#تصيح
Explore tagged Tumblr posts
Video
youtube
(via غرائب عادات الزواج في الشيشان ولماذا تخطف البنات ليوم واحد حتى تصبح زوجته حقائق صادمة - نبض العرب)
1 note
·
View note
Text
Alright, just move on
115 notes
·
View notes
Text
سعادات الكحت والتفريغ
صباح الأمس استفتحت استقبالي بحالة إجهاض غير مكتمل مصحوب بنزيف متوسط الحدة، بينما أفحص السيدة كانت ترتجف بردًا من أثر النزيف، وشعرت ببقايا الحمل الشبيه ملمسها بقطعة لحم طرية تحت يدي، وسط بركة صغيرة من دم. بركة من دم ترقد فيها تلك السيدة منذ ثلاثة أيام -وتتجاهلها- لأن جسدها يحاول طرد ذلك الحمل ويفشل في ذلك، وتحيق الآثار المروعة بالجسد ذاته أثناء تلك العملية الرهيبة.
ومنذ بدأت القيام بعمليات تفريغ الرحم وكحته عقب الإجهاض وأنا أشعر أثنائها براحة بال عجيبة وصفاء غير متوقع. يستجيب الرحم فورًا لخلوه من البقايا ويبدأ في الانقباض في التو واللحظة لحد أنك تشعر بحوائطه تنغلق على آلتك الجراحية وبحجمه وهو يقل وبعنقه وهو ينغلق، ويعود التشريح لطبيعته. ورغم روعة الجراحة، إلا أن التدخلات الجراحية نادرًا ما أعطتني هذا الشعور بالذات: الشعور المريح لعودة التشريح لحالته الأصلية، بل إن التدخلات الجراحية كثيرًا ما تتجرأ على التشريح وفي ذلك جمال أيضًا، لكن جمال عملية الكحت والتفريغ البسيطة مختلف تمامًا.
كان فراغ الرحم وانقباضه من أهم الخبرات الطبية التي خلفت في أثرًا من زمن امتيازي أعيد استكشافه هذه الأيام. انتبهت إليه كثيرًا لكن تعاظم ذلك الانتباه يوم أن كنت أمر على مريضة الولادة الطبيعية التي مزقت رأس المولودة قناة ولادتها لكنها قالت أنها رغم ذلك تشعر براحة هائلة "لأني مش مصدقة أن بطني أخيرًا فاضية".
ومنذ الشهرين نما لدي هوس قديم بالأصول التطورية للأمومة الثديية التي صرت لصيقة بها. المشيمة، ذلك العضو الثقيل والحافل بالأسرار والذي أخرجه ثم أتركه ينزلق في سلة القمامة الطبية بطريقة تتنافى مع ما يجب له من هيبة، والأمراض العديدة التي ينشئها الحمل وتخلفها الولادة، وحتى اللحظة الشائعة المعتادة من انبهار الأم بطفلها القبيح بينما هي تحت تأثير الأوكسيتوسن. على الجانب الذي أقف فيه: جانب المما��سة الإكلينيكية اليومية والمطعم بمفردات الثقافة السائدة ، تبدو الأشياء على غير ما هي عليه فعلًا، ترى الحمل والولادة أبسط العمليات الحيوية وأقدمها وأكثرها طبيعية، وترى جسد الأم مهيأ لها وللاعتناء بالجنين بحدب ومودة، وقد تعتقد أن آثار تلك العمليات على الجسد ضريبة متوقعة ومفهومة.
