#فراس الشوفي
Explore tagged Tumblr posts
Text
القومي من باتر: لنا تاريخ كبير في إسقاط معابر الاحتلال والتقسيم
القومي من باتر: لنا تاريخ كبير في إسقاط معابر الاحتلال والتقسيم
أحيت منفذية الشوف في الحزب السوري القومي الاجتماعي، ذكرى عملية الاستشهادية سناء محيدلي في باتر – جزين، في حضور وفد حزبي مركزي، ضم نائب رئيس الحزب ربيع زين الدين، ناموس مجلس العميد حافظ الأحمدية، عميد الداخلية إسكندر كباس، عميد الخارجية زياد الحاج، عميد القضاء نسيب أبو ضرغم، عميد الإعلام فراس الشوفي، وكيل عميد الإذاعة وجدي عبد الصمد، وكيلة عميد العمل لبنى الحسنية، منفذ عام البقاع الغربي الأمين…
View On WordPress
#إسكندر كباس#الحزب السوري القومي الاجتماعي#الشوف#باتر#جزين#حافظ الأحمدية#ربيع زين الدين#زياد الحاج#سناء محيدلي#شادي راجح#طوني أبي عقل#عباس خليفة#فراس الشوفي#لبنى الحسنية#متفرقات#محمد قمر#نسيب أبو ضرغم#وجدي عبد الصمد
0 notes
Text
"اليونيفيل" تجمّد مشروع كاميرات المراقبة أسبوعاً - مرصد العربي برس
كتب فراس الشوفي في “الاخبار”: تحت ضغط الرفض الشعبي واعتراضات البلديّات الواقعة جنوبيّ نهر الليطاني، اضطرت قوات «اليونيفيل» إلى تجميد مشروع «كاميرات التجسّس» أسبوعاً جديداً، بذريعة إجراء الاتصالات والمشاورات مع الدولة اللبنانية والجيش اللبناني والأمم المتحّدة. فالتحرّكات التي قام بها الأهالي والبلديات في الأسابيع الأخيرة واعتراضهم أكثر من عشر مرّات للدوريات والورش التقنيّة، أثناء محاولاتها … https://s.alarabi.press/K3TmZ
0 notes
Text
الأسد وعون... وباسيل ثالثهما! فراس الشوفي/الاخبار /
الأسد وعون… وباسيل ثالثهما! فراس الشوفي/الاخبار /
تركت مواقف الوزير جبران باسيل الأخيرة تجاه سوريا، استياءً كبيراً في قاعدة الدولة السورية وجمهور حلفاء سوريا في لبنان. يفصل السوريون وحلفاؤهم بين مواقف الرئيس ميشال عون، و«زلّات» باسيل، بما لا يترك أي أثر على العلاقة الاستراتيجية بين الرئيسين اللبناني والسوري
لم يشأ وزير الخارجية جبران باسيل، أن تمرّ ذكرى الاستقلال اللبناني، من دون صخب. قبل أيام، وبلا مقدّمات، أمام لوحة جلاء جيش الاحتلال الفرنسي…
View On WordPress
0 notes
Link
فتح الجيش السوري محاور جديدة في الريف الشرقي لمحافظة درعا، واضعاً المسلحين بين كماشة تقدمه انطلاقاً من اللجاة نحو الجنوب، ومن مدينة درعا غرباً. أما محور بصرى الشام، فالجيش في انتظار إشارة الانطلاق
تسير معركة استعادة الجنوب السوري من قبضة الجماعات المسلحة، وفق الخطّة المرسومة من قبل القيادة العسكرية السورية وحلفائها، وسط حشد عسكري لم تشهده محافظات الجنوب منذ بدء الأزمة السورية. الجيش أنجز حتى فجر أمس ما يمكن اعتباره المرحلة الأولى بتحرير قرى بصر الحرير ومليحة العطش وفتح طريق السويداء ــ إزرع (شرق أوتوستراد دمشق ــ درعا)، ليطلق بعد ظهر أمس المرحلة الثانية من الهجوم، بفتح محاور شرق وجنوب مدينة درعا باتجاه مخيّم النازحين الفلسطينيين وسجن غرز، ومنها إلى معبر نصيب الحدودي مع الأردن. وفي غضون الـ72 ساعة المقبلة، يطلق الجيش هجوماً واسعاً على م��ينة بصرى الشام، أكثر قرى ريف درعا الشرقي رمزيّةً (سيطر عليها المسلحون في ��ذار 2015)، ومن جنوبها إلى ما يسمّى بالطريق الحربي، عازلاً بذلك الريف الشرقي للمحافظة بكامله عن الحدود الأردنية ومنافذ التهريب وخطوط الإمداد نحو البادية الشرقية لمحافظة السويداء، وامتداداتها.
