يصف حالتي الشعورية ماكتبه عبدالرحمن منيف الى صديقة مروان باشي: " لَستُ معكّر المزاج أو يائسًا، لكن لا شي في وقتِه أو مكانه، أشعُر أنّي بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول، وإلى الصمت وإلى البَقاء في الظِلال المُعتمة. "
وأقْبَلَ العيــــدُ بالأفرَاحِ مُنتَشيًــــا
يا فَرْحَةَ العِيْدِ زُوْري كُلَّ أحْبَابِي
وبَلّغِيْهُمْ تَهَانِــي القَلْبِ عَـــــاطِرَةً
هُنِيْتُمُ العِيْـــــدَ في أنسٍ وأطيَــابِ
الحمدُ للهِ كلُّ الحمد يبلُغُه أشهدْتَنا العيدَ في خَيرٍ وفي نِعَمِ .. يـــارب لا عيد يخلو من صوت من نُحب و قُرب من نُحب و أثرهم العميق على أنفسنا ، أن تعود مواسم الفرح ونحنُ في سعادة غامرة بوجودهم... يــــاارب من نحب بجوارنا كل عام....
هذا العيدُ هو جائزةُ الله إليكَ ، فلا تُبخِس حق الجائزة بقولك : “ولا كأنه عيد"، اصنع أنت عيدَكَ و جمالَ يومك حتى و إن كان قد أصاب الأمة و أصابك ما لا يرضيك ، حتى وإن فقدتَ أحباباً أو خسرتَ أناساً ؛ هذا العيد هبةُ اللهِ إليك ؛ فافرح بما آتاكَ الله ..
طابت الدُّنيا بكم عيدًا.. وأشرق السّـعـد في ثنـايـا العيـد تمجيـدًا لبيـك ربّي فرحًـا و طوعًـا وتوحيـدًا..🤍❤