#روتين اليوم
Explore tagged Tumblr posts
Text
روتين اليوم ... ٢٦/٥/٢٠٢٤
صحيت ع٧ غيرت، اكلت تمر، طلعت عالجيم، لعبت مشي كارديو ٢٥ دقيقة اعوض فيهم الغياب الي صار، ورفعت اوزان صدر وتراي ساعة تقريبا، بعدين دوش سريع، وصلت المعرض ع ١١ اكتشفت انو مسكر زميلتي معطله عندها حالة وفاة. سقيت الشجرات باب المعرض، وعطرت المعرض، شغلت التبريد بالطابقين، فتحت تلفون الشغل ورديت عالرسائل وتواصلت مع كم زبون، افطرت، وهسا قعدت عالمكتب فتحت كاسة القهوة ليبدأ الشغل الحقيقي ....
نسأل الله التوفيق والسداد والصبر حتى الساعة ٩ 😌
19 notes
·
View notes
Text
صباح الخير..
يومٌ جديد وعلىٰ عملك شهيد، فرصة عظيمة أعطاك اللّٰـه إيّاها، استغلها جيدًا وكفاكَ تأجيلًا وتأخيرًا وتسويفًا!
لا تتعامل مع يومك كأنّه روتين مُعتادٌ عليه!
- مُعتاد أن تستيقظ!
- مُعتادٌ أن تُصلي الفجر!
- معتادٌ أن تقول الأذكار!
- مُعتادٌ أن تذاكر!
تعامل معه كأنّه غنيمة، وتوفيقٌ من اللّٰـه فَـ أنت أُعطيت فرصة وغيرك حُرم، أُعطيت فرصة وغيرك مات!
أَخَذت قسطًا من الرّاحة لأنك مُتعبٌ، لا بأس، لكن لا تركن وتستسلم فَـ تموت وأنت علىٰ قيد الحياة!
ابدأ بورد القرآن والأذكار، و5 دقائق رياضة وتدبر فى خلق اللّٰـه، واستنشق هواء الفجر ثم ابدأ بـ حفظ القرآن والمذاكرة وباقى أورادك فى اليوم، ولا تبخل علىٰ نفسك الطاعة، ولا الأعمال اليسيرة التى بأجورٍ عظيمة كالتسبيح والاستغفار والحوقلة والصلاة على النبى صلَّ الله عليه وسلم، فَـ العُمر أقصر من أن تُضيعه فى غفلة، علَّمنا اللّٰـه وإيِّاكم .
29 notes
·
View notes
Text
معظم الناس بتبقى مش طايقة نفسها الصبح، زمان مكنتش كدا بالعكس كنت م الناس اللي بتستخسر تنام وبتبقي مستنيه النهار يطلع ودا اتغير مؤخرا ، ب�� مش مبقيتش طايقه نفسي لأأنا حالتي بتتفاقم! وبقيت حكيم عدمي كئيب، وهادية جدا. الصبح.
روتين الأيام بقي بيخليني أكلم نفسي نوعا ما كنوع م التسليه ، ابتدت ب (ايه التعب ده؟) ل (ايه الملل ده؟) وحاليا (ايه العبط ده؟)
مع نص اليوم، الدنيا بتلهيني، وبرجع جحش أبله عايز ياكل ويشرب ويروح البيت يتفرج ع فيلم ابيض واسود وسط عياله وجوزه .
الروتين من غيره ببقى قلقانة، وبيه ببقى مش فاهمة حاجة انا بقفش نفسي اني ماشيه اوتوماتيك زي الجحش برده اللي عارف مكان بيته ! ودي معضلة محتاجة كل مدارس الطب النفسي يتعاونوا مع بعض ويحلوهالي.
الأيام دي وانا بودي زين الحضانه بعدي ع حدايق ومزارع ، فيه جروب بقر نضاف قوي، يعني بيلمعو، قاعدين ف مرعى نضيف قوي برضه، والشمس جميلة، وع طول مأنتخين وبالهم مرتاح، اللي يقلق إن فيه تطور برضه من ناحيتي اتجاهم وأنا معدية عليهم، الأول (كان صباح الفل يا بقر يا رايق) الى (أنا عايزة أشتغل راعي رايق للبقر ده) ل حاليا (لا أنا عايزة ابقى البقرة الرايقة دي شخصيا!)
فا الحقيقه انا مش عارفه تحديدا حكيم الصباح العدمي ده رايح بيا فين !
