدعِ الضمير الكاذب ! وتبقى غزة وفلسطين هي المعيار الأدقّ ، والغربال الفاضح ، والبوصلة الأصح .. كما هي القضية الأولى والخالدة والباقية والثابتة .. والمنتصرة لا محالة !". شهداء غزة منقول
4 notes
·
View notes
Text
عن العنصريه ومعاداة الساميه
نشأت العنصرية في أوروبا، وكذلك معاداة السامية. وما يعرف بـ"المسألة اليهودية" هي في منشئها مسألة ثقافية أوروبية محض. تشكلت في أوروبا العصور الوسطى. أبرز سماتها موقفها العنصري تجاه اليهود. عندما أفاقت في العصر الحديث اخترعت أوروبا مصطلح معاداة السامية بموازاة تشجيع تهجير اليهود إلى الشرق الأوسط للتخلص منهم وإنشاء دولة يهودية لهم على حساب العرب. وبات كل من يدافع عن وطنه وحقوقه "معاد للسامية
د.خالد الدخيل
من صفحته على منصة x
4 notes
·
View notes
Text
محكمة العمل البريطانية أنصفت البروفيسور ميلر: صفعة قانونية للوبي الصهيوني
سعيد محمّد – لندن تحصّل البروفيسور البريطاني المرموق ديفيد ميلر الذي أقيل تعسفيّاً من قبل جامعة بريستول البريطانيّة بعد اتهامه بإيراد تعليقات معادية للسامية ضمن دروسه، على قرار حكم “تاريخي” من محكمة العمل الملكيّة في مدينة بريستول (غرب لندن) بأنه تعرض للتمييز بسبب آرائه الفكريّة المناهضة للصهيونية، وسيتسنى له الآن أن يطالب الجامعة بالتعويض عليه أدبياً ومالياً. وقضت المحكمة التي تنظر في الخلافات…
View On WordPress
#محكمة العمل البريطانية#اللوبي الصهيوني#ال��سلاموفوبيا#الحرب الإسرائيلية على غزّة#العداء للسامية#بريطانيا#جامعة بريستول#ديفيد ميلر
0 notes
Text
نيويورك تايمز.. لماذا تحول شعار "من النهر إلى البحر" إلى معادٍ للسامية في الكونغرس والجامعات الأمريكية؟
نيويورك تايمز.. لماذا تحول شعار “من النهر إلى البحر” إلى معادٍ للسامية في الكونغرس والجامعات الأمريكية؟ نيويورك تايمز.. لماذا تحول شعار “من النهر إلى البحر” إلى معادٍ للسامية في الكونغرس والجامعات الأمريكية؟ إبراهيم درويش السبت 11/11/2023 كيف تحوّل شعار “من النهر إلى البحر أرضك يا فلسطين” إلى شعار معاد للسامية، هذا على الأقل، رأي رابطة مكافحة التشهير المؤيدة لإسرائيل وأنصارها في الكونغرس. وترى…
View On WordPress
0 notes
Text
نيويورك تايمز.. لماذا تحول شعار "من النهر إلى البحر" إلى معادٍ للسامية في الكونغرس والجامعات الأمريكية؟
نيويورك تايمز.. لماذا تحول شعار “من النهر إلى البحر” إلى معادٍ للسامية في الكونغرس والجامعات الأمريكية؟ نيويورك تايمز.. لماذا تحول شعار “من النهر إلى البحر” إلى معادٍ للسامية في الكونغرس والجامعات الأمريكية؟ إبراهيم درويش السبت 11/11/2023 كيف تحوّل شعار “من النهر إلى البحر أرضك يا فلسطين” إلى شعار معاد للسامية، هذا على الأقل، رأي رابطة مكافحة التشهير المؤيدة لإسرائيل وأنصارها في الكونغرس. وترى…
View On WordPress
0 notes
Text
🛑الآن تعاير المجرمون
ونطقوا بالفضائح.
🩸روسيا تعاير أمريكا بغزو العراق وإبادة أهله !
🩸وأمريكا تعاير روسيا بغزو سوريا وإبادة أهلها !
💧الصين تعاير أمريكا بسرقة خزائن ذهب العراق !
💧أمريكا تعاير الصين باضطهاد مسلمي الايغور واعتقالهم !
🍁وفي كل الحالات :-
المسلمون فقط هم الضحايا !!!!
🌷إضافة لفضح ظهور دولة يهودية كانت طي الكتمان !
