Tumgik
#بعد العلاقة
ii2xj · 1 year
Text
bring me back my 2018
58 notes · View notes
haroun-dosty · 2 years
Text
الحب ليس معصية ، المعصية هي أن تتلاعب بمشاعر البعض تحت مسمى الحب.
_نجيب محفوظ
21 notes · View notes
sarrah · 1 year
Text
إيه دا بتقولوا نظم بنوك أسهل وأقرب لدراستي السابقة من الاقتصاد؟ تمام هتخصص اقتصاد بردو 😂🤝🏻
6 notes · View notes
abd-elqader0 · 2 months
Text
#حجر العقيق والجن#الشيخ الروحاني فضيلة الشيخ العلامة راقي شرعي معتمد لجلب الحبيب شيخ روحاني لعلاج السحر بالقران جلب الحبيب للخطبه والزواج بسرعه جلب الحبي#أما بعد ،،#حجر العقيق والجن حقيقة عرفناها في الروحانيات وليس العقيق وحده حجر كريم بل يوجد الزمرد والكهرمان والياقوت والألماس، وكلها أحجار كريمة، و#تتنوع أساليب ارتداء والتحلي بأحجار العقيق من بين فصوص خواتم الفضة، وبين القلائد والأقراط حتى للإناث، وعلى من يرغب في معرفة العلاقة وسبب#حجر العقيق والجن .#حجر العقيق تتغير ألوانه وأشكاله بين عين الهر والمخطط، والأخضر والأزرق، ولكننا في الشرق الأوسط وخاصة الوطن العربي نحب أن نلبس ونتزين بخو#وفي ما يخص حجر العقيق والجن يربط طلبة العلم الروحاني والعامة رفع الروحانيات وامتلاك خدمات من الجن بواسطة الحجر العقيق، ومن هنا يسأل البع#روحنة حجر العقيق والجن .#يطمح من يملكون خاتم عقيق يماني أصلي إلى تزويده وتسكين خدمة من الجن المسلمين بداخله وهذا ليس بأمر غريب، ومن القصص الغريبة حدثت لشخص نعرفه#وفي ما يأتي وصفة نفذها على الخاتم العقيق الجديد لو اشتريت واحدًا وهي أن تنقعه في ماء بملح مقروء عليه الرقية الشرعية لمدة لا تقل عن يومين ث#فيسعدنا أن نعلن للجميع عن بعض من الخدمات التي يتقدم
0 notes
shti24 · 1 year
Link
Tumblr media
0 notes
femminanet · 2 years
Text
https://femmina.net/%d9%84%d8%ad%d8%af%d9%88%d8%ab-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%85%d9%84-%d9%85%d8%a7%d8%b0%d8%a7-%d8%a3%d9%81%d8%b9%d9%84-%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%a5%d8%aa%d9%85%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%82/
0 notes
jabir29 · 1 year
Text
" فتعرفُ أن العلاقة كانت مؤذية حين تحتاج بعد انفصالك أن تُعيد ثقتكَ بنفسكَ بدلًا من التّعافي، فتنشغلُ عن مصيبةِ الإنفصال بترميمِ النّفسِ وإعادة بناءها ."
1K notes · View notes
yooo-gehn · 2 months
Text
Tumblr media
من بين كل الكتب التي وقعت تحت يدي عن الحب والعلاقات، كان هذا هو الكتاب الذي شعرت أنه يلامسني، الكتاب الذي يعبر عما أعرفه وفي نفس الوقت يخبرني ما لم أكن أعرفه. الكتاب الذي أخذني من يدي ليريني الصورة الكاملة، لأعلم أني كنت أحدق في قطعة واحدة من البازل.
لطالما كرهت الحيل والألعاب التي نضطر إلى لعبها مع الناس في علاقاتنا العاطفية معهم، كنت أتوق إلى كتاب هو عصارة خبرة وتجربة طبيب نفسي عن الحب، وإذ به يقع تحت يدي، وإذ به يهمس لي بما كنت أعلمه في قرارة نفسي. الحب ليس معركة شرسة لإثبات الذات، وليس محاولة لإبهار الآخر، وليس ذريعة لأن تشعر بالخزي والعار بسبب كل ما هو جزء أصيل منك، مادمت تكف أذاك عن حبيبك. الحب ليس "شبحنة" إصدار الأحكام القاسية على الآخرين في لحظة الرفض. الحب يعلمنا رؤية ما وراء السطح الذي نعبده. الحب، بحق، يختبيء في ثنايا علاقاتنا الحقيقية مع أناس تشبهنا، وتنسجم معنا، وتلبي احتياجاتنا بدلاً من الضغط على مواطن النقص فينا، ونكأ جراحنا وصدماتنا القديمة.
ولهذا قررت ترجمة مقدمة الكتاب، آملاً ترجمة بقية فصول الكتاب تباعًا.
_____
علاقات أعمق (كيف تتخل عن ألعاب الإغواء، وتكتشف معنى الحميمية) (لماذا لا تحتاج لأن تبدو في أبهى صورة، أو تتصرف بثقة أو بتمنُّع لتعثر على الحب الحقيقي)
د. كين بيدج
مقدمة: الخريطة الجديدة للحب
حين أقع في الحب، إما سيدوم للأبد أو لن أقع في الحب أبدًا.
