#لجوء

[craftycloudpaper]

‏الجميع يظُن أن الهرُوب ملجأ, ولكن لا أحد ينجو..

[wbprd]

"إنَّ المَرء ليُرزق السَكينة بكثرَة لجُوئهِ إلى اللَّه"

[obadao0o]

كندا تعلن عن فرصة العمر للهجرة إليها فى 2024 بدون لغة مع شغل وسكن مجاني وتذاكر سفر

.#عبادة_كنجو #Ubada_kenco #كندا #هجرة #لجوء #اوروبا

#عبادة_كنجو #Ubada_kenco #كندا #هجرة #لجوء #اوروبا

[a5bar24]

واشنطن تكشف عن "تقييمها" لجوء روسيا للنووي وأوكرانيا تختبر سلاحا ��سرائيليا متطورا

5/5/2023–|آخر تحديث: 5/5/202303:20 AM (مكة المكرمة) أعلنت أوكرانيا الخميس أنها بصدد اختبار نظام إسرائيلي لرصد الصواريخ، مرجحة أن يكون جاهزا للاستخدام خلال شهرين، في حين ذكرت واشنطن أنه من غير المرجح أن تستخدم روسيا أسلحتها النووية، وذلك بعد إعلان موسكو استهداف الكرملين بطائرتين مسيرتين. وقال السفير الأوكراني لدى إسرائيل يفغن كورنيتشوك إن كييف تختبر نظاما لرصد الصواريخ صممته إسرائيل من شأنه أن…

[majdnews]

الأسد في موسكو: لجوء سياسي لعائلة الرئيس السوري السابق

بشار الأسد في روسيا: لجوء إنساني ​أم تحرك سياسي؟ في تطور‌ مفاجئ، أفادت مصادر روسية رسمية بوصول الرئيس ‌السوري السابق بشار الأسد​ وعائلته إلى موسكو،⁢ وذلك بعد ساعات من دخول فصائل‍ المعارضة ⁤دمشق. ⁢نقلت وكالتا تاس وريا نوفوستي عن مصدر في الكرملين مساء الأحد تأكيد الخبر، مشيراً إلى أن روسيا منحت الأسد وعائلته حق اللجوء لأسباب إنسانية. هذا التطور يطرح تساؤلات⁣ عديدة حول مستقبل ​سوريا​ والمنطقة، خاصة…

[zad-alrahiel]

"اللهم لجأنا إليك في هذه الليلة المباركة لجوء المضطر، ودعوناك دعاء من علم أن لا ملجأ منك إلا إليك، اللهم يا ربنا رد علينا الأقصى وانصر المجاهدين، اللهم سدد رميهم في نحور المعتدين، اللهم اجعل الدائرة على أعدائك يا أرحم الراحمين، يا ربنا شردهم كما شردونا وأخرجهم من حيث أخرجونا، يا رب نصرك الذي وعدت، يا قهار، يا قهار يا قهار.."

[abdu-allah3]

أشد ما يخشاه المؤمن الصادق في مثل هذه المواطن أن يفقد الناس ثقتهم بالله ويدخل قلوبهم شك -ولو عن غير شعور به- أن الله سبحانه وتعالى بيده ملكوت السماوات والأرض وأنه يدبر الأمر، لا إله غيره؛ ليس على العبد إلا تقديم السبب والله ينصر عباده بالشيء العظيم وبالشيء الحقير، أهلك أقوامًا بالجراد وأقوامًا بالصاعقة والخسف .. ومن أعظم أسباب رضا الله وفرحه أن يرى من عبده صدق لجوء إليه واعتصام به وحينها يأتي نصره وفرجه.

وأبغض ما قد تراه أو تسمعه في هذه المواطن هو من يهوِّل للناس الأمر ويسوِّد عليهم قابل أيامهم وكأن الفرج والنصر كان معقودًا ببقاء من مات، لا بتدبير الحي الذي لا يموت!

