#انعكس

[a5bar24]

ردّ محدود على صواريخ غزة ولبنان.. كيف انعكس الشرخ الداخلي على قدرة الردع الإسرائيلية؟

القدس المحتلة- عكس الرد الإسرائيلي المحدود على الصواريخ التي أطلقت من جنوب لبنان وقطاع غزة هواجس المؤسسة الإسرائيلية من حرب شاملة مع فصائل المقاومة الفلسطينية والعربية، وحملت في طياتها رسائل توحي بعدم جاهزية الجبهة الداخلية في إسرائيل لحرب على عدة جبهات. ووفقا لمحللين عسكريين وسياسيين وباحثين في الأمن القومي، فإن المؤسسة الإسرائيلية تخشى من أن يؤدي رد واسع -وتحديدا في جنوب لبنان- إلى مواجهة شاملة…

[vincaros]

بقالي كام يوم عمالة اروق كل حاجة مالهاش لازمة او مش في مكانها .. بجمع الحاجات اللي مش محتاجاها وبرميها او اشيلها في صندوق لحين استعمالها

الدنيا بقت اروق واهدا وده انعكس عليا في تخفيف التوتر والانفعال بشكل من الاشكال ...لسه باقي ليفل الوحش وهو الدولاب وده مرعوبة منه بجد بس انا ادها😂

[70bc]

أنا أعاني من اضطراب نفسي من سنين ومستمرة على العلاج -أشك بجدواه-، لاحظت أني فقدت نفسي خلال المرض، ما أعرف أتكلم عن أي موضوع، ما أملك رأي ولا توجّه في أي نقاش، بدون شخصية بدون هوية بدون اهتمامات وهوايات، بدون أصدقاء، ما أفرق بين قريب أو غريب. كنت أحب الكتب والقراءة، كنت في وقت فراغي أحفظ قصائد المعري والبحتري وحفظي سريع عكس الآن، كنت أحب أخبز الكيك والبسكوت، كنت شديدة الأنس بالأحباب، كنت أحب الحياة إلى أن تعبت، التعب انعكس حتى على خصلات شعري، تبدل شعري بعدما كان قطعة واحدة إلى آخر ظهري، كل ما فيّ شاحب، عشت ليالي ظنيت أن الحياة انتهت، كبرت عشرين سنة في خمس سنوات. أوحشتني نفسي، بيني وبينها فجوة كبيرة، وحسرة أكبر، أحاول العودة، كل مرة دون جدوى، انكفئ على نفسي، وما أشعر إلا بالبرودة في قلبي.

أهلًا يا مجهولة. قريت رسالتك مرات متعددة، و أظنني ما أعرف في لغتي شيء من السلوى لمصابك، لكني أفهم هذا التيه، كثير.

و عشان نأسّس لردّ متماسك؛ ودّي أولًا إننا نتفق سوا على هذا: ذاتك اللي كانت، ما راح ترجع، أيًا كان شكلها، و كيفما كان توهّجها، و إلى أيّ حدّ ابتأستْ و رَثت حالها الآن. ليه؟ لأنك ببساطة منتب هذاك، و لا هذاك يساوي ماهيّتك الآن.

النفس سيّالة كفاية لإننا حتى ما نقدر نلاحق تطوّرنا ضمن كافة مُشكّلاتها: الحوادث اللي تصيبك، طريقتك في الاستجابة لها، و كيفية تأثيرها على ذاكرتك و استقرارها. بالإضافة إلى إن ركام تجاربك و تفاعلها في داخلك قطعًا بتكون مشوِّشة لها بدرجة معينة.

إنما فيه تكنيكات جايز تكونين قد جربتيها سابقًا:

١- مراجعة اختصاصي نفسي متخصص في العلوم السلوكية: و هذا الشخص يفترض يكون عنده القدرة على التعاطي مع:

— تعريفك بأسباب انخفاض الدافعية، و مصادر الضغوطات اللي جايز قاعدة تأثر على استقرار ذاكرتك.

— تأخذين رأي إضافي حول تشخيص الاضطراب، و ممكن أيضًا خلال هذا الوقت تطلبين مشورة حول مدى ملائمة الأدوية لك و ملاحظة تأثيراتها عليك. لا تنسين أيضًا إنه مهم المتابعة مع الطبيب النفسي.

٢- الكتابة: مهم إنك تكتبين بشكل مستمر، قولي هراء، قولي حكي تعتقدين إنه رخيص، لا تتركين في نفسك حيّز للفراغ؛ املأيه باللغة. اللغة وحدها هي اللي بتنهض بك و هي اللي بتحدّد حدودك و توسّعها.

٣- الإيمان بأن هواياتك واهتمامتك ما تتشكّل من خلال تأملك لذاتك، إنّما بالتجريب، و الانخراط، و التوسع.

