#جثة فتاة
Explore tagged Tumblr posts
Text
هل دموع طفل يتيم يرتجف لن تساوي شيئا بعد الآن؟ هل نحيب أم فقدت 50 فردا من عائلتها مجرد مشهد نتصفحه على تيكتوك - TikTok؟ أي عدد من القتلى والمشوهين المدنيين، من المنازل المدمرة، من الأحياء والمدن المحروقة، سيُشبِع هذا الانتقام ؟
صرخة من أجل غزة
الكاتب/ نبيل العشيبي: أستاذ مشارك في الدراسات الإعلامية ومدير مركز الإعلام والدين والثقافة في جامعة كولورادو.
المترجمة/ إيمان الطحاوي: طبيبة و كاتبة من مصر.
ترنو هذه الكلمات إلى الهبوط على أذنيك مثل أصوات خارقة لمرافقة الأهوال المؤلمة التي تزاحم شاشاتنا. لا تنخدع بصمت الكلمات المطبوعة. هذه الكتابة تصرخ. غزة ليست مكانا غريبا اكتشفناه في 7 أكتوبر. إنها ليست تيارا من المعاناة يهز عضلات التعاطف لدينا. لا يمكن أن تكون غزة مجرد لفافة أخرى في خلاصتنا العابرة على وسائل التواصل الاجتماعي.
كيف تكتب الغضب عندما يكون الرعب في الكلمات والصور مجرد وقود لخلافنا القاسي؟ ما هي الأصوات التي يجب أن تصدرها الحروف عندما تشعر أصابعك وكأنها حجارة على لوحة المفاتيح؟ أكتب اليوم والخوف من أن كلماتنا ومشاعرنا عن غزة، وعن حماقة الحرب، قد تكلست. والأسوأ من ذلك ، أنني أكتب وأصرخ لأننا جميعا نشاهد الإبادة الجماعية.
هل دموع طفل يتيم يرتجف لن تساوي شيئا بعد الآن؟ هل نحيب أم فقدت 50 فردا من عائلتها مجرد مشهد نتصفحه على تيكتوك - TikTok؟ أي عدد من القتلى والمشوهين المدنيين، من المنازل المدمرة، من الأحياء والمدن المحروقة، سيُشبِع هذا الانتقام الذي لا ينتهي؟
يتحدثون عن النصر الكامل قبل وقف إطلاق النار، ولكن عندما يتحول النصر إلى شهوة للقتل، عندما يتسامح مع الرعب المؤلم بصوت هند رجب، وهي فتاة جميلة تبلغ من العمر ست سنوات في سيارة مع ستة من أقاربها القتلى تتوسل على الهاتف لثلاث ساعات لإنقاذ حياتها قبل أن تُقتَل، عندما يعني النصر الكامل انتصار رصاصة على طفل يتوسل للحياة، ثم الخلاص فضيلة سأبحث عنها في الخسارة الكاملة.
سمعنا جميعا صراخ الطفلة هند صراخ الطفلة هند وانتقلنا إلى المنشور التالي.
كما يقول الشاعر دانيال بورزوتزكي - Daniel Borzutzky ساخرا في " أداء أن تصبح إنسانا" ، "لقد قطعوا عشرين جثة الليلة الماضية واليوم يجب أن أهرع إلى التنظيف الجاف". ما هو الهدف من اسماع المذبحة ورؤيتها؟ لقد حول التمرير (تمرير المنشورات) إبهامنا إلى عضلة وحشية. نحن نرتد من مأساة إلى مأساة ويشتت انتباهنا ذلك العبث "البهيج" بينهما. نحن جثة بلا روح (زومبي) نُختَبر (لأداء دور) من أجل الإنسانية.
إذا بكت الكلمات ، فإنها ستتسرب عبر تلك الشاشة.
Malak Mattar, "No Words," oil on primed linen, 218 x 485 cm, 2024 (courtesy of the artist).
على محمل الجد ، أي نوع من المخلوقات نحن؟ في أي عالم مضطرب/قلِق نعيش حيث يفد قادة العالم ومشاهير هوليوود إلى إسرائيل للتوقيع بفرح على رسائل تضامن حول القنابل الموجهة لقتل الأطفال وتشويههم؟ في أي واقع يكون بكاء طفل جائع يحمل مقلاة فارغة يتوسل أن يأكل دمعة تمساح من عدو غاشم/وحشي؟
أخبرني، متى أصبحت هذه المشاهد الفظيعة طبيعية؟ متى يتوقف مصنع الألم هذا عن العمل؟ هل هذه هي الصور التي سنعلقها في متحف النسيان في المستقبل؟
هل حياة الفلسطينيين رخيصة لدرجة أن كلمة مثل "وقف إطلاق النار"، أي مجرد وقف الأعمال العدائية الوحشية ضد السكان المدنيين العاجزين والمحاصَرين، أصبحت كلمة محفزة، وحيلة لغوية معقدة..نستحدمها في ألعابنا الباحثة عن دلالية الألفاظ المنعزلة؟ هل وقف إطلاق النار هو الكلمة الصحيحة؟ هل هي إبادة جماعية؟ هل هناك أناس أبرياء حقا في غزة؟
هل نسمع أنفسنا؟ اللامبالاة العاطفية في هذه الأسئلة مخيفة.
نعم ، أبدو أخلاقيا و مع ذلك، أوجه الاتهام لنا جميعا بالتخلي عن ملايين الأشخاص للاستقامة/السداد الملتوية للقنبلة أو التعاطف المسطح لتمرير وسائل التواصل الاجتماعي. لم أعد أهتم بالمنطق بعد الآن. ليس هناك معنى في ابتذال العالم الذي نعيش فيه.
