#برامج التوك شو

[ghadouzaaa]

منتظرين الولد اللي عمرو دياب ضربه في قصر الكبابجي وجميع برامج التوك شو..🙆🏼‍♀️

[elqnah-news]

أخبار التوك شو: مفوض العشائر الفلسطينية يهدي النائب محمد أبو العينين الكوفية رمز المقاومة.. مصطفى بكري: نضرب تعظيم سلام للسيسي بعد إنقاذه مصر من الجماعة الإرهابية

تناولت برامج التوك شو خلال الساعات الماضية العديد من القضايا والموضوعات المختلفة، ونرصد لكم أبرزها خلال التقرير التالي:

[greenfue]

د.أحمد هاني: البرمجة اللغوية العصبية وحروب البيئة

تعد البرمجة اللغوية العصبية أحد الوسائل المؤثرة و الخطيرة التي يمكن إستخدامها في الحروب البيئية بالسيطرة علي عقول الجماهير والتحكم في إختياراتهم و هي تتم بعدة وسائل مثل: أولا: إستخدام الميديا لنشر عادات غير سوية: تقوم الميديا سواء الإذاعة أو التليفزيون أو برامج التوك شو بالتركيز علي العنف كوسيلة لحل المشاكل وخلق البطل الذي يخالف القانون بل و يحارب رموزه و رموز المجتمع و يعطي نمذج للشباب و خاصة…

[noisy----silence]

مجرد رأي | هشتكنا و بشتكنا

كتب: إبراهيم الحسيني (٢٠١٥)

منذ أن أذِن الرئيسُ عبد الفتاح السيسي بإفتتاح مشروع تفريعة قناة السويس الجديدة، بدأ الكثيرون في ممارسةِ هوايةِ النفاق، والتحدث عن الثروات الطائلة التي ستنال كل فقير مصري من وراء أرباح هذا المشروع، حتى طاوعت نفس أحدهم في أحد برامج التوك شو أن يرد على سؤال: ماذا ننتظر من القناة الجديدة؟ قائلا: "هنلعب بالفلوس لعب!!".. لم يعبأ هؤلاء بالبريق الذي ملأ أعين البسطاء الحالمين بمستقبلٍ يقل حُلكَة عن حاضرنا تحت تأثير وعودهم الوردية إذ اصطدم هذا البريق بضآلة الواقع.. ثم بعد ذلك نرى الإبداع والتفرد في المبالغة، فنسمع أحدهم يصفه بأنه مشروع أعظم من الأهرامات (مالسياحة مش جايبة همها) ، ونجد آخرًا يقول أن المشروع لا يقل عظمةً عن عبور القناة وتحطيم خط برليف، بل ولا يقل بطولة عن رحلة إيلات، ويصف إعلامي شهير في مداخلة تليفونية جمال المشروع بجمال عيون ورموش المذيعة اللي في الاستديو (لأ طبعا عيون ورموش المذيعة أحلى)..

إن مبالغة أنصار الرئيس في حجم الإنجاز وكأننا للتو غزونا الفضاء، و مبالغة المعارضة في التقليل من شأن الموضوع حتى وصل إلى تشبيهه بـ "طشت" أم أحدِهم؛ إني أرى أن كل هذا الهراء بين منافقٍ للدولةِ ومرتزفٍ للمعارضة هو ما أفقَدَ المصريين أمثالي قيمَة المشروع، إن الفجوة بين ما نراه أمامنا من مشروع قومي سيعُم علينا بالخير (ولا يرفض أي عاقلٍ خيرًا قلَّ أم كَثُر) وبين عدم احترام عقليتي على الأقل والمبالغة الشديدة في وصف المشروع؛ أقول إن هذه المبالغة دفعت الكثيرين ممن يحتكمون للمنطق لأن يغلبوا عقولهم ومن ثم يرفضون الإنصياع وراء بلاهات تلك المبالغات، بل وأفقدت المشروع الكثير من شعبيته..