أما الجانب الذي صرت مجذوبة إليه، وكلما تبقت لي لحظة من ثمالة اليوم الذي أكله العمل والتعب جلست أفكر فيه: هو التاريخ التطوري، والعالم الجزيئي للحمل والولادة الشبيه بساحة حرب موضعها جسد الأم. تلك المشيمة التي تجد طريقها بسرعة لسلة القمامة الحمراء: ذلك الجهاز المصمم لصناعة الهرمونات وغزو بطانة الرحم وسحب الدماء في دورة دموية موازية لدورة الأم. في اللحظة التي آخذ فيها تاريخًا مرضيًا لمريضة تسمم حمل أو سكري حمل أفكر في مشهد المشيمة. في اللحظة التي أقيس فيها ضغطًا مرتفعًا لامرأة حامل أفكر في المشيمة التي تحاول بجنون توفير الدماء والأكسچين لجنينها لحد إطلاقها كل تلك المواد التي ترسل جسد الأم إلى اندفاع من الاعتلال الوعائي والالته��ب، ينتهي في اللحظة التي يطرد فيها الجسد المشيمة، أو تستخرجها يد الطبيب/ة. تنزلق من بين يدي بلونها الأزرق البراق المخيف، وأفكر في تمكنها المرعب من تحويل مسار السكر والدهون والعناصر والمعادن إلى الجنين المتكون، وأتأمل باحترام اللحظة التي ينقبض فيها الرحم عقب الخلاص منها مباشرة. أتذكر أن المريضات يطلقن على المشيمة: "الخلاص" في لغتهن الشعبية، وأحاول فهم ما يعرفنه ويتوارثنه عنها وعن ما تصنعه أجسادهن.
بالأمس أيضًا شاهدت رحمًا ثنائي القرون. وتذكرت تلك الرسمة المذهلة تشريحيًا للأجهزة التناسلية لإناث الحيوانات الجرابية(زي الكانجارو)، وهي من أوائل الكائنات التي تحظى بأرحام ومهابل وتتكون بداخلها مشيمة وأجنة. في تلك الصورة الأولية من الوجود الثديي يكون للأنثى رحمين لكل منهما مهبل، واحد تتلقى فيه الحيوانات المنوية والثاني تضع عبره حملها، تشتبك تلك الملاهي التناسلية مع الجهاز البولي للأنثى في تكوين مروع. فكرت أن هذا الرحم الإنساني الذي يعتبر "غير طبيعي" هو مجرد ذاكرة وصورة أقدم لرحم الحالي الذي نعده طبيعيًا، تحكي عن تاريخ من المحاولات التطورية الحديثة لصنع بيت للجنين، لا يدعه يختلط بالبول والبراز، ولا يدمر الأجهزة الإخراجية وقت الولادة. الجسد الأنثوي مذهل.
لكن لأنها محاولات حديثة نسبيًا لعمر البشر، ولذلك فجمهرة تلك الأجهزة في الحوض الأنثوي الصغير لها عواقب وخيمة. أقف وقت الولادة وأتأمل الرأس العملاق وهو يضغط على ما حوله من تراكيب ويهدد بتمزيقها، أفحص السيدة التي ولدت عددًا من المرات وأشعر بمكونات الحوض تسقط في يدي عند أقل حركة أو كحة منها، وأفكر أن هذا النظام التشريحي مفرط العيوب.
أشعر ببهجة لطيفة حين أضغط على قمة رحم فرغ لتوه من مكوناته، وأنتبه لما تصيح به السيدات من توسل لتخليصهن من مكوناته سواء كانت حملًا أم سقطًا بينما يحاول الرحم دفعها مسببًا لهن آلامًا عظيمة، وسنة النوم التي تأخذهن ما أن تنتهي المأساة ويتكور الرحم الفارغ، بعد حصولهن على راحة مستحقة، وأفكر أنهن لا يعرفن أي شىء عن السياق الأحيائي والثقافي الذي تعمل فيه أجسادهن، وأنهن يعتقد أنها أمور طبيعية.
