#جميلة الجزائرية
Explore tagged Tumblr posts
Text
جميلة الجزائرية // JAMILA, THE ALGERIAN (1958) dir. YOUSSEF CHAHINE
307 notes
·
View notes
Note
Listen to قبل النهارده - وردة الجزائرية by NayefAlHindas on #SoundCloud
https://on.soundcloud.com/mUwjE
جميلة اوي 💞
2 notes
·
View notes
Text
مقتطفات من اليوم، يوم لا يشبه بقية الأيام، وكل هاته الأخيرة لا تشبه بعضها في المدينة .
*****
وددت لو أنام أكثر حين إستيقظت ظهرا. فكرة الهروب من مواجهة بقايا الأمس مغرية دوما.
*****
قالت لي جدتي في آخر مكالمة: "خلاص تركتينا"، ظلت الكلمة الأخيرة تتردد في دماغي من حينها، أملا في الخلاص من ظلالها، طبخت الكسكسي للإفطار.
نحن المتغربون نهرب أجزاءا من الوطن على موائدنا.
****
شعوري بالغربة لاحقني في أرجاء البيت، وأنا أغسل الملابس، وأنا أحضر الأكل، وأنا أنظف البيت، هذه المرة كان متنكرا في كسرة خاطر حملتها معي من عملي هذا الأسبوع.
****
بعد حلقة رفض طويلة، نزلت مع صديقاتي للبر. آخر مرة كنت هناك، هاجمتني نوبة قلق جعلت تنفسي مؤلما.
ركبت التاكسي، والمترو، ومشيت طويلا وسط حشود كبيرة، وياللمفاجأة، كنت هادئة، وقادرة على رؤية الألوان!
في رحلتي الطويلة للتعافي من الاكتئاب، لازلت أنبهر كل مرة أجدني قادرة على الانجذاب للأشياء حولي.
واليوم، كنت منجذبة للناس.
*****
شادي لويس، رفيقي في الميترو، استمتعت وأنا أستكشف لشبونة معه في كتابه الذي يصحبني الآن.
أسماء، سودانية جميلة، أخبرتني وهي تضع الحناء على يدي: حسبتك سينيورة (تقصد، حسبتني اسبانية).
سائق التاكسي المصري، غنى لنا مقطعا لوردة الجزائرية، أخبرنا أنه في الأصل مطرب شعبي لكن التدخين أثر في صوته.
فداء، غزاوية أخرجت عبر رفح بعد إصابتها، واجتمعت قبل أيام فقط مجددا بتوأمها" طفلتان لا يتجاوزن سن الخامسة، لاطفتني وهي تحكي عن الأهوال التي عايشتها هي وأهلها: كنت دايمن أسمع أنو الجزائريات حلوات.
أخبرتها: هل أثبتت النظرية؟
قالتلي مجاملة: اه وطلعتو أحلى كمان!
كل الذين قابلتلهم اليوم، يبدعون في إيجاد طرق للضحك على حياة تبدو أحيانا كثيرة أنها سائرة للاوجهة.
"كوميديا الغرباء"، يعنون شادي الكتاب الذي بين يدي، بذات الكلمات، أعنون هذا اليوم.
3 notes
·
View notes
Text
إلى جميع النساء في العالم ، الجزائريات على وجه الخصوص ، أتمنى لك عطلة سعيدة إنها جميلة المرأة الجزائرية "بسيطة ، قوية ، فن محب ومثالية ، شجاعة وحرة أيضًا ، لن تريد امرأة الغد أن يسيطر أي منهما ، ولا تهيمن عليها ".
2 notes
·
View notes
Text
باشوش تكشف أن الجزائر تحولت من مستورد إلى مصدر للأجهزة الإلكترونية
أشارت مديرة الصناعات الكهربائية والإلكترونية والطاقات المتجددة بوزارة الصناعة والإنتاج الصيدلاني، جميلة باشوش، أن الجزائر انتقلت من مستورد بسيط للمكونات التي تدخل في إنتاج مختلف الأجهزة إلى مصدّر للأجهزة الإلكترونية، وأوضحت أن هذا القطاع ارتقى إلى مستوى جيد من حيث الجودة. وأضافت باشوش، في تصريحات للإذاعة الجزائرية، أن الجزائر قطعت أشواطا كبيرة في الصناعة الإلكترونية باختلاف مجالاتها، مؤكدة أن هذا…
View On WordPress
0 notes
Text