كل ما أراه حقا هو مشروع قومي ستستفيد منه مصر ولو بالقليل.. وعدٌ قد وعدَنا به الرئيس وأنجزه، وهذا يعد نجاحًا مشهود.. ولكن - ورغم كل شئ - تظل عظمة هذا المشورع كامنة في كونه مصري بأيد مصرية تبحث عن كل ثغر لتحقيق الخير العام لصالح المصريين، لا أرى داعيا لتضخيم المشروع نفاقًا أو لتحقيق مآرب سياسية أخرى.. ولن يستطيع خندق مائي القيام بتحقيق أحلامنا لو وقفنا مكتوفي الأيدي منتظرين منه ذلك، تحتاج مصر اليوم فقط لسواعد وعقول أبنائها الساعية في طريق خيرها..

[mahmoudmu]

آملا في اكتشاف الهاوية

1

عندي من الضيق ما يكفي جماعة كاملة من المنتحرين جماعيا، وأقرأ من يقول لي أن من يمضون قدما، هم من يتيقنون بوجود الطريق، لكنه لا يقول شيئا، عمن يمضون قدما، آملين في اكتشاف الهاوية

2

أقطع يوميا الشارع الطويل الذي أسكن فيه، مرتين، وأعرف أن هناك الكثيرون غيري ممن يتيقنون بوجود الطريق، ويتقنون معاملة الحياة بالجدية المطلوبة، نساء تسحب أولادها ورائها كمن يجر خيبة مؤجلة، ورجال يجلسون في المقاهي كطقس جمعي لتبادل العزاء في حياة خاوية، أطفال شوارع يجرون وراء بعضهم صاخبين، فرحين بقدرتهم على إثارة الرعب من فوضى كامنة، فتيات جميلات أكثر مما يحتمل قلبي، وأقل مما يلزم لمحاربة القبح، ومتزاحمين على ميكروباصات يعرفون إلي أين تأخذهم، ويضايقني نداء السائقين على محطاتهم، لأنني أرجو أن أركب ما يأخذني إلى حيث لا أعرف، وحيث لا يمكنني العودة

3

لا آمل أي شئ من البوح، لأني فقدت من كان يمكنني أن أخاطبهم بحماسة، فلا يتبقى عندي إلا بوح أقرب للتحليلات السياسية في برامج التوك شو ، منه إلى أحاديث الأصدقاء، لقد نحجت_كما في أفلام الفنتازيا_ في توليد نسخة معدلة مني، تتولي عملية التواصل اللامبالي مع الآخرين، صحيح، أن هذا قد يراكم داخلي مخزونا هائلا من القسوة، ولكن قد لا يكون هذا أكثر من اعتراف متأخر بقواعد اللعبة

4

كلما صنعت حيزا يمكنني التحرك فيه بأريحية، يضيق بي، أو أضيق به، يطالبي بأزيد مما ينبغي، أوأنتظر منه ما لم يعدني به من البداية، أعتاد على دوائري كما يعتاد الناس على أسمائهم، بقليل من الحماسة الكاذبة، وأعترف لنفسي أن الأصالة سؤال لا يمكن الإجابة عنه بالإيجاب، وبمجرد طرحه، يحول العالم كله إلى زيف خالص، لكنه سؤال بمجرد طرحه لا يمكن العودة به، لقد أشعلت الغابة بسيجارة صغيرة، فليس من الشهامة إذن، التضجر من ضخب سقوط الأشجار

5

لا يتبق من الملحمة داخلي يا صديق، سوى جرعة ضئيلة جدا من حماسة محاربة، أ��خرها داخلي، وأنتظر، فماذا سي��يدنا حتى تحقق أحلامنا المفاجئ، إن فقدنا آخر ما عندنا من الحماسة ؟

[womannewsagency]

