#لعمر
Explore tagged Tumblr posts
Text
مافيات من القضاء دعوى.. تطبيق يلجأ إلى TikTok لتقرير حكمها لعمر المستخدم
يخضع تطبيق TikTok منذ زمن طويل للرقابة الشاملة على الصحة القضائية، وتواجه منصة مشاركة الفيديو الشهيرة دعاوى قضائية من 14 ولاية مختلفة فيما يتعلق بهذا الأمر، المنشأة إن المشرع إذنين الذين يقررون بهذه الطريقة، حيث يُقال شركة أبل كانت تضغط سراً على TikTok قضائيها العمرية من 12 إلى أكثر من 17 عامًا. تم نشر التعليقات التي أدلت بها أبل عن طريق الخطأ في كارولينا الجنوبية ضد TikTok. في عام 2022، قامت…
View On WordPress
0 notes
Text
عُمَرْ
قبل ولادة عمر كنت أشعر بالتهديد لأنني كنت الأخ الأصغر والمدلل الرسمي للأسرة، أدركتُ أن القادم الجديد سيأخذ مكاني وبرغم ذلك كنت متحمسًا أيضًا. سنوات ستة تفصل بيني وبين عمر زمنيًا، لذلك عندما حملته قدماه وأصبح قادرًا على المشي والزنّ كنت أنا في في فورة شقاوتي، وكما حكيت لكم سابقًا فأنا كنت طفلًا شقيًا ومشهورًا في شوارع المدينة، ألعب الكرة والاستغماية وكل الألعاب التي تعتمد على الحركة وفرط النشاط، وعمر كان يريد بشدة أن يصبح جزءًا من عالمي المليء باللعب.
يبكي عمر ويطلب من أمي النزول إلى الشارع ومشاركتي اللعب، بينما أنا سريعًا عجولًا وآخرُ ما أحتاج إليه هو تعطيلٌ بشري على هيئة طفل صغير ولما كان عمر هو فتى البيت المدلل الحالي فقد ربطت أمي نزولي الشارع باصطحابه معي على شرط أن نلعب أمام العمارة حتى يتسنى لها رؤيتنا من البلكونة والاطمئنان على عمر بالطبع.
إطلاق السراح المشروط هذا جعلني في ورطة، جعل معاناتي شديدة، فطبيعة عمر الهادئة البطيئة والتي هي عكس طبيعتي تمامًا أثارت جنوني، فمثلًا أنا أنزل السلالم قفزًا ومهارتي في القفز على السلالم مهولة، كنت أتحدى نفسي كل يوم لأزيد القفزة درجة سلم جديدة وعمر كان يخطو على السلالم درجة درجة هادئًا كسحابة.
ينزل عمر معي إلى الشارع وأنا عينٌ على الكرة وعينٌ عليه، وعينا أمي علينا من أعلى، من بلكونة الدور الرابع. بالطبع فسدت متعة اللعب ولهذا اتخذت قرارًا حاسمًا، لن أنزل الشارع، سأقضي الصيف اقرأ، هذا قرارٌ نهائي. لا حاجة لي بإخباركم أنني تراجعت عن القرار النهائي في خلال يومين.
ينزل عمر معي مرة أخرى إلى الشارع ولكن هذه المرة محمولًا على كتفيّ، وبينما كانت هذه الطريقة هي الحل المثالي الذي أنتجه عقلي كي لا أفقد المرح، كانت أيضًا بداية فصل جديد من طفولة عمر، محمولاً على كتف أخيه، يرى العالم من أعلى. نقفز�� على السلالم سويًا ويضحك هو بهيستيريا، نلعب معًا الكرة وكل الألعاب الأخرى، بالطبع كان المرح من نصيبه وانخفاض السرعة من نصيبي. يصبح الأمر اعتياديًا وأصبح أنا أكثر قوة ويصبح مشهدنا معتادًا في شوارع المدينة، فتى يحمل أخاه ويلعب الكرة، كيف أصبح هذا المشهد اعتياديًا والله!
تأخذنا طبائعنا المختلفة إلى مسارات مغايرة، يكبر عمر ليصبح أكثر هدوءًا وأكثر اتزانًا وأوسع صدرًا، تأخذني الدنيا والتجارب الجديدة لأعود إلى المنزل وأجد عمر هادئًا طيبًا باسمًا. أتعجب! أقول في نفسي أنا أعيش حياةً أفضل، مليئةً بالتجارب، أتمنى لو يختبر ما أختبره ويستمتع بما أستمتع به، ولكنه يختار دائمًا العودة إلى المنزل وقضاء الوقت في مشاهدة الأنمي.