♻️ جمهورية اليهود المنسية
🌑بيروبيجان🌑
~~~~~~~~~~
✳️ جمهورية اليهود الأولى بيروبيجان تقع في جنوب شرق روسيا لا يعلم بوجودها الأغلبية من العالم
لأن اسرائيل تسعى جاهدة إلى كتم هذه الحقيقة
ومنع الإعلام من زيارتها ،
🍁وهذه الجمهورية هي الوطن الأول لليهود في العالم
كانت هجرتهم اليه قبل فلسطين إلى أن ظهرت الصهيونية وفكرة توطين اليهود في فلسطين ،
وقد نجح الصهاينة في إبعاد الإعلام عن جمهورية اليهود الاولى التي تأسست بدون حاجة لاغتصاب أراضي من السكان الأصليين ، ويعتبر سكانها بالكامل من اليهود .
❇️ ما تخافه إسرائيل والدول الغربية الداعمة لها هو الترويج لفكرة عودة اليهود إلى موطنهم الاول في هذه الجمهورية واقناع العالم بعودة آمنة لليهود المقيمين
في فلسطين الى جمهورية بيروبيجان ليعيشوا بأمان وسلام وينعموا بأجواء الثقافة اليهودية السائدة فيها ويتحدثوا لغة ال "يديش" لغة يهود أوروبا من دون
أي معاداة للسامية كما تروج له الصهيونية العالمية حاليا.
✅ جمهورية بيروبيجان
ذات الحكم الذاتي في روسيا الاتحادية مساحتها تصل 41,277 كم
تماثل مساحة بلد أوروبي مثل سويسرا بكثافة سكانية ضئيلة تصل الى ١٤ نسمة/ميل مربع مقابل ٩٤٥ نسمة/ميل مربع في الكيان الصهيوني وقادرة على توطين كل اليهود بالعالم بمن فيهم اليهود المغتصبين لأرض فلسطين ، وفي حال حدوث ذلك يمكن إنهاء مأساة تهجير العرب الفلسطينيين المشردين في أصقاع الارض وتسهيل عودتهم إلى فلسطين.
❇️ هذه الفكرة تتعارض مع أهداف الصهيونية العالمية والدول الغربية المستفيدة من وجود دولة إسرائيل في الوطن العربي والشرق الأوسط بسبب وجود اسرائيل القائم على تبادل المنافع في حماية المصالح الغربية والاعتماد عليها للقيام بحروب الوكالة في بعض الأحيان ضد من يهددون مصالح الغرب وأولهم العرب .
✳️ الشيء الذي يجهله العرب أن جمهورية اليهود هذه تأسست عام ١٩٢٨ بدعم وتشجيع من يهود امريكا أنفسهم ممثلين في هيئة كانت تضم في عضويتها عالم الفيزياء اليهودي أينشتاين والكاتب الامريكي المعروف غولدبرغ ، وهكذا خدعت الصهيونية العالمية العالم أجمع عندما زعموا إبان الحرب العالمية الثانية أنهم في أمسّ الحاجة الى أرض فلسطين كوطن قومي لهم وانهم مشردون في الارض ولا يوجد لهم وطن قومي يؤويهم وتذرعوا بذلك لتشريد الفلسطينيين والاستيلاء على أراضيهم .
✅ اثناء تفكك الإتحاد السوفياتي كانت هذه الجمهورية مؤهلة لإعلان الاستقلال عن روسيا الاتحادية مثلها مثل الشيشان ، ولكن الصهيونية منعت حدوث ذلك بسبب حساسية ظهور جمهورية خاصة باليهود في مكان غير فلسطين وخطورة رفع الوعي لدى يهود العالم بوجود تلك الدولة وتحويل هجرتهم اليها بدلا من فلسطين ،
🍁والشيء الغريب أن الغرب دفع بالعرب والمسلمين للجهاد لتحرير الشيشان وفك ارتباطها من روسيا
وكان بإمكانهم فعل الشيء نفسه ودعم جمهورية بيروبيجان للاستقلال عن روسيا وجعلها وطناً بديلاً لليهود عن فلسطين .
❇️ الغريب بالأمر أن العرب لا يتحدثون عن هذه الحقيقة ولا يعرف المواطن العربي شيئا عن هذه الحقيقة بالرغم من زيارة وفد مجلة العربي الكويتية بالثمانينات على ما أذكر وعمل استطلاع كامل عن هذه الجمهورية ...
✅حقيقة يمكن الترويج لها كوطن يمكن إعادة ترحيل يهود فلسطين اليها وإعادة الفلسطينيين إلى بلدهم فلسطين ...