"الست مش ملزمة" تريند يشعل الجدل في مصر حول حقوق المرأة

"الست مش ملزمة " تريند جديد يتصدر مواقع التواصل الاجتماعى في مصر، بعد سلسلة من التصريحات التي أطلقتها مؤخرا مدافعات عن حقوق المرأة. وباحثون في مؤسسة الأزهر يدخلو�� على خط الجدل. جدل واسع في مصر يشتعل على وسائل التواصل الاجتماعى وصحف وبرامج حوارية في قنوات تلفزيوينة، بسبب سلسلة متلاحقة من التصريحات لمدافعات عنحقوق المرأة، يدافعن عن فكرة أن المراة غير ملزمة بخدمة زوجها أو إرضاع أطفالها، وإن فعلت فمن حقها أن تؤجر على ذلك.  أولى شرارات الجدل أطلقتها المحامية المصرية وعضو "المجلس القومى للمرأة" نهاد أبو قمصان، عندما أجابت عن سؤال لأحد المتابعين، عبر فيديو مصور عبر صفحتها، حول عدم إلزام الزوجة بإرضاع مولودها، وأنها لو أرضعته تحصل على أجر مقابل ذلك، قائلة "نعم، ودا مش كلامي دا كلام ربنا ".  واستندت أبو القمصان في رأيها إلى آيات في سورة البقرة، جاء فيها "وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ ��َنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ"، وفي سورة الطلاق:"فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ".  الفيديو الذي تداوله سريعا رواد مواقع التواصل عبر فيسبوك وتويتر أثار حالة من الغضب بين الكثيرمن المستخدمين، وتسبب في هجوم واسع على أبو القمصان، التي وصفها البعض بـ"خرابة بيوت"، فيما دافع عنها آخرون على اعتبار أن خراب البيوت ليس سببه أن الزوجة تسعى للتخلى عن مسؤوليتها و "تساير"المدافعات عن حقوق المرأة، بل لتخلى الرجل عن واجباته، معتبرين أن قضايا الطلاق التي تملأ محاكم الأسرة خير شاهد على ذلك.  الجدل عمّقته أكثر تصريحات لاحقة جاءت على لسان الطبية المصرية وخبيرة العلاقات الزوجية هبة قطب، حيث قالت في تصريحات تلفزيونية، أثناء حضورها كضيفة مع الإعلامي عمرو أديب، إنه لا يوجد سند شرعي أو قانوني يجبر المرأة على الالتزام بالطهي لزوجها دون مشاركة أو تبادل للأدوار.   الست مش مُلزمة بمناسبة التريند اللي منتشرالفترة دي"الست مش ملزمة" للأسف زود إتهامات النسوية إنهم سبب خراب البيوت اللي... Posted by Asmaa Mahfouz on Saturday, September 3, 2022 الرأى نفسه، عبرت عنه الدكتورة سعاد صالح، أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، فيما بعد عندما أكدت أن المرأة إن ساعدت في خدمة زوجها، فهو "تفضل منها". وتابعت"وفقا للشريعة الإسلامية ليس على الزوجة أو المرأة القيام بالأعمال المنزلية، وإنما تتفرغ لتربية الأبناء وطلبات الزوج". وترى صالح ��ن الزوجة إن طهت لزوجها فهو نوع من الإحسان الذي يجب أن تشكر عليه من زوجها، على اعتبار أن الشريعة الإسلامية لم تفرض عليها ذلك نهائيا.  كل تلك التصريحات أججت حالة غضب وجدل في الشارع المصرى وعبر وسائل التواصل، حيث أطلق أحد المتابعين، قائلا " كفاية بقى خربتوا البيوت والعقول.. عاوزين إيه يعنى"، بينما قالت أخرى" هو كل شوية نقول الست مش ملزمة.. طيب خلاص ما بلاش الست خالص لما هي مش ملزمة، هي مش خناقة".  في المقابل، استنكرت إحدى المتابعات حالة السخرية والاندهاش من الحديث عن أن المرأة ليست ملزمة بشيء ما، والتزام الصمت طيلة كل السنوات الماضية عندما كان الاتجاه العام للنقاش حول ما تلتزم المرأة بالقيام به.  مش عارفة ليه الاندهاش الشديد والسخرية المستمرة من سردية "أنا مش مُلزمة"، في وسط خطاب بقى له سنين قايم بالكامل على... Posted by Ganna Adel on Friday, September 2, 2022 الجدل يمتد لمؤثرين في الإعلام في الوقت ذاته، انتقل الجدل داخل الأوساط الإعلامية في مصر، فقال الصحفى والمذيع محمد شردى "لما الست مش ومش ومش..معلش بقى بصوت مارى منيب يبقى إنت جاية تشتغلى ايه؟".  طيب … سؤال مباشر وعاوز اجابة اذا كانت الست مش ملزمة تساعد في مصاريف البيت … بس تطالب بالمساواة ومش ملزمة تطبخ … ومش... Posted by Mohammed Sherdy on Monday, August 29, 2022 كما وجه الكاتب الصحفى هانى عسل بجريدة الأهرام، في مقاله الإسبوعى بالصحيفة، رسالة إلى متصدرات التريند، بعنوان"إلى خربات البيوت"، بينما اعتبرت الكاتبة الصحفية مروى إبراهيم أن المرأة بصدد المعركة الخطأ، وان قضاياها ومعاناتها ليس له علاقة بدورها كأم وزوجة وربة منزل.   