يقضي عمر كل المشاوير الأسرية بلا ضجر ولا تأفف، ويعتمد عليه الجميع في كل شيء وتبقى ابتسامته و"من عينيا" هما الرد على كل تكليف بمهمة جديدة.
بينما نتمشى مساءً في شوارع المدينة يقول عمر فجأة وبلا أي سياق " عارف يا عبودة، أنا ساعات بصحى من النوم وافتكر انك اخويا وبتبسط أوي. مش متخيل حياتي كانت هتبقى إزاي لو انت مش اخويا" يزلزني قوله ولكنني أتماسك أحاول إحاطته بذراعي ولا أستطيع فهو الآن أطول مني بكثير.
يرى عمر أنني أستطيع فعل أي شيء وأنني الأكثر شطارة في كل شيء. ولكنه لا يعرف أنني أراه استثائيًا، وأنه أطهر من عرفت. محبتي لعمر جارفة، تنكشني أختي الصغيرة ضاحكة وتقول "إنت بتحب عمر أكتر" هذا خطأ، أحبهم كلهم بنفس القدر ولكن عمر يكملني بشكل ما، كأننا قطعتا بازل.
في مرة كنت أتمشى وحيدًا وذكرتُ عمر ثم فجأة وبلا مقدمات أنتج عقلي فكرة شديدة السواد، ماذا لو مات عمر؟ حاولت إبعاد الفكرة عن ذهني ولكن الفكرة تشعبت واسترسلت وتخيلت الحياة بدونه وانقبض قلبي وانخفض ضغط دمي وجلستُ على الرصيف ممتقع الوجه. لماذا يفعل عقلي بي هذه الأشياء والله؟ ما علينا.
عندما بدأت ممارسة رياضة الـ Calisthenics طلب مني عمر أن يأتي معي، وبالفعل أتى وطبعًا تفوق عليّ. أصبح أكثر رشاقة وجسده أكثر أناقة وأكثر خفة ومرونة. أنظر إليه وهو يتمرن على العُقلة بيد واحدة وأقول يابن اللذينة! لما ارجع من الإصابة هعديك يا رجولة. ليبتسم هو ويقول إنت كده كده على وضعك يا بودي.
يقول عمر، أنا مكسوف اني اقول لك كده ومكانش نفسي ده يحصل والله. يبدو عليّ القلق وأقول، إيه اللي حصل؟ يقول أنا عايز اخطب ومكنتش عايز اعمل كده ��بلك والله. يبدو عليه الحرج الشديد بينما أضحك أنا بشدة
أذهب إلى منزلي وأخرج قميصي المفضل ثم أذهب إليه وأخبره أن القميص هدية خطوبته، خلي بالك ياض القميص ده غالي أوي وهفضل اذلك بيه للأبد، يبتسم عمر، حبيبي يا بودي. وكالعادة القميص عليه أحلى بكتير.
في واحدة من زياراتي المعتادة لأهلي كل جمعة يقول عمر، ما تيجي توصلني عند خطيبتي، أقول ماشي هستناك في العربية. أنتظر في السيارة لينزل عمر في القميص الذي أهديته إياه، أنيقا رشيقًا فتيًا مبتسمًا، يحمل في يديه علبة حلويات وبوكيه ورد صغير ولكن غاية في الأناقة. لم أستطع منع نفسي من الابتسام طوال الطريق وبينما أنا عائدٌ إلى المنزل تساءلت، كيف تخيلت الفتى ميتًا ولم أتخيله عريسًا!
63 notes
·
View notes
Text
سعادات الكحت والتفريغ
صباح الأمس استفتحت استقبالي بحالة إجهاض غير مكتمل مصحوب بنزيف متوسط الحدة، بينما أفحص السيدة كانت ترتجف بردًا من أثر النزيف، وشعرت ببقايا الحمل الشبيه ملمسها بقطعة لحم طرية تحت يدي، وسط بركة صغيرة من دم. بركة من دم ترقد فيها تلك السيدة منذ ثلاثة أيام -وتتجاهلها- لأن جسدها يحاول طرد ذلك الحمل ويفشل في ذلك، وتحيق الآثار المروعة بالجسد ذاته أثناء تلك العملية الرهيبة.