تعد جميلة بوحيرد (مواليد 1935) مُقاوِمة جزائرية، ومن المناضلات اللاتي ساهمن بشكل مباشر في الثورة الجزائرية أثناء الاستعمار الفرنسي، في أواخر القرن العشرين. ووفق ما جمعته "العربية.نت" عنها ولدت جميلة في حي القصبة، الجزائر العاصمة، من أب جزائري مثقف وأم تونسية من القصبة، وكانت البنت الوحيدة بين أفراد أسرتها فقد أنجبت والدتها 7 شبان، كان لوالدتها التأثير الأكبر في حبها للوطن، فقد كانت أول من زرع فيها حب الوطن وذكرتها بأنها جزائرية لا فرنسية. رغم سنها الصغيرة آنذاك، واصلت جميلة تعليمها المدرسي، ومن ثَم التحقت بمعهد للخياطة والتفصيل، فقد كانت تهوى تصميم الأزياء. مارست الرقص الكلاسيكي وكانت ماهرة في ركوب الخيل. عندما اندلعت الثورة الجزائرية عام 1954، انضمت بوحيرد إلى جبهة التحرير الوطني الجزائرية للنضال ضد الاحتلال الفرنسي وهي في العشرين من عمرها، ثم التحقت بصفوف الفدائيين وكانت أول المتطوعات مع المناضلة جميلة بو عزة التي قامت بزرع القنابل في طريق الاستعمار الفرنسي، ونظراً لبطولاتها أصبحت المطاردة رقم 1 حتى ألقي القبض عليها عام 1957 عندما سقطت على الأرض تنزف دماً بعد إصابتها برصاصة في الكتف، وهنا بدأت رحلتها القاسية من التعذيب. من داخل المستشفى بدأ الفرنسيون بتعذيب المناضلة، وتعرضت للصعق الكهربائي لمدة ثلاثة أيام من طرف المستعمر كي ت��ترف على زملائها، لكنها تحملت هذا التعذيب، وكانت تغيب عن الوعي وحين تفيق تقول الجزائر أُمُنا. حين فشل المعذِّبون في انتزاع أي اعتراف منها، تقررت محاكمتها صورياً وصدر بحقها حكم بالإعدام عام 1957، وأثناء المحاكمة وفور ال��طق بالحكم رددت جملتها الشهيرة: "أعرف أنكم سوف تحكمون علي بالإعدام لكن لا تنسوا أنكم بقتلي تغتالون تقاليد الحرية في بلدكم ولكنكم لن تمنعوا الجزائر من أن تصبح حرة مستقلة". وتحدد يوم 7 مارس 1958 لتنفيذ الحكم، لكن العالم كله ثار واجتمعت لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، بعد أن تلقت الملايين من برقيات الاستنكار من كل أنحاء العالم. تأجل تنفيذ الحكم، ثم عُدّل إلى السجن مدى الحياة. وبعد تحرير الجزائر عام 1962، خرجت جميلة بوحيرد من السجن، وتزوجت محاميها الفرنسي جاك فيرجيس سنة 1965 الذي دافع عن مناضلي جبهة التحرير الوطني خاصة المجاهدة جميلة بوحيرد والذي أسلم واتخد منصور اسماً له. ------ قالو لها بنت الضياء تأملي ما فيك من فتن ومن انداء سمراء زان بها الجمال لونه واهتز روض الشعر للسمراء -- #جميله_بوحيرد #الجزائر #تونس #فرنسا #التاريخ
1 note
·
View note
Link
0 notes
Text
جميلة الجزائرية // JAMILA, THE ALGERIAN (1958) dir. YOUSSEF CHAHINE
107 notes
·
View notes
Text
لوحة جميلة 😍😍🫶🫶 تبرز روعة المنازل الجزائرية القديمة ومعمارها مع جمال الالبسة التقليدية ايضا من قفطان، كراكو، غليلة إضافة لتفاصيل اخرى تمثل العراقة الجزائرية 🇩🇿.
اللوحة للرسام Paul-Albert Girard (1839–1920).
17 notes
·
View notes
Note
مساء النور صديقي في القارة الأخرى، إزيّك؟
أتفهم بُخل الأحيانًا جدًا، بمفهوم الاكتناز، لأنه أوقات بحس ذائقتي حلوة وفريدة شويّ وجزء لذيذ وخاص مني، فمش أي حدا بحب أَفَوّته عالمي الداخلي. وبمناسبة العفوية، فأنا من زمان، من قبل الأَنْوَنَة، وأنا شايفة إنك شخص بسيط وعفوي، وحقيقي. والحكي معك سهل، بنفس بساطة وسلاسة الفكرة عند حداد، فؤاد عبقري! حتى اسمه لذيذ وجايّ ع طبيعته، يُذيب الفؤاد ويُشكّله ع هواه، بأبسط ما يمكن!
- "يا ريتني أعمى أشربك باللمس".
ع سيرة "زاكي" وتشبيه الإنسان بأكلة حلوة، إحنا فعلًا أي حدا حلو ولطيف وبنحبه، بنحكي عنه "بيتاكل". مش غريب صح؟ لأنه أيضًا في الواقع بنشبه المحبوب بحلاوة الفاكهة. التماهي اللذيذ، الشهواني أيضًا، بين الحب والفاكهة.
بحب الأرياف جدًا، ونفسي أعيش في منطقة ريفية، صاحبك الريفي، زميلك المدني، التعامل يحكم المسمى؟ هو آه بطبيعة الحال. طيبة زاكية أيضًا. وهيني عرفت سياق تاني لاستخدامها، "مطبوخة".
حلو الانفتاح ع اللهجات والثقافات الأخرى، ونفسي يكون عندي الحرية إني أنطلق للعالم. بس .. ؛)
وآه صح، بحب نسخة روبي كمان.
