#النشرة الاخبارية المصرية
Explore tagged Tumblr posts
Text
وظائف مؤسسة توتال للبترول لعام 2019 وظائف شركة توتال مصر للبترول Total Egypt
وظائف مؤسسة توتال للبترول لعام 2019 وظائف شركة توتال مصر للبترول Total Egypt
وظائف مؤسسة توتال للبترول لعام 2019 وظائف شركة توتال مصر للبترول Total Egypt
اعلنت مؤسسة توتال لتكرير البترول المصرية اعلنت أدارة الموارد البشرية بمؤسسة توتال للبترولعن توافر الكثير من الوظائف الخالية للذكور و الأناث بجمبع محافظات جمهورية مصر العربية كما اوضحت أدارة المؤسسة ان الوظائف الشاغرة بها هي لمساندة شباببنا المصر للتقدم للعديد من الوظائف الشاغرة اذ تتيح الاحتمالية لريعان الشبان ان يتقدم…
View On WordPress
#egypt#total#أحدث الأخبار#اخبار#اخبار صدي البلد#اخبار عاجلة#اخبار مصر اليوم#اخر الاخبار#افضل حبوب التنحيف#الان#البترول#الجزائر#السعودية#القاهرة#النشرة الاخبارية المصرية#اليمن#اهم اخبار مصر الان مباشر#اهم اخبار مصر اليوم#اهم الاخبار#ايران#برامج التلفزيون#برامج التوك شو#توتال#توتال إيجيبت#توتال مصر#حبوب حارقة للدهون#رئيس شركة توتال#شركات البترول#شركة آمازون#شركة بي جي
0 notes
Text
جدول الكهرباء في غزة اليوم الثلاثاء
جدول الكهرباء في غزة اليوم الثلاثاء
غزة – هلا الاخبارية
أصدرت شركة الكهرباء في غزة، اليوم الثلاثاء، نشرة الكهرباء في محافظات القطاع، معلنة عن جدول التوزيع المعمول به حاليا
وأفادت النشرة، أن مجموع الطاقة المتوفرة في غزة هي 120 ميغا وات، ومصدرها الخطوط الإسرائيلية فقط، لافتة إلى توقف محطة التوليد بالكامل، فضلا عن استمرار تعطل الخطوط المصرية.
وأوضحت شركة الكهرباء أن جدول الكهرباء المعمول به في غزة حاليا هو 6 وصل، مقابل 16 قطع.
View On WordPress
0 notes
Text
هل تريد مشاهدة قناة الجزيرة ؟ شاهد البث الحي لقناة aljazeera مباشرة الان اليوم بجودة عالية و بدون تقطيع
هل تريد مشاهدة قناة الجزيرة ؟ شاهد البث الحي لقناة aljazeera مباشرة الان اليوم بجودة عالية و بدون تقطيع
هل تريد مشاهدةقناة الجزيرة ؟ شاهد البث الحي لقناة aljazeera مباشرة الان اليوم بجودة عالية و بدون تقطيع
مشاهدة قناة الجزيرة مباشرة من خلال الانترنت بجودات متعددة يوتيوب وبجودات مختلفة بدون تقطيع, شاهد قناة الجزيرة مجانا من خلال موقع الاترج .
الجزيرة هي قناة تلفزية تابعة لشبكة الجزيرة الإعلامية مقرها في الدوحة، قطر. وفي البداية بدأت بوصفها قناة فضائية للأنباء العربية والشؤون الجارية ومنذ ذلك الحين مع نفس الإسم "الجزيرة" توسعت القناة لتصبح شبكة إعلامية دولية بعدد من المنافذ، منها شبكة الإنترنت وقنوات تلفازية متخصصة في لغات متعددة، في عدة مناطق من العالم.
وكان طموح قناة الجزيرة في بث الآراء المخالفة، ولقد أثار ذلك جدلا في دول الخليج العربي والعديد من الدول العربية، واكتسبت المحطة اهتماما عالميا في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001 عندما كانت هي القناة الوحيدة التي تغطي الحرب في أفغانستان على الهواء مباشرة من مكتبها هناك، وتبث شريط فيديو لأسامة بن لادن وغيره من زعماء تنظيم القاعدة وأيضاً اكتسبت القناة اهتماماً بالغاً من الشعوب العربية لتغطيتها المتميزة للثورات العربية في تونس ومصر وليبيا وسوريا واليمن.
youtube
وتنافس قناة الجزيرة كبرى القنوات العالمية باللغتين العربية والإنجليزية.
وفي شهر يونيو من عام 2012، تم فتح باقة قنوات بي إن سبورت في فرنسا التابعة لشبكة الجزيرة والتي يترأسها ناصر الخليفي، حيث تختص في البرامج الرياضية، وتتضمن 10 قنوات وأصبحت في غضون ثلاثة شهور أشهر قناة رياضية في فرنسا.
بدأت قناة الجزيرة الأصلية في عام 1996 بمبلغ 150 مليون دولارا، منحة من أمير قطر حمد بن خليفة آل ثاني. بدأ بث القناة في 1 نوفمبر 1996. تزامن إنشاء الجزيرة تقريبًا مع إغلاق القسم العربي لتلفاز هيئة الاذاعة البريطانية (المنشأة بالاشتراك مع السعودية) في نيسان/أبريل 1994، بعد سنتين من قيامها بسبب الرقابة التي طالبت بها السعودية، فانضم للجزيرة العديد من العاملين في المحطة البريطانية. والجزيرة الآن جزء من شبكة الجزيرة.
انطلقت الجزيرة في السنوات الأولى من دون إعلانات ثم بدأت تبثها. أستهدفت الجزيرة إلى تحقيق الإكتفاء الذاتي بحلول عام 2001 من خلال الاعلانات، ولكنها فشلت بسبب إحجام المعلنين السعوديين عن التعاقد معها. فوافق الأمير على الاستمرار في تقديم الدعم سنويًا (30 مليون دولار في عام 2004، [2] وفقا لارنو دي بورشجراف). من المصادر الرئيسية الأخرى للدخل الإعلانات، رسوم الاشتراك الكابل ،صفقات البث مع شركات أخرى، وبيع اللقطات.[3] وفي عام 2000، مثلت الإعلانات 40 ٪ من عائدات المحطة.[4]
شعار الجزيرة هو تمثيل مزخرف لاسم الشبكة مكتوبة باستخدام الخط العربي (الديواني). اختارها مؤسس المحطة، أمير قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، الفائز في تصميم دخول المنافسة.[5]
رئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة هو الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني، ابن عم بعيد لأمير قطرالسابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.
اعادت شبكة الجزيرة هيكلة عملياتها وشكلت شبكة تحتوي على جميع قنواتها المختلفة. تم تعيين الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني مديراً عاما للشبكة في أواخر سبتمبر 2011 بدلا من وضاح خنفر، كما تم تعيين القطري عبد الله بن عيسى الغانم نائبا لمدير الجزيرة مباشر أيمن جاب الله وتم تعيين الجزائري مصطفى سواق مديرا تنفيذياً لقناة الجزيرة الناطقة بالعربية في أكتوبر من العام نفسه، وتم تعيين المصري إبراهيم هلال رئيسا لتحرير الأخبار في قناة الجزيرة العربية. حيدر عبد الحق مدير القسم الرياضي. ولديها أكثر من مئة محرر. ومن ابرز العاملين السابقين صلاح نجم وإسماعيل الامين اللذين شغلا منصب رئيس تحرير غرفة الاخبار.نجم بين عامي (1997 و1998) والأمين عام (1998) حتى تاريخ استقالته عام (1999)
وعقب تعيينه وزيراً للاقتصاد والتجارة في قطر في يونيو 2013، قدم الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني، استقالته من منصبه كمدير عام لشبكة الجزيرة، وتم تكليف الجزائري مصطفى سواق بالقيام بأعمال وصلاحيات المدير العام بالوكالة.[6]
تضم القناة عشرات الشخصيات الاعلامية المعروفة منهم:
فيصل القاسم : (سوري)، مقدم البرنامج الحواري «الإتجاه المعاكس».
أحمد منصور : (مصري)، مقدم برامج «بلا حدود» و«شاهد على العصر» و«شاهد على الثورة».
علي الظفيري : (سعودي)، مقدم برنامج «في العمق».
أحمد بشتو : (مصري)، مقدم النشرة الاقتصادية.
جمال ريان : (فلسطيني)، مذيع أخبار رئيسي ومقدم برامج، خصوصا «حصاد اليوم».
عبد القادر عياض : (جزائري)، مقدّم برنامج «ما وراء الخبر».
خديجة بن قنة : (جزائرية)، تقدّم برامج متعدّدة ومقابلات مهمة.
مراد بوعلام الله : (جزائري) يقدم برنامج الجزيرة هذا الصباح وبرنامج الاقتصاد.
إيمان عياد : (فلسطينية-أمريكية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج مثل: "بين السطور" و"منبر الجزيرة" و"لقاء خاص" و"لقاء اليوم".
نسرين بدور : مذيعة النشرة الجوية.
محمود مراد : (مصري)، مذيع أخبار رئيسي ومقدم برامج.
ليلى الشيخلي : (عراقية-أمريكية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج.
وهيبة بوحلايس : (جزائرية)، مقدمة النشرة الجوية.
هيثم أبو صالح: لبناني الجنسية مذيع برنامج مرآة الصحافة ومراسل ميداني في قطر وصحفي أول
عبد الصمد ناصر: (مغربي) يعمل بشبكة الجزيرة مقدما للأخبار والبرامج منذ مايو 1997. قدم برامج عدة (بين السطور، منبر الجزيرة، المشهد العراقي (من بغداد)،الشريعة والحياة لسنتين، لقاء اليوم، لقاء خاص) كما غطى احداثا دولية كثيرة وابرزها الانتفاضة الفلسطينية الثانية (انتفاضة الأقصى).
غادة عويس:(لبنانية)مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج.
حسن جمول:(لبناني)مذيع أخبار رئيسية ومقدم برامج .
سلمى الجمل:(سورية)مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج .
محمد كريشان:(تونسي)مذيع أخبار رئيسية ومقدم برامج.
أما السابقين فمنهم:
غسان بن جدو : (تونسي)، مقدم برنامج «حوار مفتوح»، استقال سنة 2011.
سامي حداد : (فلسطيني)، مقدم برنامج «أكثر من رأي».
يسري فودة : (مصري)، منتج ومقدم برنامج تحقيق الصحافة «سري للغاية»، استقال في مايو 2009.
إيمان عياد : (فلسطينية-أمريكية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج مثل: "بين السطور" و"منبر الجزيرة" و"لقاء خاص" و"لقاء اليوم".
إسماعيل الامين لبناني مؤسس ومقدم البرامج الاخبارية " مرآة الصحافة"و "مراسلون" و"مراسلو الجزيرة" وذلك حتى استقالته اواخر العام 1999.
لينا زهر الدين : (لبنانية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج، استقالت في مايو 2010.
جمانة نمور : (لبنانية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج، استقالت في مايو 2010.
لونا الشبل : (سورية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج، استقالت في مايو 2010.
منتهى الرمحي : (فلسطينية-أردنية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج.
حافظ الميرازي : (مصري)، مقدم برنامج «من واشنطن».
نوران سلام : (مصرية)، مذيعة أخبار رئيسية.
المراسلون والمصورون[عدل]
محمد البقالي : (مغربي)، مراسل في تونس، كان مراسلا في مكتب الجزيرة بالرباط قبل منعه، قام بتغطية استفتاء جنوب السودان والثورة الليبية في طرابلس.
عبد الفتاح فايد : (مصري)، مراسل ومدير المكتب بالقاهرة (مصر).
أحمد الزاويتي : (عراقي)، مراسل ومدير المكتب بأربيل (كردستان العراق).
أحمد بركات : (فلسطيني)، مراسل ومدير المكتب بكابل (أفغانستان).
أحمد جرار : (أردني)، مراسل ومنتج أخبار بعمّان (الأردن).
أحمد فال ولد الدين : (موريتاني)، مراسل بجنوب أفريقيا سابقاً، واعتُقل أثناء ثورة 17 فبراير بليبيا.
أكثم سليمان : (سوري)، مراسل ومدير المكتب في برلين (ألمانيا).
أكرم خزام : (سوري)، مراسل ومدير المكتب في موسكو (روسيا) سابقاً.
تيسير علوني : (سوري)، اعتقل عقب غزو أفغانستان 2001 وكان المراسل الوحيد في كابل آنذاك.
حسن الراشدي : (مغربي)، مدير مكتب الجزيرة بالرباط (المغرب).
سامي الحاج : (سوداني)، مصور اعتُقل أثناء غزو أفغانستان 2001 وسُجِنَ بغوانتانامو.
طارق أيوب : (فلسطيني)، مراسل ببغداد استشهد لمّا قصف المكتب أثناء حرب العراق 2003.
عبد العظيم محمد : (عراقي)، مراسل ومدير المكتب بطرابلس (ليبيا).
علي حسن الجابر : (قطري)، رئيس قسم التصوير، استشهد بالهواري قرابة بنغازي أثناء ثورة 17 فبراير بليبيا.
عاصم الغامدي : (سعودي)، مراسل السعودية.
