#تصعد

[eshragcom]

البورصة تصعد للجلسة الثانية على التوالى.. ورأس المال يربح 33 مليار جنيه

أنهت البورصة المصرية، تعاملات جلسة اليوم الأربعاء، بارتفاع جماعي للمؤشرات، للجلسة الثانية على التوالي، مدفوعة بعمليات شراء من المتعاملين العرب والأجانب فيما مالت تعاملات المصريين للبيع، وسط تداولات بلغت 3.8 مليار جنيه، وربح رأس المال السوقي 33 مليار جنيه عند مستوى 2.177 تريليون جنيه. وارتفع مؤشر “إيجى إكس 30” بنسبة 1.46% ليغلق عند مستوى 29389 نقطة، وصعد مؤشر “إيجى إكس 30 محدد الأوزان” بنسبة…

[a5bar24]

معظم أسواق الخليج تقتفي أثر النفط هبوطاً.. والسوق السعودية تصعد بدعم من نتائج الشركات

أغلقت سوق الأسهم السعودية على ارتفاع اليوم الخميس بدعم من النتائج القوية التي حققتها مجموعة من الشركات الكبرى، فيما تراجعت معظم الأسواق الأخرى بمنطقة الخليج بضغط من هبوط أسعار النفط. وأغلق المؤشر الرئيسي بالسعودية “تاسي” على ارتفاع 0.9% مدعوما بصعود سهم بنك الرياض 4.1% وقفزة سهم شركة اتحاد اتصالات 4.5%. وأعلنت شركة الاتصالات تسجيل أرباح فصلية بلغت بعد الزكاة والضرائب 465 مليون ريال (124 مليون…

[zahraa17]

العلاقة الصحيّة بين أي شخصين يجب أن تحمل ولو قدراً ضئيلاً من المحادثات المربكة وغير المريحة.. بل والمحرجة والمزعجة للطرفين.. وبأي حال من الأحوال، لا يجب قتل هذه الحوارات بالعصبيّة الزائدة وافتعال المشاكل والهروب من الموقف، أو بقفلة رومانسيّة تكمّم الأفواه بالقبل.. بل يجب أن تذهب إلى مداها الأخير.. حتّى آخر كلمة وآخر عتب وآخر زفرة صدر ممكنة.. كشمعة تأخذ وقتها الطويل حتّى تنطفىء..

هكذا تتجذّر العلاقات، وهكذا تدوم.. أمّا حين يحرص كلّ طرف على تجنّب هذه الحوارات المربكة حرصاً على عدم أذيّة مشاعر الشخص المقابل، فهنا تنشأ الأسوار بينهما.. وتصبح صورة العلاقة أهمّ من أفرادها! وهنا تكثر التنهيدات.. وكلّ تنهيدة هي كلمة في القلب لم تخرج.. وطوبة في الأسوار التي تبنى خلف الابتسامات الزائفة.. وقنبلة موقوتة تزرع في القلوب.. وينبىء عن وجودها هذا الكلام الذي تتغيّر طبيعته ونبرته بينهما لكن لا تتغيّر مفرداته.. لا يقول أحدهما للآخر شيئاً يزعجه، لكن طريقة الكلام نفسها تبرد وتضحي هذا ذاتها مزعجة.. هذا طبعاً قبل الانفجار العظيم..

ختاماً، نحن نلجأ للعلاقات الإنسانية لحاجتنا إلى مشاعر حميميّة وطيّبة.. لكن أساس تلك العلاقات هي الحقيقة!! المشاعر هي نتاجها فقط.. لذلك في لحظات ما في هذا الزمان، وفي مسيرة أي علاقة بين اثنين يجب أن تصعد الحقيقة إلى خشبة المسرح، كما ولدتها أمّها.. وتقول كلّ ما لديها بلا مقاطعة.. وحينئذٍ يجب أن تتراجع المشاعر وكلّ شيء آخر إلى الوراء.. وينصت الجميع حتّى تقول الحقيقة كلّ ما لديها، وتغادر..

-لقائلها

[quran--kareem]

‏هل تدري أين تذهب هذه الأذكار؟

تصعد حول العرش تُذكِّر بصاحبها.

قال ﷺ :"إن مما تذكرون من جلال الله: التسبيح والتهليل والتحميد، ينعطفن حول العرش، لهن دوي كدوي النحل، تُذَكِّر بصاحبها، أما يحب أحدكم ألا يزال له من يُذَكِّر به".

وقال ﷺ: "إِن ذكرني عبدي في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم".

قال ‎#ابن_تيمية: فإن الشيطان إنما يمنعه من الدخول إلى قلب ابن آدم ما فيه من ذكر الله، فإذا خلا من ذلك، تولاه الشيطان.

قال تعالى: ﴿وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ﴾.

[was960]

"متى تصعد الروح اليك يا الله فقد سئمت هذه الروح الحياة."