أتمنى لو أستطيع شرح كل ما أعرفه، لكن ذلك غير مجد وغير مناسب، أي والدة حديثة الولادة لديها الطاقة لسماع تاريخ رحمها المذهل؟ أي جدة postmenopausal أعطت حفيدتها شراب العسل كي تساعد انقباضات الرحم ستهتم بنظرية تقول أن انقطاع الدورة أصابها كي تتفرغ للعناية بأحفادها وتتذكر معلومات قيمة مثل أن الجلوكوز يحفز الانقباض العضلي في الرحم ويقلل مدة الولادة؟ ورغم أني أرى في عيونهن اهتمامًا يغالب التعب حين أشرح، وأنهن يشعرن بارتياح عظيم حين يفهمن أي شىء عن أجسادهن حتى لو كانت حقائق سلبية، إلا أني أتمسك بإيصال معلومة واحدة إلى الواحدة منهن: أنها فعلت شيئًا عظيمًا، وليس عملية بسيطة ومتكررة منذ بدء التاريخ، لكنها غالبت حتى جسدها وتشريحه غير المهيأ تمامًا للحمل والولادة رغم محاولاته الطويلة، والمشيمة التي تتربص بها، والتوازن الذي لم يحدث بعد بين ثمن عملية الإنجاب الذي يدفعه الجسد وقيمتها، غالبت كل ذلك في إطار ثقافي لا يحبها ولا يقدرها، وخرجت بنجاح يحق على من يتأمله أن ينحني للأم الصغيرة التي استطاعت برحم حديث التطور -لا يكاد يجد أي فرصة حتى يطرد محتوياته- وبعد تجنب سيناريوهات كارثية من مضاعفات الحمل والولادة، استطاعت الإتيان ببني آدم مكتمل النمو مثل البغل، ومحبته أيضًا.
37 notes
·
View notes
Text
صباح الخير .. ياريت تبطل تصيح علي الدنيا وقول واعترف انها سيئه عشان ده مش هيغير حاجه اعمل اللي عليك واتبسط وخلاص او بمعني اخر زي ما بيقولو كدا ، إن لم تستطيع المقاومه فاستمتع وشكراً
63 notes
·
View notes
Text
جاية احكيلك بس إني ناسية طعم الصباحات السعيدة من شهور. ما بعرف شو هو الصباح السعيد، بس بعرف الصباحات التعيسة، بعرف إنو ما منقدر نصدق ضحكاتنا وأفراحنا لأنها كلها متبوعة وبشكل مباغت بالكثير من القهر والحزن والألم.
ومنقدر ننسى ونتناسى بأي عالم عايشين. منقدر نحلم ونكون the best version of ourselves منقدر نضحك ونرقص ونلبس فساتين ونحب ونتعلم ونكون محاطين بالفن بكل أشكاله وصوره، بس بتجي لحظة، مرات بتجي هاللحظة بكل لحظة.. بكل مشهد وحكاية بتقلك: عنجد؟ من كل عقلك؟ما بتعرف وين أنت؟ ما بدك تشوف شو عم يصير؟ بتتأكد إنك ما فيك تهرب.. الأرض لعنة مستمرة بجسمك ودمك وعروقك وقلبك وعيونك وصوتك وأنفاسك وريحتك.. وأنت وين ما رحت بتضل ابن الأرض، وبيضل القهر صاحبك وشريكك بسكنك بالكوكب. بتفكر إنك بتنجح، بترقص، بتضحك، بتفكر بالصحاب والحب، بتفكر بالناس.. ما بتفكر بشي قد الناس.
بتصحى بيوم وبتاكل مشمش، وربما تكون حادثة الأكل عادية بس فجأة بصير راسك بسجن تدمر.. بسطرين من رواية أحداثها بالثمانينات، عن كيف بيسارع الإنسان لالتقاط خيارة وبيشم ريحتها بس بيشم ريحتها بعد شهور او سنين من حرمانه من الخيار والشمس والحرية، بيتركها وبيرجع يلف راسه عالحيط ويتخبى. بتفكر إنك عنجد من وقتها، من سنين، لما فهمت إنو القوقعة حقيقية فعلاً، بطلت تعرف تاكل شي من دون ما تشمه.. وصرت تخاف.. تخاف تنسى الروائح.. عشت سنين وتنازلت عن كثير قصص.. قصص عادية كمان بس ما بقا الها مجال لتكون ج��ء من حياتك.. مرات بتفكر فيها بتسأل حالك اذا لسا فاكر ريحتها؟ لسا فاكر؟
