#طائشة

[a5bar24]

حاول الأطباء إنعاشه في الشارع.. ما قصة الطفل الذي قتلته رصاصة طائشة وأشعل المنصات السودانية غضبا؟

أثار فيديو طفل أصيب برصاصة طائشة خلال الاقتتال الدائر في الخرطوم موجة غضب عارمة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إذ حاول الأطباء إنعاشه في الشارع بسبب عدم تمكنهم من الوصول للمستشفى. وكان الناشط السوداني مظفر عبد الله شاهدا على الحادثة، وكتب: “اتصلت بزول (بشخص) يورينا (يدلنا على) المستشفيات الشغالة… وللأسف كل المستشفيات المدرجة عندهم مقفولة والبيانات غلط. بكل أسف انتقل (الطفل) إلى رحمة الله. ربنا…

[coffewriter84]

ياريت تنتبه وتفرق بين تمبلر وباقي التطبيقات الأخرى كالفيس وتويتر وانستجرام ..

تمبلر مكان راقي ، ونشارك فيه بفائدة أدبية أو مقال ملئ بالفوائد ، وليس مكان للغة العامية أو الحوارات الجانبية والتي تكون في الخاص ! ..

من قليل وجدت مدونة وصلتني اشعاراتها فرأيتُ منها عجباً ..

كلام لا يمت لواقع تمبلر بصلة ، ولكن هو أقرب لفتاة أو لشاب جلس في منتصف الطريق ليتكلم وكأنه في البيت أو في دورة المياة أجلكم الله ، لا ذوق ولا أدب ولا كلام مفيد نهائياً غير أنه تناول الطعام وفلانة قالت وفلانة عادت ووو ..

أصبتُ بغثيان وندمتُ لأنني فعّلتُ اشعارات المدونة ..

أخرجوا من تمبلر فقد لوثتم التطبيق ! ،

فعلى مدار تواجدي بتمبلر من 14 سنة حتى الآن وأنا لم أمر بفترة مثل هذه السنة الأخيرة من وجود أشخاص بتمبلر يكتبون أموراً يستحي منها الشيطان والإنسان المجنون ! ، فضلاً عن شخص عاقل وصاحب رأي وقلم ! .

لا أدري من الذي سمح لبعض المراهقين بدخول التطبيق وتلويثه بهذه الطريقة ..

[white-tulip323]

أن تكون شيئا ما في قلب شخص ما لا يربطك به سوى منشورات، بعضها خربشات طائشة، وبعضها اقتباسات، وبعضها الآخر محاولات لإنجاز بسيط والبعض الاخر كلمات نابعة من القلب هنا الأمر لا يتعلق بعدد الإعجابات أو التعليقات، بل أعمق من ذلك بكثير.. فقط أن تصل منا فكرة، كلمة أو شعور طيب إلى الآخرين هو تمام الخير بالنسبة لي وكفى وما نفع هذا العالم الإفتراضي إذا ؟؟؟؟ هذه المحبة الصادقة وإدامتها ثم لا نطلب من الله أكثر

"سَـــلَامًا عَلَى مَنْ لَيْــسَ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ سِوَى التَّعْلِيـــقَاتِ؛ وَلَکـــنَّهْمْ کلَّمَا مَـــرُّوا بِكَلِمَـــاتِي المتواضعة زَادُوهَا جَــــمَالًا." 🤍🌷♡

[jabir29]

‏"أعلمُ تماماً أن لدي القُدرة على ردّ الصاع صاعين، الكلمة بعشرة، على إطلاق كلمات طائشة تترك علامات داكنة في القلب كما يحدث معي، ولكنّي اختار - بملء إرادتي- التجاوز، اختار ألا أُوذي وهذه أنبل اختياراتي ."

[bessan-alnaser]

أخبرو قساة قلوب وعدمي الرحمة

رسالة من قطة إلى من وضع لها السم في الحليب هي وصغارها ،،،

أنا فقط كُنتُ جائعة و اعتقدت أنّ في كيس حليبك صوت الرّحمة ، و الجوع الذي أنهكني أنا و صغاري جعلني أرتوي من سُمِّك ،

ما ذنبي إن كان الجوع من يقود غريزتي ، ما جريمتي إن كانت أمومتي تحفّني بالمخاطر بحثا عن لقمة طائشة أهديها لصغاري ، ما ذنب صغاري الذين أعادهم غدر البشر إلى صناديق الأرض قبل أن ألهو في فناء الحياة معهم . لم أكن سعيدة بوجودي في الشوارع و لم أكن تعيسة بذلك فقط أردت العيش في سلام و آكل من خشاش الأرض لكن لا تنسى أن الله يمهل ولا يهمل ودوام الحال من المحال ولكل ظالم نهاية 💔 أخبروهم أن الله يرى ويسمع وسيعاقب وشدة كل من ظلم أي مخلوق حتى لو كان نملة

