#قتلته
Explore tagged Tumblr posts
Text
يزيد جعايصة.. قيادي في كتيبة جنين قتلته السلطة الفلسطينية
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “يزيد جعايصة.. قيادي في كتيبة جنين قتلته السلطة الفلسطينية” يزيد جعايصة مناضل فلسطيني ولد في مخيم جنين شمال الضفة الغربية، كرّس حياته للدفاع عن وطنه والوقوف في وجه الاحتلال الإسرائيلي، سواء بالعمل المقاوم أو مواجهة الاعتقالات والملاحقات الأمنية، انخرط منذ سنوات شبابه في صفوف المقاومة الفلسطينية، وانتمى إلى كتيبة جنين. قُتل…
View On WordPress
0 notes
Text
حاول الأطباء إنعاشه في الشارع.. ما قصة الطفل الذي قتلته رصاصة طائشة وأشعل المنصات السودانية غضبا؟
أثار فيديو طفل أصيب برصاصة طائشة خلال الاقتتال الدائر في الخرطوم موجة غضب عارمة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إذ حاول الأطباء إنعاشه في الشارع بسبب عدم تمكنهم من الوصول للمستشفى. وكان الناشط السوداني مظفر عبد الله شاهدا على الحادثة، وكتب: “اتصلت بزول (بشخص) يورينا (يدلنا على) المستشفيات الشغالة… وللأسف كل المستشفيات المدرجة عندهم مقفولة والبيانات غلط. بكل أسف انتقل (الطفل) إلى رحمة الله. ربنا…
View On WordPress
#أخبار#إنعاشه#الأطباء#البرامج#الذي#السودان#السودانية#الشارع#الطفل#المنصات#حاول#رصاصة#طائشة#غضبا#في#قتلته#قصة#ما#وأشعل
0 notes
Text
12 year-old Palestinian boy had a YouTube gaming channel; he hoped for 100,000 subscribers: Awni Eldous was killed with his family in the israeli bombing.
عوني ذو الاثني عشر عاما حلم بمائة ألف متابع على قناته المختصة بالألعاب في يوتيوب، لن يستطيع تحقيق حلمه الآن لأن طائرات الاحتلال قتلته مع كل عائلته خلال استهدافها المدنيين في غزة.
7K notes
·
View notes
Text
أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته ومن كل فرض تركته. أستغفر الله العظيم من كل إنسان ظلمته ومن كل صالح جفوته. أستغفر الله العظيم من كل ظالم صاحبته ومن كل بر أجلته. أستغفر الله العظيم من كل ناصح أهنته ومن كل محمود سئمته. أستغفر الله العظيم من كل زور نطقت به ومن كل حق أضعته. أستغفر الله العظيم من كل باطل اتبعته ومن كل وقت أهدرته. أستغفر الله العظيم من كل ضمير قتلته ومن كل سر أفشيته. أستغفر الله العظيم من كل أمين خدعته ومن كل وعد أخلفته. أستغفر الله العظيم من كل عهد خنته ومن كل امرئ خذلته. أستغفر الله العظيم من كل صواب كتمته ومن كل خطأ تفوهت به. أستغفر الله العظيم من كل عرض هتكته ومن كل ستر فضحته. أستغفر الله العظيم من كل لغو سمعته ومن كل حرام نظرت إليه. أستغفر الله العظيم من كل كلام لهوت به ومن كل إثم فعلته. أستغفر الله العظيم من كل نصح ��الفته ومن كل علم نسيته. أستغفر الله العظيم من كل شك أطعته ومن كل ظن لازمته. أستغفر الله العظيم من كل ضلال عرفته ومن كل دين أهملته. أستغفر الله العظيم من كل عمل أردت به وجهك فخالطني به غيرك. أستغفر الله العظيم من كل نعمة أنعمت عليَّ بها فاستعنت بها على معصيتك. أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته في ضياء النهار أو سواد الليل في ملأ أو خلا أو سر أو علانية. أستغفر الله العظيم من كل مال اكتسبته بغير حق ومن كل علم سُئلت عنه فكتمته. أستغفر الله العظيم من كل قول لم أعمل به وخالفته ومن كل فرض خالفته ومن كل بدعة اتبعتها. اللهم إني سامحت كل من أخطأ في حقي فاغفر لي انه لا يغفر الذنوب إلا أنت. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلم تسليماً كثيراً.