تشير المعلومات إلى أن إبطع وداعل ستشهدان تظاهرات للمطالبة بخروج المسلحين
قبل انطلاق الهجوم والتمهيد المدفعي والجوّي الأسبوع الماضي في قرى اللجاة والمناطق المحيطة بها، حاول ضباط مركز المصالحة الروس في حميميم وضباط الاستخبارات السورية ووسطاء المصالحة، إقناع مسلحي بصر الحرير وقرى اللجاة بعدم مواجهة الجيش وتسليم القرى، إلّا أن بعض الفصائل مثل «عمود حوران»، التي تعدّ أقوى فصائل الجنوب، قرّرت المواجهة، فيما فضّل عدد كبير من مسلحي «ألوية العمري» نقل البندقية إلى خندق الجيش، مع تراكم خلافاتها السابقة مع فصائل الجنوب. إلّا أن المواجهات مع القوات السورية، اضطر الجيش إلى حملة تمهيد ناري كثيفة من الجو والمدفعية، ما لبثت أن انهارت أمامها خطوط دفاع المسلحين فجر أمس، لتنطلق وحدات المشاة وتسيطر على بصر الحرير وبعدها مليحة العطش، ثم بلدة ناحتة مع ساعات بعد الظهر. وبحسب المعلومات، فإن من تبقّى من المسلحين اتجه نحو قرى الريف الشرقي الوسطى، الحراك والكرك والغارية الشرقية والغربية، إضافة إلى بصرى الشام، في محاولة إلى إعادة التموضع والاستعداد لمواجهة قوات الجيش.
ومّما لا شكّ فيه، أن الإحباط يسيطر على قادة الفصائل التي كانت تعمل بإدارة غرفة «الموك»، وأبرزها «فلوجة حوران»، «شباب السنة»، «أسود السنة»، «جيش اليرموك»، «لواء شهداء الحرية ـ الحراك»، «درع الجنوب»، و«جيش الثورة»، بعد أن دعتهم الاستخبارات الأردنية قبل يومين إلى اجتماع على عجل في عمّان، وجرى إبلاغهم بعدم إمكانية تقديم دعم لهم مع نصائح بالحفاظ على المواقع الحالية وعدم المبادرة إلى الهجوم على الجيش بانتظار المفاوضات السياسية بين الروس والأميركيين، وبين الأردنيين والسوريين. وبحسب المعلومات، فإن الفصيل الوحيد الذي حصل على دعم من الذخائر هو ما يسمّى بـ«فوج المدفعية والصواريخ» الذي يقوده المدعو أبو سيدرا، إلّا أن مشاركة «الفوج» لم يظهر لها أثر، وسط القوة الجويّة الحاسمة التي يتعامل بها الجيش مع مرابض مدفعية المسلحين ويمنعها من إطلاق النيران اتجاه قواته. أما أحمد العودة، قائد ما يسمى «فرقة شباب السنة»، وهو أحد أبرز رجالات «الموك» في الجنوب، فقد عمد إلى نقل عائلته إلى الأردن، ويمضي أوقاته في الشمال الأردني أكثر مما يتواجد في بصرى الشام، حتى أنه غاب عن العرض العسكري الأخير الذي أجرته الفصائل في مسعىً منها لاستعراض قوتها أمام الجيش السوري. وبحسب المصادر العسكرية، فإن استعدادات مسلحي بصرى الشام للمعركة «جيّدة»، لكنّها لن تصمد ساعات أمام قوات الجيش التي اتخذت أماكنها على طول خط الجبهة للإطباق على البلدة من ثلاث جهات، بعد عمليات تمهيد نارية تبدأ في الساعات المقبلة وقد تمتد لأيام، ما يجعل التقدم البري أمام القوات سهلاً.