لماذا التعتيم ؟
ولماذا يسكت العرب والمسلمون عن هذه الحقيقة ... !!.
==========
📗 ✍️ د . م صالح علي السحيقي.
لدعم القضية الفلسطينية يمكن إعادة نشر المقال لإيصاله إلى أكبر قدر ممكن من عقول العرب والعالم .
10 notes
·
View notes
Text
*أن تصبح إسرائيل تاريخًا*
*فهمي هويدي*
هل تصبح إسرائيل تاريخًا؟ ليست لديَّ إجابة عن السؤال، لكن لديَّ ما أقوله عن مسوغات طرحه، بعدما دخلت الحرب على غزة شهرها الثامن، وتعددت أصداؤها في أنحاء العالم المختلفة، وأحدثها ما جرى في 58 جامعة ومعهدًا علميًا في الولايات المتحدة. وهي المفاجأة التي لم تخطر على البال في ظل التوأمة التاريخية بين واشنطن وتل أبيب. ولم يكن هناك من تفسير لتلك المفاجأة سوى أنها دليل على قوة وعمق الزلزال الذي وقع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، إذ تجاوزت أصداؤه وهزاته الشرق الأوسط وأدخلتنا في عالم جديد لم تتبلور بعد كل قسماته، وإن لاحت في الأفق بعض مقدماته.
***
سنتوقف لحظة أمام مشهد التظاهرات الجامعية الأميركية، الذي أزعم أنه يساعدنا على ملاحظة خلفية السؤال الذي طرحته للتوّ، ذلك أنّها حدثت في أحد معاقل النفوذ الأميركي التي تمثل الشريك الرئيسي في حملة إبادة الفلسطينيين.
وأهمية تلك التظاهرات تكمن في أنها أعادت إلى الأذهان الأدوات التي لجأ إليها نشطاء الجامعات الأميركية منذ 1968 إزاء حرب فيتنام، وكذلك نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا. ذلك أنهم لم يعارضوا فقط أهوال الحرب وفظائعها ولكنهم ضغطوا لسحب الاستثمارات من جنوب أفريقيا التي حظيت بدعم الغرب للأقليات البيضاء لنظامها العنصري والاستعماري، والتي ساهمت – ضمن عوامل أخرى- في عزلته واتساع الضغوط السياسية لمقاطعته الدولية، ومن ثم سقوطه بعد ذلك بسنوات.
وهذا هو الحاصل الآن في الحراك الطلابي بالولايات المتحدة الذي انتقلت أصداؤه إلى أرجاء أوروبا، وهو ما يعني أنّ أحداث الحرب حين فضحت الوجه الحقيقي لإسرائيل أمام العالم الخارجي، فإنها خسرت الرأي العام الغربي، الذي يعدّ رصيدًا إستراتيجيًا لها.
وذلك يعدّ أحد تفسيرات الرد الهستيري الذي أقدمت عليه في غزة، وإدراكها لخسرانها قضيتَها، فإن أنصار إسرائيل في أميركا لجَؤُوا إلى إجراءات متطرفة لمواجهة منتقديها ومعارضيها، مثل عزل رؤساء الجامعات، وتهديد الطلاب في مستقبلهم التعليمي واحتمالات توظيفهم، وتأييد قمع الشرطة لهم، الأمر الذي ضاعف من غضب واستفزاز الحركة الطلابية. وقد غطى ذلك على الدعايات الإسرائيلية التي حاولت تشويه التظاهرات بالادعاء بأنها معادية للسامية، أو مموّلة من حماس وحزب الله، والزعم بأنّ الفلسطينيين مخرّبون وإرهابيون.
لم يقف الأمر عند هذا الحد، لأن خسران الرأي العام الغربي استصحب تناميًا لدور اليهود الليبراليين الذين ظهرت لافتاتهم أثناء المظاهرات الجامعية رافعة شعار: «يهود مع فلسطين». وأتاحت هذه الأحداث فرصة لارتفاع بعض الأصوات الرافضة للصهيونية بينهم، والتي كانت ملتزمة الصمتَ سنواتٍ طويلةً. عبّرت عن ذلك الكاتبة الكندية الشهيرة نعومي كلاين في مقال لها بالغارديان (24/4) بعنوان: «نحن بحاجة إلى هجرة الصهيونية»، كتبت ما نصه: «نحن لا نحتاج ولا نريد صنم الصهيونية الكاذب، لكننا نريد التحرر من المشروع الذي يرتكب الإبادة الجماعية باسمنا».