ومنذ بدأت القيام بعمليات تفريغ الرحم وكحته عقب الإجهاض وأنا أشعر أثنائها براحة بال عجيبة وصفاء غير متوقع. يستجيب الرحم فورًا لخلوه من البقايا ويبدأ في الانقباض في التو واللحظة لحد أنك تشعر بحوائطه تنغلق على آلتك الجراحية وبحجمه وهو يقل وبعنقه وهو ينغلق، ويعود التشريح لطبيعته. ورغم روعة الجراحة، إلا أن التدخلات الجراحية نادرًا ما أعطتني هذا الشعور بالذات: الشعور المريح لعودة التشريح لحالته الأصلية، بل إن التدخلات الجراحية كثيرًا ما تتجرأ على التشريح وفي ذلك جمال أيضًا، لكن جمال عملية الكحت والتفريغ البسيطة مختلف تمامًا.
كان فراغ الرحم وانقباضه من أهم الخبرات الطبية التي خلفت في أثرًا من زمن امتيازي أعيد استكشافه هذه الأيام. انتبهت إليه كثيرًا لكن تعاظم ذلك الانتباه يوم أن كنت أمر على مريضة الولادة الطبيعية التي مزقت رأس المولودة قناة ولادتها لكنها قالت أنها رغم ذلك تشعر براحة هائلة "لأني مش مصدقة أن بطني أخيرًا فاضية".
ومنذ الشهرين نما لدي هوس قديم بالأصول التطورية للأمومة الثديية التي صرت لصيقة بها. المشيمة، ذلك العضو الثقيل والحافل بالأسرار والذي أخرجه ثم أتركه ينزلق في سلة القمامة الطبية بطريقة تتنافى مع ما يجب له من هيبة، والأمراض العديدة التي ينشئها الحمل وتخلفها الولادة، وحتى اللحظة الشائعة المعتادة من انبهار الأم بطفلها القبيح بينما هي تحت تأثير الأوكسيتوسن. على الجانب الذي أقف فيه: جانب الممارسة الإكلينيكية اليومية والمطعم بمفردات الثقافة السائدة ، تبدو الأشياء على غير ما هي عليه فعلًا، ترى الحمل والولادة أبسط العمليات الحيوية وأقدمها وأكثرها طبيعية، وترى جسد الأم مهيأ لها وللاعتناء بالجنين بحدب ومودة، وقد تعتقد أن آثار تلك العمليات على الجسد ضريبة متوقعة ومفهومة.
أما الجانب الذي صرت مجذوبة إليه، وكلما تبقت لي لحظة ��ن ثمالة اليوم الذي أكله العمل والتعب جلست أفكر فيه: هو التاريخ التطوري، والعالم الجزيئي للحمل والولادة الشبيه بساحة حرب موضعها جسد الأم. تلك المشيمة التي تجد طريقها بسرعة لسلة القمامة الحمراء: ذلك الجهاز المصمم لصناعة الهرمونات وغزو بطانة الرحم وسحب الدماء في دورة دموية موازية لدورة الأم. في اللحظة التي آخذ فيها تاريخًا مرضيًا لمريضة تسمم حمل أو سكري حمل أفكر في مشهد المشيمة. في اللحظة التي أقيس فيها ضغطًا مرتفعًا لامرأة حامل أفكر في المشيمة التي تحاول بجنون توفير الدماء والأكسچين لجنينها لحد إطلاقها كل تلك المواد التي ترسل جسد الأم إلى اندفاع من الاعتلال الوعائي والالتهاب، ينتهي في اللحظة التي يطرد فيها الجسد المشيمة، أو تستخرجها يد الطبيب/ة. تنزلق من بين يدي بلونها الأزرق البراق المخيف، وأفكر في تمكنها المرعب من تحويل مسار السكر والدهون والعناصر والمعادن إلى الجنين المتكون، وأتأمل باحترام اللحظة التي ينقبض فيها الرحم عقب الخلاص منها مباشرة. أتذكر أن المريضات يطلقن على المشيمة: "الخلاص" في لغتهن الشعبية، وأحاول فهم ما يعرفنه ويتوارثنه عنها وعن ما تصنعه أجسادهن.