٤- التأكد بأن أحد أهم مكوّنات توكيد هويتك ما يتحقّق دون روابط اجتماعية أصيلة. لو ضيّعتي نفسك جوّاك، ما راح تلاقينها ثنايا شتات دواخلك. بتلاقينها في علاقاتك.

٥- لا توقّفين تقرأين للمعرّي و للبحتري، و اقرأي أكثر و أكثر؛ و إنشديها بصوتك، و لا تمانعين النسيان لو جاء؛ اعتبر��ه فرصة لعدم تضييع دواوين الشعر بين الرفوف، لأن هذا أحد أهم أسباب وجود الورق؛ إن الحبر يبقى على الورق أكثر ممّا تبقى أشكال الأحرف في نواقلنا العصبية. و لا تنسين تتابعين أفلام أصيلة.

و بعد كل هذا، إرجعي تأملي نفسك، جايز وقتها بتخفّ حدّة الأشياء.

لا تكترثين لشحوبك، و لا لألوان العالم الباهت. في الوقت الحالي، ما هو فقط شعرك اللي سقط، و لا رائحة المخبوزات اللي أنعدمت؛ إنما روحك متعبة. أعطيها فرصتها للتعب، و جربي تتخذين موقف بحزم إرادتك، و الأشياء بتتحسّن بشكل تدريجي.

وقتها بيرجع لون العالم مهلًا، و كثافة الشعر، و رائحة المخبوزات؛ بهناء لحظتك و بوجود ناس أعطوا محاولاتك في إنك تكونين في حال أفضل؛ تقدير حقيقي يدفعك لصنع هذا المخبوز لهم.

دعواتي الطيبة معك يا مجهولة، و عقبال ما تبشّرينا بأيامك الطيبة.

[lucid-dreamer-0]

هو فعلا ممكن يكون في حد مختلف عن معظم الناس ، معنديش فكرة يعني ايه مختلف او مفهوم محدد للاختلاف ، هو يعني ايه مختلف اصلا ، بحاول اجمع افكار عن مختلف ديه يعني شخصيه فريدة مش بتقابل زيها كتير و مش بيشبه معظم الناس الي تعرفها ...مش عارف ، انت ايه رأيك في الموضوع ده ، وهل بقي لو في حد مختلف فعلا بيكون ده في جيناته او مولود كده والبيئة اللي حواليه تبرزها او تخفيها ، ولا في حد ممكن يخلي نفسه مختلف عن معظم القطيع بس هنا ايه الفرق بين الاختلاف والتصنع او التظاهر بالاختلاف ، ولو فعلا في ناس مختلفه هل انت قابلت حد كده ، ولو ينفع تحكي كان او كانت مختلفين ازاي

هو مبدئياً الاختلاف مش شرط يكون ميزة، فيه ناس مختلفة بس في كونها أسوأ نسخة من نفسها عادي. ف الاختلاف نفسه مش مقياس، الشرط يكون اختلاف بطريقة كويسة، وعشان نفرق بين الاختلاف الكويس وبين التصنع او التظاهر، بشوف إن الشخص المميز هو اللي الموقف ده لو عدى على 50 واحد، 49 منهم هيعملوا كذا ما عدا الشحص ده هو الوحيد اللي هيهندله بطريقة مميزة أو من زاوية محدش غيره شافها. فمقياس الاختلاف بالنسبالي هو طريقة الهندلة والتعامل، دي الشطارة، إنما مش بعرف اقول على حد شاطر عشان كتب بوستين حلوين على النت او قال رأيين اوريجينال.

اه العقلية مهمة، بس لو مترجمتش لأسلوب حياة تبقى ملهاش لازمة. ومقياس الشطارة بيرجع عندي للمجهود، حد بذل مجهود ينضف دماغه وعقليته وقرا وفهم واشتغل على نفسه عشان افكاره تبقى نضيفة، فده انعكس على حياته كلها. وبذل مجهود عشان يعرف يترجم افكاره ويعبر عنها للاخرين، فده انعكس على طريقة كلامه وتواصله. وبذل مجهود عشان يفهم مشاعره ويهندلها صح، فده انعكس على طريقة تعامله مع الناس واضافته ليهم. دي الشطارة اللي بتعجبني بجد. وده ملوش علاقة بالجينات ولا البيئة ولا طريقة التربية، ده اختيار الشخص وقراره البحت.

أنا مثلا الفترة دي مغرم بالناس اللي عندها ذوق، الdelicate، اللي تعرف تقول إيه ومتقولش، وامتى تقول كذا وامتى تمدح وامتى تنكش وامتى تسكت. دي شطارة وده اختلاف مش بتشوفه عند كل الناس. مش بقولك ان حوار إن شخص يكون فريد من نوعه مش مهم، لكن هقولك ببساطة إننا عمرنا ما هنبقى عندنا معلومات كافية عن شخص عشان نقول عليه كده من غير ما نكون واقعين تحت تأثير الوهم والانبهار.

