#ذئاب
Explore tagged Tumblr posts
downfalldestiny · 1 year ago
Text
اللّهم إنّي لا أشتكِي زمنِي هذاَ فأظلمهُ ،
وإنّما أشتكي من أهلِ ذا الزَمنِ 🖤 !.
35 notes · View notes
shmisozakmout · 1 year ago
Text
Free Palestine 🇵🇸
14 notes · View notes
haroun-dosty · 5 months ago
Text
يا أصدقائي جربوا أن تكسروا الأبواب .. أن تغسلوا أفكاركم وتغسلوا الأثواب .. يا أصدقائي جربوا أن تقرؤوا كتاب .. أن تكتبوا كتاب .. فالناس يجهلونكم في خارج السرداب .. الناس يحسبونكم نوعاً من الذئاب.
_ نزار قباني
Tumblr media
4 notes · View notes
evmorfi-a · 1 year ago
Text
مسلسل فرسان الظلام – ذئاب الليل الحلقة 24 الرابعة والعشرون قصة عشق
شاهد مسلسل مسلسل فرسان الظلام – ذئاب الليل الحلقة 24 الرابعة والعشرونHD عــل ى موقع قـص ـة عشق وعــل ى الدايليموشن ويوتيوب مجانا مترجم الحلقة كاملة شاهد فوريو Ramadan 2020 رمضان 2020 علي موقع قـص ـة عشق 3isk يعرض مسلسل مسلسل فرسان الظلام – ذئاب الليل الحلقة 24 الرابعة والعشرونHD في الموسم الرمضاني مع مسلسلات رمضان 2020 علي موقع شاهد نت حيث يمكنكم مش اهدة الحلقة مسلسل مسلسل فرسان الظلام – ذئاب…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
ahmad-ojaimi · 2 months ago
Text
لله در الأسود الضارية ❤️
Tumblr media
39 notes · View notes
ibrahimshoukri · 9 months ago
Text
وخاصمني يا زماني
وارجع صالحني تاني
يا زمان حنون وغادر
انا مين ماتشوفني تاني
الواد ابو ضحكه تطلع
م الجلب الاخضراني
6 notes · View notes
mostafawagdi1 · 1 year ago
Video
youtube
ماذا حدث لأبطال ذئاب الجبل بعد 31 عاما وأين هم الآن؟!.. | اخبار مصر المص...
0 notes
naanomar · 7 months ago
Text
🔴‏طالبان وحماس: تعظيم سلام!
بقلم . ادهم الشرقاوي
‏منذ يومين أعلنتْ أفغانستان تسديدَ آخر قرضٍ دوليٍّ عليها لتصبح دولةً بلا ديون خارجيّة!
‏لقد استغرقَ الأمرُ سنتين ونصف فقط من عودة طالبان إلى الحكم!
‏طوال عقودٍ صوّرتهم لنا آلة الإعلام الرأسماليّة الغربيّة والعربيّة على أنهم همجٌ ورُعاع، يسكنون في الكهوف ولا دراية لهم بالسياسة والاقتصاد والتعليم! صوَّروهم لنا أنهم لا يملكون عقولاً حتى فهم لا يُفكِّرون إلا من خلال بنادقهم!
‏وأنتَ عليكَ أن تُصدِّق رواياتهم وإلا كنتَ من أنصا�� الإرهاب، حتى وإن كانت روايتهم أكثر هشاشةً من قطعة بسكويت في كوب شاي!هم ببساطة متحضِّرون وأصحاب رسالة، يمكنهم أن يحتلُّوا بلداً ويطيحوا بحكومته، ويقتلوا شعبه، ويُشرِّدوا أهله، ويسرقوا ثرواته، ويُنصِّبوا حكومة مسخاً تُعينهم على هذا! أما الذي يحملُ بندقيَّةً ويُقاتلُ دفاعاً عن أرضه وعرضه ودينه فهو إرهابيٌّ ومُتخلّف!
‏الغربُ ببساطة لا تُرعبه المساجد وإن أُقيم على كل سطح منزلٍ مسجداً! الغربُ يرعبه أن يكون للإسلام حكمٌ ودولة! لأنه وقتذاك سيتحوّل المسلمون من ذيلٍ إلى رأسٍ! ومن قطعان أليفة تُساق بالعصا إلى ذئاب لها أسنان ومخالب قادرة أن تخمشَ وتنهش!