بالأمس أيضًا شاهدت رحمًا ثنائي القرون. وتذكرت تلك الرسمة المذهلة تشريحيًا للأجهزة التناسلية لإناث الحيوانات الجرابية(زي الكانجارو)، وهي من أوائل الكائنات التي تحظى بأرحام ومهابل وتتكون بداخلها مشيمة وأجنة. في تلك الصورة الأولية من الوجود الثديي يكون للأنثى رحمين لكل منهما مهبل، واحد تتلقى فيه الحيوانات المنوية والثاني تضع عبره حملها، تشتبك تلك الملاهي التناسلية مع الجهاز البولي للأنثى في تكوين مروع. فكرت أن هذا الرحم الإنساني الذي يعتبر "غير طبيعي" هو مجرد ذاكرة وصورة أقدم لرحم الحالي الذي نعده طبيعيًا، تحكي عن تاريخ من المحاولات التطورية الحديثة لصنع بيت للجنين، لا يدعه يختلط بالبول والبراز، ولا يدمر الأجهزة الإخراجية وقت الولادة. الجسد الأنثوي مذهل.
لكن لأنها محاولات حديثة نسبيًا لعمر البشر، ولذلك فجمهرة تلك الأجهزة في الحوض الأنثوي الصغير لها عواقب وخيمة. أقف وقت الولادة وأتأمل الرأس العملاق وهو يضغط على ما حوله من تراكيب ويهدد بتمزيقها، أفحص السيدة التي ولدت عددًا من المرات وأشعر بمكونات الحوض تسقط في يدي عند أقل حركة أو كحة منها، وأفكر أن هذا النظام التشريحي مفرط العيوب.
أشعر ببهجة لطيفة حين أضغط على قمة رحم فرغ لتوه من مكوناته، وأنتبه لما تصيح به السيدات من توسل لتخليصهن من مكوناته سواء كانت حملًا أم سقطًا بينما يحاول الرحم دفعها مسببًا لهن آلامًا عظيمة، وسنة النوم التي ت��خذهن ما أن تنتهي المأساة ويتكور الرحم الفارغ، بعد حصولهن على راحة مستحقة، وأفكر أنهن لا يعرفن أي شىء عن السياق الأحيائي والثقافي الذي تعمل فيه أجسادهن، وأنهن يعتقد أنها أمور طبيعية.
أتمنى لو أستطيع شرح كل ما أعرفه، لكن ذلك غير مجد وغير مناسب، أي والدة حديثة الولادة لديها الطاقة لسماع تاريخ رحمها المذهل؟ أي جدة postmenopausal أعطت حفيدتها شراب العسل كي تساعد انقباضات الرحم ستهتم بنظرية تقول أن انقطاع الدورة أصابها كي تتفرغ للعناية بأحفادها وتتذكر معلومات قيمة مثل أن الجلوكوز يحفز الانقباض العضلي في الرحم ويقلل مدة الولادة؟ ورغم أني أرى في عيونهن اهتمامًا يغالب التعب حين أشرح، وأنهن يشعرن بارتياح عظيم حين يفهمن أي شىء عن أجسادهن حتى لو كانت حقائق سلبية، إلا أني أتمسك بإيصال معلومة واحدة إلى الواحدة منهن: أنها فعلت شيئًا عظيمًا، وليس عملية بسيطة ومتكررة منذ بدء التاريخ، لكنها غالبت حتى جسدها وتشريحه غير المهيأ تمامًا للحمل والولادة رغم محاولاته الطويلة، والمشيمة التي تتربص بها، والتوازن الذي لم يحدث بعد بين ثمن عملية الإنجاب الذي يدفعه الجسد وقيمتها، غالبت كل ذلك في إطار ثقافي لا يحبها ولا يقدرها، وخرجت بنجاح يحق على من يتأمله أن ينحني للأم الصغيرة التي استطاعت برحم حديث التطور -لا يكاد يجد أي فرصة حتى يطرد محتوياته- وبعد تجنب سيناريوهات كارثية من مضاعفات الحمل والولادة، استطاعت الإتيان ببني آدم مكتمل النمو مثل البغل، ومحبته أيضًا.
37 notes
·
View notes
Text
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من منا يسأل نفسه في نهاية يومه ، عندما يضع رأسه الثقيل على الوسادة ....