45 notes
·
View notes
Text
ايه روتين يومكم في العيد (غير النوم) يمكن تقولو حاجه نستفيد منها ونغير ملل اليوم
35 notes
·
View notes
Text
امبارح كان يومي طويل بين سفر وترويق ما قبل وما بعد السفر .. صحيت النهاردة على روتين يومنا العادي .. فطرنا وعملت غدا شوربة سي فود ونشفت نعناع كنت واخداه من ماما .. عملت ميلك شيك راسبيري من غير سكر ونقعت الفراولة عشان تتغسل قبل ما اعملها مربى وحاسة اني افتقدت الروتين لدرجة اني طول اليوم عمالة احمد ربنا على الروتين اليومي والهدوء اوي بجد.
28 notes
·
View notes
Text
قلب مُثقَل بـ ليلة لم تنتهى برغم شروق الشمس .. عيون مرهقة تخفيها تلك العدسات السوداء خوفًا من سؤال "مالك؟" ... و خطوات تحفظها القدم دون مجهود .. صمت تتمنى لو تستفيد بـ حقك فيه و لكن هيهات ؛ و تحت وطأة ضغط روتين بداية اليوم الجديد تضطر إلى إخفاء كل ما فات خلف ظهرك و تغلف حزنك الذى لا يناسب العاشرة صباحًا بأى شكل و تتركه على أقرب رصيف كـ قطعة خبز لا تصلح للأكل ، ثم تنطق فى وجه هذا العالم أن : "صباح الخير" ...
فـ : صباح الخير
13 notes
·
View notes
Text
لماذا نبدو أثمن حين نموت ؟؟
كلام يستحق القراءه
صحيح !!!
لماذا حين نموت نبدو للآخرين شيئاً ثميناً فقدوه و للتو شعروا بقيمته . .ثم يفتشون في حياته الماضيه و ذكرياته . .
و تفاصيل عباراته وأدق حركاته
ثم يسرعون في البكاء علينا . و يتلمسون آثار خطواتنا و ذكرياتنا
ويقلبون دفاتر ايامنا والبومات صورنا .... ويضعونها في ايقونات صور برامج التواصل الاجتماعي
ويكتبون فينا الكلام الجميل والنثر البديع وتبدأ اوجه وعلامات الحزن شاهدة في كل مناسبة وكل ناحية من روتين حياتهم
لم يكن شيئاً عسيراً ،
أن يفعلوا ذلك و نحن أحياء . . ؟
أن يبوحوا لنا بحبهم . .
أن يشعروا بالندم حيال أخطائهم و خيباتهم المتكرره
ليس بالأمر الصعب أن يبادلونا الحب و الضحكات و اللحظات السعيده التي نحلم بها
أن يكونوا أصدقاء قريبين كما يجب
حين نموت نكون أثمن بالنسبة لهم
نكون شيئاً يستحق البكاء بحرارة فقط حين يغلق دوننا و دونهم باب الموت
" الخلاصة "
نحن في هذه الحياة ضيوف فقط .. ندخل العالم فترة من الزمن وتسحب منا ورقة العمر ... هي لحظات ��سيطة .. نقضيها في دروبها ومتاهاتها ولا نعلم متى يقال فلان رحل وفلان مات ...انها جسر موصل بين ولادة ووفاة
ولا نعلم كم طول هذا الجسر
اليوم قد يكون أحباؤنا قريبين لكنهم سيكونون قريبا بعيدين، وحينها سنتألم كثيرا لأننا لم نودع في آذانهم وقلوبهم مشاعرنا.
سنندم على أننا لم نمض معهم الوقت الذي يليق بأهميتهم في حياتنا ومحبتنا لهم.
نعتقد دائما أن الغد سيمنحنا وقتا كافيا لنستمتع فيه مع أحبتنا، لكن ترحيل أمنياتنا إليه هو أكبر خدعة صنعناها في التاريخ. إنه يمنحنا ذريعة لقتل الفرص العظيمة المتاحة لنا اليوم. لقد وفرنا له كل السبل لسرقة لحظاتنا الجميلة
إن أسوأ شيء نرتكبه في حقنا أن نضع أمنياتنا في حقائب الغد. احملوا أمنياتكم على أكتافكم. دعوها ترافقكم هذه اللحظة وكل لحظة
اكتبوا واخرجوا واستمتعوا مع أحبتكم اليوم. عيشوا اللحظة الآن حتى لا تظلوا بقية حياتكم مسجونين خلف قضبان الندم
كونوا قريبين مِـن زوجاتكم وازواجكم واولادكم و امهاتكم و ذويكم وأرحامكم ومن تحبون قَبل أن يطرق باب الفراق حياتكم....