أريد فقط أن أصرخ لأنني أكتب هذه الكلمات بقلب مثقل/حزين. لا أريد أن أصرخ كعربي أو أمريكي أو مسلم أو عالم أو معلم. أريد أن أصرخ بدون اسم ، بدون ألقاب ، بدون درجات ، بدون بروتوكولات/أصول الأداء المهذب. أود أن أصرخ كإنسان مع غصة في حلقي لأكرر بتواضع اليأس في تضرع أولئك الذين لم تتوقف القنابل عن المطر عليهم وأولئك الذين على الجانب الآخر من الحدود الذين لا يرون أي فضيلة في العداء المستمر /الذي لا يلين لقادتهم.
نور هندي Noor Hindi ، "اللعنة على محاضرتك عن الحرفية/المهارات ، شعبي يُباد"
"أريد أن أكون مثل هؤلاء الشعراء المهووسين بالقمر.
الفلسطينيون لا يرون القمر من زنازين السجون.
لكنهم لن يتمكنوا من رؤيته من تحت الأنقاض في أي وقت قريب."
وتختتم هندي قصيدتها بكلمات مؤلمة:
"عندما أموت، أعِدُك بأن أطاردك إلى الأبد،
وفي يومٍ ما، سأكتب عن الزهور وكأنها لنا."
وكنتم تظنون أن الفلسطينيين يموتون فقط . . .
من فضلك أخبرني إذا كان هناك عتبة للرعب؛ لئلا أضيع أنفاسي سدى.
وهذا ليس كلاماً بليغاً. مثل فرانز فانون، شاعر المعذبين في الأرض، لا أريد أن تكون كلماتي جميلة. بل أريد أن تكون لغتي قاسية. وسط كل هذا الدمار والكراهية المهينة للإنسانية، تبدو البلاغة وكأنها وسيلة إلهاء قاسية في عالم حيث الاهتمام هو صنم من التواصل السرمدي دون تدبر.
إنها ليست الراحة التي أنشدها بصرختي. بل هي رعشة الألم تلك التي لم يحلها الهروب من التعاطف الذي آمل أن أبقيه باقياً بالنسبة لنا جميعاً عندما يتعلق الأمر بفلسطين وإسرائيل. جميعهم بلا استثناء. لاَ نسْتَثْنِي أَحَدًا. تُذكرنا الشاعرة سولماز شريف بأن "التعاطف هو أن تضع نفسك في أثر/خطوط طباشير شخص آخر وتلتقط صورة".
متى نتوقف عن التقاط صور الفلسطينيين القتلى والمشوهين؟
لم تكن هند رجب بحاجة إلى تعاطفنا. الرقة/الضعف في ندائها المخيف يصرخ العدالة والعدالة الآن. وصفت صحافتنا "الأفضل" "الحادثة" بعناوين جبانة مثل: "العثور على طفلة في السادسة من عمرها ميتة في غزة". وكانت كلمة هند الأخيرة لمسعف الهلال الأحمر: "تعال خذني. هل ستأتي وتأخذني؟ جاء اثنان من أول المستجيبين. لقد قتلوا على الفور.
لكن العالم لم يأت لإنقاذ هند.
قالت والدتها وسام حمادة عن مقتل طفلتها: "سأسأل أمام الله يوم القيامة أولئك الذين سمعوا صرخات ابنتي طلبا للمساعدة ولم ينقذوها".
سوف يخبرونك أن الأمر معقد، ولم يتسن التحقق من المصادر. وسيقوم الجيش الإسرائيلي "بالتحقيق" في هذا الحادث. الصحافة الكسولة ، في الواقع ، لكننا لسنا بعيدين عن المأزق. كلنا نشاهد ونمرر دون جدوى ، شهودا أو مستهلكين لنظارات الألم المتألقة. في المجال الرقمي ، تُقدّم "العواصف القذرة" ، كما يقول الفيلسوف بيونج شول هان ، على أنها مجرد "تيارات من التأثير" ، ونوبات من العواطف الجارية ، وسيل من المعلومات المثيرة للاشمئزاز بلا حدود دون وعد بالمعرفة.
* بيونگ تشول هان (Byung-Chul Han) هو فيلسوف ومنظر ثقافي كوري سويسري ألماني.
يجب أن نتوقف عن النظر إلى معاناة الفلسطينيين كشكل من أشكال (السياحة العاطفية). إن رؤي�� آلامهم بهذه الطريقة تنزع الطابع السياسي عن مظالمهم، وتحولهم إلى موضوعات دائمة لنظرة منافقة. المعاناة هي عمل سياسي يستصرخ العدالة ، لا مشهد مدته 30 ثانية من التفريغ المتعاطف.
تخيل هذه الكلمات في أعلى درجة صوت يمكن أن يقدمها. أريد أن أكتب بصوت عال لأن الكتابة تحت سوط الإمبراطورية لا يمكن أن تكون بنبرات خافتة.
لا أطلبُ الإذن بالصراخ.
ما مقدار الحرية التي أمتلكها حقا لأقول ما أقوله الآن دون خوف من الرقابة، دون أن تجلدني عصا الترهيب فاستقيم لهم /فتعيدني إلى جادة الطريق؟ عندما أفرغ من الكتابة، سأضطر إلى الكفاح لأنشر هذه الكلمات لأن المحررين سيخشون صراخي بسبب ما يُنبّيء به اسمي العربي. سيجدون كل ظلال الأعذار لتجنب التعليق على لغتي المتوهجة. إذا تم نشرها، فسأضطر إلى التعايش مع رد فعل عنيف متوقع يتهمني بانتهاك التعليمات الإمبراطورية حول كيف أكون عربيا جيدا.