لطفي المسعودي : (تونسي)، مقدم الفقرة الرياضية واعتقل أثناء ثورة 17 فبراير بليبيا.
لطفي حجي : (تونسي)، مراسل ومدير المكتب بتونس العاصمة، عمل سرّاً في عهد نظام بن علي البوليسي.
منتصر مرعي : (فلسطيني)، قطاع الإنتاج، وغطى أحداث الثورة المصرية من ميدان التحرير بمصر.
وليد العمري : (فلسطيني)، مراسل ومدير المكتب بالقدس (فلسطين والأراضي المحتلة).
وعشرات آخرون...
الوصول[عدل]
من المعتقد على نطاق واسع على الصعيد الدولي أن سكان الوطن العربي يتلقون معلومات محدودة من قبل أنظمتهم ووسائل الإعلام، وهذا ما أدى إلى تحيّز تجاه وجهات نظر الحكومات.[7] ينظر كثيرون للجزيرة باعتبارها مصدرًا موثوقًا للمعلومات أكثر من القنوات الحكومية والأجنبية. يستخدم بعض الباحثين والمعلقين مفهوم السياقية الموضوعية، [8] الذي يسلط الضوء على التوتر بين الموضوعية ونداء للجمهور، لوصف هذه المحطة المثيرة للجدل بعد أنباء الشعبية.[9] ونتيجة لذلك، ربما كانت هي أكثر القنوات الإخبارية مشاهدة في الشرق الأوسط. يجري بصورة متزايدة إعادة بث المقابلات الحصرية للجزيرة ولقطات الأخرى في الولايات المتحدة وبريطانيا، وغيرها من وسائل الإعلام الغربية مثل سي إن إن والبي بي سي. في كانون الثاني/يناير 2003 أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية أنها وقعت اتفاقا مع قناة الجزيرة لتبادل المعلومات والتسهيلات، بما فيها لقطات لنشرات إخبارية.[10] يعتبر البعض الجزيرة شبكة إعلام محايدة، وإن كانت أكثر شبكات الإعلام إثارة للجدل. ابتداءً من عام 2006، تناقلت محطات أخرى في الولايات المتحدة إلى حد كبير لقطات فيديو من الجزيرة تظهر مقاطع فيديو من مقابلات مع رهائن أجانب. [بحاجة لمصدر]
غير بث الجزيرة عبر الأقمار الصناعية لجميع أنحاء الوطن العربي والشرق الأوسط الخريطة التلفزيونية للمنطقة. فقبل وصول الجزيرة، لم يتمكن كثير من المواطنين العرب من مشاهدة قنوات تلفزيون غير القنوات الرسمية في بلدانهم والتي تبث بالدرجة الأولى أخبار النظام الحاكم بالإضافة إلى خضوعها لرقابة الدولة. وقدمت الجزيرة مستوى حرية من التعبير في التلفزيون كانت غير مألوفة في كثير من هذه البلدان. عرضت قناة الجزيرة وجهات نظر مثيرة للجدل بشأن العديد من الحكومات في دول الخليج العربي بما فيها الم��لكة العربية السعودية، الكويت، البح��ين وقطر، بل أيضا عرضت آراء مثيرة للجدل حول علاقة سوريا مع لبنان، والقضاء المصري. اتهم منتقدون الجزيرة بالإثارة من أجل زيادة جمهورها. أدى بث قناة الجزيرة في بعض الأحيان إلى اتخاذ إجراءات قاسية : فعلى سبيل المثال، في 27 كانون الثاني/يناير 1999 ،كانت الجزيرة تنتقد الحكومة الجزائرية خلال البرنامج المباشر ) "الاتجاه المعاكس". قطعت الحكومة الجزائرية إمدادات الكهرباء عن أجزاء كبيرة على الأقل من العاصمة الجزائر (ويقال عن أجزاء كبيرة من البلد)، لمنع مشاهدة البرنامج.[7][8][11] في ذلك الوقت، لم تكن قناة الجزيرة معروفة بشكل عام في العالم الغربي، ولكن الآراء حولها كانت إيجابية بشكل عام [12] ويقول أن الجزيرة هي المحطة التلفزيونية الوحيدة المستقلة سياسيًا في الشرق الأوسط. قامت الجزيرة بتغطية جيدة للحرب الأهلية اللبنانية في الفترة 2000-2001 ومكنت مشاهديها من تقييمات جيدة في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك، لم تحقق الجزيرة حتى أواخر عام 2001 اعترافًا عالميًا، حتى بثت فيديو بيان تنظيم القاعدة.[13]
التوسع خارج منطقة الشرق الأوسط[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: قناة الجزيرة الإنجليزية
عام 2004، تعاقدت الجزيرة مع أول صحفيين باللغة الإنجليزية، من بينهم أفشين راتانشي، من برنامج اليوم لهيئة الاذاعة البريطانية (الذي كان في قلب الأحداث في المملكة المتحدة عندما جاء قرار توني بلير لدعم الغزو الأمريكي للعراق). في مارس 2003، بدأت تصدر موقع ويب باللغة الإنجليزية
في 4 تموز/يوليو 2005 أعلنت قناة الجزيرة رسميًا عن خطط جديدة لإطلاق قناة فضائية باللغة الإنجليزية باسم الجزيرة الدولية.[14] بدأت القناة الجديدة في الساعة الثانية عشرة بتوقيت غرينتش يوم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 2006 تحت اسم الجزيرة الإنجليزية ومراكز بثها في الدوحة (بجوار مقر الجزيرة الأصلي ومركز بثها)، لندن، وكوالالامبور والعاصمة واشنطن. القناة إخبارية تبث لمدة 24 ساعة و7 أيام في الأسبوع، مع 12 ساعة من البث من الدوحة، وأربع ساعات في كل من لندن وكوالالمبور وواشنطن العاصمة. عرض البث من خلال شبكة أميركية غير ربحية تبث أيضًا برامج باللغة الروسية مجانًا للمشاهدين الأمريكيين.
مع نمو عالمية وتأثير قناة الجزيرة، وصف بعض العلماء من ضمنهم عادل اسكندر المحطة كالتحول إلى تعريف "وسائل الإعلام البديلة".[15]
اعتباراً من عام 2007، بدأت قناة الجزيرة بمنافسة البي بي سي من حيث عدد المشاهدين في جميع أنحاء العالم، وهو ما يقدر بنحو 40 إلى 50 مليون مشاهد.[16] ويقدر أن قناة الجزيرة الإنجليزية تصل إلى ما نحو 100 مليون أسرة.[17]
التوافر[عدل]
قناة الجزيرة الأصلية متاحة في جميع أنحاء العالم من خلال مختلف الأقمار الصناعية وشبكات الكابل.[18]، وفي الولايات المتحدة، من خلال الاشتراك في القنوات الفضائية وحرية الهواء DVB-S - على الأقمار الصناعية جالكسي 25 وجالكسي 23. ويمكن أيضا قناة الجزيرة مشاهدة مجانا مع مستقبل DVB-S في أوروبا، وشمال إفريقيا والشرق الأوسط لأنها تبث على أقمار ��ربسات وأسترا وهوت بيرد. ويحمل القمر الصناعي Optus C1 في أستراليا القناة مجانًا، في حين أنه متاح في المملكة المتحدة من خلال منصات Sky وFreesat.
ومن الممكن أيضًا مشاهدة قناة الجزيرة الإنجليزية على الإنترنت من موقع الويب الرسمي الخاص بها. النسخة ذات دقة الشاشة المنخفضة متاحة مجانًا والنسخة ذات الدقة العالية المتاحة برسوم الاشتراك عن طريق مواقع شريكة.
و اشتركت قناة الجزيرة الإنجليزية مع لايفستاشن للبث على الإنترنت.[19] وهذا يتيح للمشاهدين مشاهدة قناة الجزيرة الإنجليزية والجزيرة مباشر في جميع أنحاء العالم.
على شبكة الإنترنت[عدل]
يمكن الوصول إلى خدمة الويب الخاص بقناة الجزيرة باشتراك مجاني في جميع أنحاء العالم. أطلقت المحطة نسخة باللغة الإنجليزية من موقعها على الإنترنت في آذار/مارس 2003. أعيد إطلاق هذا الموقع باللغة الإنجليزية في تشرين الثاني/نوفمبر 2006، إلى جانب إطلاق قناة الجزيرة الإنجليزية. والأقسام الإنجليزية والعربية مستقلة تحريريًا، مع اختيارهم الخاص للأخبار والتعليق عليها. قناتا الجزيرة والجزيرة الإنجليزية متاحتين ببث مباشر على الإنترنت. في 13 نيسان/أبريل 2009، أطلقت قناة الجزيرة صيغة مختصرة من المواقع العربية والإنجليزية لمستخدمي الهاتف المحمول.
توقفت النسخة العربية من الموقع لمدة 10 ساعات بسبب قيام مكتب التحقيقات الفيدرالي بهجوم على مقدم خدمة الإنترنت لها ،مؤسسة InfoCom، في 5 أيلول/سبتمبر 2001. أدينت InfoCom فيما بعد التصدير إلى ليبيا وسوريا، للعلم، يتم استثمارها بواسطة عضو في حركة حماس (وهما أمران غير قانونيين في الولايات المتحدة)، وبإخفاء الرسوم الجمركية.[20]
التغيير في استضافة المواقع[عدل]
اضطر موقع اللغة الإنجليزية إلى تغيير مقدم استضافة الإنترنت عدة مرات، ويرجع ذلك في رأي الجزيرة إلى ضغوط سياسية. في البداية، قدمت استضافة الموقع اللغة الإنجليزية الشركة التي يقع مقرها في الولايات المتحدة DataPipe، التي أعطت إشعار الجزيرة، ثم تبعتها شركة أكامي تكنولوجيز.[21] انتقلت الجزيرة في وقت لاحق إلى الفرع الفرنسي لشركة NavLink، ثم اعتباراً من عام 2007 إلى المضيف الحالي خدمات (ايه تي اند تي ورلد نت.
التشارك الإبداعي[عدل]
في يوم 13 كانون الثاني/يناير 2009، أطلقت الجزيرة بعض المقاطع من بثها عن لغزة تحت رخصة التشارك الإبداعي. على عكس معايير العمل "جميع الحقوق محفوظة"، يدعو الترخيص أطراف ثالثة، بما فيها المنافسين، إلى إعادة استخدام وعمل ريمكس للقطات، ما دامت لحساب قناة الجزيرة. وأشرطة الفيديو مضافة على blip.tv، الذي يتيح سهولة تحميل والاندماج مع برنامج ميرو، ويمكن مشاهدتها على [1].[22][23][24][25][26][27]
الخطط المستقبلية[عدل]
تشمل الخطط المستقبلية إطلاق الجزيرة في عدد من اللغات الأخرى—وتشمل الجزيرة الأردية، وقناة اللغة الأردية موجهة أساسًا إلى باكستان. [بحاجة لمصدر] كما تشير التقارير إلى أنها تخطط لعمل صحيفة دولية.[28]
الهجمات والرقابة على الجزيرة[عدل]
الجزائر[عدل]
في 27 يناير 1999، فقدت العديد من المدن الجزائرية الكهرباء في وقت واحد، أفيد ان هذا لكي يمنع السكان من مشاهدة برنامج يكشف فيه المنشقين الجزائريين تورط الجيش الجزائري في سلسلة من المذابح.[7][8][11]
وفي 4 يوليو 2004، جمدت الحكومة الجزائرية أنشطة مراسل الجزيرة الجزائري. السبب الرسمى المعلن هو أن العمل في إعادة تنظيم عمل المراسلين الأجانب. قالت مجموعة الضغط الدولي مراسلون بلا حدود، مع ذلك، هذا الإجراء اتخذ فعلا للانتقام لبث في الأسبوع السابق لبرنامج للاتجاة المعاكس الذي كان يناقش الوضع السياسي في الجزائر.[29]
إسرائيل[عدل]
في حين أن إسرائيل تظهر بشكل روتيني على قناة الجزيرة، ولكن يبدو في السنوات الأخيرة انه يوجد مقاطعة غير رسمية، في الأساس لا تظهر مصادر في الحكومة الإسرائيلية في وسائل الإعلام، ويحتمل أن يعود هذا إلى ما تشعر به الحكومات الإسرائيلية من التحيز لمعاداة إسرائيل.[30]
الاراضي الفلسطينية[عدل]
يوم 15 يوليو 2009، أغلقت السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية مكاتب الجزيرة في الإقليم، على ما يبدو ردا على الادعاءات على القناة التي قالها فاروق القدومي ان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قد شارك في وفاة ياسر عرفات. وفي بيان اعلنته وزارة الاعلام قالت تغطية المحطة "غير متوازنة"، واتهمتها بالتحريض ضد منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية.[31] ويوم 19 يوليو 2009 إلغى عباس هذا الحظر وسمح الجزيرة باستئناف عملها.[32]
الولايات المتحدة الأمريكية[عدل]
يوم 13 نوفمبر 2001، وأثناء الغزو الأمريكي لأفغانستان عام 2001، دمرت ضربة صاروخية أمريكية مكتب قناة الجزيرة في كابول. ولم تقع خسائر في الأرواح.[33]
في التحضير لغزو العراق عام 2003، أستأجرت وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) مجموعة ريندون لاستهداف وربما معاقبة الصحفيين الجزيرة الذي لم يبقوا على الرسالة.[34] وعندما ذهبت على الجزيرة لإعداد تقرير يتضمن لقطات بيانية من داخل العراق، شجب مسؤولون أمريكيون الجزيرة وأعتبروها معادية للولايات المتحدة، وتحرض على العنف.[35] هذا الرأي تردد على نطاق واسع في جميع أنحاء الولايات المتحدة ووسائل الإعلام والسكان.