بعدين هي حادثة عادية.. الناس بياكلوا مشمش وعادي.. بس أنت بتشمه وبتفكر بالمعتقلين والمعتقلات والمغيبين والمغيبات وبتفكر بليش محكوم علينا نبقى ناطرين؟ ناطرين كل شي.. ناطرين هالحياة تضحك لأرضنا، للأرض بعروقنا تخضر. ناطرين نعرف شي عن مصيرهم لنقدر نفكر بمصيرنا
هو صباح عادي.. بتصحى فيه عم تفكر بالمجاعات، وشهيتك مسدودة، مو بس شهيتك للأكل.. للأكل والتنفس والمواصلة والرغبة والحب والحياة. بتسأل حالك للمرة المليون خلال دقيقة ليش هيك عم يصير بالعالم؟ ليش الرب لسا ما اتدخل؟ بتسبه. بترجع بتقول إنك بالأزمات مش رح تحكي الله.. لأنه الولد اللي لما بيعلى الصوت بيتخبى تحت سريره وبيغمض عيونه وبيسكر آذانه. بتحس بالشفقة عالله.. وعليك لأنك لسا ناطره بس عادي أنت ناطر كل شي ومرات كمان ما بدك تنتقم من شي، ياخي انت هيك مسامح ومصدوم.. صدمة بتتجدد كل يوم. ليش في حروب؟ ليش في صواريخ؟ ليش في قتل وذبح؟ ليش الناس بينقتلوا؟ ليش في عذاب؟
بتصحى بيوم عادي كمان، أنت شكلك بتصحى كل يوم، ما بدك تموت اليوم؟ بتفكر بالموت.. بكيف لما نصير أقرب اله منصير نحب الحياة أكثر، نفكر بإنو لسا عنا أشياء منقدر نعملها ولازم نعملها وبإنو ليش صار قريب، مش وقته! بتقول لحالك متل ما رياض قال:
"يا أيها الموت
لا تأتِ في الصيف
إن الطيور تشاطرنا الصيف
يا أيها الموت
لا تأت في مطر خائف وبعيد
لا تأت
فالأرض عطشانة
والمواسم مكسورة
والشعير سينضب
والعاشقات سيبكين عشاقهن
ولا تأت.. لا تأتِ
ولكنه الموت.. يأتي"
أنت اي أنت اللي بتنام وبتقول ياريت بصحى بعالم ثاني، الناس بيضحكوا وأنت قصدك فعلاً تصحى بعالم ثاني وتبقى نايم للأبد بهالعالم. بس هيك لما يقرّب الموت بتحب هالعالم بكل ما فيه وبتقرر توقف قتال ومقاومة وجدال وتبطل تحلم بعالم سعيد وتصحى وتكون عندك أيام وشهور وسنين تعيشها. بتطل عالعالم وبيجي عبالك تصيح بأعلى صوت.. وقفوا هالعبث اللي عم تعملوه! الموت جاي! رح نموت! عيشوا طالما لسا عندكن فرصة لتعيشوا!
بتصحى بصباح عادي، بتفكر بالمرضى... بمعاناتهم.. بإمك كمان.. بتسأل ليش.. بتبكي.. بترجع تفكر بالمرضى.. بتسأل ليش.. بتفكر بإمك كمان.. وبتبكي. بتقول للمرض قديش بتكرهه.. بس المرض مش متل الله، ما بيتخبى.. المرض بيقلك إنه هون وبيعذبك.. بيضل يعذبك.. بتشوفه بتعرفه بتحكيه وبيموتك.. عالبطيء.. عالبطيء. بتسمع صوتها جاي من ورا الباب اذا رح موت خدني بقا وبكفي عذاب. بتفكر مش حقهم؟ وبتخاف.. بتخجل من حالك.. بتخرس.. بتبكي..
بتصحى بصباح عادي كمان.. العالم عم يموتوا.. بتشوف صور ناس كثير ما بتعرفهم و��ا أهلهم بيعرفوا وينهم.. بتفكر بالفاجعة.. كيف عم تقدروا تضحكوا؟ انت فقدت ثقتك بالضحك والسعادة.. لما تفرح بتقول الله يجيرنا، ولما بتحزن ما بتتفاجأ شي معروف انك رح تحزن، والحزن الكبير بيكون بعد فرح وخفة دايماً.. انت بتخاف تضحك كثير، بتمنع حالك تعبر عن سعادتك لأقصاها، انت هيك عم تهرب من الوجع.. ما حدا بيهرب من قدره يا حبيبي.. ونحنا مكتوب علينا نعيش موجوعين.