اطال الله في اعماركم جميعا
28 notes
·
View notes
Text
"اليوم مساءً.. وكحصانٍ مقطوع الرأس
عدت إلى الغرفة..
الغرفة الصغيرة الضيقة
وبلطة ضخمة من الصراخ تنمو تحت أظافري."
ببالي احكي كثير أشياء بس من فترة كل ما حاول اكتبلك شي بيخلص كلامي.
اليوم وأنا رايحة عالشغل.. كنت ضايجة ومزعوجة وببالي سؤال واحد: في أمل من نجاتنا؟ رح ننجو؟ يعني بيجي شي يوم وبتفرج فيه؟ بيجي شي يوم ومنكون مناح؟
أنا تعبت.. رح ارجع قول أنا تعبت. آسفة إني كثير بحكيلك إني تعبت وإني مو قادرة خبرك بكل الإشيا اللي تاعبتني. بس أنا تعبت منن كلن. تعبت من البيت والعيلة والمدينة والبلد والمحاولات والآمال والأحلام والغصات اللي بحس فيها كل الوقت. بس بالأخص تعبت من وجودي.
ما رح تتفاجأ هون اذا بقول إني كمان عم فكر بالجدوى.. الجدوى من وجودي ومن كل شي عم حس فيه. ليش؟ حدا بيقدر يجاوبني ليش؟ أنا مش فاهمة ليش منشان شو؟ لإيمت؟ في أمل؟ رح كون منيحة؟ رح تكون حياتي أخف وأريح؟
رجعت فكر اقتل حالي، الفكرة عم تخطرلي بتواتر كبير، وما عم اعترف لحدا. بس بجد الموضوع ببالي. ما رح يختلف شي بالعالم اذا ببطل موجودة وحتى بحياة أهلي.. معلش.. مش مهم.. الإنسان بيتأقلم. يمكن هون بقنع حالي إني متل ما بتقول عني مؤذية وسامة ولئيمة والأهم ملعونة. بس بالعموم بعرف انو المنتحر ببحس بشجاعة ربانية ليعمل عملته.. لسا ما اجا الوقت بس الفكرة ملحة.
أنا لازم اتعالج.. حتى اذا قالولي انو ما في خلاص رح ابقى عم عاني هيك للأبد، على الأقل بقول لحالي معلش حاولتي.. بس هيك نصيبك.
عم ابكي اذا مهتم تعرف.
الحديث ببالي كان عم يخنقني أكثر بس مو متذكرة شو حكيت لأكتبلك ولازم اكتبلك.. على الأقل لازم ننام وراسي غرقان بالخرس ضروري.
أنا مو حاسة في شي رح يتغير، لما بفكر بحياتي كل شي وصلتله.. وصلتله بالطريقة الصعبة دايماً. وما أخدت شي من اللي تمنيت آخده ولا شي. يعني لحتى كون صريحة وغصب عني امتن.. ويمكن بتعرف هالقصة هي الشي الوحيد اللي غصب عني كمان بيخليني قول إنك هون وبتسمعني مرات لما بدك.. من لما كان عمري تمان سنين لليوم عندي دعاء واحد بقوله بأصعب الظروف وبيطلع من جوا قلبي بكل شي في صدق وتضرع بالحياة: "أنا ما بدي شي منك. خود مني كل شي كل شي كل شي. بس احميلي ماما وعافيها وخليها تكون منيحة." مشكور يعني ممتنة من قلبي ويقطعني اذا بنسى فضلك ورحمتك علينا.. شكراً لأنك سمعتني واستجبتلي بالضبط متل ما دعيتلك. :)
أنا ما باخد شي إلا وقبل ما فرحتي فيه تخلص.. بيتاخد مني او بيصير شي ينغصلي سعادتي. بس معلش يمكن المشكلة فيني، يمكن نصيبي هيك.
لا اوعك تفكر عم حمّل حالي زيادة، معقول؟، انا متقبلة انو ما منقدر نتحكم بالحياة وإني إنسانة وإنسانة يعني محدودة وضعيفة وبتصير قصص بالدنيا أكبر منها وما بتقدر عليها.
لاحظت شو صار، انا بعد حديثي مع حالي لما شفت وجهي بالمراية قررت اغسل وجهي ونعمل روتين العناية الليلية ببشرتنا، لأني حلوة وكثير كمان.