لكنني نفضْتُ يدِي مِن التأدب والكتابة بنبرة ناعمة. اللعنة على العقلانية المحسوبة. اللعنة على الكلمات المنمقة. اللعنة على برجوازية التعاطف البارد. اللعنة على زيف الليبرالية. اللعنة على أخلاق أولئك الذين نسوا بسهولة لماذا نحن هنا في المقام الأول. اللعنة على الحسابات القاتلة للقادة السياسيين. اللعنة على أي عمل من أعمال التنظير التي تسمح لنا بالخروج من المأزق. اللعنة على جميع حراس العار الذين يمحون الفلسطينيين. اللعنة على أولئك الذين يواصلون بناء مسارح المصارعين الوحشية ليختبروا إنسانية غيرهم.
واللعنة على أولئك الذين سيقولون لي أن هناك الكثير من الاستياء في لغتي.
اليوم، أرتدي الصورة النمطية بفخر. أنا العربي الغاضب، المسلم الساخط، الشرق أوسطي المجنون. غضبي، رغم ذلك، جميل بقدر ما هو شيطاني. إنه يرعد ويهمس. إنه يؤلم ويشفي، ويتصاعد لكنه لا يتلاشى. هدفه الرئيس هو تهذيب الصراخ بعيدا عن الضوضاء المبتذلة للقنبلة والأزيز المميت للطائرة بدون طيار: قطعتان لقتل الشرق الأوسط عرفتهما منذ فترة طويلة جدا.
على الأقل هذا الغضب ليس هبوطا قاتلا إلى كارثة. إنه، كما يقول الشاعر أميري بركة اليوم عن الفلسطينيين، "غضب الملائكة".
صراخي... يتوق للانضمام إلى الصراخ الرشيق للشعراء الذين يكتبون ضد الكلمات بطلاقة متدفقة، والذين يقتلعون الحروف من أعشاش مزيفة.
صراخي... هو لحن الرعاية ، الصوت غير المكتشف لفراشة عنيدة تعشش في مسلخ.
صراخي... يدق ولكنه لا يشوه أو يقتل أو ينكسر. إنه يُذكر في مملكة النسيان.
صراخي... يعانق الفلسطيني تحت الأنقاض وفوقها ويحتضن اليهودي الذي يبدو في رعب تام مثل أولئك الذين جردوا من إنسانيتهم وأُبيدوا مثل "جرذان" بالأمس لكنهم يقصفون ويبيدون الآخرين على أنهم "دون البشر" اليوم.
صراخي... يبذل قصارى جهده لتكرار الجرأة النبيلة لتال ميتنيك Tal Mitnick ، الجندي الإسرائيلي البالغ من العمر 18 عاما والذي يفضل السجن على الخدمة في جيش مخمور على انتقام غير مبرر.
صراخي... لديه أمنية واحدة فقط. انهض واصرخ.
أصرخ لتهدئة الكلمات التي تتوق إلى صفائها المسروق.
أصرخ لأنني أفكر في الأصدقاء اليهود الذين يهمسون بسلام. أصرخ لأنني أفكر في اليهود الذين يطاردهم القرب الكامن من تاريخهم المرعب.
أصرخ من أجل الفلسطينيين المحكوم عليهم بتحمل أثقل الأعباء: ادفعوا ثمن تاريخ دموي خلقه بالأمس أولئك الذين يهتفون للحرب اليوم. أصرخ حتى يفقد أولئك الذين يفقدون ذاكرتهم صوتهم بعد ذلك.
أصرخ لأن الصرخة في أوروبا هي تحفة ثقافية، بينما لدينا هي هدير مشوه من المشاعر.
لكن هذه الصرخة ... ليست أداءا ينتظر التصفيق.
لذا ، أحني رأسك للصراخ الصامت في الداخل وتذكر الآلاف الذين استشهدوا، والأطفال الذين ماتوا قبل أن تتمكن أمهاتهم من ضمهم مرة أخرى.
انحنوا للأطفال المرتجفين الذين يجوبون شوارع غزة بحثا عن أمهات وآباء لن يجدوهم أبدا.
انحنى للحشود الجائعة من الرجال والنساء الذين يبحثون عن قطعة خبز وسط أطراف وأشلاء متناثرة.
وانحنى لسماع صراخ والدة هند التي انتظرت أن ينقذ العالم ابنتها الجميلة فقط لتتلقى جثة مغطاة بالدم اليابس.
ربما يكون صراخي على هذه الصفحة هادئا، لكنه يزأر بصلاة مكللة بالعار.
يصرخ وينحني وينحني ويصرخ. هذه ليست صرختي و لا صراخنا. إنها صرخة الملائكة.
#palestine#gaza#freedom#free palestine#news#translation#غزة#فلسطين#رفح#egypt#رفح تحت القصف#رفح تباد#معبر رفح#مجزرة رفح#free gaza#غزة تحت القصف#فصحى#تمبلر بالعربي#تمبلر#ترجمة#سوشيال ميديا#israel#concentration camp#auschwitz#genocide#artwork#artists on tumblr#drawing#Illustration
6 notes
·
View notes
Text
ربما تكون هذه واحدة من أبشع صور الحرب الأهلية اللبنانية، ويظهر فيها عدد من أفراد ميليشيات الكتائب اللبنانية (اليمين المسيحي) يعزفون الموسيقى قرب جثة فتاة فلسطينية تم قتلها في مجزرة الكرنتينا في يناير ١٩٧٦
بعدسة المصور البريطاني دون ماكولين
22 notes
·
View notes
Text
يقول أحدهم :
قبل خمس سنوات تقريبا.. حدثني أخ عزيز على قلبي أن أخاه الذي يصغره قد تزوج في ذلك العام قبل دخول شهر رمضان بأسبوع تقريبا..