[eskandrany-world]

الحب لجوء غير مشروط..

فما معنى أن يلجأ شريك لغير صاحبه إن اجتاحه خوف أو قلق؟

زملت السيدة خديجة حبيبها الرسول صلى الله عليه وسلم في أصعب موقف مر به، كانت هي الملجأ الذي فكر فيه دون غيره..

[mement-o-mori]

آخر ٣ أيام نمت فيهن وأنا حاسة كأني عشت أعظم يوم بحياتي، واليوم اللي بعده أعظم، واليوم اللي بعده أعظم كمان

مبسوطة رغم كل شي إنو حريتي الشخصية تزامنت مع حرية سوريا

كنت دايما متخيلة لما أطلع وأعيش لحالي إنو رح أحس بالوحدة والوحشة، وأقعد لحالي أصفن وأبكي، بس اللي صار كان عكس هيك تماما

يوم ١٢/٨ كان عيد ميلادي.

نمت وأنا باعتة لكل رفقاتي بسوريا إنو يضلوا يخبروني شو عم يصير هناك لحظة بلحظة، وقلبي كان عم يغلي

لما بلشت الأخبار عن سجن صيدنايا وإنو قربوا عليه، حسيت بضيق كبير. عندي حساسية فظيعة من كلمة "صيدنايا" من كتر القصص اللي سمعناها عنه. فوق هيك، في شخص بعرفه هناك، وكل ساعة عم أدخل قنوات تلغرام وجروبات واتساب أبحث عن اسمه

نمت على هاد الحال، وصحيت ما عم يقلولي بس "حرروا السجن"، عم يقلولي "سقط الأسد"

مين بيتخيل يصحى على هيك خبر من عز الصبح؟

يعني الواحد بيصحى عادة على صوت حبيبه، أو مسبات من رفيقه، أو خوف من أمه. بس هيك؟ الجو مقلوب، الدنيا كلها عطلة

أيا شي إلا هدول الكلمتين: "سقط الأسد"

عن جد، وغلاوة أمي، أنا مبارح كنت ناسية إنه عيد ميلادي. لما الناس كانت عم تبعتلي "كل عام وأنتي بخير"، كنت مفكرة عم يهنوني بسقوط الأسد، ويطلع عيد ميلادي بالأخير

ماما دقت عليي وقالتلي: "تعالي نطلع نحتفل ونسهر" اكتشفت آخر الليل إنه في حفلة لعيد ميلادي، ورفقاتي كانوا موجودين

أنا حتى نسيت آكل وأشرب مبارح، وبكذب لو قلت إني مصدقة اللي صار خلال يومين. وبكذب أكتر لو قلت إنه لما دخلت تمبلر وكتبت "اليوم يوم ولادتي"، كنت قصدي شي غير شعور إنو بسقوط الأسد صارت حياتي قبل وبعد

حاسة إني خلقت من أول وجديد

الليلة، وأنا عم أسترجع كل ذكريات بدايات الثورة وحياتي اليومية بسوريا، استرجعت كمان خوفي من الحرية رغم إني كنت عم أطلبها وأسعى إلها دايما

إني صرت عايشة ببيت لحالي... ما في تحكم، ما في سلطة، ما في مشاكل ولا انتظار على درج البيت نص ساعة

ما في لجوء كل شوي لرفقاتي وأنا حاسة إنهم ملّوا مني

ما في شعور إني بدي أمسك شعري وأقطعه من كتر القهر والضغط والتوتر

من أيام، وأنا عم أعمل كل شي بيحلى لي، وعشت أيام بتعادل كل عمري

والله العظيم... كيف لو حرية شعب كامل؟ كيف لما تشوف سجون كانت مغلقة لعقود وهي عم تتفتح؟

كيف لما شخص كان ساكت لسنين صار يحكي بصوت عالي من دون ذرة خوف؟

يا أخي، في مشاعر بسيطة تسوى الكون كله ولسا اغلى

أنا حرة.