بس آه كان لابد اسألك لإيمت رح تترك عيوني للدموع؟ لإيمت الفقد والحزن رح يرسموا ملامحي؟ لإيمت لما بضحك ما رح اقدر صدق ضحكتي؟
مضطرة اعتذر من ماما، بس ما رح اعتذر لأن اذا بحكي شي رح ينزلوا دموعي، لأني قررت عيش كآبتي متل ما بدي.. ولأني مش المسؤولة عن مشاعر حدا غيري وتعبت من إني حط حالي بموضع المساءلة وحاكمني لأني مش قادرة اسعدها. أنا آسفة أنا مش عم اقدر أسعد حالي لأسعد حدا.
"ليش شو عم تعملي بحياتك؟" -عم اتنفس من الصبح للمسا، وارجع انقبر نام وفيق اتنفس من الصبح للمسا.
أنا اليوم مهدودة.. يمكن من الدوام الطويل.. يمكن لأن الجو عم يبرد ولأني ببكي كثير بهالفترة.. يمكن لأن الإبادة رح يصرلها سنة.. يمكن لأن سارة مش هون.. يمكن لأني عم اتخانق مع أهلي حتى بأحلامي..يمكن لأن الوضع بالبلد لا يطاق ولأن طق قلبي من كل شي هون ومو قادرة اتحمل أكثر.. يمكن لأن ضياء رح يصرله سبع سنين مش هون.. يمكن لأني مو قادرة كون منيحة ولا قادر ساعد حدا ليكون منيح.. يمكن لأني السيئة بقصتي شخصياً.. يمكن لأني بطلت قادرة افهم حالي او افهم بشو عم مر وليش هيك عم حس.. يمكن لأني مش طبيعية متل كل شي مش طبيعي عم عيشه.. يمكن لأني بخطط كثير على مبدأ "انو الفشل بالتخطيط.. تخطيط للفشل" بس أنا حتى بتخطيطي فاشلة ومو عارفة لوين رايحة بحياتي ولا حاسة إنو في ببالي خطة واضحة او خطط وحتى لو في فأنا ما رح اقدر حقق شي منن ومش قادرة اتغلب على إحساسي بإنو الحياة على ��ول رح تاخدني بطريق ما بدي اياه بس رح اضطر ارضى فيه.. يمكن لأني زمان ما كنت هيك ما كنت فكر ولا حس هيك بس فجأة انقلبت حياتي وكل شي تغير وما رجعت البنت اللي كنتها زمان وصرت لاقي حالي غرقانة بالعتمة وبنوبات الاكتئاب وباضطرابات النوم وبالقلق أكثر وأكثر.. يمكن لأني بحس إني ما بستاهل كل الوجع اللي عم حس فيه..
تذكرت اليوم لما عمر حكالي "بس هاي نجاة فردية" ونسيانة شو كان حديثنا، في صديقة من فترة كتبت "والنجاة الفردية لمن استطاع اليها سبيلا".. قلت لعمر وقتها انو مهم ننجو نحنا بالأول لنساعد غيرنا عالنجاة.. شو نفع يكون القارب عم يغرق ونحنا ما منعرف نسبح ونزت حالنا بالمي لننقذ غيرنا فنغرق معهن؟ مهم نتعلم نسبح بالبداية. بس اليوم بفكر إني مش قادرة انجو من شي.. عم اختنق.. كل شي عم يروح للأسوأ بس أنا عم اتأقلم بسرعة لأني مش قادرة حس وبطلت فاهمة بشو عم حس.
الوقت عم يكرج متل المي.. أنا بصراحة ما بدي عيش حياتي هيك.. ما بدي كل شي عم يخطرلي حالياً وكل الأسئلة اللي بتراودني.. أنا ما بدي عيش حياتي هيك، هون.
أسناني عم يوجعوني من الكز عليهن حتى ما ينزلوا دموعي لما بكون بمطرح ومع ناس ما لازم ينزلوا دموعي قدامهن. ومفاصلي كمان. وراسي. وقلبي.
مليت
وتعبت
أنا بعرف انو حرام اللي عم احكيه ولازم كون ممتنة لكل شي عندي بس أنا مش قادرة جرّب اقتنع وأنا مش راضية..