في يوم الاثنين 24 مارس 2003، بعد وقت قصير من بدء الغزو، الغت وثائق تفويض اثنان من مراسلي قناة الجزيرة كانوا يغطوا بورصة نيويورك. منعت بورصة نيويورك قناة الجزيرة (وكذلك العديد من الهيئات الإخبارية الأخرى لم يتم الكشف عن هوياتهم) من قاعة تداولها إلى أجل غير مسمى. وقال المتحدث باسم بورصة نيويورك راي بيبيشيا ان هذا "لأسباب أمنية"، وقد قررت البورصة منح التعامل فقط مع الشبكات التي تركز "على التغطية التجارية المسؤولة". ونفى أية علاقة للإلغاء بالشبكات التي تغطي حرب العراق.[36] وهذه الخطوة سرعان ما أنعكست على بورصة ناسداك.[37]
السعودية[عدل]
في العام 2002 تطرق برنامج تلفزيوني بثته القناة واستضافت فيه القناة اشخاصاً اعتبرتهم الحكومة السعودية بأنهم تعرضوا لملك المملكة الراحل الملك عبد العزيز وأسرة آل سعود وأدىّ هذا البرنامج لسحب السعودية سفيرها صالح الطعيمي من الدوحة [38]
الكويت[عدل]
في عام 2010 تم اغلاق مكتب الجزيرة بعد رفض قناة الجزيرة الغاء استضافة نائب مجلس الأمة الكويتي مسلم البراك على خلفية تغطية احداث ديوانيه الحربش [39]
اليمن[عدل]
أغلاق مكتب الجزيرة على أثر تغطية الاحتجاجات اليمنية[40].
مقتل طارق أيوب[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: طارق أيوب
8 أبريل 2003 ضرب صاروخ أمريكي مكتب قناة الجزيرة في بغداد، مما أسفر عن مقتل المراسل طارق أيوب وإصابة آخر.[41] أبلغت قناة الجزيرة قبل الحادث مكتب الولايات المتحدة لتحديد الاحداثيات، ذلك لتجنب التعرض لنيران القوات الأمريكية.[42] وتواصل ديما طهبوب، أرملة طارق أيوب، السعي من أجل تحقيق العدالة لمقتل زوجها، فكتبت لصحيفة الغارديان، وشاركت في فيلم وثائقي بثته قناة الجزيرة الإنجليزية.[43]
في 30 يناير 2005، أفادت نيويورك تايمز أن حكومة قطر، تحت ضغط من إدارة بوش، كانت تفكر في خطط لبيع المحطة.[44] ولكن لم يتم بيع المحطة، وليس واضحا ما إذا كانت لا تزال هناك أي خطط للقيام بذلك.
مقتل علي حسن الجابر[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: علي حسن الجابر
اغتيل في كمين تعرض له فريق قناة الجزيرة في منطقة الهواري جنوب غرب مدينة بنغازي أثناء تغطيته للانتفاضة الليبية 2011، [45] ويعتبر علي حسن الجابر أول صحفي قتل منذ بدء الانتفاضة الليبية.[46]
مذكرة قصف قناة الجزيرة[عدل]
في 22 نوفمبر 2005، نشرت جريدة ديلي ميرور البريطانية قصة قالت فيها أنها حصلت على مذكرة سربت من 10 داوننج ستريت تقول أن الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش قد فكر في قصف مقر قناة الجزيرة في الدوحة في أبريل 2004، عندما كانت قوات المارينز الأمريكية تجري عمليات هجومية على الفلوجة.[47]
في ضوء هذا الادعاء، تساءلت الجزيرة ما إذا كانت قد استهدفت عمدا في الماضي في مكتب الجزيرة في كابول الذي تعرض للقصف في عام 2001، وسقوط صاروخ اخر على مكتبها في بغداد أثناء غزو العراق، مما أدى إلى مقتل المراسل طارق أيوب. كلا من هاتين الهجمتين وقعتا بعد كشف الجزيرة عن مواقع مكاتبها للولايات المتحدة.[42]
موقع الهجمات الالكترونية[عدل]
مباشرة بعد إطلاق الموقع الإنجليزي في عام 2003، تعرض لهجوم من واحد أو أكثر من القراصنة، الذين أطلقوا هجمات الحرمان من الخدمات، وبواسطة مهندس اجتماعي تم توجيه الزوار لموقع يعرض العلم الاميركي.[48][21] تم نشر كلا من الحادثين على نطاق واسع ان قناة الجزيرة على الإنترنت بعد أن تعرض لهجوم من جانب "القراصنة ".[49] وفي نوفمبر 2003، حكم على جون وليام راسين الثاني، المعروف أيضا باسم 'جون بوفو'، بمدة 1،000 ساعة في خدمة المجتمع ودفع غرامة قدرها 1،500 دولار لتعطيل شبكة الإنترنت. تظاهر راسين انه موظف في قناة الجزيرة للحصول على كلمة السر لموقع الشبكة، ثم إعادة توجيه الزوار إلى صفحة أنشئها تظهر علم أمريكي على شكل خريطة أمريكا وطني وشعار، وثائق محكمة.[50] وفي يونيو 2003، أعترف راسين بأنه مذنب بالاحتيال والتنصت غير المشروع على الاتصالات الإلكترونية.[51] اعتبارا من عام 2008، ما زال مرتكبي هجمات الحرمان مجهولين.
و في الرابع من فبراير 2011 تمكن قراصنة من اختراق ��لقسم المخصص لصفحة الإعلانات في موقع الجزيرة نت بهدف تشويه تغطية شبكة الجزيرة للأحداث الجارية بمصر. ونشر القراصنة إعلانا مسيئا يحمل عنوان "معا لإسقاط مصر" في محاولة لتشويه تغطية شبكة الجزيرة للأحداث الجارية في مصر. وقد تمكنت الجهات التقنية في الشبكة من السيطرة على ما حدث وتتبّع مصدر القرصنة وإعادة وضع الموقع إلى ما كان عليه[52].
جدل[عدل]
في حين أن قناة الجزيرة لديها جمهور كبير في منطقة الشرق الأوسط وجميع أنحاء العالم، شاركت القناة العربية الأصلية خاصة في جدال وخصوصا في بعض أجزاء من العالم الغربي فالعديد من الشخصيات البارزة لها رأي معارض مع قناة الجزيرة [53].[54][55]
وهناك انتقادات على نطاق واسع هو الادعاء بأن الجزيرة أظهرت فيديو للملثمين الإرهابيين وهم بقطعون رؤوس الرهائن الغربيين في العراق [56]، وهذا الادعاء غير صحيح. عندما ذكر هذا في وسائل الإعلام الأخرى، ضغطت الجزيرة من أجل أن يتم التراجع عنها.[57] وهذا الادعاء تكرر مرة أخرى على شبكة فوكس نيوز في الولايات المتحدة في يوم إطلاق الجزيرة الإنجليزية، في 15 نوفمبر 2006.[58] وفي وقت لاحق اعتذرت الغارديان عن المعلومات الغير الصحيحة حول أن قناة الجزيرة 'قد أظهرت فيديو للملثمين الإرهابيين وهم يقطعوا رؤوس الرهائن الغربيين.[59]، هناك من يرى أن الجزيرة تروّج للإخوان المسلمين وتعطيهم أكبر من حجمهم في بعض الأحداث، على غرار تغطيتها الثورة التونسية وثورة 25 يناير[60]
تورطت قناة الجزيرة في الجدلات التالية :
البحرين[عدل]
منع وزير الاعلام البحريني نبيل يعقوب الحمر مراسلي الجزيرة من التقرير من داخل البلاد في 10 مايو 2002، وقال إن المحطة منحازة لإسرائيل ضد البحرين.[61] وبعد التحسن في العلاقات بين البحرين وقطر في 2004، عاد مراسلي قناة الجزيرة إلى البحرين. وفي عام 2011 تم منع مراسلي الجزيرة الناطقة بالعربية والإنجليزية من الدخول مرة أخرى بعد الاحتجاجات ضد الحكومة منذ 14 فبراير، وزاد التوتر بين الجزيرة وحكومة البحرين بعد الفلم الذي بثته الجزيرة الإنجليزية بعنوان "صرخة في الظلام" وحدث تراشق بين الصحف القطرية والبحرينية.
العراق[عدل]
خلال الحرب الجارية في العراق، واجهت قناة الجزيرة نفس التقارير والقيود المفروضة على التنقل كغيرها من منظمات لجمع الأخبار. وبالإضافة إلى ذلك، طرد من الدولة واحد من صحفييها، وهو تيسير علوني، في حين جرد آخر وهو ديار العمري من تصريح صحفي له من قبل الولايات المتحدة. وردا على ذلك، أعلنت قناة الجزيرة 2 أبريل 2003، بأنها سوف "تجميد كل التغطية مؤقتا" في العراق احتجاجا ما بأنه قناة الجزيرة بانه تدخل غير معقول من المسؤولين العراقيين.[62] في مايو 2003، أصدرت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، من خلال المؤتمر الوطني العراقي، وثائق تزعم أن الجزيرة كانت مخترقة من قبل جواسيس العراقيين، وكانن تعد من قبل مسؤولين عراقيين كجزء من جهودهم الدعائية. وفقا لما أفادت به صحيفة صنداي تايمز، ووصفت إدارة الجزيرة الجواسيس بان لهم أدوار ثانوية لا تؤثر على القرارات التحريرية.
يوم 23 سبتمبر 2003، أوقفت العراق قناتي الجزيرة والعربية عن تقديم تقارير عن الأنشطة الحكومية الرسمية لمدة أسبوعين، ذكر المجلس تم هذا بسبب دعم الهجمات الأخيرة على اعضاء المجلس وقوات التحالف المهنية. وجاءت هذه الخطوة بعد مزاعم من جانب عراقيين ذكروا أن القناة تحرض على العنف لمناهضة للاحتلال (ببث بيانات لقادة التمرد العراقي)، وتزايد التوترات العرقية والطائفية، والتي تدعم التمرد.
وخلال عام 2004، بثت قناة الجزيرة عدة شرائط فيديو لمختلف ضحايا عمليات الخطف في العراق، التي كانت قد ارسلت إلى الشبكة. تم تصوير الفيديوهات من قبل الخاطفين الذين يحتجزون الرهائن. ويظهر الفيديو الرهائن، غالبا معصوبين العينين، ويناشدوا لإطلاق سراحهم. ويبدو غالبا أنهم أجبروا على قراءة بيانات معدة من قبل خاطفيهم. ساعدت قناة الجزيرة السلطات في الدول الأصلية للضحايا، في محاولة لتأمين الإفراج عنهم. وشمل ذلك بث نداءات من أفراد الأسرة ومن مسؤولين حكوميين. خلافا لبعض المزاعم، بما فيها تعليقات دونالد رامسفيلد التي ترددت كثيرا في يوم 4 يونيو 2005، لم تظهر قناة الجزيرة أبدا مشهد لقطع الرؤوس. (ظهرت مشاهد قطع الرؤوس على عدد من مواقع الإنترنت غير تابعة لقناة الجزيرة وأحيانا يتم نسبها بالخطأ لقناة الجزيرة.) [56]
في 7 أغسطس 2004، قامت حكومة اياد علاوي بغلق مكتب قناة الجزيرة، مدعيه أنها هي المسؤولة عن تقديم صورة سلبية للعراق، والعدو لقتال قوات التحالف. وقال المتحدث باسم الجزيرة جهاد بلوط : "انه شيء مؤسف ونحن نعتقد انه لا يمكن تبريره. هذا القرار الأخير يتناقض مع جميع الوعود التي قطعتها السلطات العراقية بشأن حرية التعبير وحرية الصحافة، [63] وتعهدت الجزيرة بمواصلة تقديم التقارير من داخل العراق.[64] أظهرت صور صحفية ان الولايات المتحدة وأفراد عسكريين عراقيين يعملون معا لإغلاق المكتب. في البداية تم حظرها لمدة شهر واحد، وفي سبتمبر 2004 تم تمديد الحظر لاجل غير مسمى، وأغلقت المكاتب، [65] مما أثار ادانة من الصحفيين الدوليين.[66]
في أبريل 2003، بثت قناة قطر برنامج احتفالي طويل يظهر القائد السابق للحرس الجمهوري العراقي، سيف الدين راوي الإعلان، الذي ادعى ان قنبلة نيوترونية قد أسقطت على مطار بغداد الدولي خلال غزو العراق.[67] وهذا الاتهام كان من السهل إنكاره، حيث كان يقوم على الاعتقاد الشائع بأن القنابل النيوترونية تنتج إشعاع فقط وتترك البنية التحتية سليمة. ولكن القنبلة النيوترونية مثل السلاح النووي تنتج غبار نووي الذي يمكن معرفته بسهولة وبسرعة من بلدان أخرى. وأخيراً بعد سيطرة تنظيم داعش على اجزاء من العراق نشرت مقالات وأخبار مشكوك بصحتها وإتهمتها شريحة واسعة من الشعب العراقي وبعض الصحف ووسائل الإعلام بأنها متحيزة لصالح تنظيم داعش وليست حيادية في تغطية أخبار العراق .[68]
وفي 27 من نيسان لسنة 2016 ، أصدرت هيئة الإعلام والإتصالات العراقية قراراً بغلق مكاتب الجزيرة في العراق لبثها مواد تحريضية وترويجها لجهات محظورة مرتبطة بمجاميع إرهابية في العراق ، ولتحريضها على ��مارسة أنشطة إجرامية انتقامية ومهاجمة قوات الأمن العراقية وتصعيد النبرة الطائفية بين أطياف الشعب العراقي ، وإبتعادها عن الحيادية والمهنية في أخبارها حول الشأن العراقي وإستندت بهذا القرار إلى نص المادة (65) النافذ لسنة (2004)، بتنظيم العمل الإعلامي في العراق . وأشارت هيئة الإتصالات والإعلام في بيان لها انها خاطبت الجهات المعنية في وزارة الداخلية وقيادات العمليات في المحافظات كافة، بملاحقة القناة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية في حال مزاولتها البث دون أية موافقات صادرة من قبل الهيئة . ونبهت الهيئة إلى أنها اضطرت لاتخاذ القرار بعد سلسلة من الحوارات واللقاءات الودية والمهنية مع قناة الجزيرة و9 قنوات أخرى لمنحها فرصة تصحيح خطابها الإعلامي واخذ موضوعه السلم الأهلي والاجتماعي والأمن الوطني بعين الاعتبار والالتزام بمعايير المهنة وقواعد البث وعدم الترويج للمتطرفين على حساب القوات العراقية ، لكننا فوجئنا بتكرار هذه المخالفات وتصعيد النبرة الطائفية.[69]
فلسطين[عدل]
يوم 09 يوليو 2008، بثت قناة الجزيرة القطرية برنامج من لبنان الذي غطى احتفالات استقبال سمير قنطار. في البرنامج، أشاد رئيس الجزيرة في بيروت غسان بن جدو بقنطار ووصفه بأنه "بطل القومية العربية"، ونظم حفل عيد ميلاد له. في المقابل، هدد المكتب الصحفى للحكومة الإسرائيلة بمقاطعة القناة ما لم يعتذر. وبعد بضعة أيام صدر خطاب رسمية من المدير العام للجزيرة وضاح خنفر، اعترف فيه ان البرنامج أنتهك قواعد السلوك في المحطة، وبأنه طلب من مدير البرامج في القناة أتخاذ خطوات لضمان أن مثل هذا الحادث لن تتكرر.
