#الليبرالية

[kldha]

ما أسقط الإشتراكية أنها أعطت الإنسان المساواة ولكنها حرمته الحرية , وما سيسقط الليبرالية أنها أعطت الإنسان الحرية وحرمته من المساواة.

عبدالله الغذامي المصدر: خلِّدها - مقولات عن الليبرالية

[c002a7134]

✿ ‏مما يستحب من الأعمال في العشر من ذي الحجة الإكثار من التحميد والتهليل والتكبير :

◾._ وصفة التكبير : الله أكبر ، الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر ولله الحمد ، وهناك صفات أخرى .

◾._ والتكبير في هذا الزمان صار من السنن المهجورة ولاسيما في أول العشر فلا تكاد تسمعه إلا من القليل ، فينبغي الجهر به إحياء للسنة وتذكيراً للغافلين ، وقد ثبت أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما ، والمراد أن الناس يتذكرون التكبير فيكبر كل واحد بمفرده وليس المراد التكبير الجماعي بصوت واحد فإن هذا غير مشروع .

◾._ إن إحياء ما اندثر من السنن أو كاد فيه ثواب عظيم دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم : من أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي فإن له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئاً أخرجه الترمذي 7/443 وهو حديث حسن لشواهده .

[ahmed33k]

[القرآن والمتغيرات الاجتماعية والتاريخية - محمد أبو القاسم حاج حمد]

[abumuhamd]

[newt3chnet]

كتاب ما بعد الليبرالية دراسات في الفكر السياسي تأليف جون جراي

كتاب ما بعد الليبرالية دراسات في الفكر السياسي تأليف جون جراي تحميل من موقع المكتبة نت . معلومات حول : كتاب ما بعد الليبرالية دراسات في الفكر السياسي تأليف جون جراي يستمد كتاب “ثم بعد الليبرالية” أهميته من أمرين: الأول شخصية مؤلفه، والثاني موضوعه. فجون جراي، مؤلف هذا الكتاب، هو أستاذ الفكر الأوروبي في مدرسة لندن للاقتصاد، وكان قبل ذلك أستاذًا للسياسة وزميلًا في الكلية اليسوعية بجامعة أكسفورد…

[sroufi]

قراءة هذا المقال قد تأخذ منك أكثر من دقيقة لكنه مهم جدا جدا .. إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية !!* للعلاقة بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر

*مقال بغاية الاهمية ، فهو اعترافات زعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب الليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين (منذ انطلاق طوفان الأقصى) على الاقل، ارجوكم لا تهملوا قراءة هذا المقال المهم والخطير الذي نشرته صحيفة ذا صن

the Sun

البريطانية العريقة:

يقول ستارمر:

علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات.

*نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي.

*إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟

*إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة.

*نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل ��ذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا.

*ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة.

*ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس.

*لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا.

*نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة.

*ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها.

*مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م.

*ترجمة: لورا أدوارد

[3pqr]

حاول متهربش من الشعور بالألم، حاول تتجنب كل أفكار تحييد الألم!!

كل محاولاتك للهروب من الشعور بالألم تجاه ما يجري حولك مش بيكون ليها أي نتيجة غير إنك تتعود على المزيد من الأنانية والفردانية وكراهية أي شأن عام يربطك بجماعة مُستضعفة مصير نجاتها مرتبط بيك بشكل أو بآخر .. هتلاقي كل الوعظ البروتستانتي اللي بيتباع حاليا في محاضرات الصحة النفسية والعلاج النفسي وغيره من المنتجات الليبرالية بيحاول يقنعك بضرورة الهروب من أي شعور بالألم بأسرع ما يمكن حرصا على صحتك النفسية. الكلام ده عمّال يثبت شدة تخلفه وجهله وتدميره المستمر لنفسيتك حاليا حتى لو انت مش حاسس. والكلام ده هو اللي بيخليك بني آدم شديد الهشاشة والضعف والهوان والقلق المتواصل. وبتيجي بعد كده السلطة (سواء دولتك الفاشلة أو الهيمنة الأمريكية على العالم أو ما يقاس عليهم) تستثمر في الهشاشة والضعف والهوان والقلق ده بإنها تزود من طغيانها أكتر وترفع فاتورة المظالم الواقعة على الجماعات البشرية بتاعتك أكتر (مسلمين - عرب - فلسطينيين ...إلخ). وطول مانت مصمم على إنك تمشي وفقا للأجندة الليبرالية المنحطة اللي دستورها الوحيد هو (تعظيم اللذة وتحييد الألم)= طول ما العملية دي هتزداد في السوء وهيزيد معاها كل بؤسك كفرد محسوب (سواء بمزاجك أو غصب عنك) على الجماعة المستضعفة دي.

بكل المقاييس المادية والمنطقية فانت حاليا أضعف نفسيا بعشرات المرات من جدك اللي يمكن كان عايش في ظروف فقر ومرض وجهل معاناة واستعمار انت عمرك ما شفتها. انت عندك إمكانيات أكتر من جدك (تعليم-صحة-أمن-رفاهية) في المتوسط ومع ذلك انت أضعف منه بكتير في مواجهة المشاكل الجارية. السبب الرئيسي لده هو إن جدك مكانش بنفس الفردانية والأنانية والعلمَنة اللي انت فيها ومش قادر تعيش غيرها، وده نفس السبب اللي كان مخلي جدك (واللي قبله بدرجة أكبر كذلك) مش حريص على الهروب من الشعور بالألم، والحمد لله مكانش على أيامه قساوسة علمانيين اسمهم معالج نفسي يقعد يوعظه بمواعظ كلها تمرين عالأنانية والعزلة وعبادة المشاعر زي دلوقت. فالنتيجة إنه كان في المجمل أقوى منك بكتير، حتى لو عمره كان أقصر منك وظروفه المادية والاجتماعية أصعب منك.

لو عاوز تستوعب الحدوتة دي أكتر وتشوف واحد أدّ جدك ومازال عايش لغاية النهاردة وكان تطبيق عملي للفكرة اللي بنقولها دي= فياريت تتفرج على لقاء منير شفيق مع بودكاست أثير. خش عاليوتيوب واكتب في السيرش: "منير شفيق أثير" ... بلاش تتخض بطول الحلقة وشغلها بس واسمع منها اللي تقدر عليه، بالذات أولها خالص وآخرها خالص. بص كده على الراجل ده والقصص اللي عنده والحاجات اللي عاشها ولغاية دلوقت حافظها وليه موقف واضح منها. سيبك من الجانب السياسي للكلام رغم إنه شديد الأهمية وركز شوية في شخصية الراجل ده من الزاوية اللي بنتكلم عنها هنا دي (زاوية الألم وضرورة عدم الهروب منه مادام اتفرض عليك). انت في الغالب متعرفش مين منير شفيق ده ولا كان بيعمل إيه طول حياته. بس أوعدك إنك لو طوّلت بالك وسمعت الراجل ده وتأمّلت كمّ العمق والنباهة والوعي الحيّ بماضيه وحاضره ورؤيته للمستقبل= فساعتها هتطلع بفايدة عظيمة جدا جدا ويمكن تتمنى لو كان اللقاء ده يبقى أطول من كده كمان.

وعلى سيرة النباهة يعني= فالراجل ده أكبر من الخرفان جو بايدن بحوالي تمن سنين، بس شوف كده طريقة الكلام والذاكرة وروح الشباب عاملة إزاي عند الفلسطيني ده، وقارنها بالتاني الأمريكي "الليبرالي" المُرفه اللي خلايا مخه بتموت أسرع من تساقط شعره وبينسى آخر الكلام من أوله، المقارنة دي برضه هتفرق معاك في تأكيد الكلام المكتوب ده. روح اتفرج وطوّل بالك ومتنساش تفتكر الكلام اللي قولناه في الأول ده. الله المستعان

[mushriq-40]

