#سنفعل
Explore tagged Tumblr posts
Text
وزير الخارجية التركي: سنفعل كل ما يلزم إذا لم تحل الحكومة السورية مشكلة المسلحين الأكراد
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان اليوم، أن تركيا ستفعل “كل ما يلزم” لضمان أمنها إذا لم تتمكن الإدارة السورية الجديدة من معالجة مخاوف أنقرة بشأن الجماعات الكردية المتحالفة مع الولايات المتحدة والتي تعتبرها جماعات إرهابية. وفي مقابلة مع قناة فرانس 24، قال فيدان إن الخيار المفضل لدى أنقرة هو أن تعالج الإدارة الجديدة في دمشق المشكلة بما يتماشى مع وحدة الأراضي السورية وسيادتها وسلامتها، مضيفا أنه…
0 notes
Text
عيد ميلاد سعيد يا طفلي ..
رقم هاتفك تم منحه لشخص آخر ، لازلت لا أجرؤ على حذفه من هاتفي ربما لأنني في ذلك الركن الكافر بموتك مني لازلت انتظر ان يهتز ذلك الأخير باسمك أو تلمع رسالة منك فيه أو أن أكتب لك بعد منتصف الليل تهنئة بعيد ميلاد ..
ليس كأنني أمجد أعياد الميلاد أو أعتبرها شيئا ذا قيمة لكن يوم مجيئك أنت بالذات كان حدثا كونيا بالنسبة لي لم تولد من رحم أمي في ذلك الوقت و لكنك ولدت من قلبي و في قلبي ، أعجز عن تذكر أنني قدمت لك شيئا في حياتك غير فخري بالنظر إليك تنمو و تكبر و اتطلع للمزيد الذي لن أراه أبدا ، لو لم تمت في عمر التاسعة عشرة لكنت الآن دخلت عامك الرابع و العشرين ربما كنت تحدثني عن رغبتك في خطبة فتاة الآن ربما كنت على تواصل معها ربما نمت لك لحية و شارب ربما تخليت عن تطويل شعرك أو اطلته و عقدته ربما ازداد طولك و صار رأسي عند كتفيك ربما كنت ستكون الأحب لابني و كنت ستزورني كثيرا لأجله و ربما سنفعل كل هذا في الجنة يا طفلي الذي أبكيه بكل كلي الآن ، وحده الله يعلم كم اشتقت لك و كم لا يزال فراقك ينغرز في قلبي كالخنجر الذي يقتلني انتزاعه و يقتلني بقاؤه ، لكنني يا كبدي و روح روحي تعلمت الكثير في هذه السنوات ، اخيرا لقد رأيت رحمة الله في فقدك و استسلمت لإرادته هو العليم الرحيم ..
استغرق مني الأمر أربع سنوات لأعتذر من ربي و يتوب قلبي من سخطي عليه لأنه اخذك مني ، من أنا لأسخط عن قضاء الله و قدره و أن ارفض مشيئته و أبارزه بالعتب الخفي و إن داريته بالصمت ؟! فقدك يا ملاكي الصغير كان أكبر امتحان دنيوي لإيماني بربي و بالقدر و بالموت و لعلي لم أنجح فيه و لكنني اخيرا استطعت أن انظر لربي و رحمته و أؤمن أن أحسن و أجمل و أأمن مكان كنت لأطمئن عليك فيه هو عند الله ، حين استودعتك الله في آخر لحظات رمضان و انا أبكي و أتضرع لله و شيء يرتعش في داخلي ثم صباح العيد نزل علي موتك كالبرق قلبي كفر ، اعترف و أقر أمام الله و العالمين أنني قلت لما يا ربي لما سمحت لهم بقتله و انا التي لم تدعك بحفظ أحد أو شيء كما دعوتك أن تحفظه ؟! ثم فهمت أن الله حفظك بموتك و طهرك بمقتلك و طهر قلوبنا بالوجع بفقدك و أن هذه الحياة الفانية الرخيسة كانت لتفسدك و أنك كنت لتسير في طرقات زلقة تجعل قلبك يكفر و لست أعلم أن كان سيؤمن بعد كفره أم لا ، ربما الله حفظك للأبد بينما كنت أنا أريد أن تحفظ لي سنين ، ربما هذه ليست شكا بل يقين ، ربما و أنا أحلم أن أراك عريسا في هذه الدنيا و أبكي ربما الله خبأ لي منظر زواجك بالجنة و حولك حور العين ، ربما هناك سأرى وجهك الجميل البريء تزينه لحية ليست كلحى البشر الفانين بل بحسن الصالحين المنعمين ، ربما إبني سيكون رفيقك و أنت و هو في العمر ذاته ، لأن الحياة فانية و ستنتهي سأصبر و أدعو ربي ان نلتقي في دار الخلد و عسى يا طفلي الذي لن يكبر في قلبي أبدا عسى أن يغفر لي ربي و يطهرني و يربط على قلبي حتى أراك ، أحبك يا أغلى من أحببت أحبك و انتظر اللقاء .