الوضع عنا متوتر، واحتمالية التصعيد تكبر كل يوم، لذا فكرة الأمان تبدو عبثية طول ما الواحد عايش تحت احتمالية تفعيل الاحتلال لوضع الهجوم في أي لحظة. وأيضًا طول ما هو عايش في ظل حكومة طاغية، شايفة إنه الموضوع فرصة سانحة لتعبئة جيوبها وزيادة ثرواتها على حساب الشعب المنكوب. الوضع ضبابي والحياة مؤرقة بكل احتمالاتها.
رح أحكيلك عن إني بحاول أعمل جوات خزاني فقاعات أستمتع فيها بكل بلاهة طفولية، زيّ إني شفت فيلم عن النحات أوغست رودين "Rodin, 2017"، وكان حلو جدًا، وحزين. وأعتقد إني رح أشوف الفيلم اللي عن حبيبته كاميل الليلة، نحاتة برضو. أظن إنه انجذابي للنحت تولد منذ زمن، لما طرأ على بال بنت ما فكرة أن تخلق لليالي وحشتها الطويلة كتفًا تبكي عليه، لشعورها بأنها وحيدة ومنسيّة. لكن دموعها تُذيبه. أو يمكن لأنه فن النحت يكوّن شعورًا أقوى مع صاحبه، لحقيقة إنه بيجسد الشعور بشكل حميمي أكثر، بملامسته واستشعاره، وتكوينه بالمطلق.
بس كمان بفكر إنه ما الدافع الأهم وراء النحت، تجسيد فكرة بفعل الضجر؟ كما نحن بالنسبة لخالقنا، أم مجرد تجسيد لرغبة شعورية؟ أم محاولة لتأليه الذات؟ أم خلق ابتكار أسمى من فكرة الرب لكنها تبقى واهمة؟
يمكن هو فقط ولَهنا الخفي، ضعفنا، وخوفنا تجاه فكرة لا نراها، نؤمن بها أو نكفر. لكنها تتجلى في محاولاتنا لنفيها أو توطينها في أنفسنا. الرب خلق الإنسان ع صورته، فالإنسان بيسعى يصل لهذه الصورة، في محاولة للاكتمال.
- أغنية الليلة عذبة ودافية وبحبّها كتير:
https://soundcloud.app.goo.gl/zc6bM
صباحو أبيض، أنا صحيح في قارة وأنت في قارة، بس مفيش داعي للتركيز ع الفواصل، خلينا نركز ع اللي يجمعنا، ده كل اللي بينا يعني شطين وميه. :)
شكرا يا جميلة، أظن اني واخد قرار من غير ما أنتبه له اني أكون بسيط وعفوي، وأترك الأثر ده عند الناس طول الوقت، واللي يعنيني أكتر من البساطة والعفوية هو الصدق، والأصالة، لأن أحيانا يتطلب الأمر قدر من التعقيد، وفي الحال ده بيكون اختيار البساطة اسمه تدليس وتسطيح. فلابد من التعقيد، لكن حتى التعقيد لابد يكون صادق وأصيل وواضح! على فكرة انا سجلت الحلزونة قبل كده، مش بحب التسجيل ده أوي لكنه نوعا ما كان كويس وأصحابي بيحبوه، لو عارفاني على ساوند كلاود ابقي روحي اسمعيه.
أنا كمان مستني أي باب يفتح لأنطلق، وبمناسبة اللهجات والانطلاق، بحب بلاد المغرب. من فترة كنت بقول لصديقتي الجزائرية اني لو قدرت يوما ما أخرج برا مصر ولو فسحة قصيرة، فبلاد المغرب هتكون وجهتي الاولى. قالت لي لالا ياعم تونس ايه وجزاير ايه، خليك عندك وانا اجيلك مصر. ولحد دلوقتي مش عارفين مين هروح للتاني، بس أنا بحب اللهجات المغاربية من المهدية لطنجة والله. تعبيراتهم وتراكيبهم جميلة، صديقة تونسية مرة قالتلي يحبك الوقت الطيب! شايفة الحلاوة؟ استني هوريك:
آسف جدا للاوضاع الموترة، بتابع من بعيد وبقول لعل انفراجة قريبة، أتمنى تكوني بخير، ولو ان الأمنية مش كافية لكنها كل ما أملك. محاولاتك لخلق فقاعات صغيرة جوا الخزان على سبيل التلهية أو تفريغ الطاقة هي ديني وديدني في الحياة والله، كنت بتسائل من أيام، هل نكفُ عن المحاولة؟ ولا نحاول؟ طب ما انا بفشل! كل محاولة بتنتهي لحيط سد! اعمل ايه؟ الانونة بتاعة المزيكا قالتلي مرة كمّل محاولة، جايز مرة تظبط. اختفلت معاها ع الجملة التانية بس وافقتها ع الأولى، هحاول، مش عشان ممكن مرة تظبط لكن عشان مفيش بديل! كل الممكن حاليا هو مجرد شَغل الوقت لئلا يصاب الواحد بالجنون يعني.