إصرار بعض الفصائل على القتال، لا ينعكس على أهالي القرى، الذين يفضّلون خروج المسلّحين من بلداتهم ودخول الجيش إليها من دون قتال، لا سيّما بلدة الكرك، التي بدأ عدد من الوجهاء فيها مساعي لتجنيبها المعارك المقبلة، كما من المتوقع أن تحذو الغاريتين حذوها، مع اقتراب الجيش منها. وفيما يلتحق عدد من المسلحين بما يسمّى بـ«لواء العشائر» المدعوم من الاستخبارات الأردنية، وهدفه منع دخول أي مجموعة مسلّحة إلى الداخل الأردني وينتشر من جنوب بلدة ذيبين شرقاً إلى معبر نصيب غرباً، استمر الأردنيون باغلاق الحدود أمام النازحين وجرحى المجموعات المسلّحة، ما زاد من الضغط على الفصائل، التي لم تعد تجد ملاذاً آمناً لها.
ويستكمل الجيش اليوم تقدّمه جنوباً في الريف الشرقي، مع فتحه محاور اشتباك جديدة من الريف الغربي للسويداء، قاطعاً بذلك طرق إمداد المسلّحين ومقطّعاً المساحة الخارجة عن سيطرته إلى مربّعات يسهل السيطرة النارية عليها وتعيق أي حركة للفصائل المسلّحة.
وعلى جبهة مدينة درعا، سرعان ما بدأ الجيش أمس تمهيده الناري باتجاه الشرق والجنوب، لاستعادة أهم المواقع، سجن غرز وصوامع الحبوب، التي يشرف منها على الحدود الأردنية وعلى معبر نصيب الحدودي، ليستكمل بذلك قطع خطوط إمداد المسلحين وطرقهم بين الريفين الشرقي والغربي، بعد حملة تمهيد ناري على مواقع المسلّحين في درعا البلد ومخيّم النازحين الفلسطينيين. وفي الوقت نفسه، يستعد الجيش خلال الأيام المقبلة، لبدء التمهيد الناري على مواقع المسلّحين في الريف الغربي، لا سيّما قرى «مثلّث الموت» ومن محاور قرى الجيدور، إبطع، داعل، إنخل، ثمّ نوى. ويضع الجيش نصب عينيه، استعادة السيطرة على تل الحارة الذي يربط ريف درعا الغربي بريف القنيطرة الجنوبي الشرقي، والذي كان في ما مضى مقرّاً استراتيجياً للقوات السورية ومحطّة إنذار مبكر مزوّداً بأحدث معدات الاستطلاع الروسية. ومع الحشد العسكري الكبير في المنطقة، عاد الوجهاء في قرى الجيدور إلى فتح خطوط الاتصال مع الدولة السورية، بغية تجنيب القرى المعارك القاسية، وبحسب المعلومات، فإن قريتي إبطع وداعل ستتحرّكان قريباً ضد المسلحين وتشهدان تظاهرات للمطالبة بخروجهم منها، فيما لا تزال فصائل نوى تبثّ الرعب في قلوب الأهالي وتعمل على تخويفهم من الجيش، مع ارتفاع الأصوات المطالبة بالتسليم من دون قتال.
المعركة في الريف الغربي قد تفتح الباب أمام ردّ فعل إسرائيلي
غير أن الريف الغربي، وارتباط بعض فصائله بالعدو الإسرائيلي، تسليحاً وإمداداً ودعماً مالياً، يفتح الباب أمام ردّ الفعل ��لإسرائيلي مع تقدّم الجيش، لا سيّما «أبابيل حوران» في جاسم و«لواء الفرقان» و«فرسان الجولان»، مع المعلومات عن تزويد العدو الإسرائيلي هذه الفصائل بصواريخ مضادة للدروع لوقف تقدّم الجيش.
وتقسّم مصادر أمنية رفيعة المستوى مسلّحي الجنوب إلى ثلاث فئات: الذين يتواصلون مع الجيش لتحقيق المصالحة وتقديم السلاح، الذين سيكون مصيرهم الترحيل إلى إدلب، وبالفعل بدأت بعض الجهات تعدّ لوائح إسمية لرافضي المصالحة، إلا أن المصادر الأمنية اكتسبت خبرة من مفاوضات الغوطة وغيرها، لذلك تلجأ إلى تخفيض الأعداد التي يقدّمها هؤلاء. والفئة الثالثة على ما تقول المصادر لـ«الأخبار»، تنقسم إلى فئتين، الأولى سيكون مصيرها الموت، والثانية الفرار إمّا إلى الأردن أو السعودية، حيث يقوم بعض كبار قادة الفصائل بتجميع الأموال التي حصلوها طوال فترة الأزمة والتواصل مع جهات في المملكة لاستقبالهم.
