#بالكرسي

[eshragcom]

خبير دولي: الأسد يتشبث بالكرسي بينما سوريا تحترق

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “خبير دولي: الأسد يتشبث بالكرسي بينما سوريا تحترق” بينما ينصب تركيز العالم على حربي إسرائيل في قطاع غزة ولبنان، لا تحظى “المأساة” المتفاقمة في سوريا باهتمام كبير رغم أن الأخيرة تشهد موجة من العن�� لا يلاحظها أحد، وهي في الواقع نذير شؤم، كما يفيد مقال لخبير دولي في صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وتتجلى أعمال العنف تلك في…

[ksalama71]

البنت اللي في الصورة دي اسمها "أميرة عماد".. بطلة قصة تستحق تتعرف وتستحق وقتك قبل ما تتوه وسط أخبار تافهة مالهاش لزمة.. "أميرة" من محافظة دمياط.. في سنة ٢٠١٨ وقعت من الدور السادس من بلكونة بيتهم فجأة بعد ما توازنها اختل.. ربنا كتب لها عمر جديد بس للأسف الوقعة سببت ليها قطع في الحبل الشوكي، وشلل، وعاهة مستديمة، وبقت مش بتتحرك من سريرها لمدة سنة كاملة!..

بعد شوية إكتئاب رخمين قررت إنها تتحدى الظرف الصعب ده واللي مش كتير بيقدروا يتحدوه أساساً، وقالت أنا هخرج للحياة ومش هتحبس في البيت.. أول خطوة كانت إنها دخلت علمي علوم، وبقت توصل الليل بالنهار في المذاكرة اللي وصلت لـ 17 ساعة كل يوم بدون إنقطاع لإن عندها حلم هو دخول كلية طب!.. طيب يا بنتي هتقدري؟.. آه.. والنتيجة؟.. جابت 97%!.. رغم الظروف، والوضع اللي هي فيه ��ققت ده..

لكن كانت المفاجأة إنها اتصدمت في ٢٠٢٠ إن التنسيق السنة دي مرتفع، وماقدرتش تدخل أى كلية من الكليات الطبية اللي كانت بتحلم بيها، والتنسيق وداها لـ كلية علوم!.. بس هي قدمت في كلية الفنون التطبيقية ونجحت في إختبارات القدرات بس بعد كده فوجئت إن الكلية مش مجهزة عشان تستقبل الطلبة اللي في نفس حالتها الصحية، وبقت مخيرة إنها تدخل بمجموعها الكبير ما بين كلية تجارة أو آداب..

"أميرة" تقف مكانها وتقول مش مشكلة أدخل أى كلية وخلاص؟.. لأ.. كتبت مناشدات وبعتت رسايل وعملت لقاءات صحفية بتوجه فيها رسالة لوزير التعليم العالي إن عندها حلم ونفسها تحققه وحرام بسبب ظرف صحي مالهاش ذنب فيه تتحرم من حلمها.. بمنتهى الصبر اللي هو بطل حكايتها من بداية قصتها فضلت تبعت وتتكلم في كل مكان بدون زهق ولا ملل.. والنتيجة؟.. رئيس الجامعة المصرية الصينية شاف كلامها وتضامن معاها وقرر إنها تدخل في ٢٠٢٠ كلية صيدلة في الجامعة بمنحة كاملة هدية من الجامعك وتم تصميم مسار خاص في الكلية ليها عشان تقدر تتحرك بالكرسي بتاعها!..

فات ٤ سنين على القصة دي.. سنة أولى وتانية وتالتة ورابعة صيدلة.. كانت "أميرة" بتطلع من الأوائل في الـ ٣ سنين الأولى وكإنها عصفور أخيراً لقى عشه.. طب وبالنسبة لسنة رابعة؟.. هي السنة دي وكان متوقع إنها تطلع برضه من الأوائل.. بس للأسف "أميرة" اتوفت امبارح.. اتوفت فجأة بعد ما فضلت تسعى عشان حلمها اللي عايزاه ونجحت تحققه رغم كل الصعب اللي شافته سواء الابتلاءات أو الأبواب اللي اتقفلت في وشها بس هي وبصبرها قدرت تفوت منها.. أنا واثق إنها سعيدة دلوقتي وإنها بإذن الله في الجنة..

كل واحد فينا في الدنيا له دور.. يبتدي امتى، ويخلص امتى، وعدد المطبات اللي هيقابلها قد إيه كل دي أمور في علم ربنا لكن الأكيد إن مفيش حد حياته سهلة بس مين اللي هيقف متكتف ومين اللي هيتحرك؟.. هي دي القصة..

دعواتكم لـ "أميرة" بالرحمة والجنة ولأسرتها بالصبر، وعرفوا الناس على قصة إنسانة مصرية جدعة فضلت تحارب على حلمها للنهاية.

[0ward]

| صندوق رسائل (٠٤)

العزيز شعلة ؛

أشعر الآن بالجزء المضحك ، و السخيف قليلاً من فكرة الكتابة لشخص غير موجود ، لكنني أستمر به ، تماما كما أستمر في متابعة الحياة :

لا تنتظر أن أفسر لك سببها ، صدقني ، رغم ��وهبة امتلاك الاسماء و الكلام ، لم أستطع إيجاد إسم بذاك الشعور : إنه فقط مواصلة ، تسير قدماي إلى الامام ، فأتبعها

قررت ، هذه المرة ، و بحكم أنني أصبح أبعد فأبعد عن كل شيء ، أن أحدثك عن آخر فترة .. لا أملك مجالا زمنيا محددا ، و سأفترض _ جدلا ، أملا _ أنك تعرف علاقتي السيئة بالوقت ، لذا لا تدقق  :

أحدثك من المطبخ ،

تماما كأي إمرأة في سني ، تُعد حلوى لفترة العصر "_ قهوة العصر_ هذه الفقرة الوحيدة التي أحبها من أيامي كلها _ فأرجوك : قدسها من أجلي ، قليلاً فحسب ، و لتُطلق عصافير قلبك كلها لتحتفل إن شاركتك إياها _ هته البهجة التي تحتفظ بها الطفلة في صدري هي كل مَتاعِها ، و هل هناك أعز من أن أشاركك بهجتي و متاَعي ؟ _

تنطلق رائحة لذيذة من الفرن ، يعبق المنزل كله بها ، ولوهلة ، أفكر في شيء قرأته أو سمعته من مكان ما ..

" أن البيوت السعيدة ، تعبق دائما بروائح لذيذة " ..

بالتفكير في الأمر : فسألْكُم بطن الشخص الشره الذي قالها .  و بالمقابل ، أنا الآن هادئة و لا أدري أسعيدة أم لا ، لكني أشعر بضحكة خافتة تلتمع من شفاه بيتنا ..هل أكون قد نجحت في جعله يضحك من أجلي ، لمرة واحدة قبل أن أغادره على الأقل ... لمرة أَتكئ عليها أثناء سيري الطويل ؟ سأقول نعم ، لأجل قلبي و لتحترق الحقيقة كلها بما فيها : لا أهتم

تنتقل يدي من جوالي إلي مقبض الفرن ، الـ" كوشا" تحترق مِرارا لشرودي الطويل ، لكن لابأس بذلك إن كانت ستنضج الحلوى خاصتي .لكن ، لماذا لا أستطيع أن أُحبني كما الحلوى لفترات طويلة ؟ أن أصبر على إحتراق قلبي بينما أنضج ؟

يُقرع رأسي على الجدار الذي يحاول حمايتي من الانزلاق بالكرسي الذي أستمر في هزه ، أنا أاتمنه على جسدي هذا ، وأعتقد أن الحِمل و الأمانة : أثقل مما يجب .