43 notes
·
View notes
Text
عكس الحب ليست الكراهية؛
الذي يكره مازال يملك شعور تجاه الشئ ،مازال يحب و إنما يكابر..
أما الحب عكسه اللاشئ..
أن يصبح الشعور عدمًا،
أن تتساوي بنظرك كل الأشياء فلا تعد تهتم أو تحزن أو تتفاعل معها بخير أو شر ..
عكس الحب أن تتوقف دقات قلبك نحو الشئ الذي قتلته حُبًا ذات يوم و تودع ذاك الجزء الذي تحطم فيك الى مثواه الأخير بلا دموع ..
شيماء عبدالعظيم
56 notes
·
View notes
Text
الفرق بين الغيرة والغيرة
كانت امرأة تسير مع زوجها، وبالقرب منهما رجل عجوز مصاب بمرض الرعاش يجعله يهتز ويتمايل.
وأثناء مرور الزوجين بجواره، سقطت قدم الرجل العجوز في حفرة مليئة بالماء العكر،
فتناثرت المياه على فستان الزوجة بكثرة فصرخت في وجه العجوز:
"ألا ترى يا حيوان!"
رفع الزوج يده ونزل بها بكل قوته على الرجل فسقط أرضًا. ونظر الزوجان للعجوز باحتقار،
فقام العجوز ورأى الرجل مفتول العضلات قوي ��لبنيان
لا يستطيع أن يرد له الضربة بضربة،
فتمتم بكلمات لم يسمعها أحد
وظل العجوز واقفًا بينما الزوجان دخلا منزلا بالقرب من موضع وقوف العجوز
وعندما كان الزوج يصعد درجات سلم البيت، انزلقت قدمه وسقط على رأسه على درجات السلم حتى هبط على الأرض ومات.
فصرخت الزوجة وقالت للعجوز: "أنت الذي قتلته!"
ونادت أقاربها واجتمع الناس جميعًا على العجوز
وذهبوا به إلى القاضي وقتها.
وقالت الزوجة للقاضي: "هذا الرجل ساحر دجال تمتم بكلمات سقط زوجي بعدها ميتًا."
سأل القاضي الرجل العجوز وقال له: "ماذا حدث؟" قال العجوز: "سقطت قدمي في حفرة بها مياه لأني مريض وجسدي يرتعش، فاتسخ فستان هذه المرأة؛ فضربني الرجل الذي كان معها ضربة مؤلمة على مؤخرة رأسي. فقمت لأرد له الضربة فوجدته قويًا
فقلت: 'يا رب (لقد أراني قوته فيني فأرني قوتك فيه)'.
ولم تمر إلا لحظات حتى سقط ميتًا ورأسه في الحفرة." فتوجه القاضي للمرأة
قائلا: "لم يقتل العجوز زوجك..
غار حبيبك عليكِ فصفعه
وغار حبيبه عليه فقتله."
كونوا دائمًا متوجهين إلى الله
على من ظلمكم فهو المستجيب......
حسبنا الله فيما ظلمنا ،،
T
25 notes
·
View notes
Text
أخبر صنوفا عديدة من الأمل، الأمل الحلو المُسكر الذي يشبه الربيع، الأمل الذي يصيبك بما يشبه نوبة خوف، يوقظك من نومك في تعجل، الأمل الذي يشبه الروح، الأمل الذي يمد لك يدًا، الأمل الكسير، الناقص و الواقعي، نصف الأمل و الأمل اليائس، الأمل الذي يتوارى، و الأمل الذي يشبه السراب، عرفته و أنا أتمشى ناظرا للبعيد، نحو النجوم على الكورنيش جوار البحر، صيفا، خريفا، شتاءا، ربيعا، عرفته و أنا أعبر متمهلا الطريق المكسر نحو بيتي، فجرا، قبيل الضحى، ظهرا في زحام خانق، عصرا في باحة جامع في شارع المعز، ليلا طويلا مؤرقا على أسرة عديدة باردة و مليئة بشوك، قتلته مرة و قتلني مرات، راقبته و هو يتحول، يتبدل، يغير جلدته و يأتي فيلقي السلام لأرد و أترك له مكانا داخلي، تفضل، أنت طيب، راقبته قويا متجبرا، و شهدته ضعيفا خافتا أخشى عليه من النسمات، رافقني كصاحب جدع في الأسفار الطويلة نحو كل تلك الأماكن الغريبة، الموحشة، اتحد في صوتي و أنا أتحدث إلى أناس بوجوه أخرى، بعيدا عن البحر الذي أحب، عن النهر الذي يحنو علي، مسح وجهي من التراب أحيانا، و الدموع نادرا، أسند رأسي إلى كتفه في المواصلات الطويلة، قائلا: لا تقلق، غدا نصل، و إن لم يأت ذلك الغد فالذي يليه، انتظر، أنتظر، أنتظر حتى يأكل الأمل نفسه روحي غادرًا، لا يأتي الغد أبدًا، أحلم و تطاردني الظلال السوداء الطويلة، أركض، اركض من أجل حياتك، روحك، منذ عام، في عربة باردة أرتدي قميصا خفيفا، أرتجف و أحاول النوم، أنظر لهاتفي كل بضعة دقائق منتظرا رسالة منك، جملة، كلمة، أي شي، أحاول التفهم، دائما ما أفعل ذلك، أرتجف، أفتش عنه، ذلك الأمل الذي رافقني طوال الطريق، الذي أضحكني، الذي أكسبني جرأة كافية لأمزح مع الغرباء، كنتُ وحيدا، لا رفيق، برد طويل و ظلام خلف النافذة يعكس وجهي. أعرف الأمل، أعرفه كفاية لأعلم إن كان حقيقة أم وهما، أعرفه و أمنعه عنك، أو أفشل في ذلك، أين أنت؟ أين أنت يا أملي الحقيقي؟ يا فرصتي الأخيرة للعيش؟
في كل عام بين شتاء و صيف، في منتصف أبريل أو أذيل مايو، يقوم من سباته الطويل، يتمطأ، يمسح وجهه بأصابعه الطويلة، تطقطق مفاصله أثناء الحركة للحمام، ينظر لوجهه طويلا، تغير كثيرا عن العام الماضي، أكثر نحولا، بضي أقل في العيون، و بوجه تملؤه التجاعيد من فرط التظاهر، يفكر، ما الذي أحتاجه؟ ما الذي ينقصني؟ يشعر بالفزغ لما يصغي للصمت المطبق في رأسه، يرتدي ملابسا لا يتذكرها، يلقي السلام على رجلين يلعبان الطاولة أمام المقهى على أول الشارع، الرجل العجوز و الآخر في بذلة رمادية، يلحظ الثقوب التي أصابت حذائه الرياضي الأزرق، يفكر بصوته وحده، يشعر بالوحدة لغياب أصواتا آنسته في رأسه، يقول: هذا العام، هذه المرة سأصل، بلا أمل.
22 notes
·
View notes
Text
ياصديقي ياللي ماهقيت الريح تزيغك
ولا هقيت بيوم الزمن يقتل المعزه
وش الي غير اتجاه حجاجك وريحك
وش الي مني تغير وللبعد حزّه
كان الهجر يحله مابغيت غير توضيحك
ولا الفراق كلن ذايقٍ طعمه وخزّه
ياصديقي الود قتلته بظنون تجريحك
اعزه ولو بالبعد قاضيه بدعاي ما اوزه
11 notes
·
View notes
Text
قال أبو سليمان: الدنيا تطلب الهارب منها، وتهرب من الطالب لها، فإن أدركت الهارب منها جرحته، وإن أدركت الطالب لها قتلته.
