#المسكن

[eshragcom]

"ثبات المسكن" مطلق 488 فيلا فاخرة في "نفاه خزام" بالرياض بالشراكة مع "NHC"

اشراق العالم 24 متابعات اقتصادية وأسواق: نقدم لكم في صحيفة اشراق24 خبر “”ثبات المسكن” مطلق 488 فيلا فاخرة في “نفاه خزام” بالرياض بالشراكة مع “NHC” ” نترككم مع تفاصيل الخبر بدأت شركة “ثبات المسكن” العقارية، التابعة لمجموعة المهيدب، تسجيل الاهتمام والحجز في مشروع “نفاه خزام” السكني الفخم، الذي يشرف على واحدة من خزام (إن إتش سي) في شمال الرياض، غير فاخرة 488 فيلا سكنية، صُممت لتُشكل معيارًا جديدًا…

[fozdoaa]

ليه انسان طبيعى ينام يصحى يلاقى نفسه بيغنى انا جرح قلبي ودمعته تمنها غالى ذنبي هتفضل تدفعه طول الليالى؟ بلا اى اسبب او مبرر يستدعى 🤔

[imazikaty]

بطلت أبالغ في الأمل واليأس، أدركت من فترة إن جزء أصيل في تكوين الحياة "الوهم" المسكن الذاتي عشان تقدر تتعايش مع واقع منفصل تماما عن تصوراتك.. إدراك الواقع كما هو مهما كان خالي من التعقيد شيء يستعصي على إنسان هذا العالم المحمل دائما بتصوراته الشخصية -المخلوطة برغباته- عن كل شيء.

ونقطة التحول في حياتي لما حاولت أفكك كل المفاهيم الجاهزة اللي عشت بيها.. بحس بسببها وبفكر بيها؛ ، كارثة ومآساة لما تكتشف إن كل أدواتك للحياة كانت مصممة خصيصا للسيطرة عليك في اتجاه واحد..

ماعتقدش من غير حياتي دي كنت هاقدر ألمس جملة نجيب محفوظ زي مانا لامسها دلوقتي: ما أسعد من لا يضيع خفقان قلبه في العدم. ساعات بحس إنه في حالتي أنا "ضاع في العبث.."

حاجة كدة شبه true man show, بس الممثلين حواليك مش بشر؛ إنما مفاهيم مزيفة وقوالب وتابوهات اتحبست فيها!

و��ما تيجي تدور عن الماهية الحقيقية لكل تعريفاتك الجاهزة.. إيه الخير؟ وإيه الشر؟ وإيه العدل؟... إلخ

فتكتشف إنك مخدوع في كل المشاهد اللي شوفتها بوصفها خير محض أو شر محض، فتبقى واقف في العالم وأنت طول بعرض كدة مجرد تماما من كل أدوات الحياة.. مش عارف تحس على أي أساس، وتحكم على الأشياء على أي أساس.. عاجز تجاه بديهيات الحياة.

محتاج تغمض نظرتك اللي اتشوهت تماما دي وتدور على طريقة وإن كانت أصعب تشوف بيها الحياة من جديد تحسس على وشها أو تعيشها على طريقة برايل.

والنقطة التانية لما بطّلت تصعب عليا نفسي؛ عشان أقدر أشوف الوضع بدون تجميل وبدون مظلومية.. المظلومية هي أكتر حالة مخادعة ممكن تواجه الإنسان. لأنك بتلاقي إن مظلوميتك ليها حدود ومقتصرة على اللي حصل فيك من الناس بغض النظر عن القدر. في الواقع أنا اختلطت عليا مصادر الأذى لدرجة إني مش بلقي اللوم على أي حد.

بس في نفس الوقت ماعرفتش أشوف الحياة وأنا رجلي فوق الأرض بتلاتة متر، رغم إني بشوف نفسي في رهافة الناس اللي ماتستحملش وساخة الواقع كما هو، لكن برضو ماقدرتش أقبل أشوفه غير كما هو، حتى لو كان ال"كما هو" دا وهم بديل، هايتبدل بعد فترة بوهم بديل آخر.. مش مهم!

[katoisha11]

يقول غسان كنفاني

"لم نتشارك ذات القميص

لم نتشارك أكواب القهوة.. ولا المسكن

لم يجمعنا مكانٌ او صورة

كانت محادثة فقط.. فلماذا تحاصر افكاري هكذا.

[naser1963]

ونافذة تنقلنا إلى ذلك الوطن

فشوق وحنين على مر الزمن

وقلوب مشتاقة إلى ذلك المسكن 

وأرواح ماضية في دروب الثمن 

And a window that transports us to that homeland.