— مقطع من أغنية "حين أقع في الحب"
لطالما أحببت أغنية "حين أقع في الحب". ليقينها الطفولي طابع جذاب وحكيم. ولكنها لا تنطبق على قصة حبي بالتأكيد. وربما لا تنطبق على قصتك. بالنسبة لأغلبنا، فالبحث عن الحب لم يكن سهلاً أبدًا. ولا عجب، فلقد منحونا خريطة للحب ترشدنا بعيدًا عن الحميمية الحقيقية. وماذا أقصد بذلك؟ انظر إلى أغلفة معظم المجلات التي تدعي أنها تساعدك في العلاقات. ما الذي يخبرونك أن تفعله؟ افقد الوزن، ارتد ملابس أفضل، تمنَّع وكن بعيد المنال، تصرف بثقة، اخرج وتعرَّف على المزيد من الناس، بمعنى آخر، أصلح من نفسك ليكون لديك ذرة أمل للعثور على الحب.
وهذه ليست تنمية ذاتية. هذا عقاب ذاتي متخفي. وعقاب الذات لا يؤدي إلى علاقة عاطفية سليمة. بدلاً من مساعدتنا على تقبل ذواتنا الحقيقية، فإن عالم العُزَّاب يعلمنا أن نُجمِّل أنفسنا في أعين الآخرين. وحينما نأخذ هدنة تكفي أخيرًا لأن نتوقف عن لوم أنفسنا على عيوبنا، ندرك أن هذه الطريقة لا تُفضي إلى شيء.
فكر فيها: كل هؤلاء الشباب الرائعين الفاتنين الظرفاء الذين تعرفهم، هل هم أكثر عرضة لأن يكونوا في علاقات صحية وآمنة ومفعمة بالحب؟ أشك في ذلك كثيرًا. لأن هذه ليست الصفات التي تؤدي إلى حب يدوم. هي صفات قد تؤدي إلى مواعدات أكثر، أو على الأرجح تمنحك فرصًا أعلى لممارسة الجنس، ولكن أن تحظى بحب دائم؟ لا أعتقد ذلك بتاتًا.
طريق العلاقة المفعمة بالحب مُعبَّد بأشياء أكثر عمقًا وأهمية بكثير، أشياء تغير حياتنا، أشياء لم نتعلمها قط. البحث الحقيقي عن الحب يتضمن تقبل النسخة الأكثر حقيقية وأصالة من أنفسنا، ومشاركة أنفسنا الحقيقية مع من يحترموها من المقربين منا والعزيزين علينا، وفي المقابل نتعلم نحن أيضًا احترام النسخة الحقيقية من أنفسهم. المفارقة المذهلة في الأمر، هي أن هناك سمات معينة في شخصيتنا، نعتقد أننا لن ننعم بالحب إلا بعد إصلاحها، برغم كونها مفاتيح العثور على هذا الحب.
ستمشي طريقًا لا تهتدي فيه بإصلاح نفسك، ولكن باحترام معدنها الحقيقي، والتعبير عن قدراتك ومواهبك الفطرية. وهذا يغير كل شيء. بدلاً من جلد نفسك بسوط التنمية الذاتية، كما اعتاد الكثير منا قضاء وقتًا طويلاً وهو يفعل ذلك، ستتعلم أن تثق وتُقدِّر وتعبر عما أسميه مواهبك الأساسية.
وما هي المواهب الأساسية؟ أنها ببساطة ما يثير حساسيتك العميقة في الحياة. وستعثر عليها في أكثر ما يُلهمِك، وأكثر ما يلمسك بعمق، وأكثر ما يؤلمك. نميل عادةً إلى إخفاء الأجزاء الهشة منا، ونلجأ إما إلى إصلاحها أو إخفاءها، ظنًا منا أن هذا ما يجعلنا أكثر جاذبية، ولكن العكس التام هو الصحيح. هشاشتنا هي أسرع وسيلة نحصل بها على الحميمية الحقيقية. وحينما نتعلم الاتكاء على مواهبنا الأساسية، تنقلب حياتنا رأسًا على عقب. تصير جاذبيتنا الشخصية أكثر بهاءًا. والأهم، فأننا نقترب من الحب الذي استعصى علينا من قبل، حبًا يعطينا القدرة لنكون أنفسنا ويمنحنا السعادة.
أتمنى لو أن شخصًا ما استطاع شرح كل هذا لي خلال السنوات التي كنت أبحث فيها عن الحب. ضاعت مني سنوات عديدة لم أبحث فيها عن الحب إلا عبر تغيير نفسي إلى نسخة أكثر قابلية للتسويق. ولا يمكنني أن أحصي عدد الساعات التي قضيتها وأنا أبحث عن الحب في الأماكن التي افتقرت للحب، وبوسائل كانت أبعد ما يكون عن الحب. كن لطيفًا. كن ظريفًا. وإذا شعرت باحتياج "غير لائق" في لحظة معينة، اكبته، وابتلعه.
أثناء هذه العقود التي أطلق عليها اسم "العزوبية المزمنة"، كان خوفي الأكبر هو أني سأخوض الحياة بدون أن أعثر أبدًا على الحب الحقيقي. وعلى مدار عشرينياتي، لم تستغرق أطول علاقاتي مدة تتعدى الشهور. قضيت الكثير جدًا من الليالي أبحث عن الحب، وانتهى بي المطاف جالسًا في مطعم، ألتهم شطيرة "تشيز برجر" محترمة لأواسي نفسي. تحسنت حياتي العاطفية حين بدأت في التماس المساعدة من أصدقاء حكماء ومعالجين نفسيين متمرسين. وبرغم ذلك، راوغتني العلاقات الصحية المفعمة بالحب. وصرت شبه متأكدًا أني لا أصلح بطبيعتي للعلاقات. وفي هذا الوقت كنت قد صرت معالجًا نفسيًا خبيرًا ومرموقًا، ومع ذلك، كنت أؤمن في قرارة نفسي ببعض أكبر الخرافات الثقافية المتعلقة بكيفية الظفر بالحب، وكانت محاولاتي تبوء بالفشل دومًا.
ولم يقتصر الأمر عليّ، ففي خضم معاناتي للعثور على الحب، عملتُ مع عددًا لا يُحصى من العُزَّاب كمعالج نفسي، عُزَّاب كانوا يعانون من نفس خيبات الأمل ومواطن عدم الأمان.
"أشعر وكأني حذاء رياضي قابع في الغسالة. أقابل شخصًا جديدًا فيفعمني الأمل، لأُنال نفس "العلقة" السابقة "لا قلم زاد ولا قلم نقص"!
"بعد تجارب طلاقي الثلاث، في أواخر ستينياتي، أعتقد أن فرصتي في أن أنال حبًا حقيقيًا ضعيفة للغاية. وكل ما أشعر به أنني "بضاعة معيوبة".
تشير أمي إلى نباتاتها المنزلية وتخبر أصدقائها: "هؤلاء هم أحفادي." أنا محامي ناجح يعيش حياة رائعة، ولكني في عين أمي، وبالنسبة لنفسي، أشعر بأني مجرد شخص فاشل لأنني أعزب.
كما هو حال العديد من مرضاي، شعرتُ وكأن هناك خللاً فادحًا في تركيبتي ا��أساسية. لماذا ظللت أنجذب لأناس ليسوا مناسبين لي؟ ولماذا حين أقابل أناس لطفاء مراعين تتملكني الرغبة في الهرب منهم؟ لماذا من رغبت فيهم إلى أقصى حد لم يبادلوني الشعور قط، في حين أن هؤلاء من سعوا إلى خطب ودي لم يثيروا اهتمامي على الإطلاق؟ عند نقطة ما في هذه الرحلة، صارت هذه الدائرة المفرغة اللانهائية من الأمل وخيبة الأمل واضحة كالشمس. أدركت أني أمضيت أعوامًا طويلة أبحث عن الحب، ولكني لم أبذل جهدًا قط لبناءه وتمهيد الطريق له.
بدأت أبحث عن إجابات أعمق، على أمل كشف سبب التكرار المربك لنمط علاقاتي الفاشلة، التي هي حياتي العاطفية، أنا والعديدين غيري. طلبت مساعدة معالجين نفسيين، وأصدقاء ومدربين. وتعلمت الكثير جدًا. على مدار عدة سنوات من الدراسة والنضج والصراع، بدأت أدرك أن هناك طريقًا لا يؤدي فقط إلى الحب الصحي، بل يؤدي أيضًا إلى شفاءنا الشخصي. أنه طريق مواهبنا. تبيّن أن سماتي الشخصية التي حاولت جاهدًا أن أخفيها لأحظى بالحب، كانت هي نفسها طريقي إلى شريكي، وإلى حياة تزخر بالألفة والحميمية.
ولقد تعلمت العديد من الدروس عن الحب، بقدر الدروس التي علمتها. في عام 2005، بعدما ألقيت العديد من المحاضرات ونظمت العديد من الندوات المتعلقة بالحميمية والبحث عن الحب، أنشأت ورشة تُدعى "علاقات أعمق"، يمكن للعُزَّاب فيها أن يقابلوا بعضهم البعض في أجواء تشجع على اللطف واستكشاف الذات والمرح والضحك والنقاش. آلاف العُزَّاب من جميع الأعمار والخلفيات والميول الجنسية حضروا هذه الورش، وأخبرني العديد منهم كم كانوا سعداء بحضور فعالية للعُزَّاب جعلتهم يشعرون بالرضا عن أنفسهم بدلاً من الشعور بأنهم يخذلون أنفسهم. هذه المحاضرات التي ألقيتها في هذه الفعاليات منحتني فرصة الكتابة في مواقع "سايكولوجي توداي" و"هافنغتون بوست"، والردود الرائعة التي تلقيتها عن هذه المقالات دفعتني لكتابة هذا الكتاب.
والآن حين أقوم بتدريس دروس عن العلاقات الأعمق، يكون رد الفعل دومًا ابتسامات التقدير ودموع الراحة. لقد شهدتُ الحياة العاطفية للناس وهي تتغير بشكل كبير، يكاد يكون إعجازي، حينما يمارسون هذه المهارات المتعلقة بالحميمية الحقيقية في خضم سعيهم للحب.
التوق للحب حكمة وليس ضعفًا
من بين جميع الخرافات المؤذية التي تُلقَّن لنا، فإن أحد أسوأها هي تصديق أن التوق للحب ضعف. وأنا لا أتفق مع ذلك. التوق للحب ليس ضعفًا. بل حكمة. وكبت إحساسنا بالوحدة يؤدي لليأس الذي يُمرِض ثقافتنا بأسرها. نحن ليس من المقدر لنا أن نكون وحيدين ومكتفين ذاتيًا. وبدون أن يملأ علينا الحب حياتنا، نذبل ونموت من داخلنا. الحميمية هي الأكسجين الذي نتنفسه. ونحن لا نحتاج لأن نسمو فوق جوعنا للحب، بل نحتاج إلى أن ننال كفايتنا منه.
وفقًا للطبيب النفسي إيلي فينكل، وهو من أكثر الباحثين احترامًا في مجال العلاقات والانجذاب بين الناس، فإن مدى حميمية العلاقة هي أحد أعظم العوامل التي تحدد صحتك الجسدية والنفسية. وهذا يؤكد ما شعرتَ به طوال الوقت: العثور على الحب شيء بالغ الأهمية. مجرد إمساك يد شخص تحبه يُخفِض ضغط الدم ويقلل الألم. ما الذي يمكن أن يعبر ببلاغة عن حاجتنا إلى التواصل أكبر من هذه القصيدة الشعرية المتشحة بالعلم؟
لقد وجدت أن الأشخاص الذين يشعرون أنهم بحاجة إلى الحميمية هم أكثر من يعثرون عليها. إذا كنت تتوق إلى حب يكون حنونًا وشغوفًا في نفس الوقت، فهنئ نفسك على شجاعتك وتصميمك على البحث عنه. وأنا أدعوك لأن ترى هذا التوق الكامن بداخلك كأحد تجليات حكمتك وشجاعتك، وليس كعلامة على ضعفك.
لقد رأيتُ أناسًا شُخِّصوا بأمراض مميتة وعثروا على الحب لأول مرة في حياتهم، لأن حقيقة موتهم الوشيك دفعتهم لإدراك أهمية الحب في حياتهم. لقد رأيتُ من هم في التسعينيات من عمرهم، وقد بلغ بهم الوهن والمرض مبلغه، ولكن غمرتهم إثارة الوقوع في الحب، بعدما اختاروا الإقبال على الحميمة بكل كيانهم.
وشعرت بذلك بنفسي في حياتي الخاصة. كانت رغبتي المستمرة في الحب حافزاً للعديد من التغييرات الإيجابية. لقد أجبرتني على الاعتراف بأنني كنت أدفع نفسي بعيدًا عن الحب وأنا أتخيل أني أقترب منه، وأن عليّ تغيير تلك الأنماط بمساعدة مرشدين محبين. هذه التغييرات الصعبة هي التي مكنتني من خلق الحياة العاطفية المفعمة بالحب التي أنعم بها اليوم، وساعدتني على إنشاء هذه الخريطة الجديدة للحب التي ساعدت العديد من الناس في العثور على الحميمية التي يتوقون إليها.
ليست وعودًا كاذبة
في كتاب "ديبر ديتنج" (أو علاقات أعمق) لن تجد نصيحة واحدة بشأن تحسين مظهرك، أو المغازلة بشكل أفضل، أو التصرف بثقة أكبر، أو دفع شريكك لئلا يعرفك عن ظهر قلب لتحتفظ بفضوله فيك. (ولن تساعدك نصيحتي في هذه الأشياء على أي حال، فلقد فشلت فشلاً ذريعًا في تطبيق هذه الحيل!) كما أنني لن أعدك بأنك ستنال الحب في ثلاثة أشهر، أو في أي فترة زمنية أخرى. فهذا ليس وعدًا يمكن الوفاء به، وبشكل شخصي، أنا لا أثق في أي شخص يدعي أنه بإمكانه الوفاء بهذا الوعد. ثمة غموض يكتنف كيفية وموعد العثور على الحب، وهو غموض خارج عن سيطرتنا.
سيظل العالم يخبرك أنك تحتاج لممارسة الحيل لتعثر على الحب، ونعم، هذه الحيل تؤتي بثمارها إذا كان هدفك هو الجنس، أو إقامة علاقة جديدة ذات أساس هش. ولكنها على الأرجح لن تساعدك على إيجاد الحب الحقيقي.
بقدر ما يتم دفعنا لتصديق أن الحصول على الحب يتعلق بتحسين أنفسنا، فإن إنسانيتنا هي ما تتيح لنا إيجاد الحب الحقيقي ورعايته. ولكن لا تصدقني أنا. جرب الأفكار التي سأوردها في هذا الكتاب، وسترى أن التغييرات التي ستحل بحياتك هي ما تثبت فعالية مواهبك الخاصة.
هذا الكتاب مخصص لأي شخص أعزب، وأي شخص يرغب في فهم أعمق للمنابع الحقيقية للحميمية. أنه كتاب مخصص للرجال والنساء من جميع الأعمار والخلفيات والميول الجنسية والهويات الجندرية. مهما كان عمرك، أو دخلك، فهناك أناسًا رائعين في الدنيا ينتظرون أن يعثروا على شخص مثلك.
نخوض الرحلة الحقيقة للعثور على الحب على مستويين: الداخلي والخارجي. وكلاهما ضروري، ولكن ثقافتنا تتجاهل الجهد الذي يتوجب علينا بذله للتعامل مع دواخلنا. يمكنك اعتبار هذا الكتاب خريطة للمستويين: كتاب إرشادي لأهم رحلة في حياتك، رحلتك نحو الحميمية. هذا الكتاب الذي يتضمن بداخله دورة دراسية لديه القدرة على توجيهك نحو الحب الحقيقي، ونحو منبعه بداخلك. أعتقد أنك ستحب ما يحدث، لأنك حينما تشارك مواهبك الأعمق بشجاعة وسخاء وتميز، ما تحصل عليه في المقابل هو الحب.
80 notes · View notes
white-tulip323 · 7 months
Text
خلونا نكون واقعيين شوي و انه مو كلشي بيتعوض و ومو كل شخص اله بديل .. مافي شي اسمه كلنا بنتعوّض و كلنا مراحل بحياة بعض هي جُمل بيقولها اللي ما بيعرفو يحبوا ولا حاسين بقيمة الناس والفرق بينهم او البعض ممكن يواسي نفسه بهالكلام لكن خلينا نحافظ على هالناس يلي رح نحس بندم بعد رحيلهم أيا كانت العلاقة و مهما كانت المشاكل رح نتخطاها و ننساها مع الزمن … الحقيقة في ناس مستحيل تتعوّض وما بتتكرر بحياتنا مرتين في صديق لو خسرناه عُمرنا ما بنطمن مع غيره وفي حدا بيخليك تطالع كُل الحب والحنية اللي جواتك .. وفي حدا بتعرف تخلي حالك معاه وانت مش خجلان من أخطائك .. في ناس فعلًا ما الها بديل وما بتتعوض ✿🤍
60 notes · View notes
ahmedoker · 10 days
Text
Tumblr media
العلاقات الزوجية اللي بتكون بسبب الشهوة فقط دي بتنتهي تقريبا بانتهاء شهر العسل ويمكن قبله! مجرد ما تنطفئ الشهوة ويوصل كل طرف لغرضه تنتهي العلاقة حقيقة.. تبدأ بعدها التلاكيك والنكد واللي نفسه طويل هيتحمل لكن العلاقة بتكون مرشحة انها تنتهي عاجلًا أو آجلًا.. والعلاقة الزوجية اللي بتكون بسبب الحب ما تستغربش انها غالبا بتنتهي أيضا! لأن الاعتماد على العواطف لوحدها يعتبر مقامرة.. العواطف متقلبة والقلب كل ساعة في حال والحب بيروح وييجي.. الشيء اللي تحبه ممكن بعد كده ماتحبوش او تزهده. لا ده انت ممكن تكرهه كمان.. الشيء الوحيد اللي يثبّت العلاقة هو إن العقل يبقى مقتنع .يقتنع إن الإنسان ده فعلا ضروري في حياتي وقتها العقل هو اللي هيحب بجد والعواطف هتجمل العلاقة وتكملها وتلونها وتديها طعم. علاقة مبنية على أسس عقل أ��لا وقلب. أما العاطفة فقط دي في الاغاني بس ! والزيجات المبنية على كلمة بحبك فقط مش بتعيش عمر طويل لازم عنصر العقل يسبق لأنها رحلة عمر مش رحلة وراجعين!
24 notes · View notes
razan-n · 16 days
Text
كان عندي لقاء واحتجت دفتر عشان أدوّن الملاحظات والمعلومات المهمة ولأني من زمان كثير ما استخدمت دفاتر صرت أدور وأعزّل دروجي لأني كنت أتذكر إن عندي بس ناسية وين ولقيت أخيرًا دفتر بس لما فتحته تفاجأت من وجود رسمة رسمتها صديقة قديمة -أو هيك كنت أعتقد- ورجعت لوراء لما يقارب الأربع سنوات أتذكر كل التفاصيل والمشاعر اللي تركتها لي هذي العلاقة -في لحظتها-، بس حتى لحظة ما استرجعت كل الذكريات حسيت أني فخورة بحالي كيف أني قادرة أتجاوز كل شيء وما ترجع لي الذكرى السيئة إلا من خلال المحفزات بس وحتى باستذكاري لها ما أتضرر نفسيًا على الإطلاق، لكن الشيء اللي محسرني بعد مضي كل هذا الوقت أني ضيعت عمر صعب أني أرجعه ، كان نفسي بصراحة لو أقدر أرجع لذاك الوقت وأعوّض كل الأيام وأستغلها صح ومن كل النواحي والاتجاهات
Tumblr media Tumblr media
24 notes · View notes
imazikaty · 9 months
Text
عايز أقول بس أن اللي اتعود على العلاقات المريضة مبيعرفش يستقبل العلاقة السوية بمرونة، ودايمًا بيكون عنده حالة إرتياب وشعور بالمؤامرة، فـ لو انت الطرف اللي داخل حياة الشخص ده ياريت تكون عارف كويس جدًا أنك مش دكتور، وأنك مش مطالب تعالج حد عشان يقدر يكون صالح للدخول في علاقة سوية من جديد.. لأن مش من السهل خالص أنك ترجّع لحد الشعور بـ الاستقرار النفسي والأمان والراحة وكل حاجة تخليه عارف يتحكم في مشاعره وقادر يديك حاجات زي ما هو طول الوقت بياخد منك، فـ ياريت متسمحلوش يكون هو الطماطماية البايظة اللي اتحطط في قفص أنت موجود فيه وفجأة تلاقي نفسك خارج من علاقة مريضة ومش عارف تستقبل اي علاقة سوية بعد كده بمرونة، ويسيطر عليك حالة إرتياب وشعور دائم بالمؤامرة، ودايرة وبتدور، ويا عالم مين جاي بعدك مكانك، ومين عليه الدور..
123 notes · View notes
thedosky · 1 month
Text
Ask
مساء الخير،
 أولًا أناعايز اقول إني متفهم بالظبط إنتي حاسة بإيه دلوقتي وأتمنالك إن الفترة دي تعدي عليكي بأهون وأخف طريقة ممكنة. وعايز اقول برضه إني بحس بمسؤولية كبيرة في الرد على النوع ده من الأسئلة واني هرد على السؤال من خلال وجهة نظري وتجاربي الشخصية. فـ وقت ما تحسي إني بقول حاجة مش منطقية تقدري تعتبري كلامي فارغ وتضربي بيه عرض الحائط.
ثانيًا، اللي ممكن يكون بديهي ومفاجئ في نفس الوقت إني شبه متأكد إن غالبية البشر مروا باللي انتي مريتي بيه وحسوا باللي انتي حسيتي بيه على الأقل مرة في حياتهم، أتمنى إنك تلاقي في ده ولو جزء صغير من السلوى.
طبيعي جدًا إننا بنتقبل حياتنا قبل ظهور الأشخاص اللي بنعتبرهم مفضلين لينا ومبنكونش شايفين الوحدة بنفس التُقل اللي بنشوفه بعد ما يمشوا. لأن الوحدة شيء صعب وممكن اتجرأ واقول إنه شيء كريه لكن في نفس الوقت فترات الوحدة هي فترات استثنائية بتربي الإنسان، صحيح بالطريقة الأصعب والأقسى لكنها للأسف مفيدة.
انتي بتقولي إنك كنتي بتعملي كل حاجة لوحدك قبل الشخص ده ما يكون في حياتك ومكنتيش بتشاركي الحاجات. ولما الشخص ده ظهر اكتشفتي حاجات عن نفسك جميلة مكنتيش تعرفي انها موجودة، ده في حد ذاته جميل ونفع لا يقدر بتمن، انتي عرفتي انك شريك جميل اهو : ) معرفتنا عن نفسنا تستاهل شوية تعب معلش.
ثالثًا، مسألة شعورك بالغضب ده منطقي ومفهوم لكن انا اللي ساعدني اني اتجاوز منطقة شبيهة إني غيرت الفكرة المحركة لمشاعري، يعني سؤال هو سابني ليه؟ وإزاي يتخلى عن صداقة مثالية زي دي وعن شخص بيعتبره صاحبه الوحيد؟ ده سؤال مفخخ ممكن يضيع منك سنين بلا مبالغة ومش هتوصلي لإجابة في النهاية برضه.
والحقيقة إن مش دي المشكلة خالص، المشكلة الحقيقية إنه سابك، بعد إنه سابك مفيش كلام تاني خلاص، مفيش أي معنى لأي سؤال بيدوّرعلى تفسير، الأسئلة من النوع ده غالبًا عقولنا بتوجهنا ليها عشان هي بتنكر حقيقة إن ممكن الأمور المثالية تنتهي، أنا آسف إني هقول لك كده، معلش والله. بس كل العلاقات ممكن تنتهي عادي.
دي مرحلة إنكار عنيف عشان الحقيقة أعنف، لكن للأسف هتظل هي الحقيقية. الموضوع انتهى، خلص، صاحبي المفضل مبقاش موجود. اللي جاي مش إني اسأل ده حصل ليه، اللي جاي المفروض يكون اتعامل مع ده ازاي.
الخبر الجيد في المسألة دي وهو خبر مؤلم لكنه جيد، إنك دلوقتي مريتي بواحدة من أكتر التجارب اللي بتساعد الإنسان إنه ينضج ويكبر، تجربة في غاية الأهمية والله العظيم، على قد قسوتها وعنفها بس يمكن استغلالها في صالحنا، انتي دلوقتي على طريق إن يكون عندك دفاعات نفسية حقيقية هتنعكس على كل التجارب الحياتية التانية مش بس التجارب العاطفية.
صدقيني إنتوا لو كنتوا كملتوا كان ممكن جدًا انك انتي اللي تنهي العلاقة دي عادي لأي سبب انتي شايفاه منطقي. دي طبيعة العلاقات، هي كده. سبحان من خلق البشر بالتعقيد ده! مهمة إنجاح علاقة دي انا بشوفها من أصعب المهمات الإنسانية على الإطلاق.
