#كحة
Explore tagged Tumblr posts
Text
تسعل فجرا فتتمزق رئتاي تسعل صغيرتي حتي أكاد أن أبصق قلبي من جوفي تسعل في أقصى المدينة فتنخلع ذاتي مهرولة إليها!
2 notes
·
View notes
Text
سعادات الكحت والتفريغ
صباح الأمس استفتحت استقبالي بحالة إجهاض غير مكتمل مصحوب بنزيف متوسط الحدة، بينما أفحص السيدة كانت ترتجف بردًا من أثر النزيف، وشعرت ببقايا الحمل الشبيه ملمسها بقطعة لحم طرية تحت يدي، وسط بركة صغيرة من دم. بركة من دم ترقد فيها تلك السيدة منذ ثلاثة أيام -وتتجاهلها- لأن جسدها يحاول طرد ذلك الحمل ويفشل في ذلك، وتحيق الآثار المروعة بالجسد ذاته أثناء تلك العملية الرهيبة.
ومنذ بدأت القيام بعمليات تفريغ الرحم وكحته عقب الإجهاض وأنا أشعر أثنائها براحة بال عجيبة وصفاء غير متوقع. يستجيب الرحم فورًا لخلوه من البقايا ويبدأ في الانقباض في التو واللحظة لحد أنك تشعر بحوائطه تنغلق على آلتك الجراحية وبحجمه وهو يقل وبعنقه وهو ينغلق، ويعود التشريح لطبيعته. ورغم روعة الجراحة، إلا أن التدخلات الجراحية نادرًا ما أعطتني هذا الشعور بالذات: الشعور المريح لعودة التشريح لحالته الأصلية، بل إن التدخلات الجراحية كثيرًا ما تتجرأ على التشريح وفي ذلك جمال أيضًا، لكن جمال عملية الكحت والتفريغ البسيطة مختلف تمامًا.
كان فراغ الرحم وانقباضه من أهم الخبرات الطبية التي خلفت في أثرًا من زمن امتيازي أعيد استكشافه هذه الأيام. انتبهت إليه كثيرًا لكن تعاظم ذلك الانتباه يوم أن كنت أمر على مريضة الولادة الطبيعية التي مزقت رأس المولودة قناة ولادتها لكنها قالت أنها رغم ذلك تشعر براحة هائلة "لأني مش مصدقة أن بطني أخيرًا فاضية".
ومنذ الشهرين نما لدي هوس قديم بالأصول التطورية للأمومة الثديية التي صرت لصيقة بها. المشيمة، ذلك العضو الثقيل والحافل بالأسرار والذي أخرجه ثم أتركه ينزلق في سلة القمامة الطبية بطريقة تتنافى مع ما يجب له من هيبة، والأمراض ال��ديدة التي ينشئها الحمل وتخلفها الولادة، وحتى اللحظة الشائعة المعتادة من انبهار الأم بطفلها القبيح بينما هي تحت تأثير الأوكسيتوسن. على الجانب الذي أقف فيه: جانب الممارسة الإكلينيكية اليومية والمطعم بمفردات الثقافة السائدة ، تبدو الأشياء على غير ما هي عليه فعلًا، ترى الحمل والولادة أبسط العمليات الحيوية وأقدمها وأكثرها طبيعية، وترى جسد الأم مهيأ لها وللاعتناء بالجنين بحدب ومودة، وقد تعتقد أن آثار تلك العمليات على الجسد ضريبة متوقعة ومفهومة.