تزوج من فتاة شابة من عائلة محترمة ونسب موفق
يقول: " بعدما انتصف شهر رمضان تقريبا.. جلست على مائدة السحور مع أسرتي المكونة من أبي وجدتى ف أمي متوفاة -
وجلس أخي وزوجته العروس أيضا.. وجلست كذلك معنا جدتي لتناول السحور التي تبلغ من العمر ٨٠ عاما أطال الله في عمرها ".
يقول لي هذا الشاب: " وبينما نحن جلوس.. سمعت - ودون قصد مني - زوجة أخي العروس تهمس في أذن زوجها مازحة تقول:
" متى ستموت جدتك " ؟!
يقول لي الشاب: " فضحك أخي.. وقال لها: " الأعمار بيد الله يا عزيزتي " !!
فجأة.. أبي انتبه أن شيئا أساسيا عندنا على مائدة السحور غير متوفر في سحور ذلك اليوم.. إنه الشاي.. فقال يخاطب زوجة ابنه :
" يا عروس أين الشاي " ؟!
فانتبهت لذلك وقالت مرتبكة:
" أعتذر لكم.. يبدو أنني نسيت أن أعده.. امنحوني 5 دقائق فقط.. وسأحضره بسرعة ".
فقالت الجدة مستحثة خطاها: " بسرعة يا ابنتي ولا تتأخري فأذان الفجر على وشك أن يرفع " !!
وغابت العروس في المطبخ.. ومضت الدقائق الـ 5 بل وزيادة عليها.. ولما تحضر العروس بعد !!
ذهب أخي إلى المطبخ مسرعا ليستعجل في إحضار الشاي.. فوجد زوجته العروس ملقاة على الأرض..
حركها !! وإذا بالعروس قد أضحت جثة هامدة " !! ولا حول ولا قوة إلا بالله
#الحكمة :
لا نغتر بجمالنا ولا صحتنا ولا شبابنا ...لأن الموت مصاحبنا ولا ندري من الذي سيدركه
الأول ولكل أجل كتاب فلنحسن لأنفسنا
0 notes
Link
بعد تبين زيف قصة الاغتصاب.. أخطر أكاذيب إسرائيل منذ 7 أكتوبر، وكيف يتواصل انتشارها رغم ثبوت تزويرها https://sawtelghad.net/81436?feed_id=3975&_unique_id=6650a4dc3667e
0 notes
Text
تمكن محققون أمريكيون من التعرف على هوية فتاة حامل عثر على جثتها المتحللة جزئيًا في قبو غمرته المياه قبل 32 عامًا، وذلك باللجوء إلى علم الأنساب الوراثي الشرعي وعينة الحمض النووي "DNA" التي قدمها والدها، وفقًا للسلطات الأمريكية. وعثر على تابيثا آن مورلين ميتة بعد بلاغ من عامل بناء في منزل في فورت واين بولاية إنديانا في عام 1992، وفقًا لكبير المحققين في مكتب الطبيب الشرعي في مقاطعة ألين، كريستوفر ميلز. واكتشف عامل بناء كان يقوم ببعض أعمال التجديد في منزل بشارع رينولدز، في الطابق السفلي، شخصًا ميتًا ملفوفًا ببطانية ومغطى بماء يتراوح عمقه من 8 إلى 12 بوصة وكان متحللًا للغاية في ذلك الوقت، حسبما قال الطبيب الشرعي في مقاطعة ألين، جون براندينبرغر، في بيان صحفي، الخميس. واستناداً إلى مدى تحلل جثة الشابة البالغة من العمر 23 عاماً، قال براندينبيرغر إن المحققين اعتقدوا في البداية أن مورلين توفيت في عام 1991 أو أوائل عام 1992، وأجرى الطبيب الشرعي في مقاطعة ألين تشريحًا جزئيًا لجثة مورلين في ذلك الوقت ولم يتمكن من تحديد سبب الوفاة. وقال براندنبرغر إن مورلين، التي عُرفت في ذلك الوقت باسم "ماري جين دو"، دُفنت بعد ذلك في مقبرة ليندنوود في 21 مايو 1992. وطور قسم شرطة فورت واين خيوطًا وحقق في القضية، لكن الأمور أصبحت باردة في النهاية. وأوضح الطبيب الشرعي أنه بعد أكثر من عقدين من الزمن ومع التقدم التكنولوجي في تحليل الطب الشرعي، أعيد فتح التحقيق في عام 2016، وبعد مرور عام، قرر المحققون استخراج جثة مورلين لإجراء تشريح كامل للجثة عن طريق إجراء أشعة سينية لأسنانها من أجل طب الأسنان الشرعي و"لاستكمال دراسة الأنثروبولوجيا" لتقديم الحمض النووي للبقايا إلى المرافق المناسبة، على حد قول براندينبرغر. وجمعت عالمة الأنثروبولوجيا الشرعية بجامعة إنديانابوليس، كريستا لاثام، عينات من الحمض النووي من عظم الفخذ الأيسر لمورلين وأرسلتها إلى مركز تحديد الهوية البشرية بجامعة شمال تكساس لاختبار الحمض النووي، وبعد سبعة أشهر، أعلنت جامعة تكساس أنها طورت ملف تعريف الحمض النووي، والذي تم تحميله في قواعد بيانات الحمض النووي، والذي قال براندنبرغر إنه لسوء الحظ لم ينتج عنه أي تطابق في الحمض النووي. وقام الطبيب الشرعي بوضع عينات متحللة من الحمض النووي المستخرج لمورلين على الرف حتى أصبحت التكنولوجيا الأحدث متاحة. وأكد الحمض النووي الذي تم الحصول عليه من خلال مسحة من الخد أن روبرت باورز هو والد مورلين، وفقًا لوثائق القضية، وتعرفت أنجلينا بريفيت، عمة مورلين، على مورلين باسمها قبل الزواج تابيثا سلاين، وقالت إن عمتها الأخرى، نورما سلاين، تبنتها، وفقاً لمكتب الطبيب الشرعي، وزعمت بريفيت أن الضحية تزوجت من زوجها جيري مورلين عام 1987، بحسب وثائق القضية. وانفصل الزوجان عام 1988، لكن مورلين لم يتقدم بطلب الطلاق ولم يبلغ أبدًا عن اختفاء زوجته، وفقًا للسلطات، وفي حين أن تفاصيل وفاة المرأة لا تزال غير واضحة للسلطات، أكد باورز أنه رأى ابنته آخر مرة في عام 1988، وأن جيري مورلين رأى زوجته آخر مرة في عام 1989، وفقًا لميلز. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
Text
في ظلمة الليل الحالكة، السماء مرصعة بالنجوم وبالكاد ينير الهلال فيها، محاط بالرمال من كل جانب، وحيدًا في منتصف صحراء قاحلة، تبدو أشد بؤسًا من صحراء كربلاء وذكراها، وقف فارس غير مبالي بظروف المكان والزمان، أو لنقل اللا ��مان واللا مكان، مد بصره لا يرى إلا دخان لفافة تبغه..