هل عندك فكرة عن المجتمع الجندر

احب ان اعرف رأيك مجردا عن اعرافنا الاجتماعية والدينية

نعم مرحبا بك

الجندرة هي من مصطلحات الليبرالية الحديثة يراد منها حرية الإنسان في اختيار جنسه أو اختيار نوعه البشري وانه باستطاعة الإنسان تعويض صفته البيولوجية بالبنائية الثقافية الاجتماعية وأن الفرق بين الرجل والمرأة ليس فرقًا حتميًا بيولوجيا وإنما مبني على اساس ثقافي وايدلوجي.. لاحظ صديقي كيف يروجون لمشاريعهم بنعومة بحيث استطاعوا اقناع مؤسسات الدولة وبعض رجال الدين بطرح الجندرة وكأنها انجازا بشريا يستحق أن يثقف له والحقيقة ان الجندرة هو وجهٌ من وجوه الشذوذ يراد منه ضرب الأسرة وتفكيكها وتحويل المجتمع إلى أفرادٍ منفلتة بلا ثوابت ولا أخلاق..وقد رأينا النماذج الممسوخة التي قدمتها هذه الحركة..والسؤال هنا هل ان التكنلوجيا في الغرب تقدمت بهؤلاء المسوخ ؟ بالنهار رجل وفي الليل أنثى أو أنثى ورجل في آن واحد هههههه هم يبذلون جهدا لتتقبل المجتمعات هؤلاء الشواذ وهذا لن يكون حتى في المجتمع الغربي وربما بعضكم شاهد ذلك الأب الأوربي وهو يبكي بحرقة والم على ولده الذي اختار ان يكون أنثى..وفي تقديري إذا لم تقف الشعوب الإسلامية وقفة حازمة بوجه هذا الالتفاف على الفطرة سوف تتجرأ الحكومات بإدخال الجندرة ضمن المنهج الدراسي الذي يتلقاه أطفالنا في المدارس.

[sevenoctober7]

This image will remain imprinted in the minds and eyes for long periods of time, and will be circulated in the media and social networking sites for decades to come, as a living testimony to the sword attacking the pen and the police’s arrogance and cruelty attacking the head of the philosophy department, who is well-versed in analytical and linguistic traditions and is saturated with continental thought (European philosophy). ), but most importantly of all, it is an indication of the fragility of the American liberal system resulting from the lobby’s control over it, distorting it, and emptying it of its content, including the right to expression and protest, which is guaranteed by the American Constitution, and successive American administrations have wounded, criticized, and prosecuted many countries and governments under it. After today, American liberal goods have become adulterated and corrupt goods and will not find popularity or customers in the global market.

‏ستبقى هذه الصورة مرتسمة في الأذهان والأعيان لآماد زمنية طويلة، وستكون محل تداول في الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي لعقود قادمة من الزمن، كشهادة حية على تطاول السيف على القلم وتعدي البوليس بعجرفته وجلافته على رئيسة قسم الفلسفة المتمرسة بالتقاليد التحليلية واللغوية والمتشبعة بالفكر القاري ( الفلسفة الاوروبية)، ولكن الأهم من كل ذلك أنها دلالة على هشاشة النظام الليبرالي الأمريكي المتأتية من سيطرة اللوبي عليه وتشويهه وإفراغه من محتواه، ومن ذلك الحق في التعبير والاحتجاج ، الذي ضمنه الدستور الأمريكي، وجرحت وانتقدت وحاكمت الإدارات الامريكية المتعاقبة عديد الدول والحكومات بموجبه.

بعد اليوم أصبحت البضاعة الليبرالية الأمريكية بضاعة مغشوشة وفاسدة ولن تلقى رواجا ولا زبائن في السوق العالمية.

[abdu-allah3]

النفوس البشرية تحب التقليد للأكثر؛ لأنهم أكثر صوتًا، وأظهر عددًا، ولغلبة ظنها أن الخطأ بعيد عن الأكثر، لهذا بين الله تعالى حجة الجن في مخالفتهم لأمره، واقتدائهم بغيرهم تقليدًا: ﴿وَأَنّا ظَنَنّا أَن لَن تَقولَ الإِنسُ وَالجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا﴾، وقال قوم نوح له مبينين سبب ترك الإيمان به: ﴿قالوا أَنُؤمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرذَلونَ﴾.