[sahartragictale89]

‏يرى الكاتب والمحلل النفسي الكبير "إريك فروم" أن المحب إذا كان حبه مقصوراً على محبوبه فقط ولم يفض عنه ويؤثر على شعوره تجاه الآخرين ويغمره بإحساس المحبة الكلّية تجاه العالم فهو حب مشوه ومجرّد تعلق آني.

وهذا صحيح فالحب يُسبل على المحب شعوراً مختلفاً تجاه نفسه والعالم كله؛ لأن الحب الحقيقي يُغير نظرتك الكلّية تجاه الأشياء ويعيد صياغة الكون وأحداثه وتعاملك معها وتأثرك بها، فيجعلك حساساً تجاه الجمال ويطلق مكامن الإبداع ويحرّر الكثير من مخاوفك ويمنح التفاصيل شكلاً مختلفاً، ويصبغ اللغة والكلام الكثير من السحر والتأُثير، بل ويصنع في داخلك لغة جديدة لم تعرفها.

ولأن الوجدان من مصادر إدارك العالم لدى الإنسان، فإذا تغيّر وأصبح أكثر عمقاً أو اشراقاً انعكس هذا على إدارك الإنسان للعالم، والحب أكثر تجربة تغير وجدان الإنسان وتؤثر عليه وبالتالي ينعكس هذا ويفيض على محيطه ونظرته للعالم.

[cutyrozy]

نحتاج شخصاً.. شخصاً واحداً ؛ ينظر إلينا بعينٍ قلقة ، يراقبنا كأنَّنا الشيء الأهمُّ في حياته ، يقرؤنا بلا ملل ، يقسو لمَّا نتمايل ، ويحنو لمَّا نضيق ، يعطينا الشورى كفرضِ حُبٍّ لا سقوط عتب ،ويحتفلُ معنا لأنَّه كان قد مشى حقَّاً نحو فتوحنا. شخصاً دائمَ الحضور في الأذهان ،حتَّى إذا ما نظرنا للمرآ�� انعكس ، إذا ما غفونا ، كانَ المنام ،شخصاً لا يتعلَّل ، يأتي بجراحه ، بنزوفه ، بصداعه ، ويقول: خُذ هذا ضِماد ، شخصاً لمَّا طرق باب عمرنا ،عاش وطال وصار عُمرين.، شخصاً وهبنا قلبه ، فبدونا بهذا الاكتفاء من الجمال . جميعنا بلا استثناء أبطال، مبدعون ، محترفون وأقوياء ، جميعنا يستطيع ، وينجح، ويلمع، ويصل. لكنَّنا ما نزال نحتاج شخصاً موجوداً دائماً،لنشعرَ أنَّ كلَّ هذا.. حقيقيٌّ ، وأن هذه الكرة الأرضية بصراعاتها ، بحروبها ، بنيرانها تغدو جنَّة عندما يدوسها عاشقان 💙💙

#فاطِمة_حمضمض

[katoisha11]

(قلوب الكبار كقلوب الأطفال)

عرش الرحمن يمكث على القلوب الرحيمه فمن كان له كبير في البيت اياك ان تكسر قلبه فهو احد أعظم الانوار في بيتك بل وسبب في حجب العوارض السلبية عنك وأيضا سبب في الوفرة والحصن المنيع من كل ما يؤذيك فهو اشبه بوتد الجبل الذي يثبت حصن العائلة

لذلك نجد الان في بعض الدول الاوربية بدأت عندهم قوانين الزامية بزيارة الحفيد لبيت اجدادة لذلك كلما تلاطف قلبك معهم انعكس ذلك على بوابه الرحمه لديك وفاض عليك من الارزاق مالا تعلم ..

ماجد باجري

[cairoman]

من المشاكل اللي بقت موجوده في مجتمعنا دلوقتي و تحديدا في الشغل إن المجتمع بقي غير متقبل للشخص العادي ، الشخص صاحب القدرات و المواهب العادية المحدودة و عدم التقبل ده مش بس في الشغل ، لأ ده انعكس علي نظرة المجتمع و طريقة التعامل . دلوقتي عشان تلاقي شغلانة محترمة و كويسة وفي حدود المعقول محتاج يكون معاك لغة و كمبيوتر و طقم كورسات و شهادة محترمة و مظهر كويس و طبعاً الأولوية كمان للـ معاه واسطة ، و مش بس كده لأ لازم تفضل تشتغل طول الوقت علي نفسك عشان متنطردش و يقولك مع السلامة ، و لازم تخلي بالك انهم ممكن في اي وقت يقوللك امشي حتي لو انت ممتاز بس بقيت overqualified و بردو تمشي و يجيبوا واحد اقل منك في السن و الخبرة يقوم بشغلك عشان مرتبة اقل ، يعني فوق كل الجهد الانت بتبزلة و حجم الإستنذاف من صحتك و جهدك و حياتك ، انت بقيت تحت ضغط عصبي و نفسي رهيب . تخيل بقي واحد عادي جداً محدود القدرات و المؤهلات و معدوم الواسطة حالته بتكون عاملة اذاي في المجتمع بتاعنا ، تخيل بقي واحد عادي حجم مايمتلكه من العلم و اللغة و الشهادات هو ما حصل عليه من التعليم المصري، ده هيعمل ايه في الواقع بتاعنا هيشتغل ازاي و يعيش ازاي… و متقوليش لازم يشتغل علي نفسه و تتحول انت كمان ضده و تتبني نظرية المجتمع الهجومية ، لان الناس مش كلها زي بعضها و قدرتها مختلفة و الانت تقدر تعمله غيرك ميقدرش عليه لا زهنيا و لا ماديا . زمان من حوالي اربعين او خمسين سنة كانت فيه فرص اكتر للشغل و الحياة كانت ابسط ، ده كان بيدي فرصة للشخص العادي انه يمارس وظيفة تواكب قدراته ، و كان الشخص المتميز بيكون في اماكن و مراكز متناسبة مع موهبته و قدرته ، لكن حاليا بسبب قلة الفرص و صعوبة الظروف ، تقريبا الوظائف العادية اختفت و اندمجت عشان يقوم شخص واحد مميز عنده القدرة انه يقوم بشغل 5 من العاديين يقوم بشغل 10 اشخاص عاديين ، فيبقي انت كده ظلمت الاتنين العادي و المميز . اكتر مشكلة ان فعليا احنا بقينا عايشين بنظرية الغابة ، و ده مش منطق بشري اصلا . سوء الوضع ده مش بس في استمراريته و صعوبة الحياة في مصر ، لأ سوء الوضع ده انه بقي بيخلق اشخاص محطمة نفسيا إما بسبب الفراغ و الشعور بعدم القيمة و العذاب من نظرة إحتقار المجتمع له و ده للشخص العادي ، او من التعب و الجهد و الضغط النفسي و الإحساس بالعجز عن إحداث اي تغيير في الواقع و انه اشبه بالثور و ده المميز ، الوضع ده بيحول الناس الي هياكل مشوهة ، حاجة كده اشبه بالزومبي ،انصاف بشر …. الحياة في مصر وصلت لمرحلة من السوء لايمكن تخيلها …

[oo5w5w5oo]

‏اقرؤوا بهدووء وإخلاااص

رسالة وصلتني من فاعل خير هزتني من الداخل وأخبرتني بوجعي وأعطتني الدواء وارجو قراءتها بهدوء وتمعن لعلها تنفعنا إن شاء الله تعالى..

الرسالة تقول:

_هل استفدتم من نمط​ حياتكم السريع​ ؟

_هل انعكس الجري و الهرولة من الصباح للمساء على حياتكم بالإستقرار والطمأنينة ؟

_ هل السرعة و الجري​ ​واللحاق بمطالب الدنيا​​والبيت والأسرة والعمل​ ​تزيدنا قرباً من الله سبحانه وتعالى ؟

للأسف لا..

عجالة وسرعة ولهاث دنيوي لم يزد رصيدنا لآخرتنا.. والعمر ينقص والصحة تقل.. والحياة الآخرة منا تقترب..

إذن مالحل:

هدّئوا السرعة ..​

​اهدؤوا أعزائي من الداخل حتى ينعكس عليكم الخارج​

​وخاصة في العبادات

أخلصوا بجميع أعمالكم النيّات..

لنبدأ..

تأملوا صوت الآذان و رددوا خلفه حتى آخر كلمة فغيرنا محروم من سماع الأذان ...

​ثم قولوا أذكار ما بعد الاذان واطلبوا من الله تعالى كل ما تريدونه .​.(هذه واحدة من الغنائم ربما ��فلناها)

​خذوا وقتكم في الوضوء بدون إسراف في الماء واستشعروا خروج الذنوب من الأعضاء حتى آخر قطرة من الماء ثم رددوا

ذكر ما بعد الوضوء..

5 مرات يومياً .. سيساعدكم على هدوئكم الداخلي ..​

▫​خذوا وقتكم في الصلاة من التكبير و حتى السلام .

اقرئوا الفاتحة آية آية بصوت مسموع لكم ، خذوا وقتكم في الركوع و السجود و التَفَكر في الأذكار .​.

​ لا تقوموا عن سجادة الصلاة مباشرة بعد الصلاة ، رددوا

أذكار ما بعدها والتسبيح واحدة واحدة دون استعجال ولاإهمال .​

​أمسكوا بمصاحفكم وتأملوا متعة وجودها بين ايديكم ..