-مرحبًا..
تلفت فارس، رأى حُسنًا لم متكاملًا، طفلةٌ في عقدها الأول كما يبدو، ملامحها أنقى ما شاهدت عيناه، شعر مموج حتى نهاية ظهره، أسودًا، عيناها كعيني غزال كأحسن ما وصف العرب -لكنها أجمل- تميل ملامحها للسُّمرة، بأنفٍ أشم حادًا كنصل السيف، تسمر فارس في مكانه..
-ماذا تفعل وحيدًا هنا؟ قالتها ببراءة طفلة ودودة مبتسمة.
=من أنتِ؟
-أنا صِبا.. وأنت؟
=فارس.. ماذا تفعلين هنا أو ماذا أفعل أنا، على أي حال أنا ممتن لوجودي هنا ولكن، ماذا عنك؟
-لقد شاهدتك تقف وحيدًا فأتيت لنلعب. قالتها ضاحكة، ليكتمل حُسنها بتناسق أسنانها.
-لا أعتقد أنني أستطيع اللعب مجددًا. وأخرج دخان كثيف من رئتيه.
-فاااارس
انتفضت يد فارس فقد كانت لفافته انتهت من حرق نفسها، وبدأت بحرق أصابعه، أطفأها سريعًا.
-أين كنت؟ نحاول تنبيهك وأنت شاردٌ عن كل شيء.
=ما الجديد؟ قالها فارس بتهكم.
-ستسبب بكارثة بسبب شرودك يومًا ما!
=أنا من سأسبب بالكارثة في نهاية الأمر؟
-عدت للتفلسف؟
=معك حق، هل أنهيتم العشرة؟
-نعم؛ دورك لتلعب.
=حسنًا، من منكم يريد أن يخسر؟ يلعب معي.
ضحكوا حيث علموا أن المكسب في نصيب من يلعب معه، طالما قال هذه الكلمة..
انتهى مجلسهم من عشرات متتالية ربحها فارس وأيًا كان من لعب معه، وانصرف الجمع، كانوا أربعة بخلاف فارس، بقى فارس وحيدًا، حيث اعتاد بعد انصراف الجمع أن يبقى مع موسقاه وسجائره!
ما إن أعد قائمة الأغاني، وهمّ بالدخول إلى قوقعته، حتى رأى عليًا عائدًا إليه، كان يدرك أن هذا سيحصل، فعليٌّ هو الوحيد الذي يأخذه محمل الجد، وقد كان منذ شروده صامتًا يتابعه بصمت -قلقًا- وقد لاحظه فارس، رغم محاولاته العديدة لاثبات أنه لم يحدث شيء.
-أرى أنك كنت تنتظر عودتي.
=لنقل أني كنت أدركها ولست أنتظرها، فأنت تدرك قدسية قوقعتي.
-وأنت تعرف أنني لن أترك داخلها بشيء لا أعرفه.
=آآآه، أعرف، وطبعًا إن قلت لك أنه لم يحدث جديد، ستخبرني أنك تدرك أن شرودي هذه المرة كان مختلفًا عن كل مرة، أتدري رغم كرهي لملاحظاتك هذه إلا إنني أحبك، هل تكتفي وتتركني الآن؟
ثقبه عليٌّ بنظرته التي يعرفها..
=حسنًا حسنًا، سأخبرك..
وحكى له ع�� الصحراء والسماء والنجوم والهلال وطبعًا لم يُغفل صِبا..
أخذ عليٌّ سيجارة -كان فارس قد أعدها لنفسه- وأشعلها، قائلًا:
-لا أدري يا فارس لا أدري، أنت تنحدر تنحدر.. لا تغتر بشاعرية خيالك الخصب ودقة ملاحظتك، لقد بدأت بخلق عالم داخل قوقعتك تهرب إليه، ولا أنكر ضرورته، ولكنك تنسلخ من واقعك وهذا سيدمرك وأعرف أن الواقع هو من دمرك بادئ ذي بدء، ولكن الهروب ليس الحل ولا أعرف الحل أنا معك في المأساة، أنت تعلم، ستنسلخ عن نفسك وأصدقائك بانسلاخك هذا أيضًا.. ستنسلخ عني!