قطر[عدل]
تعرضت قناة الجزيرة لانتقادات؛ لعدم تغطيتها للعديد من الأخبار التي تأتي من قطر، حيث مقر قناة الجزيرة. أكثر قصتين تكرر ذكرهما وكانتا إلغاء جنسية عشيرة آل غفران من قبيلة آل مرة ردا على محاولة انقلاب فاشلة تورط فيها عناصر من عشيرة آل غفران وغيرهم من القطريين، وتنامي علاقات قطر والزيارات الدبلوماسية لإسرائيل.[70]
الصومال[عدل]
بثت قناة الجزيرة في يناير 2009 فيلما وثائقيا عن التخلص من النفايات السامة في الصومال. وقد خلص صحفي صومالي درس محتويات الجزء الثاني من الفيلم الوثائقي، (الحقيقة السامة) [71] إلى أن قناة الجزيرة فشلت في بحث القصة بدقة لأن أحد الرسائل التي استخدمت لتأكيد تهريب السلاح كما ورد في الفيلم الوثائقي قد أصدرت في 15 أبريل 1992، من طرف وزارة الدفاع في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، بعد عامين تقريبا من توحد جنوب وشمال اليمن ليشكلا الجمهورية اليمنية في مايو 1990.[72] وهناك انتقاد آخر للفيلم الوثائقي هو ان الجزيرة لم تسمح لعلي مهدي محمد، الرئيس المؤقت السابق للصومال، بممارسة حقه في الرد على اتهامه بالسماح لشركات إيطالية ببناء مصارف في الصومال.
إسبانيا[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: تيسير علوني
أعتقل المراسل تيسير علوني في أسبانيا في 5 سبتمبر 2003، بتهمة تقديم دعم لأعضاء في تنظيم القاعدة.[73] أصدر القاضي "بلتسار غارثون"، أمرا بحبس علوني دون كفالة.حينها كاتبت الجزيرة رئيس الوزراء الإسباني خوسيه ماريا أثنار وارسلت اليه احتجاجات ورد في أحدها: "وفي عدة مناسبات يتقابل الصحفيين الغربيين سرا مع منظمات سرية، ولم يتعرضوا لأية إجراءات قانونية لانهم كانوا يقومون بعملهم، اذن ما هو السبب في استثناء علوني؟ " [74] أفرج عن علواني بكفالة بعد بضعة أسابيع بسبب حالته الصحية، ولكنه ممنوع من مغادرة البلاد.
في 19 سبتمبر، أصدرت محكمة أسبانية أمر باعتقال علوني قبل صدور الحكم. وقد طلب علوني من المحكمة الحصول على إذن لزيارة عائلته في سوريا لحضور جنازة والدته ولكن رفضت السلطات طلبه وأمرت باعادته إلى السجن.[75]
على الرغم من انه غير مذنب في جميع التهم الموجهة إليه، حكم علي علوني في 26 سبتمبر 2005 بالسجن لمدة سبع سنوات لكونه الحقيبة المالية لتنظيم القاعدة. اصر علواني على انه قابل فقط بن لادن بعد هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة.[76] ولا تزال الجزيرة تؤيد علوني، وتؤكد انه بريء.[77]
أدانت العديد من المنظمات الدولية والخاصة (من ضمنها مراسلون بلا حدود) الاعتقال ودعت المحكمة الأسبانية للافراج عن تيسير علوني.[78] أنشئت مواقع ويب مثل [2] لدعم علوني.
المملكة المتحدة[عدل]
المسؤولون في المملكة المتحدة، شأنهم في ذلك شأن نظرائهم الأمريكيين، واحتجوا بشدة على تغطية قناة الجزيرة لغزو العراق عام 2003. ذكرت قناة الجزيرة ان قادة قوات التحالف اتخذوا استثناء بسبب تقاريرها التي جعلت الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لكلا البلدين لإدارة الطريقة التي تبلغ بها الحرب.[35]
الولايات المتحدة الأمريكية[عدل]
قبل 11 سبتمبر 2001، أشادت حكومة الولايات المتحدة بالجزيرة لدورها كوسيط إعلامي مستقل في الشرق الأوسط، وأدعى مسؤولون أمريكيون انحياز تغطية أخبار الجزيرة لمعاداة الولايات المتحدة.[35][79]
نالت المحطة اهتماما واسعا لأول مرة في الغرب بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، عندما بثت فيديوهات لاسامة بن لادن وسليمان أبو غيث يدافعوا ويبرروا فيها عن الهجمات. وأدى ذلك إلى جدل كبير واتهامات من جانب حكومة الولايات المتحدة أن الجزيرة كانت نشارك في الدعاية لصالح الارهابيين. عارضت قناة الجزيرة وقالت أنه مجرد إتاحة المعلومات من دون تعليق، وحذت حذوها بعد ذلك العديد من القنوات التلفزيونية الغربية في بث أجزاء من الأشرطة.
13 نوفمبر 2001، أثناء الغزو الأمريكي لأفغانستان، دمرت ضربة صاروخية أمريكية مكتب قناة الجزيرة في كابول. ولم تقع خسائر في الأرواح.[33]
اعتقال سامي الحاج[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: سامي الحاج
أعتقل مصور قناة الجزيرة سامي الحاج سوداني الجنسية، أثناء العبور إلى أفغانستان في ديسمبر 2001 وحتى مايو 2008، وحبس دون تهمة، ووصف بانه "مقاتل عدو" في معسكر دلتا في خليج غوانتانامو. لا تزال مجهولة أسباب أعتقاله، بالرغم أن البيان الرسمي للولايات المتحدة ان جميع المعتقلين هم تهديدات أمنية. أعربت مراسلون بلا حدو مرارا عن قلقها بشأن اعتقال الحاج، [80] وذكرت الحاج في مؤشرها السنوي لحرية الصحافة في العالم، [81] وأطلقت عريضة من اجل إطلاق سراحه.[82] وفي 23 نوفمبر 2005، ذكر محامي سامي الحاج كلايف ��تافورد سميث أنه خلال (125 من 130) مقابلة، سئل مسؤولون اميركيون سامي إذا ما كانت الجزيرة واجهة لتنظيم القاعدة.[83]. وخرج من السجن لاحقا مرفوع الرأس بعد أن فشلت الولايات المتحدة بإثبات جرم سامي الحاج.
أفلام وثائقية[عدل]
تغطية الجزيرة لغزو العراق كان محور فيلم وثائقي (غرفة التحكم) الفائز بجائزة عام 2004، للمخرج المصري الأمريكي جيهاني نوجايم .
في يوليو 2003، بث تليفزيون PBS المسلسل الوثائقي، "زاوية واسعة" .[84]
فيلم وثائقي الجزيرة صوت عربي واحد من أجل الحرية أم الغوغائية؟ ' [85] تم تصويره بعد شهرين من أحداث 11 سبتمبر 2001.
جوائز[عدل]
في ديسمبر 1999، منح صندوق ابن رشد لحرية الفكر في برلين "جائزة ابن رشد" لوسائل الاعلام والصحافة عن هذا العام لقناة الجزيرة.[86]
في مارس 2003، منحت قناة الجزيرة جائزة من مجلة مؤشر الرقابة Index on Censorship "لشجاعتها في التحايل على الرقابة، والمساهمة في التبادل الحر للمعلومات في العالم العربي".[87]
في أبريل 2004، رشحت جوائز ويبي الجزيرة باعتبارها واحدة من أفضل خمس المواقع الإخبارية على الإنترنت، مع بي بي سي نيوز، والجغرافية الوطنية، وروكت بيوز وسموكينج جن. وفقا لتيفاني سكاليان، مؤسس لجوائز ويبي، هذا أدى إلى جدل لان غيرها من المؤسسات الاعلامية "شعرت انه الموقع يتعرض للخطر".[88]
في عام 2004، صوت قراء موقع brandchannel.com للجزيرة [3] كخامس علامة أكثر نفوذا عالميا بعد كمبيوتر أبل، جوجل، وإيكيا وستاربكس.[89]
المنافسون[عدل]
قناة العربية التي انشئت في الربع الأول من عام 2003 [90] .[91] نجحت قناة العربية بجذب جزء كبير من الجمهور، —وكسبت تأييد شريحة واسعة من العالم العربي.[92]
من أجل مواجهة ما تراه من تحيز الجزيرة، أسست حكومة الولايات المتحدة في عام 2004 قناة الحرة وهي قناة باللغة العربية تنافس الفضائيات وينظر إليها على أنها أداة للدبلوماسية العامة أو مصدر الدعاية. وقناة الحرة ممنوعة من البث في الولايات المتحدة وفقا لأحكام قانون مندت سميث. وفي استطلاع لمؤسسة زجبي وجد أن 1 ٪ من المشاهدين العرب يشاهدون قناة الحرة كخيارهم الأول.[93]
منذ انطلاق قناة الجزيرة الإنجليزية بدأت بمنافسة بي بي سي وورلد وسي إن إن الدولية، كما تنافس عددا متزايدا من الفضائيات الدولية، مثل فرنسا 24، وروسيا اليوم، وبرس تي في.
أطلقت هيئة الاذاعة البريطانية تلفزيون بي بي سي العربي في 11 مارس 2008، وهي قناة إخبارية باللغة العربية تبث في شمال أفريقيا والشرق الأوسط.[94] وهذه هي المرة الثانية لهيئة الاذاعة البريطانية التي تطلق فيها قناة تلفزيونية باللغة العربية؛ فكما ذكر أعلاه، ساهم زوال قناة بي بي سي العربية الأصلية في تأسيس قناة الجزيرة العربية.
ومنذ أن بدأت يورونيوز بث برامجها باللغة العربية على 12 يوليو 2008، دخلت في منافسة مع قناة الجزيرة، علما بأن العربية هي اللغة الثامنة التي تبث بها يورونيوز بعد الإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية والإسبانية والإيطالية والبرتغالية.
الشبكة الجزيرة الإعلامية[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: شبكة الجزيرة الإعلامية
شبكة الجزيرة الإعلامية شركة إعلام شرق أوسطيّة المالكة للقناة العربية الأم (قناة الجزيرة) عام 1996 التي حققت نجاحا عربيًا وعالميًا مكنها من توسيع دائرتها لتشمل قنوات، بينها الجزيرة الإنجليزية والوثائقية والجزيرة أميركا والجزيرة مباشر والجزيرة بلقان، إلى جانب مراكز متخصصة ومواقع إخبارية، في مقدمتها الجزيرة نت وهي الشركة الأم لمعظم وسائل الإعلام المحليّة في قطر، في البداية تم تجنيد العديد من موظفيها من بي بي سي،[95] ويرأس مجلس إدارتها الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني.[96][97][98]
وتنافس قناة الجزيرة كبرى القنوات العالمية باللغتين العربية والإنجليزية.
