#حجة البليد
Explore tagged Tumblr posts
Text
المرة الجاية هسيب كل أسألة الإختيارات فاضية عشان مش هختار غيرك 🖤 .
15 notes
·
View notes
Text
طيب، انتهت الحلول إلا من إثارة الجدل..
دلوقتي بينتشر في جيلي -من الملتزمين خاصة- إن الحب مما لا نملكه ومما لا نستطيع السيطرة على أمره، بل ومنذ القدم مش في جيلي بس، ودا مش حقيقي من وجهة نظري، حجة البليد.. وهما بيتخذوا دا مبررًا للتمادي في الحب دون مؤاخذة، وبيدّعوا إن دا بيكون "ابتلاء" من الله ﷻ ولا حيلة لهم.. إني أعترض، أيوة نوعًا ما بنملك السيطرة على الحب، ودا نشأ من عدم تقبلي لقول قيس:
خليلي لا والله لا أملك الذي
قضى الله في ليلى ولا ما قضى ليا
ليه؟ لأنهم بيستندوا على حديث الرسول ﷺ: "اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك -يعني قلبه-"
مش معترضة على الحديث، إنما على تأويلهم، لإن دا كان في حبه ﷺ لزوجاته، يعني حلاله، وهما بيستدلوا بالحديث على معصية الله! هل يُتخيَل إن دا يكون قول الرسول ﷺ في غير نسائه؟ حاشاه، ما كان ليعصي حبيبَه ﷻ، طب إيه اللي يفرق؟ أو إيه دليلي على ما أزعم؟ أولًا: إنه ربنا مش هيحرم علينا حاجة إلا فيما نقدر عليه، وقد حرم علينا الحب خارج إطار المشروع، فلو لا نملك الحب، إزاي هيبقى حرام؟ في ناس بردو بيرجعوا دا لإن المحرم مش الحب نفسه، إنما الفعل المترتب عليه -وهذا مما نملكه- يعني ممكن نحب من لا يحلون لنا، لكن بدون ما نصرح بالحب، وبدون ما نأتي بأي فعل يلبي رغبة الحب دا، وأنا ضد الرأي دا، لكن لنقل إني على مضض تقبلته، فكدا كدا حب لا يُغذى من المحبوب مصيره إلى الموت، ثانيًا والأهم: إنه علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية عنه في ديننا محدودة للغاية، محدودة بشكل لا يمكن أن يقع معه الحب خارج إطار الحلال أصلًا، لا يمكن أن تقع معه الصداقة فضلًا عن أن يتطور الأمر للحب، لأنه في ديننا اختلاط الرجل بالمرأة أكثر من مرة بيكون مُعللًا في حالة واحدة: عملها معه للحاجة، والحاجة هنا -في رأيي- يعني أكل وشرب وعلاج، مش منتجات الاسكين كير، ودا المفروض إنه يكون نادر لو الستات مستقرات في بيوتهم بلا تنطيط فارغ، سيبكم من الفوضى اللي بنعيشها اليوم، تخيل ��مان إنه الاختلاط دا بضوابط مُحكمة، أولها غض البصر، والتحجب، وعدم الخضوع بالقول، وحرمة التلامس والخلوة -راجعوا محاضرة كيف تنجح العلاقات للحزيمي، مفصل النقطة دي- فمفيش أي مساحة خالص مالص للمشاعر الجميلة.
حد هيقولي: طيب معاكِ ربما نملك الحب، لكننا لا نملك الإعجاب، والإعجاب أول الحب، فيبقى لا نملك الحب، غلطان يا بيه.. ليه؟ لإننا لو نقدر على ملك الحب -الأشد- فنحن على ملك الإعجاب -الأضعف- أقدر، ثم إن الإعجاب بينشأ من إيه؟ من نظرة، كما قال الشاعر:
كل الحوادث مبدأها من النظر
ومعظم النار من مستصغر الشرر
كم نظرة فتكت في قلب صاحبها
فتك السهام بلا قوس ولا وتر
والعبد ما دام ذا عين يقلبها
في أعين الغيد موقوف على الخطر
فهنا أنت تملك نظرك، وإلا لما أُمرت بغضِه، لا يأمرنا الله ﷻ بما لا نستطيعه، وبالتالي تملك كف الإعجاب، والنظرة أصلًا محرمة "لك الأولى وليست لك الآخرة"، حد تاني هيقول: طب ما في حب من أول نظرة، ابن حزم بيقول:
"وإني لأُطيل العجب من كل من يدّعي أنه يحب من نظرة واحدة، ولا أكاد أصدقه، ولا أجعل حبه إلا ضربًا من الشهوة"
فـ لأ، مفيش حب من أول نظرة، ممكن في إعجاب من أول نظرة، وزي ما قلنا أنت تقدر على السيطرة على الإعجاب، فلو تماديت فيه مستسلمًا ولم تمنع قلبك وتردعه هيتحول لحب وهتدّعي أنت إنه حب من أول نظرة، فيبقى تملك أن تمنع الحب من بدايته عن قلبك أو لأ؟ تملك إن شاء الله، والله أعلم.
5 notes
·
View notes
Link
“حجة البليد”.. مجلس إعلام الانقلاب: “قنوات الإخوان” وراء ضعف الإقبال في الخارج!
0 notes