فراس الشوفي – الأخبار
The post الجيش السوري يفتح محاور درعا: عزل الريف الشرقي يقترب appeared first on سوريا اليوم.
0 notes
Text
جنبلاط- عون والحريري يستهدفان بري
جنبلاط- عون والحريري يستهدفان بري
• قضية اليوم
• فراس الشوفي
• الجمعة 30 آذار 2018
جنبلاط: هناك مشروع وسخ اسمه محمد دحلان (مروان طحطح)
يخشى النائب وليد جنبلاط كثيراً على المستقبل، على الدولة والطائف وعلى ما يحصل في الإقليم. اقتناعه بأن «العهد» بشقيّه: رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس سعد الحريري يستهدفان الرئيس نبيه بري، و«هذا سيئ جدّاً»
رذاذ المطر الخفيف، لم يمنع «أوسكار» وزميله «البولدوغ» الإنكليزي، من اللعب في باحة منزل…
View On WordPress
0 notes
Text
مؤتمر «تطبيعي» في بيروت: طريق القدس لا تمرّ من الأشرفية - فراس الشوفي https://t.co/S3Snj0pkJr #القدس #التطبيع
مؤتمر «تطبيعي» في بيروت: طريق القدس لا تمرّ من الأشرفية - فراس الشوفي https://t.co/S3Snj0pkJr #القدس #التطبيع
مؤتمر «تطبيعي» في بيروت: طريق القدس لا تمرّ من الأشرفية - فراس الشوفيhttps://t.co/S3Snj0pkJr#القدس #التطبيع
— موقع العهد الإخباري (@Alahednews) June 12, 2017
https://twitter.com/KAMINDOZ via 313.NINJA
0 notes
Text
مناورات تركية ومساع خليجية لإسقاط الهدنة في سوريا
قبل أسبوعين على بدء المحادثات بين الحكومة السورية والمعارضة المسلّحة في العاصمة الكازاخية أستانة، كنتيجة لاتفاق وقف إطلاق النار بين روسيا وتركيا، تُنبئ جبهات الشمال الغربي السوري بتجدد المعارك بين الجيش السوري وفصائل «جيش الفتح» على جبهات ريف حلب، وسط معلومات عن نيّة تلك المجموعات الهجوم على طريق خناصر، التي تعدّ الشريان الحيوي للمدينة. العالم - سوريا ومن غير المنطقي أن تكون الفصائل المسلّحة المحسوبة أو المقرّبة من تركيا، كـ«حركة أحرار الشام» و«حركة نور الدين الزنكي» وحتى «الحزب الإسلامي التركستاني» و«جبهة فتح الشام» (جبهة النصرة سابقاً)، التي تُعدّ نفسها لشنّ هجمات ضد الجيش على أكثر من محور، في وارد القيام بعمليات عسكرية كبيرة، من دون تنسيق مع الاستخبارات التركية، على الرغم من المواقف العلنية التي يطلقها المسؤولون الأتراك حول ضرورة الانخراط في الحلّ السياسي، والسعي لإنجاح مفاوضات أستانة. وتشير المعلومات المتوافرة لدى الجيش السوري وحلفائه إلى نيّة المسلحين ومَن خلفهم تكرار الهجوم على مشروع الـ1070 شقّة وجمعية الزهراء في غرب مدينة حلب. غير أن الهجوم على غرب حلب لا يعدو كونه عملية تعمية على التحضيرات التي يقوم بها «الحزب الإسلامي التركستاني» في منطقتي الحصّ وتل الضمان، المشرفتين على طريق خناصر ــ حماة، للقيام بهجوم يقطع طريق حلب ويعزلها عن محافظات الوسط والعاصمة دمشق. ورصد اجتماع ظهر أول من أمس بين ضباط أتراك وممثّلين عن فصائل «جيش الفتح» في منطقة دارة عزّة في ريف حلب، بهدف الإعداد للهجومين، وسط تأكيدات تركية للمسلّحين بقرب الحصول على أسلحة جديدة ونوعيّة، تنفيذاً لوعودٍ سابقة تعود إلى ما قبل معركة حلب الأخيرة. وفي الوقت نفسه، نقل قائد «جيش العزّة»، الرائد المنشق�� جميل الصالح، تأكيدات تركية أخرى إلى مسلحي جبل الزاوية في ريف إدلب بقرب تسليم أسلحة جديدة، بغية إعادة فتح جبهات في ريف حماه الشمالي. ولا تقتصر تحضيرات الجماعات المدعومة تركياً على ريفي حلب وإدلب، بل يجري رصد عمليات تحصين وتجهيز يقوم بها المسلحون في محيط بلدات صوران ومعان والتمانعة في ريف حماه الشمالي، بدءاً بحفر الخنادق ونصب راجمات صواريخ جديدة والإعداد للهجوم على مواقع الجيش، فضلاً عن الاستهدافات اليومية لبلدة محردة ومحيطها بالأسلحة الصاروخية. وليس خافياً أن تحرّكات الجماعات المسلّحة تحظى بتشجيعٍ قطري وسعودي كبيرين، في ظلّ غياب الدول الخليجية الداعمة للإرهاب عن مفاوضات الحلول وعن وقف إطلاق النار، الذي عقدته روسيا مع تركيا، بمعزلٍ عن شركائها الخليجيين. وتحمل المناورات التركية «المكشوفة» في الميدان، بما يناقض السعي لحلّ سياسي، الكثير من علامات الاستفهام. فإذا كان المطلوب من الضغط العسكري على الجيش الحصول على تنازلات في محادثات أستانة، فإن خطط قطع طريق خناصر أو الهجوم على جنوب غرب حلب تنذر بانهيار كامل للهدنة، بما لا يخدم المحاولات التركية للظهور كراعٍ للحلّ السياسي، بل على العكس، تثبّت الظهور التركي كشريك في الحرب، وسط انغماس عسكري في الشمال السوري والأحداث الأمنية الخطيرة التي يعيشها الداخل التركي، على وقع الضغوط الأميركية. وفي حال تمكّن المسلحون من قطع طريق خناصر، بالتوازي مع الدخول التركي إلى مدينة الباب وانتزاعها من تنظيم «داعش»، تكون أنقرة والمجموعات المحسوبة عليها قد أعادت تطويق حلب، تاركةً المدينة تحت خطر شنّ هجمات جديدة عليها من قبل المسلّحين، فضلاً عن تهديد مطارين عسكريين مهمّين للجيش، هما مطار كويرس والنيرب. وفي هذا السياق، جاء تهديد المسؤول العام لألوية «صقور الشام» المدعو «أبو عيسى الشيخ»، الذي قال على حسابه الرسمي على موقع «تويتر»، إ�� «الهدنة المعلنة في سوريا هي هدنة كاذبة»، متوعّداً بإشعال جميع الجبهات. كذلك، أعلن قادة «فصائل المعارضة السورية» الموقّعون على اتفاق وقف إطلاق النار، في وقت متأخر من مساء أمس، أن «الهدنة منتهية إثر خروقات النظام المستمرة ولا سيما في وادي بردى». ونقلت قناة «العربية ــ الحدث» عن المتحدث الرسمي باسم «صقور الشام» مأمون حاج موسى، قوله إن «استمرار النظام بخروقاته، وعدم التزامه بالهدنة منذ 30 كانون الأول، فضلاً عن حلفائه، دفع الفصائل إلى إعلان تجميد وقف إطلاق النار في كل الجبهات وليس فقط في وادي بردى». وتناقل العديد من الحسابات الشخصية لقادة المعارضة الحديث عن «انتهاء الهدنة». وضمن هذا الإطار يأتي كلام الرئيس بشار الأسد، الذي نقلته وكالة «ف��انس برس» عن أحد البرلمانيين الفرنسيين الذين يزورون سوريا، والذي يوضح فيه أن دمشق لا «يمكنها الوثوق بـ(الرئيس التركي رجب طيب) أردوغان الذي يبقى إسلامياً». وفي الوقت نفسه لفت النائب الفرنسي تييري مارياني إلى أن الأسد قال إنه «يعوّل كثيراً» على لقاء أستانة، كما أنه «مستعد للحوار» مع مجموعات المعارضة التي توافق على «إلقاء أسلحتها». وتعكس