هل اكتسبت وزنا؟ أفكر ..

لا بأس ففي الأخير مادام ثوبي الأحمر جميلا علي ، فلا أبالي _ بصحتي _

دعنا من جسدي الآن ، _ولنحمد الله أن الافكار لا تُسمِن _

هات يدك ، تعال لنغادر معا إلى رأسي .المكان الذي لا تحبه ،

بالمناسبة ، أنت تسكنه في الفترة الاخيرة و لهذا أيها العزيز: سأطالبك بالإيجار

أفكر بك. و قد تغيرت ملامحك لدهشة ممزوجة بالضحك : _ أصبحتِ ... غريبة !!

_ لا ، أصبحت "براغماتيه" كما قالها لي شخص أحبه ذات يوم في غير مكانها _ ولا زلت أجهل معناها ولا أود أن أعرف إذ أنني قررت أن أترجمها كما أتت من فمه ، فقط لأنه فمُه_ أذكر أنني طلبت منه حينها ، أن ينخفض لأصل إلى أذنه ، فقد كان طويلا ، كأمنياتي ، التي لا أطالها : لقد ندمت قليلاً على ما وشوشته به ، لكنني حين أتذكر الآن غضبي من رحيله أتمنى لو قلت مزيدا : مزيدا يعلق في ذاكرته كما يعلق الشوك بصوف الخِراف ، مزيد يجعلني أعلق بذهنه كما علق به هو ، لكنه الحب : يشفع لكل ما لا شفاعة فيه وله ..ثم ، أن غضبي منه هذا يتحول إلى حنين شرس في آخر الليل ، شرس بطريقة تجعلني أشعر بالشفقة عليه بدل الخوف منه ، لا أدري كيف يحدث هذا بالضبط ، غير أنني أعرف حقيقته و هذا يكفيني.

( كدت أن أحرق ما اطهوه ، ذكرني ، أن أمتنع عن الكتابة ٱليك وسط المطبخ ، رغم علمي المسبق بهذا الخطأ ، لكنها الحاجة .. حاجة تشبه شرب الماء : قد غصصت بالأيام فجأة ، و أحتاج جدا لأشرب ، أيها الشعلة ، أستنطفئ إن ابتلعتك ؟ أفكر .. ثم أفكر مجددا بفكرة علقت بعقلي منذ محادثة ، بالأمس :" مهنتي أن أخلق أبطالا .. وحكايا .. "

ثم أرد علي : حتى إن ابتلعتك ، كما ابتلعت الأيام ، و شغفي ، و الخوف ، و كومة الذكريات و الشك .. : ستولد مجددا ، ربما على هيئة أخرى ، كرسم ، كأغنية ، كدمعة ، كلحظة خاطفة في منام .. لكنك ستولد

لاشيء يضيع أو ينتهي إلى الأبد ..على الأقل هذا ما أؤمن به .

العزيز شعلة،

كنت قد بدأت ، لأحدثك عن هذه الفترة ، لكنني أفضيت مجددا إلى ساحة واسعة لا مدخل و لا مخرج لها ... يبدو أنني أجيد الوصول الى ما لا أتعمد الوصول إليه .. لكنها : تمُر ! هذا ما أستطيع وصفه بها الآن .. أحاول جاهدة ، أن أظل هنا ، في اللحظة هنا ، و أعتقد أنني أجدت هذا بإفراط أتتخيل :

أنت عالق في الـ " هنا" .. " الآن " ، دون الشجاعة للرجوع إلى الماضي و لا الفضول للمضي إلى المستقبل ! من الأحمق الذي قال أن الحياة هي " الآن " .. " الحاضر " .. ؟ مالحاضر ؟ ، إلا خط زمني وهمي نرسمه لنفرق بين شيئين هوما وجهان لعملة واحدة : الماضي .. و المستقبل ؛ ماكان .. و ما سيكون ، أما الكائن ، فمصيره ينطلق من الثانية إلى الأولى ..

أليس من الغباء أن نقف في المنتصف ؟ لا مع .. لا ضد ..؟

لا إلى ... لا من ؟ أبهذا أكون عالقة ؟ .. ربما ..

غير أنني و أثناء جلوسي هذا ، تؤنسني بعض الوجوه و الأصوات و المحادثات .. الأشخاص الذين أستطيع أن أكون على حقيقتي رفقتهم ، حتى وإن كانت ��قيقتي مخيفة للبعض و مثار استغراب للبعض الآخر.. غير أنهم " يقبلونها" آه يا شُعلة ،

كم أن ثمن القبول باهض .. لكنه يستحق .. و لهذا أخبرك _ جازمة_ أن من حق كل بشري أن يشعر بأنه " مقبول " ، " مُتقبّل " ، " مُرحب به " بكلّه . ولو لمرة في حياته .. و أعتقد أن هذا ، ما أحاول فعله في الفترة الاخيرة _ معي ، ومع من حولي _ : أن أتقبلهم ، و أتقبلني ، على أننا " بشر " كتلة من النور و الظلام ، من الحب و الكراهية ، من الهدوء و الغضب ، من الرقة و الجفاء ، أن أتقبلنا ، على هيأتنا الحقيقية لا ما على أوده أن يكون عليه جميعنا .

فتمنى لي ، أيها العزيز ، أيها الشعلة ، أن أنجح في هذا ،

من أجلي ، ومن أجل الجميع ..

_ الطفلة التي تحاول أن تكون بلسما | ورد

ملاحظة: أرفقت الرسالة بصور إلتقطتها ، فلتُعجبک و لتكن تلك حصتك من الحلوى

٢٤/٠٨/٢٠٢٣. ( ١٦:٣٠)

[br7man14]

تضل رصاصة تخرج من مسدس مساعد ستيفان روستي في فيلم "حبيبي الاسمر ١٩٥٨"، هدفها، وتستقر في جسد ستيفان روستي. يعتذر المساعد من رئيسه: «هي جت فيك؟ لا مؤاخذة!». ينظر ستيفان روستي إلى قاتله وهو يقع فطيس بين يديه: « نشنت يا فالح! ياخي اسفوخس على اللي شيلهولك!». يبقى إفيه نشنت يا فالح هو أشهر إفيهات روستي، وأحد أشهر إفيهات السينما المصرية بوجه عام، حتى إنه أصبح ملكية عامة للثقافة الشعبية المصرية، متجاوزاً حدود ملكية صاحبه الأصلي. في فيلم "محامي خلع٢٠٠٢"، يستعير كوميديان آخر من العيار الثقيل، وهو وحيد سيف، الإفيه، عندما يلقي مساعده، هاني رمزي، بالكرسي، فيطيح بزجاج الباب، بدلاً من الخصم، فيصيح به مُعَرِّضاً: «نشنت يا فالح!» هكذا دون الجزء الثاني من الإفيه الأصلي. الإفيه الذي أطلقه ستيفان روستي هو إفيه مركب، حظى جزئه الأول، وطبقته الأولى، بالنصيب الأكبر، إن لم يكن بنصيب الذيوع والانتشار والرسوخ كله. بينما بقى الجزء الثاني، الطبقة الثانية من الإفيه، وهو «اسفوخس على اللي شيلهولك»، مهملاً، لا يحظى بالتقدير المناسب. طبعاً تعرفون من هو ذاك "اللي شيلهولك"، إنه ستيفان روستي نفسه.