‏الإسلامُ متى أُتيحَ له أن يحكمَ بعدالته ووسطيّته وفهمه فهماً صحيحاً يُبدع! ولكَ أن تُقارن بين اقتصاد أفغانستان اليوم التي ألقت عن كاهلها نير الدُّيون، ومزَّقتْ وثيقة رقِّ البنك الدوليّ، وبين اقتصاد مصر والأردن ولبنان وسوريا والعراق والحبلُ على الجرار! مصر التي كانت تُطعم الدُّنيا زمن يوسف عليه السلام يشتهي الناس فيها اللحم! مصر التي لو زرعت دلتا النيل قمحاً فقط لصارت بالسنابل قوّة عُظمى!
‏نحن لا تنقصنا الموارد أبداً، بلاد المسلمين أغنى البلاد بالموارد، نحن تنقصنا الإدارة والإرادة في دولة تحكمُ بالإسلام فعلاً، لا في دولة أهلها مسلمون وقوانينها مستوردة، وأعلامها أسير، واقتصادها مربوط بنخاسة البنك الدوليَّ!
‏لقد صوَّرت لنا الدراما المصريّة المتدينين على أنهم حفنة إرهابيين بلهاء، وأضحكَنَا عادل إمام كثيراً حين كان يُكرِّسُ في أذهاننا صورة نمطيّة أن التَّدين والتّخلف وجهان لعملة واحدة! وصوّرتْ لنا الدراما السُّورية المتدينين على أنهم دراويش وأهل بركة، مكانهم المثاليُّ في الزَّوايا والتَّكايا! أما الحكم فله أهله! وهذا هو حالنا اليوم بعد عقود من تنحية الإسلام عن الحكم! فما النتيجة؟ لا اقتصاد ولا تعليم ولا عسكر!
‏تجربة حماس في غزَّة هي الأخرى تجربة مذهلة وبإمكانها أن تُخبرك ماذا بإمكان الإسلام العظيم أن يفعل حين يحكم!
‏جيوشنا مجتمعة لم تصمد أمام الصّهاينة أكثر من ست ساعات، بينما القسَّامُ ما زال واقفاً على قدميه منذ مائتين ��وم وقد ضُرب بأسلحة لا تُسقط دُولاً فقط وإنما تُسقط إميراطوريات!
‏غزَّة لا تملكُ من المقدِّرات التي تملكها دولنا شيئاً، لا نفط ولا ذهب ولا موانىء ولا مطارات، غزَّة تملكُ دِيناً صحيحاً وإرادة صادقة!
‏لطالما تغنّتْ آلة التّدمير الصهيونية بدبابة الميركافا التي صمدت عقوداً أمام كل الأسلحة المضادة للدروع في هذا العالم! ثم جاء هؤلاء المُحاصرون منذ سنوات، الممنوعون من الموارد والمواد الأوليّة وصنعوا قذيفة الياسين 105 فأذلوا دبابة الميركافا! بل صنعوا مجازر للميركافا!!!
‏من هي الدولة التي تصنعُ سلاحها من دولنا رغم كثرة الموارد؟!
‏الجواب : لا أحد!
‏لا لأننا لا نستطيع، بل لأنه ممنوع!
‏ممنوع جداً ومحظور أن تمدَّ يدكَ إلى ما يمكنه أن يقلبَ موازين القوى، عليكَ دوما
‏ أن تبقى رهينة، تشتري السلاح ولا تملكُ حرّية استخدامه!
‏وعليكَ أن تقتنع أن الإسلام لا يصلح للحكم أبداً، وأنَّ هؤلاء الذين يسعون لتغيير قوانين اللعبة ليسوا أكثر من إرهابيين ومتخلفين، وأنهم المسؤولون عما وصلت إليه بلادنا، يُنحُّون الإسلام عن الحكم ويُحمِّلون أهله تبعات فشلهم!
‏طالبان صنعتْ معجزة في سنتين ونصف في حين ما زالت المشكلات الاقتصادية تتفاقم في أنظمة حولنا عمرها عقود! وحماس صنعتْ معجزة في بقعة صغيرة محاصرة هي أصغر من أصغر عاصمة من عواصمنا، وصنعتْ عسكراً مهيباً، وبيئة حاضنة للمقاومة، مؤمنة وصابرة وثابتة أذهلتنا نحن قبل أن تُذهل العالم!
‏هذا الإسلام العظيم يُبدع حين يحكم!