أنا حرة.

نحنا أحرار.

[wallflower2003]

كنت أحب السفر، حتى إختفت نقطة رجوعي الحقيقية، أصبح السفر مجرد ترحال..نزوح..لجوء..لامكان..لا ملامح.

،

كولاج،،

[abduwritings]

الكتابة والتفكير

وما لي، أيها القارئ الكريم، أجدني اليوم مترددًا في الإقدام على التنبؤ بمستقبل الكتابة وتقنياتها؟ وما لي أتحرج من التصريح بما قد أراه واضحًا جليًّا في مستقبل الأيام؟ لعل ذلك يعود إلى أنني، وعلى غير عادتي، أرى في الأمر طرافة من طرافات العصر وغرائبه. فأحسبُ، بل أكاد أجزم، أننا بعد بضعة عقود لن نجد الكثيرين ممن يحسنون الكتابة.

وهل رأيت، أيها القارئ العز��ز، أمرًا أشد غرابة من أن يجد الكاتب نفسه محاطًا بكثير من الناس الذين يعانون من صعوبة الكتابة؟ فكما يعرف الطبيب عدد الناس الذين يساورهم القلق من علامة هنا أو هناك، وكما يدرك من يتقن الحواسيب مدى عجز كثيرين عن ضبطها، يعرف الكاتب -أجل، يعرف الكاتب- كم من الناس يحتاجون إلى العون والمساعدة في صياغة أفكارهم على الورق.

أما عن سبب هذه المعاناة، فيكاد يكون في جوهره واضحًا لكل من عرف الكتابة حق المعرفة. فالكتابة، أيها القارئ، ليست عملًا سهلًا ميسورًا؛ إذ إنها تستوجب وضوحًا في الفكر، وصفاءً في الرؤية، وإنه لأمرٌ عسير وشاق.

ورغم صعوبة هذا الفن، فقد أصبح مُنتشرًا في كثير من المهن، بل إنه كلما علا شأن المرء في مجاله، زادت الحاجة إلى الكتابة في حياته، كأنما لا يليق بالمكانة المرموقة إلا أن تكون مقرونة بمهارة البيان.

وهنا تنشأ، أيها القارئ، تلك المعادلة التي تكاد تكون مستحيلة: ما بين الحاجة الملحة للكتابة وصعوبتها البالغة، تنعقد الضغوط وتتعاظم حتى يعجز الكثيرون. ولعل ذلك ما يفسر لنا لجوء بعض الأساتذة المشاهير أحيانًا إلى السرقة الأدبية، وليس في ما يسرقونه شيء من العمق أو النبل، بل هو غالبًا ما يكون جملًا عادية، مما يسهل صياغته لأي كاتب متواضع، فأين نحن إذن من الإبداع الحق؟

حتى وقت قريب، لم يكن هناك سبيل سهل للتخلص من ضغط الكتابة. إن لم يكن بوسعك أن تدفع لأحد ليكتب لك، كما فعل كينيدي، أو أن تستعير بعض ما كتب آخرون، كما فعل كينغ، فعليك أن تكتب بنفسك، فتتعلم وتتقن هذا الفن.

لكن الحال قد تبدل. لقد فتح الذكاء الاصطناعي بابًا كان مغلقًا، وها نحن نرى ضغوط الكتابة تتبدد، فبإمكانك اليوم أن تعتمد على الآلة لكتابة ما تحتاج إليه في المدرسة أو في العمل.

سيصبح العالم إذن مقسومًا إلى فريقين: كُتّاب، وأشباه كُتّاب. سيظل بعض الناس قادرين على الكتابة، لأنهم يحبونها، لكن الفجوة بين من يُحسن الكتابة ومن لا يعرف عنها شيئًا ستتسع. لن يكون هناك كتاب جيدون وكتاب متوسطو المستوى، بل سيبقى الجيدون وحدهم، وستختفي فئة المتواضعين.