Longing and nostalgia over time.

And hearts long for that abode.

And souls past in the paths of price.

[5005-2]

الحمدلله ماما نامت و انا مطبقة من امبارح و مش عارفة انام شايلة هم وجعها لما البنج يروح و تصحى بس الممرضة جنبي في الاوضة التانية قالتلي اي وقت تصحى فيه هاجي احطلها المسكن

يارب يهون عليها كل صعب و يعجل شفاها وتكمل بالخير و تخف بسرعة و تبقى أحسن من الأول يارب

ستر ربنا عليا و كرمه النهاردة يخليني عمري كله أحمده انه سامعني و بيسترها معايا ويقويني والله رغم إني مستاهلش بس هو بيكرمني عشان الولية دي غلبانة ومش حمل بهدلة

اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد دائما و ابدا

[68ih]

"اللهم السكينة في المسكن والحياة في الأيام ، والربيع في العمر، نرجوك يا واسع السعة التي نجد معها الانشراح في أمورنا كلها"

[nada-hussien]

ي عضمك ي رضا بجد🥺

بعد يوم طويل المسكن+النوم... بعدين نشوف الدنيا بتقول ايه 🚶🏼‍♀️

[emanmony]

مهما بلغت درجات الاجتماعية عندي ، هفضل احب الجانب الهادي مني ، اللي بيحب الطبيعه و الهدوء و القراءة و بيستمتع بأقل شي عادي في الحياه ، مش بيتكلم كتير و بيحب يسمع بس ، بحس الجزء ده مني المسكن اوالعلاج للحجات المتراكمه من كل شئ بيحصل في اليوم .

[zeinabeladawayblog]

موضوع المسكن مبقاش نافع انا محتاجة بانيو (حوض استحمام ) فيه فولتارين بس واتنقع فيه يمكن الدنيا تختلف شوية

[raseeedddd]

مع طفلة في شارع التحلية!

بعد عناء يوم عمل طويل ذهبت وحيدًا كعادتي لأحد المطاعم وسط عاصمة الرمل، الرياض. تناولت وجبتي وخرجت سالكًا شارع "التحلية" الشهير بالمطاعم والمقاهي، وسط الزحام توقفت عند أحد إشارات المرور، بجانبي سيارة قديمة يبدو بها أسرة مكوّنة من والدين وطفل وطفلة. كانت الصغيرة في السابعة من عمرها ربما، تُسند جبينها على زجاج النافذة الجانبية المفتوحة لنصفها رُغم حرارة الأجواء!

كانت الطفلة تُحدق بعينيها الواسعتين في المباني والسيارات المُحيطة، تتأمل العابرين والجياع الداخلين من بوابات المطاعم الفاخرة، ترقبُ المتبضعين الواقفين على مداخل المجمعات التجارية وبأيديهم أكياس تحمل أرقى الماركات العالمية، أحدهم هناك يتناول كوب قهوة وقطعة كعك مُحلى ويسير مرتديًا حذاءً تفوق قيمته حُلمًا لهذه الطفلة لشراء "لُعبة"!

تعود بعينيها إلى السيارة الفارهة الأخرى بجانبها، لمحتن�� أنظر إليها، لم تتغير ملامح الأسى على وجهها الشاحب، عقدت حاجبيها وكأنها تتعجب من شيء، أطرقت للأسفل، اعتدلت في جلستها، واختفت عن ناظري.

لازال ضوء الإشارة أحمرًا، الكل متوقف في هذا المسار، وأنا هربت بالتأمل في مجريات حياة تلك الصغيرة، كيف تنام؟ كيف تذهب للمدرسة؟ هل أقاموا لها حفل عيد ميلاد مرًة؟ هل أهداها أحد هديًة بمناسبة نجاحها؟ أين تسكن؟ ما شكل حجرتها وسريرها؟ ماذا كانت تفعل في أيام العُطلة؟ ذهبت بعيدًا لكل تفاصيل عيشها، كنت قريبًا من خزانة ملابسها الخشبية الصغيرة التي تُخبئ فيها دفاترها المدرسية وكُراسات الرسم. كُنت هناك خفيًا عن الأعين، حين تحلّ الساعة التاسعة تأتي حجرتها، المُشتركة مع أخيها الأصغر، في هدوء رتيب، تجرُّ معها عربةً مُترسًة من الهمّ الساكن بين جدران مسكنهم المتهالك، تستلقي على فراشها البسيط المُجاوّر لجهاز التكييف المُهترئ دون غطاء، تسحب بيديها الصغيرتين لِحاف المنام وتختفي مرًة أخرى عن ناظريّ!