بتصحي بصباح عادي.. بتتحسسي عنقك، بتقولي إنك ناجية، بتصحّحي كلامك وبتقولي إنك ضحية مؤجلة. بتبكي، وبترتعبي.. كل النساء أنتِ، كل امرأة مقتولة أنتِ. بتغضبي.. بتكرهي العالم.. بتكرهي هالمكان.. ليش عم تقتلوا النساء؟ مين انتو يا بلا شرف؟ بتشوفي حدا عم يقول اذا جريمة شرف فالله يحميه الزلمي ابن الزلمي اللي قتلها.. بتحسي قلبك رح يقف.. ما بقا بتقدري تحكي شي.. بتخافي.. بتموتي من الخوف كل لحظة..
أي شرف بالقتل؟ أي شرف مُستَرَد بالقتل؟
بتشوفيهم عم يسألوا عن الأسباب والدوافع.. وإنت كل راسك بإنها انقتلت.. انحرمت من حياتها.. وإنو ما في شي مهم نعرفه بعد هيك.. ما في شي مهم نفهمه بعد موتها
بتغمضي عيونك.. قلبك اليوم كمان عم يوجعك.. رح يوقف شي نهار.. قلبك دايماً عم يوجعك حتى لما تكوني "طبيعية" حتى لما تقولي إنك "بخير" كيف بتقدري تكوني بخير، وكل هالعالم مش بخير؟
بتقولي لحالك إنك لسا مش ناضجة كفاية لتفهمي بشاعة هالعالم وتتعودي.. مرات بتقولي إنك غبية.. إنت غبية ما بتقدر تستوعب ليش هيك عم يصير بالعالم؟من شو مصنوعين البشر؟ وينو الله؟ شو عم يصير؟ لإيمت؟لإيمت؟ لإيمت؟
وأنت عم تختنقي بتتذكري إنك مجرمة كمان.. لأنك مو قادرة تحكي شي.. لأنك ساكتة دايماً.. لأن حتى لما قلبك عم يشتعل ما بتقدري تنطقي بأي حرف.. مجرمة لأنك رح تنسي بعد فترة.. رح تنسيهم كلهم وتكملي حياتك عم تحلمي بعالم سعيد، وناطرة الصباحات السعيدة
21 notes
·
View notes
Text
عايزة أعمل ميوت لاسم ريم وبربري زهقت من العيال اللي عماله تصيح نفسي اقولهم بجد انتوا فعلا واخدين ناس معتبرين علاقتهم مصدر رزقهم وناشرين حياههم ٢٤ ساعه ان دول مثال للحياة الزوجية الناجحة؟ دا حرفيا مصدر رزقهم ان هو الزوج الجامد وهي الزوجة الغبيه العبيطه موت 🤪
8 notes
·
View notes
Text
مليش مزاااج انزل ولو قولت لمها مش هنزل هتقعد تصيح سنة 🥲
7 notes
·
View notes
Text
في ذلك اليوم الذي سأظل أذكر أنه 21 يونيو، قالت أمي لأبي إنها ذاهبة لزيارة صديقتها المريضة في المستشفى، وأخذتني معها. كان أبي غارقًا في خواطره السوداء في البيت، يفكر في طريقة الحصول على المال، لذا اكتفى بأن طلب منها أﻻ تتأخر.
كان هذا هو المغرب، وقد استقلت أمي عربة حنطور – لم تكن هناك سيارات أجرة في طنطا وقتها – وعلى صوت سوط الحوذي وحوافر الخيول مالت نحوي وهمست:
ـ"لن تذكر لأبيك شيئًا عن هذا المشوار .. لن تقول شيئًا"
لم أكن مهتمًا بشيء.. المهم أن يُسمح لي بالعودة للبيت للعب وقراءة مجلة ميكي التي لم أفتح صفحاتها الملتصقة بعد... الحنطور يقترب من منطقة السيد البدوي.. عاوز حبّ العزيز.. بعدين.. اصبر.. عاوز حُمّص.. ما تجننيش يا ولد.. اصبر..