الزيارات التي شهدتها دمشق لعدد من كبار المسؤولين الإيرانيين، استعداد الحليفتين دمشق وطهران لجميع الاحتمالات التي قد تشهدها المرحلة المقبلة، بما في ذلك التصعيد الميداني. وهو ما أكده الرئيس السوري، خلال استقباله أمس أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، والوفد المرافق له، إذ رأى أن «تحرير مدينة حلب من قبضة الإرهابيين يشكل محطة مهمة نحو الانتصار في الحرب... إلا أن المرحلة القادمة لن تكون سهلة، لأن الغرب وأدواته وعملاءه في المنطقة مستمرون في دعم التنظيمات الإرهابية التكفيرية». ومن جهته، شدد شمخاني على أن إيران «لن تدّخر جهداً في تعزيز صمود السوريين، لأنها تعتبر أن إلحاق الهزيمة بالمخطط الإرهابي وداعميه قضية مصيرية ليس لسوريا فحسب بل لجميع شعوب المنطقة». وكان لافتاً لقاء شمخاني، خلال زيارته، رئيس مكتب الأمن الوطني اللواء علي مملوك، لنقاش مجالات التعاون بين البلدين، و«خاصة في مجال الحرب ضد التنظيمات الإرهابية»، والتأكيد على ضرورة «البناء على ما تحقق من إنجازات في الفترة السابقة، وصولاً إلى دحر الإرهاب من كل شبر من أرض سوريا»، وفق ما نقلت وكالة «سانا» الرسمية. فراس الشوفي / الاخبار 109-4 http://dlvr.it/N40sg9
0 notes
Text
خذوا النفط من العراق وليس إيران - مرصد العربي برس
كتب فراس الشوفي في صحيفة “الأخبار” تحت عنوان “واشنطن لبيروت: العراق “أهون الشرّين”: ” بكثير من الوضوح، مرّر قائد المنطقة المركزية الوسطى في الجيش الأميركي الجنرال كينيث ماكنزي، أمس، جملةً من الرسائل، بدت في الشكل أكثر دبلوماسية من الفجاجة التي تحدّث بها نائب وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر قبل نحو أسبوعين وتابعتها السفيرة … https://s.alarabi.press/svDL8
0 notes
Text
رسائل صينية للبنان.. كهرباء وسكة حديد - مرصد العربي برس
كتب فراس الشوفي في صحيفة “الأخبار” تحت عنوان “رسائل رسميّة من الصين إلى لبنان: جاهزون للاستثمار في الكهرباء وسكّة الحديد”: ” بعد أسبوع على وصول رسائل حاسمة من كبريات الشركات الصينية إلى الحكومة اللبنانية، مبديةً استعدادها للاستثمار في مشاريع البنية التحتيّة اللبنانية على نطاق واسع، عقد رئيس الحكومة حسّان دياب، أمس، اجتماعاً ضمّ وزراء البيئة … https://s.alarabi.press/STvk9
0 notes
Text
"قطوع" خطّ الساحل الجنوبيّ.. إشغال للجيش واستفزاز لـ"حزب الله"! - مرصد العربي برس
تحت عنوان: “قطوع الساعات السبع على خطّ الساحل الجنوبيّ يودي بحياة شخص: إشغال للجيش واستفزاز لحزب الله”، كتب فراس الشوفي في “الأخبار”: تدفع الأوضاع الاقتصادية الجنونية اللبنانيين إلى الإحباط والتعبير عن غضبهم بشتّى الطرق. لكن قطع الطريق الساحلي يحمل توظيفاً سياسياً، نحو الدفع بحزب الله إلى ردود فعل ومشاغلة الجيش بأساليب “مبتكرة”! يوم ملتهبٌ عاشه خط … https://s.alarabi.press/Tfigh
0 notes
Text
محاولات تغيير مهام "اليونيفيل".. الهدف "مراقبة المقاومة"! - مرصد العربي برس