(ما الذي أضفته لحياتي في يومي هذا ؟؟) من منا يحاسب نفسه على وقته المهدور ؟ من الذي يدقق في حساباته ويضبط الميزانية ، أو حتى يقوم بجرد سنوي لحياته ؟ من يعرف بالضبط ما الذي يريده عندما تستقبل أشعة الشمس عينه في كل صباح؟؟ من هذا الذي حدد كيف يستعد ليومه ؟ من الذي يحدد ما كسبه وما خسره من ساعات مرت راحلة للأبد ؟ فقد أصبحنا نسير مع الريح.. أينما ذهبنا .. ذهبنا . بلا هدف .. تجري بنا الأيام .. وتمر ساعات العمر كالبرق .. فلا ندركها ... كم من أوقات ثمينة استهلكها الخمول .. وفرص ثمينة أضاعها الكسل .. أصبحنا نرضى بالقليل وهناك دائما أكثر. ونرضى بالجيد رغم وجود الأفضل . فلماذا لا نسعى لتطوير أنفسنا ؟ لماذا نتعب أنفسنا بماذا سنرتدي غدا من الثياب .. ولا نكلف أنفسنا عناء ما سنكون نحن في المستقبل ؟؟ إننا بحاجة إلى تجديد للروح وتنقية من الذنوب ... فلماذا لا نضيف لونا جديدا لعمر استهلكه السواد آخر الكلا م: كل خوفي أن نحيا حياة ، ونكتشف ساعة الموت أننا لم نعش أبدا".....
47 notes
·
View notes
Text
مع بداية عصر عبدالناصر قرر المسؤولين الجُدد عن الحكم في مصر تثبيت الافكار الناصرية (القومية العربية) كمثال عن طريق الفن، وده اللي جعل ام كلثوم تلف كل الدول العربية في بداية الستينات عشان تتعاون مع الشعراء والموسيقيين من كل العالم العربي، كانت من الدول دي (السودان) ربنا يخرجها على خير من محنتها، سافرت الست للسودان وهناك قابلت وزير الثقافة اللي عرض عليها أشعار كتير من شعراء مختلفين وكان منهم (الهادي أدم) واحد من اهم الشعراء العرب في القرن العشرين وصاحب ديوان شعر محترم وعذب انصح بقراءته وهو المسمى بــ (كوخ الاشواق) ولما رجعت الست على مصر كانت مترددة بشدة في اختيار عمل فني تقدر تقدمه من السودان، وبعد عدة أيام كلمها موسيقار الاجيال وسألها، عملتي ايه يا ست في رحلتك، قالتله والله يا محمد في أبيات مطلعها
أغدًا القاك؟!
يا خوف فؤادي من غدٍ
يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعدِ
ولما سمع الموسيقار عبدالوهاب الكلمات، طلب تلحينها وطلعت تحفة فنية فيها مقامات فنية متنوعة (الحجاز والصبا) وصولوهات من العزف المنفرد للعظماء (احمد الحفناوي-عمر خورشيد-محمد العربي) اللي قدر يحول ايقاعات الموسيقى العربية بالرق (الظرافات) مع دمج الايقاع الغربي لعمر خورشيد وما بينهم الناي! اللي كان قادر يفصل بين المقامات وبعضها بسبب بُعدهم عن بعض في العُرَب الموسيقية، عبدالوهاب كان مجدد وكان موهوب بشكل يخلينا قادرين نسمع الالحان بشكل متجدد باستمرار كأنها قادرة على الانقسام الحيوي زي مجموعة خلايا في جسد لا يمكن انه يموت أبدآ!
70 notes
·
View notes
Text
"إنَّ أولَ ما أُحذّرك نَفْسك".
| أبو بكر في وصيته لعمر رضي الله عنهما.
24 notes
·
View notes
Text
كل ما أشوف لقاء لفنان طالع يحزق ويتكلم عن عبقريته وكفاحه وقد إيه فخور بنفسه لأنه ناجح بسبب عقليته وإرادته وكل الكلام الحمصاني ده .. بفتكر لقاء شفته قريب لعمر الشريف الله يرحمه وهو بيقول بكل بساطة إن الفضل الأول لكل حاجة عملها في حياته ترجع للحظ.. والفرص الكويسة اللي اتوفرتله.. مش أكتر من كده.. وهنا ييجي في بالي فؤاد المهندس الله يرحمه برضه في مسرحية "سك علي بناتك" وهو بيقول لحنفي جوز فوزية .. عمر الشريف.. عمر الشريف اللي جزمته برقبة عيلتك من الألف للياء.
21 notes
·
View notes
Text
قيل لعمر المختار ايام حربه مع ايطاليا :
أن ايطاليا تملك طائرات نحن لا نتمتلكها ..
قال أتحلق فوق العرش أم تحته ؟!
قالوا تحته !!
قال اذا كان من فوق العرش معنا..
فلا يخيفنا من تحته .!
كن مع الله ولا تخف ..