اي رح نق ورح اشكيلك هيك بدي هلق وبعدين رح اخرس واتنفس من الصبح للمسا واترك حالي إلك واطلب منك ما تتركني لحالي وتختارلي اللي فيه خير الي وتبعد عني كل شي مش الي وما تلوع قلبي، رح اكبس عالجرح ملح وانكتم بس الليلة مش قادرة
الليلة للبكا والدموع والمعاناة.. والإحساس بالفراغ وانعدام الرغبة بالمواصلة.. والحقد عالذات وجلدها.. والعجز.. كيف فرجيك اكثر من هيك إني عاجزة وبحاجتك تفرجها علي بأسرع وقت؟
عم فكر اليوم بزياد الرحباني وتحديداً بأنا مش كافر لكن شو بعملك اذا اجتمعت فيي كل الإشيا الكافرية؟
لهيك رح اطلب منك تخلصني من هالإشيا الكافرية لأن يلعن هالعالم أنا ما الي غيرك مين ما كنت تكون المهم تكون يعني المهم تحاول تسمعني
رح اسألك مجدداً لك لييييييييييييييش؟ لإيمت؟
في سبيل للنجاة؟
رح كون منيحة شي يوم؟
كرهانة وجودي.. يا ريتني مش موجودة، مش إنو كون ميتة يعني، لأ، يا ريت ولادتي من الأساس ما صارت.. ياريت بترجعني عدم رح كون ممنونة
بس حرام عليك تعاملني كأني عدم وأنا موجودة، عم تفهمني؟
شو بعد؟
ولا شي. اذا مخبيلي شي حلو ورح يسعدني لفترة طويلة من حياتي أرجوك تعطيني اياه بأقرب وقت.
7 notes
·
View notes
Text
عدٌّ تنازلي. ما الذي سينتهِي هذه المرّة!؟
أنا أعلَم ما الذي يوشكُ على الإنتهاء.
هذه المرّة لاتبدو النهاية مؤلمة إنّها دافئة. هل ��ذه النهاية الفادِحة. كانت كلّ ما أردته؟. هذا مثيرٌ للسخرية! انا التي لا تكفّ عن الارتجاف خوفاً أمام كلّ النهايات. . يبدو أنّني سأستقبل نهايتِي اليوم بابتسامة. اعتيادي على هذا الشعور يُشعرني بلا جدوى التعبير عنه. أنا لا أكرهه أنا أكرَه لا مبَالاتي بألمي. يبدو هذا قاسٍ حتّى وإن صدَرَ من قلبٍ يشبه الحبّ كقلْبي..
أعلم ان الأمر سيبدو كمِزحة. لكنّني لا أستطيع الحركَة!
مكثتُ طِوالَ اليوم مختبئةً من غضبي وخوفي ونظرات أمّي. دائماً ماتُعرّيني نظراتها. أنا اخترتُ السكونَ سهواً مرةً واحدة! لكنّه ما أنفكّ يختارنِي في كلّ لحظة. يبدو أنّ ألمي اختار السكونّ هويّةً. يجرحُ هذا الألم كلّ شيء حتّى الصوت الخافِتُ للصمّت.
أنا حقاً لا أجرؤُ على الحركة!!.
يبدو أنّني خائفة كغزالٍ مُصاب برصاصةِ صيّاد. انها ارتعاشةُ النهايَة. أنا أُناديها لكنني لا أكفّ عن الإرتجاف خوفاً منها. فلتشرق شمسُ النهايَة، فليحلّ عليّ غضبها وحنانها. أنا أهذِي وهذياني يؤلمني. يبدو أنّني لن أكفّ عن أذيتي يوماً.
لماذا لا أستطيع الحركَة !!
هذا رتيبْ هذا روتين انكساراتي. إنّ ألمي مُملّ. سأُربي يأساً يُطفيء هذه المبالاة الحارقة.. سأتقنُ أن لا أبالي. إنّ يأسي سينجدنِي سيتجذرُ بيّ حتى يقتل ألمي متسائلاً: ما جَدوى كلّ هذا؟ هل المعاناة ستغيّرُ شيئاً !؟؟هل تنوي أن تتباهَى بمعاناتك ؟ هذا بائس إنّهُ مثيرٌ للشفقةِ !!
إنّ يأسي بائسٌ قويٌّ عنيدْ. وأنا أحبّه.
إنّني أُقاوم كل مايشبهُ الحياة أقاوم الصوت والحركة.
سيبدو الأمر كمزحَة. لكنني لا أستطيعُ الحركة.!!
-فوضوية.
16 notes
·
View notes
Text
قولت اكسر روتين اليوم في العيد واصور الغروب واشرب عصير بطيخ ..
14 notes
·
View notes
Text
نفس روتين الناس ال بيصحوا 5 الفجر يفطروا فطار صحي ويجهزوا نفسهم عشان شغلهم وآخر اليوم يروحوا يتمرنوا، ناقصني بس أصور فلوج، وأن الشغل يكون ف مايكروسوفت لندن، مش في سموحة.
9 notes
·
View notes
Text
اليوم خلصت آخر خطوات روتين العيد باقي بس أنام و أصحى آخذلي شاور 🤦🏻♀️
18 notes
·
View notes
Text
مـسؤولية
━ إسمكِ سيـكون - ثيما - ليكون الامر سهلاً علي كتابته
━ أنتِ شقيقة وِيلي الكُـبرى ، أستمـتعو!
تجـمعت الأوراق فوق إحدى الطاولات الخشبيه بينما تقف ثيما بِـحيرة تُمسد معابد جبينها المُـتجعد ، حاولت أن تحسب عدد المناطق التي تـمت سـرقتهم منها وهذا يشير على تواجد منظمه خلف هذا لأن جميع الصناديق المُخزن بها طعامهم تمت سرقـتها لم يتم اخذ القليل بل تم اخذها جميعا مما جعل ثيما تستنتج بأنهم منظمه وهم لايجذر بهم البقاء ساكنين لربما يهجمون على المدرسة واخذ الجميع ليكونوا عبيداً لديهـم..
” التفكير سيضركِ خذِي “
صـوتا رجولي صادف أن خاطـب ثيما التي فزعت ونظرت لمن كان ، فـتى بشعر أشعث طويل نسبياً ينسدل عـبر وجهه وخلف عنقهِ ، أبتسمت ثيما ببطء عند تعرفها للأخر واخذت مابيدهِ وقد كانت قهوة ساخِـنة ” أنت لا تفهم مايحدث ميتش
نحن في خطر “
وقفت المدعـو بـ ميتش هناك ينظر نحو الأوراق التي وقع فـوق عِـدة مناطق إشارات حمراء فهم ببطء أنها لربما المناطق الآمنه التي يخزنون بها الأسماك التي تتم إصطيادها ، نفخت ثيما ببطء على كـوبها لعلها تخفف الحرارة المنبعثه منه بينما تستمر بالتحدث بما يجول بخـاطرها
” المـناطق الآمنة يتم اختراقها مراراً وتكراراً ويتم سرقتـنا بوضوح ، لربما هـم منظمـة تبحث عن مجندين لا يمكـننا البقاء ساكنين ومارلون لايفهـم مايحدث “
تحدثت بنـبره متوتره بينما بدأت تقبض على كوبها ببطء ، كانت ثيما تمتلك أخاً وعائلة يجب عليها حمايتهم جيداً فكرة أنهم مُـحاطون بمنـظمه لربما تقوم بهذه الأمور كـ إشارة لبدء شن هـجوماً على المدرسة ، طعـماً معدنياً لامس طرف لسان ثيما جراء عضها المستمر لشفتيها السفليه لم يكن ميتش يفهم حقيقة هذا التوتر الهائل لكنه أراد ان يريح صديقته بأفضل ما لديه على الرغم من انه فاشل جداً بهذا ، انتفض جسد ثيما عند شعورها بـلمسه طفيفه فوق كتفـها كان ميتش يقف بجانبها لكن أقرب وهي لم تلحظ تحركاته حتى
نظرت بأعينها (لون/عينك) نحو خاصته حيث شعرت بدفئ غريب ينتشر في سِعـة صدرها سبب في إرتخاء جسدها وعينيها ببطء ، ابتسم ميتش قبل أن ��ُشير بشكل مازِح
” حسنا أجل هكذا ، أسترخي ودعيني
أكون طبيبكِ النفسِي لهذه اللحظة “
إلتوت شفتيّ ثيما ببطء وتشكلت على شكل قهقهة ناعِـمة ، نظرت مجدداً نحو ميتش الذي نظر بشكل جدّي هذه المره نحو الفتاة التي توقفت عن الضحك ونظفت حلقها لتشارك صديقها بما تشعر به” أنا خائفة يا ميتش ، بقدر ماتصنعت الشجاعة والمسؤوليه لا أزال عاجزة عن فعل الصـواب وأشعر بـ كُتلة تنحـر صدرِي دون توقف “
