#القمة الكورية الجنوبية الأمريكية | Explore Tumblr posts and blogs

my-yasiuae · 1 year ago

Text

كتب – بنيمين زرزور: انتقلت السياسة الأمريكية في المحيط الهادي إلى مرحلة الذعر الذي استدعى حث الخطى نحو إنشاء تحالفات موثقة رسمياً، وربما ملزمة، في جوانبها العسكرية، ما يؤكد أن بالونات اختبار بيونغ يانغ لم تعد تمر بسلام، وكذا مناورات الصين في خليج تايوان. وبينما يذهب بعض المراقبين إلى حد القول إن حلف ناتو آسيوي صار قاب قوسين أو أدنى، بعد القمة الثلاثية الأمريكية اليابانية الكورية الجنوبية، لا تزال الأطراف المتحالفة، تفضل الحلول الدبلوماسية على تفجير المنطقة. التقى قادة الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية في كامب ديفيد، يوم الجمعة الماضي، ما يمثل نقلة نوعية نحو شراكة عسكرية واقتصادية ثلاثية لم يكن من الممكن تصورها قبل الحرب في أوكرانيا. وفي الوقت الذي تبذل واشنطن قصارى جهدها، لتمتين عرى الترابط بين دول المنطقة، لمواجهة تحديات الصين وكوريا الشمالية، كانت إحدى العقبات الرئيسية، هي العلاقة المتوترة والعدائية أحياناً بين اليابان وكوريا الجنوبية، أهم صديقتين لها في المنطقة. وتحاول طوكيو وسيؤول تجاوز الخلافات التي تبدو غير قابلة للحل حول التاريخ المرير بينهما؛ حيث سلطت الحرب في أوكرانيا، الضوء على نقاط الضعف الخاصة بهما في منطقة تهيمن عليها الصين. ويأمل الرئيس بايدن في تعزيز التحسن الناشئ في العلاقات بعد لقاء كامب ديفيد، وهي المرة الأولى التي يلتقي فيها قادة الدول الثلاث خارج سياق قمة أكبر. وقال وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن: إن الاجتماع سيمنح رؤساء الدول الثلاث فرصة للحديث عن خطوات ملموسة نحو المحافظة على السلام والاستقرار الإقليميين. قلق من بيونغ يانغ قال تيتسو كوتاني، الزميل البارز في معهد اليابان للشؤون الدولية: إن روسيا ستظل كامنة في خلفية الاجتماع. فقد أدت الحرب الروسية الأوكرانية إلى زيادة التركيز على تهديدات بكين بفعل الشيء نفسه مع تايوان. كما أثارت مخاوف بشأن التحالف المتزايد بين الصين وروسيا وكوريا الشمالية، وجميعها قوى نووية. كان ظهور ما وصفه الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون ب«الحرب الباردة الجديدة» حول شبه الجزيرة الكورية، حاضراً بقوة الشهر الماضي، عندما وقف وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويغو، وعضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي الصيني، لي هونغ تشونغ، مع كيم في بيونغ يانغ خلال عرض عسكري، يضم الصواريخ ذات القدرة النووية التي طورتها كوريا الشمالية في تحدٍ للولايات المتحدة. كما أعقبت التدريبات الصاروخية الثلاثية الشهر الماضي بين الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية في البحر بين البلدين الآسيويين، مناورات عسكرية بين الصين وروسيا في المياه القريبة. لقد دمر الشعور المتزايد بالتهديد حالة الرضا عن النفس في سيؤول وطوكيو التي كانت عقبة أمام تشكيل شراكة ثلاثية أكثر إحكاماً مع الولايات المتحدة، التي اعترفت لسنوات بأنها لا تستطيع مواجهة الصين وحدها. وقد دفعت كلا العاصمتين الآسيويتين للعب دور أكثر نشاطاً في أوروبا؛ حيث قدمتا المساعدة لأوكرانيا، وواصلتا علاقات أوثق مع «الناتو». تقدم هش وقد وفر الاجتماع في كامب ديفيد فرصة لتعزيز وإضفاء الطابع المؤسسي على التقدم الذي أحرزته واشنطن وسيؤول وطوكيو خلال العام الماضي في رص صفوفها. وقد أمضت الولايات المتحدة عقوداً من الزمن تحاول بلا جدوى دفع اليابان وكوريا الجنوبية للعمل معاً بشأن القضايا الأمنية. وهناك وعي في البلدان الثلاثة بأن التقدم الذي تم إحرازه هش. فقد أثارت جهود يون لتحسين العلاقات مع اليابان، الغضب الشعبي قبل الانتخابات التشريعية في إبريل/ نيسان. ولدى كيشيدا، أيضاً، موقف سياسي ضعيف في الداخل؛ حيث أضر سوء إدارة القضايا الداخلية بشعبيته، ويشعر السياسيون المحافظون بالقلق من المشاعر المعادية لليابان في سيؤول. كما تشعر الدولتان بالقلق من احتمال تراجع واشنطن عن تعهداتها إذا تم انتخاب دونالد ترامب رئيساً العام المقبل. ومع ذلك، فإن أحد الأهداف الرئيسية للاجتماع، كان ترسيخ آليات التعاون بين الحكومات الثلاث، وهو ما أكده رام إيمانويل سفير واشنطن في طوكيو. وقال كيم تاي هيو، نائب مستشار الأمن القومي للرئيس يون: إن إدارة كوريا الجنوبية تتوقع من القمة، إنشاء هيكل رئيسي للتعاون الثلاثي، وإضفاء الطابع المؤسسي عليه. توسيع التعاون ومن الناحية العملية، أعلن المجتمعون عن توسيع التعاون ليس فقط في التدريبات العسكرية المشتركة وتبادل المعلومات العسكرية؛ بل في مجالات شملت الذكاء الاصطناعي وسلاسل ال��وريد والأمن السيبراني. كما ناقش رؤساء الدول الثلاثة أيضاً خطوات ملموسة لردع التهديدات النووية والصاروخية لكوريا الشمالية. ومنذ توليه منصبه العام الماضي، شدد الرئيس يون على تحسين العلاقات مع اليابان، ومواءمة كوريا الجنوبية بشكل أوثق مع واشنطن وطوكيو في مواجهة الصين وروسيا وكوريا الشمالية.

