#كير ستارمر
Explore tagged Tumblr posts
Text
بريطانيا تلتحق بجوقة التهويل من إيران
سعيد محمد – لندن كين ماكالوم في تايمز هاوس بلندن فيما محاولة بدت شديدة الابتذال، تطوّعت حكومة البريطانية لشد عزم الدّولة العبرية في عدوانها المرتقب ضد إيران، عبر توجيه اتهامات للجمهوريّة الإسلاميّة بإثارة قلاقل في المملكة المتحدة. وبعد يوم من دعوة السير كير ستارمر، رئيس الوزراء البريطانيّ ما أسماه بالمجتمع الدولي إلى “تكاتف الجهود ضد النظام (الخبيث) في إيران الذي يدعم وكلاء له عبر الشرق الأوسط…
0 notes
Text
قراءة هذا المقال قد تأخذ منك أكثر من دقيقة لكنه مهم جدا جدا .. إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية !!* للعلاقة بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر
*مقال بغاية الاهمية ، فهو اعترافات زعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب الليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين (منذ انطلاق طوفان الأقصى) على الاقل، ارجوكم لا تهملوا قراءة هذا المقال المهم والخطير الذي نشرته صحيفة ذا صن
the Sun
البريطانية العريقة:
يقول ستارمر:
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
*إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
*إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
*نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه لي�� لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
*ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
*ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
*لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
*نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
*ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.
*مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.
*ترجمة: لورا أدوارد
22 notes
·
View notes
Text
4️⃣4️⃣6️⃣
🔴🔴🔴
الصراع بين الإسلام والغرب
رئيس وزراء بريطانيا الجديد كير ستارمر
يقول ستارمر:
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.
مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.
________________
( المقال منشور في صحيفة The Sun البريطانية في ١ - ٨ - ٢٠٢٤
– ترجمة: لورا أدوارد)
5 notes
·
View notes
Text
🔻🌸💐🌸🔻
*✍🏻 وشهد شاهد من أهلها ✍🏻*
*📖 جوهر الصراع بين الإسلام والنصرانية 📖*
📗 إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية للصراع بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر !!*
*هذا مقال في غاية الأهمية، فيه اعترافات لزعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب العلمانيون والليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين ..
هذا مقال مهم وخطير نشرته الصحيفة البريطانية العريقة The Sun:
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
*🖋️ يقول ستارمر:*
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
*إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
*إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
*نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
*ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
*ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
*لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
*نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
*ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.
*مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.
________________
( المقال منشور في صحيفة The Sun البريطانية في ١ - ٨ - ٢٠٢٤
– ترجمة: لورا أدوارد)
#صباح_شريف
#صباحكم_عزة
🌻🪷 بستان الدعوة 🪷🌻
#طوفان الاقصى#غزة العزة#gaza#free gaza#هنا غزة#الله أكبر#أمة واحدة#واثقون بنصر الله#free palestine#palestine#غزة تموت جوعا وحرقا#ثورة الغضب لغزة#السودان يذبح سراً#سوريا syria
4 notes
·
View notes
Text
اللعنة تطاردهم
زعيم حزب العمال البريطاني "كير ستارمر " الذي عارض قرار وقف إطلاق النار في غزة ظن أن الشعب البريطاني سيغفر له موقفه المخزي تجاه الحرب على الشعب الفلسطيني لكنه يواجه يوميا انتقادات وهجومات من قبل أفراد الشعب في كل مكان يذهب إليه
8 notes
·
View notes
Text
دعوات متزايدة لحكومة بريطانيا لتأجيل خطط تعريف الإسلاموفوبيا
وكانت عصابة الاعتداء الجنسي على الأطفال المكونة من بريطانيين من أصل باكستاني أدينت بارتكاب جرائم جنسية ضد فتيات في هديرسفيلد، غرب يوركشاير، المملكة المتحدة. وهي أكبر عصابة على الإطلاق أدينت بارتكاب جرائم الاعتداء الجنسي في المملكة المتحدة. وقعت الجرائم بين عامي 2004 و2011، ووجهت الشرطة الاتهامات إلى الرجال بعد التحقيق. وأثير جدلا واسعا بعدما منع حزب العمال تحقيقا فى سلوك السير كير ستارمر عندما…
0 notes
Text
ستارمر أمام اختبار صعب في 2025 وسط تراجع الثقة وضعف الاقتصاد
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “ستارمر أمام اختبار صعب في 2025 وسط تراجع الثقة وضعف الاقتصاد” قالت وكالة بلومبيرغ في تقرير حديث إن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يدخل عام 2025 بموقف صعب، مع تصاعد الانتقادات من الصحافة والأحزاب المعارضة، وحتى داخل حزبه العمالي. ضغوط اقتصادية وتحديات دولية فعلى الجانب الاقتصادي، تواجه حكومة ستارمر انخفاضا في ثقة الأعمال…
View On WordPress
0 notes
Text
الشيخ محمد بن زايد ورئيس الوزراء البريطاني يؤكدان ضرورة احتواء الأزمات في المنطقة
الصدى – وكالات: بحث رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، اليوم الاثنين، مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وفي مقدمتها التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية “وام”. وأكد الجانبان التزام البلدين بدعم جهود تحقيق السلام والأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والعالمي،…