=أعلم أعلم، يئست المقاومة يا صاحبي، يئست وزهدت نفسي..
-تشعرني بالعجز دائمًا، ولكن أذكرك، أنت لا تيأس لست مخولًا بالانسحاب.. سأذهب وأتركك لقوقعتك!
=أشكر كرمك وعطفك.
"تاه وسط الزحام فكّر في أبعد مكان…."
هلّت الكلمات بموسيقاها في أذني فارس، وانساب الدخان القاتل إلى رئتيه، وتلاشى كل ما حوله، عاد إلى الصحراء، إلا أنه جد على المكان زرعةً صغيرة، تجلس أمامها فتاة -عرف فيها صِبا-
-ما هذا؟
=كنت أنتظرك.. هذه صبّارة صغيرة، نبتت هنا منذ قليل. هل تعرف أن الصبّار رغم شوكه الخارجه إلا أنه من أكثر النباتات صمودًا، أظن أنه يشبهك.
-يشبهني؟ كيف؟
=أنك صمدت هنا حتى وجدتك. وابتسمت له.
-وجدتك؟ هل كنتِ تبحثين عني؟
=كنت أبحث عمن يعكس روح الصمود والمقاومة..
-أنا الهارب أعكس روح الصمود والمقاومة!
=نعم فأنت جميل..
أمسكت بأناملها يده، ممتنة له..
=عادةً، لا أجد هنا غير جثث، أناسٌ هائمون، تنزف عروقهم الكثير من الدماء، أو مهشمين الرؤوس، وهم فقط يصرخون..
أما أنت كنت هادئًا جميلًا.
-فارس، فارس..
انتبه فارس لصبحي يهز كتفه..
-هذه المرة كانت أصعب. وضحك له
=هل دائمًا أنا آخر من يغادر!
كان المقهى فارغًا مرتبًا مطفأ الأنوار، لم يبقى أحد إلا هو وصبحي.
-دئمًا.. وهذه المرة دفع عليّ حسابك قبل مغادرتك.
=حسنًا، كالمعتاد أعتذر لك.
-لا تعتذر، أتمنى أن يكون كل الرواد مثلك.
غادر فارس، كان -لأول مرة- يريد أن يبادر لعليّ، يحكي له ما حدث، أخرج هاتفه واتصل..
-مرحبًا.. هل تعرف صاحب هذا الرقم؟
=نعم.. عليّ.. من أنت؟
-صاحب هذا الهاتف صدمته سيّارة ونحن الآن في المشفى.. نريد الوصول لأهله.. هل تعرف؟
-نعم، سأتصل بهم وأنا في طريقي.
لم يكن ليخطر بباله -ولو للحظة- أن عليًّا مفارقه، لم يكن ليخطر بباله، أنه ذاهب ليلقي نظرة على جثة عليّ بلا روحه، كان كالآلة خلال إجراءات الدفن ومراسمه.. ينجز المطلوب، فقط!
كان عليًا رفيقه، هو الذي انتشله من وحدته بعد تخلي الأهل عنه، حيث أن أباه انساق إلى ملذات ال��ساء بعد وفاة أمه بعد مرضٍ عضال، وماتت أخته الصغيرة من قلة الاهتمام، لم يكن يسعى إلى شيء غير كتبه وأفلامه وأغانيه، حتى تقاطعت طرقه، مع عليّ في إحدى المسرحيات التي حضرها..
-تبكي؟
=من أنت؟
-مرحبًا أنا عليّ..
=أنا فارس.
-كانت المسرحية مؤثرة قليلًا، يبدو أني مرهف. وجاهد دموعه باسمًا.
=أنت صبّارة كما يبدو..
هكذا بدأت الصداقة في واحدة من أصدق لحظات مشاعره، وهكذا انتهت، كما يبدو..
"مد إيدك يا صديقي، انتشلني من الوحل"
لقد ترك يدي..
هكذا قرر فارس، كلهم ذهبوا، وأنا أيضًا.. لم يجرؤ على إنها حياته "ستنسلخ عني!" كانت ترن في أذنه، يعلم أنه سينسلخ -في قرارة نفسه- عنه إذا انتحر..
استبدل المقهى بالخمارات، واستبدل الأصدقاء بالسكارى، واستبدل نفسه بالعدم..
كان في أول اليوم يتم عمله، بأقل مجهود لا يثير له المشاكل، يعود ليبدأ سكره، أمام أحد الأفلام، حتى إذا ما غابت الشمس، ذهب إلى خمّارة ليكمل ساعاته المتبقية..
-فارس!
=مرحبًا يا أحمد.
-كيف حالك؟ أين أنت؟
=دنيا..
-كان عليّ يحدثني عن فلسفتك، هل تعلم أنه أوصاني عليك لحظة الحادثة؟ كنت أكلمه لأعلم متى يعود للمنزل، فأخبرني أنك سبب تأخره، كان يحبك.
ترقرق الدمع في عيني فارس:
-وأنا كنت أحب أخيك، يا أحمد.
=ولا زلت يا فارس، اعذرني فأنا متأخر، ولا تحرمنا رؤيتك، فأنت انعكاس لروحه.
انصرف أحمد، وثبت فارس رغم مشيه! "ولا زلت!!" "انعكاس روحه!!" "أنت صبّارة.." " روح الصمود والمقاومة"، كلها عبارات تدور في فلك رأسه.. صِبااا!
ظل يدور في كافة المدارات في رأسه حتى غابت الشمس، نزل -كعادته- إلا أنه دخل إلى خمّارة جديدة هذه المرة، لم يكن يريد مرافقة السكارى..