​استغفروا قبل البدء في القراءة واطلبوا من الله سبحانه الفتح.. ​ثم اقرؤوا كل آية و كأنها تخاطبكم أنتم وتتحدث معكم وعنكم..

​اقرؤوا ولو صفحة واحدة يومياً بالتفسير وعرض الآيات على حياتكم و آلامكم و أفراحكم ومشاعركم ومشاكلكم ..

فهذا أكيد أفضل من هجر المصاحف الذي يؤدي الى ظلام وقسوة القلب..

خذوا من ١٠ - ١٥ دقيقة يومياً مهما كان جدولكم مزدحم ، أوأننا نتوهم أنه مزدحم ، للخلوة مع الله تبارك وتعالى

وحده لا شريك له ..

​أثناء خلوتكم اشتكوا وابكوا واستغفروا واطلبوا وادعوا واستعينو بالله ...

قولوا كل ما تريدون و فضفضوا كل ما في أنفسكم مع الله السميع الودود الغفار الستار..

أظهروا ضعفكم وقلة حيلتكم أمام الله القوي ، ارموا همومكم وأحمالكم عند الله الصمد ...

اطلبوا كل ما تريدونه من أمور الدنيا و الآخرة من الله الملك القادر ​السميع المجيب ...

​أوجدوا هذا الوقت.. واستقطعوه لأنه زاد لكم​ ...

​لن يوفره لكم أسرة ولا أبناء ولاعمل​ .. ​ولا يومكم السريع العجيب خذوا حقكم من يومكم..​

وأخيراً.. راجعوا أنفسكم أعمالكم أقوالكم وحاسبوا أنفسكم.. استغفروا.. اعتذروا.. قبل نومكم

هداني الله وإياكم وغفر لي ولكم

​ تمهلوا أعزائي..

لتهنؤوا..

وتذكروا..

هناك أناس يتمنون سماع الأذان الوضوء السجود وتلاوة القرآن...

فاحمدوا الله.. وبحقّ أداء هذه النعم اشكروه..

[abcdketabat]

إن أرخيت أذنك للتلفاز والهاتف ونحوهما فكن واثقا أنهما من سيشكلان تفكيرك ، ووعيك ، ومشاعرك فالإنسان لا يتعلم فقط الفعل بل ويتعلم ردة الفعل أيضا هذا من جهة ومن جهة ثانية الغربيون ومن حذا حذوهم لا يوجد عندهم مفهوم الترف��ه أصلا إنه محذوف في قواميسهم فالحياة عندهم مادة وفائدة فالمسكين والجاهل هو الذي يصدق أنهم حقا يسعون لترفيهه بالمسلسل والفلم والمسرحية والأغنية يوم يعرضونها عليه قال ماذا قال يريدون تسليته وترفيهه ههههههههههههاي إن شر البلية ما يضحك... أتعرف ضياع مملكة عظيمة من المسلمين مثل مملكة الأندلس لما بدؤوا بإسقاطها لم يسقطوها بالسيف أو العمالة بل أسقطوها بالشهوات والنزوات فأدخل الصليبيون وأعوانهم إلى الأندلس الطبل والزمر والعزف والرقص ثم أدخلوا عليها قصص الحب والغزل حتى رئي وسمع شباب المسلمين يتغزلون بالنساء الأوروبيات في الطرقات باللغة العربية وأدخلوا عليهم فلسفة اليونان والإغريق ففشى فيهم الإنحطاط الفكري الذي انعكس على دينهم وهكذا بالتدرج حتى فشى فيهم الزنا والخلاعة وأعلنوا بالمعاصي والذنوب على الملأ...

والشهوات والنزوات تورث الإنسان الوهن والضعف العقلي والنفسي والجسدي فضلا عن الضعف العقدي فيصبح فريسة سهلة سائغة تؤكل في أي وقت ، وفعلا علم الصليبيون أهل الأندلس الترفيه ثم احتلوهم فسفكوا دمائهم وفعلوا فيهم الأفاعيل وعادت تلك البلاد للكفر بعد الإسلام... إخرج من قوقعة نفسك وقوقعة الأنا فهذه مسؤوليتنا جميعا...