فيعني، خليني أقولك اني بحب قصيدة الابنودي اللي بيقول فيها: "نسكتوا؟ ولا نحاول؟ لا. نحاول" مع الاشارة الى ان ما يسحرني فيها هو مطلعها الكيخوتي:
الصخر، لو ينفجر، النبع، ايه ذنبه؟
سباق في ساحة ما بين انسان وبين قلبه!
ما دام لموت، احمل السيف اللي بتحبه
واذا اندفعت، اندفعّ واذا ان وقعت، تسدّ!
طول عمره وطنك بيحلم تبتدي حربُه!
بس انا وانا برددها بيني وبين نفسي، بقول "قلبك" مش "وطنك".
أحب من الشعر كل ما هو مكتوب بنَفَس ملحمي، بوصفه بيان مقاومة، بيان اعتراض. بفكّر إن الواحد ملوش في العالم غير انه يعلن موقف. احنا صغيرين، لا هنعرف نغيّر شيء ولا نبدل العالم بعالم، فعلى الأقل ناخد موقف ونعلنه بشجاعة ونتحمل العقبات. منملكش غير صرخة صادقة، سيف هزيل في مواجهة جيش عرم. شاعرية أن تترصدك الخسارة، فتجعل منك كائنا أشرس في الدفاع عن نفسه. مش عايز اقع في فخ الغنائية والملحمية، وادعاء بطولة مش موجودة أصلا، كتبت مرة اني بنحاز للأبطال المهزومين، ربما لأن كل حياتي كانت انهزامات.
من الشعراء اللي حبيتهم لنفس الفكرة كان محمود درويش، (كم كنت وحدك يا ابن امي - لا شيء يكسرنا - لا بر إلا ساعداك - حاصر حصارك لا مفر..) كمان أمل دنقل (لا تصالح)، والأبنودي أعلاه، وكمان مصطفى ابراهيم وهو بيقول:
فرّق دموعك ع الصحاب، دم وخميرة، مش بُكا.
أعتقد اني بحاول معظم الوقت أعمل كده. عارفة ليه؟ لأني مش هقدر أسكّت صوتي في دماغي وأقوله خلاص
معادتش مستاهلة
الدنيا صعبة إلعب السهلة.
أنت اللي بس مكبر الموضوع.
��ش هقدر يا صديقتي الأنونة الجميلة، عشان لسه حتة فيا بتقولي لاء. مش كل طرح الدنيا كلام!
حاسس اني رغيت كتير وسرحت في نقطة واحدة، لسه واخد بالي اني مكنتش سمعت غنوتك، بفتحها لقيت علي الحجار! بحبه جدا، وبيصاحبني في اوقات كتير ومختلفة ومتعددة المود. بس وانا بكتب لك فوق، وبمناسبة الكنوز الموسيقية، افتكرت تراك قديم بحبه ويعز عليا. هشاركه معاك لترويض قلبك على مشاركة أشياءك الجميلة، وتشجيعك على فتح صناديقك الخاصة. وهو حتة مزيكا حلوة لريتشارد فاجنر. فاجنر كان معاصر لميلاد ألمانيا القومية، وموسيقاه ملحمية الطابع وفيها استنهاض قومي شوية، صديقه المقرب اللي كان بيحبه جدا كان عمنا نيتشه، ولو انهم اختلفوا وبقوا خصوم لاحقا. ألف رحمة ونور على الجميع. بشارك معاك التراك ده عشان فيه شعور البطل المهزوم، وفيه كمان شعور اعلان موقف ورأي. كيخوته اللي حارب طواحين هوا ومنتصرش، لكن انتصاره في انه لسه قلبه أبيض وصادق وأصيل.
ليلة زاكية، وزا��ية. :)
8 notes
·
View notes
Text
🔴عندما تترجم الروايات إلى اللهجة الجزائرية 🙂
ولنا في الحلال لقاء = أنا نصلي ونتي مورايا .
كن خائنا تكن أجمل = نحبك كي خويا.
نظرية الفستق = تفلسيف نتاع البيستاج .
فالتغفري = سمحي الزين.
الأسود يليق بك = لكحل يجي عليك .
رواية الجزار = حكاية البوشي.
الجريمة والعقاب = تغلط تخلص.
أحببتك أكثر مما ينبغي = حلبتك وندمت .
غادرتك لا تذبلي = ما نجري ما نحلل ربي يسهل .
أنتي لي = نتي تاعي وحدي .
لهجة صعبة لكنها جميلة 🇩🇿🙂..°•!!♤
4 notes
·
View notes
Text
لدي زهور لن تذبل احبهم sherry_5959@ اتمني تكوني بخير
اختي الغالية والعزيزة الجزائرية الرقيقة @fetoune
وبنتي الغالية الوردة وهي وردة والف سلامة لرجعتك وسلامتك @warda1994
واكيد ما بنسي @sherreen صاحبة وقفة جميلة بجانبي بالمحن. بحبكم كلكم
41 notes
·
View notes
Text
أحلام مستغانمي :
*“دافعوا عن وطن هيفاء وهبي”*
هو عنوان لمقال كتبته الاديبة الجزائرية المشهورة أحلام مستغانمي
سرعان ما اجتاح مواقع التواصل الاجتماعي لانه جدير بالقراءة .