بدأ الخمر يطوف في فلك أفكاره، تلاشى المشهد، حلت السماء المرصعة بالنجوم، بالكاد ينير الهلال.. صِبا تحاول ريّ الصبّارة..
-صِبااا
التفت، كان الدمع منهمرًا على وجنتيها، عيناه حمراوتان، هالات سوداء تحيط بهما.
قالت منتحبة:
=لماذا؟! لماذا؟!
تسمّر فارس:
-م مم مات عليّ..
=لم يمت! ها أنا أحاول إنقاذه قبل أن تقتله بحماقتك!
-لم يمت! أقتله؟ لا أفهم.
=لأنك أحمق.
"أنت صبّارة.." " إنه يشبهك.." " روح المقاومة والصمود" "انعكاس لروحه" "لا زلت تحبه"..
انهار فارس على الرمال، أخذ يبكي بحرقة، وعلى نحيبه، حتى عجز عن التنفس:
-أنا أقتله.. أقتله.. أقتله
أحس بيدٍ على كتفه، رفع رأسه، برغم عينيه المملؤتان بالدموع وتشوش الرؤية:
-عليّ.. عليّ.. لم أقتلك.. لم تمت!!
=أنا أعصى من أُقتل على يديك. بابتسماته المعهودة المازحة.
ابتسم فارس وانتفض إليه ليضمه، فتلاشى عليّ، هدأ نحيب فارس واستمرت دموعه..
-لقد فعلت ما بوسعي لابقاء الصبّارة على قيد الحياة، وأنا ضعيفة، ��ل لك أن ترعاها؟
كانت صِبا مبتسمة، جميلة بما سمحت له بقايا الدموع ..
-أرعاها وأرعاكِ وأرعاه، لقد فعل ما بوسعه، زرع روحه في روحي، حياته من حياتي، وبقائي من بقائه كما يبدو، بقايا روحه الخالدة، تكمل بقايا روحي الفانية.. لم يمت بل هو إلى خلود وأثره خلودي.
=هل نلعب؟
-نلعب. وابتسم.
اكتمل البدر، وأشرقت الشمس، ولمح واحةً على مسافة حياته من الزمن، حمل صِبا وشد رحاله إليها.
-سيدي، سيدي..
=آه، المعذرة، كم الحساب؟
-لقد دُفع، ننتظرك في مرة أخرى.
ابتسم:
-لن تكون هناك مرةً أخرى، سأسير معهما إلى الواحة.
0 notes
Text
Wind river (2017)
فيلم يسرد معاناة الشعوب الامريكية الاصلية من الهنود الذين تتعرض نساءهم لجرائم قتل متكررة ، وبطل فيلم wind river يساهم في التحقيق حول جريمة يكتشفها بعثوره على جثة فتاة شابة من الهنود ملقاه في الجليد عارية القدمين
تقييم الفيلم ٨/١٠
#بهاء
0 notes
Text
ماتت فيها سيدة.. تفاصيل مشاجرة الجيزة بسبب فتاة
كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، بالتنسيق مع مديرية أمن الجيزة، ملابسات واقعة حدوث مشاجرة بين طرفين بالجيزة.. وضبط طرفيها. تبلغ لمركز شرطة الصف بمديرية أمن الجيزة من إحدى المستشفيات بإستقبالها جثة (ربة منزل – مقيمة بدائرة المركز ) إثر إصابتها بجرح قطعى بالجسم. بالإنتقال والفحص تبين حدوث مشادة كلامية بين طرف أول (ربة منزل “متوفاة” – 4 من أهليتها) ، طرف ثان (سائق – 5 من أهليته).. جميعهم…
View On WordPress
0 notes
Text
فيديو يثير ضجة واسعة في الهند .. جثة فتاة محمولة على دراجة ليلاً
https://world60second.com/%d8%ac%d8%ab%d8%a9-%d9%81%d8%aa%d8%a7%d8%a9-%d9%85%d8%ad%d9%85%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%af%d8%b1%d8%a7%d8%ac%d8%a9-%d8%aa%d8%ab%d9%8a%d8%b1-%d8%b6%d8%ac%d8%a9/?utm_source=dlvr.it&utm_medium=tumblr
0 notes
Text
فيديو يثير ضجة واسعة في الهند .. جثة فتاة محمولة على دراجة ليلاً
https://world60second.com/%d8%ac%d8%ab%d8%a9-%d9%81%d8%aa%d8%a7%d8%a9-%d9%85%d8%ad%d9%85%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%af%d8%b1%d8%a7%d8%ac%d8%a9-%d8%aa%d8%ab%d9%8a%d8%b1-%d8%b6%d8%ac%d8%a9/?utm_source=dlvr.it&utm_medium=tumblr
0 notes
Text
هل مسلسل Close to Home: Murder in the Coalfield قصة حقيقية؟
من إخراج تيل فرانزين ، مسلسل “Close to Home: Murder in the Coalfield” من Netflix (المعروف أصلاً باسم “Lauchhammer – Tod in der Lausitz”) هو سلسلة حلقات إثارة ألمانية تتبع المحقق مايك بريغان ، الذي يعود إلى مسقط رأسه ، لاوشهامر ، بعد جريمة قتل غامضة. عندما يتم العثور على جثة فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا بالقرب من مصنع لتعدين الفحم في المدينة ، يتعاون مع محققة LKA ، Annalena Gottknecht ، لحل…
View On WordPress
0 notes
Text
مسلسل القضاء الحلقة 31 مترجمة للعربية – انجاز ترند
مسلسل القضاء الحلقة 31 مترجمة للعربية – انجاز ترند
يحقق مسلسل القضاء نجاحا كبيرا ويحظى بمتابعة كبيرة من الجمهور المصري والعربي كعادته في المسلسلات التركية سواء الدرامية أو التي تحتوي على قصة حب وعشق بين الأبطال ، وكلاهما أورغانسي أوغلو في منصب النائب العام ، إيلغاس كايا وبينار دينيز في دور المحامية جيلين أرغوفان تاب. كايا. تبدأ القصة بالعثور على حقيبة سفر في إحدى حاويات القمامة في شارع جانبي تحتوي على جثة فتاة غير واضحة. رئيس الشرطة “متين”…