من ينصره الله فلا غالب له !🤍🇵🇸
106 notes
·
View notes
Text
"ما أنتم إلا كإبل ضل رعاتها، فكلما جمعت من جانب انتشرت من آخر. لبئس - لعمر الله - سعر نار الحرب أنتم! تكادون ولا تكيدون، وتنتقص أطرافكم فلا تمتعضون، لا ينام عنكم وأنتم في غفلة ساهون، غلب والله المتخاذلون! "
علي بن ابي طالب رضي الله عنه
#تمبلر#أصدقاء تمبلر#تمبلريات#صداقة#آل تمبلر#تمبلر بالعربي#اقتباسات تمبلر#صديق#صباح تمبلر#صديقتي#اقتباس#صدقة جارية#صدقات#الدعاء#quran#اللهم صل وسلم على نبينا محمد#اسلاميات#دعاء#تدبر
24 notes
·
View notes
Text
تسريبات من دعوى قضائية.. أبل تحث TikTok على تعديل توصياتها لعمر المستخدم
اشراق العالم24 متابعات متفرقة: شكرا لمتابعة تسريبات من دعوى قضائية.. أبل تحث TikTok على تعديل توصياتها لعمر المستخدم والان مع نوافيكم بالتفاصيل خضع تطبيق TikTok مؤخرًا للتدقيق بشأن آثاره ��لى الصحة العقلية للشباب، وتواجه منصة مشاركة الفيديو الشهيرة دعاوى قضائية من 14 ولاية مختلفة فيما يتعلق بهذه الادعاءات، ويبدو أن المشرعين ليسوا الوحيدين الذين يفكرون بهذه الطريقة، حيث يُقال إن شركة أبل كانت تضغط…
View On WordPress
0 notes
Text
لأصحاب الأزمات
تقول السيدة عائشة رضي الله عنها وعن أبيها مر علينا عام الرمادة في عهد الخليفة عمر رضي الله عنه وأرضاه
جاع فيه الناس وفي بيتي تميرات قليلة فركنت إلى قيلولة وقت الهجير، وبينما أنا نائمة استفقت على صوت جلبة عظيمة تعالت فيها أصوات الناس ونظرت إلى السماء فلمحتها حمراء وقد زاد الهرج والمرج،
فقلت لجويرية عندي اذهبي وانظري لي ما يجري واستعجليني الخبر.
وبعد برهة عادت الجارية تخبرني بأن قافلة لعبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه وقوامها سبعمائة بعير عادت من الشام محملة بالسمن والبر والزيت والزبيب والخل والكساء و��ضائع أخرى كثيرة، فقلت ولِمَ هذه الجلبة؟ قالت يتفاوض التجار على شرائها فيدفعون الضعفين والثلاثة وعبد الرحمن بن عوف لا يبيع.
فقلت والله لئن صادفته لأقرعنه على فعلته لقد فسد أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم بعد محمد .
وبعد ساعة زمانية طرق بابي فقالت الجارية بأن عبد الرحمن بن عوف بالباب ويريدك، فقلت لقد ساقه الله إلي وجاءني برجليه فو الله لأقرعنه.
فتحاملت على نفسي وقربت الباب وعليه حجاب وقلت نعم يا ابن عوف؟ فقال أتذكرين يا ابنة الصديق حديث رسول الله عني حين قال ندخل الجنة ويتخلف عنا عبد الرحمن بن عوف يحاسب على ماله ثم يدخلها حبوا عسى الله أن يطلق ساقيه؟ قلت نعم أذكره،
قال إن هؤلاء القوم يدفعون لي في البضاعة خمسة أضعاف وأنا لا أبيع.
فهممت أن أقاطعه لأعاتبه وادعوه إلى الشفقة واللين بحال المسلمين، لكنه استرسل قائلاً اتسمعينني؟ فقلت نعم أسمعك؟ قال فقلت لهم هنالك من يدفع لي أكثر لعلمي بأن الحسنة بعشرة أمثالها فأخبرت أبا حفص عمر رضي الله عنه وأرضاه أن يوزعها على أهل المدينة ومن حضر في سبيل الله واني تشهدت الله وأشهدت عمر وأشهدت ابن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وأشهدك على ذلك فعسى الله أن يطلق ساقي ومضى!!
فرجعت أجرجر أذيالي وأنا أتمتم، أبا أصحاب رسول الله تظنين الظنون؟!!
فليتك ما كنت ولا كنت
إنه أحد العشرة المبشرين والرائحين إلى الجنة.