أما الجانب الذي صرت مجذوبة إليه، وكلما تبقت لي لحظة من ثمالة اليوم الذي أكله العمل والتعب جلست أفكر فيه: هو التاريخ التطوري، والعالم الجزيئي للحمل والولادة الشبيه بساحة حرب موضعها جسد الأم. تلك المشيمة التي تجد طريقها بسرعة لسلة القمامة الحمراء: ذلك الجهاز المصمم لصناعة الهرمونات وغزو بطانة الرحم وسحب الدماء في دورة دموية موازية لدورة الأم. في اللحظة التي آخذ فيها تاريخًا مرضيًا لمريضة تسمم حمل أو سكري حمل أفكر في مشهد المشيمة. في اللحظة التي أقيس فيها ضغطًا مرتفعًا لامرأة حامل أفكر في المشيمة التي تحاول بجنون توفير الدماء والأكسچين لجنينها لحد إطلاقها كل تلك المواد التي ترسل جسد الأم إلى اندفاع من الاعتلال الوعائي والالتهاب، ينتهي في اللحظة التي يطرد فيها الجسد المشيمة، أو تستخرجها يد الطبيب/ة. تنزلق من بين يدي بلونها الأزرق البراق المخيف، وأفكر في تمكنها المرعب من تحويل مسار السكر والدهون والعناصر والمعادن إلى الجنين المتكون، وأتأمل باحترام اللحظة التي ينقبض فيها الرحم عقب الخلاص منها مباشرة. أتذكر أن المريضات يطلقن على المشيمة: "الخلاص" في لغتهن الشعبية، وأحاول فهم ما يعرفنه ويتوارثنه عنها وعن ما تصنعه أجسادهن.
بالأمس أيضًا شاهدت رحمًا ثنائي القرون. وتذكرت تلك الرسمة المذهلة تشريحيًا للأجهزة التناسلية لإناث الحيوانات الجرابية(زي الكانجارو)، وهي من أوائل الكائنات التي تحظى بأرحام ومهابل وتتكون بداخلها مشيمة وأجنة. في تلك الصورة الأولية من الوجود الثديي يكون للأنثى رحمين لكل منهما مهبل، واحد تتلقى فيه الحيوانات المنوية والثاني تضع عبره حملها، تشتبك تلك الملاهي التناسلية مع الجهاز البولي للأنثى في تكوين مروع. فكرت أن هذا الرحم الإنساني الذي يعتبر "غير طبيعي" هو مجرد ذاكرة وصورة أقدم لرحم الحالي الذي نعده طبيعيًا، تحكي عن تاريخ من المحاولات التطورية الحديثة لصنع بيت للجنين، لا يدعه يختلط بالبول والبراز، ولا يدمر الأجهزة الإخراجية وقت الولادة. الجسد الأنثوي مذهل.
لكن لأنها محاولات حديثة ن��بيًا لعمر البشر، ولذلك فجمهرة تلك الأجهزة في الحوض الأنثوي الصغير لها عواقب وخيمة. أقف وقت الولادة وأتأمل الرأس العملاق وهو يضغط على ما حوله من تراكيب ويهدد بتمزيقها، أفحص السيدة التي ولدت عددًا من المرات وأشعر بمكونات الحوض تسقط في يدي عند أقل حركة أو كحة منها، وأفكر أن هذا النظام التشريحي مفرط العيوب.
أشعر ببهجة لطيفة حين أضغط على قمة رحم فرغ لتوه من مكوناته، وأنتبه لما تصيح به السيدات من توسل لتخليصهن من مكوناته سواء كانت حملًا أم سقطًا بينما يحاول الرحم دفعها مسببًا لهن آلامًا عظيمة، وسنة النوم التي تأخذهن ما أن تنتهي المأساة ويتكور الرحم الفارغ، بعد حصولهن على راحة مستحقة، وأفكر أنهن لا يعرفن أي شىء عن السياق الأحيائي والثقافي الذي تعمل فيه أجسادهن، وأنهن يعتقد أنها أمور طبيعية.