[6879pp]

والله إنها أيام ثقال

تكاد الرئة تنكمش

تاخذ شهيق بلا زفير

والقلب تتضاعف نبضاته

والعقل يبحث عن زاوية

غدا اليوم شهر والشهر يوم

الشمس انقلبت واليل والنهار انعكس

غدت كل الاوقات كسوف لم نعد نرى ضوء الشمس ظلام دامس يحاربني من كل الزوايا

١٤/٨/٢٠٢٤

[es-r-aa7]

Conflict ideas too much 😅

ماهو يا اما نفرك لتحقيق الذات

يا اما كان من الاول ربة منزل

بس بعد الفرك دا وربة منزل ! illogic

هن يعني كل حاجة منطقية اوي وافكاري هي اللي illogic 😂

ليه حاسة انك مواليد الالفينات 🤔

اه عرفت ليه .. لأن ف الاغلب اللي لحقوا اواخر التسعينات مدركين دلوقتي ان الشغل مش رفاهية عشان ما شاء الله مصر بتحب تبلبط كتير وعمالين نعوم بقالنا كام سنة لحد ما نفسنا اتقطع.

لكن قبل كدة فكرة المهندس والدكتور - ومازلت فكرة موروثة فالمجتمع- ليهم الزهو الاكبر ف عيون الناس ( حتى لو شحاتين 😂)

الدراسة بتغير من شخصية البني ادم عموماً .. المهندسين مثلًا بنعرفهم ليه 😂 .. عشان عندهم نفس الفكر ونفس الدماغ ونفس ال OCD اللي الكلية بتطلعهم بيه .. سنين دراستهم واللي بيدرسوه حرفياً غيّر وساعد فتكوين شخصيتهم.

نفس الحكاية المجال الطبي بيغير كتير ف الانسان .. تفتيح الادراك على الكثير من الاشياء.. يا سلام لو مصحوب بتذكر الله سبحانك ما خلقت هذا باطل

بيساعد ازاي تربي بني ادم .. ازاي تحتويه .. تاخد بالك من حاجات كتير اوي بتأثر ف تنشأته .. هتعرف ايه اللي محتاج تأسسه من سنة كذا .. فهمك لكلام المتخصصين هيكون اسهل واسلس ف التطبيق.

الرأسمالية بنت الكلب اللي عاملة فينا كدة والله ، والتربية الزبالة اللي محمد علي واللي بعده كملوها وهو انه ياخد عيال من حضن اهاليها يغربها عشان يتعلموا ويجوا ينتجوا و يكونوا افراد مؤثرة ، كل دا عظيم اللي مش عظيم انك تنمي باقي المجتمع على انه انسان عامل للمجتمع معندوش ب٥ جنيه مفهوم الأسرة وتكوين الاسرة ( للطرفين ) ازاي ابقى اب وابقى ام

كل دا انعكس + الافكار المسمومة من الخارج .. انعكس على شكل الفرذ ف المجتمع ، بقى اناني وعايش لنفسه وشايف انه ليه يتعب ويتمرمرط ف شغله ودراسته عشان يصرف على ��احدة واطفال ( اللي هي مراته و��ياله 😂)

وصلنا لمراحل من الاحيه مش طبيعية يعني

نفس الحياة الخراء المحشور ف كل شئ .. يعني بعد ٧ سنين طب وبهدلته وقرفه .. اقعد ف البيت ! لا طبعاً

فكرة ان سنين الدراسة دي استثمارها ف الحياة العملية بسسسس !! ليه يا جماعة ليه !

بس هرجع واقول تاني الرأسمالية و ظروف المعيشة تطلب انك وانت نايم تشتغل عشان تعرف توفر اساسيات الحياة::(

هل انا بقى بعد كل الصياح دي لو جتلي فرصة اقعذ ف البيت هعمل كدة ! لسة مش عارفة بس بحاول ازيح الافكار المقرفة اللي جزء كبير من شخصيتي اتكون بيها ب أفكار ميالة اكتر بالفطرة يمكن يمكن فعلاً يبقى قرار نابع من جوايا لدرجة اني اعمل كدة ف اقرب فرصة

دا ميمنعش اني اكمل فرك عشان بحب كدة .. واكمل مذاكرة عشان بردو بحب كدة - بس مبحبش الامتحانات 🥹🥹- وبيس يعني خليك فريش احنا ف رحلة

[romanticpapers]

بعد عام إلا قليلا تعود وكأن شيء لم يكن. عادت كما كانت حلوة أنيقة متألقة برونق فاق ما تركتني عليه. وكأنها تغذت على شهد وتحممت في حوض حليب كل صباح بأيام البعاد. وكأنما كل أشجار الكون في عز ربيعها ألقت بزهورها عليها تحية لها ولتمنحها عطرها. أي نظرة بعينيها تلك؟ لم أتيقن إن كانت محملة ببراءة الأطفال أم بدهاء أنثى فقد كانت هناك نظارة شمسية على وجهها انعكس على زجاجها صورة حيرتي وبذات الوقت جسدت تلك الابتسامة الحلوة التى لم تغب عنها منذ عهدتها أول مرة ألتقيها.

عادت وعاد مرة أخرى هاجسي: "هل ستختفي مرة أخرى وتواصل لعبة الإختباء معي؟!".

[kaichangee]

113

ظهرية

بشمسٍ

تغلي.

اشعر بالحرارة الشديدة ولا استطيع تبريد جسدي، ان افكاري تغلي. كيف لي ان اجعلها اخفّ وطئة عليّ؟ لقد تحتّم عليّ في كثير من المرات ان اواجهها وحدي، و كأنني السبب و المسبب. و حينما احاول الاستعانة بأحدهم لتقليل حدّة ما يحدث اجد ان الامر انعكس برّمته. لقد استطاع. هذا الاحدهم. ان يجعل الامر اكثر سوءاً مع نفسي فحسب.

و ها انا، اشك

طوال الوقت

بحقيقتي

بنفسي

اتشاجر، كما لو

اني، اقسم

بالشقاء، المطلق.

حينما ابى

ان يفيض

ما بداخله. 

[lucid-dreamer-0]

تمر الأيام وأدرك صحة مقولة أن الرجل لا يعيبه سوى شيئين، يمكنه أن يكون خراءًا في كل شيء إلا هاتين، وعليه أن يكرس حياته حتى يجد وسائل لاتقانهما: المزاج والمال. ولاحظ وجوب تقديم المزاج على المال مع العلم أن العكس لا يجوز. وكما يقول مجنون شارعنا عم عبده الذي تخرج من فمه الحكمة أحياناً، خصوصًا وهو يتشاجر مع عمو حسن كلونيا المحامي وصوته جايب آخر الشارع وهو يقول: أكون شحات رايق أحسن ما أكون غني عكر شبه وش امك.

الكثير ألف الكتب وفشخ الصفحات كتابة عن كيفية الحصول على المال وجني أكبر قدر ممكن منه، لأن المال يشتري المزاج، لكني اتذكر كلام العقيد ماجد الذي قضيت معه سنة طويلة من عمري في الجيش، كنا يومها مجتمعين لتناول الإفطار، هبة وفاطمة أعدوا سلطة الرنجة والبطارخ والتونة المخلوطة بالطماطم والفلفل، ونحن أحضرنا الشيبسي والبيبسي وفصلنا سلك التليفون عشان مش عايزين وجع دماغ. في حضور العقيد، الكل يتصرف على أكمل وجه، لذلك بالطبع لم نخبره عن سلك التليفون، لكننا في المقابل جلسنا مؤدبين، يأكل كلٌ منا مما يليه ولا يتطلع بعينيه إلى الطبق الذي أمام زميله وفيه زتونة هيموت عليها.

تظاهرنا بالشبع مبكرًا من باب الأدب، ولأن العقيد راجل كبير وأكلته على قده، وبمجرد أن قام ليغسل يده وتوجه خارج المكتب، مددت يدي للزتونة اللي كنت هموت عليها وأكملت طعامي، مهو الاكل ده مينفعش يبات، وما أن رآني بقية الزملاء، قالوا مبدهاش وأكمل كل منا أكله كعساكر غلابة هتاكل الأخضر واليابس لأن معدتهم أصبحت كالجبس من الأكل الميري.

في أيامي الأولى في الإسكندرية، نصحني اسكندراني ابن حلال (وهذا نادرًا بناءا على التجربة) أن احذر من أبناء منطقة بحري، وعندما سألته ليه قال لي مش سالكين. ولأن اللي فيه طبع مش بيغيره، ولأن الصديق حذرني من أبناء بحري لا بنات، ولأن هبة كانت سوسة، هرعت مسرعة للعقيد تخبره أن كريم رجع ياكل تاني بعد ما انت مشيت، ماهي سوووسة. عاد العقيد متفاجئا ليجدنا منكبين على الطعام وكأنه وجبة المحكوم عليه بالإعدام، وقف أمام الباب وقال بحشرجته الشهيرة: الله الله!!

وقفنا جميعا وضعية الانتباه فأردف قائلا: أصل كريم ده بلدياتي وأنا عارفه، بس بحبه مش عشان بلدياتي، لكن عشان بيعمل اللي عايزه ومش بيبان عليه، ودي مبدأي في الحياة: أعمل اللي انت عايزه من غير ما حد يمسك عليك حاجة. بس حظكم اني قفشتكم المرادي، كلوا اللي انتوا عايزينه وانبسطوا قبل ما تكبروا وتبقوا زيي نفسكم في الحاجة ومتعرفوش تطولوها .. حسب ما اتذكر، تحدث العقيد كثيرًا ساعتها وكأنه ما صدق، لا أذكر من كلامه إلا دول وبعض الطراطيش، لإني في الحقيقة كانت عيني على بطروخ مجنن امي ولم أكن افكر سوى في الهجوم عليه فور مغادرة العقيد.