51 notes
·
View notes
Text
لولا السجود للَّه تعالىٰ، ماذا كنا سنفعل
بـ الحجارة الجاثمة علىٰ صدورنا، كيف نُدحرجها؟
20 notes
·
View notes
Text
في السجود نعمة
ماذا كنا سنفعل بالحجارة الجاثمة على صدورنا كيف ندحرجها
لولا السجود لله تعالى
36 notes
·
View notes
Text
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لنتذكـر دائمـاً: أن الحـيـاة لا تفـعل
شيئا سوى وضع العقبات أمامنا
لترى ماذا سنفعل، والجائزة لمن
يستمر في السير رغم كل شيء.
🌹 صباح الإستمرارية 🌹
21 notes
·
View notes
Text
ذهب سائح إلى المكسيك فامتدح الصيادين المَحليين في جودة أسماكهم ثُمَّ سألهم؟
كم تحتاجون من الوقت لاصطيادها ؟ فأجابه الصيادون بصوتٍ واحد :
" ليس وقتا طويلاً "
فسألهم : لماذا لا تقضون وقتاً أطول وتصطادون أكثر ؟
فأوضح الصيّادون أن صيدهم القليل يكفي حاجتهم وحاجة عوائلهم !
فسألهم : ولكن ماذا تفعلون في بقية أوقاتكم ؟
أجابوا :
ننام إلى وقت متأخر ..
نصطاد قليلاً ..
نلعب مع أطفالنا ..
ونأكل مع زوجاتنا ..
وفي المَساء نزور أصدقاءنا ..
نلهو ونضحك ونردد بعض الأهازيج
قال السائح مقاطعاً :
لدي ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة هارفرد وبإمكاني مساعدتكم !
عليكم أن تبدؤوا في الصيد لفترات طويلة كل يوم .. ومن ثم تبيعون السَّمك الإضافي بعائد أكبر
وتشترون قارب صيد أكبر ٠٠
سألوه : ثم ماذا ؟
أجاب : مع القارب الك��ير والنقود الإضافية ..
تستطيعون شراء قارب ثاني وثالث وهكذا حتّى يصبح لديكم أسطول سفن صيد متكامل ،
وبدل أن تبيعوا صيدكم لوسيط ، ستتفاوضون مباشرة مع المصانع ، وربما أيضاً ستفتحون مصنعاً خاصاً بكم،
وسيكون بإمكانكم مغادرة هذه القرية وتنتقلون لمكسيكو العاصمة ، أو لوس أنجلوس أو حتى نيويورك !
ومن هناك سيكون بإمكانكم مباشرة مشاريعكم العملاقة ٠٠
سأل الصَّيادون السّائح :
كم من الوقت سنحتاج لتحقيق هذا ؟
أجاب : حوالي عشرين أو ربما خمسة وعشرين سنة ٠٠
فسألوه : وماذا بعد ذلك ؟
أجاب مُبتسماً : عندما تكبر تجارتكم سوف تقومون بالمضاربة في الأسهم وتربحون الملايين ٠٠
سألوه في دهشة :
الملايين ؟ حقاً ؟
وماذا سنفعل بعد ذلك ؟
أجاب :
بعد ذلك يمكنكم أن تتقاعدوا
وتعيشوا بهدوء في قرية على الساحل تنامون إلى وقت متأخر ..
تلعبون مع أطفالكم ..
وتأكلون مع زوجاتكم ..
وتقضون الليالي في الاستمتاع
مع الأصدقاء ٠٠
أجاب الصياديون
مع كامل الاحترام والتقدير
ولكن هذا بالضبط ما نفعله الآن ،
إذاً ما هو المنطق الذي من أجله نضيع خمسة وعشرين سنة نقضيها شقاءً ؟
كثير منا يستنزف طاقته وكل قواه .. ويهمل أهله وعائلته وصحته ..