تحت عنوان: “غوتيريش يعلن مَهمة اليونيفيل: التجسّس على المقاومة”، كتب فراس الشوفي في صحيفة “الأخبار”: تتسارع محاولات تغيير مهام اليونيفيل في الجنوب. آخر التطوّرات تسويق الأمين العام للأمم المتّحدة لخفض العديد مقابل إدخال تقنيات حديثة لمراقبة تحرّكات المقاومة. فضح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، قبل يومين، ما يُخطّط له في أروقة المنظمة الدولية … https://s.alarabi.press/vbSeU
0 notes
Text
تصريحات فرنجية النارية.. فرنسا على الخط وتناقض بين كلام فوشيه وما يحصل مع "توتال"
كتب فراس الشوفي في صحيفة “الأخبار” تحت عنوان “توتال” باقية إلى البلوك 9: هل دخل الفرنسيّون على خطّ الصراع الداخلي؟”: “أحدث “إنكار” رئيس تيّار المردة سليمان فرنجية بالقطع وجود نفط وغاز في البلوك الرقم 4، وتأكيده بأن شركة “توتال” الفرنسية تنوي الانسحاب من عملية الحفر، ودفع البند الجزائي، صدمة على مستوى الرأي العام وهزّة للمستقبل … https://wp.me/p7LJxY-1m4x
0 notes
Text
ألمانيا تخضع للضغوط.. الهدف جرّ الاتحاد الأوروبي إلى قرار بحظر "حزب الله"
كتب فراس الشوفي في صحيفة “الأخبار”: افتتحت ألمانيا لائحة الدول الأوروبية التي تحظر نشاط حزب الله تحت ضغوط أميركية وإسرائيلية. لم يجد الألمان مبرراً سوى أن حزب الله يشكك في حق إسرائيل بالبقاء، فعقدة “الهولوكوست” المتجددة، والمصالح هي محرّك السياسة في برلين. يختصر بيان وزارة الداخلية الألمانية حول “حظر أنشطة المنظمة الإرهابية الشيعية حزب الله” … https://wp.me/p7LJxY-1lbA
0 notes
Text
لم يردّ أحد بالدولة على رسالة السفير السوري.. ملف النازحين: العودة بعد كورونا حتميّة!
كتب فراس الشوفي في “الأخبار”: أنعش خطر كورونا السّجال حول النزوح السوري في لبنان. باستثناء الهرج في حملات المزايدة بعد قرار سوريا إغلاق الحدود، لا يبدو أن أحداً يستغلّ الظرف لوضع الحلول على الطاولة يصدف، حتى الآن، أن أيّاً من المصابين بفيروس “كورونا” على الأراضي اللبنانية، لا يحمل الجنسية السورية، نازحاً كان أم مقيماً … https://wp.me/p7LJxY-1hVf
0 notes
Text
بري- عون ينسف الطائف
«أمل»: نحن أكثر الحريصين على الطائف، لكن إذا كانت النيّة نسفه فلن نقف مكتوفي الأيدي (هيثم الموسوي)
استخلص الرئيس نبيه برّي من كلام رئيس الجمهورية ميشال عون من بكركي عن مرسوم الأقدمية لـ«دورة عون» أن الأخير قت�� اتفاق الطائف، فنعاه ونعى معه الدستور والعُرف ومجلس الوزراء والوزراء. إنّها عودة إلى الاشتباك بين الرئيسين إلى ما قبل أزمة الرئيس سعد الحريري، لكن بصورة يبدو أنها أكثر شراسة
فراس الشوفي
للأس…
View On WordPress
0 notes
Text
دور جنبلاط في إطاحة الانقلاب السعودي
فراس الشوفي – الأخبار
لا شكّ في أن التضامن اللبناني الذي بدأ منذ اللحظة الأولى لإعلان الرئيس سعد الحريري استقالته، مُجبراً وتحت التهديد في السعوديّة، أسقط مفاعيل الانقلاب السعودي على الاستقرار والسلم الأهلي في لبنان.
فالتنسيق العالي المستوى والمتواصل بين الرئيسين ميشال عون ونبيه برّي مع عائلة الحريري والعاقلين في تيّار المستقبل، جنّ�� لبنان أحداثاً خطرة، كان الجنون السعودي ــ الإسرائيلي يراهن…
View On WordPress
0 notes