هذه المنطقة تدعى الصاغة. متاجر الذهب متلاصقة، وفي كل متجر كهل مسن ينظر للعالم بشك، ويداعب كفة الميزان ويشرب القهوة المحوّجة ويبصق، جواره يقف شاب سمج بسوالف يلبس خاتمًا ثقيلاً ويطيل ظفر إصبعه الأصغر.. تدخل أمي وتطلب مني الجلوس، ثم تخرج من حقيبتها سوارًا ذهبيًا وسلسلة.. وتسأل عن ثمن بيع هذين. يزنهما الرجل مثل شيلوك يهودي تاجر البندقية، ويلقي رقمًا، لا يروق لأمي غالبًا فتقول شيئًا عن (ظرف مش كويس بيمر بيه البيت) ��تحاول الوصول لرقم أكبر..
كنت أشعر بملل بالغ بعد كل المحلات التي مررنا بها، وفي النهاية حصلت على حفنة من المال أرضتها، فطوتها ووضعتها في الحقيبة، وابتاعت لي بعض حبّ العزيز، وعلى باب الصاغة استوقفتْ عربة حنطور أخرى وتفاوضت مع الحوذي ثم ركبنا. عادت لتهمس في أذني:
ـ"كما قلت لك .. نحن لم نفعل ما فعلناه .. كنا في المستشفى"
هكذا عرفت أن قيمتي الوحيدة هي الحماية. ما كانت سيدة لتجول في منطقة الصاغة وحيدة بعد الغروب، ولم يكن من داع لتحذيرها لي لأنني كنت قد نسيت كل شيء.. لم أعد أفكر إلا في مجلة ميكي. في البيت عندما جاء الليل سمعتها تفتح خزانة الثياب، ثم تصيح في فرح منادية أبي:
ـ"هذا المظروف فيه مال .. وجدته في جيب بدلتك القديمة .. كيف تنسى كل هذا المبلغ؟؟!"
وسمعت أبي يعد المال ويحمد الله على زوال الغُمّة. لا أحد ينسى المال بهذه السهولة، لكن أمي اقنعته أنه فعل ذلك.
تفاصيل .. تفاصيل .. تفاصيل .. هي ما تجعلنا نحن في النهاية. كل هذه المعاني أشمل وأعمق من أن يكون يوم 21 يونيو عيدًا للأب و21 مارس عيدًا للأم .. يجب أن يكون العام كله عيدًا للأب وللأم ..
-د. أحمد خالد توفيق
16 notes
·
View notes
Text
*القصيدة التي حملت أسماء سور القرآن الكريم*
*في عام 1979 م/1400هجري نظّم القسم العربي بهيئة الإذاعة البريطانية مسابقة شعرية بمناسبة مرور 1400 سنة على هجرة النبي صلى اللّٰه عليه و آله وسلم ، فاشترك في هذه المسابقة ألف ومئتان من الشعراء ، ولم يكن الفائز الأول في حلبتها عربيا ، بل كان إفريقيّا من السنغال شاعر اسمه عبدالله باه .