الحياة بعد الانفصال العاطفي هي سلسلة من الكوابيس المؤلمة أنا عارف. قلبي عندك والله، لكنها بتنتهي، صحيح محتاجة وقت لكن بتنتهي، كل اللي مطلوب منك دلوقتي إنك تقللي الوقت ده على قد ما تقدري ولو مقدرتيش مش مهم بس خليكي عارفة إن الوقت كفيل بإيضاح حقيقة الأشياء وانا بوعدك إن فيه لحظة إدراك هتجيلك وهتقولي فيها إن لو هو مكانش مشي انتي اللي كنتي هتمشي وإن كويس إن ده حصل. أتمنالك إن ده يحصل في اقرب وقت.
بخصوص سؤالك أعمل ايه دلوقتي؟ فرأيي إنك طبعًا متعمليش أي حاجة من الحاجات اللي بتقولي عليها دي، لا تبعتي له تتخانقي معاه ولا تفرغي فيه غضبك. ده مش هيعمل أي حاجة غير مزيد من الألم غير المفهوم المسبب لمزيد من الأسئلة التي لا إجابة لها وربما كمان يجرك لتصرفات إنسانية رديئة ممكن تندمي عليها بعدين. متعمليش حاجة طبعًا، معلش والله بس دي تجربتك انتي دلوقتي، لازم تتعاملي معاها على إنها كده عشان تقدري تقومي تاني لوحدك.
 إن شاء الله تقابلي أصدقاء مفضلين تاني، وتقابلي في حياتك "ناس ليهم قلب، مش زي ولاد الكلب اللي نسيونا زمان"
24 notes · View notes
abrarramadan · 3 months
Text
يوم التروية:
هو يوم الثامن من ذي الحجة، وهو اليوم الذى جلس فيه سيدنا إبراهيم عليه السلام يتروىٰ -يفكر- فى أمر الرؤيا التى سماها الله سبحانه وتعالى بـ -البلاء المبين- لأن فكرة أن يذبح أب ابنه بيديه أمر فوق تصور البشر!
تخيل أن يجلس الأب ليفكر في أمر ذبح ابنه الذي رزقه الله به على كبر وبعد طول صبر وتمنٍ.. تخيل أنه بدلًا من أن يفكر في كيفية تزويج ابنه جلس ليفكر في كيفية ذبحه!
اليوم جاء الأب إلى مكة لم يحمل معه هدية لابنه كالعادة، بل حمل معه سكينًا حادًا ليذبحه بها، تخيل أن الرجل الرحيم الذي طلب من الله عز وجل أن يجعل ابناءه مقيمين للصلاة ولم ينسَ ذريته فقال " ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي.. " بلغت رحمته ذريته التي لم يرها ولم تأتِ هذه الذرية إلى الدنيا أصلًا لكنه كان رحيمًا بها.. فما بالك برحمته بابنه،
كيف يخبر ابنه بهذا الأمر.. وماذا سيكون موقف اسماعيل؟
"إسماعيل" هو الإبن البكر والوحيد -وقتها- لسيدنا إبراهيم.. كان فتى جميلًا صبورًا وحليمًا، وكان أول فارس يستأنس الخيل في تاريخ البشرية.. ويقال أنه أول من تكلم بالعربية الفصيحة.. كان صادق الوعد، ويأمر أهله بالصلاة والزكاة ولطالما نادى مع أبيه بعبادة الله ووحدانيته.. وهو من قام ببناء الكعبة مع إبراهيم.. تخيل بعد هذه العلاقة القوية والوطيدة التي تربطهما ببعضهما يؤمر الوالد بذبحِ ولده الفارس الصبور أحكم فتيان جيله وأجملهم.
-كانت حياة سيدنا إبراهيم سلسلة من الاختبارات العصيبة، منذ أن ألقاه قومه في النار.. وخذله والده فلم يحميه من قومه بل تآمر مع قومه على ابنه إبراهيم!
-ثم الاختبار الثاني، بأن جاء أمر الله لأبراهيم بأن يترك زوجته وولده في مكان مقفر موحش لا زرع فيه ولا ماء ولا بشر.. وعندما امتثل إبراهيم لأمر لله سألته زوجته في جزع:
آلله أمرك بهذا؟ فقال نعم فسكن خوفها!
لكن هو غَلبَ خوفه صبره فدعا ربه قائلًا " واجعل أفئدةً من الناس تهوى إليهم" فأصابت دعوة إبراهيم قلب كل مسلم على وجه الأرض.
-تخيل أن "هاجر" ظلت تركض بين جبلين سبعة مرات لأن الماء الذي معها قد نَفِذ.. تخيل امرأة وحيدة تركض بلا هدف في صحراء مقفرة تاركة ابنها الرضيع يصرخ خلفها لشدة عطشه لكن رحمة الله قريب من المحسنين. فانفجرت لهما بئر زمزم.
كبر إسماعيل وتعلق به قلب والده، هو بكره وابنه الوحيد والذي شهد معه المواقف كلها.. أيذبحه بيده بعد أن صار شيخًا طاعنًا يتكأ عليه.. أيذبحه بيده وهو أرحم قلب على وجه الأرض حينها..؟!