[noor-kazem]

دوار ، ابتهاج يطير في النسيم ، سرب من الأفكار في رحلة طائشة ومتشابكة ، غدا يأتي كستار يغلق للنهاية ، عمل ثلاثة أعمال من النعمة ؛

Vertigo, exhilaration flying in the breeze, swarm of thoughts in reckless and tangled flight, tomorrow comes as a curtain closing for the end, the work of three works of grace;

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

Vertigo, esintiyle uçuşan coşku, pervasızca ve karışık uçuşan düşünceler yumağı, yarın sona doğru kapanan bir perde olarak gelir, üç lütuf eseri;

~~~~~~~~~~~~~~~

@manoelt-finisterrae:

obras

voo pensamentos

xúbilo chegándonos

voando vertixe e final

enxame de brisa sen números

pano enredado na mañá

temeraria graza do sal

[ibrahimshoukri]

الواحد علي غير العادة الفترة إللي فاتت أفرط في مشاعره و اهتمامه والمحصلة كانت حرفيا صفر نزلت علي ما فيش بس خلاص قفلت الحنفية وأنا كلي غضب هرجع اركز في شغلي و حياتي

عادي عادي بيجي علي الإنسان لحظات طائشة

[yooo-gehn]

أطفال بين الأنقاض تنظر برعب وبلا حول ولا قوة إلى معاول الهدم. رعب تشعر به ولا تراه، لأنك تشعر به معهم. وقلة حيلة تعرفها جيدًا لأنك تعيشها العام تلو الآخر. لا أعلم من هو أحمد طارق، ولكنه استطاع التقاط صورة رمزية للحال الاقتصادي والسياسي في مصر.

يهدمون صرحًا اتفق الجميع على أنه كان يجب ألا يُمَس، وصاحب القرار لا يقيم وزنًا لأحد منهم، لأحد منا. ونعيش حياتنا الآن وفقًا لنزوات طائشة لأناس عديمي الذوق ومحدودي العقل ولا يخضعون لأي حساب.

[68ih]

"أنت لست بالقليلِ حتى تبحث عمّن يزيدك ، ولا بالناقصِ حتى تبحث عن الكمال ، ولا اسمًا إضافيًا في قائمة احتياط ، أو خطة بديلة ، أو شعور يحتاجه شخصٌ ما أوقاتٍ مُعينة ، ولا إنسانًا مهزوز تؤثر به كلمةٌ طائشة من أحد ... وحدك تعرف قدر نفسك ، وحدك تعلم من تكون ، أنت كثيرٌ ومكتمل..!!"

[mr-monsters]

وأنتِ في بلادٍ أخرى

أخشى عليكِ من سيارة طائشة

من هواءٍ ساخن يلفحُ وجهك

وطرق لا تترفق على أصابعك

وتتعثرين بها

أخشى عليكِ من نظرة عابرة

لأنها ليست نظرتي

ورجل يلقي عليكِ الصباح

ويبتسم

أخشى أن يأخذك الزحام

دون أن تكون يدي هناك

وتمتد لإنقاذك

من شتاء سيأتي

دون أن تفيض علينا غيمة واحدة

أفكر أن أنفاسك التي تخرج منكِ

تسافر إلى هنا

وأتنفسها بدوري

هكذا أعزي نفسي في غيابكِ!

[sondos-96]

أنت لست بالقليل حتي تبحث عمّن يزيدك، ولا بالناقص حتي تبحث عن الكمال، ولا اسمًا إضافيًا في قائمة احتياط أو خطة بديلة أو شعور يحتاجه شخصٌ ما أوقاتٍ مُعينة، ولا إنسانًا مهزوز تؤثر به كلمةً طائشة من أحدٍ لا يعرفك حق المعرفة، فوحدك تعرف قدر نفسك، ووحدك تعلم من تكون..

[natheer-11]

الحب الذي لا يأتي من الشرفات، ولا من صدفة عابرة في الممر القريب من البيت، ولا من كلمة طائشة في الهواء، ولا الذي يحدث مثل مطر غزير، ولا ما يأتي مثل طائر تائه، ولا هو الهارب من شبح الجدران، ولا هو الهارب من شبح الموت، ولكنه الحب الذي بلا بداية يحدث مثل أغنية من بعيد، ثم ها هي تقترب الآن، ثم ها هي تنفث الريح، ثم ها هي تجمع الأيام، وتحيطك من كل الهجات مثل سرداق، وبضحكتين بقبلتين، تعيد لك كل الكلمات، تعيد لك كل الخطوات، تعيد لك كل الضحكات، وهي الحب حين يمسك يديك بحنو، هي الحب حين يغني معك الحياة، هي الحب فاتحًا كل الدروب.