والرأى ذاته، عبرت عنه الإعلامية المصرية ياسمين عز، عبر برنامجها "كلام الناس"، المذاع عبر قناة " إم بى سى"، بأن الهدف من كل التصريحات حول عدم مسؤولية المرأة هدفها البحث المستميت عن "التريند"، مطالبة كل من يدعو لتلك الأفكار إلى الامتناع عن ترديدها.  الأزهر يدخل على خط النقاش الأمر امتد إلى مؤسسة الأزهر أيضا، فقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية "إن العلاقة الزوجية علاقة سكن تكاملية، تقوم على المودة والمسامحة، وحفظ حقوق الرجل والمرأة والطفل، وليست علاقة ندية أو استثمارية نفعية"، مؤكدا أن تغذية روح المادية والعدائية تنطوي على "جريمة أخلاقية". وشدد مركز الأزهر على أن إرضاع الأم أولادها واجب عليها حال بقاء الزوجية إن لم يضرها الإرضاع واستطاعته، وأنه عرف ملزِم كالشرط، وتوفير متطلبات الزوجة والأولاد واجب على الزوج بحسب يساره وإعساره.  وأضاف مركز الأزهر في بيانه أن "الأخذ من أحكام الإسلام الخاصة بالمرأة ما يتفق والأهواء، ورفض ما ترفضه، والتعامل مع نصوصه بانتقائية، أمر مستنكر لا يتناسب وربانية رسالته، وشمول أحكامه، واستسلام العباد لربهم سبحانه". كما خصصت مجلة "صوت الأزهر"، عددا كاملا للرد على الجدل، وتوضيح دور كل من الزوجين في الأسرة.   🔴 الخوض في أحكام الأسرة بغير علم يُشْعِل الفتن، ويُفسد الأسرة، ويعصف باستقرار المُجتمع. ▪️العلاقة الزّوجية علاقة سَكَن... Posted by ‎مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية‎ on Sunday, September 4, 2022 حقوق المرأة المصرية بين الجدل والواقع وحول تطور التصريحات إلى أزمة وجدل بهذا الحجم، انتقدت هالة يسرى أستاذ علم الاجتماع، فى تصريحات لـDW عربية، موجة الانتقادات الموجهة للمدافعات عن حقوق المرأة فى مصر، معتبرة أنه "تم اجتزاء تصريحاتهن عمدا من سياقها لتوجيه الإهانات لهن وللمدافعات عن حقوق المرأة"، إلا انها شددت على أن "الحوار مفيد فى كل الأحوال، وخروج مثل هذه التصريحات على السطح لايزال مفيدا للمجتمع وللمرأة ومسيرتها فى المطالبة بحقوقها".  فى المقابل، ترى دينا السعيد أبو العلا أستاذ ورئيس قسم علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة  المنصورة أن مثل تلك الدعوات والتصريحات التي تطلقها النسويات في مصر في الوقت الراهن "لا مجال لها الآن"، معتبرة أنهن "يعانين من نوع من أنواع الانفصال عن الواقع، ولا يشعرنبمعاناة الأسرة المصريةالبسيطة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي نمر بها، والتي يضطر فيها الزوج في كثير من الأحيان لامتهان وظيفتين في آن واحد لتدبير أبسط متطلبات الأسرة".  وأشارت دينا السعيد أو العلا في حوار مع في DWعربية إلى أن الجدل تصاعد بشكل أكبر من اللازم بسبب حالة الفراغ المجتمعى التي يعيشها الشباب الآن، والذي تغذيه وسائل التواصل الاجتماعى، عبر إتاحاتها منصات للتعبير عن الآراء أيا كانت، سواء صحيحة أو خاطئة.  من ناحية أخرى، اعتبر دكتور سعيد صادق أستاذ علم الاجتماع السياسي بالجامعة الأمريكية في القاهرة أن الأمر لا يعدو كونه "فرقعة إعلامية بغرض الإلهاء"، ولا يعبر عن أزمة اجتماعية حقيقية، فهو ليس مثارا أمام ساحات القضاء، على سبيل المثال، أو يناقش كمشروع قانون بعينه مطروح أمام البرلمان.   وتابع صادق في تصريحات لـ DWعربية "إذا تحدثنا عن ارتفاع نسب الطلاق مثلا في مصر أو التحرشأو غيرها من قضايا العنف ضد المرأة، فنحن هنا بصدد الحديث بالفعل عن مشكلة حقيقية تعتري المجتمع وتهدد سلامته، وتستحق أن يفرد لها تلك المساحات الواسعة في برامج التوك شو، أو تكون محط جدل عبر وسائل التواصل الاجتماعى".  وعزا صادق ما يحدث إلى طبيعة الأزمة السياسية الاقتصادية الاجتماعية الخانقة التي تمر بها مصر حاليا، حيث أصبح المستقبل "غير واضح"، في ظل رفض صندوق النقد الدولى منح مصر قرضا جديدا، وما يترتب عن ذلك من احتمالات خفض العملة أكثر في الفترة المقبلة.  وأكد أنه بما أن الحكومة تسيطر على الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعى في مصر، فهي عادة ما تثير تلك النوعية من الأزمات المفتعلة لينشغل بها المواطنون بعيدا عن الأزمة الحقيقية، التي تهدد مستقبلهم، موضحا أن المرأة والجنس دوما ما تكون وسيلتهم فى تحقيق ذلك.    source https://wonews.net/post/28214/الست-مش-ملزمة-تريند-يشعل-الجدل-في-مصر-حول-حقوق-المرأة