أتمنى لو أستطيع شرح كل ما أعرفه، لكن ذلك غير مجد وغير مناسب، أي والدة حديثة الولادة لديها الطاقة لسماع تاريخ رحمها المذهل؟ أي جدة postmenopausal أعطت حفيدتها شراب العسل كي تساعد انقباضات الرحم ستهتم بنظرية تقول أن انقطاع الدورة أصابها كي تتفرغ للعناية بأحفادها وتتذكر معلومات قيمة مثل أن الجلوكوز يحفز الانقباض العضلي في الرحم ويقلل مدة الولادة؟ ورغم أني أرى في عيونهن اهتمامًا يغالب التعب حين أشرح، وأنهن يشعرن بارتياح عظيم حين يفهمن أي شىء عن أجسادهن حتى لو كانت حقائق سلبية، إلا أني أتمسك بإيصال معلومة واحدة إلى الواحدة منهن: أنها فعلت شيئًا عظيمًا، وليس عملية بسيطة ومتكررة منذ بدء التاريخ، لكنها غالبت حتى جسدها وتشريحه غير المهيأ تمامًا للحمل والولادة رغم محاولاته الطويلة، والمشيمة التي تتربص بها، والتوازن الذي لم يحدث بعد بين ثمن عملية الإنجاب الذي يدفعه الجسد وقيمتها، غالبت كل ذلك في إطار ثقافي لا يحبها ولا يقدرها، وخرجت بنجاح يحق على من يتأمله أن ينحني للأم الصغيرة التي استطاعت برحم حديث التطور -لا يكاد يجد أي فرصة حتى يطرد محتوياته- وبعد تجنب سيناريوهات كارثية من مضاعفات الحمل والولادة، استطاعت الإتيان ببني آدم مكتمل النمو مثل البغل، ومحبته أيضًا.
37 notes
·
View notes
Text
طول اليوم شايله هم عزيمة خوال أمي ، اللي تبغانا أنا و أخواتي نروح لها ..
مررررة أمي حريصة اننا نروح لو ايش كانت ظروفنا ..
وأنا تعبانة اليوم ، زكمة و كحة ، ومابي أقول لها مب رايحة ، عارفه بتتضايق ، حتى زوجي قال لي يا بنت الحلال لا تروحين و تعدين الناس ، أمك ماراح تزعل …. وأنا أقول له لا باروح اليوم عشانها
بس الغريب !! أمي هاجده بالقروب !! ما قالت متى بنروح ؟! و أكّدت على حضورنا !!!! مو من العوايد يعني ؟!
وجد ما أعرف مين بيروح من أخواتي 👀
مار أرسل لأخواتي بقروب السناب -اللي امي مب فيه - .. مين بيروح منكم ؟! وليش أمي هاجده > يمكن غيّرت صملتها اننا كلنا نروح
الا يضحكون علي و يقولون مو اليوم العزيمة ههههههههههههههههههههههههههههه
الحكمة من السالفة المدري وش تبي
ارتحت انه مافيه عزيمة اليوم
+
أخذت أجر نيتي اني باروح وأنا تعبانة عشان أمي 😁❤��
18 notes
·
View notes
Text
تمشية سريعة بالجلابية في البلد الساعة حداشر بالليل، ودي ساعة متأخرة جدا في البلد لكن لأنه رمضان فلا تزال الشوارع مشغولة حبتين والقهوة عليها شوية عواجيز بيتفرجوا على ماتش الأهلي والبنك الأهلي. مشوار سريع لحد الصيدلية للحصول على دوا كحة وزيارة خاطفة لعم أحمد الشرقاوي الترزي المفضل لأبويا عشان أسيبله الشال اللي جابتهولي منة من الأقصر يسرفله أو يرفيه على حسب الأفضل والأمتن. تعالى خده بكرا بعد الضهر، ماشي ياعم أحمد هعدي عليك. أسيب الشال وأقفل الباب ورايا وأخد علبة الدوا في ايدي وأقرر أخد لفة سريعة في الطرق القديمة بدل ما أرجع البيت من الطريق المختصر. الجلابية مبطئة حركتي السريعة بطبعها والشوارع جزء كبير منها اتسفلت وجزء لسه بشوط ترابه بصوابعي ووش رجلي.