وقد استعادت كوريا الجنوبية في عهده التدريبات العسكرية المشتركة، ووسعتها مع الولايات المتحدة، وانضمت إلى التدريبات المشتركة مع كل من الولايات المتحدة واليابان، لتعقب واعتراض الصواريخ من كوريا الشمالية. في خطاب ألقاه قبل القمة بمناسبة الذكرى السنوية لتحرير كوريا من اليابان في نهاية الحرب العالمية الثانية، تجنب يون مناقشة المظالم التاريخية لبلاده مع طوكيو، مشدداً بدلاً من ذلك على فوائد الشراكة. وقال: إن قمة كامب ديفيد سوف ترسي معايير جديدة في التعاون الثلاثي، يسهم في تعزيز السلام والازدهار في شبه الجزيرة الكورية وفي منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وكتعبير عن حسن النية، أجل كيشيدا أيضاً تصريف المياه المشعة المعالجة من محطة فوكوشيما للطاقة النووية المدمرة إلى ما بعد القمة. ويمكن القول إن هذا الموضوع هو مانعة الصواعق في كوريا الجنوبية. وقد حذر وانغ وين بين، المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، الدول الثلاث من تشكيل التحالفات العدوانية، وأكد أن بكين تعارض ممارسة تكثيف المواجهة والإضرار بالأمن الاستراتيجي للدول الأخرى. ويبقى احتمال الانتقام الاقتصادي الصيني مصدر قلق كبير لكل من كوريا الجنوبية واليابان، اللتين تعدان الصين أكبر شريك تجاري لهما. وقال دانييل شنايدر، المحاضر في السياسة الدولية في جامعة ستانفورد: إن كلا البلدين غير مرتاحين لفكرة حرب باردة جديدة، ولا حرب اقتصادية مع الصين. لكن يبدو أن الرئيس الأمريكي جو بايدن صار على قناعة تامة بأن العالم قد بلغ بالفعل وضعاً متأزماً، الأمر الذي يستدعي نوعاً جديداً من أنواع التعاون الأمني بين الحلفاء. فهل نشهد ولادة «ناتو» آسيوي، لإكمال الحصار على الصين ثم روسيا؟ المصدر: صحيفة الخليج