View On WordPress
0 notes
Text
النيابة المصرية تكشف مفاجآت في قضية "فتاة بورسعيد" المتهمة بقتل والدتها بالشراكة مع "طفل"
النيابة المصرية تكشف مفاجآت في قضية “فتاة بورسعيد” المتهمة بقتل والدتها بالشراكة مع “طفل”
أحال النائب العام المصري، المستشار حمادة الصاوي فتاة إلى محكمة الجنايات، وشريكها العاطفي إلى محكمة الطفل بتهمة قتل والدتها، لعدم تجاوزه سن الـ18عاما، فيما يعرف إعلاميا بقضية “فتاة بورسعيد”، في وقت يتوقع ألا يواجه الطفل عقوبة الإعدام أو السجن المؤبد رغم ارتكابه الجريمة، بحسب خبراء قانون. وتعود تفاصيل الواقعة إلى الخميس، حينما تلقت الشرطة بلاغا يفيد بالعثور على جثة سيدة (42 عاما) في مدينة بور فؤاد…
View On WordPress
0 notes
Text
العثور على جثة فتاة بوادى النطرون فى البحيرة فى ظروف غامضة
العثور على جثة فتاة بوادى النطرون فى البحيرة فى ظروف غامضة
شهدت قرية كفر داود التابعة لمركز وادى النطرون بالبحيرة، واقعة مأساوية بعد عثور الأهالى على جثة فتاة فى العقد الثانى من عمرها فى ظروف غامضة. كان اللواء أحمد خلف مدير أمن البحيرة، قد تلقى إخطارا بالحادث من شرطة النجدة، وبالفحص تبين مصرع “س.م.ح” 18 عاما مقيمة قرية كفر داود فى ظروف غامضة. وتم نقل الجثة إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى وادى النطرون العام، كما تم تشكيل فريق بحث من الأجهزة الأمنية…
View On WordPress
0 notes
Text
تحريات مكثفة لكشف ملابسات مصرع طالبة سقطت من الطابق الثالث فى العجوزة
تحريات مكثفة لكشف ملابسات مصرع طالبة سقطت من الطابق الثالث فى العجوزة
جثة – أرشيفية كتب بهجت أبو ضيف لقيت طالبة مصرعها نتيجة سقوطها من الطابق الثالث في منطقة أرض اللواء بالعجوزة، وجاري تكثيف التحريات لكشف ملابسات الحادث، والاستماع لأقوال أفراد أسرتها، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق. تلقت غرفة النجدة بمديرية أمن الجيزة، بلاغا يفيد مصرع فتاة نتيجة سقوطها من شقة بمنطقة أرض اللواء في العجوزة، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وأشارت التحريات الأولية…
View On WordPress
0 notes
Text
عثر عمال النظافة بمحلة سوق في لبنان، الأحد، على جثة فتاة مجهولة الهوية، ذات بشرة سمراء اللون، موضوعة داخل كيس كبير في مكب للنفايات، ما أثار استنفار السلطات الأمنية اللبنانية على مدار الأيام الماضية، إذ تبين أن الضحية إثيوبية، فيما كان القاتل سوداني الجنسية.وأوضحت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن الجثة التي عُثر عليها في السادس عشر من ديسمبر/ كانون الأول، كانت قد قيدت بقدميها، وضربت على الوجه، ويوجد على عنقها (كابل) شاحن هاتف.على الفور، أعطيت الأوامر للقطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي للقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف ملابسات جريمة القتل. ونتيجة للتحريات تم تحديد هوية الضحية، فهي إثيوبية الجنسية من مواليد عام 1989.واشتبهت شعبة المعلومات بشخص سوداني، كون الضحية كانت تربطها به علاقة عاطفية، وهو يقيم في محلة فرن الشباك، حيث يعمل حارس مبنى، ليتم ضبطه بعد رصد ومراقبة دقيقة.بالتحقيق معه، اعترف بما نسب إليه بتنفيذ جريمة القتل، بسبب خلافات مع الفتاة، موضحاً أنه على إثر حصول شجار بينهما أقدم على ضربها بصحن زجاجي على رأسها فسقطت أرضاً، وارتطم وجهها بطاولة زجاجية، وتعرضت لخدوش.بعدها أقدم على خنقها بواسطة كابل شاحن هاتف، وكبل قدميها بشريط، وبعد أن تأكد من موتها وضعها في كيسٍ ونقلها من منزله، بواسطة مستوعب للنفايات يستخدمه لجمع نفايات المبنى، إلى مكب النفايات في محلة سوق الأحد، حيث قام برميها.عقب ذلك عاد إلى منزله وعمل على تنظيفه ورمي السجادة والصحن والطاولة. كما قام بتنظيف مستوعب النفايات من آثار الدماء ووضعه في غرفة الكهرباء.وبتفتيشه من قِبل الشرطة، تم ضبط هاتفه الخلوي ومحفظة بداخلها صورتان لوثيقتي طلب لجوء من الأمم المتحدة باسمين مختلفين.وتبين للقوى الأمنية أن المتهم دخل لبنان بصورة غير شرعية عن طريق سوريا، ويستخدم هويات مغايرة بأسماء أشخاص آخرين بغية التنقل والعمل. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes