#بعوضة

[pippo99]

لا تثق في روابط الدم، فقد ينتهي بك الأمر مع بعوضة

Don't trust blood ties, you may end up with a mosquito

[anaseshaafi]

"الدنيا نعيمها منغّص، والله سبحانه لم يرضها ثواباً لأوليائه، وهي لا تزن عنده جناح بعوضة، ولو كانت كذلك ما سقى الكافر منها جرعة ماء، والمؤمن إن أصابته سراء شكر، فكان خيراً له، أو أصابته ضراء صبر، فكان خيراً له".

“This world’s pleasures are tainted, and Allah, Glorified be He, has not deemed it a reward for His allies. It holds no weight with Him, not even equal to the wing of a mosquito. Had it been otherwise, He would not have given the disbeliever even a sip of water from it. For the believer, if he is met with ease, he is grateful, and that is good for him; and if he is met with hardship, he is patient, and that is good for him.”

أعاننا الله وإياكم على الشكر والصبر حتى نلقاه وهو عنّا راض.

May Allah aid us and you in gratitude and patience until we meet Him while He is pleased with us.

[dua91dreams]

كانت السيدة خديجة رضي الله عنها تقول في وصف ح��ها لسيدنا النبي ﷺ لو أن لي في كل يوم وليلة بساط سليمان وملك الأكاسرة لما سويت عندي جناح بعوضة إن لم تكن عيني لوجهك ناظرة 💚

اللهم ارزقنا حباً حلالاً كحب خديجة لمحمد صلى الله عليه وسلم ❤️

[alaawarda]

"إن العبد ليُنشَر له من الثناء ما يملأ ما بين المشرق والمغرب، وما يزن عند الله جناح بعوضة"

[hosam-noir]

قال ﷺ: "لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرا منها شربة ماء " لو كانت الدنيا تزن وتساوي عندالله عز وجل جناح بعوضة فقط لمنع الرب سبحانه الماء عن الكفار ولهلك الكفار كلهم لكفرهم به لكنها أحقر وأقل من ذلك

[osamawael]

سلامتك النفسية هتبقى أفضل، ودماغك هتبقى أروق، لما تفهم إن الجدال مع ناس مصممة ماتفهمش تضييع وقت.. هدر مالوش نهاية لطاقتك ودول طاقتهم عمرها ما هتخلص، ومش هيخلص إلا أعصابك وصحتك أنت..

الأديب "جورج برنارد شو" قال: (المجادلة مع الناس الأغبياء تشبه قتل بعوضة وقفت على خدك قد تقتلها أو لا تقتلها لكن في كلتا الحالتين سينتهي الأمر بك أن تصفع نفسك).

[t-ablog]

‏السّلام عليك يا صاحبي .....

لعلّكَ الآن تقولُ في نفسك :

كيف سيرجع الله لي حقي ؟!

أو لعلكَ كنتَ أكثر غضباً فقُلتَ :

كيف سينتقم اللهُ لي ؟!

إنكَ تنظرُ الآن في الأسباب

فيبدو كلَّ شيءٍ أمامك شائكاً وص��باً !!

يا صاحبي ....

لا تُفكِّرْ في صعوبة ظرفك ؟

فكِّرْ في قوَّة الرّبِ الذي تدعوه !

منذ متى نسأل الله عن الكيف يا صاحبي ؟!

الكيف هذه للهِ وحده

نحن ندعوه بيقينٍ فقط !

أما ترتيبات المعركة ،،،

وسلاح الانتقام فهي من شأن الرَّب ...

القادر الذي سيدبرها بحكمته !!

اللهُ سبحانه وتعالى

دوماً يدهشنا بالسلاح الذي يختاره للمعركة !!

عندما رفع نوح عليه السّلام يديه إلى السماء قائلاً:

" أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ "

لم يكن يخطر في باله أبداً

أن انتقام الله سيكون مدوياً ،،

وصاعقاً إلى هذه الدرجة !!

لعلَّ أكثر ما كان ينتظره ....

أن يهلكهم الله بضربة واحدة أو صيحة !!

لا أحد من سكان الأرض ولا السماء،

كان يتوقع أن يكون الماء هو سلاح المعركة !!

الذي سيختاره الله سبحانه لنصر عبده المظلوم ،،

وصدر الأمر الإلهي للسماء أن تنهمر '''''

وللأرض أن تُخرج ماءها ,,,, والبحار أن تطغى ،،،،

غرقت الأرض حتى آخرها إلى أن صار

لا عاصم من أمر الله إلا الله !!

قصص القرآن ليست للتسلية يا صاحبي ....

إنها عقيدة ... ودروس في الإيمان ...

وليس للمظلوم إلا أن يرفع شكواه !!

أما تفاصيل المعركة وسلاحها ......،،،

فهذا كله من شأن الذي يُدبر كل شيء بحكمته ...

يا صاحبي .....

إنكَ لو عشتَ زمن النمرود ؟

ورأيته يأمر الناس بالسجود له ؟

ورأيته يُناظر إبراهيم عليه السّلام بكل بجاحة ؟

ويقول: " أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ" ؟؟

لربما سألتَ نفسكَ باستغراب :

كيف سيُغيِّر الله كل هذا ؟

أي سلاحٍ فتّاكٍ سيختاره الله ليذلَّ هذا الطاغية ...؟

وبالطبع ما كان سيخطرُ على بالكَ أبداً

أنَّ الله سبحانه وتعالى

سيرسل جندياً واحداً من جنوده لينتقم به ..؟

جندي صغير لا يكاد يُرى بالعين المجردة !!

بعوضة !؟

أجل بعوضة واحدة

أدخلها في أنفه لتستقرَّ في دماغه!

فلا يهدأ إلا حين يضربه الذين كانوا يسجدون له بالأحذية على رأسه ؟

بهذه الطريقة المدهشة يُدبر الله الأمور !

يا صاحبي ....

إنك لو شهدتَ اللحظة

التي وُضع فيها إبراهيم عليه السّلام

في كفة المنجنيق ليُلقى في النار !!

لقلتَ في نفسكَ ؟

ربما سيُطفئ الله النار

بماءٍ يُنزله من السماء دفعةً واحدة !!

كان هذا حلاً وحيداً لو أن النار تحرقُ بأمر نفسها !!

ولكن هذه النار لا تحرقُ إلا بأمر ربها ؟؟

فصدر إليها الأمر

أن تكون برداً وسلاماً فكانتْ !!

إن الله سبحانه يُغيِّرُ خواص الأشياء إن أراد ذلك ..

السكين الحاد لم تذبح إسماعيل عليه السّلام

يا صاحبي ...

الحوت المفترس

لم يأكل يونس عليه السّلام وإن ابتلعه ..!!

كل شيءٍ في هذا الكون يعملُ بأمر الله

فلا تنظُرْ في الأسباب ؟؟

كُنْ مع ربِّ الأسباب يكفيك مؤونتها ..!

والسّلام لقلبكَ ؛؛؛

T

[fyunka]

أحاول منذ فترة أن أهذب نفسي على الإستغناء

الحياة برمتها.. لا تساوي عند الله جناح بعوضة

فلا داعي للإنشغال بها إلى هذا الحد

ولا داعي للتعلق بساكنِها إلى تلك الدرجة!

مرة افوز

ومرة تفوز نفسي عليّ

وأرجو أن تنتصر تلك التي تزهد، لا التي تتشبث

- هُدىٰ أحمَد

[tariktalks]

لِراحتِك ! لا تحزَن على ما فات لأنّ ما مضى قد مضى وليس بيَدك تغيير شيء في الماضي. ركّز على ما تملك اليوم في حاضِرِك، وانظر إلى ما عندِك وإن بدا قليلا فغيرك يتمنّاه، واعرف قدر النِّعم واشكرها حتى لا تُسلَبَ منك لأنّ النِّعَم محيطة بك لكنّك ألِفتَها. أحسِن الظّنّ لأنّ القادم أفضَل، ما دمتَ تسعى متوكّلا على ربّك مُعلّقا قلبَك به سبحانه، وأبشر بالخير والعوض في ما هو آت. واعلم أنّ هذه الدّنيا حقيرة هيّنة لا تساوي عند الله جناح بعوضة، فلا تتعلّق بها ولا تغرّنّك زينتها فهي فانية، والآخِرة خير وأبقى .. فلا تُؤثِر الفاني على الباقي ولا تُعلّق قلبَك بشيء غير الله.

[abduwritings]

افكار مبعثرة

هل أكتب عن الحزن؟ الكتابة عنه دائما ما تحصد إعجاب الحزانى، أسراب الحزن كثيرة ولا تنتهي كأسبابه، هل يولد الحزن؟ لا أعتقد! بإعتقادي الحزن مجرد ناتج لولادة المولود الأهم: السعادة!

تسعة أشهر هو الوقت اللازم لولادة طفل، لولادة السعادة، تسعة أشهر من رحلة لا تبدأ ولا تنتهي إلا بألم، الألم جزء من الحزن؟ تخيل أنك ستحزن 9 أشهر لأجل لحظات من السعادة؟ تخيلت؟ الآن تسأل نفسك، هل تستحق تلك اللحظة كل هذا الحزن؟ في الإجابة على هذا ستدرك عمق السؤال، الذي حتماً سيأخذك لمكان أبعد، الدنيا جناح بعوضة! ويؤتَى بأشدِّ المؤمنينَ ضرًّا ، وبلاءً ، فيقالُ: اغمِسوهُ غمسةً في الجنَّةِ ، فيُغمَسُ فيها غمسةً ، فيقالُ لَهُ: أي فلانُ هل أصابَكَ ضرٌّ قطُّ ، أو بلاءٌ ، فيقولُ: ما أصابَني قطُّ ضرٌّ ، ولا بلاءٌ.

تقول لي أنني دائما أتسائل عن اسباب كل شيئ حولي، اني ماكينة لا تتوقف عن سؤال: لماذا نفعل هذا، وكيف أصبح هذا ولماذا تحول لذاك ولم يتحول لذلك، لا أعلم على وجه التحديد ما جعلني أصبح ناقداً لكل ما حولي بهذه الطريقة، لكني أعرف ان تلك الطريقة جعلت الحياة بالنسبة لي أسهل، تعرَفت على كثير مما حولي بهذه الطريقة، أعرف الله بأسبابه، وأعرف الحياة بآلامها، وتبتسم لي من حين لآخر لتذكرني بحلاوة الصبر.

[sondos-96]

ولا تعدل الدنيا جناح بعوضة ... لدى الله أو مقدار نغبة طائر

فلم يرضى بالدنيا ثوابًا لمؤمن ... ولم يرض بالدنيا عقابًا لكافر

[kiimmoooo80]

-قال أبو الدّرداء -رَضِيَ الله عَنه-:

«لَو كانتِ الدُنيا تَزِنُ عِندَ الله جناح بعوضة؛

ما سَقى فِرعون مِنها شَربةَ ماءٍ».

• 📖 ذَمّ الدُنيا.

[writerahmedgomaa]

أن تشعر بالخوف وعدم الاستقرار، أن تتخبط بك الدنيا وألا تجد من يُسانِدُك، ألا تجد يداً ترحمُ ضعفك، أن تتزعزع عقيدتك ويرتجف قلبك، أن تشعر كُل ليلة بصراعٍ عارِم، أن تتخبط بين أكثر من ثلاث في داخلك كأن فيك عالمٍ من الجان انطوى، ألا تجد مأوى وتشعر بأنك ضال مهما اهتديت..

كل ذلك يُعدُ أحد أشكال الموت، الموت ذلك الذي نذكره دائماً ببعض الأزياء السوادء وبضع ساعات من البكاء، ذلك الذي حدثونا عنه بملكٍ يأتيك ليقبض روحك، ثم تُدفَن لكي تُسأل، كثُرَت الأحاديث حول الموت والملك الموكل به والقبر والعذاب لكنني أريدك أن تنتظر هُنيهة، لماذا لا يتحدث أحدٌ عن أولئك الموتى الأحياء؟

أولئك ما نسميهم بآكلوا البشر وقد يُطلَقُ عليهم في بعض البلاد اسم (الزومبي) الذين يسيرون على وجه الأرض بلا شغف، تنظرُ إلى أعينهم فتجدها فاقدة لبريقها، دائماً ما يحاولون الاستقامة وإرضاء الله لأنها فانية في أعينهم، ولكنهم يحاولون إرضاء شهواتهم بالدونية طبقًا لمعايير الإنسانية الغير فاضلة، طبقاً لتحكمات المجتمع غير المُريح، ماذا عن أولئك الذين قتلهم الحُب قبل الحرب!

علمنا مسبقاً أنه قد يتم بتر ساقك إثر جُرحٍ بليغٍ أثناء الحرب، أو لمرضٍ ما ولكن ماذا عن أولئك الذين اضطروا لبتر قلوبهم!

لبتر مشاعرهم..الذين اضطروا لقبول كل شيء بدون أي إعتراض، لماذا لا يذكرن أولئك الأموات الذين يموتون كل يوم ويعودون للحياة بل ومن الممكن أن يموتون مراتٍ عٍدة في ذات اليوم قد يقتلهم العفن الفكري للمجتمع، أو ربما مدينة غير أخلاقية، أو إنسان بلا إنسانية أو مديرٌ في العمل أو زوجة ناشذة أو أبوين عاقين، أو أولادٍ لم يتسنى لهم معرفة واجباتهم تجاه آباءهم لأن آباءهم انشغلوا بتأمين ما يُسمى مستقبلهم (وهم) وهذه هي الخُدعة أننا دائماً ما نحاول العثور على مُبررٍ لأي فشل أتدري لماذا؟؟

لأنك لا تملك الحق في أي شيء سوى التبرير إنما المواجهة فهي قِتال قُتِلت به من قبل وحرب تخسرُها كُل ليلة، تُحارب بسيفٍ لا يستطيع أن يجرح جناح بعوضة، فكيف تتوقع الإنتصار؟؟

#يعقوب_الشافعي

[samirghareeb]

كانت السيدة خديجة تقول في وصف حبّها للحبيب نبينا صلي الله عليه وسلم: “ لو أن لي في كل يوم وليلة بساط سليمان وملك الأكاسرة لما سويت عندي جناح بعوضة إذا لم تكن عيني لوجهك ناظرة ”

[fluffy-appa]

Prophet Muhammad ﷺ said:

إنه ليأتي الرجل العظيم السمين يوم القيامة لا يزن عند الله جناح بعوضة

“Indeed, a powerful fat man will be brought forth on the Day of Resurrection who wouldn't weigh with Allah (equal) to a wing of the mosquito.”

● [مختصر صحيح الجامع الصغير برقم ٢٤٠٧ ، صححه الألباني]

💎 Benefit 💎

Sh. ʿAbdul-Azeez ar-Rajihi Hafizahullah said in its Sharh:

“That would be due to his evil deeds, for al-Meezan (The Scale) becomes light or heavy according to Aʿmaal (actions), so if the deed is good it is heavy on the Scale and if the deed is bad it is light on the Scale, likewise (this is a proof) that PEOPLE WILL ALSO BE WEIGHED ON THE DAY OF RESURRECTION.”

● [شرح تفسير ابن كثير]

[muhammedghoneim]

"أَمْ لِلْإِنسَانِ مَا تَمَنَّىٰ"

بهذا الأسلوب الاستنكاري يُخبرنا ربُ العزة ان الانسان لن يحصل علي كل ما يتمني في هذه الدُنيا، لماذا؟ لأنها دُنيا، ولو كانت الدنيا تساوي جناح بعوضة عند الله، ما سُقي منها كافراً شربة ماء، ولاننا هنا في امتحان صعب، ومرهق الي أقصي حد، افتريد يا انسان ان تحصل علي كُل ما تتمني بهذه البساطة؟

كم من شئ اردته بشدة وفعلت كل ما بوسعك لتحصله ثم لم تلبس الا وانت تراه قد ضاع منك؟

كم من شئ أردته بشدة وسعيت له سعيه ثم ضاق بك ذرعاً وتركت الأمر وراء ظهرك، ثم ما لبس ولبست الا ان رأيته يركض اليك ركضاً بعد أن فقدت كل املك فيه؟

كم من حلم دعوت الله ليل نهار أن يبلغك اياه ثم انستك اياه الدُنيا لتجده بين عيشة وضحاها بين يديك ولكنك قد نسيته تماماً وزهدت فيه ولم تتذكر حتي انك كنت تدعو الله ان يُبلغك اياه؟

وعلي النقيض، كم من شئ فقدت فيه كل امل ثم رأيته يتحقق لك كفلق الصبح وانت لا زلت تريده؟

وكم من شئ اردته فضاع منك، وعوضك الله خيراً منه حتي نسيت ان شئ قد ضاع منك؟

وكم من حلم اتعبك وارهقك، ثم حصلت عليه في ساعة من نهار دون أي عناء منك؟

هكذا هي الدُنيا، نريد شئ فتُغلق بين وبينه كل الأبواب ولا نحصله، فأن صبرنا اُجرنا، وأن كفرنا خسرنا الدُنيا والآخرة.

والله سبحانه يعلم ونحن لا نعلم وله تعالي الآخرة والاولي، وما كان ليمنع عنا شئ ثم يتركنا، ولكن يبتلي الله ابن آدم ليعلم ابن آدم ان له رب فيرجع اليه، فلعله قد ذهب بعيداً واصرف علي نفسه، وكان هذا الذي لم يتحقق له هي الن��طة التي بعدها تتغير الاشياء جميعاً. فيرضي ابن آدم ويرضيه الله اما فالدُنيا بعوض حسن، وأما فالاخرة بالجنة والنجاة من النار.