(الزهد لابن أبي الدنيا)
9 notes
·
View notes
Text
أستغفر الله العظيم
من كل ذنب أذنبته
من كل صلاة تركتها
من كل إنسان ظلمته
من كل وقت ضيعته
من كل ستر فضحته
من كل حرام نظرت إليه
من كل ناصح أهنته
من كل زور نطقت به
من كل حق أضعته
من كل ضمير قتلته
من كل سر أفشيته
من كل وعد أخلفته
من كل دين أهملته
أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم 🤍
40 notes
·
View notes
Text
بتطلعوا طاقة غضبكوا الغير مفهومة في ايه ؟ أو في مين ؟
يعني ممكن اقوم اقتل مين مثلا من غير ماعيط اني قتلته بعدها ؟
9 notes
·
View notes
Text
الصورة دي توقفت عندها ورغم عبثيتها إلا إنها معبرة عن حالة التدين الإنسانوي المخادع اللي بتذوب وسط أحداث كتير بدون الإنتباه لها.
ده جندي إسرائيلي اسمه "أحمد أبو لطيف" وبيدَّعي إنه (مسلم)، والمقاومة قتلته بالأمس هو ومجموعة من الجنود خلال تفخيخهم لمجموعة من المنازل في غزة، اليوم أهله وعشيرته يصلون عليه صلاة الجنازة على الطريقة الإسلامية وكأنه "مسلم" بالفعل!
شخصيًا بحب "الإنسانية"، وبحب الأعمال الخيرية وتربية الحمام وملاحقة منتهكي حقوق السلاحف وبعشق توزيع الباذنجان على الدلافين، لكن الإشكالية إن الإنسانية دي نفسها مع الوقت بقت بتنزع القداسة عن كل القيم الفوقية والمعايير أو المفاهيم اللي ممكن تُقيِّد التسلط المطلق لأي إنسان!
فبدل من إن "الإنسانية" يكون محور قيمها مرتبط بمفاهيم الحنان والعطف وتربية الفراشات ومحاولة نشر الوردية في العالم، للأسف تطورت وبقت تنطلق من القيمة البشرية اللي بيحطها الإنسان نفسه، فممكن تصحى الصبح تلاقي إن الحرب شيء "إنسانية"، وعمليات التطهير والإبادة أعمال "إنسانية"، وتطبيق مبدإ البقاء للأقوى وإشاعة قانون الغاب مبدأ "إنساني".
وده اللي حصل مع حالة الجندي الإرهابي اللي اتقتل ده، شخص يوالي كيان إرهابي قائم على معتقدات دينية متطرفة صهيونية، ويدافع عنهم بدمائه.. ويقتل أصحاب الأرض ويبيدهم عن بكرة أبيهم، بعد ده كله ايه الشيء اللي ممكن يخليه لا يزال مرتبط "بالإسلام" اللي هو بيدَّعي إيمانه بيه. لا شيء!
وبالنهاية بتلاقي أشلاءه ملفوفة في علم إسرائيلي محفوفة ببعض الورود، في مشهد مذهل يعجز إبليس ورفاقه عن صناعته، ويصلي عليه مجموعة من السفلة كنوع من التكريم والرثاء لقاتل إرهابي مهمته الوحيدة حصد أرواح الأطفال والمدنيين.
19 notes
·
View notes
Text
كنت قاعد زهقان اوي فعملت لعبة مش بتخلص، اللعبة عبارة عن إنك في متاهة ومعاك واحد عايز يقتلك وانتوا الاتنين مش عارفين مكان بعض، كل واحد فيكم بيدور على التاني واللي يلحق يخلص على أخوه الأول.