لم يسأل إبراهيم ربه لمَ يأمره بذبح وليده وما الحكمة من أن يختبره الله هذا الاختبار القاسي الذي سماه الله في كتابه بالبلاء المبين..!
أيخبر ولده بأمر ذبحه.. أم يأخذه قهرًا ويذبحه غدرًا.. لكنه في النهاية ذهب إليه.. تخيل والد يستشير ولده في أمر ذبحه.
ولكن الإبن الذى تربى على يد من قالت لن يضيعنا الله أبدًا!
قال:
ياأبتِ : أنا بارٌ بك
فافعل ماتؤمر : لو كان الأمر أكثر من الذبح افعله ولا تتردد ستجدنى إن شاء الله من الصابرين.. تخيل أن يجلس الأب مهمومًا ومتعبًا ليخبر ولده بأمر ذبحه.. فما كان من الإبن إلا هدأ من رَوعِ أبيه متذرعًا بالصبر في موقف يستحيل الصبر فيه.
يقول أحد السلف أن إبراهيم عندما خرج إلى الصحراء ممسكًا بالسكين في يده.. وولده باليد الأخرى ليذبحه وقفت الطيور والجبال في الأرض والسحاب في السماء والمياه في المحيطات، تتضرع إلى الله ليمنع إبراهيم من ذبح ولده، داعية الله عز وجل ألا تنتهي قصة الإبن وأبيه على هذه النهاية المؤسفة.. تخيل أن الكون كله بجماداته وطيوره رقَ لأمر الذبح فما بالك بالذابح والذبيح!
ياأبتِ :عندما تبدأ في ذبحي احكم قيدى حتى لا أتفلت منك، وشد وثاقى، وحد شفرتك، وألقني على وجهىي حتى لا تنظر في عيني فتأخذك الشفقة بي ويعز عليك ذبحي فتتراجع عن أمر الله، يا أبتِ خذ قميصي لأمي لا أملكُ غيره، صبرها به.
يصف الله سبحانه وتعالى لحظة ذبح إسماعيل.. كان الفتى راقدًا على الأرض ووجهه لها رحمة به فلا يرى نفسه وهو يُذبح، وإذا بإبراهيم يرفع يده بالسكين...
"فلمَّا أسلمَا".. استخدم القرآن هذا اللفظ ليؤكد تمام التسليم لأمر الله.. تهيأ الإبن للذبح وتهيأ الوالد لذبح ولده دون أن يعلم أي منهما أن هناك كبشًا يُربى في الجنة منذ خمسمائة عام لهذه اللحظة!
وفي اللحظة التي رُفِع فيها السكين لإمضاء أمره نادي المنادي جل جلاله"أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ".
فهتف "جبريل" فَرحًا في السماء.. "الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله".. فرد عليه إبراهيم مطمئنًا أخيرًا بعد هذا الاختبار العصيب" الله أكبر الله أكبر ولله الحمد".
ومنذ هذه اللحظة وصار هذا اليوم عيدًا لقوم لم يولدوا بعد ليذكِّرهم الله أن في هذا التوقيت جلس شيخ رحيم وقور ليذبح ولده وصديقه الوحيد..!
إنه نعم الفتى.. قمة الاستسلام والتسليم لله رب العالمين
لذلك كان الجزاء وفديناه بذبح عظيم.
وكانت عظمة الذبح ليس في أنها أصبحت شعيرة للمسلمين من بعده ولكن فى كلمة "وناديناه"جل جلال المُنادى.. وسلامُ على ابراهيم الذى وفَّى ، وإسماعيل الذي أسلم واستسلم."
28 notes · View notes
waelahmedsblog · 2 months
Text
‏العلاقات فيها حاجة اسمها"رواسب" الرواسب دي بتتكون جوانا بعد كل عتاب مجابش همه بعد كل مشكله كبرت وموصلناش فيها لحل، بعد كل مره نمنا زعلانين ومحدش صالحنا، بعد ما غيرنا عليهم ومافهموش غيرتنا وقللو منها الرواسب دي لما بتتكون جوانا، بتخلي الكلمة الحلوة رافضة تطلع، بنشتاق بس مابنرضاش نقول، بنزعل بس مابنحكيش علشان محدش هيهتم، الرواسب بتقل العلاقة على قلبك وبدل ما الحب يبقي هو الجزء المريح في حياتك بيبقي للأسف هوا الجزء المتعب اللي بيضغط عليك.
23 notes · View notes
pippo99 · 2 months
Text
Tumblr media
إن صمتك وعدم تنبيهك للشخص الذي يطأ بقدمه على إصبعك سيجعلك تتألم بصمت ثم تصمت وتصبر وتصمت.. حتى تصل إلى مرحلة لا تحتملها فتصرخ في وجهه!
وعندها ستخسر العلاقة بعد أن أُدمي إصبعك .. ولو كنت صريحًا واضحًا لنبهته بكلمة بسيطة عرف بها حدَّه فدامت بينكم العلاقة وسلِمَ لك إصبعك!
أيها الفاضل ..
إذا وصلت في اللطف مع الناس إلى الحد الذي تؤذي فيه نفسك فتوقف! وإذا وصلت في إثبات ذاتك إلى الحد الذي تؤذي فيه غيرك فتوقف!
ياسر الحزيمي
51 notes · View notes