إن زلزال السابع من أكتوبر/تشرين الأول فضح بشاعة وجه إسرائيل الذي لم يكن معلومًا للكافة منذ احتلالها فلسطين في 1948، كما أنه أسقط خرافات عدة جرى الترويج لها منذ ذلك الحين، أبرزها ما تعلق بجيشها «الذي لا يقهر»، أو ديمقراطيتها التي أخفت بؤس العنصرية في النظام الذي تفرضه على الفلسطينيين، لكنّ هناك أوجهًا أخرى لها لم تلقَ ما تستحقّه من اهتمام.
من ذلك بعض ارتدادات الحرب التي لا تزال تتفاعل داخل إسرائيل، منها ما برز بعد الهزيمة العسكرية من استقالات غير مألوفة في رئاسة جهاز الاستخبارات ورئاسة أركان الجيش وقادة الفرق. لكنني ألفت النظر إلى أمرين مسكوت عنهما، هما تنامي دور الصهيونية الدينية التي أصبحت قوة مؤثرة في القرار السياسي وممثلة في الحكومة والكنيست. والأمر الثاني يتمثل في التراجع الموجع في الاقتصاد الذي بات يهدّد مستقبل التنمية في دولة الاحتلال.
فالصهيونية الدينية بأطيافها المختلفة التي تحكم إسرائيل منذ 1977 تعتبر أنه لا وجود أصلًا لشعب فلسطيني، ومن ثم ترفض إقامة دولة فلسطينية لأسباب عقيدية، وتزعم أن شعب إسرائيل وحده صاحب «الحق الحصري» في الأرض. ومن ثم لا يجوز التنازل عن أجزاء منها. وذلك يعني أنه من الضروري العودة إلى احتلال غزة ونشر المستوطنات في أرجاء القطاع. وفي الوقت ذاته لا مكان لموضوع حل الدولتين الذي يعتبرونه من قبيل العبث السياسي والإعلامي، بينما يتحركون بهمّة على الأرض للحيلولة دون التفكير فيه من الناحية العمليّة.
ومثل هذه المواقف التي كان ينظر إليها باعتبارها راديكالية أو متطرّفة، أصبحت تتغلغل في أوساط التيار الرئيسي في المجتمع، ولم تعد هامشية أو محدودة، كما ذكرت إيناس إلياس في صحيفة «يسرائيل هيوم» 31 يناير/كانون الثاني الماضي، ونتيجة لذلك أصبح طلاب المدارس الدينية يمثلون مشكلة حادّة داخل إسرائيل.
فطلاب المدارس الدينية (60 ألفًا) يمثلون مشكلة داخل إسرائيل؛ لأنهم معفَون من التجنيد ويتقاضون راتبًا مقابل تفرغهم للدراسة والعبادة والدعاء لجيش الاحتلال بالنصر. لكن القوى المدنية تستنكر إعفاءهم من التجنيد وتكلف الجيش وحده بالقتال مع مكافأة الحريديين لتفرّغهم للدعاء. ولحاخامهم الأكبر يتسحاق يوسف تصريحاتٌ هدد فيها بسفر جماعي خارج البلاد في حالة إجبارهم على الالتحاق بالجيش، خصوصًا أنهم يمثلون قوة تصويتية وازنة تعتمد عليها أحزاب اليمين في انتخابات الكنيست.
إعلان
***
أما أزمة الاقتصاد فهي أكبر. وهو ما عبّرت عنه دراسة نشرت في مجلة فورين بوليسي (في 30 يناير/كانون الثاني الماضي) بعنوان: «نهاية الازدهار في إسرائيل». وصاحبها هو ديفيد روزنبرغ المحرر الاقتصادي لصحيفة «هآرتس» الإسرائيلية. إذ ذكر أن الإسرائيليين كانوا قد اقتنعوا قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بأنهم تجاوزوا فكرة أسلافهم القائلة؛ بأن حربهم دائمة، ذلك أنهم اطمأنّوا إلى استقرار أوضاعهم بعدما تمّ تقليص الصراع، بحيث استقرت أوضاع الفلسطينيين تحت الحكم الإسرائيلي دون منحهم دولة، خصوصًا بعدما تمّ التطبيع مع بعض دول الخليج، ودخلت إسرائيل في شراكات اقتصادية مع العديد من دول الإقليم والدول المجاورة.