[mo7amedemad]

حضوره أقوى مليون مرة من عمرو خالد ومعز مسعود ومصطفى حسني وتحصيله للعلم أعلى مليار مرة من الشيوخ اللي صدعونا بيهم في برامج التوك شو ليل نهار

أومال ليه مش قادر ياخد فرصته ؟؟

لأنه بيقول كلام غير اللي مكتوب له في الورقة وبيكسر أقلام عاشت سنين والناس بتقدسها وبيحطم صور في مناظرات الناس كانت بتتبعها في كل كلمة بيقولوها وبيقول الصح في وقت مبقاش فيه مكان غير للغلط

شفنا مناظراته مع اسلام البحيري والشيخ ميزو واحمد عبده ماهر وغيرهم كتير مفيش لفظ خارج وكل كلامه بالحكمه وبالدليل وانتقاء الكلمات وتنسيق لمخارج الحروف.

شاب زي ده بيخلي الإنفراج يحصل في الصدور بعد الضيق

بيخليك وانت بتتفرج عليه وهو بينتصر لصحيح الدين تشعر أن الأمل لسه موجود، بيخليك تحس ان النور بيشق طريق من وسط ويلات الفتن! وعلي يد شاب صغير لكن

قوة بيانه وجرأة لسانه قدام عمم غطا الشيب رؤوسهم وهو بيناطحهم ويغلب أكاذيبهم ويكشف زيفهم ويمسح تاريخهم بأستيكة تحسه رسالة من ربنا إن ظلام الفتن له نهاية.

فاللهم كن معه وانصره بفضلك وكرمك ورحمتك علي أعداء الدين.