قد يقول قائل: هل هذا أمر سيئ؟ ألا تندثر المهارات حين تجعلها التقنية بلا قيمة؟ ألم يختفِ الحدادون، ولم نشعر بنقصهم؟

أجل، إنه سيئ، لأن الكتابة ليست مجرد كلمات، بل هي جوهر التفكير. إن في الكتابة نوعًا من التفكير لا يمكن بلوغه دون القلم. ولعل ��فضل ما قيل في ذلك قول العالم لامبورت: “إن كنت تفكر دون أن تكتب، فأنت تظن فقط أنك تفكر.”

فالعالم الذي يقسم بين من يكتبون ومن لا يكتبون، هو عالم سينقسم بين من يفكرون ومن لا يفكرون. ومن منا، أيها القارئ، لا يعرف إلى أي قسمٍ يرغب في الانتماء؟

والحق أن هذا الوضع ليس جديدًا تمامًا. ففي العصور السابقة كانت معظم الأعمال تفرض على الناس قوة بدنية، أما اليوم، فإن أردت أن تكون قويًّا، فما عليك إلا أن تمارس الرياضة. سيبقى هناك أناس أقوياء، لكن فقط أولئك الذين اختاروا ذلك.

وسيكون الأمر نفسه مع الكتابة. سيبقى في العالم أناس أذكياء، ولكن فقط أولئك الذين اختاروا أن يفكروا.

كتابة: باول جراهام، مستثمر جريء وكاتب أمريكي

ترجمة: شات جي بي تي - الآلة

[a5bar24]

كارثة إنسانية وشيكة بالسودان.. تحذيرات من نفاد الماء والغذاء وتوقعات بموجات لجوء كبيرة

مع دخول المعارك في السودان أسبوعها الثاني، تتوالى التحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة، وسط مخاوف من نفاد المواد الأساسية من الغذاء، وتوقع موجات لجوء كبيرة إلى الدول المجاورة، لا سيما مع تفاقم وضع السكان مع احتدام المعارك. وحذر الصليب الأحمر الدولي من نفاد الماء والغذاء لدى المدنيين السودانيين المحاصرين في بيوتهم، جراء الاشتباكات العنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع. وقالت منظمة “مجموعة الأزمات…

[basil199]

أغلب الناس في مجتمعاتنا العربية تنافق وتكذب. والسبب برأيي هو الخوف. حتى بعد سن البلوغ نبقى نخاف من الأب والأم والأخ الأكبر والخال والعم وإبن الخال وإبن العم الأكبر، نخاف من رئيس العشيرة، المشايخ، قادة الأحزاب ، الرؤساء ،أشباه المثقفين ، ونخاف من المجتمع نفسه الذي نحن جزءا منه! ...

هؤلاء لهم سلطة علينا لدرجة هم يتدخلون بشكل مباشر في حياة كل فرد من أفراد المجتمع. وكل فرد يتدخل في شؤون الآخر، بالتالي يضطر أغلب الناس لإخفاء تميزهم واختلافهم وأتباع القطيع، تطبيقا لمقولة (حشرا مع الناس عيد )، وبالتالي هذا هو السبب الرئيسي في لجوء غالبية الناس للرياء والنفاق والكذب والتصنع؛ تفاديا للمشاكل والاصطدام مع هؤلاء الذين ذكرتهم أعلاه، ومع مرور الوقت يصبح المتميزون والمختلفون والمجددون جزءا من القطيع، يحاربون كل من يتجرأ ويظهر تميزه واختلافه عنهم ( المجتمع ) ،يتهجمون عليه وينعتوه بالشاذ والمنحط وقليل الفهم، حتى يعدل عن قراره ويعود إلى رشده ويصبح مثلهم تماما (خروف من الخرفان تسمع وتطيع، وان عصت الأوامر تضرب وتهان وتحرم من الطعام). فترى شخص يتلذذ بمشاهدة الأفلام الاباحية في السر وفي العلن يلعن ��ن يشاهد هذه الأفلام ولو سألته هل تشاهد الأفلام الاباحية؟ سيجيبك فورا لا استغفر الله العظيم.. وآخر يحتسي الخمر في الخفاء وفي العلن يتكلم بالدين ويلعن ويحتقر زملائه شاربي الخمور ولو سألته هل تشرب؟ سيجيبك لا اشرب المنكر والعياذ بالله. وترى شخص يحب أمرأة سافرة متبرجة مثقفة نوعا ما تعرف عليها في برامج التواصل الاجتماعي لا ينام الليل إلا بعد ان يسمع صوتها العذب ،، يحتفظ بصورها عنده، وعندما يقرر هذا الشخص الزواج من أمرأة وتكوين أسرة يترك حبيبته السافرة ويتزوج من أمرأة محجبة لا يعرفها "زواج تقليدي" . وآخر يقيم علاقات مع النساء في التواصل الاجتماعي ويرفض ان تقيم اخته علاقة مع رجل وان فعلت يقتلها رميا بالرصاص حتى يحافظ على شرف وسمعة العائلة ( غسل العار ) .