وهو ما منحهم شعورًا بالأمان والثقة أدى إلى خفض الإنفاق الدفاعي من 15.6 % من الإنتاج المحلي الإجمالي في 1991 عشية اتفاق أوسلوا إلى 4.5 % عام 2022. وزادت نسبة الشباب الذين حصلوا على إعفاء من الجندية إلى أقل من 50 % عام 2021. وذلك تغير كبير في المواقف الإسرائيلية؛ بسبب اعتماد الجيش الإسرائيلي على التكنولوجيا والقوات الجوية بدلًا من الدبابات والمشاة للردع.
وفي رأي الباحث أن انخفاض العبء العسكري، وازدياد الشعور بالأمن والاستقرار أعطيا دفعة قوية للنموّ الاقتصادي أكبر كثيرًا من الزيادة في الإنفاق العسكري، إلا أن ذلك اختلف تمامًا بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
فتغطية تكاليف الحرب رفعت الإنفاق الدفاعي بنسبة تقترب من 80 % هذا العام، وهذه الزيادة سوف تستمرّ؛ لأن 7 أكتوبر/تشرين الأول علّم الإسرائيليين أن التكنولوجيا لها حدودها، وأن لا شيء يمكن أن يحل محل القوات البرية.
ولذلك لا مفرَّ من التوسع في زيادة التصنيع العسكري وتمديد مدة التجنيد وإنفاق المزيد من الأموال على مخزونات السلاح. وسوف يتردّد صدى هذه التغيرات حتمًا على الاقتصاد مما يؤثر على النمو الاقتصادي، وهو ما حدث في وقت مبكر من الحرب، لأن وكالات التصنيف الائتماني ستنادرد آند بورز وموديز وفيتش، خفضت توقعاتها لإسرائيل إلى سلبية.
أردوغان: تركيا تواصل ضغطها على إسرائيل تجاريا ودبلوماسيا لوقف إطلاق النار
***
بقيت عندي ملاحظتان؛ إحداهما أن الهجمة الوحشية التي تشنّها إسرائيل التي بلغت حدّ إقدامها على الإبادة الجماعية، يحركها شعورها الدفين بأنها مستعمرة استيطانية موشكة على النهاية. يؤيد ذلك بعض المؤرّخين النقديين – مثل إيلان بابيه وجوزيف مسعد- الذين يذكروننا بالسنوات الأخيرة لجميع مستعمرات المستوطنين التي تميّزت بوحشية طويلة الأمد من قبل المستعمرين. ذلك أنه كلما زادت مقاومة السكان الأصليين المستعمرين، خاصة خلال حروب التحرر الوطني، أصبح المستعمر أكثر وحشية، كما رأينا في جنوب أفريقيا، وناميبيا والجزائر.
الملاحظة الثانية؛ أستلهمها من فكرة أفول الدول العظمى والحضارات التي باتت من الموضوعات ذات الاهتمام من جانب الباحثين والمؤرّخين. ومن أشهر هؤلاء في زماننا المؤرّخ والفيلسوف الفرنسي اليهودي إيمانويل توب الذي تنبأ بانهيار الاتحاد السوفياتي في مؤلفه الذي صدر عام 1976 بعنوان: «السقوط الأخير». وأتبعه بكتاب: «ما بعد الإمبراطورية» في 2021 الذي قدّم فيه حُججه على أفول أميركا كقوة عالمية مهيمنة. وبعد ذلك واصل طرحه في كتابه: «هزيمة الغرب» الذي عالج فيه حرب أوكرانيا وتداعياتها الأوروبية، وأسباب الهزيمة الاقتصادية والسياسية والأخلاقية التي توقعها.
وحين نستعرض حلقات الضعف ومسلسل الهزائم التي منيت بها إسرائيل، فإن ذلك يسوغ لنا أن نستعيد فكرة الأفول التي ترشّح المشروع الصهيوني بجدارة لكي ينضمّ إلى صفحات التاريخ. إذ رغم أن إسرائيل لا هي إمبراطورية أو حضارة أو دولة عظمى، وإنما هي نبت شيطاني زرعه الغرب وتبنّته الولايات المتحدة بالإكراه في قلب العالم العربي، بعدما أصبح الآن في أضعف حالاته منذ نشأته.
وإذا رأينا البدايات بأعيننا في غزة خلال الأشهر الماضية، فقد صار من حقنا أن نتساءل عما إذا كان الوقت قد حان الآن لإعادة النظر في تصنيفها لكي تخرج من عداد دول هذا الزمان لتدرج محملة بسجلّها وخرافاتها ضمن صفحات التاريخ الغابرة.
4 notes
·
View notes