[hesen71]

عمر الصبا

والحكايات القديمة

وصغار اقدامهم ترقص في الطين

ويبقى الحب

وتبقى لحظاته تشع كالمصباح في الذاكرة

زمان ومكان

واغنيات تدور مع الروح في دوامة النسيان

تارة تصعد بها وتارة

تنزل

[white-tulip323]

والله ليس بفخر ان نكون معكم بالكلمة وننشر ما نستطيع وايصال الحقائق كما هي ليعرف العالم مايجري بغزة الحبيبة 💔 ،،بل هو واجب كل مسلم وكل من يتحلى بالانسانية .......

لا تنسَ.. أن الظروف الصعبة ما زالت قائمة -إن لم تكن أصعب- ، أن هناك من يرتجف، ويبكي، ويُقهر، ويفقد، بينما تختبئ تحت عدة أغطية في سريرك الدافئ لا تنسَ .. أن الصدق يكمن في أن لا تكون لحظيًا تصعد مع "الترند" ثم تخبو وتخفت مع انخفاض التفاعل الجمعي مع الحدث. لا تنس الصورة، احفظ جيدًا معالم عدوك، وكل الوجوه العاتبة، وحذارِ أن تعتاد! لا تنسَ.. أن الله ناصر جنده..انه ربك االقدير ✌🏼🇵🇸

[fozdoaa]

أفكر هذه الأيام في حال كل وحيد، أي صوت قد يمنح الونس لشخص وحيد تماما؟ما الذي يبدد الصمت المحيط به ويغطي على صوت -الوحوش الصغيرة-أفكاره في ليالي الشتاء الطويلة؟

ربما يؤنسه صوت خطوات تصعد السلم،وقوف ضيوف الجيران أمام الباب المقابل لحديث قصير قبل المغادرة،صوت الجارة الشابة تهمس في الهاتف في النافذة المجاورة،صوت سعال بواب العمارة بعد التدخين،مكالمات العروض على العقارات،حديث عابر مع صبي المكوجي أمام الشقة،صوت الراديو الذي لا يغلق أبدا،صوت التلفاز رغم كونه لا يشاهده فعلا،صوت الصلاة المنبعث من المسجد القريب..خصوصا صلاة العشاء وصلاة الفجر،صوت بكاء طفل الجيران ليلا،ربما تعمد مكالمة خدمة العملاء رغم أن الخدمة ليس معطلة ورغم معرفته بأنه " سيغلق الجهاز ويعيد فتحه" لكنه سيسمع صوتا ما جديدا،صوت الفرح من الشارع البعيد،صوت لعب الأطفال في الشارع،صوت انذار السيارات حين تصطدم بها الكرة،صوت طقطقة الفشار،صوت جامع القمامة وصوت بائع الروبابيكا،صوت عصفور وقف على النافذة لدقائق.

الشخص الوحيد يؤنسه كل صوت..إلا صوته.

[eshragcom]

لماذا تصعّد السلطة الفلسطينية حملتها في جنين؟

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “لماذا تصعّد السلطة الفلسطينية حملتها في جنين؟” السلطة الفلسطينية تصعّد حملتها على المقاومة في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية ضمن ما سمّتها حملة أمنية تلاحق الخارجين عن القانون.. فما القصة؟ تواصل أجهزة الأمن الفلسطينية منذ نحو أسبوعين عملية أمنية أطلقت عليها اسم “حماية وطن” في مخيم جنين للاجئين الفلسطينيين شمالي الضفة الغربية،…

[a5bar24]

سوق الأسهم السعودية تصعد للجلسة الخامسة على التوالي وسط سيولة قوية

واصلت سوق الأسهم السعودية مكاسبها في ختام تعاملات اليوم الثلاثاء، ليرتفع مؤشر “تاسي” للجلسة الخامسة على التوالي. وصعد المؤشر الرئيسي لسوق الأسهم السعودية “تاسي” بنسبة 0.91%، مضيفا ما يعادل 101.54 نقطة ليصل إلى مستوى 11265 نقطة. وقال محلل الأسواق المالية حمد العليان، إن السيولة وأداء السوق السعودية انتصرا على كل حالات التشاؤم خلال شهر أبريل، وهي حالة تستحق الدراسة. وذكر العليان في مقابلة مع…

[nabde-el-aiza]

يد مبتورة .. وجسد متهالك .. جالس على كرسي كأحد ملوك الأرض .. بقلب جعفر ابن أبي طالب .. سلاحه بين عضديه .. وبفؤاد موسى عليه السلام .. يضرب بعصاه الفضاء .. يرفض ان تصعد روحه قبل أن يدفع ويدافع بآخر رمق ..

أي ثبات يا مجـ.اهد ..

ربح البيع يا يحيى ..

آن لك ان تحيا ..

مقبل غير مدبر ..

أقمت علينا الحجة بعصاك يا أبا إبراهيم ..

تقبلك الله في الفردوس الأعلى ..

على مثلك تبكي البواكي

٢ مليار مسلم ميت ينعون رجل حيي

شرف الأمة وكرامتها

منقول

[abdu-allah3]

بينما يظن العالم أنه يقضي على آخر جزء مقاوم في غزة يهتك قدر الله بيت العنكبوت عن سوريا كلها ليكتبها في الأبد أول بقعة محررة تحرير كامل مذ الإحتلال الصليبي للأمة وتقسيمها هو ليس مجرد سقوط لطاغية هذا أول سقوط الكفر وأول درجة تصعد عليها الأمة!