#ادعم_الدكتور_عبدالله_رشدي

[el7akawati]

بتاع التنمية البشرية عامل زي بتاع الطاقة الايجابية زي مذيع برامج التوك شو .. اللي زيه زي الكاهن او المعالج الروحاني او رجل الدين ... الكل بيقعد يتنطط قدامك ويعمل بهلوان ويبتكر في طرق جذب جديدة سواء كانت مضحكة او تراجيدية … كل ده عشان يحاول يقنعك بحاجة غير مُقنعة

[knowledgezox]

بعد حديثها عن مشاهدها في «المذنبون» وعدم إنجابها.. سهير رمزي تتصدر التريند (فيديو)

بعد حديثها عن مشاهدها في «المذنبون» وعدم إنجابها.. سهير رمزي تتصدر التريند (فيديو)

تصدرت الفنانة سهير رمزي محركات البحث في جوجل (GOOGLE) خلال الساعات الماضية، وذلك بعد ظهورها في أحد برامج «التوك شو» بدون حجاب، وحديثها عن حياتها بعد وفاة والدتها، ومشاهدها في فيلم «المذنبون»، وأسباب عدم الإنجاب. وقالت سهير رمزي خلال استضافتها في برنامج «كلام الناس في رمضان» الذي تقدمة الإعلامية ياسمين عز على شاشة قنوات «إم بي سي» رداً عن سبب عدم الإنجاب: «إحساسي كلن رافض إني أكون حامل لـ 9 شهور،…

[alahramplatform]

عودة "عمرو أديب"بقوة ظاهرة

عودة “عمرو أديب”بقوة ظاهرة

متابعة منار عادل صرح الإعلامي”عمرو أديب”رجوعه مرة ثانية بعد اختفاءه ثلاث شهور لبرنامجه الحكاية وذلك عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي”الفيسبوك”وكان مساء أمس. وصرح “عمرو أديب”أنه سوف يعود يوم ٣ستمبر في تمام الساعة العاشرة علي قناة ام سي وكتب: 3 سنوات من حكايات الحكاية، إنتظرونا في الموسم الرابع. وبرنامج “الحكاية “يعتبر أحد أهم برامج التوك شو فى مصر، وبدأ “أديب “تقديمه بعد رحيله عن…

[nsalaheldin]

كنوز مصر

كنوز مصر ياسمين مجدي عبده كنت قد كتبت فيما قبل عن بعض برامج التوك شو المنتشرة على مختلف القنوات التي يقوم فيها بعض المذيعون باستعراض مهاراتهم التي تكمن في أصواتهم العالية والتي كانت تسبب لنا وجع رأس مما يجعلنا نغلق التلفاز ونخلد للنوم دون متابعة الأحداث الجارية من حولنا لكن الآن أعود وأراجع نفسي أمامكم يا قرائي الأعزاء. حيث وجدت الآن بعض البرامج التي تقوم بالبحث والتنقيب العميق في ربوع مصر و…

[journalida]

حزناً على "سمير غانم"..حسن الرداد يوجه تحية للفنانين الذين اعتذروا عن حضور الأفراح

حزناً على “سمير غانم”..حسن الرداد يوجه تحية للفنانين الذين اعتذروا عن حضور الأفراح

  كتب: سيد أحمد وجه الفنان حسن الرداد رسائل شكر، للفنانين الذين اعلنوا عن تأجيل وعدم حضور أي أعمال ترفيهية يظهرون من خلالها سواء كانت احياء حفلات غنائية، أو الظهور في برامج التوك شو وذلك تعبيراً منهم عن حالة الحزن التي تسبب فيها رحيل الفنان سمير غانم وكان من بين هؤلاء الفنانين الذين  نالو على تحية شكر وتقدير من الرداد،هو الفنان محمد حماقي الذي حضر العزاء والجنازة صباحا واعتذر عن احياء فرح ليلاً…

[rabayid]