اللهم نصرك الذي وعدت عبادك الصالحين المجاهدين في كل مكان.
اللهم فرجًا عاجلا وفتحا قريبا وبشرى للمؤمنين.
30 notes · View notes
marmarika-world · 1 day ago
Text
الست لازم تشتغل ... ده مش option
مش عشان تحقيق الذات و توسيع مجال الخبرة و كلام الجرايد ده
عشان تستوحش 😂😂.....عشان تعرف ان اللى بيضحكوا فى وشها دول ذئاب بألف قناع
عشان تتفرج على أنواع البشر و هى بتاكل فى بعض😁،
و تتعلم عينها تبقى رادار تراقب اللى حواليها و تفترض الأسوء
مش اى مشكلة تعيط لا تتعلم البرود التكتيكى لشلل الآخرين ، عشان تشوف عقد النقص فى شخصيات الناس اللى هيطلع عليها
مش لازم من زمايلها ...ممكن من عم برعى اللى ما يعرفهاش اصلا بس يوجب معاها
و بعد كل ده ايه.....تتعلم من البكتريا اللى اكتسبت مناعة من المضاد الحيوي و ورثته لجيلها الجديد
وكل ده هيفيدها انها تعلم أولادها أن أخذ الحق حرفة....الأدب حلو مافيش كلام بس يأخدوا حقهم بأدب
8 notes · View notes
semi-stories · 3 months ago
Text
الحادثة ٢
كانت هي آخر زميلاتها اللائي نفذن للباص ووقفن في مقدمته فسحبها أحد الشباب من يدها قائلا: تفضلي يا اختي وقفي هنا بعيدا عن زحام ومضايقة المتحرشين. فشكرته واعربت لها عن امتنانها لشهامته ولكن الأمر لم يكن كذلك فلم يكن سوي ذئب ضمن مجموعة ذئاب أقتنص تلك الغزالة بمؤخرة قطيع الغزالات واحتجزها وسطهم.
في البدء كان الوضع عاديا ولكن مع تحرك الباص بدأوا بالاقتراب منها مستغلين ارتجاج الباص وتغير سرعاته حتى صاروا ملاصقين لها من الإتجاهات الأربع حولها واقتربت وجوههم المحيطة ولفحتها انفاسهم الكريهة من مزيج خمر وسجائر مع رائحة شهواتهم النتنة التي أطلت من اعينهم فحرصت الا تلتقي عينيها بعيني اي منهم وبدأت تشعر بخوف وقلق بالغ منهم.
لم يلبثوا ان اقتربوا من جسدها بنصف اجسادهم السفلية المنتصبة قضبانهم وبدأ أحدهم من الخلف بالإحتكاك بمؤخرتها بصورة تبدو غير متعمدة كأنها نتاج إهتزاز الباص فتحركت قليلا للأمام لتفاجئ بقضيب آخر يحتك بعانتها فأرتدت للوراء فدس من خلفها قضيبه بين ردفيها فوق قماش فستانها الخفيف. تحاول الافلات من تلك الكماشة ولكن من باليسار وباليمين يكملان تطويقها وحك قضبانهم بجانبي ردفيها.
حرارة أجسادهم مزعجة تشعرها بضيق وقرف وتوتر وغثيان. تحاول ان تتمالك نفسها وتضبط اعصابها لعل الموقف ينتهي قبل الوصول لمحطة النزول لكن من بمواجهتها رفع يده ووضعها على صدرها ليتحسس نهديها ثم تبلغ به الجرأة ان يفك ازرار بلوزتها ويدس يده بحمالة صدرها وينزلها لأسفل ليطلق سراح نهديها. تشعر بالاختناق وسخونة حارقة تسري بجسدها تظهر على هيئة احمرار شديد بوجهها وخفقان سريع لقلبها تكاد تسمع صوت نبضه يطغى على صوت المحرك.