وفي شهر يونيو من عام 2012، تم فتح باقة قنوات بي إن سبورت في فرنسا التابعة لشبكة الجزيرة والتي يترأسها ناصر الخليفي، حيث تختص في البرامج الرياضية، وتتضمن 10 قنوات وأصبحت في غضون ثلاثة شهور أشهر قناة رياضية في فرنسا.
بدأت قناة الجزيرة الأصلية في عام 1996 بمبلغ 150 مليون دولارا، منحة من أمير قطر حمد بن خليفة آل ثاني. بدأ بث القناة في 1 نوفمبر 1996. تزامن إنشاء الجزيرة تقريبًا مع إغلاق القسم العربي لتلفاز هيئة الاذاعة البريطانية (المنشأة بالاشتراك مع السعودية) في نيسان/أبريل 1994، بعد سنتين من قيامها بسبب الرقابة التي طالبت بها السعودية، فانضم للجزيرة العديد من العاملين في المحطة البريطانية.[1] والجزيرة الآن جزء من شبكة الجزيرة.
انطلقت الجزيرة في السنوات الأولى من دون إعلانات ثم بدأت تبثها. أستهدفت الجزيرة إلى تحقيق الإكتفاء الذاتي بحلول عام 2001 من خلال الاعلانات، ولكنها فشلت بسبب إحجام المعلنين السعوديين عن التعاقد معها. فوافق الأمير على الاستمرار في تقديم الدعم سنويًا (30 مليون دولار في عام 2004، [2] وفقا لارنو دي بورشجراف). من المصادر الرئيسية الأخرى للدخل الإعلانات، رسوم الاشتراك الكابل ،صفقات البث مع شركات أخرى، وبيع اللقطات.[3] وفي عام 2000، مثلت الإعلانات 40 ٪ من عائدات المحطة.[4]
شعار الجزيرة هو تمثيل مزخرف لاسم الشبكة مكتوبة باستخدام الخط العربي (الديواني). اختارها مؤسس المحطة، أمير قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، الفائز في تصميم دخول المنافسة.[5]
رئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة هو الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني، ابن عم بعيد لأمير قطرالسابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.
اعادت شبكة الجزيرة هيكلة عملياتها وشكلت شبكة تحتوي على جميع قنواتها المختلفة. تم تعيين الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني مديراً عاما للشبكة في أواخر سبتمبر 2011 بدلا من وضاح خنفر، كما تم تعيين القطري عبد الله بن عيسى الغانم نائبا لمدير الجزيرة مباشر أيمن جاب الله وتم تعيين الجزائري مصطفى سواق مديرا تنفيذياً لقناة الجزيرة الناطقة بالعربية في أكتوبر من العام نفسه، وتم تعيين المصري إبراهيم هلال رئيسا لتحرير الأخبار في قناة الجزيرة العربية. حيدر عبد الحق مدير القسم الرياضي. ولديها أكثر من مئة محرر. ومن ابرز العاملين السابقين صلاح نجم وإسماعيل الامين اللذين شغلا منصب رئيس تحرير غرفة الاخبار.نجم بين عامي (1997 و1998) والأمين عام (1998) حتى تاريخ استقالته عام (1999)
وعقب تعيينه وزيراً للاقتصاد والتجارة في قطر في يونيو 2013، قدم الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني، استقالته من منصبه كمدير عام لشبكة الجزيرة، وتم تكليف الجزائري مصطفى سواق بالقيام بأعمال وصلاحيات المدير العام بالوكالة.[6]
تضم القناة عشرات الشخصيات الاعلامية المعروفة منهم:
فيصل القاسم : (سوري)، مقدم البرنامج الحواري «الإتجاه المعاكس».
أحمد منصور : (مصري)، مقدم برامج «بلا حدود» و«شاهد على العصر» و«شاهد على الثورة».
علي الظفيري : (سعودي)، مقدم برنامج «في العمق».
أحمد بشتو : (مصري)، مقدم النشرة الاقتصادية.
جمال ريان : (فلسطيني)، مذيع أخبار رئيسي ومقدم برامج، خصوصا «حصاد اليوم».
عبد القادر عياض : (جزائري)، مقدّم برنامج «ما وراء الخبر».
خديجة بن قنة : (جزائرية)، تقدّم برامج متعدّدة ومقابلات مهمة.
مراد بوعلام الله : (جزائري) يقدم برنامج الجزيرة هذا الصباح وبرنامج الاقتصاد.
إيمان عياد : (فلسطينية-أمريكية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج مثل: "بين السطور" و"منبر الجزيرة" و"لقاء خاص" و"لقاء اليوم".
نسرين بدور : مذيعة النشرة الجوية.
محمود مراد : (مصري)، مذيع أخبار رئيسي ومقدم برامج.
ليلى الشيخلي : (عراقية-أمريكية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج.
وهيبة بوحلايس : (جزائرية)، مقدمة النشرة الجوية.
هيثم أبو صالح: لبناني الجنسية مذيع برنامج مرآة الصحافة ومراسل ميداني في قطر وصحفي أول
عبد الصمد ناصر: (مغربي) يعمل بشبكة الجزيرة مقدما للأخبار والبرامج منذ مايو 1997. قدم برامج عدة (بين السطور، منبر الجزيرة، المشهد العراقي (من بغداد)،الشريعة والحياة لسنتين، لقاء اليوم، لقاء خاص) كما غطى احداثا دولية كثيرة وابرزها الانتفاضة الفلسطينية الثانية (انتفاضة الأقصى).
غادة عويس:(لبنانية)مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج.
حسن جمول:(لبناني)مذيع أخبار رئيسية ومقدم برامج .
سلمى الجمل:(سورية)مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج .
محمد كريشان:(تونسي)مذيع أخبار رئيسية ومقدم برامج.
أما السابقين فمنهم:
غسان بن جدو : (تونسي)، مقدم برنامج «حوار مفتوح»، استقال سنة 2011.
سامي حداد : (فلسطيني)، مقدم برنامج «أكثر من رأي».
يسري فودة : (مصري)، منتج ومقدم برنامج تحقيق الصحافة «سري للغاية»، استقال في مايو 2009.
إيمان عياد : (فلسطينية-أمريكية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج مثل: "بين السطور" و"منبر الجزيرة" و"لقاء خاص" و"لقاء اليوم".
إسماعيل الامين لبناني مؤسس ومقدم البرامج الاخبارية " مرآة الصحافة"و "مراسلون" و"مراسلو الجزيرة" وذلك حتى استقالته اواخر العام 1999.
لينا زهر الدين : (لبنانية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج، استقالت في مايو 2010.
جمانة نمور : (لبنانية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج، استقالت في مايو 2010.
لونا الشبل : (سورية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج، استقالت في مايو 2010.
منتهى الرمحي : (فلسطينية-أردنية)، مذيعة أخبار رئيسية ومقدمة برامج.
حافظ الميرازي : (مصري)، مقدم برنامج «من واشنطن».
نوران سلام : (مصرية)، مذيعة أخبار رئيسية.
المراسلون والمصورون[عدل]
محمد البقالي : (مغربي)، مراسل في تونس، كان مراسلا في مكتب الجزيرة بالرباط قبل منعه، قام بتغطية استفتاء جنوب السودان والثورة الليبية في طرابلس.
عبد الفتاح فايد : (مصري)، مراسل ومدير المكتب بالقاهرة (مصر).
أحمد الزاويتي : (عراقي)، مراسل ومدير المكتب بأربيل (كردستان العراق).
أحمد بركات : (فلسطيني)، مراسل ومدير المكتب بكابل (أفغانستان).
أحمد جرار : (أردني)، مراسل ومنتج أخبار بعمّان (الأردن).
أحمد فال ولد الدين : (موريتاني)، مراسل بجنوب أفريقيا سابقاً، واعتُقل أثناء ثورة 17 فبراير بليبيا.
أكثم سليمان : (سوري)، مراسل ومدير المكتب في برلين (ألمانيا).
أكرم خزام : (سوري)، مراسل ومدير المكتب في موسكو (روسيا) سابقاً.
تيسير علوني : (سوري)، اعتقل عقب غزو أفغانستان 2001 وكان المراسل الوحيد في كابل آنذاك.
حسن الراشدي : (مغربي)، مدير مكتب الجزيرة بالرباط (المغرب).
سامي الحاج : (سوداني)، مصور اعتُقل أثناء غزو أفغانستان 2001 وسُجِنَ بغوانتانامو.
طارق أيوب : (فلسطيني)، مراسل ببغداد استشهد لمّا قصف المكتب أثناء حرب العراق 2003.
عبد العظيم محمد : (عراقي)، مراسل ومدير المكتب بطرابلس (ليبيا).
علي حسن الجابر : (قطري)، رئيس قسم التصوير، استشهد بالهواري قرابة بنغازي أثناء ثورة 17 فبراير بليبيا.
عاصم الغامدي : (سعودي)، مراسل السعودية.
لطفي المسعودي : (تونسي)، مقدم الفقرة الرياضية واعتقل أثناء ثورة 17 فبراير بليبيا.
لطفي حجي : (تونسي)، مراسل ومدير المكتب بتونس العاصمة، عمل سرّاً في عهد نظام بن علي البوليسي.
منتصر مرعي : (فلسطيني)، قطاع الإنتاج، وغطى أحداث الثورة المصرية من ميدان التحرير بمصر.
وليد العمري : (فلسطيني)، مراسل ومدير المكتب بالقدس (فلسطين والأراضي المحتلة).
وعشرات آخرون...
الوصول[عدل]
من المعتقد على نطاق واسع على الصعيد الدولي أن سكان الوطن العربي يتلقون معلومات محدودة من قبل أنظمتهم ووسائل الإعلام، وهذا ما أدى إلى تحيّز تجاه وجهات نظر الحكومات.[7] ينظر كثيرون للجزيرة باعتبارها مصدرًا موثوقًا للمعلومات أكثر من القنوات الحكومية والأجنبية. يستخدم بعض الباحثين والمعلقين مفهوم السياقية الموضوعية، [8] الذي يسلط الضوء على التوتر بين الموضوعية ونداء للجمهور، لوصف هذه المحطة المثيرة للجدل بعد أنباء الشعبية.[9] ونتيجة لذلك، ربما كانت هي أكثر القنوات الإخبارية مشاهدة في الشرق الأوسط. يجري بصورة متزايدة إعادة بث المقابلات الحصرية للجزيرة ولقطات الأخرى في الولايات المتحدة وبريطانيا، وغيرها من وسائل الإعلام الغربية مثل سي إن إن والبي بي سي. في كانون الثاني/يناير 2003 أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية أنها وقعت اتفاقا مع قناة الجزيرة لتبادل المعلومات والتسهيلات، بما فيها لقطات لنشرات إخبارية.[10] يعتبر البعض الجزيرة شبكة إعلام محايدة، وإن كانت أكثر شبكات الإعلام إثارة للجدل. ابتداءً من عام 2006، تناقلت محطات أخرى في الولايات المتحدة إلى حد كبير لقطات فيديو من الجزيرة تظهر مقاطع فيديو من مقابلات مع رهائن أجانب. [بحاجة لمصدر]
غير بث الجزيرة عبر الأقمار الصناعية لجميع أنحاء الوطن العربي والشرق الأوسط الخريطة التلفزيونية للمنطقة. فقبل وصول الجزيرة، لم يتمكن كثير من المواطنين العرب من مشاهدة قنوات تلفزيون غير القنوات الرسمية في بلدانهم والتي تبث بالدرجة الأولى أخبار النظام الحاكم بالإضافة إلى خضوعها لرقابة الدولة. وقدمت الجزيرة مستوى حرية من التعبير في التلفزيون كانت غير مألوفة في كثير من هذه البلدان. عرضت قناة الجزيرة وجهات نظر مثيرة للجدل بشأن العديد من الحكومات في دول الخليج العربي بما فيها المملكة العربية السعودية، الكويت، البحرين وقطر، بل أيضا عرضت آراء مثيرة للجدل حول علاقة سوريا مع لبنان، والقضاء المصري. اتهم منتقدون الجزيرة بالإثارة من أجل زيادة جمهورها. أدى بث قناة الجزيرة في بعض الأحيان إلى اتخاذ إجراءات قاسية : فعلى سبيل المثال، في 27 كانون الثاني/يناير 1999 ،كانت الجزيرة تنتقد الحكومة الجزائرية خلال البرنامج المباشر ) "الاتجاه المعاكس". قطعت الحكومة الجزائرية إمدادات الكهرباء عن أجزاء كبيرة على الأقل من العاصمة الجزائر (ويقال عن أجزاء كبيرة من البلد)، لمنع مشاهدة البرنامج.[7][8][11] في ذلك الوقت، لم تكن قناة الجزيرة معروفة بشكل عام في العالم الغربي، ولكن الآراء حولها كانت إيجابية بشكل عام [12] ويقول أن الجزيرة هي المحطة التلفزيونية الوحيدة المستقلة سياسيًا في الشرق الأوسط. قامت الجزيرة بتغطية جيدة للحرب الأهلية اللبنانية في الفترة 2000-2001 ومكنت مشاهديها من تقييمات جيدة في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك، لم تحقق الجزيرة حتى أواخر عام 2001 اعترافًا عالميًا، حتى بثت فيديو بيان تنظيم القاعدة.[13]
التوسع خارج منطقة الشرق الأوسط[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: قناة الجزيرة الإنجليزية
عام 2004، تعاقدت الجزيرة مع أول صحفيين باللغة الإنجليزية، من بينهم أفشين راتانشي، من برنامج اليوم لهيئة الاذاعة البريطانية (الذي كان في قلب الأحداث في المملكة المتحدة عندما جاء قرار توني بلير لدعم الغزو الأمريكي للعراق). في مارس 2003، بدأت تصدر موقع ويب باللغة الإنجليزية
في 4 تموز/يوليو 2005 أعلنت قناة الجزيرة رسميًا عن خطط جديدة لإطلاق قناة فضائية باللغة الإنجليزية باسم الجزيرة الدولية.[14] بدأت القناة الجديدة في الساعة الثانية عشرة بتوقيت غرينتش يوم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 2006 تحت اسم الجزيرة الإنجليزية ومراكز بثها في الدوحة (بجوار مقر الجزيرة الأصلي ومركز بثها)، لندن، وكوالالامبور والعاصمة واشنطن. القناة إخبارية تبث لمدة 24 ساعة و7 أيام في الأسبوع، مع 12 ساعة من البث من الدوحة، وأربع ساعات في كل من لندن وكوالالمبور وواشنطن العاصمة. عرض البث من خلال شبكة أميركية غير ربحية تبث أيضًا برامج باللغة الروسية مجانًا للمشاهدين الأمريكيين.