0 notes

arabipress · 4 years ago

Text

الصين تحذر امريكا وكوريا...لا نقبل أي تدخل أجنبي في قضية تايوان - مرصد العربي برس

العالم-اسيا و��لباسفيك وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو لي جيان في إفادة صحفية دورية في بكين: “الصين لا تقبل أي تدخل أجنبي في قضية تايوان”. وأمس الأحد، قال النائب الأول لوزير الخارجية الكوري الجنوبي تشيه جونغ كون ردا على سؤال عن سبب ذكر مضيق تايوان في البيان الصادر عن القمة الكورية الجنوبية الأمريكية يوم … https://s.alarabi.press/Yowzu

#أسيا و الباسفيك #الأميرکيتان #الاستقرار #الصين #العالم #القمة الكورية الجنوبية الأمريكية #شرق آسيا #كوريا الجنوبية #مضيق تايوان #وزارة الخارجية الصينية

0 notes

taqarifatnews · 6 years ago

Photo

رويترز وسائل إعلام: الزعيم الكوري الشمالي يعدم مبعوثه إلى واشنطن أفادت وسائل إعلام، بأن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، أعدم مبعوثه الخاص إلى الولايات المتحدة، كيم هيوك تشول، على خلفية فشل قمته الثانية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكالة: كوريا الشمالية تقيل مفاوضها الرئيسي مع الولايات المتحدة ونقلت "تشوسون إلبو"، أكبر صحيفة في كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة عن مصدر مطلع قوله إن المبعوث الخاص وأربعة مسؤولين آخرين في وزارة الخارجية عملوا على ترتيب القمة الثانية التي عقدت بالعاصمة الفيتنامية هانوي في شهر فبراير الماضي، أعدموا في شهر مارس بمطار "ميريم" في بيونغ يانغ، بتهمة التجسس لصالح الولايات المتحدة. وأوضح المصدر أن التهمة الموجهة إليهم تنص على أنهم "أعدوا تقارير ضعيفة عن المفاوضات، دون استيعاب النوايا الأمريكية بشكل صحيح". وتابعت الصحيفة، أن تلك الحملة طالت أيضا الجنرال كيم يونغ تشول، نائب رئيس اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري الشمالي الحاكم، والمسؤول عن العلاقات مع كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، وتم إخضاعه لعمل قسري و"لتعليم إديولوجي". ولم يصدر بعد أي تعليق رسمي على الموضوع من الكوريتين أو من الولايات المتحدة، لكن وكالة "رويترز" سبق أن نقلت عن مصدر دبلوماسي تأكيده ورود مؤشرات على معاقبة كيم هيوك تشول ومسؤولين آخرين، بسبب انهيار القمة، بطرق من بينها إرسالهم إلى معسكر عمل "لإعادة تأهيلهم". وفشلت القمة الثانية بين كيم وترامب في التوصل إلى أي اتفاق بسبب خلافات حول دعوة الولايات المتحدة لنزع السلاح النووي من شبه الجزيرة الكورية، ومطلب كوريا الشمالية برفع العقوبات المفروضة عليها. #المصدر_وكالات