ولنملأن الدنيا عدلًا وقسطا، كذا أخبرنا نبينا ﷺ..!

[sahartragictale89]

"وَأُخَفِّضُ الزَفرات وَهيَ صَواعِدٌ

وكأنّ الزفراتِ خيولٌ جامحة، تُصارع القيود في حنجرتي، ترتقي من عمقٍ لا متناهٍ كأنّها تحمل أثقال الروح بأسرها. أحاول أن أخفضها، أن أُلجم اندفاعها، لكنها تملك عزماً لا يُكسر، تصرّ على الصعود وكأنّها لا تؤمن بحدود الجسد، ولا تعبأ بمقاومة الصمت.

"وأُخفّض الزفرات"، كأنّني أحاول أن أُعيد البحر إلى زجاجته، أن أُطفئ النار في جوف بركان. تلك الزفرات، ليست مجرد أنفاسٍ تهرب، إنها أصوات القلب حين يُثقل بالحنين، وحين يضيق بما يفيض عن سعته. كيف أخفضها وهي صواعِد؟ كيف أُسكِتها وهي صوتُ الحقيقة حين يخونني اللسان؟

في كل زفرةٍ تصعد، أجدني أُقاوم انكشافًا لا أريده، أناضل لأُبقي النار تحت ��مادها، لأمنع العالَم من سماع لغة القلب المجردة، التي تقول أكثر مما تحتمل المواقف، وتفضح أكثر مما يُستَر. لكنها لا ترحم، تخرج كأنها تحمل رسائل لا تُرد، شِعرًا مكتومًا يكتب نفسه على الهواء، كأنها تذكير بأنّنا، مهما حاولنا، لا نستطيع أن نكتم الحقيقة طويلاً.

تلك الزفرات، تحمل معها وجعًا وصبرًا، تارةً تُنذر بانفجارٍ قادم، وتارةً تتوسل الصمت. وكلما حاولت خفضها، كأنما يزيد إصرارها على الارتفاع، كأنها تقول: دعني أُعلِن ما تخشى قوله، دعني أُطلق ما تأسره بين ضلوعك.

فهي ليست مجرد هواءٍ يهرب من الجسد، بل مشاعر تبحث عن فسحةٍ وسط هذا الاختناق، هي رواياتٌ قصيرة عن الألم، عن الشوق، عن الأمل الذي يختبئ خلف كل تنهيدة. وربما، في صعودها، في انطلاقها رغم كل المحاولات، تكون الخلاص الوحيد.

[foggyfancolor]

كل ما في الامر؛

أننا أردنا أن نكون خفيفين كبالونين ارتفعا اعلى مما كانا يحلمان,

خفيفين كضحكتك،

وهي تصعد للاعلى بجناحي فراشة

كلما اردناه، هو ان نبقى؛

حبيبان في قمة عشقهما ..

وايمانهما ببعض..

وكلما أرادوه لنا، أن نصير رعاة صالحين ..

رعاة بلا قطعان

ولا حقول

ولا فراشات

رعاة لبؤس لا ينتهي.

[hesen71]

وكيف لا

وكيف اشيح بنظري

وجسدها البض كسفينة في البحر

تهتز

خصرها ينحت في جدار لهفتي

الف تنهيدة يصدرها فمك المقدس

خطوة تلو خطوة

ترنيمة كاهن ترتيلة قداس متيم

تصعد بجسدها نحو مسلة لذة عارمة

تبعثر كل افكاري

[mohamedbenjamaa]

في الذاكرة

خيط عطر من قلب الوردة

التي شممتها معك

لم ينقطع..

سأرى إن استطعت

أخذ المفتاح المشدود

إلى طرفه..

سأعالج باب الوقت

الذي نحن الآن خارجه

أدير المفتاح

يفيض الحبّ بيننا

ساعة..

وتحاصرنا ما تشبه

العجلة..

تصعد حولنا الألحان التي

ما كنا نهتم بها..

فنرددها إذ تصبح

خلاصة حياتنا..

أذكر إذن الآن

ذلك الصمت الذي يسبق

حوز المكا��..

والمكان يصلح لكل شيء

فيه أقمنا واستمعنا

دون ترتيب

إلى أخبار منقولة

وأخرى نحن فعلناها..

أخبار متصلة بظلم الآخرين لنا

وبراءتنا الأزلية..

وصور العدل الساكنة

في ذاتينا..

وشعورنا بنزول الملائكة

المباركة لطقوس

اعترافات العمر الملازم

لمنطق السخرية فينا..

كنا.. مثل الآن

نروي أحداث الإهمال

المشترك..

وما نخوضه في متاهات

العمل والطبخ

والأكل والنوم الآلي..

حيث لا حياة

داخل الحياة..

ستائر من خشب

وحديد تقرع بعضها

وأصوات تجشؤ مطرد..

خارج مكاننا

الآهل بالحظ هنا

في حديقتنا المثلى..

أتلفنا أرصفة الانتظار

ودونها قبضة

من كتف الكفّ الدافئ

بأنامل عينيك !..

محمد بن جماعة