بل يزهد حتى في أمر آخرته التي هي حياة البقاء ..
لأجل ترف زائل ..
يظن بأن هذا الترف الذي استنزف قواه .. سيمنحه السعادة ..
وما عسى أن تبلغ قيمة السعادة التي تأتي ..
إذا خارت القوى ..
وانقضى ربيع العمر ..
وخفقت عند رؤوسنا أجنحة الموت..؟
فإلى كل فرد منا ...
إلى أين تريدون الوصول في حياتكم...؟؟؟
جميل ان نوازن حياتنا لنستمتع بكل ما فيه
11 notes
·
View notes
Text
منذُ البدء ونحنُ خطّانِ متوازيانِ، نسيرُ بِسُرعةٍ متساويةٍ وثابتةٍ، ما بغى أحدُنا على الآخر، لولا أنّك لوّحتَ لي في البُعد..
فُضولاً مِلتُ نحوك، فالتقينا ..
ما كنتُ أحسب أنّنا سنفعل لولا أنّ حيلَتك طالتني في أصل ثباتي..
ما زلتَ ثابتًا وما همّك أنني انحنيتُ طويلاً لألتقيك وأبقى إلى جوارك..!!
🤎 🤍
53 notes
·
View notes
Text
لا أعلم متي سنتقابل ولكننا سنفعل أنا مؤمن بذلك ، سنتقابل وسأرمقك بهذه النظرة التي أُحبها مع إبتسامة خفيفة وتنهيدة كُنتي تُحبينها وسنتحدث قليلاً وأستمع إليكِ بكل هدوء ناظراً إلي عيناكي وأنتي تتحدثين في هذه الأثناء ستنخفض كل الأصوات حولي .. عدا صوتك لا أعرف كيف سأصمد دون أنا أضمك إلي ولا أعرف ما الذي يتوجب علي فعله هل أتركك وأُغادر كما فعلتي أم انتظر وأستمع إليك ونتحدث لأُريكي ما أص��حت عليه أم .... أم أتنهد وأقوم بمعاتبتك وأُخبرك كيف كان ال��الم بدونك .. أنا مشتت للغاية وأخشي هذا اليوم، لا أريده أن يأتي ف أنا الخاسر بالنهاية
لطالما كانت عيناكي هي راحتي التي ألجأ إليها ..
اليوم أخشي مواجهتها
كيف تتغير الأيام هكذا يا لوسيندا .. كيف تتغير هكذا ..!!!
#أحمد_خالد_مُصباح
3 notes
·
View notes
Text
لم يحتج الكالو سوى غريزته، ليعلم أن نفي الشائعة، يسير بالشائعة نفسها، أطول ما تسير بها المعلومة المزيفة الصريحة. وهكذا، فقد مر على كل فصل من المدرسة، ينفي فيه شائعة لقائه مع مروة في حديقة ال��سرة في المدينة المجاورة، وأنه لن يقبل أن يتم التعريض ببنات الناس. لم تكن هناك شائعة، ومروة لم تكن تميزه عن غيره. وقد حاصرها وأهلها، فهو من الناحية التقنية،لم يفعل شيئًا إلا حمايتها، ولو ضد خطر لم يشعر به أحد. بل وربما عليهم شكره. وفي نظر بقية الأولاد، فقد ترقى طبقة، من طبقة من يتداولون الشائعات، إلى طبقة من تلاحقهم، حد ضرورة نقيها.
في غضون يوم واحد، كانت شائعة لقائه بمروة ، قد أصبحت من المسلمات، وافترضنا جميعًا، كواليسًا فاتتنا، هي ما حتمت لحظة المصارحة والاعتذار والتهديد. والتي تبعتها مشاجرات، حتمتها مروءته في الفسحة وبعد نهاية اليوم الدراسي، حين ادعى أنه سمع بعض الزملاء ، وهذه المرة كان صادقًا، يتداولون الشائعة. وهكذا أصبح الكالو بين شائعة وضحاها، عاشقًا وشهمًا نبيلًا. لكن، وكما يقال، تكره الدنيا، التذاكي. وفي عالم حيث الحصول على رقم هاتف البيت، وسماع "السلام عليكم، مين معايا"، غاية أماني العشاق، فالوصول مع الحبيبة إلى حديقة، في مدينة أخرى، ولو في شائعة كاذبة ومنفية، لن يدع شئ في مكانه.