* وفيما يلي قصيدته الفائزة والتي أسماها:- *( نونية القرآن )*
👇
* والقصيدة تتضمن كل سور القرآن الكريم مرتبة حسب ورودها في المصحف الشريف *
* لله درك من شاعر *
* لله درك من مبدع *
*القصيدة :-*
افتح كتاب الله إن الفاتحة ،،،
فتحٌ وبرهانٌ وسبع مثاني ،،،
بقرٌ وعمران كظلِّ سحابة ،،،
وعلى النساء موائد الرحمن ،،،
اجعل من الأنعام قُربى وارعها ،،،
في ذروة الأعراف والوديان ،،،
للهِ أنفال وآل محمدٍ ،،،
والتوبة تغشى يونس بأمان ،،،
أوما علمت بأنَّ هودا مرسل ،،،
وبأنّ يوسف أجمل الشبّان ،،،
وإذا سمعت الرعد حنَّ بصوتهِ ،،،
فأعلم بأنّ الماء ذو جريان ،،
واسمع لإبراهيم لاتسمع لما قد قال ،،،
أهل الحِجر من نُكران ،،،
والنحل لمّا ربها أوحى لها ،،،
تاقت إلى الإسراء في الأوطان ،،،
ولقد علمنا أنّ كهفاً آمناً ،،،
وبأنَّ مريم أطهر النسوان ،،،
وبأنَّ طهَ أمَّ كلَّ الانبياء ،،،
في المسجد الاقصى بلا نقصان ،،،
وبأن حج البيت ركنٌ خامس ،،،
والمؤمنون أتوهُ في إذعان ،،،
والنور يكسوهم لحُسنِ خصالهم ،،،
ولهم كمال الوصف في الفرقان ،،،
وأنهل من الشعراء علماً نافعاً ،،،
تكسب لساناً ناطقاً وبيان ،،،
واعلم بأنَّ النّمل جاء حديثها ،،،
قصصاً وبيت العنكبوت مهانِ ،،،
والروم في أدنى البلاد تدنَّسَت ،،،
واعمل بما أوصى به لقمان ،،،
واسجد لربك خاشعاً متذللاً ،،،
واحذر من احزابٍ ذوي خسران ،،،
سبأ وفاطر ثمّ ياسين بعدها ،،،
والصافات تقي من الشيطان ،،،
صادٌ تعلَّم والزمر لاتنسها ،،،
غافر ورتّل فُصِلَت باتقان ،،،
شو��ى فالزمها وهذا نهجنا ،،،
والزخرف احفظ لاتكُن ولهان ،،،
والساعة آتية ومن اشراطها ،،
ماجاء في القرآن من دخّان ،،،
وبها ترى كل الخلائق جاثية ،،،
حتى قُرى الأحقاف تجتمعان ،،،
وأعلم بأن محمد فتح الدُنى ،،،
والفتح الأعظم جاء بعد ثمان ،،،
وأقام في الحجرات طول حياتهِ ،،،
ومرتلاً (قافٍ) بكل أوان ،،،
والذاريات مفصلاً آياتها ،،،
والطور مسكٌ فاح في الأركان ،،،
والنجم نورٌ للخلائق تهتدي ،،،
وكذا القمر نورٌ من الرحمن ،،،
والله أخبر أن يوم الواقعة ،،،
فَصلٌ وأن الحكم للديان ،،،
جعل الحديد منزلاُ سبحانه ،،،
وسمع لخولة يوم يجتدلان ،،،
والحشر آتٍ ألف يوم طولهُ ،،،
وبه ترى الثقلان يمتحنانِ ،،
وبه ترى الأملاك صفاً واحداً ،،،
في يوم جمعة ماله من ثانِ ،،،
واهل النفاق تهتكت أستارهم ،،
يوم التغابُن يُعرَفُ البهتان ،،،
أما الطلاق فلا تبادر لفظهُ ،،،
واجعلهُ كالتحريم في الميزانِ ،،،
والمُلك لله والقلم مخلوقهُ ،،،
الأول تعالى خالق الثقلان ،،،
والحآقّة حقٌ ومن أسمائها ،،،
يوم المعارج يخسف القمران ،،،
نوحٌ نبيٌّ مرسلٌ من ربه ،،،
والجِنّ حق جاء في القران ،،،
وإذا المزمِّل والمدثر جاءتا ،،،
يوم القيامة يبعث الإنسان ،،،
والمرسلات أتت تبشّرُ بالنبأ ،،، والنازعات تزلزل الابدان ،،،
عبسى من الأعمى فقال الوحي لا ،،،
لا يامحمد ياعظيم الشأنِ ،،،
وإذا أتى التكوير آن الانفطار ،،،
يتلو وللمطففين نيرانِ ،،،
وترى انشقاقاً في السما ذات البروج ،،،
والطارق الأعلى تراهُ دانِ ،،،
وترى وجوهاً ذِكرها في الغاشية ،،،