لا احد بالباص يشعر بها فقد طوقوها واحكموا الحصار حولها وحجبوها عن الأعين. تهم بالصراخ في وجوههم ولكن احدهم هددها بمدية صغيرة وأمرها بالسكوت. وفي وسط هذا الجو المرعب مد من بالخلف يده ورفع تنورتها واخذ يحك قضيبه فيها ثم لم يتورع في انزال سروالها ليمد يده ويعبث باصابعه بين ردفيها و يدخل اصبعه في استها. تكاد أن يغمى عليها وتنهار وتشعر بيأس شديد وعزلة عن الدنيا كلها وسط كل تلك القذارة. يتابع من بالامام تحسس عانتها والعبث بشفريها وفرك بظرها وعلى الجانبين يخرج الاثنين الآخرين قضبانهم ليحكوها بجانبي مؤخرتها فيما اخرج من بالخلف قضيبه وأولجه بمؤخرتها وفعل من بالامام المثل ولكنه اكتفي بتمرير قضيبه بين شفريها. صرخاتها مكتومة لم تقو على اطلاقها بسبب فزغها واضطراب اعصابها. أخذ الأربعة بوقت واحد حك قضبانهم فيها حتى قذفوا منيهم عليها واغرقوها. حينها قد بلغ بها الحنق والضيق مبلغه واحست ان لا مفر من الصراخ قبل أن تنهار مقاومتها كليا ومهما كان التهديد ففي كل الحالات سيلحق بها اذى إن سكتت او صرخت. صرخت بأعلى صوتها: الحقوني يا ناس! فصاح احد الركاب مطالبا السائق بالتوقف فشد كوابح الباص فجأة وبشدة وحينها أدخل كل واحد منهم قضيبه ببنطلونه ثم قفزوا من الباص فارين وواصلوا سيرهم في الشارع وهم يتضاحكون. هرعت زميلاتها إليها وحاولن تهدئة روعها والا��مئنان عليها وتعديل هيئتها ومسح ما ذرفت من دمع وما طالها من دنس اولئك الاوغاد. كانت المحطة قد اقتربت وهبطن من الباص وسط نظرات التساؤل والاستغراب التي علت وجوه من لاحقتهن أعينهم من نوافذ الباص ولا احد يدري بشيء مما حدث.
10 notes · View notes
shmisozakmout · 1 year ago
Text
Tumblr media
3 notes · View notes
000jabun · 3 months ago
Text
000jabun - V0LK1 KR0K0D1L ༺ذئاب༻ // out now
8 notes · View notes
evmorfi-a · 1 year ago
Text
مسلسل فرسان الظلام – ذئاب الليل الحلقة 17 السابعة عشر قصة عشق
شاهد مسلسل مسلسل فرسان الظلام – ذئاب الليل الحلقة 17 السابعة عشرHD عــل ى موقع قـص ـة عشق وعــل ى الدايليموشن ويوتيوب مجانا مترجم الحلقة كاملة شاهد فوريو Ramadan 2020 رمضان 2020 علي موقع قـص ـة عشق 3isk يعرض مسلسل مسلسل فرسان الظلام – ذئاب الليل الحلقة 17 السابعة عشرHD في الموسم الرمضاني مع مسلسلات رمضان 2020 علي موقع شاهد نت حيث يمكنكم مش اهدة الحلقة مسلسل مسلسل فرسان الظلام – ذئاب الليل الحلقة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
wafasolyman89 · 1 month ago
Text
ومازال الزمان ياتينا بكل عجيب
الخائن يتحدث عن الوفاء والظالم يهددك بالدعاء والرخيص يتظاهر بالعزة ماهذا الزمن الذي نعيش فيه تبدلت المشاعر تحجرت القلوب وماتت الضمائر أصبح الغريب هو الملاذ والقريب هو البلاء يتكلمون عن الاخلاص وهم لايعرفون معناه يتكلمون عن الاخلاق وبينهم وبين الاخلاق بحور يتحدثون كالأبرياء ويكتبون عن الوفاء ويتكلمون كالعظماء وقلوبهم تنبض بالخيانة والظلم والكذب ويتهمون الناس ظلما وجورا أحاسيس معدومة ضمير منعدم حب كاذب وجوه عابسة جحود فشل نفاق كره ، بغض حقد انتقام غضب ، حزن اكتئاب نحيب ذئاب أشرار دمار ومازال الزمان يأتينا بكل عجيب. . 👌
5 notes · View notes
cactus4444 · 12 days ago
Text
‏*طالبان بعد سنتين ونصف وحماس بعد٤٠٠ يوم*:
✍🏻 *بقلم : ادهم الشرقاوي*
‏منذ يومين أعلنتْ أفغانستان تسديدَ آخر قرضٍ دوليٍّ عليها لتصبح دولةً بلا ديون خارجيّة .. !!
‏لقد استغرقَ الأمرُ سنتين ونصف فقط من عودة طالبان إلى الحكم !!