نشرة مركز المعلومات|  الرئيس السيسي: المياه مسألة أمن قومي لمصر‎

نشرة مركز المعلومات|  الرئيس السيسي: المياه مسألة أمن قومي لمصر‎

صدر اليوم، عدد جديد من «نشرة مركز المعلومات»، والتي تتناول مجموعة من أهم التقارير والمقالات والتحليلات والأحداث المهمة محليًا وعالميًا. الرئيس السيسي يستقبل رئيس جمهورية بوروندي، ويؤكد المياه بالنسبة لمصر مسألة أمن قومي وزير المالية: ارتفاع الإيرادات وانخف��ض العجز بالموازنة العامة الجديدة فى برامج التوك شو: اهتمام كبير بحادث جنوح سفينة بقناة السويس  ميركل تتراجع عن تشديد قيود الإغلاق خلال عطلة…

[wiseconnoisseurbird-blog]

قضايا التوك شو.. الموجة الثالثة لكورونا وحراسة مرمى منتخب مصر

قضايا التوك شو.. الموجة الثالثة لكورونا وحراسة مرمى منتخب مصر

نستعرض لكم أهم وأخر الاخبار في المقال التالي تتناول برامج التوك شو، يوميا، مجموعة من القضايا والموضوعات المهمة التى تخص الشأن الداخلى والقضايا العالمية، ونرصد أبرز ما جاء بها فى ما يل��:   عضو بتنسيقية شباب الأحزاب: القضية الفلسطينية من أهم القضايا لمصر لهذا السبب قال أحمد مقلد، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن القضية الفلسطينية من القضايا المهمة جدا للدولة المصرية، سواء كان…

[metwallybendary]

بوابة النجوم .. تستعرض برامج "التوك شو" يوميا فى مصر، العديد من الموضوعات الهامة والرئيسية على المستويين المحلى والعالمي، ويوجد ضمن تلك الموضوعات عدد من اللقطات التي تمت أمس الاحد 7 فبراير أبرزها:...

[marwiyyat]

لا أحد يفهم ما الذي يحدث.

في يوم شتوي دافئ استيقظت المدينة على عدد كبير ومفاجئ من الملصقات التي تحمل وجه "بطوط". فوق أعمدة الإنارة، على أسوار المدارس، في الأزقة الضيقة والشوارع الواسعة سواءً. طلت ضحكة "بطوط" اللامعة والمفعمة بالأمل في كل أحياء المدينة على اختلافها وتنوعها الطبقي.

في الساعات الأولى من الصباح لم يفهم أحد ما الذي يحدث، وفي أماكن العمل تردد السؤال الأول بين الزملاء بعد تحية الصباح: "هل رأيتم الملصقات التي تحمل وجه "بطوط"؟"

وشق السؤال طريقه عبر مكالمات المستمعين إلى البرنامج الإذاعي الصباحي على المحطة الإذاعية الشهيرة. وهتف المذيع بصوته المرح المُحفَّز بالكافيين: "هل هي حملة إعلانية ضخمة لا نعلم عنها شيئًا بعد؟ أنتظر مداخلاتكم على رقم البرنامج (..) أو في رسالة نصية". وبدأت التكهنا��. اتصلت فتاة جامعية وقالت: "أعتقد أن ما حدث يؤكد صحة إشاعة انتشرت العام الماضي، وهي أن "ديزني لاند" ستفتح أبوابها في البلاد، وهذه طريقة للدعاية عبر لفت الأنظار."

وجه المذيع سؤاله إلى المستمعين ضاغطًا على كلماته (في حماس مفتعل):

"هل يمكن أن تفتح "ديزني لاند" فرعها الأول في الشرق الأوسط في بلادنا دونًا عن دول أخرى مهمة في المنطقة؟"

أما مكان العمل الأكثر انشغالًا بموضوع الملصق، فقد كان دار نشر مجلة "ميكي". مرت الساعات الأولى بعيدة كل البعد عن سير العمل الطبيعي في المجلة، حيث لم يتوقف الموظفون عن الحديث حول هذا اللغز. ولم يتوقف هاتف المجلة عن استقبال المكالمات، خاصة من الإعلاميين والطامعين في سبق صحفي، الذين سارعوا الاتصال بدار النشر، ظنًا منهم أنها مشتركة فيما يحدث، نظرًا لامتلاكها بشكل حصري حقوق نشر قصص الشخصية الآسرة التي يحبها الملايين. لكن الحقيقة هي أن دار النشر كانت الأكثر تخبطًا والأقل فهمًا لما يحدث.