0 notes

hakmnews · 6 years ago

Photo

سول: بيونج يانج وواشنطن عازمتان على نزع السلاح النووي حكم - وكالات صرح الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه إن اليوم الاثنين، بأن الولايات المتحدة وكوريا الشمالية عازمتان على مواصلة مفاوضات نزع السلاح النووي ، على الرغم من انهيار آخر قمة بينهما في هانوي. ونقلت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عن الرئيس مون قوله - خلال اجتماع مع كبار مستشاريه في المكتب الرئاسي - "عملية السلام في شبه الجزيرة الكورية تواجه صعوبة مؤقتة بسبب الفشل في التوصل إلى أي اتفاق في القمة الكورية الشمالية - الأمريكية الثانية، لكن من الواضح أن الكوريتين والولايات المتحدة لا ترغبان في العودة إلى الماضي. " وحول زيارته إلى واشنطن التي ستبدأ 9 أبريل الجاري، قال "الرحلة المقبلة إلى الولايات المتحدة تأتي كنتيجة لجهود كوريا الجنوبية والولايات المتحدة لإحياء زخم الحوار في وقت مبكر." وأضاف " في القمة المقبلة سأجري مناقشات متعمقة مع الرئيس ترامب حول سبل تعزيز التعاون بين البلدين من أجل إحراز مزيد من التقدم في عملية السلام في شبه الجزيرة الكورية التي ستشمل استئناف المحادثات بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة وإخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية بشكل كامل وتحسين العلاقات بين الكوريتين وبين كوريا الشمالية والولايات المتحدة." وكان الرئيس ترامب قد التقى بالزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون في أواخر فبراير، لكن القمة الثانية بينهما انتهت فجأة بدون التوصل إلى أي اتفاق نووي. وذكر الرئيس مون "عملية السلام في شبه الجزيرة الكورية هي رحلة مشتركة بين الكوريتين والولايات المتحدة، إلا أنها ليست أمرا سهلا، لأنها طريق لم يتم السير عليه بنجاح على مدار السبعين عاما الماضية، وسيكون غريبا إلى حد ما إذا لم نواجه أية مطبات وصعوبات."

0 notes

robinholzkendaily · 6 years ago

Text

ترامب: يمكن أن تكون كوريا الشمالية قوة عظمى بدون أسلحة نووية

افلام سكس , افلام سكس نار , تحميل افلام سكس

وفي حديثه في حفل "حكام الكرة" - وهو حدث ربطة عنق سوداء لحكام الولايات الأمريكية - مساء الأحد ، قال الرئيس أيضا إنه طور "علاقة جيدة جدا" مع السيد كيم.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن كوريا الشمالية يمكن أن تصبح واحدة من "القوى الاقتصادية الكبرى" في العالم إذا تخلت عن أسلحتها النووية.

وقال السيد ترامب على موقع تويتر ، إن الأمة لديها "إمكانات أكبر للنمو السريع أكثر من أي دولة أخرى".

وجاءت تصريحاته بعد ساعات من تصريح وزير خارجيته ��ايك بومبيو بأن بيونجيانج مازالت تمثل تهديدا نوويا.

سيلتقي ترامب مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون للمرة الثانية في 27-28 فبراير في هانوي ، فيتنام.

بالصور: نشأ في كوريا الشمالية

وقال ترامب "إننا نتوقع استمرار التقدم الذي تحقق في القمة الأولى في سنغافورة" ، في إشارة إلى الاجتماع رفيع المستوى بين الزعيمين في يونيو الماضي.

وكرر أنه "لا يتعجل" للضغط من أجل نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية. وقال "لا أريد أن أتعجل بأي شخص. أنا لا أريد الاختبار. ما دام لا يوجد اختبار ، نحن سعداء".

كانت قمة سنغافورة تاريخية كالاجتماع الأول بين رئيس أمريكي يجلس وقائد كوريا الشمالية ، لكن الاتفاق الذي وقعه الرجلان كان غامضاً على التفاصيل. لم يتم عمل الكثير منذ ذلك الحين حول هدفهم المعلن - إيجاد طريقة لإخراج الأسلحة النووية من شبه الجزيرة الكورية.

تأتي ملاحظات الرئيس الأخيرة عشية مغادرته إلى فيتنام ، وينظر إليها على أنها محاولة لإدارة التوقعات.

بالصور: نشأ في كوريا الشمالية

أزمة كوريا الشمالية في 300 كلمة

ماذا قال بومبيو؟

وبالمثل ، قلل وزير الدولة في ترامب ، مايك بومبيو ، من شأن ما يمكن تحقيقه في القمة. يوم الأحد أخبر "فوكس نيوز": "قد لا نحصل على كل شيء في هذا الأسبوع ، لكننا نأمل أن نخطو خطوة كبيرة على الطريق".

وفي مقابلة منفصلة ، بدا أنه يتناقض مع وجهة نظر الرئيس المعلنة بعدم وجود خطر نووي من بيونغ يانغ.

"هل تعتقد أن كوريا الشمالية لا تزال تشكل تهديدًا نوويًا؟" سأل جيك تابر من سي إن إن.

أجاب "نعم".

وقال تابر: "لكن الرئيس قال إنه لا يفعل ذلك" ، وقال السيد بومبو: "هذا ليس ما قاله ... أعرف بالضبط ما قاله".

في أعقاب قمة سنغافورة العام الماضي ، قال ترامب إن "الجميع يمكن أن يشعر الآن بأكثر أمنا من اليوم الذي توليت فيه السلطة. لم يعد هناك تهديد نووي من كوريا الشمالية".

لطالما أصرت كوريا الشمالية على أنها لن تتخلى عن ترسانتها النووية إلا إذا أزالت الولايات المتحدة قواتها من كوريا الجنوبية.

لماذا سيبحث كيم عن كثب في فيتنام

وقد غادر كيم الآن إلى هانوي بالقطار ، ومن المتوقع أن يغادر ترامب إلى فيتنام في وقت لاحق يوم الاثنين.

ووفقا للتقارير ، مر قطار كيم عبر مدينة تشانغشا الصينية الساعة 13:10 بالتوقيت المحلي (05:10 بتوقيت جرينتش) ، ومن المقرر أن يصل إلى فيتنام في وقت متأخر من يوم الاثنين.

ولا يعرف طريقه الدقيق لكن مصادر قالت لرويترز إن كيم قد يتوقف عند محطة الحدو�� الفيتنامية في دونج دانج وسيجعل باقي الرحلة إلى هانوي بالسيارة.

#ترامب #اخبار #الولايات المتحده #نووى #كوريا الشمالي

0 notes

tv-boom · 6 years ago

Photo

في موقع قمة ترامب كيم ، تلميح عن "الشراكة المزدهرة" في موقع قمة ترامب كيم ، تلميح عن "الشراكة المزدهرة" واشنطن: واشنطن (رويترز) - قالت وزارة الخارجية الامريكية يوم الخميس ان اختيار فيتنام كمكان لعقد قمة ثانية بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية هذا الشهر يظهر امكانية تجاوز الصراع والانقسام نحو شراكة مزدهرة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية روبرت بلادينو في مؤتمر صحفي إن الممثل الخاص للولايات المتحدة لكوريا الشمالية ستيفن بيجون كان في بيونغ يانغ للتحضير للقمة التي عقدت في 27 و 28 فبراير / شباط والسعي لتحقيق تقدم بشأن الالتزامات التي تم التعهد بها في الاجتماع الأول بين الرئيس دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون. في سنغافورة في يونيو. وقال إن هذه تشمل نزع الأسلحة النووية بالكامل ، وتحويل العلاقات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية ، وبناء آلية سلام دائمة في شبه الجزيرة الكورية. وكرر بالاديانو التأكيد على أن تخفيف العقوبات الذي كانت كوريا الشمالية تسعى إليه سيتبع نزع السلاح النووي. وقال إن التاريخ الأمريكي-الفيتنامي "يعكس إمكانية السلام والازدهار". "لقد انتقلنا بعد الصراع والانقسام نحو الشراكة المزدهرة التي نتمتع بها اليوم" ، قال السيد بالادينو. ولم يذكر تفاصيل أخرى عن محادثات بيجون في بيونجيانج ورفض الكشف عن المدة التي سيبقى فيها هناك. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في وقت سابق من الأسبوع إن بيجون سيتوجه إلى بيونجيانج لإجراء محادثات مع نظيره الكوري الشمالي كيم هيوك تشول يوم الأربعاء ، لكنه لم يعلق أكثر من ذلك. ونقلت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للانباء عن مصادر دبلوماسية قولها انه من المتوقع ان يعود بيجون الى كوريا الجنوبية يوم الجمعة لتبادل نتائج زيارته لبيونجيانج رغم امكانية تمديد فترة بقائه في كوريا الشمالية اذا دعت الحاجة الى مناقشات اضافية. أعلن ترامب عن الخطة لاجتماعه الثاني كيم في خطابه السنوي عن حالة الاتحاد يوم الثلاثاء. وقال إنه لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به في مسعى من أجل السلام مع كوريا الشمالية ، لكنه أشار إلى وقف تجاربها النووية ولم تطلق أي صواريخ جديدة خلال 15 شهرا كإثبات للتقدم. كان ترامب حريصًا على عقد قمة ثانية على الرغم من عدم اتخاذ كوريا الشمالية لتحركات ملحوظة للتخلي عن برنامج أسلحتها النووية. لقد أكد هو وبيجون على الفوائد الاقتصادية التي تعود على كوريا الشمالية إذا فعلت ذلك. وقال بيجون الأسبوع الماضي إن محادثات بيونج يانج ستهدف إلى وضع تصور "لمجموعة من النتائج الملموسة" للقمة الثانية. وقال إن واشنطن مستعدة لمناقشة "العديد من الإجراءات" لتحسين العلاقات وإغراء بيونغ يانغ بالتخلي عن أسلحتها النووية وأن ترامب على استعداد لإنهاء الحرب الكورية التي دارت بين عامي 1950 و 1953 والتي انتهت بهدنة وليس بمعاهدة سلام. وبينما ترى كوريا الشمالية أن كوريا الشمالية لم تتخذ بعد خطوات ملموسة للتخلي عن أسلحتها النووية ، فإن بيونغ يانغ تشتكي من أن واشنطن لم تفعل الكثير لتبادل التجارب النووية والصواريخ وتفكيك بعض المنشآت. وتحرص فيتنام التي يحكمها الشيوعيون والتي تربطها علاقات جيدة مع كل من الولايات المتحدة وكوريا الشمالية على استضافة القمة الثانية كدليل على تطبيع العلاقات مع الولايات المتحدة منذ حرب فيتنام التي انتهت في عام 1975 وأسفرت عن مقتل المزيد. من 58000 أميركي وما يقدر بثلاثة ملايين فيتنامي. لقد تسببت الولايات المتحدة في وفاة أكثر من 33،000 شخص في الحرب الكورية ، بينما قُدر عدد القتلى من الكوريين الشماليين ، العسكريين والمدنيين ، بحوالي مليون شخص. وبينما أشاد ترامب "بتقدم هائل" في تعامله مع كوريا الشمالية ، فإن تقرير سري من قبل مراقبي العقوبات التابعين للأمم المتحدة الذي شاهدته رويترز هذا الأسبوع يلقي مزيدا من الشكوك حول نوايا كوريا الشمالية. وقالت ان برامج الصواريخ النووية والباليستية في البلاد ما زالت سارية المفعول وان كوريا الشمالية تعمل على ضمان عدم تدمير تلك القدرات من خلال أي ضربات عسكرية. لم يعلق بالادينو عندما سئل عن التقرير.

#quotالشراكة #اخبار #اخبار الاعمال #العالم #العرب #المزدهرةquot #اوربا #ترامب #تلميح #دول #سياسة #عن #في #قمة #كيم #موقع

0 notes

lebanon2day · 6 years ago

Photo

كوريا الجنوبية ترحب باللقاء المرتقب بين الزعيمين الأميركي والكوري الشمالي رحبت كوريا الجنوبية بالإعلان عن عقد قمة ثانية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون. وقال مكتب رئاسة الكورية الجنوبية اليوم السبت إنها تأمل في أن يشكل هذا اللقاء بين الزعيمين تحولًا لصالح السلام في شبه الجزيرة الكورية. وأشار مكتب الرئاسة الكورية الجنوبية إلى أن سيئول ستواصل تعاونها الوثيق مع الولايات المتحدة الأمريكية لتحقيق الهدف المتمثل بنزع السلاح النووي بالكامل في شبه الجزيرة الكورية. وأضافت الرئاسة أن سيئول ستوسع حوارها مع بيونغ يانغ لإنجاح القمة المرتقبة. هذا ويُجري الذراع اليمنى للزعيم الكوري الشمالي "كيم يونغ شول" محادثات في واشنطن لترتيب القمة التي أعلنت فيتنام إستعدادها لإستضافتها.