‏طوال عقودٍ صوّرتهم لنا آلة الإعلام الرأسماليّة الغربيّة والعربيّة على أنهم همجٌ ورُعاع، يسكنون في الكهوف ولا دراية لهم بالسياسة والاقتصاد والتعليم .
صوَّروهم لنا أنهم لا يملكون عقولاً حتى فهم لا يُفكِّرون إلا من خلال بنادقهم ..
‏وأنتَ عليكَ أن تُصدِّق رواياتهم وإلا كنتَ من أنصار الإرهاب، حتى وإن كانت روايتهم أكثر هشاشةً من قطعة بسكويت في كوب شاي .
هم ببساطة متحضِّرون وأصحاب رسالة، يمكنهم أن يحتلُّوا بلداً ويطيحوا بحكومته، ويقتلوا شعبه، ويُشرِّدوا أهله، ويسرقوا ثرواته، ويُنصِّبوا حكومة مسخاً تُعينهم على هذا .. !
أما الذي يحملُ بندقيَّةً ويُقاتلُ دفاعاً عن أرضه وعرضه ودينه فهو إرهابيٌّ ومُتخلّف .. !!
‏الغربُ ببساطة لا تُرعبه المساجد وإن أُقيم على كل سطح منزلٍ مسجداً .. الغربُ يرعبه أن يكون للإسلام حكمٌ ودولة لأنه وقتذاك سيتحوّل المسلمون من ذيلٍ إلى رأسٍ ومن قطعان أليفة تُساق بالعصا إلى ذئاب لها أسنان ومخالب قادرة أن تخمشَ وتنهش ..
‏الإسلامُ متى أُتيحَ له أن يحكمَ بعدالته ووسطيّته وفهمه فهماً صحيحاً يُبدع ولكَ أن تُقارن بين اقتصاد أفغانستان اليوم التي ألقت عن كاهلها نير الدُّيون، ومزَّقتْ وثيقة رقِّ البنك الدوليّ، وبين اقتصاد مصر والأردن ولبنان وسوريا والعراق والحبلُ على الجرار .
مصر التي كانت تُطعم الدُّنيا زمن يوسف عليه السلام يشتهي الناس فيها اللحم ؛ مصر التي لو زرعت دلتا النيل قمحاً فقط لصارت بالسنابل قوّة عُظمى ..
لكنه الفساد !!!
‏نحن لا تنقصنا الموارد أبداً، بلاد المسلمين أغنى البلاد بالموارد، نحن تنقصنا الإدارة والإرادة في دولة تحكمُ بالإسلام فعلاً، لا في دولة أهلها مسلمون وقوانينها مستوردة، وأعلامها أسير، واقتصادها مربوط بنخاسة البنك الدوليَّ ..
‏لقد صوَّرت لنا الدراما المصريّة المتدينين على أنهم حفنة إرهابيين بلهاء، وأضحكَنَا عادل إمام كثيراً حين كان يُكرِّسُ في أذهاننا صورة نمطيّة أن التَّدين والتّخلف وجهان لعملة واحدة .
وصوّرتْ لنا الدراما السُّورية المتدينين على أنهم دراويش وأهل بركة، مكانهم المثاليُّ في الزَّوايا والتَّكايا! أما الحكم فله أهله ..
وهذا هو حالنا اليوم بعد عقود من تنحية الإسلام عن الحكم فما النتيجة لا اقتصاد ولا تعليم ولا عسكر !!!
‏تجربة حماس في غزَّة هي الأخرى تجربة مذهلة وبإمكانها أن تُخبرك ماذا بإمكان الإسلام العظيم أن يفعل حين يحكم ..
‏جيوشنا مجتمعة لم تصمد أمام الصّهاينة أكثر من ست ساعات عام النكسة ١٩٦٧ بينما القسَّامُ ما زال واقفاً على قدميه منذ ٤٠٠ يوم وقد ضُرب بأسلحة لا تُسقط دُولاً فقط وإنما تُسقط إمبراطوريات !!
‏غزَّة لا تملكُ من المقدِّرات التي تملكها دولنا شيئاً، لا نفط ولا ذهب ولا موانىء ولا مطارات، غزَّة تملكُ دِيناً صحيحاً وإرادة صادقة .
