#سجل جرائم الصهاينة
Explore tagged Tumblr posts
historyforfuture · 1 year ago
Text
Tumblr media
🛑 #عاجل | المرشد الإيراني: إذا تواصلت الجرائم في غزة فإن صبر المقاومة والمسلمين سينفد ولا يمكن لأي طرف أن يقف أمامهم
🛑 #عاجل | منظمة الصحة العالمية: 115 هجوما على المرافق الصحية في غزة
🛑 #عاجل | القيادي بحركة حماس عزت الرشق للجزيرة مباشر: إذا فكر الاحتلال في الحرب البرية على القطاع سيدفع أثمانا باهظة من القتلى والجرحى
🛑 #عاجل | القيادي بحركة حماس عزت الرشق: نثمن الموقف الروسي تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة ومشروع القرار الذي قدمته موسكو لمجلس الأمن
🛑 #عاجل | مدير عام مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، صبحي سكيك: المستشفى الوحيد للأورام في قطاع غزة تتوقف أجزاء كبيرة من خدماته عن العمل نتيجة نقص الوقود، والجزء المتبقي سيتوقف خلال 48 ساعة على أكثر تقدير ليصبح جميع مرضى الأورام في قطاع غزة بلا خدمات.
🛑 #عاجل | المرشد الإيراني: على الولايات المتحدة الأمريكية تحمل مسؤوليتها فهي من تشرف حاليا على سياسة إسرائيل
لافتات في تركيا كتب عليها: "لا نريد الاستنكار بالكلام، افعلوا ما كان يريده نجم الدين أربكان بإرسال العسكر إلى فلسطين، ننتظر العسكر"
6 notes · View notes
alqubaisimohd-blog · 8 years ago
Photo
Tumblr media
«يوم الأرض».. 41 عاماً من الصمود د. محمد فراج أبو النور تحل اليوم الذكرى ال41 ل«يوم الأرض».. 30 مارس/ آذار 1976، أحد الأيام المشرقة والخالدة في سجل المقاومة الفلسطينية البطولية للاحتلال الصهيوني، تلك المقاومة التي لم تتوقف أبداً منذ بدء المؤامرة الاستعمارية الصهيونية على فلسطين، وحتى اليوم. وإذا كان «يوم الأرض» في 1976 انتفاضة قام بها الفلسطينيون من أبناء الأرض المحتلة منذ عام 1948، ورووا خلالها أرضهم بدماء الشهداء الزكية، فقد أصبح منذ ذلك اليوم مناسبة لتجديد نضال الشعب الفلسطيني في كل مكان من وطنه السليب، وفي الشتات، ضد الاحتلال الصهيوني. بدأت الأحداث التي أدت إلى انتفاضة «يوم الأرض» بقرار من سلطات الاحتلال بمصادرة مساحات واسعة (21 ألف دونم/ الدونم = 1000 م2) من الأراضي التابعة لل��لديات الفلسطينية في منطقة الجليل والمثلث، ما بين أراض مملوكة ملكية خاصة، وأخرى مملوكة على المشاع في بلدات وقرى (عرابة، وسخنين، ودير حنا، وكفر كنا، وعرب السواعد.. وغيرها) في إطار مخطط شامل لتهويد الجليل، وتداعى رؤساء المجالس المحلية لاجتماع في الناصرة، كبرى مدن الجليل، بقيادة رئيس بلديتها في ذلك الوقت شاعر المقاومة الفلسطينية المعروف توفيق زياد، الذي كان أحد الشخصيات السياسية البارزة بين فلسطينيي الأرض المحتلة عام 1948 وقرر المجتمعون الدعوة لإضراب عام، وتظاهرات واحتجاجات على قرار المصادرة المذكور في جميع البلدان والقرى العربية داخل (الخط الأخضر) من الجليل إلى النقب، وحددوا لذلك يوم 30 مارس/ آذار 1976 تحت اسم «يوم الأرض»، على أن تجرى تلك الفعاليات تحت قيادة «لجنة الدفاع عن الأرض» و«اللجنة القطرية لرؤساء المجالس المحلية العربية» اللتين شاركتا في اجتماع الناصرة المشار إليه. وبالفعل، شهدت البلدات والقرى الفلسطينية داخل «الخط الأخضر» من الجليل إلى النقب يوم 30 مارس 1976 تظاهرات حاشدة، وإضرابات عامة، وأشكالاً احتجاجية شاركت فيها جماهير واسعة، وواجهتها سلطات الاحتلال بقمع وحشي أدى لسقوط 6 شهداء وعشرات الجرحى، فضلاً عن اعتقال المئات، لكن أحداث «يوم الأرض» حظيت باهتمام إعلامي عربي وعالمي كبير، وتحولت إلى نقطة انعطاف مهمة في نضال الشعب الفلسطيني. معروف أنه عند حدوث النكبة 1948 لم يكن المستوطنون الصهاينة يملكون أكثر من (5.7% أي أقل من 6%) من الأراضي الفلسطينية، لكن سلطات الاحتلال الصهيوني بعد النكسة استولت على ملايين الدونمات من الأراضي الفلسطينية.. منها أكثر من مليون دونم من أراضي القرى العربية والمثلث، المعروفة بخصوبتها ووفرة مياهها النسبية وبعد المذابح وأعمال التهجير القسري للفلسطينيين ، التي واكبت النكبة وتلتها لم يكن قد بقي منهم في منطقة الجليل والمثلث أكثر من (165 ألفاً) فرضت عليهم «إسرائيل» الحكم العسكري، ولاحقتهم بالاعتقالات والقمع الوحشي «مذبحة كفر قاسم عام 1956 مثلاً»، وبالرغم من أن إرادة المقاومة لم تنكسر عند العديد منهم، إلا أن انتشارها ظل ضعيفاً بعد الهزيمة التاريخية التي مثلتها النكبة كما عمدت «إسرائيل» لمحاولات التفرقة بينهم. ولجأ بعض العناصر النشطة من فلسطينيي ال48 للعمل من خلال أحزاب «إسرائيلية»، بخاصة «الحزب الشيوعي» في محاولة للحفاظ على الحد الأدنى من حقوقهم. ثم جاءت «1967» لتمثل هزيمة معنوية كبيرة للعرب، بمن فيهم فلسطينيو ال48 إلا أن انطلاق المقاومة الفلسطينية «2 يناير/ كانون الثاني 1965» وظهور منظمات المقاومة وانتشار نفوذها في الضفة الغربية بما فيها القدس وقطاع غزة، والاختلاط الواسع بين أبناء الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة بحق 1967، الذين تاثروا بنفوذ منظمات المقاومة، وإخوانهم في أرض ال48 جعل الآخرين يستعيدون الشعور بهويتهم القومية على نطاق واسع، وتتزايد بينهم إرادة المقاومة، باعتبارهم أبناء شعب فلسطيني واحد، وليس مجرد أقلية قومية مقهورة في إطار «إسرائيل».والوقع أن «يوم الأرض» في 30 مارس/ آذار قد مثل انعكاساً لتلك التطورات، وأكبر نضال جماهيري يخوضه الفلسطينيون داخل «الخط الأخضر» منذ نكبة 1948، كما أن التضامن الواسع الذي أبداه تجاههم إخوانهم في الضفة والقطاع والشتات، إلى جانب أشقائهم العرب، قد أعطى دفعة كبيرة لإنعاش انتمائهم الفلسطيني والعربي الذي لم ينطفئ يوماً، وإن كان القمع الوحشي ووضع الأقلية قد أثر عليه بدرجة أو بأخرى. وأصبح الاحتفال النضالي الواسع ب«يوم الأرض» على المستويين الفلسطيني والعربي دلالة بالغة الأهمية على الترابط العضوي بين انتماء ونضال فلسطينيي أرض ال48 وأشقائهم في بقية الأراضي الفلسطينية والشتات، وبينهم جميعاً وبين إخوانهم في مختلف البلدان العربية.وهذا ما يجعلنا نتحدث عن «يوم الأرض» باعتباره انعطافة مهمة في نضال أبناء الشعب الفلسطيني في أرض ال48 والقدس والضفة الغربية وغزة، والشتات.. ضد الاحتلال الصهيوني لفلسطين، وإذا كنا نلاحظ في السنوات التالية ل1976 وجود ردود أفعال جماهيرية بين عرب ال48 تجاه الأحداث التي يشهدها الوطن العربي عموماً، فإن ما يلفت النظر بقوة أكبر هو مشاركتهم الواسعة في الدفاع عن القدس والمسجد الأقصى ضد جرائم الاستيطان والتهويد، واحتشادهم للدفاع عن الأقصى ضد محاولات تدنيسه والاعتداءات المستمرة عليه من جانب الصهاينة، ومشاركتهم في تجمعات «المرابطين» داخل الحرم القدسي، جنباً إلى جنب مع أشقائهم المقدسيين وأهل الضفة الغربية.. وكذلك تحركاتهم الجماهيرية ضد الاعتداءات الصهيونية المتكررة على غزة.والمؤكد أنه من حسن الطالع أن يأتي الاحتفال ب«يوم الأرض» هذا العام في ظل صدور قرار تاريخي لمجلس الأمن الدولي (في 23 ديسمبر/ كانون الأول 2016) يدين الاستيطان كعمل غير شرعي، ويطالب «إسرائيل» بالوقف الفوري والكامل لأعمال الاستيطان في الضفة الغربية والقدس، وهو القرار الذي وافق عليه المجلس بأغلبية (14 صوتاً) وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت. ومن المعروف أن القرار أثار ثائرة «إسرائيل»، ومثل صفعة دبلوماسية وسياسية قاسية لها، مما دفعها لاتخاذ إجراءات انتقامية ضد عدد من الدول التي وافقت عليه. كما أصدر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة قراراً بإدانة الاستيطان ومطالبة «إسرائيل» بالوقف الفوري له (23 مارس 2017).وعلى الرغم من ذلك تظل أخطار الاستيطان والتهويد قائمة، خاصة مع احتمال تنفيذ وعد ترامب ل«إسرائيل» أثناء حملته الانتخابية بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، الأمر الذي يتطلب من البلدان العربية اتخاذ موقف موحد وقوي ضد الاستيطان والتهويد، ودعماً لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.. وهو ما يقتضي أيضاً توفير كل أشكال الدعم المادي والقانوني والسياسي له ضد الاستيطان والتهويد.* كاتب مصري Original Article
0 notes
historyforfuture · 1 year ago
Text
الرسالة:
🛑 القناة 12: تحذير غير معتاد من الجبهة الداخلية: تعليمات لسكان غلاف غزة وحتى أسدود بالتوجه للملاجئ فورا
🛑 #عاجل | قصف مدفعي صهيوني كثيف يستهدف المناطق المتاخمة للسياج الأمني شرقي قطاع غزة
🛑 #عاجل| كتائب القسام تطلق صاروخ "متبّر" تجاه طائرة صهيونية مسيرة من طراز "هيرمز 450" في سماء خانيونس
🛑 عاجل | لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن الأراضي الفلسطينية: نؤيد بيان الأمين العام للأمم المتحدة أن ما حدث في 7 أكتوبر لم يكن من فراغ
1 note · View note