الحب الذي لا يتوارى خلف الأبواب أو السطور ولا النوافذ، ولا هو الذي يتسلل من بين الشقوق أو الثلمات، ولا هو الذي ينتظر ملوحا بيديه من بعيد، ثم يأتي ويروح، يصير ولا يصير، لا بالحي ولا الميت. لا الذي يأتي من وسط الأحاديث العابرة، ولا الذي يتسلق السيقان، ولا الذي من بين الأصابع ينهمر، ولكنه الحب الذي بخفة يولد مثل الفراشات، ثم هي الآن تحط على يديك دون دراية ولا تخطيط، ولكن ها أنت تحس الجمال وتراه، دون عذاب ولا حساب، لكن ها أنت تعيش الحب الذي رجوت، دون انتظار ولا مواويل، لكنها الأمنيات التي حلمت، ثم ها هي الآن حولك تطير، ثم ها هي الآن عليك تحوم، ثم ها هي لحظاتك التي الآن تعيش.

الحب الذي لا ينتهي بمجرد نزول الأشياء، مجرد انتهاء الفضول، مجرد استخدام كل الكلمات، ولكنه الذي يزيد، يزيد، يزيد، لأنه يعرف جيدا أن الحب " ألا يفرقنا سوى الموت.".

الحب الذي لا يعرف العقابيل المدمرة ولا الندامات، الحب الذي لا يأكل الوقت ولا الكلمات، الحب الذي لا يعرف اللف ولا الدوران، ولا هو بالذي يحلم ويقارن، ولا هو بالذي يحلل ويشخص، ولا هو الذي من نهاية العالم يجلب لك حرائق الغابات لتشاهدها على سطح غرفتك نهاية كل يوم مع أنه سطح غرفة، ولا الذي يدخلك متاهات بلا نهاية تفتش فيها عن سلوة خاطر مع أنها متاهات، ولا هو الذي يدعك مثل شماعة يركنها بعيدا معلقا عليها الخيبات والعترات مع أنك أنت، ولكنه الحب الذي ينهال مثل غيمة مسدلا معه ستائر اللطف، ثم بهدوء يحيل معك الحياة بأسرها إلى أغنيات، ثم ها ه�� الآن يغني لك لحظات النوم، ثم ها هو هناك يغني معك لحظات الصحو، ثم هو ذاك يمتد أخيرا يغنيك حين تذهب إلى حينك أن تعود.

الحب الذي في لحظات الصراع الطويل، في لحظات الصمت الطويل، في لحظات الغياب الطويل، يهمس في أذنيك: "نحن بأمان يا حبيبي حتى لو تطاعنّا بالسكاكين، حتى لو تآكلت من فمنا كل الأحاديث، حتى لو ضاعت كل الخطوات والدروب، بأمان، بأمان، بأمان.

الحب الذي ليس بحاجة إلى أماكن مدهشة كي يلقاك، ولا عيون جديدة كي يراك، ولا كلمات استثنائية كي يفهمك، ولكنه الحب البسيط الذي يجدك/ يراك/ يفهمك، في كل الأشياء، وهو الحب الذي لا يريد سوى أن تكونا بخير، هو الحب الذي ليس فقط أن تسعى وأسعى إليك يا حبيبي، ولكنه الحب الذي أسعى لأحلامي، وأنت تسعى لأحلامك، وهذا الحب زادنا معا، أنقصه تزيده أنت، تنقصه أنت أزيده أنا، وعلى هذا النهج نسير.

الحب الذي ليس أقصى هداياه وردة أو كتاب، ولكن الذي أقصى هداياه الوضوح، ليس الذي أقصى ما يكون هو الحب، ولكنه أيضا الفهم الممتد من الوريد إلى الوريد، وهو الذي يكفي حين تكون القبلات قبلات، هو الذي يكفي حين تكون هي العناقات عناقات، وهو الذي يكفي حين تصل الأشياء إلى الأشياء.

الحب الذي لا ينتظر لحظات الاستراخاء ليضع قُبلة وعناق، ولكنه الذي يقبل ويعانق لحظات السير، ولحظات الوقوف، ولحظات التعب. وهو ليس الذي كالأفلام، هو ليس الذي كالرويات، ولكنه الحب البسيط الذي يمضي بهدوء العفوية التي تمضي بها أي وردة في الحقول، ويعلو بعيدا بشموخ، مثل كل نخلة في الوديان.