مع نمو عالمية وتأثير قناة الجزيرة، وصف بعض العلماء من ضمنهم عادل اسكندر المحطة كالتحول إلى تعريف "وسائل الإعلام البديلة".[15]
اعتباراً من عام 2007، بدأت قناة الجزيرة بمنافسة البي بي سي من حيث عدد المشاهدين في جميع أنحاء العالم، وهو ما يقدر بنحو 40 إلى 50 مليون مشاهد.[16] ويقدر أن قناة الجزيرة الإنجليزية تصل إلى ما نحو 100 مليون أسرة.[17]
التوافر[عدل]
قناة الجزيرة الأصلية متاحة في جميع أنحاء العالم من خلال مختلف الأقمار الصناعية وشبكات الكابل.[18]، وفي الولايات المتحدة، من خلال الاشتراك في القنوات الفضائية وحرية الهواء DVB-S - على الأقمار الصناعية جالكسي 25 وجالكسي 23. ويمكن أيضا قناة الجزيرة مشاهدة مجانا مع مستقبل DVB-S في أوروبا، وشمال إفريقيا والشرق الأوسط لأنها تبث على أقمار عربسات وأسترا وهوت بيرد. ويحمل القمر الصناعي Optus C1 في أستراليا القناة مجانًا، في حين أنه متاح في المملكة المتحدة من خلال منصات Sky وFreesat.
ومن الممكن أيضًا مشاهدة قناة الجزيرة الإنجليزية على الإنترنت من موقع الويب الرسمي الخاص بها. النسخة ذات دقة الشاشة المنخفضة متاحة مجانًا والنسخة ذات الدقة العالية المتاحة برسوم الاشتراك عن طريق مواقع شريكة.
و اشتركت قناة الجزيرة الإنجليزية مع لايفستاشن للبث على الإنترنت.[19] وهذا يتيح للمشاهدين مشاهدة قناة الجزيرة الإنجليزية والجزيرة مباشر في جميع أنحاء العالم.
على شبكة الإنترنت[عدل]
يمكن الوصول إلى خدمة الويب الخاص بقناة الجزيرة باشتراك مجاني في جميع أنحاء العالم. أطلقت المحطة نسخة باللغة الإنجليزية من موقعها على الإنترنت في آذار/مارس 2003. أعيد إطلاق هذا الموقع باللغة الإنجليزية في تشرين الثاني/نوفمبر 2006، إلى جانب إطلاق قناة الجزيرة الإنجليزية. والأقسام الإنجليزية والعربية مستقلة تحريريًا، مع اختيارهم الخاص للأخبار والتعليق عليها. قناتا الجزيرة والجز��رة الإنجليزية متاحتين ببث مباشر على الإنترنت. في 13 نيسان/أبريل 2009، أطلقت قناة الجزيرة صيغة مختصرة من المواقع العربية والإنجليزية لمستخدمي الهاتف المحمول.
توقفت النسخة العربية من الموقع لمدة 10 ساعات بسبب قيام مكتب التحقيقات الفيدرالي بهجوم على مقدم خدمة الإنترنت لها ،مؤسسة InfoCom، في 5 أيلول/سبتمبر 2001. أدينت InfoCom فيما بعد التصدير إلى ليبيا وسوريا، للعلم، يتم استثمارها بواسطة عضو في حركة حماس (وهما أمران غير قانونيين في الولايات المتحدة)، وبإخفاء الرسوم الجمركية.[20]
التغيير في استضافة المواقع[عدل]
اضطر موقع اللغة الإنجليزية إلى تغيير مقدم استضافة الإنترنت عدة مرات، ويرجع ذلك في رأي الجزيرة إلى ضغوط سياسية. في البداية، قدمت استضافة الموقع اللغة الإنجليزية الشركة التي يقع مقرها في الولايات المتحدة DataPipe، التي أعطت إشعار الجزيرة، ثم تبعتها شركة أكامي تكنولوجيز.[21] انتقلت الجزيرة في وقت لاحق إلى الفرع الفرنسي لشركة NavLink، ثم اعتباراً من عام 2007 إلى المضيف الحالي خدمات (ايه تي اند تي ورلد نت.
التشارك الإبداعي[عدل]
في يوم 13 كانون الثاني/يناير 2009، أطلقت الجزيرة بعض المقاطع من بثها عن لغزة تحت رخصة التشارك الإبداعي. على عكس معايير العمل "جميع الحقوق محفوظة"، يدعو الترخيص أطراف ثالثة، بما فيها المنافسين، إلى إعادة استخدام وعمل ريمكس للقطات، ما دامت لحساب قناة الجزيرة. وأشرطة الفيديو مضافة على blip.tv، الذي يتيح سهولة تحميل والاندماج مع برنامج ميرو، ويمكن مشاهدتها على [1].[22][23][24][25][26][27]
الخطط المستقبلية[عدل]
تشمل الخطط المستقبلية إطلاق الجزيرة في عدد من اللغات الأخرى—وتشمل الجزيرة الأردية، وقناة اللغة الأردية موجهة أساسًا إلى باكستان. [بحاجة لمصدر] كما تشير التقارير إلى أنها تخطط لعمل صحيفة دولية.[28]
الهجمات والرقابة على الجزيرة[عدل]
الجزائر[عدل]
في 27 يناير 1999، فقدت العديد من المدن الجزائرية الكهرباء في وقت واحد، أفيد ان هذا لكي يمنع السكان من مشاهدة برنامج يكشف فيه المنشقين الجزائريين تورط الجيش الجزائري في سلسلة من المذابح.[7][8][11]
وفي 4 يوليو 2004، جمدت الحكومة الجزائرية أنشطة مراسل الجزيرة الجزائري. السبب الرسمى المعلن هو أن العمل في إعادة تنظيم عمل المراسلين الأجانب. قالت مجموعة الضغط الدولي مراسلون بلا حدود، مع ذلك، هذا الإجراء اتخذ فعلا للانتقام لبث في الأسبوع السابق لبرنامج للاتجاة المعاكس الذي كان يناقش الوضع السياسي في الجزائر.[29]
إسرائيل[عدل]
في حين أن إسرائيل تظهر بشكل روتيني على قناة الجزيرة، ولكن يبدو في السنوات الأخيرة انه يوجد مقاطعة غير رسمية، في الأساس لا تظهر مصادر في الحكومة الإسرائيلية في وسائل الإعلام، ويحتمل أن يعود هذا إلى ما تشعر به الحكومات الإسرائيلية من التحيز لمعاداة إسرائيل.[30]
الاراضي الفلسطينية[عدل]
يوم 15 يوليو 2009، أغلقت السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية مكاتب الجزيرة في الإقليم، على ما يبدو ردا على الادعاءات على القناة التي قالها فاروق القدومي ان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قد شارك في وفاة ياسر عرفات. وفي بيان اعلنته وزارة الاعلام قالت تغطية المحطة "غير متوازنة"، واتهمتها بالتحريض ضد منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية.[31] ويوم 19 يوليو 2009 إلغى عباس هذا الحظر وسمح الجزيرة باستئناف عملها.[32]
الولايات المتحدة الأمريكية[عدل]
يوم 13 نوفمبر 2001، وأثناء الغزو الأمريكي لأفغانستان عام 2001، دمرت ضربة صاروخية أمريكية مكتب قناة الجزيرة في كابول. ولم تقع خسائر في الأرواح.[33]
في التحضير لغزو العراق عام 2003، أستأجرت وزارة الدفاع الاميركية (البنتاغون) مجموعة ريندون لاستهداف وربما معاقبة الصحفيين الجزيرة الذي لم يبقوا على الرسالة.[34] وعندما ذهبت على الجزيرة لإعداد تقرير يتضمن لقطات بيانية من داخل العراق، شجب مسؤولون أمريكيون الجزيرة وأعتبروها معادية للولايات المتحدة، وتحرض على العنف.[35] هذا الرأي تردد على نطاق واسع في جميع أنحاء الولايات المتحدة ووسائل الإعلام والسكان.
في يوم الاثنين 24 مارس 2003، بعد وقت قصير من بدء الغزو، الغت وثائق تفويض اثنان من مراسلي قناة الجزيرة كانوا يغطوا بورصة نيويورك. منعت بورصة نيويورك قناة الجزيرة (وكذلك العديد من الهيئات الإخبارية الأخرى لم يتم الكشف عن هوياتهم) من قاعة تداولها إلى أجل غير مسمى. وقال المتحدث باسم بورصة نيويورك راي بيبيشيا ان هذا "لأسباب أمنية"، وقد قررت البورصة منح التعامل فقط مع الشبكات التي تركز "على التغطية التجارية المسؤولة". ونفى أية علاقة للإلغاء بالشبكات التي تغطي حرب العراق.[36] وهذه الخطوة سرعان ما أنعكست على بورصة ناسداك.[37]
السعودية[عدل]
في العام 2002 تطرق برنامج تلفزيوني بثته القناة واستضافت فيه القناة اشخاصاً اعتبرتهم الحكومة السعودية بأنهم تعرضوا لملك المملكة الراحل الملك عبد العزيز وأسرة آل سعود وأدىّ هذا البرنامج لسحب السعودية سفيرها صالح الطعيمي من الدوحة [38]
الكويت[عدل]
في عام 2010 تم اغلاق مكتب الجزيرة بعد رفض قناة الجزيرة الغاء استضافة نائب مجلس الأمة الكويتي مسلم البراك على خلفية تغطية احداث ديوانيه الحربش [39]
اليمن[عدل]
أغلاق مكتب الجزيرة على أثر تغطية الاحتجاجات اليمنية[40].
مقتل طارق أيوب[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: طارق أيوب
8 أبريل 2003 ضرب صاروخ أمريكي مكتب قناة الجزيرة في بغداد، مما أسفر عن مقتل المراسل طارق أيوب وإصابة آخر.[41] أبلغت قناة الجزيرة قبل الحادث مكتب الولايات المتحدة لتحديد الاحداثيات، ذلك لتجنب التعرض لنيران القوات الأمريكية.[42] وتواصل ديما طهبوب، أرملة طارق أيوب، السعي من أجل تحقيق العدالة لمقتل زوجها، فكتبت لصحيفة الغارديان، وشاركت في فيلم وثائقي بثته قناة الجزيرة الإنجليزية.[43]
في 30 يناير 2005، أفادت نيويورك تايمز أن حكومة قطر، تحت ضغط من إدارة بوش، كانت تفكر في خطط لبيع المحطة.[44] ولكن لم يتم بيع المحطة، وليس واضحا ما إذا كانت لا تزال هناك أي خطط للقيام بذلك.
مقتل علي حسن الجابر[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: علي حسن الجابر
اغتيل في كمين تعرض له فريق قناة الجزيرة في منطقة الهواري جنوب غرب مدينة بنغازي أثناء تغطيته للانتفاضة الليبية 2011، [45] ويعتبر علي حسن الجابر أول صحفي قتل منذ بدء الانتفاضة الليبية.[46]
مذكرة قصف قناة الجزيرة[عدل]
في 22 نوفمبر 2005، نشرت جريدة ديلي ميرور البريطانية قصة قالت فيها أنها حصلت على مذكرة سربت من 10 داوننج ستريت تقول أن الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش قد فكر في قصف مقر قناة الجزيرة في الدوحة في أبريل 2004، عندما كانت قوات المارينز الأمريكية تجري عمليات هجومية على الفلوجة.[47]
في ضوء هذا الادعاء، تساءلت الجزيرة ما إذا كانت قد استهدفت عمدا في الماضي في مكتب الجزيرة في كابول الذي تعرض للقصف في عام 2001، وسقوط صاروخ اخر على مكتبها في بغداد أثناء غزو العراق، مما أدى إلى مقتل المراسل طارق أيوب. كلا من هاتين الهجمتين وقعتا بعد كشف الجزيرة عن مواقع مكاتبها للولايات المتحدة.[42]
موقع الهجمات الالكترونية[عدل]
مباشرة بعد إطلاق الموقع الإنجليزي في عام 2003، تعرض لهجوم من واحد أو أكثر من القراصنة، الذين أطلقوا هجمات الحرمان من الخدمات، وبواسطة مهندس اجتماعي تم توجيه الزوار لموقع يعرض العلم الاميركي.[48][21] تم نشر كلا من الحادثين على نطاق واسع ان قناة الجزيرة على الإنترنت بعد أن تعرض لهجوم من جانب "القراصنة ".[49] وفي نوفمبر 2003، حكم على جون وليام راسين الثاني، المعروف أيضا باسم 'جون بوفو'، بمدة 1،000 ساعة في خدمة المجتمع ودفع غرامة قدرها 1،500 دولار لتعطيل شبكة الإنترنت. تظاهر راسين انه موظف في قناة الجزيرة للحصول على كلمة السر لموقع الشبكة، ثم إعادة توجيه الزوار إلى صفحة أنشئها تظهر علم أمريكي على شكل خريطة أمريكا وطني وشعار، وثائق محكمة.[50] وفي يونيو 2003، أعترف راسين بأنه مذنب بالاحتيال والتنصت غير المشروع على الاتصالات الإلكترونية.[51] اعتبارا من عام 2008، ما زال مرتكبي هجمات الحرمان مجهولين.
و في الرابع من فبراير 2011 تمكن قراصنة من اختراق القسم المخصص لصفحة الإعلانات في موقع الجزيرة نت بهدف تشويه تغطية شبكة الجزيرة للأحداث الجارية بمصر. ونشر القراصنة إعلانا مسيئا يحمل عنوان "معا لإسقاط مصر" في محاولة لتشويه تغطية شبكة الجزيرة للأحداث الجارية في مصر. وقد تمكنت الجهات التقنية في الشبكة من السيطرة على ما حدث وتتبّع مصدر القرصنة وإعادة وضع الموقع إلى ما كان عليه[52].
جدل[عدل]
في حين أن قناة الجزيرة لديها جمهور كبير في منطقة الشرق الأوسط وجميع أنحاء العالم، شاركت القناة العربية الأصلية خاصة في جدال وخصوصا في بعض أجزاء من العالم الغربي فالعديد من الشخصيات البارزة لها رأي معارض مع قناة الجزيرة [53].[54][55]
وهناك انتقادات على نطاق واسع هو الادعاء بأن الجزيرة أظهرت فيديو للملثمين الإرهابيين وهم بقطعون رؤوس الرهائن الغربيين في العراق [56]، وهذا الادعاء غير صحيح. عندما ذكر هذا في وسائل الإعلام الأخرى، ضغطت الجزيرة من أجل أن يتم التراجع عنها.[57] وهذا الادعاء تكرر مرة أخرى على شبكة فوكس نيوز في الولايات المتحدة في يوم إطلاق الجزيرة الإنجليزية، في 15 نوفمبر 2006.[58] وفي وقت لاحق اعتذرت الغارديان عن المعلومات الغير الصحيحة حول أن قناة الجزيرة 'قد أظهرت فيديو للملثمين الإرهابيين وهم يقطعوا رؤوس الرهائن الغربيين.[59]، هناك من يرى أن الجزيرة تروّج للإخوان المسلمين وتعطيهم أكبر من حجمهم في بعض الأحداث، على غرار تغطيتها الثورة التونسية وثورة 25 يناير[60]
تورطت قناة الجزيرة في الجدلات التالية :
البحرين[عدل]
منع وزير الاعلام البحريني نبيل يعقوب الحمر مراسلي الجزيرة من التقرير من داخل البلاد في 10 مايو 2002، وقال إن المحطة منحازة لإسرائيل ضد البحرين.[61] وبعد التحسن في العلاقات بين البحرين وقطر في 2004، عاد مراسلي قناة الجزيرة إلى البحرين. وفي عام 2011 تم منع مراسلي الجزيرة الناطقة بالعربية والإنجليزية من الدخول مرة أخرى بعد الاحتجاجات ضد الحكومة منذ 14 فبراير، وزاد التوتر بين الجزيرة وحكومة البحرين بعد الفلم الذي بثته الجزيرة الإنجليزية بعنوان "صرخة في الظلام" وحدث تراشق بين الصحف القطرية والبحرينية.
العراق[عدل]
خلال الحرب الجارية في العراق، واجهت قناة الجزيرة نفس التقارير والقيود المفروضة على التنقل كغيرها من منظمات لجمع الأخبار. وبالإضافة إلى ذلك، طرد من الدولة واحد من صحفييها، وهو تيسير علوني، في حين جرد آخر وهو ديار العمري من تصريح صحفي له من قبل الولايات المتحدة. وردا على ذلك، أعلنت قناة الجزيرة 2 أبريل 2003، بأنها سوف "تجميد كل التغطية مؤقتا" في العراق احتجاجا ما بأنه قناة الجزيرة بانه تدخل غير معقول من المسؤولين العراقيين.[62] في مايو 2003، أصدرت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، من خلال المؤتمر الوطني العراقي، وثائق تزعم أن الجزيرة كانت مخترقة من قبل جواسيس العراقيين، وكانن تعد من قبل مسؤولين عراقيين كجزء من جهودهم الدعائية. وفقا لما أفادت به صحيفة صنداي تايمز، ووصفت إدارة الجزيرة الجواسيس بان لهم أدوار ثانوية لا تؤثر على القرارات التحريرية.
يوم 23 سبتمبر 2003، أوقفت العراق قناتي الجزيرة والعربية عن تقديم تقارير عن الأنشطة الحكومية الرسمية لمدة أسبوعين، ذكر المجلس تم هذا بسبب دعم الهجمات الأخيرة على اعضاء المجلس وقوات التحالف المهنية. وجاءت هذه الخطوة بعد مزاعم من جانب عراقيين ذكروا أن القناة تحرض على العنف لمناهضة للاحتلال (ببث بيانات لقادة التمرد العراقي)، وتزايد التوترات العرقية والطائفية، والتي تدعم التمرد.
وخلال عام 2004، بثت قناة الجزيرة عدة شرائط فيديو لمختلف ضحايا عمليات الخطف في العراق، التي كانت قد ارسلت إلى الشبكة. تم تصوير الفيديوهات من قبل الخاطفين الذين يحتجزون الرهائن. ويظهر الفيديو الرهائن، غالبا معصوبين العينين، ويناشدوا لإطلاق سراحهم. ويبدو غالبا أنهم أجبروا على قراءة بيانات معدة من قبل خاطفيهم. ساعدت قناة الجزيرة السلطات في الدول الأصلية للضحايا، في محاولة لتأمين الإفراج عنهم. وشمل ذلك بث نداءات من أفراد الأسرة ومن مسؤولين حكوميين. خلافا لبعض المزاعم، بما فيها تعليقات دونالد رامسفيلد التي ترددت كثيرا في يوم 4 يونيو 2005، لم تظهر قناة الجزيرة أبدا مشهد لقطع الرؤوس. (ظهرت مشاهد قطع الرؤوس على عدد من مواقع الإنترنت غير تابعة لقناة الجزيرة وأحيانا يتم نسبها بالخطأ لقناة الجزيرة.) [56]
في 7 أغسطس 2004، قامت حكومة اياد علاوي بغلق مكتب قناة الجزيرة، مدعيه أنها هي المسؤولة عن تقديم صورة سلبية للعراق، والعدو لقتال قوات التحالف. وقال المتحدث باسم الجزيرة جهاد بلوط : "انه شيء مؤسف ونحن نعتقد انه لا يمكن تبريره. هذا القرار الأخير يتناقض مع جميع الوعود التي قطعتها السلطات العراقية بشأن حرية التعبير وحرية الصحافة، [63] وتعهدت الجزيرة بمواصلة تقديم التقارير من داخل العراق.[64] أظهرت صور صحفية ان الولايات المتحدة وأفراد عسكريين عراقيين يعملون معا لإغلاق المكتب. في البداية تم حظرها لمدة شهر واحد، وفي سبتمبر 2004 تم تمديد الحظر لاجل غير مسمى، وأغلقت المكاتب، [65] مما أثار ادانة من الصحفيين الدوليين.[66]
في أبريل 2003، بثت قناة قطر برنامج احتفالي طويل يظهر القائد السابق للحرس الجمهوري العراقي، سيف الدين راوي الإعلان، الذي ادعى ان قنبلة نيوترونية قد أسقطت على مطار بغداد الدولي خلال غزو العراق.[67] وهذا الاتهام كان من السهل إنكاره، حيث كان يقوم على الاعتقاد الشائع بأن القنابل النيوترونية تنتج إشعاع فقط وتترك البنية التحتية سليمة. ولكن القنبلة النيوترونية مثل السلاح النووي تنتج غبار نووي الذي يمكن معرفته بسهولة وبسرعة من بلدان أخرى. وأخيراً بعد سيطرة تنظيم داعش على اجزاء من العراق نشرت مقالات وأخبار مشكوك بصحتها وإتهمتها شريحة واسعة من الشعب العراقي وبعض الصحف ووسائل الإعلام بأنها متحيزة لصالح تنظيم داعش وليست حيادية في تغطية أخبار العراق .[68]
وفي 27 من نيسان لسنة 2016 ، أصدرت هيئة الإعلام والإتصالات العراقية قراراً بغلق مكاتب الجزيرة في العراق لبثها مواد تحريضية وترويجها لجهات محظورة مرتبطة بمجاميع إرهابية في العراق ، ولتحريضها على ممارسة أنشطة إجرامية انتقامية ومهاجمة قوات الأمن العراقية وتصعيد النبرة الطائفية بين أطياف الشعب العراقي ، وإبتعادها عن الحيادية والمهنية في أخبارها حول الشأن العراقي وإستندت بهذا القرار إلى نص المادة (65) النافذ لسنة (2004)، بتنظيم العمل الإعلامي في العراق . وأشارت هيئة الإتصالات والإعلام في بيان لها انها خاطبت الجهات المعنية في وزارة الداخلية وقيادات العمليات في المحافظات كافة، بملاحقة القناة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية في حال مزاولتها البث دون أية موافقات صادرة من قبل الهيئة . ونبهت الهيئة إلى أنها اضطرت لاتخاذ القرار بعد سلسلة من الحوارات واللقاءات الودية والمهنية مع قناة الجزيرة و9 قنوات أخرى لمنحها فرصة تصحيح خطابها الإعلامي واخذ موضوعه السلم الأهلي والاجتماعي والأمن الوطني بعين الاعتبار والالتزام بمعايير المهنة وقواعد البث وعدم الترويج للمتطرفين على حساب القوات العراقية ، لكننا فوجئنا بتكرار هذه المخالفات وتصعيد النبرة الطائفية.[69]
فلسطين[عدل]
يوم 09 يوليو 2008، بثت قناة الجزيرة القطرية برنامج من لبنان الذي غطى احتفالات استقبال سمير قنطار. في البرنامج، أشاد رئيس الجزيرة في بيروت غسان بن جدو بقنطار ووصفه بأنه "بطل القومية العربية"، ونظم حفل عيد ميلاد له. في المقابل، هدد المكتب الصحفى للحكومة الإسرائيلة بمقاطعة القناة ما لم يعتذر. وبعد بضعة أيام صدر خطاب رسمية من المدير العام للجزيرة وضاح خنفر، اعترف فيه ان البرنامج أنتهك قواعد السلوك في المحطة، وبأنه طلب من مدير البرامج في القناة أتخاذ خطوات لضمان أن مثل هذا الحادث لن تتكرر.
قطر[عدل]
تعرضت قناة الجزيرة لانتقادات؛ لعدم تغطيتها للعديد من الأخبار التي تأتي من قطر، حيث مقر قناة الجزيرة. أكثر قصتين تكرر ذكرهما وكانتا إلغاء جنسية عشيرة آل غفران من قبيلة آل مرة ردا على محاولة انقلاب فاشلة تورط فيها عناصر من عشيرة آل غفران وغيرهم من القطريين، وتنامي علاقات قطر والزيارات الدبلوماسية لإسرائيل.[70]
الصومال[عدل]
بثت قناة الجزيرة في يناير 2009 فيلما وثائقيا عن التخلص من النفايات السامة في الصومال. وقد خلص صحفي صومالي درس محتويات الجزء الثاني من الفيلم الوثائقي، (الحقيقة السامة) [71] إلى أن قناة الجزيرة فشلت في بحث القصة بدقة لأن أحد الرسائل التي استخدمت لتأكيد تهريب السلاح كما ورد في الفيلم الوثائقي قد أصدرت في 15 أبريل 1992، من طرف وزارة الدفاع في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، بعد عامين تقريبا من توحد جنوب وشمال اليمن ليشكلا الجمهورية اليمنية في مايو 1990.[72] وهناك انتقاد آخر للفيلم الوثائقي هو ان الجزيرة لم تسمح لعلي مهدي محمد، الرئيس المؤقت السابق للصومال، بممارسة حقه في الرد على اتهامه بالسماح لشركات إيطالية ببناء مصارف في الصومال.