هي دي الشوارع؟ هي دي البيوت ودول الناس وده المعهد الديني والجامع والنادي والمدرسة؟ هو ده الزمن اللي سيبته ورايا من سنين لما قفلت على نفسي الأوضة ثم سيبته تاني لما مشيت نهائيا وسافرت؟ من حسن حظي ان بيتنا في أول البلد ومبحتاجش أمشي غير بتاع 50 من متر من أول ما بنزل م العربية لحد ما أرن جرس الباب وأمي تفتحلي. البلد كلها ورا ضهري وأنا لا فاكر ولا عايز أفتكر انا كنت بعمل ايه. شكل الشوارع متغير، المساحة الواسعة فشخ اللي كانت قدام دوار العمدة ومكنة الطحين كلها اتبنت، الشوارع اتسفلتت أو جزء منها على الأقل. عواميد نور كتير اتحطت ولسه فيه حتت مضلمة زي ما كانت من أربعتاشر سنة. دروس الثانوية العامة والمشاوير على العجلة والمذاكرة مع الشباب في الجامع بعد صلاة العشا، وفي الامتحانات بعد صلاة الفجر واللعب في المايكروفون. كنا عايزين نغير العالم، أو أنا كنت عايز أغير العالم. النادي وترابيزة البينج بونج، كنا بنقول تنس عادي. وكل مرة اتغلبت فيها عشان بدأت اللعبة متأخر عن زمايلي فكان مستواهم أعلى مني فشخ، ما سبب لي حرجا منعني من الاستمرار في اللعب ومن ثم منعني من تطوير نفسي.
هي الشوارع صغرت ولا أنا اللي كبرت؟ وفين الغيط اللي كان هنا؟ اتبنى ده كمان؟ البلد لضمت في البلد اللي جمبنا ولما بشوفهم ع الخريطة بيبقوا عاملين زي مثلثين لازقين في بعض من زاوية واحدة وعلى وشك يلزقوا في بعض تماما. وبحر النيل قدامنا اهو، لسه محتفظ بصور المرة اللي عدينا فيها وكلنا خس، عم حمامة، وحمامة ده اسمه الحقيقي، لما عرف احنا مين وولاد مين عزم علينا بخس، قعدنا ننضفه جمب المكنة ونغسله وناكل زي السلاحف ونضحك، الكلام ده من حداشر سنة. مرّات كتيرة عدينا للجزيرة وكلنا وشربنا شاي أو مجرد قضينا اليوم هناك. فين الصحاب دول دلوقتي؟ واحد اكتشفت بالصدفة بسبب صور تيليجرام انه مخلّف عيل وشايله على كتفه، والتاني حصل بيني وبينه سوء تفاهم من سنين وقاطعته ومعرفش عنه حاجة، كومنتاته بتطلع لي في ميموريز فيسبوك، مبتضايقش عادي. بس بستغرب من الزمن.