ولأن تاريخ أي مدرسة، هو تاريخ صراعات شللها. زلزلت الشائعات موازين القوى الرمزية. القريبون من الكالو ارتقوا معه، بسبب احتمالية معرفتهم بالكواليس، حتى أن سعيد جزرة، وهو أنتيم محمد العربي، أحد أصدقاء الكالو، أصبح مركز حلقة تكونت تلقائيا حوله أمام باب المدرسة وهو يحكي ما لم يحكى في القصة التي لم تحدث.
وبالمثل، فقد رفعت أماني المصري لواء الدفاع عن مروة في كل الدروس، وزادت على ذلك أن حكت لكل المدرسين، كيف يشوه الكالو سمعة مروة، ما نتج عنه ضربات لعصي مختلفة الألوان والأنواع على يدي الكالو، وقد تلقاها جميعًا بثبات، ضاعفت هالة الهيبة والاحترام حوله، فالمدرسين أنفسهم بعد ضربهم إياه، أسبغوا عليه مديحًا لشجاعته وحرصه على بنات الناس، وبرروا ضربهم إياه، لرعونته، فقد كان عليه الاكتفاء بمشاجرة من يسمعهم يرددون الشائعة، وليس أن يمر على الفصول، ويحرج زميلته، ولو دفاعًا عنها.
أما عامة الشعب، وأنا منهم، فقد قضينا أوقاتًا طيبة في تخيل ما حدث في الحديقة، وقال حكيمنا، وهو يضبط نضارته الطيبة، "حتى لو لم يحدث الأمر، فالشائعة تدل على الإمكانية"، وقد ظهر في الأيام التالية، حالمون ادعوا وصلًا بليلى، ليلى المغربي تحديدًا، فاتنة المدرسة، وأنهم كالكالو قد صحبوها إلى حديقة الأسرة، حتى عبدالله الأهطل، زايد عليهم، بأنه رأى من ركنه في الحديقة مع ليلى، الكالو مع مروة، وأنه يشهد الله، أن الاثنان كانا في غاية الأدب، ولم يمس أحدهما الآخر، كما تقول الذئاب، وبالتحديد أشرف دياب.
ولأننا في النهاية، مجموعة من المراهقين الحالمين، فقد اتخذنا جميعًا، وعلى مدار الأسبوع التالي للشائعة، أماكننا حول الحديقة، طلبًا للحقيقة، وفي اليوم السابع، قال محمد حكيم، "نحن نضيع أوقاتنا، بعد الشائعة لن يأتي أحد للحديقة، بالتأكيد غيروا المكان، تجنبًا لأعين المتطفلين".
وفي اليوم الثامن، جاءت مروة مع والديها للمدرسة، ورأينا أشرف دياب، يدخل حجرة المدير، مرفوع الرأس، ويخرج منها، مطأطئها، وتبعه المليجي، وجزرة، والغمرواي، لكن ما خلع قلوب العامة من أماكنها، استدعاء حكيم، فهو على حكمته، شخص من الشعب، ولم يفعل أكثر مما فعلناه، دخل حكيم غرفة المدير، بداية الفسحة، وقد تعلقت العيون بالباب، انتظارًا لما تسفر عنه الأحداث، خرج حكيم، دامعًا، وعرفنا منه أن أحدهم أخبر المدير برؤيته أمام الحديقة، والحمدلله أنه لم ير بقيتنا، تألمنا لحكيم، وإن اعترتنا فرحة أننا صرنا في دائرة المشبوهين، أما حكيم، فقد زال عنه كل سوء، عندما قالت له ليلى المغربي أمام أحد الدروس، "معلشي، عارفة إنك مظلوم". وقد تحلقنا بعد الدرس نحاول تفسير وشرح معاني كلمات جملة مروة، فأولًا هناك معلشي، بما تحمله من أسف ومواساة، وإذن عاطفة تجاه المتأسف له، ثم عارفة، أي أنها تدري ليس فقط بوجود حكيم، ولكن بجديد أمره، وهناك أداة الخطاب، إنك، وفيها أريحية، وأخيرًا " مظلوم"، أي معرفتها بتعارض الشائعة، بما تعرفه من أخلاقه. وهناك السياق نفسه، اندفاعها لمواساته دون داع، وتساءل بصلة في خشوع "هل هو الحب ؟"، ودارت العقول، واختلنا في الشوارع منتشين، بالاحتمال، فلو أصاب الحب لحكيم، فقد صرنا جميعًا في مراميه.