العقيد أيضاً كان من الشخصيات التي اكدت لي أن المزاج مهم، ليس فقط لأنه راجل صاحب مزاج، فأي عقيد في رتبته لو مر من أمام عسكري ولم يسمع التحية العسكرية تهز الارجاء، كان هيقلب الدنيا. أما العقيد ماجد فاذا مر من جوارك واعطيته التحية سينظر لك نظرة منتشية ويخبرك بصوته المحمل بالبلغم: إلهي يسترك. ليت هذا المزاج انعكس أيضاً على حياته، التي كانت مأساة بطريقتها الخاصة، فكما قال ليو تولستوي: كل القصص السعيدة تتشابه، أما القصص التعيسة فكل قصة تعيسة بطريقتها الخاصة.

حدثت الواقعة عندما تفاجأ الصول زوكا في إحدى صباحات فرع النظم المغيمة وهو يسمع العسكري الاحدث في الفرع والذي كان يظنه كالحمل الوديع، وهو يغلق الهاتف بقوة في وجه إحداهن ويردد: كسمِك. انتفض الزوكا وسأل: مين؟ فأجبته غاضبًا: رائد كده اسمها عبير. وقبل ان أخبره القصة من أولها، سمعنا العقيد يصرخ من مكتبه: كرررررريم!! تبادلنا النظرات انا والصول زوكا وعيوننا تردد "هي لحقت تقوله"، حينها لم يكن العقيد يعرفني إلا بالشكل، اقتربنا من المكتب بخطوات محترسة وسمعنا العقيد يخبر الرائد عبير في التليفون: ده أنا هحبسهولك، قسمًا بيمين الله ما هيشوف الشارع تاني.

اغلق الخط وكرر النداء، ذهبت له مسرعًا فلما رآني قال: هو انت! اخبرته ما حدث بيني وبين الرائد اللي متتسماش، وكيف أنها غلطت الأول واثناء ما كنت بعالج مشكلتها على TeamViewer تجاهلتني وبدأت تفعل شيئًا آخر على الجهاز، اخبرتها أن هي اللي محتاجاني مش أنا وأنا بحل مشكلتها ومش خسران حاجة، سألتني انت عسكري ولا ظابط، على اساس إن لو مش ظابط فمن حقها أن تتجاهلني عادي والعسكري ملوش حق يتعامل باحترام، وعندما عرفت اني عسكري قالت إني قليل الأدب ومحتاج أتربى، كلمة مني على كلمة منها انتهى بالسماعة مغلقة في وش امها.

قصصت على العقيد الأمر بالتفصيل وباصرار إني عندي حق حتى لو هتحبس فعلا، تفاجأت بالصول زوكا الذي لم يستمع لأيٍ مما دار وهو يؤكد كلامي ويخبر العقيد أنه كان جالسًا بجواري وإنها هي الغلطانة. لم يكن الزوكا يعرف حينها أني سأردهاله بعد 10 أشهر بالتمام وأني سأقف في ظهره أمام العقيد في محنة ظلماء سميناها لاحقا "ليلة سقوط السيرفر" لأقول للعقيد ما لم يجرؤ الزوكا أن يقوله دفاعًا عن نفسه وأحط النقيب الجديد الأهبل في وش المدفع لانقذ الصول بتاعي من انياب العقيد.

ظللنا واقفين أمام العقيد بانتظار الشخطتين والمحاضرة التي سيلقيها علينا عن أهمية تنفيذ الاوامر واحترام الرتب الميري بينما استرجع وعوده لها في التليفون اني ماشوفش الشارع تاني، سأل العقيد: مين الرائد عبير دي، بتاعة المطبخ؟ فاجابه الزوكا: بتاعة العناية المركزة يا قائد. صمت العقيد لوهلة ثم نظر لي وقال وهو يلعب في سبحته الطويلة: سيبك منها دي مره بنت متناكة.

اندهشت من رد فعله. لم يغضب لخناقتي، لكن غضب لغضبي. اخبرني بحس أبوي ألا اتعفرت ابدًا مهما حدث، وأن عصبيته الشديدة هي اللي جابتله الكافية + امراض الدنيا (اختياري)، وأردف بجملة علقتها حلقة في ودني: اللي عصبك علّم عليك، كله إلا مزاجك، دايمًا حافظ عليه من ولاد الكلب.

[semi-stories]

"افتكرلي مرة غنوة يوم سمعناها سوا"

سمعناها سرا بليل صحراء أثيرية خلقتها قريحتينا. صحراء شبه مظلمة غاب عنها القمر وانابكٍ عنه فيها. صحراء لم يشق فيها الظلام بيننا سوى ضوء شعلتي سيجارتينا الذي انعكس على وجهينا ثم خفت تدريجيا مع زفير انفاس هامسة ودخان تبعه.. احترقت سجائرنا كلها وظلت الأغنية خالدة في ذاكرتينا.