وترى طلوع الفجر في البلدان ،،،
والشمس بعد الليل تُشرِقُ بالضحى ،،،
والانشراح لفائزٍ بجنان ،،،
والتين والزيتون حلوٌ طَلعُها ،،،
وبدأ بإقرأ في العلق أمران ،،،
في ليلة القدر المبارك أُنزلَت ،،،
في الوتر لا في الشفع من رمضان ،،،
ثم توالى للرسول منجّماً ،،،
والبيّنة في قولنا برهان
وإذا رأيت الأرض حولك زلزلت ،،،
والعاديات تصيح في الميدان ،،،
لعلمت أن القارعة قد آذنت ،،،
فلما التكاثُر يا أخا العرفانِ ،،،
والعصر إن الهمز شينٌ فعلهُ ،،،
والويل للهمّاز والطعّان ،،،
والفيل أدبر في شرودٍ عندما ،،،
عجزت قُريشٌ عن حِمى الأوطان ،،،
من يمنع الماعون يحرم شربةً ،،،
من ماء نهر الكوثر السيّان ،،،
والكافرون تنكست راياتهم ،،،
والنصر يوم الفتح للإيمانِ ،،،
ولقد علمنا أنَّ تبت والمسد ،،،
ويلٌ يذوق عذابهُ الزوجانِ ،،،
فاحرص ع��ى الإخلاص والزم حبلهُ ،،،
عامة فبغيرهِ لايقبل الاحسانِ ،،،
واعلم بأنَّ الله مالك أمرهِ ،،،
ربّ الفلق والناس والأكوان ،،،
*( وبذا أكون قد ختمت قصيدتي )*
*سمّيتها (نونية القرآن) 🌺.🤲*
تستحق النشر..
#repost#تذكير#youtube#نصيحة#نصيحه#دعاء#تنبيه#حديث#الحمدلله#شعر عربي#قصيدة نونية القران#نونية القران#نونية#نونيه القران
5 notes
·
View notes
Text
الصيف بيخلص واحداث حياتي محسساني اني راكبة قطر الموت ودماغي في الخلفية عمالة تصيح اني محتاجة اشتري فساتين للصيف او اشوف اوتفيت لشخصيتي الجديدة 😂
18 notes
·
View notes
Text
حياتك مش هتتصلح و تظبط غير لما تصلي و تنتظم فا متقعدش تصيح كتير
7 notes
·
View notes
Text
انا بحب الناس اللي ف حالها ومش متشافه ..قاعده ف كورنر كده تغني تصيح تحزن تحكي تسكت ، محدش سامع بيهم ولا عارف عنهم حاجه ..
8 notes
·
View notes
Text
الهدوء والثبات الإنفعالي مهما سمعت أو شوفت تعتبر من أعلى مراحل النضج، النضج اللي بنتحسد عليه وكتير بيتمنوا يوصلوا ليه .. مايعرفوش أن النضج بيجي بالخسارة أكتر من الانتصارات، بالضيقة أكتر من الرفاهية، بكسر لخواطر وأحلام فا ماتبقاش زي العيل الصغير الملهوف المتشعبط ومستني حلم او حلو يتحقق ..
النُضج من أقسى دروس الحياه، الثبات والهدوء اللي بيتشافوا دول ما هما إلا درس أتعلمناه أسمه (لا تصيح، فلا أحد يهتم)، درس شديد أتعلمنا منه أننا لو مش هنعرف نغير شخصيتنا التلقائية الشكاءة البكاءة فا على الأقل ما نظهرهاش لحد ..
أتعلمنا منطلعش زعلنا عشان مايتقلش منه، ولا نشتكي عشان مايتعدلش على وجعنا، ولا ننتظر اي حاجة لان كل حاجة باقت عادية ..
دا النضج اللي بيتمنى يوصله ناس فاكره أن طريقه مفروش بالزهور، وأن الناضج كاريزما في نفسه وهادي جواه زي براه !! .
7 notes
·
View notes
Text
-
« كُلّ المُنغِّصات الَّتِي تمُرّ بك تنفض عَنْ قلبِك غبار التعلُّق بالدُّنيا، تُشوِّقك إلىٰ الجنَّة أكثر، وكأنَّها تصيح بكَ: أن لا تسكُن إلىٰ الدُّنيا واعمل لدارِ السَّلام السّرمدي، فأنتَ ها هُنا محضُ عَابر..»
—
9 notes
·
View notes
Text
عنار تضل تصيح و ناحية وحدة تسيح
إفهم لما تنحرق ما حدا حيدير السيخ
23 notes
·
View notes