توقفت تلهث ببطء قبل أن تقع قطرة من عينيها فوق خديها المُزهر ، البكاء لم يكن جزء من روتين ثيما او حتى يصادف شيء تقوم به عادة الوحيد الذي رأى هذا الجانب كان ميتش و صغيرها اللطيف ويلي ، صـوتها الباكي أكمل بين شهقاته
” أنا أعلم أنني صديقة وأختـاً سيئة ، لكن صدقني أرغب بحمايتكم رُغم ضعفي ، أتمنى لو كان بمقدوري القتال جيداً لكنني عاجزة بشكل يرهق جسدي ، التفكير لم يكن وسيلة جيدة بل كانت وسيلة للإبتعاد عن مسؤولياتي ، آه اللعنة..لو أنني لم أرخي دفاعي في ذلك اليوم وتكاسلت ، لم يكن سيحدث شيء من هذا ولن يتم اختراق مناطقنا “
الشعـور بالضعف جزء لم يكن يتجزء من مظاهر ثيما التي كانت عنواناً للشجاعه والعمل الجاد تم اخذها كـ قدوه من جميع افراد هذه المدرسة كانت بمثابة القائدة والأم والصديقه والاخت الأكثر من رائعة ، وقوفها هنا عاجزة باكيه سبب كُـتلة مريرة في صدر ميتش الذي أخذ يدها ببطء مُعانق جسدها المرتجف ، لم يكن ميتش جيداً بالأتصال الجسدي لذا أحاطت ثيما بـظهرها بيديها ببطء بينما تُريح رأسها داخل عُـنق ميتش ، تصلـم جسد الأخر وبدأت الحرارة تتصاعد لتحيط به لكنه بادلها لكِ لاتشعـر بالسوء..
” سأعترف أنتِ قوية أقوى من مارلون حتى ولستِ ضعيفة حتى!! ، عليك أن تفهمي أن الجميع هنا يعتبركِ قائدة لأنكِ تتخذين قرارات أفضل من مارلون ، لكن كان يجذر بنا التوقف عن الأعتماد عليكِ لم نكن نعلم بما تشعرين “
امسك بـ كتفيها بينما يبتعد عنها ، كان يرغب بالإستمرار في الشعور بجسـدها ضد خاصتـه لكنه يحاول بقدر الإمكان التركيز على مايجب عليه القيام به..
” ثيما أنظري إلي ، أنتِي أنظري إلي! “
في نهاية حديثه أمسك بِـذقنها ورفـعه ببطء حتى تتشابك أنظارهما معاً ، ميتش أراد ان يكون الحـائط الذي تستند عليه ثيما ، أ��هرد خدّي ثيما ببطء بينما تحاول التخلص من خجلها الذي لم تعتد ال��عور به حول ميتش
” أخبريني بـكل شيء ولا تخفي عني شيء مجدداً ، ما فائدة تواجد الأصدقاء؟ “
لا يدري ماقاله تواً ، لكن ماقاله للتو جعـل من ثيما تتحطم أكثر فأكثر لقد تساءلت هل هي فعلا مجرد صديقه بِـنظرهِ؟ ، ربما لن يكون بينهما شيء اذا أستمر ميتش في رؤيتها بهذا الشكل وهي لا تُريد خسارته أبدأً حتى لو أضطرت لكبـت مشاعِرها سِـراً
” حسنا يبدو أن القهـوة أصبحت أبرد
دعنا نشربها معاً “
أبتعدت ثيما بسرعه واخذت تحتوي الكـوب الذي وضعته سابقاً الطاولة وأحتـوته بين يديها ، أرادت ان تخفي وجهها المليئ باليأس عنه فهو قادِر على قِراءتها كـ كتاب مفتوح .. تفاجئ ميتش لهذا التصرف المفاجئ لكنه أراد قضاء أكبر وقت معـها لذا جلس بجانبها بينما يمسك كـوبه...