من أول يوم في الأجازة وأبويا بيقولي نروح التُرب. القفل مصدي والبوابة مبتفتحش وعايزين نصلحها. حاضر يابا صحيني أي وقت ونروح، لا أنا ��ش هصحيك اصحى لوحدك. مروحناش لحد دلوقت. هنروح بكرا، فاكر آخر مرة روحت فيها التُرب، فاكرها عشان كانت آخر خناقة كبيرة وزعيق بيني وبين أبويا. كان عايز يقصقص شجرة الجهنمية اللي بقالها أربعتاشر سنة مزروعة وكبرت وغوّلت وكلها شوك، وينقل رفات ستي لغرفة من غرف التربة بدل ما هي مدفونة في مصطبة لوحدها. ويزرع شجرة فيكس من اللي لون ورقها أصفر دي. روحت يوم قطع الجهنمية ثم حصل الزعيق فمروحتش تاني. يمكن سنتين أو تلاتة الكلام ده، بس فاكر كويس اني يومها تهت شوية في المقابر ومكنتش عارف ألاقي التُربة بتاعتنا. كل دي تُرب اتبنت؟ كل دي ناس ماتت؟ وتربتنا اللي كانت في وسط الغيطان بقت مزنوقة وحواليها مباني من كل جهة؟
طب امتى آخر مرة أروح التُرب قبل المرة بتاعة الخناقة؟ مش فاكر، يمكن سنين، يمكن وقت دفنة عمي. مش فاكر فعلا. بس بقالي سنين مقاطع كل شوارع البلد، لدرجة ان أقل مشوار اضطراري برا البيت بيعكنن عليا، ليه متعكننتش النهاردة؟ اتوترت شوية من احتمال مقابلة حد انا مش مستعد أقابله بس ليه متعكننتش؟ يمكن عشان خلاص خلعت جذوري من الأرض دي وبقى عندي أرض تانية؟ عشان بقالي صحبة ودايرة ومساحة تانية قادر أكون جواها وليا معنى وعارف انا مين وبعمل ايه؟ يمكن. يمكن ده كمان اللي مشجعني السنة دي أروح الترب في العيد؟ بفكر كمان أصلي العيد السنة دي بعد انقطاع حوالي خمس سنين عن الجوامع، لسه مقررتش بس ممكن أعملها. ليه لا؟
بقالي كم سنة كل سنة بقول هروح مع أمي المقابر بتاعة عيلتها العيد ده، ومبروحش، علوقية كبيرة مني أنا عارف، عايز أروح العيد ده ولو حتى من باب التعرف على السكة، معرفش ستي وخالاتي مدفونين فين! ميصحش ده. على عكس مقابر بلدنا الصغيرة، مقابر المدينة ضخمة وواسعة وزي الشوارع، وأمي نفسها ساعات بتتوه على ما توصل، محتاج أنجز الخطوة دي وأروح أسلم على ستي وخالتي الكبيرة. لأني أصلا محضرتش دفنتهم.
زمان كنت بحلم بالمقابر كتير جدا، وفكرت أكتب حاجة ليها علاقة بمظاهر الحياة والموت في القرية والمدينة، الموت في المدينة شيء غريب وملوش معنى ولا طعم، حزن شخصي خالص محدش بيشاركك فيه، العزاء منصوب في القائد ابراهيم والشباب ع الكورنيش بتكروز بالعربيات على مسافة أقل من خمسين متر! أحا ايه ده؟! عندنا الموت حدث جماعي، على الأقل ده كان المألوف قبل الكام سنة الأخيرة. هنا لسه عيب شوية انك تفرح وبيت جارك فيه حزن، ولو مضطر تفرح فلازم تستأذن. معلش يا جماعة احنا التزمنا بمواعيد وعزمنا الناس والفرح كمان تلات ايام فمش هنقدر نلغي. اعذرونا.
تمشية سريعة في البلد، البلد اللي كلها على بعضها شارعين أساسا، وعدد أهلها يملا عمارتين في القاهرة، بتمشى للبيت وبفتكر كلام أبو سفيان في المسلسل وهو بيقول: وإني لأتلفت حولي فأرى أطياف القديم تنبعث لي من كل ركن وطريق، والقلب لا يمتلئ بالجديدة دفعة واحدة. بس أنا قلبي اتملا بالجديد خلاص، وقعت في الاسكندرية ولا أقول وقعت في الحب لأني وقعت فيما هو أكبر وأعمق وأعقد من ذلك. ومش عارف اذا كان ممكن أنجو من الوقوع الجميل ده، أو اذا كنت عايز أنجو أصلا.