وقال الله -حاكيًا قول فرعون عن موسى وأتباعه-: ﴿إِنَّ هؤُلاءِ لَشِرذِمَةٌ قَليلونَ﴾.

وأفكار الفقراء وعقائدهم عند فقراء القلوب فقيرة!

- العقلية الليبرالية (صـ٣٦.٣٥).

[m-o-ustafa92]

إدوارد هوبر هو أحد الفنانين المفضلين لدي. لم يتمكن أحد غيره من إلتقاط الوحدة والكآبة في العالم الحديث.

عاش الفنان فى مدينة نيويورك طوال حياته البالغة. قام بتصوير المدينة على أنها ليست مدينة مُزدحمة، ولكن كموطن للأفراد المُنعزلين، مثل هذه السيدة التى توقفت على خطواتها الأمامية فى يوم صيفي حار. في هذه اللوحة من ١٩٤٣، إلتقطَ هوبر الإنتعاش الإقتصادي الذى قادتهُ أنشطة زمن الحرب، والتوقعات الناشئة فى جميع أنحاء الولايات المُتحدة، والتوجهات الليبرالية التي نشأت بين الشباب. يرمُز اللباس الجديد للمرأة إلى الرخاء المُزدهر للأمة، ويُعبر عن الخروج من مصاعب الكساد العظيم.

تبدو هذه المرأة وكأنها فى حالة انتظار .. ولكن لمن؟ رُبما فقط للمغامرات القادمة فى اليوم؟

Summertime

Edward Hopper

1943

[kldha]

ما أسقط الإشتراكية أنها أعطت الإنسان المساواة ولكنها حرمته الحرية , وما سيسقط الليبرالية أنها أعطت الإنسان الحرية وحرمته من المساواة.

عبدالله الغذامي المصدر: خلِّدها - مقولات عن الليبرالية

[c002a7134]

✿ عشاق الليل ..

عن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا عَبْدَ اللَّهِ ، لَا تَكُنْ مِثْلَ فُلَانٍ ، كَانَ يَقُومُ اللَّيْلَ فَتَرَكَ قِيَامَ اللَّيْلِ " . رواه البخاري (1152) ومسلم (1159) .

__

عشاق الليل وقد سهروا

أثم العشاق وهم أُجروا

غابوا في الظلمة يؤنسهم

ندمٌ ودموعٌ تنهمرُ

يحيون قلوبًا واجفةً

يرجون ذنوبًا تغتفرُ

أداء : وائل الحميري أبو ريان

↪ https://youtu.be/hQkXch0R4Io

[nabde-el-aiza]

‏📜تقرير بعنوان 📜

🔹"طوفان الأقصى..ذبول الليبرالية وانكسار الديمقراطية"🔹

👇التقرير في أول تعليق👇

t.me/rabetaa/9142‎

💻قراءة وتحميل المقال على الموقع الإلكتروني💻

n9.cl/53qd93‎

🔵لقراءة وتحميل المقال على التلقرام🔵

💻لقراءة بقية التقارير على الموقع الإلكتروني💻

n9.cl/8356r‎

‎#رابطة_علماء_المسلمين

‎#طوفان_الأقصى ‎#اللبرالية ‎#احتجاجات_أمريكا ‎#مظاهرات_الطلاب ‎#الحراك_الطلابي ‎#الجامعات_الأمريكية ‎#الشرطة_الأمريكية ‎#وحشية_الشرطة_الامريكية

[mohamad-5]

‏تقترب الحرب من نهايتها، وأمامنا جميعا حقائق ماثلة وأثمان دفعت، لكن الدرس الأكبر - في نظري- هو :

- أثبتت إسرائيل أنها لن تستطيع اقتلاع الفلسطيني من أرضه، ولو أسقطت عليهم كل قنابل الأرض.. سيموتون فيها