أما الأجهزة السيادية ومن فيها، فانتابتها حالة من الحيرة المصحوبة بالقلق والتحفز. فما حدث في ليلة شتوية في منتصف الأسبوع كان عملًا جماعيًا واسع النطاق غير معلوم منفذيه: لا هوياتهم ولا أجنداتهم. بلى، نجحت آلات التصوير في مداخل البنوك وغيرها في التقاط صور عدة لأشخاص مختلفين يعلقون الملصقات، لكن من هؤلاء؟ لم تنجح الأجهزة بعد في التعرف عليهم. ويظل الأمر خطيرًا حتى لو كان هذا العمل بهدف مائع على طريقة الشباب الأوروبي، أو كما اقترح شخص ذو صفة رفيعة معلقًا على ما يحدث في اجتماع داخلي عالي الشأن: " شكلها حركة من حركات عيال الإيه يو سي.. الجي يو سي، أنا عارف هذه الأشكال". قالها متعكر المزاج كمن استيقظ على كارثة، وهو يفكر في ابنه المراهق الذي التحق هذا العام بالجي يو سي.

وفي وقت قصير، توصلت الجهات العليا إلى قرار، وهو التعتيم الإعلامي على موضوع الملصقات. فحتى وإن حاصرتنا الملصقات من كل جهة ورآها جميع الناس، سنتجاهل الموضوع في العلن حتى "يظهر له صاحب" أو نعرف أبعاده. وبدأت المهاتفات وانتقلت الأوامر الجديدة إلى كل برامج التوك شو وإلى الصحف تحذر من تناول الموضوع، خاصةً في إطار من البهجة (وهو المتوقع نظرًا لطبيعته)، لأن البهجة مجهولة المصدر والسياق هي بهجة غير مقننة، مما يجعلها مصدرًا أكيدًا للخط��.

ولعدة أيام استمر الوضع كما هو عليه. لا ذكر لـ"بطوط" في البرامج، ولا ذكر له في أي مكان إلا في أحاديث الناس وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. ولا حديث للبرامج إلا عن المشهد الانتخابي الوشيك، حتى أن مراسل أحد هذه البرامج ظهر في مداخلة ووراءه في الخلفية ملصقات انتخابية اتخذت مكانها بجوار ملصق لـ"بطوط". وتداول كثيرون هذه الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي. وقال ناشط معروف عبر حسابه: "متى يبدأ الإعلاميون في احترام عقولنا أكثر مما يحترمون الأوامر؟ متى سنتحدث في موضوع "بطوط"؟" بينما تكهن البعض من محبي نظرية المؤامرة، أن هذا الصمت الإعلامي والرسمي هو جزء من حملة دعاية إعلانية ضخمة ستنكشف عما قريب.

وفي خلال شهر تم الإيقاع بأحد المنفذين في مقر سكنه في أحد الأحياء المُدلَّلة، مرورًا بالباقين، الذين نجحوا في ليلة وضحاها في نشر الملصقات في أرجاء العاصمة، في جو عام من المرح، كما اعترف أحدهم في التحقيقات، دون أي يكونوا متعاطين لأي مادة.

جاء بيان النيابة العامة بعد ذلك بعدة أيام خاليًا من أي اتهامات رسمية، ومعلنًا مد فترة التحقيق إلى ما بعد الانتخابات. مشددًا على أهمية الغيرة على الوطن، وضرورة انشغال الأفراد في هوايات مفيدة. وأهاب بالمواطنين بعدم الالتفات إلى ذلك العبث، خاصة في مثل هذه الأوقات الفارقة.

وغُلِّقت اللجان بعد انتهاء العملية المعتادة، تحرك الموظفون للعودة إلى بيوتهم، بينما تداول القائمون على الفرز أن نسبة كبيرة من الأصوات الباطلة، لم تحوِ كلامًا، ولا شيئًا سوى رسمٍ غير محترف لبطة.