بكرا هروح الترب أصلح القفل مع أبويا وأسقي شجرتين الفيكس وأقرأ الفاتحة للي راحوا، وأعدي على عم أحمد الشرقاوي أخد منه الشال وأرجع البيت، أفطر وأجهز أشيائي وأسافر اسكندرية، أقابل منة، هنسهر ونشيش ونلعب مع القطة الصغيرة اللي بتستخبى تحت عربية السجق اللي جمب قهوتي المفضلة. والقلب مكشوف بس مش مجروح
21 notes
·
View notes
Text
لما راجل كبير، خصوصا لو كان مثقف، يقول إن شباب اليومين دول خرعين ومش فاهمين الدنيا، ويتكلم عن حكمة أجدادنا اللي كانت حياتهم ماشية من غير المشاكل اللي هما أول مرة يسمعوها دي، ويقول ما إحنا على أيامنا ياما اتضربنا، وياما الست أخدت على دماغها وسكتت، ولا عمرنا سمعنا كلمة تروما ولا توكسيك، ببقى عايز أقولهم إن الأذى النفسي اللي هما اتعرضوله وإحنا بنتعرضله متشابه جدًا، لكن الفرق هو وعي الجيل الجديد بالأذى ده، وأننا بنتعلم نتعامل معاه بطريقة أحسن ألف مرة من الكبت والقهر وقلة الحيلة، وإنهم بيصعبوا عليا من كتر ما اتحشروا في دايرة من الأذى والكبت لدرجة أنها بقت مباديء مقدسة مايقدروش يعيشوا من غيرها. اللي بيتضرب طول عمره وهو صغير بيضرب طول عمره وهو كبير، والضرب مش بيموِّت، الأذى النفسي مش صداع ولا كحة وأعراضه مش بتتشاف بسهولة، الأذى النفسي بيدخل يبوظك من جواك، بيخليك عاجز عن التمييز بين مصدر قهري للألم فتتحمله، وبين ألم تقدر ترفضه وتتجنبه، بيخليك عاجز عن تمييز أنك أنت كمان تحولت إلى مصدر نفس الألم اللي عانيت منه طول حياتك.
48 notes
·
View notes
Text
عندي صديق بيحكيلي مشاكله وانه مضغوط الفترة دي نفسيا وماديا بدرجة كبيرة وانه مش عارف ينام كويس من التفكير في الظروف الصعبة الي الانسان بيمر بيها قلتله طيب بس حلك عندي انا حد عرفني على منوم ملوش اثار جانبية وامان ومتجرب وفعلا اديتله اسمه ونزل يجيبه لاقاه ب 600 جنيه طلع شتمني وخد دوا كحة ونام 🤣🤣🤣🤣🤣🤣
18 notes
·
View notes
Text
برد الصيف، كحة مابتقفش و صداع؛ أوسخ ميكس في الدنيا.
3 notes
·
View notes
Note
ياباشا كل واحد مننا حواه صيدلية اااقصد صيدلي 😂
ربع جرام افيون افغاني ممزوجين مع قرصين هلوسه ورشة جوزة الطيب وعليهم تي سبون حشيش وغطا علبة ��وا كحة ونقلب نقلب نقلب ونقسمهم اقراص وفي الفريزر ١٢ ساعه وربع ونطلعهم قرص ونجرب كده
لا ده مش هيدينا نفس التأثير
4 notes
·
View notes
Text
شميت ريحة العيد الحمدلله و ذقت طعمه بعد الحمدلله ولكن ذقت برضو الكثير من البنادول والمضاد الحيوي والستربسلز الاصفر مع الشوكلاطات والمعمول اكيد ، ومع كل هذا كانو كل الاطفال يتسابقون على حضني مين يقعد فيه لحد ما بنت اخوي حطت يدها على خدي و قالت اااا حرقتيني
(:
الى هنا تنتهي نشرة العيد وانشالله العيد الجاي يكون رائع شديد الروعة بدون تعب بدون حرارة بدون كحة فقط شوكلاطات ومعمول و لحم وكبده طبعا.