0 notes
Text
ويسعى الجانبان إلى سد الفجوات لإتمام الصفقة على وجه السرعة
نيودلهي، 20 نوفمبر (PTI) – ذكر بيان رسمي اليوم الأربعاء أن الهند والمملكة المتحدة ستسعيان إلى تضييق الخلافات من أجل إبرام سريع لاتفاقية التجارة الحرة المقترحة حيث أعلنت بريطانيا استئناف المفاوضات أوائل العام المقبل. أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن المحادثات التجارية مع الهند ستستأنف في العام الجديد، وذلك عقب اجتماعه الثنائي مع رئيس الوزراء ناريندرا مودي في قمة مجموعة العشرين في…
0 notes
Text
30 ألف مهاجر وصلوا إلى بريطانيا عبر المانش في 2024
تجاوز عدد المهاجرين الذين وصلوا إلى بريطانيا في قوارب صغيرة عبر قناة المانش 30 ألفا هذا العام، وفق ما أظهرت إحصاءات أولية الخميس. وتأتي هذه الأرقام بينما تكافح حكومة حزب العمال الجديدة للحد من أعداد الوافدين وعلى ال��غم من تعهد رئيس الوزراء كير ستارمر قبل الانتخابات “بسحق” العصابات الإجرامية التي تسهل الهجرة غير الشرعية. وفقا لوزارة الداخلية، وصل نحو 30 ألفا و431 مهاجرا عام 2024 إلى شواطئ جنوب شرق…
0 notes
Text
30 ألف مهاجر وصلوا إلى بريطانيا عبر المانش في 2024
تجاوز عدد المهاجرين الذين وصلوا إلى بريطانيا في قوارب صغيرة عبر قناة المانش 30 ألفا هذا العام، وفق ما أظهرت إحصاءات أولية الخميس. وتأتي هذه الأرقام بينما تكافح حكومة حزب العمال الجديدة للحد من أعداد الوافدين وعلى الرغم من تعهد رئيس الوزراء كير ستارمر قبل الانتخابات “بسحق” العصابات الإجرامية التي تسهل الهجرة غير الشرعية. وفقا لوزارة الداخلية، وصل نحو 30 ألفا و431 مهاجرا عام 2024 إلى شواطئ جنوب شرق…
0 notes
Text
إدانات شعبية في بريطانيا لتحالف نخبة الحكم مع الكيان
أرشيف: ستارمر، في ضيافة التنظيم اليهودي داخل حزب العمل الحاكم سعيد محمد – لندن أدانت منظمات مدنيّة وهيئات شعبيّة في المملكة المتحدة انحياز الحكومة البريطانيّة السافر للجانب الإسرائيلي، وتورطها في تمكين الإبادات العرقيّة الجماعيّة التي ينفذها جيش (الدفاع) الإسرائيلي في كل من فلسطين ولبنان. واتهمت هذه الجهات السير كير ستارمر، رئيس الوزراء، بممارسة “النّفاق”، نظراً للسرعة التي أدان بها الهجوم…
#فلسطين#كير ستارمر#الحركة من أجل فلسطين#العدوان الإسرائيلي على لبنان 2024#بريطانيا#حزب المحافظين#حزب العمل البريطاني
0 notes
Text
رئيس مجلس النواب الأمريكي: يجب أن يعرف العالم أننا سندعم إسرائيل بالكامل
أكد رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، اليوم السبت، وقوف الكونجرس بحزم إلى جانب إسرائيل وهي تضرب إيران دفاعا عن نفسها، قائلاً: “يجب أن يعرف العالم أننا سندعم إسرائيل بالكامل إذا استمرت إيران في عنفها”، بحسب ما نقلته شبكة “الجزيرة” الإخبارية. من جهته، علق رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر على الهجوم الإسرائيلي على إيران بحث جميع الأطراف على ضبط النفس، قائلاً إن إيران يجب عليها عدم الرد على…
0 notes
Text
مهم جدا جدا
إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية للعلاقة بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر!!*
*مقال بغاية الاهمية، فهو اعترافات زعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب الليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين (منذ انطلاق طوفان الأقصى) على الاقل، ارجوكم لا تهملوا قراءة هذا المقال المهم والخطير الذي نشرته صحيفة ذا صن
the Sun
البريطانية العريقة:
يقول ستارمر:
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
*إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
*إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
*نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
*ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
*ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
*لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلاله��، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
*نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الإستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
*ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.
*مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر الإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلام.
*ترجمة: لورا أدوارد
0 notes
Text
هل يوحد توخيل إنجلترا وألمانيا
تعيين توماس توخيل كمدرب جديد لمنتخب إنجلترا يمثل خطوة جريئة وغير متوقعة، حيث أنه ألماني الجنسية. توخيل حظي بترحيب واسع من شخصيات بارزة مثل كير ستارمر والأمير ويليام، ويعتبره الكثيرون أحد أفضل المدربين في أوروبا بعد إنجازاته في دوري الأبطال وكأس العالم للأندية. تعود العلاقات بين إنجلترا وألمانيا إلى قرون، حيث كانت تربطهما علاقات تجارية ونسب ملكي. على الرغم من التاريخ الطويل من التوترات وخاصة في مجال كرة القدم، يتمتع توخيل بعلاقة جيدة مع اللاعبين الإنجليز ويُنظر إلى تعيينه كفرصة لتقريب الثقافات وإنهاء الخصومات القديمة. نجاح توخيل يمكن أن يحول تصورات الإنجليز تجاه ألمانيا ويخفف من العدوات الرياضية السابقة، مما يعزز الأواصر الثقافية بين البلدين. #إنجلترا #توخيل #وألمانيا #يوحد https://ift.tt/vdpbC2S
0 notes
Text
بريطانيا لم تسمح بعد لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى لضرب روسيا
لم يشر رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، عقب المحادثات التي أجراها البارحة، مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، في واشنطن، إلى أي قرار بشأن السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى لضرب أهداف داخل روسيا. وقال ستارمر إن الرجلين -هو وبايدن- أجريا مناقشة “بناءة” بشأن أوكرانيا ركزت على “الاستراتيجية” وليس على “خطوة أو تكتيك معين”. مضيفاً “كان هُناك نقاشات طويلة حول عدد من الجبهات، بما في ذلك…
0 notes