إسبانيا[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: تيسير علوني
أعتقل المراسل تيسير علوني في أسبانيا في 5 سبتمبر 2003، بتهمة تقديم دعم لأعضاء في تنظيم القاعدة.[73] أصدر القاضي "بلتسار غارثون"، أمرا بحبس علوني دون كفالة.حينها كاتبت الجزيرة رئيس الوزراء الإسباني خوسيه ماريا أثنار وارسلت اليه احتجاجات ورد في أحدها: "وفي عدة مناسبات يتقابل الصحفيين الغربيين سرا مع منظمات سرية، ولم يتعرضوا لأية إجراءات قانونية لانهم كانوا يقومون بعملهم، اذن ما هو السبب في استثناء علوني؟ " [74] أفرج عن علواني بكفالة بعد بضعة أسابيع بسبب حالته الصحية، ولكنه ممنوع من مغادرة البلاد.
في 19 سبتمبر، أصدرت محكمة أسبانية أمر باعتقال علوني قبل صدور الحكم. وقد طلب علوني من المحكمة الحصول على إذن لزيارة عائلته في سوريا لحضور جنازة والدته ولكن رفضت السلطات طلبه وأمرت باعادته إلى السجن.[75]
على الرغم من انه غير مذنب في جميع التهم الموجهة إليه، حكم علي علوني في 26 سبتمبر 2005 بالسجن لمدة سبع سنوات لكونه الحقيبة المالية لتنظيم القاعدة. اصر علواني على انه قابل فقط بن لادن بعد هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة.[76] ولا تزال الجزيرة تؤيد علوني، وتؤكد انه بريء.[77]
أدانت العديد من المنظمات الدولية والخاصة (من ضمنها مراسلون بلا حدود) الاعتقال ودعت المحكمة الأسبانية للافراج عن تيسير علوني.[78] أنشئت مواقع ويب مثل [2] لدعم علوني.
المملكة المتحدة[عدل]
المسؤولون في المملكة المتحدة، شأنهم في ذلك شأن نظرائهم الأمريكيين، واحتجوا بشدة على تغطية قناة الجزيرة لغزو العراق عام 2003. ذكرت قناة الجزيرة ان قادة قوات التحالف اتخذوا استثناء بسبب تقاريرها التي جعلت الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لكلا البلدين لإدارة الطريقة التي تبلغ بها الحرب.[35]
الولايات المتحدة الأمريكية[عدل]
قبل 11 سبتمبر 2001، أشادت حكومة الولايات المتحدة بالجزيرة لدورها كوسيط إعلامي مستقل في الشرق الأوسط، وأدعى مسؤولون أمريكيون انحياز تغطية أخبار الجزيرة لمعاداة الولايات المتحدة.[35][79]
نالت المحطة اهتماما واسعا لأول مرة في الغرب بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، عندما بثت فيديوهات لاسامة بن لادن وسليمان أبو غيث يدافعوا ويبرروا فيها عن الهجمات. وأدى ذلك إلى جدل كبير واتهامات من جانب حكومة الولايات المتحدة أن الجزيرة كانت نشارك في الدعاية لصالح الارهابيين. عارضت قناة الجزيرة وقالت أنه مجرد إتاحة المعلومات من دون تعليق، وحذت حذوها بعد ذلك العديد من القنوات التلفزيونية الغربية في بث أجزاء من الأشرطة.
13 نوفمبر 2001، أثناء الغزو الأمريكي لأفغانستان، دمرت ضربة صاروخية أمريكية مكتب قناة الجزيرة في كابول. ولم تقع خسائر في الأرواح.[33]
اعتقال سامي الحاج[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: سامي الحاج
أعتقل مصور قناة الجزيرة سامي الحاج سوداني الجنسية، أثناء العبور إلى أفغانستان في ديسمبر 2001 وحتى مايو 2008، وحبس دون تهمة، ووصف بانه "مقاتل عدو" في معسكر دلتا في خليج غوانتانامو. لا تزال مجهولة أسباب أعتقاله، بالرغم أن البيان الرسمي للولايات المتحدة ان جميع المعتقلين هم تهديدات أمنية. أعربت مراسلون بلا حدو مرارا عن قلقها بشأن اعتقال الحاج، [80] وذكرت الحاج في مؤشرها السنوي لحرية الصحافة في العالم، [81] وأطلقت عريضة من اجل إطلاق سراحه.[82] وفي 23 نوفمبر 2005، ذكر محامي سامي الحاج كلايف ستافورد سميث أنه خلال (125 من 130) مقابلة، سئل مسؤولون اميركيون سامي إذا ما كانت الجزيرة واجهة لتنظيم القاعدة.[83]. وخرج من السجن لاحقا مرفوع الرأس بعد أن فشلت الولايات المتحدة بإثبات جرم سامي الحاج.
أفلام وثائقية[عدل]
تغطية الجزيرة لغزو العراق كان محور فيلم وثائقي (غرفة التحكم) الف��ئز بجائزة عام 2004، للمخرج المصري الأمريكي جيهاني نوجايم .
في يوليو 2003، بث تليفزيون PBS المسلسل الوثائقي، "زاوية واسعة" .[84]
فيلم وثائقي الجزيرة صوت عربي واحد من أجل الحرية أم الغوغائية؟ ' [85] تم تصويره بعد شهرين من أحداث 11 سبتمبر 2001.
جوائز[عدل]
في ديسمبر 1999، منح صندوق ابن رشد لحرية الفكر في برلين "جائزة ابن رشد" لوسائل الاعلام والصحافة عن هذا العام لقناة الجزيرة.[86]
في مارس 2003، منحت قناة الجزيرة جائزة من مجلة مؤشر الرقابة Index on Censorship "لشجاعتها في التحايل على الرقابة، والمساهمة في التبادل الحر للمعلومات في العالم العربي".[87]
في أبريل 2004، رشحت جوائز ويبي الجزيرة باعتبارها واحدة من أفضل خمس المواقع الإخبارية على الإنترنت، مع بي بي سي نيوز، والجغرافية الوطنية، وروكت بيوز وسموكينج جن. وفقا لتيفاني سكاليان، مؤسس لجوائز ويبي، هذا أدى إلى جدل لان غيرها من المؤسسات الاعلامية "شعرت انه الموقع يتعرض للخطر".[88]
في عام 2004، صوت قراء موقع brandchannel.com للجزيرة [3] كخامس علامة أكثر نفوذا عالميا بعد كمبيوتر أبل، جوجل، وإيكيا وستاربكس.[89]
المنافسون[عدل]
قناة العربية التي انشئت في الربع الأول من عام 2003 [90] .[91] نجحت قناة العربية بجذب جزء كبير من الجمهور، —وكسبت تأييد شريحة واسعة من العالم العربي.[92]
من أجل مواجهة ما تراه من تحيز الجزيرة، أسست حكومة الولايات المتحدة في عام 2004 قناة الحرة وهي قناة باللغة العربية تنافس الفضائيات وينظر إليها على أنها أداة للدبلوماسية العامة أو مصدر الدعاية. وقناة الحرة ممنوعة من البث في الولايات المتحدة وفقا لأحكام قانون مندت سميث. وفي استطلاع لمؤسسة زجبي وجد أن 1 ٪ من المشاهدين العرب يشاهدون قناة الحرة كخيارهم الأول.[93]
منذ انطلاق قناة الجزيرة الإنجليزية بدأت بمنافسة بي بي سي وورلد وسي إن إن الدولية، كما تنافس عددا متزايدا من الفضائيات الدولية، مثل فرنسا 24، وروسيا اليوم، وبرس تي في.
أطلقت هيئة الاذاعة البريطانية تلفزيون بي بي سي العربي في 11 مارس 2008، وهي قناة إخبارية باللغة العربية تبث في شمال أفريقيا والشرق الأوسط.[94] وهذه هي المرة الثانية لهيئة الاذاعة البريطانية التي تطلق فيها قناة تلفزيونية باللغة العربية؛ فكما ذكر أعلاه، ساهم زوال قناة بي بي سي العربية الأصلية في تأسيس قناة الجزيرة العربية.
ومنذ أن بدأت يورونيوز بث برامجها باللغة العربية على 12 يوليو 2008، دخلت في منافسة مع قناة الجزيرة، علما بأن العربية هي اللغة الثامنة التي تبث بها يورونيوز بعد الإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية والإسبانية والإيطالية والبرتغالية.
الشبكة الجزيرة الإعلامية[عدل]
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: شبكة الجزيرة الإعلامية
شبكة الجزيرة الإعلامية شركة إعلام شرق أوسطيّة المالكة للقناة العربية الأم (قناة الجزيرة) عام 1996 التي حققت نجاحا عربيًا وعالميًا مكنها من توسيع دائرتها لتشمل قنوات، بينها الجزيرة الإنجليزية والوثائقية والجزيرة أميركا والجزيرة مباشر والجزيرة بلقان، إلى جانب مراكز متخصصة ومواقع إخبارية، في مقدمتها الجزيرة نت وهي الشركة الأم لمعظم وسائل الإعلام المحليّة في قطر، في البداية تم تجنيد العديد من موظفيها من بي بي سي، ويرأس مجلس إدارتها الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني
شبكة الجزيرة الإعلامية (بالإنجليزية: Al Jazeera Media Network) شركة إعلام شرق أوسطيّة مملوكة من قبل دولة قطر، بدأت بالقناة العربية الأم (قناة الجزيرة) عام 1996 التي حققت نجاحا عربيًا وعالميًا مكنها من توسيع دائرتها لتشمل قنوات، بينها الجزيرة الإنجليزية والوثائقية والجزيرة أميركا والجزيرة مباشر والجزيرة بلقان، إلى جانب مراكز متخصصة ومواقع إخبارية، في مقدمتها الجزيرة نت وهي الشركة الأم لمعظم وسائل الإعلام المحليّة في قطر، في البداية تم تجنيد العديد من موظفيها من بي بي سي،[1] ويرأس مجلس إدارتها الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني.[
تم إطلاق قناة الجزيرة الفضائية الأصلية في 1 نوفمبر عام 1996، وكان أول بث لقناة الجزيرة على الهواء في 1 نوفمبر 1996، وعرضت 6 ساعات من البرامج يوميًا، ليتزايد عدد ساعات البث إلى 12 ساعات قبل نهاية عام 1997. وقد بثت على الكابل، وكذلك من خلال الأقمار الصناعية (والتي كانت أيضا مجانًا للمستخدمين في العالم العربي). وفي 1 يناير 1999 بدأت قناة الجزيرة البث على مدار 24 ساعة، وفي تلك الفترة كان عدد الموظفين 500 موظف، وكان لها وكالات ومكاتب في عشرات المواقع في الاتحاد الأوروبي وروسيا، وقُدرت ميزانيتها السنوية بنحو 25 مليون دولار في ذلك الوقت.
هي قناة تلفزية تابعة لشبكة الجزيرة الإعلامية مقرها في الدوحة عاصمة قطر، وفي البداية بدأت بوصفها قناة فضائية للأنباء العربية والأحداث الجارية، ومنذ ذلك الحين ومع نفس الاسم "الجزيرة" توسعت القناة لتصبح شبكة إعلامية دولية بعدد من المنافذ، منها شبكة الإنترنت وقنوات تلفازية متخصصة في لغات متعددة، في عدة مناطق من العالم.
from Blogger http://ift.tt/2vSsgM4 via IFTTT
0 notes
Text
نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية 2019.. رابط بوابة الأزهر الإلكترونية للحصول عليها برقم الجلوس
نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية 2019.. رابط بوابة الأزهر الإلكترونية للحصول عليها برقم الجلوس
نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية 2019.. رابط بوابة الأزهر الإلكترونية للحصول عليها برقم الجلوس .
طريقة الحصول على نتيجة الابتدائية الأزهرية
ويمكن الحصول على نتيجة الشهادة الإبتدائية الأزهرية من خلال رقم الجلوس من على بوابة الأزهر الإلكترونية.
ورفع قطاع المعاهد الأزهرية نتيجة الشهادة الإبتدائية الأزهرية على بوابة الأزهر الإلكترونية
حتى يتمكن طلاب الشهادة الإبتدائية وطلاب الصف الثالث الإعدادي من…
View On WordPress
#. نتيجة الشهادة الإبتدائية الأزهرية 2019#أوائل#أوائل الصف الرابع#الإبتدائية#الابتدائية#الازهرية#الاعدادية#الثانوية الازهرية 2018#الخط الساخن لمعرفة النتيجة#السنه النبوية الشريفة#الشهادة#الشهادة الابتدائية#الشهادة الاعدادية#الشهادة الاعدادية الازهرية#القاهرة#النشرة الاخبارية المصرية#انفراد#اهم اخبار مصر الان مباشر#اوائل#اوائل الشهادة الابتدائية#اوائل الشهادة الاعدادية#بوابة الازهر الالكترونية#بوابة الازهر التعليمية#بوابة الازهر الشريف#صدى البلد أهم الأخبار#صدي البلد الاخبارية#موعد ظهور نتيجة الشهادة الإبتدائية الأزهرية 2019#نتيجة#نتيجة الابتدائية الازهرية#نتيجة الازهر
0 notes