في خلال ذلك الصمت أشرقـت الشمس وكانت هذه افضل لحظة قضيتمُها معاً ، أنهت ثيما الكوب خاصتها ونهضت بينما تمسك الاوراق لتخبـئهم بحقيبه صغيره تتسع لهم ، كان الجميع سينهض في أي وقت لهذا التفتت نحو ميتش وأبتسمت ببطء قبل ان تنبس مازِحه
” شكرا لقضاء الوقت معي أيها الطبيب كانت الجلسة رائعة “ أنهت حديثها بضحكه خفيف قبل المغادرة توقف ميتش ينظر نحـوها بـأروع ابتسامة امتلكها..كان يجذر به أنتهاز الفرصه والاعتراف لها عن مشاعرهِ
8 notes
·
View notes
Text
مكننش متخيل ان ممكن اتاقلم في حياة الكبار بس فجأة بقيت من الكبار مين يتخيل ان انا يتقالي عمو و خالو دا غير كل دا سمي قرب من التلاتينات.. يمكن الي اتغير هو روتين يومي كله شغل ارجع بليل انام يتكرر نفس اليوم ..ببقي حزين اوي لما الاقي شباب صغيرة مش بتتمتع ب رمضان وبتخرج كتير ...انا كنت ديما بصلي ف كذا مسجد ف كذا مدينة روحت الزقازيق..بنها...شبين القناطر...غير مساجد كتير فالقاهرة وكنت ومازلت مغرم بالسفر ، اوقات كتير ببقي نفسي انزل بالعربية اروح اي مكان بس وقتي لا عاد يسمح ودا الي بيأكدلي اني بقيت شخص كبير رغم الطفل ال جوايا
7 notes
·
View notes
Text
صباح الخير
أتمني من الآن ومنذ هذه اللحظة بعد الرجوع للشغل أن أهتم بحياتي و استغل وقت النت في حاجات مفيدة حاسس بجد المرادي لازم اسلك طريق واغير روتين يومي علشان رايح في سكة أن تفكيري و شغلي بقي محدود أي هووب من اليوم أبدا لايف ستايل جديد من غير تسويف
30 notes
·
View notes
Text
٢٩ يناير، شتاء ٢٠٢٤
بدون عنوان، بيجيلي في الحلم لسه طيفك الهادي البرئ اللي كان بيتوجد لما بتوجد.. مبقتش بحن زي الأول وبعتبر مرحلة المنام هي الأخيرة ومبتطلعش، غريبة كل حاجة تجاهك رافضة تخلص لأبد الآبدين مهما اقتنعت واعترفت انها انتهت، هي أصلاً انتهت والله انتهت من زمان بس روحي مش ملكي مهما الدنيا هرستني تحت رجليها زي عُقب السيجارة لسه مش قادرة أقرب روحي لجسدي لشخصيتي لدنيتي، إمبارح افتكرت فيلم "فارس المدينة" وبعد انتهاء مكالمة طويلة مع صديقي "ه" اتكلمنا فيها عن النقاء والروح البريئة واتفق في آخرها اني لسه هتلوث أكتر وأكتر مع انه مكنش مصدق كلامه ده، قاللي في الآخر انه ميتنمناش قلتله ولا انا كمان أتمنى.
"فارس" رغم العربية أم سقف آخر موديل ورغم كل اللي مروا في حياته حتى "القرنفلي" اللي رمى نفسه قدام عربيته متعمد عشان يستجم في المستشفى وكأنها سويت في أوتيل ٥ نجوم ورغم غضب فارس منه بس بعدين اتحولت حتى علاقتهم لصداقة، مقدرش يتغير ولسه بينفرد بنفسه وقادر يعيش اللحظه مع صوت "الست" رغم أقدميته، وزي ما في فيلمي الأولاني أشرت لشئ شبه كده دون تعمد واضح..
اخدت المضاد الحيوي وبعد قلبة الدماغ روتين كل يوم، سمعت أغنية "ياريت فيي خبيها" لراغب علامة كاعتذار لنفسي عن اللي بيحصلها مش بس كل ليلة، لأ على مدار اليوم، بعتذرلها عن القسوة عن الغربة عن الحنين لشخص عفا عليه الزمن-رغم رفض روحي الشديد- نمت وحلمت بيه وفي كل حلم زارني فيه كان بياخدني لمكان حميمي زي بيت أهله زي أرض مليانة زرع وورد أبيض زي العزبة، الاماكن في اللي اخر مقابلة بينا قاللي انه ياما أتمنى يروح الاماكن دي معايا انا مش حد تاني، قاللي "كان نفسي تكوني انتي اللي أعيش معاه كل ده" وبسأل ليه الزمن سابلي كل ده رغم أنها منفعتش ولا كانت هتنفع وانه عاش وإني عيشت كأننا ولا حصلنا، حتى متقابلناش صدفة من وقتها بس كل يوم بقابله صدفة وعقلي بيقابله صدفة، مع صوت إليسا وحليم وراغب، فاكرة كويس انه كان بيحب اغنية "حبيب قلبي" وماما كمان بتحب الأغنية دي، حلمت انه جالي تحت البلكونة وبصلي وطلب مني نروح لمكان بعيد وصحيت من النوم، كان حلم أبيض وغريب ومليان حنين وكل اللي مالكاه في ايديا دلوقتي اني بس عايشة كل يوم أسأل "لإمتى هفضل فاكرة؟"
لإمتى؟
18 notes
·
View notes