وهذا نصه :
(نعم انه وطن محمد عساف و يعقوب شاهين ، دافعوا عن وطن هيفاء وهبي ...
وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة.
أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد كانت أغنية "دي دي واه" شاغلة الناس ليلاً ونهاراً.
على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدَّم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى مشاغلها صباحاً.
كنت قادمة لتوِّي من باريس، وفي حوزتي كتاب "الجسد"، أربعمائة صفحة، قضيت أربع سنوات من عمري في كتابته جملة جملة، محاوِلة ما استطعت تضمينه نصف قرن من التاريخ النضالي للجزائر، إنقاذاً لماضينا، ورغبة في تعريف العالم العربي إلى أمجادنا وأوجاعنا.
لكنني ما كنت أُعلن عن هويتي إلاّ ويُجاملني أحدهم قائلاً: "آه.. أنتِ من بلاد الشاب خالد!"،
هذا الرجل الذي يضع قرطاً في أذنه، ويظهر في التلفزيون الفرنسي برفقة كلبه، ولا جواب له عن أي سؤال سوى الضحك الغبيّ، أصبح هو رمز للجزائر.
العجيبة أن كل من يقابلني ويعرف أنني من بلد الشاب خالد فوراً يصبح السؤال، ما معنى عِبَارة "دي دي واه" ؟ ، وعندما أعترف بعدم فهمي أنا أيضاً معناها، يتحسَّر سائلي على قَدَر الجزائر، التي بسبب الاستعمار، لا تفهم اللغة العربية!
وبعد أن أتعبني ال��واب عن "فزّورة"
(دي دي واه)، وقضيت زمناً طويلاً أعتذر للأصدقاء والغرباء وسائقي التاكسي، وعامل محطة البنزين المصري، ومصففة شعري عن جهلي وأُميتي، قررت ألاّ أفصح عن هويتي الجزائرية، كي أرتاح.
الحقيقة أنني لم أحزن أن مطرباً بكلمتين، أو بأغنية من حرفين، حقق مجداً ومكاسب، لا يحققها أي كاتب عربي نذر عمره للكلمات، بقدر ما أحزنني أنني جئت المشرق في الزمن الخطأ.
ففي الخمسينات، كان الجزائري يُنسبُ إلى بلد الأمير عبد القادر، وفي الستينات إلى بلد أحمد بن بلّة وجميلة بو حيرد، وفي السبعينات إلى بلد هواري بومدين والمليون شهيد ...
واليوم يُنسب العربي إلى مطربيه، إلى الْمُغنِّي الذي يمثله في "ستار أكاديمي"... عندما حاصرت القوات الألمانية موسكو في الحرب العالمية الثانية وجه الزعيم السوفييتي وقتها ستالين نداء عبر الاذاعة للشعب، ، هبوا للدفاع عن وطن الاديب بوشكين!!!
وقلت لنفسي مازحة، لو عاودت إسرائيل اليوم اجتياح لبنان أو غزو مصر، لَمَا وجدنا أمامنا من سبيل لتعبئة الشباب واستنفار مشاعرهم الوطنية، سوى بث نداءات ورسائل على الفضائيات الغنائية، أن دافعوا عن وطن هيفاء وهبي وإليسا ونانسي عجرم أو مروى وروبي وأخواتهن ..
فلا أرى أسماء غير هذه لشحذ الهمم ولمّ الحشود.
وليس واللّه في الأمر نكتة. فمنذ أربع سنوات خرج الأسير المصري محمود السواركة من المعتقلات الإسرائيلية، التي قضى فيها اثنتين وعشرين سنة، حتى استحق لقب أقدم أسير مصري، ولم يجد الرجل أحداً في انتظاره من "الجماهير" التي ناضل من أجلها، ولا استحق خبر إطلاق سراحه أكثر من مربّع في جريدة،
بينما اضطر مسئولو الأمن في مطار القاهرة إلى تهريب نجم "ستار أكاديمي" محمد عطيّة بعد وقوع جرحى جرّاء تَدَافُع مئات الشبّان والشابّات، الذين ظلُّوا يترددون على المطار مع كل موعد لوصول طائرة من بيروت.
في أوطان كانت تُنسب إلى الأبطال، وغَدَت تُنسب إلى الصبيان، قرأنا أنّ محمد خلاوي، الطالب السابق في "ستار أكاديمي"، ظلَّ لأسابيع لا يمشي إلاّ محاطاً بخمسة حراس لا يفارقونه أبداً .. ربما أخذ الولد مأخذ الجد لقب "الزعيم" الذي أطلقه زملاؤه عليه!
ولقد تعرّفت إلى الغالية المناضلة الكبيرة جميلة بوحيرد في رحلة بين الجزائر وفرنسا، وكانت تسافر على الدرجة الاقتصادية، مُحمَّلة بما تحمله أُمٌّ من مؤونة غذائية لابنها الوحيد، وشعرت بالخجل، لأن مثلها لا يسافر على الدرجة ال��ُولى، بينما يفاخر فرخ وُلد لتوّه على بلاتوهات "ستار أكاديمي"، بأنه لا يتنقّل إلاّ بطائرة حكوميّة خاصة، وُضِعَت تحت تصرّفه، لأنه رفع اسم بلده عالياً!