- أثبتت المواجهة أنه لا أحد يستطيع نزع "مقاومة" من جذورها الشعبية وسياقها الطبيعي (الأرض / الشعب / الفكرة)

- حسمت المواجهة أن إيران لن تتحرك إلا إذا قُصفت طهران، وربما لو قصفت طهران لن تتحرك

- أن الشعوب العربية حالة غثائية وهم، وستواجه مصائر كارثية في عالم عرف حجمهم وأدرك أن تحركهم أسطورة، وعليه سيتم تحريك كل أجندات تغييبهم والتي كان يعطلها الخوف من رفضهم

- أن العالم الغربي يتغير، وأن أسس الليبرالية الغربية "تتفكك" وأن أساطير الحرية والسلام والقانون الدولي وحقوق الإنسان هي أدوات استعمارية ومداخل للهينمة والتفكيك

- أنه ليس شرطا أن تكون قوة عظمى لكي تربك القوى المستبدة، فقط يكفيك إرادة ورجولة وفعل، كما فعل اليمنيون

- أن التردد في الاندماج الكامل في معارك الشرف، سيتدفع ثمنه لاحقا من شرفك وأمنك، كما سيحدث مع حزب الله

- أن من ساهم في جوع وحصار أهل غزة بدأت ملامح الثمن الذي سيدفعونه، راقبوا فقط أسعار عملتهم وغذائهم وأوضاعهم الاقتصادية، سيدفعون الثمن قدريا الآن، وسيدفعونه سياسيا لاحقا

[doukhane]

ملء الفراغ:

أفكر في المحو الذي يهدد الحياة ويحول سيرة الكثير ممن نحب إلى صيغة الغياب وأجد نفسي - بصدد هذا التفكير - في مجاورة فراغ هائل يحتاج إلى طاقه استثنائية بغية ملء هذا البياض المخيف. المكان هو الآخر يتم توسيعه عبر تخييل أمكنة أخرى أو تذكر أماكن حميمية كمرتع الطفولة أو المقهى أو ما شابه ذلك. لكن الفراغ الشبيهة بالكفن يحيط بالحياة، و يجعل الشحنة الدرامية مؤثرة، رغم حالة القلق المحيطة بالذات من جراء الاختلالات الاجتماعية والأخلاقية، وغياب الحرية الموجهة لل��عل الإبداعي والضامنة لجِدَّتِه وديناميته. كل أشكال التعبير الانساني، والأعمال المقدمة عبر مختلف الوسائط البصرية والسمعية لا تستطيع أن تعوض شرط الحضور والإنخراط في الحياة. لكن الوعي بالراهن وبما يهدد الوجود ككل يجعل الفراغ نفسه موضوعا للتأمل والتقصي. أستحضر في هذا السياق تراث كانط وهيجل وهيدغر وفلاسفة الاختلاف، وأمضي مزودا بإرادة الإنصات لتأمل التاريخ الفكري مند زمن اليوتوبيا وصراع الإيديولوجيات وصولا إلى ما يسميه فوكوياما بنهاية التاريخ وانتصار الليبرالية المتوحشة ومآلاتها الحزينة، وأقصد بذلك تسببها في ما يحصل للإنسانية اليوم بعيدا عن نظرية المؤامرة، قريبا من مشهدية مؤلمة لكائنات بشرية تغادر المكان دون وداع. هذا الفراغ الأنطلوجي يقابله فراغ روحي، وآخر عاطفي يجد تحققاته اليوم في كل الخطابات التي تعيد تشكيل نفسها كحاملة لتصوات لنمط العيش في مجتمعات فقدت بفعل سطوة الليبرالية المتوحشة، وفروعها الخبيثة، وفقدت الطابع الأخلاقي والاجتماعي، والتعاقدي للمجتمع والمؤسسات الحزبية، والطابع التعاضدي (بمعناه الأنتربولوجي) للمجتمع المدني، لصالح فردانية قاتلة تجد نفسها اليوم في عزلة تامة نتيجة الفراغ الواسع الذي شَمل الإنسان و المجال العام.