0 notes

sidigame20g · 5 years ago

Text

Go to Contents

Go to Navigation

بحثHistoryعربي

Facebook

Twitter

RSS Feed

وكالة يونهاب للانباء

Today's dateالأحد 5 يوليو 2020Today's weather

جيجو22 ℃CAI عادي 66سيئول27 ℃CAI عادي 91بوسان24 ℃CAI عادي 61ديغو27 ℃CAI عادي 61إنتشون26 ℃CAI عادي 86كوانغجو26 ℃CAI عادي 62ديجون26 ℃CAI عادي 76أوسان24 ℃CAI كثيف 103جيجو22 ℃CAI عادي 66سيئول27 ℃CAI عادي 91

ارتفاع مبيعات التجزئة بنسبة 2% في مايو بفضل زيادة التسوق عبر الإنترنت

قبل (25) ساعة

مبيعات بورصة الذهب الكورية تسجل رقمًا قياسيًّا جديدًا وسط تفشي الجائحة

قبل قليل

وسائل الإعلام الكورية الشمالية تمتنع عن انتقاد كوريا الجنوبية لأسبوعين

قبل قليل

مجلس بلدية إقليم جولا الجنوبي يرفع مستوى التباعد الاجتماعي إلى المرحلة الثانية غدًا

قبل قليل

المعهد الكوري لأبحاث الفضاء يختبر محرك المرحلة الأولى لصاروخ «KSLV-2» هذا العام

قبل قليل

عدد الإصابات الجديدة يتجاوز 60 حالة لليوم الثالث

قبل قليل

مهرجان الفيلم العربي التاسع من فيلم «المرشحة المثالية» السعودي حتى «معجزة القديس المجهول» المغربي

قبل قليل

الصحف الكورية الشمالية تدعو إلى «اليقظة» ضد فيروس كورونا المستجد

قبل قليل

(عاجل)61 إصابة جديدة بكورونا خلال يوم أمس ومنها 43 لانتقال العدوى داخليا و18 حالة وافدة

قبل قليل

المبعوث النووي الأمريكي يزور كوريا الجنوبية واليابان الأسبوع المقبل

قبل قليل

حدث في مثل هذا اليوم

قبل (9) ساعة

(جديد) نائبة وزير الخارجية الشمالية تبطل إمكانية عقد لقاء القمة الكوري الشمالي الأمريكي

قبل (19) ساعة

نائبة وزير الخارجية الكورية الشمالية: لا داعي للجلوس وجها لوجه مع الولايات المتحدة الأمريكية

قبل (19) ساعة

(عاجل) نائبة وزير الخارجية الكورية الشمالية: لا داعي للجلوس وجها لوجه مع الولايات المتحدة الأمريكية

قبل (20) ساعة

وزارة التعليم تطلق مشروعًا لدعم البرامج التدريبية لمعلمي اللغة الكورية في آسيا

قبل (24) ساعة

ارتفاع مبيعات التجزئة بنسبة 2% في مايو بفضل زيادة التسوق عبر الإنترنت

قبل (25) ساعة

مبيعات بورصة الذهب الكورية تسجل رقمًا قياسيًّا جديدًا وسط تفشي الجائحة

قبل قليلPause more

جميع العناوين

كوريا والعالم

سياسة

اقتصاد وأعمال

اجتماعية

كوريا الشمالية

تقنيات

ثقافة/رياضة

أمواج الثقافة الكورية

الأخبار المصورة

أخبار بالفيديو

#زيارة بيغون إلى كوريا الجنوبية

المبعوث النووي الأمريكي يزور كوريا الجنوبية واليابان الأسبوع المقبل

قالت مصادر دبلوماسية أمس السبت إن كبير المبعوثين الأمريكيين للشؤون الكورية الشمالية سيزور كوريا الجنوبية واليابان الأسبوع المقبل، وسط تعثر محادثات نزع السلاح النووي بين واشنطن وبي...

قبل قليل

جميع الاخبار الرئيسية

#مهرجان الفيلم العربي

مهرجان الفيلم العربي التاسع من فيلم «المرشحة المثالية» السعودي حتى «معجزة القديس المجهول» المغربي

سيعقد مهرجان الفيلم العربي الذي سيمنح المشاهدين الفرصة لمشاهدة الأفلام العربية للمخرجات والمخرجين ا...