‏لطالما تغنّتْ آلة التّدمير الصهيونية بدبابة الميركافا التي صمدت عقوداً أمام كل الأسلحة المضادة للدروع في هذا العالم ثم جاء هؤلاء المُحاصرون منذ سنوات، الممنوعون من الموارد والمواد الأوليّة وصنعوا قذيفة الياسين 105 فأذلوا دبابة الميركافا بل صنعوا مجازر للميركافا!!!
‏من هي الدولة التي تصنعُ سلاحها من دولنا رغم كثرة الموارد؟!
‏الجواب : لا أحد .. !!
‏لا لأننا لا نستطيع، بل لأنه ممنوع
‏ممنوع جداً ومحظور أن تمدَّ يدكَ إلى ما يمكنه أن يقلبَ موازين القوى، عليكَ دوما
‏ أن تبقى رهينة، تشتري السلاح ولا تملكُ حرّية استخدامه!
‏وعليكَ أن تقتنع أن الإسلام لا يصلح للحكم أبداً، وأنَّ هؤلاء الذين يسعون لتغيير قوانين اللعبة ليسوا أكثر من إرهابيين ومتخلفين، وأنهم المسؤولون عما وصلت إليه بلادنا، يُنحُّون الإسلام عن الحكم ويُحمِّلون أهله تبعات فشلهم .
‏طالبان صنعتْ معجزة في سنتين ونصف في حين ما زالت المشكلات الاقتصادية تتفاقم في أنظمة حولنا عمرها عقود .
حماس صنعتْ معجزة في بقعة صغيرة محاصرة هي أصغر من أصغر عاصمة من عواصمنا، وصنعتْ عسكراً مهيباً، وبيئة حاضنة للمقاومة، مؤمنة وصابرة وثابتة أذهلتنا نحن قبل أن تُذهل العالم ..
*هذا الإسلام العظيم يُبدع حين يحكم!*
*اللهم نصرك الذي وعدت عبادك الصالحين المجاهدين في كل مكان*.
*اللهم فرجًا عاجلا وفتحا قريبا وبشرى للمؤمنين*.
6 notes · View notes
monagwaily · 14 days ago
Text
طالبان بعد سنتين ونصف وحماس بعد٤٠٠ يوم*:
✍🏻 *بقلم : ادهم الشرقاوي*
‏منذ يومين أعلنتْ أفغانستان تسديدَ آخر قرضٍ دوليٍّ عليها لتصبح دولةً بلا ديون خارجيّة .. !!
‏لقد استغرقَ الأمرُ سنتين ونصف فقط من عودة طالبان إلى الحكم !!
‏طوال عقودٍ صوّرتهم لنا آلة الإعلام الرأسماليّة الغربيّة والعربيّة على أنهم همجٌ ورُعاع، يسكنون في الكهوف ولا دراية لهم بالسياسة والاقتصاد والتعليم .
صوَّروهم لنا أنهم لا يملكون عقولاً حتى فهم لا يُفكِّرون إلا من خلال بنادقهم ..
‏وأنتَ عليكَ أن تُصدِّق رواياتهم وإلا كنتَ من أنصار الإرهاب، حتى وإن كانت روايتهم أكثر هشاشةً من قطعة بسكويت في كوب شاي .
هم ببساطة متحضِّرون وأصحاب رسالة، يمكنهم أن يحتلُّوا بلداً ويطيحوا بحكومته، ويقتلوا شعبه، ويُشرِّدوا أهله، ويسرقوا ثرواته، ويُنصِّبوا حكومة مسخاً تُعينهم على هذا .. !
أما الذي يحملُ بندقيَّةً ويُقاتلُ دفاعاً عن أرضه وعرضه ودينه فهو إرهابيٌّ ومُتخلّف .. !!
‏الغربُ ببساطة لا تُرعبه المساجد وإن أُقيم على كل سطح منزلٍ مسجداً .. الغربُ يرعبه أن يكون للإسلام حكمٌ ودولة لأنه وقتذاك سيتحوّل المسلمون من ذيلٍ إلى رأسٍ ومن قطعان أليفة تُساق بالعصا إلى ذئاب لها أسنان ومخالب قادرة أن تخمشَ وتنهش ..
‏الإسلامُ متى أُتيحَ له أن يحكمَ بعدالته ووسطيّته وفهمه فهماً صحيحاً يُبدع ولكَ أن تُقارن بين اقتصاد أفغانستان اليوم التي ألقت عن كاهلها نير الدُّيون، ومزَّقتْ وثيقة رقِّ البنك الدوليّ، وبين اقتصاد مصر والأردن ولبنان وسوريا والعراق والحبلُ على الجرار .