وبالاضافة لإننا في متاهة وكل واحد متوقع الطلقة تيجي في اي لحظة ومن أي اتجاه، كمان لو قتلت التاني اللعبة مش بتخلص، هيطلعلك واحد تاني، لو قتلته هيطلعلك تالت، وهكذا وهكذا تفضلوا تلفوا حوالين بعض إلى ما لانهاية.
هتقولي ليه ممكن حد يعمل في نفسه كده؟ هقولك الفراغ يعمل اكتر من كده والله، اسمع مني أنا ده أنا قعدت امبارح العب فيها 3 ساعات لحد ما عيني جابت دم.
21 notes
·
View notes
Text
قبل سنوات طويلة، وبتأثير من دراسة الفلسفة وفوران الثورة وقدر ما من التدين الصادق كان عندي وقتها، كوّنت تصور ان الانسان لابد يبني منظومة قيميّة أهم سماتها الاتساق الذاتي، بمعنى انها تكون مبنية على عدة مبادئ أساسية لا يمكن الخلاف بشأنها وكلها مستمدة من العقل المحض - كنت معجب بالمعتزلة شوية ورأيهم في التحسين والتقبيح- ومجموعة فرعية أكبر من المبادئ الأكثر مرونة ولكنها كلها منبثقة من المبادئ الأساسية. هكذا يتحقق شرط الاتساق الذاتي وينتفي النزاع بين مكونات منظومتك القيمية، فتشعر بالراحة وبالقوة معا.
هكذا مسكت منظومتي القيمية في ايدي ومشيت في الشوارع أصنف الناس وأقيمهم وأرسي حدود واضحة جدا في نظري ما بين الحق والباطل، الصح والغلط، المقبول معرفيا وقيميا وسلوكا والمرفوض. وكنت مرتاح وحاسس بقوة وصلابة موقف وراحة بال.
في سنوات لاحقة تحركت من الفلسفة للأنثروبولوجيا، وانتبهت ان الناس عادة بتكوّن تصوراتها القيمية لأسباب ترجع لأمور مادية بحتة، ديناميكيات القوة والثروة والسلطة والنفوذ. الصح والغلط بتتحدد مش على أساس تفكير عقلاني مثالي او رسالة إلهية، ولكن على حسب انت مين وواقف فين في صراعات القوة في السياق اللي انت عايش فيه. وانتبهت لشيء في منتهى الأهمية كانت دراسة الفلسفة دائما ما تغفله، السياق. السياق إز زا آنسر. الانسان لا يعيش خارج التاريخ والمكان، وهو دوما في علاقة، وتتحدد ذاته بقيمها وحدود إمكاناتها بقدر ما يحدد هو الآخر، الأشياء دائما في علاقة مع آخر وهذا ما تدعوه الفلسفة بالديالكتيك، الجدل. ومن خلال جدل الإنسان والواقع تتحدد حجات كتيرة فشخ منها حدود الصح والخطأ معرفيا وقيميا.
هذه المقدمة الطويلة عشان أقول انه، بأخذ السياقات المعقدة للحياة اليومية في الاعتبار، تجد نفسك أحيانا في مواجهة مباشرة مع معضلات أخلاقية تَعجز منظومتك الأخلاقية - المعدة سلفا- عن الاستجابة ليها. قصاد هذا العجز تجد نفسك أمام خيارين. إما اتهام الواقع بالفساد ومن ثم محاولة تغيره سواء باللين أو بالعنف، وده الاتجاه اللي بياخده الإصلاحيون على تنوع فئاتهم من أول غاندي لحد داعش. أو تكون من الغلابة اللي قرروا يتهموا أفكارهم بالفساد ويحاولوا يعدلوها بما يلائم الواقع المتغير، وهنا اسمح لي أهنيك بدخولك نا��ي القلق الوجودي، متزعلش احنا كتير جوا، بس كل واحد لوحده.