[aaaalsafar]

كان فيه سائق سيارة تاكسي عمومي يدعى ( أبو خالد ) عم ينقل ركاب من حماة إلى دمشق وبالعكس....

وبيوم من الأيام كان الجو حار جدا.... طبق الركاب أبو خالد من دمشق باتجاه حماة وعمفرق ( القطيفة ).... أشرلو راكب فتوقف وقال للركاب بالكرسي الخلفي:

دبروه عندكن حرام الدنيا حراقي....

فاعترض أحد الركاب وكان يرتدي طقماً وكرافة أنيقة وقال للسائق:

المقعد الخلفي فيه ثلاثة ركاب ومكتمل....

فزجره أبو خالد قائلاً:

لا تفتح تمك بحرف واحد يا أفندي.... بدو يطلع غصب عنك.... وإذا ضليت تحكي بفج راسك (ولوّح بمفتاح الجنط)....

صمت الرجل الأفندي مرغماً وصعد الراكب....

انطلق أبو خالد بسيارته فأشار له راكب آخر فتوقف وقال للركاب في المقعد الخلفي:

دبروه عندكن حرام.... الدنيا شوب كتير....

فعاد نفس الرجل الأنيق ليعترض وكرر أبو خالد تهديده....

شو ما رح تسكت يا أفندي وإلا بفج راسك بمفتاح الجنط... انكب ساكت ولا كلمة....

صعد الرجل الخامس فجلس مع الركاب وزاد ضيقهم كوع هذا بصدر ذاك وعظامهم تكاد تتحطم حتى وصلوا إلى حماة....

وفي اليوم التالي ما إن صفّ أبو خالد سيارته في كراج حماة.... حتى أحاطت به الشرطة وكلبجوه وساقوه إلى المحكمة لأسباب مجهولة رغم صراخه وسؤاله المتكرر: ليش شو عامل....

فكان الرد مختصراً:

هلا القاضي بيقلك شو عامل....

وعندما وقف أمام القاضي كانت المفاجأة.... إنه نفس الرجل الأفندي الأنيق الذي كان معه يوم أمس وأهانه وهدده بمفتاح الجنط....

قال له القاضي:

إي يا أبو خالد بعدك بدك تفج راسي بمفتاح الجنط!؟

فضحك أبو خالد وقال:

والله يا سيدي مبارح كان مفتاح الجنط بإيدي واليوم صار بإيدك....

وأنت ومروتك يا راعي المروّه....

فضحك القاضي وقال:

روح ولا بقى تعيدها....

#العبرة:

إذا صار مفتاح الجنط بإيدك طوّل بالك وهدي شوي وامسح وجهك بالرحمن....

اليوم المفتاح بإيدك.... بكرا بيصير بإيد غيرك والحياة دوارة.... وعمره المفتاح ما دام لأحد..

[rozasaira]

فوائد آية الكرسي ..

 تعد أعظم آية في القرآن الكريم إضافة إلى عدد من الفضائل الكثيرة الأخرى، والتي وردت بها السنة النبوية، و آية الكرسي هي الآية 255 من سورة البقرة،

و عُرفت بكونها سيدة القرآن الكريم.

 ١- من يقرأها في بيته تكون حارسة له وتُخرج منه الشيطان.‏

٢-  ‏من يقرأها في الليل يخرج الشيطان من بيته ولا يدخله حتى يصبح.‏ 

٣- ‏من يقرأها فى الفراش قبل النوم عن نفسة أو عن أولاده يحفظهم الله -تعالى- ولا يقربهم الشيطان حتى يصبحوا، كما يبعد ‏عنهم الكوابيس المزعجة.‏

٤- من يقرأها فى الصباح قبل أن يخرج من بيته ومن ثم يقول بعدها يا حفيظ ثلاث مرات فسوف يكون فى حفظ الله تعالى إلى أن ‏يعود

٥-‏ لمن يقرأها في الليل أو النهار بأي عدد (أقلها ثلاث مرات) تشرح الصدور وتكشف الهموم والغم والكربات وتحفظ النفس والأولاد والمال.‏ ‏

٦-‏‎ ‎ لقراءتها بعد كل صلاة مكتوبة أجر عظيم.

٧- ‏أنها تحفظ القارئ لها من العين، والسحر، والمس؛ إذ إن الله- تعالى- جعلها حرزًا من الشيطان، والجن والسحرة، والمشعوذين، فمن قرأها في الصباح حفظه الله تعالى حتى المساء، ومن قرأها في المساء حفظه الله تعالى حتى الصباح.

 ٨- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يقرأها عند النوم؛ ليدفع بها الشياطين. 

٩- ‏أنها احتوت على أسماءٍ من أسماء الله الحسنى، ومنها اسم الله الأعظم، الذي إذا دعي به أجاب.

💧

ودلت السنة النبوية على فضل قراءة آية الكرسي دبر الصلاة، فروى أبو أمامة الباهلي رضي الله عنه: عن رَسُول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ، إِلا الْمَوْتُ». أخرجه النسائي في السنن الكبرى، والطبراني في المعجم الكبير، وابن السني.

يوضح الحديث أن المداومة على قراءة آية الكرسي دبر كل صلاة ويستمر على قراءتها يستحق الجنة والفاصل بينه وبينها هو الموت لأنه بالموت قد انقطع العمل واستحق الجزاء -الجنة-.

💧

سبب تسمية آية الكرسي:

 يقصد بالكرسي أساس الحكم، وهو من الرموز التي تخص الملك، كما أنه دليل واضح على الألوهية المطلقة لله - تعالى-، وقد قال عن هذه الآية النبي -صلى الله عليه وسلم- إنها سبب لحفظ من يحفظها، كما أنها ترفع مكانته وقدره عند الله لتصل به لأعلى المنازل وأسماها، كما أن الرسول- صلى الله عليه وسلم - قد قال عنها (وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ لَهَا لِسَانًا وَشَفَتَيْنِ تُقَدِّسُ الْمَلِكَ عِنْدَ سَاقِ الْعَرْشِ، لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامٌ وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَفِيهَا آيَةٌ هِيَ سَيِّدَةُ آيِ الْقُرْآنِ هِيَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ).

💧

تفسير آية الكرسي:

١- قوله تعالى: «اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ»؛ فقد سمى الله -تعالى- نفسه بالحي؛ أي الباقي الذي لا يموت، وقيل حيٌّ؛ لأنه يُصرف الأمور مصاريفها، ويُقدر الأشياء مقاديرها، والقيوم هو الذي لا يحول ولا يزول كما قال ابن عباسٍ - رضي الله عنه-.

وعرف الحسن القيوم: بأنه القائم على كلّ نفس بما كسبت؛ ليجازيها بعملها، فهو عالمٌ بها لا يخفى عليه شيءٌ منها، وقيل الحي: هو اسم الله الأعظم، وقيل: بل القيوم هو اسم الله الأعظم، وكان دعاء عيسى -عليه السّلام- عند إحياء الموتى بإذن الله: «يا حي يا قيوم»، ولمّا أراد سليمان -عليه السّلام- عرش بلقيس، دعا قائلًا: «يا حي يا قيوم»، وكان دعاء أهل البحر إذ خافوا الغرق: «يا حي يا قيوم».

٢-قوله -تعالى-: «لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ»؛ فقد نفى الله - تعالى - عن نفسه السنة؛ وهي النعاس في العين، والنوم؛ هو الذي يزول معه الذهن في حق البشر، ومعنى ذلك؛ أنّ الله - تعالى- لا يدركه خلل، ولا يلحقه مللٌ بحالٍ من الأحوال.

٣- قوله - تعالى-: «لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ»؛ ويكون ذلك بالملك، فهو ربُ كلّ شيءٍ ومليكه.

٤- قوله - تعالى-: «مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ»؛ أذن الله تعالى للأنبياء والملائكة والمجاهدين والعلماء بالشفاعة لمن ارتضى لهم الشفاعة، فيشفعون لمّن أدخلوا النار.

٥-  قوله -تعالى-: «يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ»؛ فبين أيديهم؛ أي الدنيا، وما خلفهم أي؛ الآخرة، كما قال مجاهدٌ؛ فمنعى الآية أنّ الله تعالى يعلم ما في الدنيا والآخرة.

٦- قوله - تعالى-: «وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ»، أي لا يعلم أحدٌ شيئًا إلا ما يريد الله له أن يعلمه، كما قال الخضر لموسى -عليه السلام- عندما نقر عصفورٌ في البحر: «ما علمي ولا علمك من علم الله إلا كما نقص هذا العصفور من البحر».

٧- قوله -تعالى-: «وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ»، فقد اختلف المفسرون في معنى الكرسي، فمنهم من قال: كرسيه علمه، ومنه الكرّاسة التي تضم العلم، وابن عباس والطبري من أصحاب هذا القول، وقال ابن مسعود - رضي الله عنه-: بين كل سماءين مسيرة خمسمائة عام، وبين السماء السابعة والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والعرش خمسمائة عام، وقال آخرون: كرسيه؛ أي قدرته التي يمسك بها السماوات والأرض، وقال مجاهد: ما السموات والأرض في الكرسي إلا كحلقة ملقاة في أرضٍ فلاةٍ، ويدلّ ذلك على عظم الله تعالى وعظم مخلوقاته.

٨- قوله - تعالى-: «وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ»؛ فلا يئوده؛ أي لا يُثقله، ويقال آدني بمعنى أثقلني وتحمّلت منه المشقة، والعلي هو القاهر الغالب للأشياء، وكانت العرب تقول: علا فلانٌ فلانًا؛ أي غلبه وقهره، ��قيل: العلي من علو المنزلة والقدر لا علو المكان؛ فالله تعالى منزه عن التحيّز، والعظيم؛ أي عظيم القدر، والخطر، والشرف.

[lod97s]

لا ادري من اين جائت الفكرة لكن قررت متابعة الوثائقي الخاص بتايلور سويفت بوقت انتظاري . . وكان قرار شبهة سيئ لأنه اعاد فيّ ذكرى مؤلمة . .

لم اكن مثل تايلور اعي ماهي الحياة بذلك العمر عندما اصيبت والدتي بالسرطان رغم سني لكني اتذكر كُل تلك المرحلة بجمييع تفاصيلها وايامها وهذا شيء لا افعله عادة . .

اتذكر اليوم الأول اليوم الذي احست ان هناك شيء خاطىء بها شيء مُختلف كنا في منزل خالي ذلك الوقت وبجلسة واحدة لكن بدأت امي وخالتي و زوجة خالي ينسحبون خلف بعضهم وكأن هناك شيء يحدث ، لم اعير الامر اهتمام ابداً رغم اني لاحظت لكن بداخلي اقول ليس من شأني فإن قمت خلفهن ستوبخني والدتي لفضولي . . دخلت خالتي بعد مضيّ القليل من الوقت وعيناها منتفخه وملامحها مليئه بالبكاء طالبه مني ان اقوم باللإتصال على والدي فوراً ! لم يكن هذا هو الموعد المتفق بيننا الذي سوف يأتي فيه لأخذنا ؟ سألت بكل برائه لكنها نهرتني وامرتني بالإتصال دون سؤال اتصلت وقلت له ما قيل لي واتى ، عمري بذلك الوقت لم يمنعني من ادراك ان هنالك شيء يحدث ولأن والداي يفتعلان مشاكل كثيرة مع بعضهم البعض اول ماقمت بالتفكير فيه هو هذا الامر "ربما حدث شيء لم اراه و والدتي ممتعضه من والدي ليس الا" وياليته كان هذا قفط ،اتى والدي ودخل ما ان لبث قليلاً حتى اسمع صوته الجهوري يأمرها بلبس العبائة الان كانت صلاة المغرب تقام مع صوته وقفنا انا و اخوتي خوفاً من كل هذا مستعدين لذهاب ايضاً بدون تقديم اي اسئلة لكن الجميع لم يسمح لنا حتى بالإقتراب من الغرفة التي سوف يخرجون منها والداي هذا جعل بكائنا ينطلق وهنا بدأت بتحمل اول مسؤولية لهذا المرض كانت خالتي تقول لي وانا ابكي طالبة السماح لنا بالذهاب انه يجب علي التوقف عن البكاء وتهدئه اخوتي فأنا البكر ويجب ان لا افعل هذا . . في الحقيقة الجميع كان يقول هذا . . المحزن انني فعلت لطالما ماكنت افعل مايقال لي حتى لو على نفسي،توقفت عن البكاء وهدأت اخوتي اتصلت والدتي تطلب مكالمتي ،لم انبس بحرف واحد كانت هي من تتكلم وكأنها توصيني على حِمل فوق طاقتي وكانت تبكي لكن بالنهاية اخبرتني انها ستعود . .

عادت وتجمع الكل عليها ما ان دخلت طلبت رؤيتنا فـ دخلنا اخيراً لمقابلتها نبكي وهي تبكي بدون ان نعلم شيء حتى ، انتهت الليلة بالنسبه لهم لكن لم تنتهي بالنسبه لي ذهبت اليها واصبحت ازن مراراً وتكراراً لمعرفة مايحدث ، كانوا بالمدرسة يقيمون اياماً ليثقفونا فيها عن مرض سرطان الثدي وكيف نقوم بالكشف على انفسنا لأن اكتشافه مبكراً يقلل خطره بشكل كبير لذلك كان لدي خلفية عن هذا اللعين ، لا اعلم كيف اصيغ كلامها وهي تخبرني لكن بذلك الوقت والدتي لم تكن تخاطب ابنتها الطفلة ابداً بل تخاطب ابنتها البكر . . بعد ما انتهت من وهي تمسح على ظهري بلطف اخبرتها ان كان يمكنني رؤيته ولمسه كشفت قميصها وكنت اتحسس مثلما تعلمنا . . وكل شيء يوحي بنذير الشؤوم

لم انم تلك الليلة ما ان انطفأت الانوار اعدت بكائي الذي كتموه عني بشكل مكثف كنت ابكي بشكل صامت وهذا اشد ما اجيده لم يعلم احد ، لم يعلم كم من فكرة اتتني تلك الليلة وكم غادرتني ماذا رأيت وماذا تخيلت الأكيد والمؤكد من هذه الليلة تغير كل شيء بالنسبة لي

ظهرت التحاليل وكل شيء يشير الى الإصابه بالحميد المبكر كانت والدتي تحمد الله وتشكره اما انا فـ لا . . جهلاً مني بذلك الوقت كنت امتعض كثيراً من شكرها الدائم على مرضها .

بدأت رحلة العلاج كنت رفيقة والدتي بكل اروقة المستشفى لعدم تمكن والدي من الحضور دائماً بسبب عمله كنت اذهب و انا متغيبه عن مدرستي حتى اكون معها . . كانت المواعيد تمر بثلاث مراحل مرحلة الفحص ومرحلة الرنين والمرحلة الاخيرة تحدث تارة وتارة لأ

من المرحلة الاولى والدتي كانت تبدأ بالإنهيار من الالم فهم يقومون بوضع ثديها بجهاز وضغطه بشكل مبالغ فيه حد الالم لتحديد مكان الورم في الاشعه ،كانت تخرج من الغرفة وانا انتظر عند بابها تستند علي حتى تجلس . . يااااه لا استطيع وصف طول المسافة بين الباب والكرسي اطول مسافة بحياتي رغم انها بالحقيقة لأ . . لكني اعبر هذه المسافة دائماً واماني وسندي متؤكى عّلي فتخيل مقدار ثقل هذا . .

ترتاح قليلاً فنذهب لرنين سوياً ادخل معها اخرج اساورها وخواتمها واحملها معي فـ والدتي لديها ذهب دائم لا تخرجه بالعاده ،ما ان تنتهي اعيد الباسها كل هذا ،المرحلة الاخيرة هي الأصعب كان يتم فيها التقرير اذا كانوا سوف يسحبون من الورم ام لا وتأخذ وقتاً طويلاً جداً ، وقتاً جعل مني صديقة للممرضين اتناول غدائي معهم واعرفهم ويعرفوني ،وقتاً اقوم به بحل واجباتي او مذاكرة القدرات الى ان تنتهي.

هذه المرحلة كنت ادفع والدتي بالكرسي المتحرك بعدها لأنها لاتقوى على الحركة ابداً وصوت انينها مسموع من بعدها دائماً . . امي لديها ٣ انواع من البكاء ، الأول ماتبكيه وقت قرائه ال��ران او الدعاء او الفرح ، ال��اني ماتبكيه وقت الخصام او العتب ، الثالث وهو الاسوء ماتبكيه بسبب الألم ، بكاء مختلف له نحيب طفيف ونفسها يصبح فيه متسارعاً ومع ذلك ف هي تبكيه بخفوت مؤلم جداً ،كُل مره كنت اجهز الكرسي لها كانت تبكي وبشكل لا ارادي ابكي انا على بكائها ومن المستشفى لسيارة ومن السيارة للمنزل وانا وهي على نفس الوتيرة . . احياناً كانت تخاف علي وتمسح على ظهري ورأسي وتخبرني انها بخير "ليش تبكين ياماما انا بخير ولله بس عوروني شويه اليوم لكن كل هذا عشان اصير احسن"

هذه الجملة بشكل مختلف اسمعها لكنها تحمل ذات المعنى دائماً، ترتعب لبكائي احياناً وهي في تلك الحالة حتى . .

استمر العلاج وقت طويل جداً سنوات لتخطي كُل هذا . .

كبرت في هذه الفترة بشكل مبكر مقارنه بـ اقراني ،اصبحت والدتي من بعدها تعتمد عليّ اعتماد تام بكل شيء . . ثقل كُل شيء على خلود من تلك الفترة

لكن بعد هذا العمر . . حقاً اصابني ما اصابني سيمر الأهم ان تكون عائلتي بخير ولا تشكو من ضرر ، اليقظة التي وصلت اليها تايلور بعد مرض والدتها وصلتها بشكل مبكر جداً لكن ادراكي لها اتى مع الوقت

اخيراً الحمدلله على مرور كل هذا له حكمته فيه ، اتمنى ان يطيل الله بأعمارهم وان لايريني فيهم مكروه يؤذيني💙

#نوت _ليس_عابر_مليء _بالدموع

[arabicsexteller]

روايه ج٣

وزي ما انا لاحظت كان بيعشق طيازها ماانا ف ليله دخلتي عليها اكتشفت انها بتتناك من طيزها فاكيد كان هاري طيزها نيك المهم بعد خمس دقايق هيا رجعت لابس اسدال وقعدت معانا جمبي وعزيز بعد دقيقتين من رجوعها قام بعد ما شرب قهوته وعمل واجب العزا اول ما وصلتله لباب الشقه انا ونهي وشبنا حماتي اللي مش بتقدر تتحرك الا بالمساعده ف الصالون واحنا لسه ع باب الشقه بعد ما قفلت وراه لقيتها بتقلع الاسدال وبتسيبه ينزل ع الارض علشان اكتشف انها لبساه ع اللحم ومش لابسه اي حاجه تحته وبتشدني من ايدي وهيا ملط ادامي وبتاخدي لاوضه نومنا وقلعتني هدومي كلها علشان يبان لها زبي اللي لسه واقف ومداريه ف البنطلون بالعافيه علشان محدش يشوفه هايج كدا وبقت تلعب فيه وهيا بتقول قولي اي سبب هياجك عليا كدا.. اوعي تكون علشان شوفتني ادام عزيز عريانه كنا عمرنا ما اتكلمنا مع بعض عن حياتنا الجنسيه اللي قبل كدا مع اجوازنا ولا حتي سالتها عن قوته الجنسيه معاها وهل هو زيي ولا احسن ولا اقل عني وكملت كلامها.. لما قالت طب هتعمل اي لما تعرف انه كان بيعشق ينكني هنا ع نفس السرير اللي بنام عليه دلوقت ونزلت ع ركبها تمص ف زبي وسابتني تايه فوق ف هياجي بعد ما رمت جملتها الاخيره وقتها انا رفعتها من ع الارض زي الطور ورميتها ع السرير علشان تنام ع ظهرها وارفع رجلها لفوق علشان يبان ليا خرم طيزها الوردي الواسع بكسها اللي مسيل ميته ع خرم طيزها وحشرت زبي مره واحده ف طيزها ومتدهاش فرصه تصرخ ااااااه واحده لاني نزلت نيك ف طيزها زي الطور داخل خارج زي اللي بيفحت ف نفق مع صوت خبط لحمي ف فخادها المربربه وصوتها العالي نع صريخها اه ااااه نيك نيك جاااامد يا مراد.. انت اجمد منه ملي��ن مره انتي فحلي انت جوزي اللي بيعشر طيازي لوقت نيكني افشخ طيازي بزبك الكبير وانا مش راحم طيازها ولا خرم طيزها اللي بيبلع زبي للاخر وبنزل اعض ف بزازها اللي بتترج مع دخول وخروج زبي ف طيزها وسحببت زبي من طيزها وحطيته ف كسها هفشخ كل خرم فيكي يا بنت اللبوه قعدالي ادامه ومبينه لحم النجس يا بنت الوسخه عوازه يركبك زي ومان ��ا شرموطه صحيح اتماديت ف الشتيمه من هياجي عليها بس هيا معملتش اي فعل يبين انها اتضايقت خاالص بالعكس ظهرت متعتها من شتيمتي ليها لما قالت اه افشخ افشخ ف كسي اللي بتهريه يا بن اللبوه اهريه زي ما عزيز كان بيهريني نيك يا شرموط فضلت انيك فيها يجي ساعه لدرجه اننا مقومناش من مكانا ولا بطلنا نيك لما سمعنا صوت امها ع باب الاوضه المفتوح لما جت بالكرسي بتاعها بتقول وطوا صوتكم واقفلوا بالباب عليكوا طيب ماخدناش بالنا اننا سبنا الباب مفتوح وقتها وعمال انيك فيها وف لحمها ووافقين عريانين ادام امها قفلت الباب وراها واحنا بنضحك وكملنا نيك ونزلت فيها اكتر من اربع مرات ف كسها وطيزها وهيا نزلت ميتها اكتر من سبع تمن مراتي ع جسمي ومن وقتها بقينا نجيب سيره مراتي القديمه او طليقها طول ما احنا مع بعض ف السرير وعلشان كدا يا دكتور عمر بحكيلك دا.. بعد ما اتصاحبت عليك وجينا ليك العياده انا ومراتي علي اساس تكشف عليها ودا طبعا سبب بس علشان نوينا انك تكون شريكنا التالت ع السرير تتمتع معاايا بلحم مراتي نهي بعد ما كبر ف عقلي وشهوتي التحرر عليها وانت ااامن حد امنك ع السر دا

[yooo-gehn]

‫الكحول ليس جيدًا ولا سيئًا. لكن الشخص الذي يظهر عندما أشربه بما يكفي، ‫كان شخصًا سيئًا. كان أنانيًا ومستهترًا وأفسد حياتي. هناك شخص مخرّب بداخلي، وكنت أعتقد دومًا أننا سنجد حلاً، وأننا سنتعلّم التعايش مع بعضنا، ‫لأنه لن يؤذيني أبدًا. لن يؤذيني أنا. فأنا كنت أغذيه، ‫لذلك يستحيل أن يؤذيني. ‫ثم ذات صباح، ‫استيقظت واكتشفت أنه قتل شخصًا. ‫أنا قتلت شخصًا. فعلى من يقع اللوم هنا؟ يقع عليّ أنا. ‫وماذا عن الله؟ ‫لقد سمح بحدوث ذلك، صحيح؟ ‫أترى؟ هذا ما لا أستطيع فهمه. ‫لأنك محق، ‫ثمة الكثير من المعاناة في العالم. ‫الكثير جدًا.

ثم هناك هذه القوة العليا. ‫هذه القوة العليا ‫التي تستطيع إزالة كل ذلك الألم، ‫يكفي أن يلوّح بيده ويزيل كل شيء، ‫ومع هذا فإنه لا يفعل ذلك؟ ‫لا. ‫لا، شكرًا. ‫أسوأ جزء هو أنه يصفح عنا جميعًا. ‫يمكننا جميعًا الوقوف متفرجين، ‫ورؤية "ليزا سكاربورو" ‫تجرّ نفسها بالكرسي المتحرّك في البلدة. ‫نستطيع مشاهدة "جو كولي" ‫يحتضر ببطء بسبب الكحول. ‫نستطيع مشاهدة الكثيرين ‫يسقطون في تلك الهاوية السحيقة، ‫المليئة بالفظائع، ونحن نتحمّل ذلك. ‫لأننا نستطيع قول أشياء من قبيل، ‫"لله تدابيره الغامضة." ‫نستطيع تقبّل ذلك، ‫وكأن هناك خطة؟ ‫وكأن هناك خيرًا كامنًا في ذلك؟ ‫لا خير كامن في ثمالتي. ‫لا خير كامن في قتلي لتلك الفتاة المسكينة. ‫لا خير كامن في احتساء "جو كولي" للكحول. ‫لا خير كامن في عدم قدرة "ليزا" على السير مجددًا. ‫لا خير كامن في انسكاب ‫طن من النفط الخام في الخليج. ‫والشيء الوحيد ‫الذي يدع الناس يقفون متفرجين، وهم ‫يراقبون كل هذه المعاناة ‫من دون القيام بأي شيء، ‫هو فكرة أن البلاء والمعاناة قد تكون هبة من الله. ‫يا لها من فكرة متوحشة يا أبتاه.

No. No, thank you. The worst part is it lets all the rest of us off the hook. We can all just stand by and watch Leeza Scarborough wheel herself around town. We can watch Joe Collie slowly drink himself to death. We can watch so many people just slip into these bottomless pits of... of awful and we can stand it. We can tolerate it because we can say things like, "God works in mysterious ways." Like there's a plan? Like something good is gonna come out of it? Nothing good came out of my drinking. Nothing good came out of me killing that poor girl. Nothing good came out of Joe Collie's drinking. Not a single thing comes out of Leeza not being able to walk again. Nothing good came out of the metric ton of crude oil filling up the bay. And the only thing, the only fucking thing that lets people stand by, watching all this suffering, doing nothing, doing fucking nothing, is the idea that suffering can be a gift from God. What a monstrous idea, Father. MIDNIGHT MASS (2021) | Episode 2 "Book II: Psalms

[anobis-vodo2]

للحظة توقفت وتسائلت عن أحد الأشخاص وفين أراضيه وأيه دنيته ، لا علاقة تجمعنى من قريب أو بعيد بهذا الشخص ، حتى مشاعري تجاهه مختلطة ومركبة وتميل معظمها ناحية السلبية ، معرفتي بيه أيضا محدودو لكن درايتى بيه متسعة بشكل كبير قادر على النظر من خلاله لأرى أعماقه وما خلفها بشكل يكاد يكون عاجز هو عن فهمه ، أو الأمور التى سيخجل أن يعترف بيها وبين نفسه قادر على تحديدها.

قديما اتقال لنا "الكذاب جبان" كان من الصعب وقتها أخذ الكلمة بحرفيتها ، لكن حاليا قادر أشوف إن الكذاب فعلا جبان ، وهذا الجبن بيحاول إخفائه لكن بيكون بيفضح نفسه بما يحاول ان يخفيه كأن بشكل أو بآخر على راسه بطحه فبيحسس عليها ، ولولا هذا التحسيس لما كنا عرفنا بهذه البطحة.