هنيئا للامة العربية
هنيئا لامة رسول اللهﷺ
إنا لله وإنا إليه راجعون.
فهمت الآن ياولدي
لماذا قلت لا تكبر؟!
فمصرٌ لم تعٌد مصراَ
وتونس لم تعد خضرا
وبغدادٌ هي الأٌخرى ..
تذوق خيانة العسكر.
وإن تسأل عن الأقصى ..
فإن جراحهم أقسى
بني صهيون تقتلهم ..
ومصرٌ تغلق المعبر..
وحتى الشام ياولدي ..
تموت بحسرةٍ أكبر
هنالك لوترى حلب ..
فحق الطفل قد سٌلِبا
وعرِض فتاةُ يٌغتصبا ..
ونصف الشعب في المهجر.
صغيري إنني أرجوك ..
نعم أرجوك لاتكبر)) .
4 notes
·
View notes
Text
أنا لم أتغير ..الحياة تغيرت لــ أحمد خالد توفيق
هناك ناقدة أمريكية كانت تحب فيلم: ذهب مع الريح.. وشاهدته عشرات المرات. فجأة شاهدته عندما تقدمت في العمر.. أثار دهشتها أنها لم تنفعل وبدا لها سخيفاً مفتعلاً، وكتبت تقول: الفيلم تغير !.. لم يعد نفس الفيلم الذي كنت أشاهده قديماً . هذا هو السؤال الأبدي الذي يطاردك عندما تكون في سني: هل الحياة قد ساءت حقًا أم إنني لم أعد كما كنت؟ في صباي كنت أسمع أبي لا يكف عن استعادة ذكريات صباه.. كانت الدجاجة بحجم الخروف والخروف بحجم ديناصور ترايسيراتوبس، وكانت للأزهار رائحة حقيقية.. زهرة واحدة كانت تغمر بالشذى حياً كاملًا من أحياء دمنهور - حيث ولد- دعك من الفراولة والتفاح.. كان يمكنك أن تعرف أن هناك من ابتاع نصف كيلو تفاح أو فراولة في دمنهور كلها؛ لأن الرائحة تتسرب لكل شيء.. كانت الأغاني أعذب والفتيات أجمل والأفلام أمتع والبشر أنقى.. كنت أستمع - أو أسمع- لهذا الكلام في تأدب، وإن كنت أنقل قدمي مائة مرة في ملل أخفيه. وقد بدا لي خيطاً لا ينتهي من كلام الشيوخ المعتاد: هي الفراخ بتاعتكم دي فراخ؟.. دي عصافير.. كنا بنشتري عربية وفيلا ودستة بيض بنص ريال.... إلخ... حدثني أبي عن أفلام عصره وعن "إيرول فلين" المذهل و"جيمس كاجني" العبقري و... و... على الأقل صار بوسعي اليوم أن أرى هذه الأفلام كدليل لا يُدحَض، فلا أرى فيها أي شيء خارق.. التخشب الهوليودي المعتاد والكثير من الافتعال.. نقّبت عن نقاء الناس في ذلك العصر، فقرأت عن ريا وسكينة النقيتين، والبواب النقي الذي اغتصب طفلة في الثالثة من عمرها عام 1933، والفنانة النقية التي ضبطت زوجها النقي مع الخادمة النقية في المطبخ ليلة الدخلة! وماذا عن الفنان النقي: فلان.. الذي اقتحم مكتب الناقد الذي لم يرُقْ له فيلمه الأخير شاهراً مسدسه؟ كان هناك حي دعارة شهير جدًا في طنطا اسمه: الخبيزة.. واليوم صار سوقًا شعبياً محترمًا.. فأين هذا النقاء إذن؟ لكن أبي - رحمه الله- عاش ومات وهو مؤمن بأن الحياة قد صارت سيئة، كأنها صورة صنعت منها نسخة تلو نسخة تلو نسخة حتى بهتت ولم تعد لها قيمة.. اليوم أنظر أنا بدوري إلى الوراء فيبدو لي أن الحياة كانت أفضل في صباي بكثير. قلت لابني إن الأغاني في عصري كانت أعذب والفتيات أجمل والأفلام أمتع والبشر أنقى... أرغمته على مشاهدة بعض أفلام السبعينيات على غرار الأب الروحي وقصة حب.. فشاهدها وقال لي بصراحة إنها زي الزفت. أغاني البيتلز والآبا والبي جيز (خنيقة) جدًا في رأيه.. ولم يحب أية أغنية من أغاني وردة الجزائرية الحارقة في أوائل السبعينيات مثل: حكايتي مع الزمان واسمعوني.. طبعًا لم أحاول أن أسمِعه أم كلثوم فأنا لست مجنونًا.. لن يفهمها ولو بعد مائة عام.. قلت له في غيظ إنه بعد عشرين سنة -أعطاه الله العمر- سوف يُسمع ابنه أغاني "شاجي" و"إنريكي إجلسياس" و"فيرجي" ويعرض عليه أفلام: الرجال إكس والفارس الأسود.. لكن الوغد الصغير سيؤكد له أنها زبالة، إلا إن إبني لم يصدق.. يعتقد أن الأخ "شاجي" خالد الي الأبد.. نعم كان لرمضان رائحة وحضور في الماضي.. كانت هناك رائحة مميزة للعيد.. تصور أن عيد الثورة كانت له رائحة؟ كان قدوم الربيع يعلن عن نفسه مع ألف هرمون وهرمون يتفتح في مسامك، فتواجه مشكلة لعينة في التركيز في دروسك والامتحانات على الأبواب، بينما الحياة ذاتها قد تحولت إلى فتاة رائعة الحسن تنتظرك.. أذكر يوم شم النسيم وأنا في الصف الثالث الإعدادي، أمشي في شوارع طنطا التي مازالت خالية في ساعة مبكرة، مزهواً بنفسي أوشك على أن أطير في الهواء، وأتمنى لو عببت الكون كله في رئتي.. بينما المحلات تذيع أغنية حفل الربيع التي غناها عبد الحليم حافظ أمس: قارئة الفنجان.. تصور أن الأغنية مازالت طازجة ساخنة خرجت من حنجرة الرجل منذ ساعات لا أكثر. للمرة الأولى أسمع: بحياتِكَ يا ولدي امرأة.. عيناها سُبحانَ المعبود.. أنا شاب.. لقد كبرت، لن تتغير هذه الحقيقة.. الغد أفضل بمراحل، الكون كله ينتظرني.. سوف أصير أمين عام الأمم المتحدة وأتزوج راكيل ويلش وأفوز بجائزة نوبل في الأدب، وفي وقت فراغي سأمارس هوايتي في إجراء جراحات الجهاز العصبي، هذا قد يضمن لي جائزة نوبل أخرى من ��دري؟ قد أصير أول رائد فضاء عربي.. بالمرة، ولسوف أصير وسيماً أشقر الشعر أزرق العينين.. لا أدري كيف، يجب أن تكون في الخامسة عشرة لتفهم.. نعم.. لم يعد شيء في العالم كما كان، أبتاع الفراولة وألصق ثمارها بأنفي وأشم بعنف، لا شيء.. لو حشرت ثمرة منها في رئتي فلن أجد لها رائحة. ماذا عن التفاح الذي لا تقتنع بأنه ليس من البلاستيك إلا عندما تقضم منه قطعة؟ عندها تحتاج لفترة أخرى كي تقتنع أنك لم تقضم قطعة من الباذنجان. أين ذهب جمال الفتيات؟ ولماذا لم أعد أرى إلا المساحيق الكثيفة، حتى تشعر أن كل فتاة رسمت على وجهها وجهًا آخر يروق لها؟ أين ذهبت العواطف الحارقة القديمة عندما كنت تكتب عشرات القصائد من أجل ابتسامة حبيبتك؟ اليوم لو تزوجتها وأنجبت منها عشرين طفلاً فلن تجد في هذا ما يأتي بالإلهام! الإجابة التي تروق للمسنّين هي: الحياة تغيرت ولم تعد هناك بركة.. لكن الإجابة الأقرب للمنطق هي: الحياة لم تتغير. أنت تغيرت ربما صار شمي أضعف.. ربما صار بصري أوهن.. ربما صار قلبي أغلظ.. ربما تدهورت هرموناتي.. ربما صرت كهلاً ضيق الخلق عاجزًا عن أن يجد الجمال في شيء.. ربما مازالت الفتيات جميلات والفراولة عطرة الرائحة وأغاني هذا الجيل جميلة.. نعم هو المنطق ومن النضج أن أعترف بهذا.. لكن من قال لك إنني أريد أن أكون كذلك؟ أفضّل أن أظل شابًا على أن أكون ناضجًا، لهذا أقول لك بكل صراحة: "الحياة صارت سيئة ولا تطاق فعلاً.. الله يكون في عونكم.. هيّ أيامكم دي أيام؟" ― - نشر في 13 يناير 2010
178 notes
·
View notes
Text
*مقال للأديبة الجزائرية:-*
*أحلام مستغانمي*
*تقول:*
*ابني لا تكبر......*
*وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب الجزائري( خالد ) إلى النجوميّة العالميّة.*
*أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد كانت أغنية "دي دي واه" شاغلة الناس ليلاً ونهاراً.*
*على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدَّم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً،* *وتذهب إلى مشاغلها صباحاً.*
*كنت قادمة لتوِّي من باريس،* *وفي حوزتي كتاب "الجسد"،* *أربعمائة صفحة، قضيت أربع سنوات من عمري في كتابته جملة جملة، محاوِلة ما استطعت تضمينه نصف قرن من التاريخ النضالي للجزائر، إنقاذاً لماضينا، ورغبة في تعريف العالم العربي* *إلى أمجادنا وأوجاعنا.*