يعمّ السكون أرجاء المسكن إلا من طنين الصمت وإيقاع الحُزن، أسرةُ تتآكل وسط مدينة الثراء حيث يعلو صوت الزهاد والكرماء كل يوم من مكبرات الصوت وأجهزة التلفاز، يتحدثون عن فضائلهم بتلك الروحانية المُزيفة وهُم يقنطنون قصورًا بلا نهاية تُحيطهم أسوار الترف من كل الجهات. يظهرون بأيديهم الناعمة التي لم تُصافح "الكدح" يومًا ما

طفلةٌ تُكابد رتم الفقر والضجر كي يتنعم "الأتقياء" بأجور المواعظ، وكي يرفل تجار الجشع في وشاح الترف، تُنزع منها الحياة ولا حول لها ولا قوة سوى الاصطبار مرغمةً على كل شيء، كأن القدر الذي رماها هنا ذنبها الذي اقترفته بلا إرادة!

كانت ثوانٍ معدودة وكأنها عُمر ممتد من الوجع، لا أحد سواي أرغمني للنظر والمغادرة لحجرتها، صُدفة اللقاء هذي عند الإشارة كانت قدرًا قد تمرّ على ملايين البشر ولا شيء فيهم يتحرك، كُتل صمّاء لا يوقظ سبات قلوبها قسوة المكان وتناقضاته، قبور تسير في هيئة أجساد تتناثر من خيوط الأكفان، أناسٌ على قيد الموت يعيشون، يتناكحون، ويُخرجون للدنيا فضلات أعمارهم وقتًا بليدًا بلا شعور. ونحن القلّة لماذا نشعر؟

أن تشعر بالأسى والحُزن من أجل الآخرين، من أجلك، من أجل الانسان هي لذة الحياة رُغم الوجع النابع منها. كاذبٌ من يقول أن الغير مهتمين بتفاصيل الأشياء، الغير متعمقين في المواقف يمتلكون سعادًة والحياة، هُم لم يعرفوا الانسان بعد حتى يعرفوا معنى الحياة!

ثق، أن تُدرك فتشعر رغم الآلام، خيرٌ من سعادة تُنجبها إليك الخرافة والأوهام!

- حسين منصور

[sarrah]

"لو مش هتكون المسكن، حاول متبقاش الصداع"

[fozdoaa]

صباحا كخفه الفراشات

[ayazubaydi]

وتبقى الغاية الأسمىٰ مِن الزواج..!

"هي تلك السَّكينة التي تسبق المسكن، والمودة قبل المُباهاة.. أن يطرد الأمن الخوف، ويحتوي اللين الخلاف، ويحتضن الأمل الألم، وينعم الطرفان ببعضهما البعض، كناقص الشيء طيلة حياته، وفجأةً يراهُ يكتمل..

أن تسود البيت الألفة والرحمة، فتشعر وكأن روحًا واحدة في جسدين، قلبين في صدرٍ واحد، هو يحفظ لها أنوثتها؛ يحبها، ويدللها، ويوفر لها مُتطلباتها كما يجب، وهي تحفظ له -بكل حب- قوامته؛ لا تُفشي له سرا، ولا ترفض له أمرا؛ تعلم جيدًا أنه جنتها ونارها..

أن تتشابك الأيادي في الخير، وتسير الأقدام في البِرّ، ولا تنسى العيون معروفا، أن يكون زوجًا كريمًا فلا يبخل، وتكون زوجة أصيلة لا تنكر.. فلقد شرع الله الزواج لنهرب من وحدة أنفسنا لنعمِّرها مع غيرنا، ونأنس من وحشتنا مع مَن يُشبهنا، ونقوىٰ على عثرات الأيام بجوار مَن يقبلنا ويتقبَّلنا بكل حُبٍّ ورضا."💕

اللهم ارزقني الزوج الصالح وارزق جميع بنات المسلمين 🤍

[ny-p]

١٨ | نيـسان

كانت رحلة طويلة ولكنها من داخل الروتين، في بغداد حكايات كثيرة ولكن يبقى البيت هو المسكن والملاذ، يبقى الرجوع الى سمر هو الهدف الاكبر، كلما سافرت شدني الشوق إليها، من اكبر نِعم الله علينا ان نجد سعادتنا ونُدرِكَها في الاشياء الصغيرة المُحيطة بنا.