#بالقيم
Explore tagged Tumblr posts
Text
تايمز: عندما يتعلق الأمر بالقيم البريطانية الأمر جد معقد
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “تايمز: عندما يتعلق الأمر بالقيم البريطانية الأمر جد معقد” حاول الكاتب والمؤلف البريطاني من أصل نيجيري، توميوا أوولادي، تفسير ماهية القيم البريطانية عن طريق التعريف بقضايا، مثل التجديف أو ازدراء المعتقدات الدينية، في مقاله بصحيفة تايمز. وانطلق في تقديم أفكاره من إحدى حلقات برنامج “ليلة الجمعة، صباح السبت” الحواري بالتلفزيون…
0 notes
Text
��نا شخص يعرف قيمه جيدًا، لا أسمح لنفسي بالانجراف نحو الخطأ أبدًا، لا أسمح للخطأ بأن يغويني ولا للمغريات بأن تحيدني عن مبادئي. أتمسك بالقيم التي أؤمن بها.أنا روح تحمل يقينها بثبات، أعرف جيدًا من أكون، ولا أسمح لخطوة واحدة أن تزيغ عن الطريق الذي رسمته مبادئي، أنا أسير وفق قيمي، ولو كان الطريق موحشًا.
36 notes
·
View notes
Text
سألنى : هل علينا أن نكون دائما جزءا من الحدث ؟
هل علينا التواجد فى كل مناسبة أو دعوة أو إجتماع ، أو على الأقل الظهور ؟
هل علينا الحديث حتى و إن لم نجد ما نتحدث عنه فنقول أشياءَ عفويةً ربما أصابت جروحاً عند البعض عن غير قصد ؟
و لكن بالضرورة سيساء فهمنا ، و إن صمتنا فسيساء فهمنا أيضا !!!
هل علينا المكوث و الإستماع لمن نعرف تمام المعرفة أنهم لا يتقبلون فكرة وجودنا على وجه الكرة الأرضية ..
فما بالك بالمجلس الذي يجلسون فيه ؟
هل علينا الإبتسام لمن لا نتقبلهم من باب المجاملات الإجتماعية .. !!
هل علينا الإستسلام للشلل الجزئي الذي يصيبنا عندما يحرجنا أحدهم ..
فلا نستطيع الرد ، لعدم ممارستنا فن " قلة الذوق " و لا نستطيع المغادرة ، لعدم معرفتنا أين نذهب ؟
قلت : معك حق ، فى بعض ال " علينا " سمومٌ روحيةٌ و نفسيةٌ ، ذوقياتٌ أوجبها المجتمع على البعض ..
و نسي أن يعلم البعض الآخر كيفية التجاوب بذوق !
و أصبح التجاوب " الذوقي" يخضع للحالة المزاجية عند البعض ، فيمنحوه أو يضنو به ، و ربما أساءوا الأدب بلا سبب !
#لذلك .. " علينا " التفكير جيدا فيما " علينا " فعله ، بالطريقة التي " نحمي " بها أنفسنا ..
لن أقول بالتأكيد " بالطريقة التي نضرب بها الجميع عرض الحائط "
لأن من يفعل ذلك هو فى الحقيقة يضرب " بنفسه " و " بالقيم المجتمعية " عرض الحائط ..
لذلك .. تدرب على التواصل مع نفسك .. مع طريقتك .. مع " تجاوبك " و " ردود أفعالك " ..
لأن الهروب و الإنعزالية ليست حلولا و لن تكون ، اللهم إلا إذا كان هروبا من جحيم حقيقي ..
أحيانا الحل يكون فى تدريب النفس على أشياء نهاب مجرد التفكير فيها ، لأن فيها مجهود فى تقويم سلوك لدينا ..
و كما يقول المثل " مجبر اخاك لا بطل " ..
فأحيانا إجبار النفس على ممارسة شيء جديد غير معتاد ؛ يكون إنقاذاً للنفس من التعرض لشيء فيه إهانتها ..
صن نفسك .. حتى و إن أجبرتها !
48 notes
·
View notes
Text
قراءة هذا المقال قد تأخذ منك أكثر من دقيقة لكنه مهم جدا جدا .. إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية !!* للعلاقة بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر
*مقال بغاية الاهمية ، فهو اعترافات زعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب الليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين (منذ انطلاق طوفان الأقصى) على الاقل، ارجوكم لا تهملوا قراءة هذا المقال المهم والخطير الذي نشرته صحيفة ذا صن
the Sun
البريطانية العريقة:
يقول ستارمر:
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
*إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
*إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن ��حتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
*نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
*ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
*ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
*لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
*نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
*ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة ال��امة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات ال��لام التي يتمدد من خلالها.
*مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.
*ترجمة: لورا أدوارد
22 notes
·
View notes
Text
"ما الذي يعنيه الموت في عالمٍ كهذا؟ إنني لا أخاف الموت، ولا أريد أن أستسلم له، لكنني أخاف من الحياة نفسها، أخاف أن تسرق مني كل شيء، وأخاف أن أعيش وحدي في هذا العالم الذي لا يعترف بالقيم ولا بالصدق، وكأنني أعيش في مكانٍ موحش حيث لا معنى ولا أمل."
#omawi36#عربي#اقتباس#أموي#اقتباسات#أدب عربي#أدب#تمبلر بالعربي#تمبلر#حزن#الدرويش والموت#رضوى عاشور#نصوص أدبية#نصوص عربية#نصوص كتب#نص#نص أدبي#نصوص#مدونة عربية#مدونات ��ربية#لغة عربية#تمبلريات#تمبلر عربي#عرب تمبلر#اقتباسات تمبلر#اقتباسات كتب
16 notes
·
View notes
Text
📓مايا أنجلو، الشاعرة الأمريكية الملهمة، تصف (الشجاعة) بأنها الفضيلة الأساسية لممارسة الفضائل الأخرى بثبات. فهي ترى أن الشجاعة هي المفتاح لمواجهة تحديات الحياة والتمسك بالقيم النبيلة.
في نصها المعروف، تسلط مايا الضوء على جوانب مختلفة من الشجاعة، وتوضح كيف أنها ضرورية في العديد من المواقف :
• الشجاعة في أن تكون طيبًا في عالم قاسٍ، فهذا يتطلب قوة داخلية وعدم الاستسلام لوحشية العالم.
• الشجاعة في التعبير عن أفكارك ومشاعرك، حتى لو تعرضت للسخرية أو النقد أو التهميش.
• الشجاعة في كسر الصمت عندما يكون الصمت آمنًا، ولكن التحدث قد يكون له عواقب غير متوقعة.
• الشجاعة في الحب، فالحب يحمل معه احتمالية الألم والخسارة، ولكن الشجاعة تكمن في القدرة على المخاطرة.
• الشجاعة في فعل الصواب، حتى لو أدى ذلك إلى عدم شعبيتك أو عدم فهم الآخرين لموقفك.
• الشجاعة في قبول الوحدة، فهي أفضل من العيش مع أشخاص لا يحترمونك أو يقدّرونك.
• الشجاعة في مواجهة العالم بكل مخاطره، والسعي وراء الجمال والأحلام، حتى لو كان ذلك يعني التعرض للفقدان والخسارة.
• الشجاعة في الإيمان بإله محتجب، والاعتماد على الإيمان الداخلي والقلب الصافي لرؤية آثار إحسانه.
• الشجاعة في قبول الندوب كجزء من الرحلة، فهي تذكير بقوة الروح الإنسانية وقدرتها على التغلب على الصعاب.
في نهاية الرحلة، عندما ننظر إلى الوراء، ندرك أن الشجاعة كانت هي المفتاح لخلق حياة ذات معنى ومليئة بالحب والجمال. لذلك، تقول مايا أنجلو : "نعم، أحببت أيامي، وأحببت شجاعتي."
12 notes
·
View notes
Text
صباح الخير
إعمل اللي يبسطك دون الاخلال بالقيم
بجد ماحدش بينفع حد و كل واحد عارف هو بيعمل اية
او بمعنى ادق انت مش هتغير الكون لكن قادر تغير نفسك لمود الرقي بالبعد عن الغوغاء
8 notes
·
View notes
Text
خاطِرة .. إنّ مِن حسنات هذه المنصّة المباركة -بناء على تجربتي الخاصّة-، أنّها ليسَت محلّا لنشر الكراهيّة والأفكار التي تزيد مِن حدّة العداوات المُفتَعَلة بين المسلمين، والصّراعات البليدة في مواقع التواصل الأخرى، وهي صراعات لا يفرَح بها إلّا عدوّ فتّان ليس في مصلحته اجتماع الأمّة، ولا يشارك فيها إلّا جاهل أبلَه لا مروءة له ! أمّا هنا فتشعر أنّك في مكان نقيّ واسع لا حدود فيه، تتذكّر فيه ربّك مِن خلال بعض المنشورات، وتستنشق فيه أفكارا زكيّة طيّبة من خلال بعض الكتابات، وتشاهد صورا باعثة إلى الرّاحة والانشراح. هنا تشعر بهُدوء غالب وسَلام تامّ واحترام متبادَل، وهذا دليل على وَعي ونقاء الناس، وهو علامَة رُشد ورُقيّ ونُضج .. -وهذا هو ��لظّاهر، ولَا أزَكِّي علَى اللَّهِ أحَدًا-. إنّك حين تنشر خاطِرة أو تنقل اقتباسا وترى التّفاعل حَولَه -وإن كانت الغاية عموم الفائدة لا التفاعل والأرقام- أو تقرأ منشورا = تشعر أنّك تتواصل مع أفراد من مجتمع واحد .. كأنّنا في نفس المكان، نتشارك مجموعة من الأفكار والاهتمامات، وتشعر أيضا بتوفّر مساحة كبيرة للتّبادل وعدم تقوقع النّاس داخل دائرة ضيّقة مِن القناعات التي لا مجال للتّضييق فيها، كونها راجعة إلى الأذواق. هنا حريّة -مضبوطة طبعا- وسَعَة مُحيطة، مع التّمسّك بالقيم والمبادئ والأخلاق الحميدة.. لرقيّ النّاس في اختيار ما تَنشر، وكونهم غير سطحيّين أو تابعين للموجة، ولتنزّههم عن الخوض في وحل أفكار فاسدة تدنو بهم إلى القاع. إذ ليس من السّهل التّأثّير فيهم أو تَوجيههم أو ترويضهم كما يحصل مع البعض .. وهذا الرّقيّ أراه مفقودا نوعا ما في المنصّات الثّانية، التي نرى فيها انشارا كبيرا للتّفاهات واشتغال النّاس بالسّفاسف والخطابات الباعثة إلى الكراهيّة والتّعصّب المذموم ! نعم ! هذا واقع ! فقد أصبحت مواقع التّواصل محطّة للتّرويج لأفكار فاسدة وللتّفاهات والتّافِهين الذين بلغوا مبلَغا خطيرا مِن الانحطاط والانسلاخ، إضافة إلى كونها ساحة معركة كما تقدّم، ساحة يتضارب فيها الناس لأسباب تافهة وعصبيّات بليدة وانتماءات سخيفة، فهم أشبه بالقطيع الذي تمّت سياسته ورزع بذور الحقد والكراهيّة والعداوات المجانيّة فيه فكانت الثّمرة فُرقة وشحناء امتلأت بها القلوب فتلوّثَت، ولو سألتَ أحدَهم عن أسباب هذه العداوات لما أجاب، فهو ضحيّة أفكار هادمة وتأثير سلبيّ سامّ -للأسف- .. أمّا هنا فالوضع مختلف تماما، نسأل الله البركَة ودوام هذه المودّة والأخوّة. هنا جماليّة الأفكار، ورفعة الأذواق .. هنا الرّقيّ والهدوء .. بعيدا عن الضوضاء والصّخب والتّعقيدات والتّفاهات، والتّباهي. هنا تستشعر معنى الأمّة الواحدة وتتذوّق طعمَ الأُخوّة الإيمانيّة التي يتمّ المساس بها وضربها في بقية المواقع. هنا .. نحن مؤمنون، نحن إخوة .. نحن جَسَد واحِد، وإن فرّقتنا الحدود !
25 notes
·
View notes
Text
عزيزتي ليلى،،
ابنتي الحبيبة،،
منذ سنوات طويلة، وحتى قبل لقائي بأمك، تمنيتك فتاة اسمها ليلى. سميتك ليلى، اسم بهوية إنسانية، لا عرقية ولا دينية. أردت يا ليلى أن يَظهر دينك في أعمالك لا في اسمك، وأن يُكتب إيمانك في أخلاقك لا أمام خانة الدين في بطاقتك الشخصية، وأن تكون جنسيتك إنسان وليست جهة إصدار جواز سفرك.
سأعلمك يا ليلى أن الله لا يسكن مسجدا ولا يحيا في كنيسة، إنما هو داخلك وحولك، يسكن قلبك ويحيا بخير الناس.
سأعلمك أن إيمان الناس للناس، وأن ما لكِ هو كيف يتعاملون به معك.
سأعلمك أن الله لا يحتاج وسيطا لتناجيه، إنما قلبا طيبا وعقلا متسائلا لتجديه.
سأعلمك أن تبذلي الخير بفطرة إنسانية، لا مقايضة بحسنات ونعيم، أو رهبة من سيئات وجحيم.
سأعلمك أن سبب تأخر بلادنا ليس قلة دين أو بعد عن الله، إنما لقلة علم وبعد عن التعليم.
سأعلمك أن تكرهي الخطيئة وليس المخطئ، وأن تدعي له بالهداية لا عليه بالهلاك.
سأعلمك أن تتوضئي بالمحبة قبل الماء، فصلاة الكاره مردودة مهما زاد فيها، وصلاة المحب مقبولة مهما كان دين صاحبها.
سأعلمك أن الكفار ليسوا من هم على غير دينك، إنما هم من كفروا بالقيم الإنسانية مهما كانت ديانتهم.
سأعلمك أن تُصلي للناس ولخير الناس، وأن تطوفي حول اليتامى، وأن تتهجدي بمُنى الفقراء، وأن تصومي عن الكراهية والعنصرية، وأن تولي وجهك نحو قبلة الإنسانية، وأن تحبي الحياة ما استطاعتِ إليها سبيلا.
بدأت حديثي يا ليلى بأنَّني تمنيتكِ "فتاة”، أردتكِ نور في عتمة مدينتي، فراشة بأجنحة ألوانها الحب والحرية والموسيقى والسلام، في مدينة نسجت يرقاتها شرانقها بحرير الخوف والوصاية والعورة، باسم الإله تارة، وباسم الأموات تارة، وأحيانا باسم الحب.
ينتظرنا الكثير صغيرتي ..
الممتن لوجودك دائما ..
أبوك
ابنتي التي لم تأتِ بعد
لشريف عمار
4 notes
·
View notes
Text
أنا بشوف إننا بنحكم على شخصيات الأفلام زي ما بنحكم على الناس في الواقع، وأحد أجمل الحاجات اللي ممكن المُشاهد بيتعود عليها من غير ما ياخد باله، أنه بيتوحد مع الشخصيات، وبيحط نفسه مكانها، ولو اتعلم يتأنّى في الحكم على الناس بسبب شخصية في فيلم، ممكن ده يساعده يبقى أقل حكمًا على الناس في الواقع. وعشان كده بفكر دايمًا في الجمل اللي بتهز كياني في فيلم معين، وإزاي ممكن نفس الجملة يتقلب معناها تمامًا في فيلم تاني. إن الفكرة اللي أثرت فيا بعمق وأنا في حالة معايشة مع بطل حكاية معينة، هي نفس الفكرة اللي بلاقي نفسي في صراع معاها في فيلم تاني.
أول مثال حاضر في ذهني هو فيلم أمريكان هيستوري إكس، بطل الفيلم النازي العنصري بيقتل ويتسجن وبيغتصبوه في السجن، ولأول مرة في حياته يتحط في موقف الضحية، وساعتها زاره ناظر مدرسة في السجن، وسمع منه اللي حصل، وقاله أنا فاهم الغضب اللي أنت عايش بيه، لكن اسأل نفسك، هل أي حاجة عملتها في حياتك خليتها تبقى أفضل؟
أما فيلم لا مكان للعجائز في المدينة، بطل الفيلم السايكوباتي السفاح المخيف، بيقعَّد قدامه الشخص اللي كان بيطارده، والشخص ده عارف كويس أنه هايموت خلال دقايق، وساعتها بيوجهله السفاح سؤال مشابه جدًا: لو القوانين اللي أنت ملتزم بيها وصلّتك للموقف اللي أنت فيه ده، يبقى كانت إيه فايدتها؟
السؤالين مثيرين للتأمل. الناظر كان عايز يفهِّم النازي إن الكراهية تولِّد الكراهية، وأنه ماعرفش طعم الاضطهاد غير لما هو نفسه بقى ضحيته، وقاله لو عندك غضب خلاك تكره كل الناس المختلفين عنك، وانتهى بيك المطاف وأنت محبوس ومفشوخ لوحدك، يبقى كانت إيه الفايدة من كل هذا الغضب، وكل هذه الكراهية؟
أما السفاح، اللي بيرتكب جرايم بشعة بدون ذرة ندم، واللي لا يعترف بأي كود أخلاقي متحضر، كان بيهزأ بشخص حاول يقبض عليه بدل ما يقتله فورًا، وسأله إيه الفايدة من كل قوانينك لو بسببها هاتموت دلوقتي؟
إذن المهم هنا مش أننا نفكر فقط في علاقة وضعنا الحالي بالقيم اللي إحنا مؤمنين بيها، لكن الأهم بكتير أننا نستوعب معنى القيم دي وتأثيرها الحقيقي في حياتنا، ليه إيماني بكراهية المختلف عني مؤذي ليا ولغيري؟ وليه مهم وجود قوانين تحكم حياتنا عشان مانبقاش عايشين في غابة؟ دي الأسئلة اللي كل فيلم فيهم جاوب عليها بشكل ضمني بدون ما يخصصلها مشهد بعينه، لأنها كانت الأسئلة المطروحة من أول الفيلم لآخره. وعشان كده تأمل الصورة الكبيرة مهم، والتعرض للفكرة من أكثر من جانب مهم، والتسليم بأي فكرة براقة مغري وسهل، لكنه في رأيي هو المسؤول عن غباءنا وتعاستنا كلنا.
التناص التاني حصل في فيلمين أشهر شوية، لكن المرة دي قريبين من بعض إلى حد ما. في فيلم نادي القتال بطل الفيلم بيشعل شرارة ثورة ضد معاقل الرأسمالية، ويُنش��أ نادي للرجال يقطعوا بعض ضرب فيه كنوع من التطهر النفسي، لكن المهم أنه بيخلق بدون ما يحس شخصية خيالية بديلة لنفسه، هي اللي بتمسك زمام حياته، وبيخليها براد بت، شخص أكثر وسامة وجسارة وكاريزما وسعة حيلة، كل الحاجات اللي البطل كان حاسس فيها بالنقص، سدها بالشخصية الخيالية دي.
المشهد ده بالذات كان أعمق تجسيد شوفته لفكرة أننا متعودين نشوف نفسنا زي ما نحب نكون، مش زي ما إحنا فعلاَ. والفيلم التاني اللي بينافسه في الجمال والعمق، هو ميمنتو، بطل الفيلم بيعاني من فقدان ذاكرة قصير المدى، بمعنى أنه طول الوقت بينسى اللي حصل له من فترة قصيرة، وبيفضل طول الفيلم يطارد الشخص اللي هو مقتنع أنه قتل مراته، لحد ما هوب، يكتشف في الآخر أنه هو نفسه اللي قتلها بدون قصد بجرعة زيادة من الإنسولين.
يجب أن أؤمن بأن هناك عالمًا خارج عقلي، يجب أن أؤمن بأن تصرفاتى مازالت تحمل معنى، حتى لو كنت لا أتذكرها، يجب أن أؤمن بأنى حين أغمض عينى فإن العالم لا يزال موجودًا، هل أؤمن بأن العالم مازال موجودًا؟ هل مازال بالخارج؟ أجل. جميعنا نحتاج مرايا لتُذكّرنا بأنفسنا. أنا لست مختلفًا. للو��لة الأولى المشهدين يبدو أنهم متطابقين، ولكن ثانية واحدة، في نادي القتال البطل كان بيقاوم شخصيته الخيالية وكل قراراتها وتصرفاتها المدمرة، أما في ميمنتو، وعلى النقيض تمامًا، البطل كان بيواسي ويصبّر نفسه بإنه كان لازم يعيش في الوهم لأن الواقع كان أقسى من اللازم. والسؤال للمرة التانية، هل المهم إحنا ليه مش قادرين نواجه نفسنا بمشاكلنا، ولا المهم إزاي مانسمحش لده بأنه يأذينا ويأذي غيرنا؟ فكرة قد تبدو في منتهى البساطة، ولكني أعتقد أنها تحكم حياتنا جميعًا على إختلاف جنسياتنا ومعتقداتنا وأفكارنا: قد إيه هروبك من مواجهتك لنفسك بمشاكلك، ممكن يأذيك أنت وكل اللي حواليك؟
53 notes
·
View notes
Text
4️⃣4️⃣6️⃣
🔴🔴🔴
الصراع بين الإسلام والغرب
رئيس وزراء بريطانيا الجديد كير ستارمر
يقول ستارمر:
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.
مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.
________________
( المقال منشور في صحيفة The Sun البريطانية في ١ - ٨ - ٢٠٢٤
– ترجمة: لورا أدوارد)
5 notes
·
View notes
Text
🔻🌸💐🌸🔻
*✍🏻 وشهد شاهد من أهلها ✍🏻*
*📖 جوهر الصراع بين الإسلام والنصرانية 📖*
📗 إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية للصراع بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر !!*
*هذا مقال في غاية الأهمية، فيه اعترافات لزعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغر�� العلمانيون والليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين ..
هذا مقال مهم وخطير نشرته الصحيفة البريطانية العريقة The Sun:
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
*🖋️ يقول ستارمر:*
علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.
*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.
*إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟
*إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.
*نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.
*ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.
*ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.
*لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.
*نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.
*ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.
*مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.
________________
( المقال منشور في صحيفة The Sun البريطانية في ١ - ٨ - ٢٠٢٤
– ترجمة: لورا أدوارد)
#صباح_شريف
#صباحكم_عزة
🌻🪷 بستان الدعوة 🪷🌻
#طوفان الاقصى#غزة العزة#gaza#free gaza#هنا غزة#الله أكبر#أمة واحدة#واثقون بنصر الله#free palestine#palestine#غزة تموت جوعا وحرقا#ثورة الغضب لغزة#السودان يذبح سراً#سوريا syria
4 notes
·
View notes
Text
When they don't match your energy, run.
لما تحس انهم مش متماشين مع طاقتك ، اهرب .
و طاقتك مش مقصود بيها طاقتك الجسدية ، لا ده حتي طاقة احلامك الكبيرة .. طاقة وعيك و أفكارك .. طاقتك الروحية و احساسك العالي بالفن و الايمان بالقيم .. طاقة محبتك و عطائك .. طاقة احتواءك و تضحيتك للآخر ..
9 notes
·
View notes
Text
شكوانا المستمرة من السلبية والفوضى وانعدام الضمير والقيم، وتفشى الفساد والمحسوبية، شكوانا من الازدحام الحيوانى والهرجلة والارتجال فى المشروعات والحلول، شكوانا من الضعف القيمى الذى ساد أفرادنا ومؤسساتنا. تقريبا كل شكوانا الخاصة بالإنسان، سببها أننا تحولنا إلى مجتمع جاهل حتى إن كان بعضه متعلما، مجتمع غير واع أو مدرك أى غير مثقف، مجتمع ليس له صفوة قائدة مثقفة محترمة تتمسك بالقيم وتدافع عنها وتدعو إليها، مجتمع نجومه ونجماته أشد ظلاما وخمولا من السماء الملبدة بالغيوم.
- يوسف ادريس
4 notes
·
View notes
Text
أن علياً لا يُثمن ويُقَيم في إطار فرقة من الفرق او طائفة من الطوائف ، بل إن كل إنسان يؤمن بالقيم الإنسانية فهو يؤمن بعلي
رُزقنا حبه لكن لم نرزق معرفته
د.علي شريعتي
19 notes
·
View notes
Text
في الفترة الأخيرة توقفت عن الكتابة على تمبلر وعدت فقط لأجل أحداث غزة الحالية ومن بعدها على الأغلب فإني سأعاود الانقطاع عنه. ورغم تركيزي الحالي على ما يجري في فلسطين إلا أني قد ضقت ذرعاً بهذا الشخص ومن يشبهونه.
السيد الذي يحوِّل كل نصوصي القديمة والحديثة إلى صيغة المذكر ثم يُدَرِّس متابعيه عن حفظ الحقوق وعدم السرقة، لا أجد له وصفاً في الحقيقة..
تحدثت أكثر من مرة ولا جدوى
يبدو أنه فخور بما يفعله
سأضع هنا بعضاً من ممتلكاتي المسلوبة مرفقة بالقيم التي يدَّرسها، كي يراها في عملية سطوه القادمة.
pules1 حسابه على تمبلر سابقاً
ici19
1caee حالياً
حسابه على انستغرام حالياً:
الصور من حسابه على انستغرام:
15 notes
·
View notes