أظهرت برامج التواصل الاجتماعي حقيقة مجتمعاتنا المتخلفة الناطقة باللغة العربية؛ نفاق وكذب وجهل وتخلف وانفصام بالشخصية وعنصرية وتنمر وتحرش بالنساء وكبت وحرمان وجفاف عاطفي وطائفية وتحزب وازدواجية الخ الخ ناهيك عن الغباء المفرط والجهل بالمفاهيم و بالمصطلحات المهمة التي نسمعها يومية في الأخبار كالحرية و الوطن والمواطن و الدولة والديمقراطية والمصلحة العامة ..الأغلبية لا يعرفون ما هي واجبات الدولة إتجاه المواطن وما هي واجبات المواطن اتجاه الدولة... لهذا الأنظمة الحاكمة تضحك علينا وتخدعنا لاننا جهلة لا نعرف ما هي حقوقنا وواجباتنا ونعتقد ان التصفيق للرئيس جزء من المسلمات واجب وطني وأخلاقي....حب الوطن عندنا يعتبر من حب الرئيس وحب الرئيس يعتبر من حب الوطن ، الوطن مرتبط بشخص الرئيس والحزب الذي يحكم البلد...لا غرابة عندما يموت الرئيس او يستبدل الحزب برئيس آخر ينتمي لحزب آخر يتغير كل شيء في البلد وتنهار كل المؤسسات الحكومية .

الدول العربية هي ليست دول بالمعنى الحرفي هي شبه دول.

الأخلاق شيء نسبي. والشرف لا يختصر على العضو التناسلي للمرأة .

حبيت افضفض

[zad-alrahiel]

"‏على قدر لجوء القلب لله تكون الفتوح والهبات الربّانية! ولا تظن أن اللجوء لله يكون فقط في الأمور العِظام والمصاعب الثقال، بل الله يحبّ أن تلجأ إليه حتى في شؤونك الدنيوية، يُحب أن تجعله معتمدك واعتمادك في صغير أمرك وكبيره، فاطرق باب الله أولاً وثانيًا وآخرًا ولا تسل عن العطايا."

[nolulu]

فتنة الارض و ابواب الفرح و السعاده

‏زين خُلق و حسن خلقه وساسٍ معرّب

‏من لقاك بـ حياته وش يبي في مراده

‏ذا مراد الطموح و ذا لجوء المهرّب

‏احضنيني و نسيني الشقى و اجتهاده

‏لين احس اني لْـ بسمات عمري مقرّب

‏ايه انا الي لقى في طهر كفّك بلاده

‏ان قربتي مكث واليا رحلتي تغرّب

[iaiiil]

تعرفت على وحده فالجامعه طلعت طالبه لجوء .. طيب اسمعي الله يسعدك عيني من الله خير وشوله هالسوات تعالي اعالجك < سوالفي معها بكرا