قالت فلبست وخرجت لأشهد الحدث فوجدت علياً
يصف الإبل ومعه رهط من الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين وقد أفرغوها من أحمالها ووزعوها على أهل المدينة وبقيت الإبل تصفر في الهواء وعبد الرحمن يقول لعمر مالي وهذه الإبل؟ أجعلها في إبل الصدقة.
تقول السيدة عائشة فو الله ما بات ليلتها في المدينة جوعان.
أين نحن من هؤلاء
(رجال صدقوا ما عاهدوا الله) ....
همسة وعي
23 notes
·
View notes
Text
Palestine. Jérusalem. Mosquée d'Omar
Maxime Du Camp: Printer Imprimerie photographique de Blanquart-Évrard, à Lille French. August 20, 1850
بعد تسلم عمر بن الخطاب مفاتيح بيت المقدس من البطريرك صفرونيوس "Sophronius" خطب عمر في أهل بيت المقدس قائلا: «يا أهل ايلياء لكم ما لنا وعليكم ما علينا.» ثم دعاه البطريرك لتفقد كنيسة القيامة، فلبى دعوته، وأدركته الصلاة وهو فيها فالتفت إلى البطريرك وقال له أين أصلى، فقال «مكانك صل» فقال: ما كان لعمر أن يصلي في كنيسة القيامة فيأتي المسلمون من بعدي ويقولون هنا صلى عمر ويبنون عليه مسجدا. وابتعد عنها رمية حجر وفرش عباءته وصلى، وجاء المسلمون من بعده وبنوا على ذلك المكان مسجدا المسمى بمسجد عمر.
وأعطى عمر أهل بيت المقدس عهداً مكتوباً (العهدة العمرية) وكان ذلك في العام 15 الهجري.
#palestine#islam#history#jerusalem#quds#alquds#القدس#فلسطين#تاريخ#artworks#art history#1800#1850#cartoon#free gaza#free palestine#news#updates#Black and White#quotes#inspirational quotes#life quotes#Rachel#corrie#photographers on tumblr#يوم الأرض#land day#ART#VINTAGE#GIF
31 notes
·
View notes
Text
عندما طُعِن سيدنا عمر ( رضي الله عنه ) فأتي بالحليب فشربه فخرج الحليب من خاصرته .. فقال له الطبيب : أوصِ يا أمير المؤمنين فإنك لن تعيش ...!!
فنادى ابنه عبدالله وقال له :
ائتني بحذيفة بن اليمان
وجاء حذيفة وهو الصحابي الذي أعطاه الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) جدولا بأسماء المنافقين ولا يعرفهم إلا الله ورسوله وحذيفة
وقال عمر و الدماء تجري من خاصرته : يا حذيفة بن اليمان اناشدك الله هل قال الرسول اسمي بين المنافقين ...؟
فسكت حذيفة ودمعت عيناه وقال : ائتمنني على
سر لا استطيع أن أقوله يا عمر
قال : بالله عليك قل لي هل قال رسول الله اسمي بينهم ...؟؟
فبكى حذيفة فقال :
اقول لك ولا اقولها لغيرك والله ما ذكر اسمك عندي ...!!
فقال عمر لإبنه عبدالله :
بقي لي من الدنيا أمر واحد ؟؟
فقال له : ما هو يا ابتاه ؟
قال : أن ادفن بجوار رسول الله
يا بني اذهب الى عائشة أم المؤمنين .. ولا تقل أمير المؤمنين بل قل عمر يستأذنك انتي صاحبة البيت إن إذنت أن يدفن عمر تحت قدمي صاحبيه ...
فقالت : نعم قد كنت أعددت هذا القبر لي واليوم اتركه لعمر ..