وتأنقنا للمدرسة، وظهر حكيم بنضارة جديدة، وحاول البعض التحلق معنا حول حكيم، طلبًا للالتحاق بالمحظوظين، هششناهم كالذباب، مدفوعين بغرور المحدثين، فقد أصبحت لنا كلمة، ونقاشات مهمة لا يصح أن يطلع الغرباء، وأهمها، ماذا سنفعل، وقد عرفنا أن أماني قد قالت لليلى هازئة وهي تهز كتفيها، في درس العربي، "معلشي، عارفة إنك مظلوم"، وقال الأطرش لحكيم "يجب أن تحمي فتاتك"، ولكن ماذا يفعل حكيم، ولا يليق بالرجال الدخول في معاركات السيدات. واقترح بصلة اللجوء لأستاذ العربي، ليعاقب أماني، ورد حكيم، بحكمته، أن ذلك لا يزيد سوءً عن الرد على أماني مباشرة، وتأمل خشبة في حوادث الأيام قائلًا" يأتي الحب والهم معًا"، ومرت ليلى أمامنا خجلة تنظر في الأرض، فا��تسم حكيم في خشوع، وصاح بصلة " الحب جميل"، وانتهت الفسحة، ثم انتهي اليوم الدراسى، وسرنا عائدين لبيوتنا، وتفرق الجمع، كل لمنزله، حتى انفردت بحكيم، جاري، وهو يسير مذهولًا مهموما وعاشقًا، وأخذت أتأمل فيه، ولاحقتني أحلام الوصل، ورأيت بعين الخيال هبة وهي تقول لي معلشي، وابتسمت وأنا أجهز ردًا ذكيًا، ثم أظلمت الدنيا، وأضاءتها ضحكة، وصوت ندي يقول "ما تفتح".
73 notes
·
View notes
Text
" نحنُ لا نقتصر على حاضرنا الخاصّ ولكّننا ممتدون الى حدّ بعيد في الماضي , إنّه تأثير مشاعرنا ولا سيما تلك العميقة جداً , تلك التي تحدّد من نحنُ , وماذا يعني أن نكون نحنُ , لان هذهِ المشاعر لا تعرف الزمن ولن تعرفه "
Night train to Lisbon (2013)
هذا المشهد من فيلم " قطار الليل الى لشبونة " يقدم اشكالية بشكل جميل جدا , فهوا يبتدأ بالتساؤل عن الوقت المتبقي لنا في الحياة اي عن مستقبلنا , ومن ثم يربط ذلك المستقبل بالماضي بحيث ان الفرد هنا والان (الحاضر او عينية الوجود) هو نتاج لذلك الماضي , ومن ثم يطرح السؤال , لو اتيح لنا ان نعود الى نقطة معينة من الماضي ونكون قادرين على اختيار اتجاه مختلف تماما عن الاختيار الذي جعلنا كما نحن الان , فهل سنفعل ذلك ؟
30 notes
·
View notes
Text
" ولكن لا أحد يعرف ماذا يفعل! ". إننا ننهض من النوم في الصباح لا " لنفكر " فيما سنفعل. لا يا سيدي إننا ننهض ونحن في حالة ضبابية ونجر أقدامنا جراً خلال نفق مظلم ولا نزال نعاني من سكر الليلة الفائتة. ونشترك في اللعبة. نعرف أنها لعبة زائفة وقذرة ولكن لا حيلة لنا فيها - لا خيار لنا . لقد ولدنا في تركيبة معينة، ونحن محكومون بها نستطيع أن نجري عليها تعديلات صغيرة هنا وهناك، كما نفعل بقارب يتسرب الماء إليه، ولكنك لن تعيد بناءه من جديد، لا وقت لذلك يجب أن تصل إلى الميناء، أو هكذا تتخيل أن هذا ما يجب أن تفعله. وطبعاً، لن نصل أبداً إلى هناك. سوف يغرق القارب قبل ذلك
هنري ميلر| سكسوس
2 notes
·
View notes
Text
وعلى شطٍ كهذا نتبادل أطراف الحديث، نحكي ما حدث في غياب كلينا وما سنفعل مستقبلاً سوياً..
غيرِ آبهين بما ذهب من وقت؛ فالوقتُ معك لا يُمل.
أحكي لك عن مرارة فقدك وما أعانيه بانعدام شخصك، وتُثني على كلامي بل تؤكد لي أن الفقد من جانبك أشدُّ وأمر..
نتشاجر متجادلين حتى نقهقه أخيراً لنستسلم لحقيقة أن كلانا تجرّع من كأس الفراق شربة وندعو الله أن يجمع شملنا أبداً ولا يذيق أحداً ما ذقناه!
بعد حديثٍ مطوّل نجلوا ما صَدِأ من طفولتنا ونتسابقُ على البحر، نرسمُ أحرف اسمينا في منتصفها قلبٌ ونوثقها بلقطة، نبني قلعةً ونطوّقها بأسوار المحبة، نتراشقُ بالماء حتى ترتعد أطرافنا من البرد ثمّ نتوقف؛ لاستيعابنا مؤخراً ما سيحدث نتيجة لذلك.
لا تسعفني الكلمات والحروف، لأخطّ لك كم كان هذا اليوم فارقاً في حياتي، كم حطّ من الهموم، والكثير من الكتمان الذي كاد يمزّقني وتلاشى بثرثرتي معك..
لأنام تلك الليلة نومة هنيّة لم أحظ بمثلها منذ فترة؛ كان سببُها أنت!
أدامك الله أُنساً في الحياة، سنداً، وكتفاً لا يميل!🖤.
- إسلام محجوب.
27 notes
·
View notes
Text
أمِن حزني ستنبت كل هذه الطمأنينة؟
ما أظنني انتظرت يوما كمثل انتظاري لهذا اليوم. أكان قلبي يشعر بما سيحدث؟ رغم الكلمات التي كان يفترض بها أن تكون مُطمئِنة، أكنت أدرك أن هذا سيحدث؟ كان الانتظار ثقيلا قاسيا، حتى عد الدقائق لم يأتِ بالنوم (أظنهم اعتادوا عدّ الخراف). ولكن رغم القسوة كان الانتظار مشبّعا بالأمل، كنت أتشبث بأن لحظة التنوير التي ستأتي بعد كل هذا الانتظار، ستأتي بكلمات مطمئنة تنسيني ما عانيته خلال كل هذه الأفكار، ستأتي ماحية لكل هذه الساعات الطويلة، متوعدّة بمزيد مِنّا سويا، مهما كانت الشروط.
وقد كان ذِكري للفراق يروّعني فكيف أكون اليوم وهو يقين؟!
عندما حانت لحظة اللقاء المنتظرة، ما أظنني تذكرت شيئا عن الساعات الطويلة التي قضيتها متأففا، ولا عن الثواني التي ظللت أعدها لأكسر الصمت، لم يهمّني سوى أنني أخيرا هنا، مستعد لسماع الحقيقة الكاملة، التي تمنّيني النفس بأنها كما أتمنى لا كما أعتقد ويخبرني عقلي بألا أتعجل الطمأنينة لكيلا تزيد الأثقال.
بكلمات عتابٍ أظنها قاسية -رغم أن قلبي لم يقسى يوما نحوهم- ابتديت حديثي، وما كنت أظن أنني أعاتب يوما أحدًا، ولكني أؤمن أن العتاب على قدر المحبّة، وأنا لم ولن أُكِنّ كل هذا الحب لأحدٍ غيرهم. ورغم العتاب الطويل، لم أجد سوى ما اعتدته من حسن الانصات والفهم، فوجدت قلبي كما اعتدته فارغا من ذرة حزن نحوهم أو منهم.
أَمّا العِتابُ فَبِالأَحِبَّةِ أَخلَقُ :: وَالحُبُّ يَصلُحُ بِالعِتابِ وَيَصدُقُ يا مَن أُحِبُّ وَمَن أُجِلُّ وَحَسبُهُ :: في الغيدِ مَنزِلَةً يُجَلُّ وَيُعشَقُ البُعدُ أَدناني إِلَيكَ فَهَل تُرى :: تَقسو وَتَنفُرُ أَم تَلينُ وَتَرفُقُ
ومهما طال العتاب، لا بد له من نهاية، يعقبها الكلام الذي طال انتظاره، والذي ظللت منصتا لكي استوعبه، أشيح بوجهي تارة يمينا وتارة فوقًا لكي أخفي عينيّ. وما كنت أريد أن أشيح بوجهي لحظةً في هذا اللقاء الطويل الأخير الذي سيعقبه فترات من صمت ثقيل ولقاءات متفرقة قد تأتي أو لا، لكني لم أدرِ ما أقول، ولم أستطع سوى منع أول قطرة أن تبادر بالنزول لأن الباقي سيأتي تباعا. على الأقل، كانت كل مخاوفي التي أحرقتني طوال هذا الوقت صحيحة -للأسف-. لم أدرِ حينها أكنت أنا الخطأ؟ أم كنت الخطيئة؟ أنا على يقين بأننا لم نكن الخطأ، فلم إذًأ؟ ألم يكن كل هذا كافيا؟ أم كنت أنا رغم كل شئ ألست المنشود؟ أردت سماع جملة تطمأن قلبي، لكني لأول مره لم أنتظرها، ولم أطلبها وكنت مصيبا في ذلك.