2 notes
·
View notes
Text
اكلت كيكه شوكولاتة وجاتوه بالقهوة والشوكولاتة ، بالهنا والشفا يا كحة يا حبيبتي 🥲
5 notes
·
View notes
Text
تعبت والله من كحة معاذ اخويا اكنها خارجة من قلبي مش من قلبه 💔 ياآآ رب اشفيه وعافيه و زيل عنه كل ألم ياا رب
22 notes
·
View notes
Text
سابت إيديها ف كفه. ضغط عليها. عصرها بقبضته. أتألمت. كانت حتصرخ. بس كتمت الصرخة ف صدرها. وطلعت منها زي بحة صوت. شحطة. كحة خفيفة. نحنحة م اللي بتطلع وقت الحرج. زي شرقة من بوء مية .مرضيتش تقوله وجعتني. بس استغربت: يا ترى ده غيظ وألا كراهية وألا محاولة استعراض قوة وفرض سطوة نفسية. والا نوبة تشنج عصبية والا كانت منه مجرد غشومية.
3 notes
·
View notes
Text
ماهو طبيعي هالتعب صار له :كم ؟
يتجول بصدري على شكل (كحة)
ماهو مهم يطول بي لكن :اهتم
على الأقل تقول لي بس (صحة)
🙈
18 notes
·
View notes
Text
راجل قاعد مع مراته وامه يتفرجوا على التلفزيون في الصاله
مراته قالتله : انا تعبانة ورايحة اوضتي ارتاح ...
قال لأمه : انا هروح أشوفها مالها وارجع يامه
راح وغاب جوه شوية ورجع وسوستة بنطلونه مفتوحة
امه قالتله : خير طمني يا ابني على مراتك ؟؟
قالها : كانت تعبانه شوية عندها كحة وحرارتها مرتفعه بس وادتلها دوا و بقت كويسه ونامت
امه قالتله : ربنا يخليكم لبعض يابني اقفل بقي ازازه الدوا عشان انت نسيتها مفتوحه 😌😹😹
4 notes
·
View notes
Text
اتدبست في مشوار استلام باسبوري من لندن معرفش كتبت ايه في الابليكشن عشان الباسبورت ميجيش على البيت بس واضح إني مكنتش مركزة، عايزة اروح استلمه بس مكسلة اروح و انا صايمة بس بقول هبقى على سفر و ابقى افطر. فطرت النهاردة عشان كنت تعبانة فشخ الصبح كحة بنت حرام و صدري قافل كنت سامعة صوت صدري بيشخلل، مكنتش عارفة اتنفس يخربيت الربيع، انا متأكدة بنسبة ١٠٠٪ إن حساسية صدري بتزيد مع زيادة سني أنا عمري ما كنت بتعب كده في الربيع، الصراحة انا بتلكك على اي حاجة عشان افطر، كلت كمية مهولة مبكلهاش في العادي و شربت كوبايتين قهوة، والله أنا شاكة ان ممكن يكون عندي كوڤيدو جسمي مدشدش و كسلانة فشخ
5 notes
·
View notes
Text
الشاذة الفاجرة .. سببت لى الآن .. كحة مفاجئة .. شديدة الآن
لأنى قلت للمهندسة رحاب .. خدى تعالى .. لو زهقتنى ح أخوفك .. و قمت فاتحة فمى .. و اظهرت أسنانى .. و تظاهرت انى اخوفها
يعنى هن شراميط شاذات جامعة عين شمس .. لا منهم .. و لا كفاية شرهم😜😜
مش هن خلعولى التركيبة
ما يتركونى بقى .. افرح ببقايا اسنانى المدببة
بالمناسبة .. انا اخبرتها
انى شفت فى الحلم احد قالى اشتغل فى الجهات السيادية المصرية مع ستات شاذة جنسيا .. و أنا رفضت .. فهددونى بإصابتى فى وجهى
و بالفعل بعد ما قمت من النوم .. و لسه بأضع حاجة فى فمى .. وقعوا التركيبة
و فهمتها .. انى اخترعت حاجة بيستخدمها الجيش المصرى حاليا
كان نفسى اقولها .. انى المصرية الخارقة 😜😜 .. لكن لا أحب ان يعلم أحد من اكون
0 notes