فعاد عبدالله فرحأ وقال :
يا ابتاه قد إذنت ثم رأى خد عمر على التراب فجلس عبدالله ووضع خده على فخده فنظر إلى ابنه وقال له : لم تمنع خدي من التراب ؟
قال : يا ابتاه
قال : ضع خد ابيك على التراب ليمرغ به وجهه فويل عمر أن لم يغفر له ربه غدا
ومات عمر بعد أن أوصى ابنه فقال :ان حملتني وصليت عليّ في مسجد رسول الله فأنظر إلى حذيفة فقد يكون راعني في القول فإن صلى عليّ حذيفة فاحملني باتجاه بيت رسول الله
ثم قف على الباب فقل يا أماه ولدك عمر ولا تقل أمير المؤمنين فقد تكون استحييت مني فأذنت لي فإن لم تأذن فادفني في مقابر المسلمين فحمله ونظر في المسجد فجاء حذيفة وصلى عليه فاستبشر بن عمر وحمله إلى بيت عائشة ، فقال يا أمنا ولدك عمر في الباب هل تأذنين له ؟
فقالت :ادخلوه
فدفن سيدنا عمر ( رضي الله عنه ) بجانب صاحبيه
رحم الله عمر بن خطاب :
ملأ الارض عدلا وخاف الله خوفا شديدا مع ان الرسول صل الله عليه وسلم بشره بالجنة فما بالنا نحن اليوم لايدري احدنا أربُّه راضٍ عنه ام لا ؟ ومع ذلك نلهو ونضحك ولانخاف ولا نخشى ولانفكر بمصيرنا بعد الموت
اللهم احسن خاتمتنا وثبتنا عند الموت
اللهم اهدنا ثم اهدنا ثم اهدنا وذرياتنا..هداية لانشقى ولانضل بعدها أبداً يارب العالمين .
13 notes
·
View notes
Text
بحب دور طارق لطفي في فيلم "عن العشق والهوى" لما عمل شخصية مراد، الأخ الكبير لعمر -أحمد السقا- والبادي لانجويج بتاعته طول فترة مشاهده، كان تقيل وراسي، متمكن من دوره كأنها شخصيته الحقيقية.
عكس عمر اللي عايم مع كل تيار وقصة، معندهوش قرار ولا شخصية، بِعِد عن عاليه بسبب مراد، لما اكتشف ان اختها فاطمة هي بطة بطاطس، ريكلام قضى معاها ليلة، وبعد عن قسمت بعد ما اكتشف ان مراد برضو هيمان بيها. دايما محتاج مؤثر خارجي ودفعة عشان ياخد قرار.
بس المشهد دا مختلف ومميز، عشان لأول مرة بنشوف الجانب الضعيف والمستخبي لشخصية مراد، وهو حبه لقسمت، مراة أخوه، وتعبيره عن دا في لحظة ضعف انساني، وهو ماسك كاس، وقاعد على كنبة بجسم محني، وأكتاف متهدلة بيبكي بمرارة. عكس باقي المشاهد اللي ظهر فيها، كان دايما واثق من نفسه، ضهره مفرود ومرتاح على الكرسي، بيتكلم بنبرة واثقة، وهو حاطط رجل على رجل.
وفي تعبير جميل أوي لغسان كنفاني بيبلور كل دا: "إن شراستك كلها لإخفاء قلب هش، لا حدود لهشاشته، ذات يوم ستصل أصابع امرأة ما إليه وستطحنه".
ومفيش أصدق من كدا أبدًا.
12 notes
·
View notes
Text
من منا يسأل نفسه في نهاية يومه ، عندما يضع رأسه الثقيل على الوسادة ....
(ما الذي أضفته لحياتي في يومي هذا ؟؟)
من منا يحاسب نفسه على وقته المهدور ؟
من الذي يدقق في حساباته ويضبط الميزانية ، أو حتى يقوم بجرد سنوي لحياته ؟
من يعرف بالضبط ما الذي يريده عندما تستقبل أشعة الشمس عينه في كل صباح؟؟
من هذا الذي حدد كيف يستعد ليومه ؟
من الذي يحدد ما كسبه وما خسره من ساعات مرت راحلة للأبد ؟
فقد أصبحنا نسير مع الريح.. أينما ذهبنا .. ذهبنا .
بلا هدف ..
تجري بنا الأيام .. وتمر ساعات العمر كالبرق .. فلا ندركها ...
كم من أوقات ثمينة استهلكها الخمول .. وفرص ثمينة أضاعها الكسل ..
أصبحنا نرضى بالقليل وهناك دائما أكثر.
ونرضى بالجيد رغم وجود الأفضل .
فلماذا لا نسعى لتطوير أنفسنا ؟
لماذا نتعب أنفسنا بماذا سنرتدي غدا من الثياب ..
ولا نكلف أنفسنا عناء ما سنكون نحن في المستقبل ؟؟
إننا بحاجة إلى تجديد للروح وتنقية من الذنوب ... فلماذا لا نضيف لونا جديدا لعمر استهلكه السواد
آخر الكلا م: كل خوفي أن نحيا حياة ، ونكتشف ساعة الموت أننا لم نعش أبدا".....
وشكـــــرا***
53 notes
·
View notes