"مشاعر ممتزجة"، كان عنوان اللحظات التالية. بين حزن عميق لم أشهده يوما، وفخر عميق لم أُكِنّه لآخر يوما. بين أمل أريد أن أتشبث به، وخوف أحاطني من كل جانب بعد أن تهدّمت قِلاع أملي المنشود. استوعبت الحقيقة المُرّة وأنا بين عقل يخبرني بأن مخاوفه كانت في محلّها، وقلب أدمته الخيبات. لقد استوعبت الحقيقة، لكن هل تقبلتها؟ ما زلت متشبثا ببعضٍ من الأمل، لكن هل يجب عليّ ذلك مجددا؟ هل يجب عليّ أن آمل وحدي؟ أم أن الأمل متبادل؟ إلى متى سنبقى هنا، ومتى سنعود إلى الليلة التي سبقت كل هذا؟
أكان هذا هو الوداع؟ لا أظنه كذلك، لكن كنت أتمنى أن يتوقف كل شئ عن الدوران وقتها، العقارب والكواكب والشموس، لنستطيع ان نقضي أخيرا الوقت الذي نستحقه سويا، كي يكفِ الوقت لأخبرك كم تعنين لي، لأرَ ذلك في عينيك وأعرفه منكِ. رغم أني لا أريد أن أشك أنها كانت لحظة وداع، لكني تمنيت لو اخبرنا بعضنا بماذا نشعر، بدلا من ماذا سنفعل، لكن منذ متى وما أتمناه لي، فأنا ما تمنيت سواكِ.
ﻃﻠﻊ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ، ﻓﻤﺎ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ، ﻭﻟﻢ ﻳُﻨِﺮ ﻭﺟﻬﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﺃﺗﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺘﻲ ﺩﻟﻒ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻭﺍﻟﺤﺰﻥ ﻳﻮﻟﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻷﻧﻪ ﺣﺰﻥ ﺿﺮﻳﺮ ﺣﺰﻥ ﻃﻮﻳﻞ ﻛﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ﺣﺰﻥ ﺻﻤﻮﺕ .. ﻭﺍﻟﺼﻤﺖ ﻻ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﺮﺿﺎﺀ ﺑﺄﻥ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﺗﻤﻮﺕ .. ﻭﺑﺄﻥ ﺃﻳﺎﻣﺎ ﺗﻔﻮﺕ .. ﻭﺑﺄﻥ ﻣِﺮﻓَﻘَﻨَﺎ ﻭَﻫَﻦ .. ﻭﺑﺄﻥ ﺭﻳﺤﺎ ﻣﻦ ﻋَﻔَﻦ .. ﻣﺲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ ﻭﺟﻤﻴﻊ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻘﻴﺖ
5 notes
·
View notes
Text
الدائرة المهاجرة - لميعة عباس عمارة
تأملات في قصيدة : الهجرة الدائرة ، للشاعرة لميعة عباس عمارة ،
الشعر مذكرة الشاعر ، إنه تاريخه الشخصي / الذاتي قبل أن يكون مادة أدبية وصفة ثقافية لمجتمع وعصر وحينما ننزع النص من حيوية صاحبه ونجعله في إطار التركيب والبنية ، سنفعل ما يفعله أهل التشريح بجثة هامدة ، سنعرف تفاصيل الأعضاء والأنسجة ، مواضعها وعلاقاتها، لكننا لن نعرف الروح أو الأصح الحياة ، فالحياة مزيج بين الإحساس (بالمادة) والعقل (بالانطباع ومقاومته) و الروح (بالحقيقة التي تظهر وتغيب ، وتخترق…
2 notes
·
View notes