فهذا الشخص اللى كنت بتسائل حياله ، يحمل مثل هذا الجبن والأمر تخطى مرحلة وجهة نظر شخصية لأفعال تظهر ده بشكل قاطع وفعال مع أطراف أخرى على علم ودراية بيهم ؛ أفعال أثبتت رؤيته الأولية حياله وموقفى تجاهه.

بعد بحث لم يأخذ سوى لحظات عرفت أوصله ، وكل المشاعر المتضاربة تصافت وبقى شعور واحد بالإشمأزاز منه من جهة والحزن على أطراف تانية من جهة أخرى ، وأستعدت لحظات مراهنة الأطراف التانية عليه فى لحظة ما وتحول الحزن لأسى عليهم وتسائلت "ايه اللى ممكن شافوه فيه وأداهم هذه الثقة القاتلة فيه ، فى الوقت اللى لم يكن هو الخيار الوحيد؟!" ، برجع بضهري لورا بالكرسي وبفتكر سانسا إستارك وكلام اللورد بليتش من مسلس صراع العروش لما هربت ظانة ان ما تفعله هو النجاة لتكتشف بنفسها طول موسمين كاملين إن الجحيم ليس له نهاية ، وأد ايه الإنسان او الحيوان قد يكون غبي ويعمل فى مع من يحاول إنقاذه ما لم يفعله فى من يكسعمه.

بتذكر حاليا فيديو لاخصائية أمريكية -هحاول ادور عليه وارفقه نهاية البوست للحفظ- بتتكلم ليه اللى اتعامل مع أشخاص سايكو كتير بيهرب وبيأذى اللى بيعامله بلطف؟ والإجابة ببساطة بتكون انه الشخص السيكو مألوف بالنسبه ليهم لكن الآخر السوي شئ غير مألوف وبشكل آخر الإنسان عدو ما يجهل ، فالمؤذى مألوف لكن السوي مجهول فيلا نختبره لما نشوف اخرها ايه.

بيحضرني موقف مع شركة هنا كنت بعرض عليها منتجاتي لما كنت فى الشركة القديمة ، وقتها صاحب الشركة دي قالى فى لحظة صفاء بينا بعد فترة "تعرف أنت أكتر مندوب مش برتاح فى التعامل معاه؟!" استوقفتنى الجملة ودماغي ادت إيرور ، ده انا فى مكتبك وبنشرب شاي بلبن وساعة بتحكي فى كل حاجة وعن كل حاجة بما فيهم بيتك ، فأيه راحة بعد كدة تاني ، حيرتي ماستمرتش كتير لأنه استكمل بعد لحظات صمت كأنه بيدوق فيها كلامه ولما لقيه مر او ليه اكتر من شكل للفهم والفهم السئ هو الأبرز كمّل "كل المناديب ولاد **** سيبك من مناظرهم كله زي كله اللى لابس بدلة زي اللى لابس شبشب ، هم الكل انه يبيعلك وخلاص ويلبسك وملهوش دخل بيك ، انت الوحيد يا اخي اللى ��تعاملت معاه لحد دلوقت ومش لاقي ليك مسكة ، فالتعامل معاك متعب مش قادر اخد فيك رأي" ، جدير بالذكر بدون الدخول فى تفاصيل أخرى الشركة دي وقفت تعامل معايا شخصيا وفضلت زميل آخر ليا واتقال فى طيات الكلام "الصنف ده -يقصد زميلي- مجربينه وعارفين نتعامل معاه ، لكن عمرو ده صنف جديد يتعب صدرنا" على اعتبار انى سجاير او نوع معسل ، وبما انى مدخن ففاهم اللى بيقوله واكتفيت بالإبتسامة وقلت لمديري اللى بلغني الخبر "فعلا الإنسان عدو ما يجهل".

مجموعة عظيمة من المواقف فى كلتا الحياتين (الشخصية والعملية) كانت مسببة لي حيرة أو صراع كتعبير أدق ، إنى مش عارف اتعامل مع البشر كإنسان لأنك بتقع ما بين مطرقة انهم مش عارفين يتعاملو معاك لأنك "صنف جديد" هيتعب صدرهم ، وسنديان تفسير ما يبدر منك بحسن نية وهو حسن فى ذاته بسؤ نية خبراتهم وما تعارفو عليه او نيتهم السيئة ، وتتحول الآية هل جزاء الإحسان إلا الإحسان لخير تعمل شر تلقى مع البشر ، اما الآية الكريمة فدي عند ربنا وحده ، ولكن كان يظل السؤال "هل من المفترض انى أكون عند توقعاتهم لتفادى مطرقة جهلهم وسنديان سؤ نواياهم؟!" لكن ده بدوره كان بيوديني لمطرقة وسنديان آخران ، يمكن إيجازهم انك مش مرتاح فى هذا السؤ وإنك خايف من عقبات هذه الأفعال وخوفك عليهم مش عليك ، لأنك بتكون واعى لنتيجة ما سيكون عليه الأمر لاحقا.

على كلا بالعودة إلى الشخص المنوط عنه البوست ، وشفت مرة أخرى إزاى كشخص مؤذي حياته ولو نسبيا مشيت فى الوقت اللى حيات الآخرين برهانهم عليه وقفت وفاتتهم فرص مش الأعظم لكنها أفضل بمراحل بما هى عليه الآن ، وازاى بعد كام سنة أخرى هتنقلب الآية وهيحس بالفراغ الموحش ينهش فى دواخله لدرجة دفعها ليه بإختيار قرارات فى الحياة كارثية ، وإزاى لا زال هذا الجبان اللى بيتغذى على تعلق الآخرين بيه وانه سعيد طالما هما معلقين فى الوهم ، وبيغذيه كل فترة وعلى استحياء انه لسه موجود وفاكر بما يتناقض مع ذاته او مع اشياء أخرى لسه متكلم عنها معاكسة لده ، وافتكرت المنافقين وقول ربنا سبحانه وتعالى عليهم "مذبذبين لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء" وتفسير الشعراوي او رأيه فيهم إن دول أغبى ناس وأكثرهم عذابا دنيا وآخرة ، لأن ملكاتهم مش متثقة مع ذاتها وان الكفار أفضل وأريك

[sawtelghad]

الصعق بالكرسي الكهربائي.. أداة تعذيب قديمة تعودُ جذورها إلى قُرابة النصف قرن في أميركا، وتغوّلت إسرائيل في استخدامها مع الأسرى الفلسطينيين https://sawtelghad.net/109482?feed_id=14100&_unique_id=66c5be0e8ede1

[nothingbutithink]

اليوم قرأت الشرح الاخير بمناقشة مشروع تخرجي

اختتمت مسيرة الخمسة سنين اللي بديتها و اللي عبق ايامها يتناثر في لحظة ختامية تكاد ان تطفح

خمسة سنين دراسة هندسة حاسب بعدما ما اتلمسني بجلد الطفولة الرقيق و الناعم و المضيء

اتلمس جلد مشا مسيرة ايام و ليالي حلوة و مرة و مضنية و مبهجة و مليانة و مضيئة و مثرية و قاحلة