مصر التي كانت تُطعم الدُّنيا زمن يوسف عليه السلام يشتهي الناس فيها اللحم ؛ مصر التي لو زرعت دلتا النيل قمحاً فقط لصارت بالسنابل قوّة عُظمى ..
لكنه الفساد !!!
‏نحن لا تنقصنا الموارد أبداً، بلاد المسلمين أغنى البلاد بالموارد، نحن تنقصنا الإدارة والإرادة في دولة تحكمُ بالإسلام فعلاً، لا في دولة أهلها مسلمون وقوانينها مستوردة، وأعلامها أسير، واقتصادها مربوط بنخاسة البنك الدوليَّ ..
‏لقد صوَّرت لنا الدراما المصريّة المتدينين على أنهم حفنة إرهابيين بلهاء، وأضحكَنَا عادل إمام كثيراً حين كان يُكرِّسُ في أذهاننا صورة نمطيّة أن التَّدي�� والتّخلف وجهان لعملة واحدة .
وصوّرتْ لنا الدراما السُّورية المتدينين على أنهم دراويش وأهل بركة، مكانهم المثاليُّ في الزَّوايا والتَّكايا! أما الحكم فله أهله ..
وهذا هو حالنا اليوم بعد عقود من تنحية الإسلام عن الحكم فما النتيجة لا اقتصاد ولا تعليم ولا عسكر !!!
‏تجربة حماس في غزَّة هي الأخرى تجربة مذهلة وبإمكانها أن تُخبرك ماذا بإمكان الإسلام العظيم أن يفعل حين يحكم ..
‏جيوشنا مجتمعة لم تصمد أمام الصّهاينة أكثر من ست ساعات عام النكسة ١٩٦٧ بينما القسَّامُ ما زال واقفاً على قدميه منذ ٤٠٠ يوم وقد ضُرب بأسلحة لا تُسقط دُولاً فقط وإنما تُسقط إمبراطوريات !!
‏غزَّة لا تملكُ من المقدِّرات التي تملكها دولنا شيئاً، لا نفط ولا ذهب ولا موانىء ولا مطارات، غزَّة تملكُ دِيناً صحيحاً وإرادة صادقة .
‏لطالما تغنّتْ آلة التّدمير الصهيونية بدبابة الميركافا التي صمدت عقوداً أمام كل الأسلحة المضادة للدروع في هذا العالم ثم جاء هؤلاء المُحاصرون منذ سنوات، الممنوعون من الموارد والمواد الأوليّة وصنعوا قذيفة الياسين 105 فأذلوا دبابة الميركافا بل صنعوا مجازر للميركافا!!!
‏من هي الدولة التي تصنعُ سلاحها من دولنا رغم كثرة الموارد؟!
‏الجواب : لا أحد .. !!
‏لا لأننا لا نستطيع، بل لأنه ممنوع
‏ممنوع جداً ومحظور أن تمدَّ يدكَ إلى ما يمكنه أن يقلبَ موازين القوى، عليكَ دوما
‏ أن تبقى رهينة، تشتري السلاح ولا تملكُ حرّية استخدامه!
‏وعليكَ أن تقتنع أن الإسلام لا يصلح للحكم أبداً، وأنَّ هؤلاء الذين يسعون لتغيير قوانين اللعبة ليسوا أكثر من إرهابيين ومتخلفين، وأنهم المسؤولون عما وصلت إليه بلادنا، يُنحُّون الإسلام عن الحكم ويُحمِّلون أهله تبعات فشلهم .
‏طالبان صنعتْ معجزة في سنتين ونصف في حين ما زالت المشكلات الاقتصادية تتفاقم في أنظمة حولنا عمرها عقود .
حماس صنعتْ معجزة في بقعة صغيرة محاصرة هي أصغر من أصغر عاصمة من عواصمنا، وصنعتْ عسكراً مهيباً، وبيئة حاضنة للمقاومة، مؤمنة وصابرة وثابتة أذهلتنا نحن قبل أن تُذهل العالم ..
*هذا الإسلام العظيم يُبدع حين يحكم!
*اللهم نصرك الذي وعدت عبادك الصالحين المجاهدين في كل مكان*.
*اللهم فرجًا عاجلا وفتحا قريبا وبشرى للمؤمنين*.
2 notes · View notes