*لكنني ما كنت أُعلن عن هويتي إلاّ ويُجاملني أحدهم قائلاً: "آه..* *أنتِ من بلاد الشاب خالد!"،*
*هذا الرجل الذي يضع قرطاً في أذنه، ويظهر في التلفزيون الفرنسي برفقة كلبه، ولا جواب له عن أي سؤال سوى الضحك الغبيّ؟*
*أصبح هو رمزا للجزائر*
*العجيب أن كل من يقابلني* *ويعرف أنني من بلد الشاب خالد فوراً يصبح السؤال، ما معنى عِبَارة "دي دي واه" ؟* ، *وعندما أعترف بعدم فهمي أنا أيضاً معناها، يتحسَّر سائلي على قَدَر الجزائر، التي بسبب* *الاستعمار، لا تفهم اللغة العربية!*
*وبعد أن أتعبني الجواب عن* *"فزّورة" (دي دي واه)، وقضيت* *زمناً طويلاً أعتذر للأصدقاء* *والغرباء وسائقي التاكسي،* *وعامل محطة البنزين المصري،* *عن جهلي وأُميتي، قررت ألاّ أفصح عن هويتي الجزائرية، كي أرتاح.*
*الحقيقة أنني لم أحزن أن مطرباً بكلمتين، أو بأغنية من حرفين،* *حقق مجداً ومكاسب، لا يحققها أي كاتب عربي نذر عمره للكلمات، بقدر ما أحزنني أنني جئت المشرق في الزمن الخطأ.*
*ففي الخمسينات، كان الجزائري يُنسبُ إلى بلد الأمير عبد القادر، وفي الستينات إلى بلد أحمد بن بلّة وجميلة بو حيرد، وبن باديس،*
*وفي السبعينات إلى بلد هواري بومدين والمليون شهيد ...*
*واليوم يُنسب العربي إلى مطربيه، إلى الْمُغنِّي الذي يمثله في "ستار أكاديمي".*
*وقلت لنفسي مازحة، لو عاودت إسرائيل اليوم اجتياح لبنان أو غزو مصر، لَمَا وجدنا أمامنا من سبيل لتعبئة الشباب واستنفار مشاعرهم الوطنية، سوى بث* *نداءات ورسائل على الفضائيات الغنائية، أن دافعوا عن وطن هيفاء وهبي وإليسا ونانسي عجرم أو مروى وروبي وأخواتهن ....* *فلا أرى أسماء غير هذه لشحذ الهمم ولمّ الحشود.*
*وليس واللّه في الأمر نكتة. فمنذ أربع سنوات خرج الأسير المصري محمود السواركة من المعتقلات الإسرائيلية، التي قضى فيها اثنتين وعشرين سنة،* *حتى استحق لقب أقدم أسير مصري، ولم يجد الرجل أحداً في انتظاره من "الجماهير"* *التي ناضل من أجلها، ولا استحق خبر إطلاق سراحه أكثر من مربّع في جريدة، بينما اضطر مسئولو الأمن في مطار القاهرة إلى تهريب نجم "ستار أكاديمي" محمد عطيّة بعد* *وقوع جرحى جرّاء تَدَافُع مئات الشبّان والشابّات، الذين ظلُّوا يترددون على المطار مع كل موعد لوصول طائرة من بيروت.*
*في أوطان كانت تُنسب إلى الأبطال، وغَدَت تُنسب إلى* *الصبيان، قرأنا أنّ محمد خلاوي، الطالب السابق في "ستار أكاديمي"،* *ظلَّ لأسابيع لا يمشي إلاّ محاطاً بخمسة حراس لا يفارقونه أبداً .. ربما أخذ الولد مأخذ الجد لقب "الزعيم" الذي أطلقه زملاؤه عليه!*
*ولقد تعرّفت إلى الغالية المناضلة الكبيرة جميلة بوحيرد في رحلة بين الجزائر وفرنسا، وكانت تسافر على الدرجة الاقتصادية، مُحمَّلة بما تحمله أُمٌّ من مؤونة غذائية لابنها الوحيد، وشعرت بالخجل، لأن مثلها لا يسافر على الدرجة الأُولى، بينما يفاخر فرخ وُلد لتوّه على بلاتوهات "ستار أكاديمي"، بأنه لا يتنقّل إلاّ بطائرة حكوميّة خاصة، وُضِعَت تحت تصرّفه، لأنه رفع اسم بلده عالياً!*
*هنيئا للأمة العربية*
*هنيئا لأمة رسول الله*
*إنا لله وإنا إليه راجعون..".*
*فهمت الان ياولدي لماذا قلت* *لاتكبر؟!*
*فمصرٌ لم تعٌد مصراَ*
*وتونس لم تعد خضرا*
*وإن تسأل عن الاقصى*
*فإن جراحهم اقسى*
*بني صهيون تقتلهم*
*ومصرٌ تغلق المعبر..*
*وحتى الشام ياولدي*
*تموت بحسرةٍ اكبر*
*هنالك لوترى حلبا*
*فحق الطفل قد سٌلِبا*
*وعرِض فتاةُ يٌغتصبا*
*ونصف الشعب في المهجر*.
*صغيري انني ارجوك*
*نعم أرجوك لاتكبر*
〰🔘...
... *ابقى صغيرا لا تكبر*
*☆اعجبتني ونقلتها لكم عسى ان تعجبكم*
*احترامي✋🏼*
37 notes
·
View notes