ايام و ليالي من عبق ذكريات ثانويتي. جامعتي.اصدقائي. أنا.محافلي.مآتمي.كلما ما بقي فيني من هالمسيرة و كلما ما ملاني و اسدا لي مساحة شاسعة للآتي

احبني في مراحلي كلها رغم تخبطاتي و حيرتي و اندفاعاتي و وحدتي و سوء قياسي و تقديري

احبني في اللي سويته و لو اني اتساءل كيف مروا من عمري؟ هالسنة..على بعد ليالي قليلة

بودع مقاعد الدراسة لمرة اولى و اخيرة

الدراسة رغم كونها من المسلمات المجهزة بحياة الانسان ما اعرف عجزت اشرح هالفكرة لكن شعوري يفيض

افكر بالكرسي الخشبي و الكرسي البلاستيك اللي اول ما جلست عليه بروضتي

ثم الكراسي القماشية في جامعتي

افكر بختامهم و نهايتهم و افكر فيني

افكر بصداقاتي بمعارفي بتعلقي بتفكيري نفسه افكر

يااااه هذه اللحظة

بتخلد في خلدي

[mediocreshadows]

حتى واحنا صغيرين لازمممم يضربني بالقلم في أجازة الأجازة التانية يوقّعني بالكرسي ويخبطني في الدولاب وهكذا جاي دلوقتي بئا حضرته حاسس إنه لالا مينفعش نتخانق

[dztechs]

أسباب عدم ملاءمة الكراسي المكتبية لمُمارسة الألعاب

عندما يتعلق الأمر بجلسات اللعب المُكثَّفة ، فإنَّ الإعداد المكتبي الذي تستخدمه لا يقل أهمية عن مهاراتك في اللعب. بينما يُركز معظم اللاعبين على الحصول على أفضل أداء من الكمبيوتر والأجهزة الطرفية واللعبة نفسها ، فإنهم غالبًا ما يتم التغاضي عن الراحة. بالتأكيد ، قد تستخدم كرسي مكتبي أساسي ، لكنه قد يُعيقك بطريقة ما. هذا صحيح بشكل خاص عند مُقارنته بالكرسي المُخصص للألعاب. اليوم ، سنُلقي نظرة فاحصة على سبب عدم استخدام الكرسي المكتبي أثناء اللعب واستكشاف فوائد الاستثمار في كرسي ألعاب مُخصص بدلاً منه. تحقق من أفضل تمارين التمدّد للاعبين الذين يقضون وقتًا طويلاً في لعب الألعاب. Read the full article

[matchalan]

أجرى كبير معلقين WWE مايكل كول لقاء خلال الفترة الماضية، تحدث على الصراع بين البطل العالمي رومان رينز، ضد كيفين أوينز في الحدث الرئيسي للرويال رامبل، والذى انتهى بفوز رينز في نهاية المطاف، والانقلاب على سامي زين في نهاية المطاف، وانفصال بلود لاين عن زين. أضاف كول، أنه تفاجيء بمدى روعة نهاية السيناريو بينهما في الرامبل، وأضاف كول “لم ننطق بأي صوت خلال آخر 15 دقيقة من العرض”، واستكمل كول “عندما انقلب سامي زين على رومان رينز وضربه بالكرسي؟ كان ذلك الحدث هائلاً”، الجدير ذكره أن زين سيواجه رومان رينز في حدث إليميشن تشامبر في الثامن عشر من شهر فبرا��ر الجاري.   عزيزي الزائر لقد قرأت خبر مايكل كول يتحدث عن مدى روعة سيناريو رينز وزين في موقع ماتش الان ولقد تم نشر الخبر من موقع Wwx4u وتقع مَسْؤُوليَّة صحة الخبر من عدمه على عاتقهم ويمكنك مشاهدة مصدر الخبر الأصلي من الرابط التالي Wwx4u

[aaaalsafar]

‏? جسم زوجتك من حقنا كلنا نشوفه !

قصة حقيقيه نالت إعجاب كل من قراها للشباب و البنات ؟

كلمة قالها رجل ريفي :

( جسم زوجتك من حقنا كلنا نشوفه)

جلس أحد الأشخاص بالقطار المتجه من القاهرة إلى أسوان ، وكان في العقد السادس من العمر ويرتدي الملابس الريفية .

ثم جاء شاب وزوجته وكان يبدو عليهم أنهم حديثو الزواج وجلسوا بالكرسيين المواجهين له وللأسف كانت الزوجة ترتدي بنطلون برمودة قصير وبلوزة بحمالات تكشف عن ذراعيها وصدرها.

ثم فوجئ الزوج بالرجل الريفي الكبير في السن والذي تبدو عليه علامات الوقار والاحترام يرتكز بكوع ذراعه على فخذه واضعا ذقنه على قبضة يده في مواجهة الزوجة التي تجلس بالكرسي المواجه له ونظرة عينه مثبته نحوها تكاد تخترقها لقرب المسافه.

وبصوره مفاجـئة تضايقت الزوجه وثار غضب زوجها وقال للرجل احترم نفسك أنت راجل كبير عيب اللي بتعمله ده وياريت تقعد عدل وتزيح وجهك عن زوجتي.

فما كان من الرجل الريفي إﻻ أن قال للزوج الغاضب أنا مش هقولك احترم نفسك إنت وعيب عليك تخلي مراتك تلبس بالشكل ده إنت حر يا رب تخليها تمشي بدون ملابس ما دمت أنت قابل.

لكن هقولك أنت ملبسها كده عشان نشوفها ونتفرج عليها آدينا بنتفرج عليها زعلان ليه بقى

بص يابني :

اللي مكشوف من جسم مرآتك من حقنا كلنا نشوفه ، واللي مستور من حقك أنت لوحدك تشوفه.

وإن كنت زعلان إني مقرب رأسي شويه أعمل إيه نظري ضعيف وكنت عايز أشوف كويس.

وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه.

واحمر وجه زوجته

خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب اعجابا بالدرس الذي أعطاه الرجل الريفي للزوج الشاب.

ولم يملك الزوج إلا أن يقوم من مكانه ويأخذ زوجته ويغادرا عربة القطار.

وفي هذه القصة عبرة لمن يُلبِس زوجته عباية مخص��ة وملونة ويقول ليه الناس تنظر لينا ، ونسي إن الحكمة من العباية الستر وليست الزينة..

(كلام روعة).

في الشتـاء تختفي مظاهر التّـعـرّي خوفـاً من البرد الزائـد !!!

فلماذا لا تختفي أبـداً خوفـاً من عذاب الله ؟؟!!

حكمة رائعة :

عندما تتعرى الأشجار من ورقها أمام الملأ يكون مصيرها حطب لنار توقد بالدنيا !

كذلك النساء إذا تعرت أمام الملأ فقد يكون مصيرهن حطب جهنم.

👈 الأنوثة {{حياء}} قبل أن تكون أزياء..

.

آميرات بريطانيا لايلبسن إلا اللبس الساتر ..يقولون اللبس العاري فقط لنساء المراقص.🤎

إذا أتممت القراءة فأختم بالصلاة على نبينا محمد وعلى آله أجمعين .