أذكر اني قبل سنوات قريت مادة لطيفة عن الفارق ما بين القانون والعرف، وكيف يستجيب لهما الناس. القانون كما هو متعارف عليه قد يجرم الفعل ويقيم عقوبة لفاعله، أما العرف، فهو نوع من القانون العمومي غير المدون، أقل على مستوى السلطة والنفوذ، وبيظهر من اصطلاح جماعة بشرية على فعل معين أنه معروف بينهم.
في سبيل التوضيح أكتر، الورقة البحثية اشتغلت على الرشوة في المؤسسات المصرية الجميلة. الخمسيناية اللي بتكرمشها للموظف عشان تخلص ورقك. في نظر القانون دي جريمة/ جناية وليها عقوبة، لكن في نظر الناس، ده عرف مقبول ومعمول بيه ولا حرج على فاعله. والسؤال هنا: بأخذ السياق العام في الاعتبار، انت زهقان وحران ومش طايق هدومك، والموظف مش هيخلصلك ورقك من غير الخمسيناية، أيهما يصبح أصوب أخلاقيا، الرشوة ولا الامتناع عنها؟
والسؤال بصيغة تانية أكثر عمومية، لو النظام فاسد/فاشل/فاقد للشرعية/ غير أخلاقي، هل التعامل معاه بأدوات غير شرعية فعل أخلاقي ولا لا؟ في أحد حلقات هاوس بيوصل المستشفى ديكتاتور أفريقي عامل مجازر في شعبه، وانت كطبيب في المستشفى دورك تعالجه ومتدخلش في السياسة، هل لو قتلته تبقى مجرم ولا ثوري؟
للاحابة على سؤلل الرشوة ، نسختي القديمة كانت هتقول الامتناع طبعا، النهاردة انا بقول بالفم المليان أن الرشوة في السياق ده أصبحت فعلا أخلاقيا، وصدقني انا شخصيا مخضوض من اللي بقوله ده، وبرغي الرغي ده كله كمحاولة لفهم ايه اللي حصل بس!
القيم المثالية المطلقة دي، والمنظومات اللي بتقسم العالم لمعسكرين اتنين ملهومش تالت، مع الوقت بقيت أشوف فيها عدمية، لكن عدمية مثالية. عدمية بيضاء، مش غامقة على طريقة كافكا وسيوران، كلها أفكار تبدو متزنة وجمالية وبناءة لكنها ضد طبائع الأمور وضد الحياة بكل زخمها وتعقيدها لأنها لا تأخذ تعقيد السياقات في الحسبان، وتفترض في الانسان عقلانية ميكانيكية، على اساس يعني انه هاردوير هتسطب له نسخة ويندوز ويفضل ماشي بيها. الأمور مش كده.
المهم ان الكلام ده كله بيدور في دماغي، بسبب نقاش مع أمي حولين شيء انا عملته مؤخرا، وأمي شايفة انه فعل غير أخل��قي وفيه شبهة نصب واحتيال، وانا شايف انه فعل عادي بل ومبرر في سياقه ولا غبار عليه.
بعد النقاش مع أمي بدا لي اني قيمي اتغيرت، وكنت مندهش فعلا، ما أثار دهشتي مش التغير، ولكن ازاي حصل هذا التغير ببطء انا نفسي مخدتش بالي منه غير لما أمي اتك��مت معايا. فالواحد رغم انه لا ندمان ولا مغلط نفسه، بس مندهش م التحول. يا ترى الواحد هيبقى ايه تاني، وهيكون ايه كمان خمس ولا عشر سنين؟
11 notes
·
View notes
Text
شلتك بصدري يوم ضاقت لياليك
وأشعلت لك نار كوتها ضلوعي
اخطيت في حقي ولازلت اناديك
عندي امل بكره تحن لرجوعي
أنا الآمان الي قتلته بأياديك
وأنا ضياك شلون تطفي ش��وعي
بالأمس توعدني وعد ما أخليك
واليوم احارب بالمفارق دموعي
11 notes
·
View notes