الحب ليس الذي "بك أو بغيرك شاعيش"، ولا الذي "روح منت أول من تحداني وراح"، ولا هو الذي "شاعيش طول العمر أجري لي وراء كل ريم". ولكنه الحب الذي "لك أيامي وشوقي وحنيني، لك آهات فؤادي وشجوني، أنت روحي أنت ما لملمته، من مُنى العمر وأحلام السنينِ، عشت دنيا أنت فيها حلمي، في أحاسيسي وفي نبض دمي، لا أرى بعدك إلا عدمي ". وهو الذي "مِنْ حِينِ أَقْدَارِي طَرَحْتَنِي فِي الحُبِّ خَلَّانِي، مَا عَيْشٌ إِلَّا بِكَ وَحَنَانِي مَا عَاشَ بِهِ ثَانِيَ.". وهو الحب الذي: "للحب أعشاش في قلبي وفيها المنى، وكلّما طفت في حسِّي وفي خاطري، قامين يطلين من قلبي ويتخاوصين، مثل العصافير ضمآنات لا ماء يرويهن ولا أفياء يتظللين، يدورنّك يريدنّك يهيمين وراء طيفك وكم هامين وكم دَوَّرين، أسقيتهن من غمام الفجر قالين لي..لا الفجر يروي ولا قطر الندى ينفعين واعطيتهن من رحيق الورد كل الذي

في الورد فاستعصين أن يشربين، صامين حتى يلاقنَّك بكل الضما ويشرب��َّك وما ظنَّيتهن يرتوين، طال الضما في فؤادينا وأكبادنا..عاشين من أحراقهن يرجفين، واحنا حبيبين أعطتنا مقاديرنا، للملتقى وعد والأقدار لا يكذبين.".

لمثل هذا الحب غني، لمثله تعبد، لمثله تألم، لمثله صلي، لمثله عيش، لمثله موت.

[amrs-posts]

‏كَ رصاصة طائشة استقرت

بِعُمق الرّوح

هكذا كانت نَظرة

عينيك ❤

[zad-alrahiel]

"سهامٌ طائشة.. احتدام المعركة مظنة اختلاط الصفوف، ولربما قتلت صاحبك خطأً بسهمٍ كان أحرى أن يوجه إلى عدوكما.. كالذي يقع أحيانًا إذا اشتد الكرب؛ تصب غضبك على أقرب الناس إليك وأنت موقن أنه عاجزٌ ليس له من الأمر شيء، وتقول له حين يواسيك: دعني، لا أريد تعاطفك ما دمت لن تنقذني، وتصرخ فيه إذا تخلى الجميع أن ارحل أنت أيضًا!

أما التخلي فليس خيارًا لأحد، والنبيل يغضّ الطرف عن أذى صاحبه ساعة العسرة، ويشدّ عود نفسه ليتكيء عليه المكلوم إذا زلّ أو وهن.. وأما النُصرة -كلٌ بما يستطيع- فدينٌ تُسأل عنه أمام الله.. والله كفيلٌ بجراحاتنا جميعًا مهما تعاظمت؛ يداويها، ويبعث من رمادها نارًا يسلّطها على أعدائه، ولا يشغله شأن عن شأن، ولا ينسى دعوة مظلوم، ولا يغفل عما يفعل الظالم، وهو يتولى المؤمنين.

عودوا إلى ثغوركم، والزموا الأبواب التي يسّرها الله لكم، ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم، واصبروا إن الله مع الصابرين؛ وهذه المعية وحدها جديرة بحديث خاص يطول.

ألم يكن الصحابة يحتمون برسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حمي الوطيس؟ أدم الصلاة عليه إذا خشيت على نفسك، واذكروا الله كثيرًا لعلكم تفلحون."

[yasmine-86]

"‏وإنه لأمر مريع، أن يختبئ أحدهم في داخله خوفًا من أن تصيبه كلمة طائشة."

[hajaractivity]

أين يقف الخط الفاصل بين العقل والواقع؟ وماذا يجري بينهما؟ أريد إليه طريقًا لأقطعه إفتتاحًا لجوانح الفِكَر.. آن لها أن تطير

السماء غائمة والقمر لحظةٌ طائشة

يبدو السطوع شهيًّا.. وقتٌ يأنس به الجسد فيوقظ الجسد الثاني فينا

!يا لها من تراجيديا خائبة

أد�� قفل الباب مرةً ثانية

لن ألتصق بالجدران. إفتحه إذًا

تحت السجاد ستراني أو به.. مغزولةٌ منذ جئت من إيران

أو على الغلاف وقع وجهي، وبين السطور ستسمع صوتي

إفتح النافذة.. سيدخل إسمي إلى خُلدك

لن أدخل، أنا هناك بالأصل، لأخرج من كل مكانٍ إلى باقي الأمكنة

حشرت جلدي في الجدران لأزيده إتساعًا

إيّاك أن تحاول لمسي

لون عيناي وقع في خشب الطولة، أحمل في مرأى أنظاري غفواتك على الورق

آه الإنارة. تجيء من قلبي!

لا تصلحها إن أشارت .. لطفًا

دعنا نجتذب الإنتباه برهة إن السكون لا يحتمل

أدر الباب.. ولا تخف من النور

إن الصورة الكاملة تمسك بالمفتاح وأنت حتمًا ستعود