قبل قليل

#الميزانية الإضافية الثالثة

البرلمان يوافق على ميزانية إضافية ثالثة بقيمة 35.1 تريليون وون لمكافحة كورونا

أقرت الجمعية الوطنية اليوم الجمعة ميزانية تكميلية ��الثة بقيمة 35.1 تريليون وون (29.3 مليار دولار أم...

07.03 23:32

#كوفيد-19

عدد الإصابات الجديدة يتجاوز 60 حالة لليوم الثالث

سجل كوريا الجنوبية أعلى من 60 حالة إصابة جديد لليوم الثالث ...

قبل قليل

#كوفيد-19

الصحف الكورية الشمالية تدعو إلى «اليقظة» ضد فيروس كورونا المستجد

دعت الصحيفة الكورية الشمالية الرسمية اليوم الأحد إلى تنفيذ ...

قبل قليل

#تعليم اللغة الكورية في الخارج

وزارة التعليم تطلق مشروعًا لدعم البرامج التدريبية لمعلمي اللغة الكورية في آسيا

من المقرر أن توسِّع وزارة التعليم تعليم اللغة الكورية في ال...

07.04 09:00

ملفات خاصة

العلاقات المتوترة بين الكوريتين تبدد آمال العودة إلى كيسونغ

الحقيبة الدبلوماسية

كشف النقاب عن فيلم تشويقي لمهرجان الفيلم العربي التاسع الذي يقام في الشهر القادم في سيئول وبوسان

ﺪﻳﺪﺠﻟﺍ ﺎﻧﻭﺭﻮﻛ ﺱﻭﺮﻴﻓ

أكثر الأخبار قراءة

1(جديد) نائبة وزير الخارجية الشمالية تبطل إمكانية عقد لقاء القمة الكوري الشمالي الأمريكي

2مديرة مراكز كوريا لمكافحة الأمراض والوقاية منها :فيروس كورونا قد ينتشر أكثر في هذا الخريف

3(عاجل)61 إصابة جديدة بكورونا خلال يوم أمس ومنها 43 لانتقال العدوى داخليا و18 حالة وافدة

4الجيش يرفض التماس جندي متحول جنسيا للسماح له بالعودة إلى الخدمة

5أرامكو تقدم برامج دراسية لتعليم البرمجة للطلاب ذوي الدخل المنخفض

المزيد

كلمات رئيسية للقضية

#كوفيد-19

#إقليم جولا الجنوبي

#التباعد الجماعي

#بورصة الذهب الكورية

#زيارة بيغون إلى كوريا الجنوبية

الإغلاق

KOSPI

2,152.41

17.04

KOSDAQ

752.18

9.63

USD1199.5

JPY1115.81

EUR1347.28

CNY169.74

07.03 23:30

الأخبار المصورة

التمتع بضوء الشمس

حضور حفل موسيقي من داخل السيارات

حملة للحفاظ على النظافة الشخصية ضد الوباء

أمواج الثقافة الكورية

فيديو أغنية «Agust D» لعضو بي تي إس "سوغا" يتخطى حاجز 100 مليون مشاهدة على اليوتيوب

المهرجانات

فبراير 2020

سياحة كوريا الجنوبية

طريق الاستقبال في جونجو ومهرجان الأضواء في حديقة خليج سونتشون

أخبار برسم بياني

حجم التصدير والاستيراد في يونيو

مقابلات

مسؤولة أممية : إرسال منشورات إلى كوريا الشمالية هو ممارسة للحق في حرية التعبير

عناوين الصحف

حدث في مثل هذا اليوم

موجز عن كوريا

تغطية خاصة

أخبار بالفيديو

Play

وكلاء النيابة يناقشون نتائج تدخل وزيرة العدل في تحقيق حول قضية تواطؤ مزعوم07.03 16:1603:46Play

Play

PlayNext

Today's Video More

كوريا والعالم

المبعوث النووي الأمريكي يزور كوريا الجنوبية واليابان الأسبوع المقبل

وزارة التعليم تطلق مشروعًا لدعم البرامج التدريبية لمعلمي اللغة الكورية في آسيا

الرئيس مون يتحدث هاتفيا مع نظيره الأرجنتيني لبحث سبل التعاون في مكافحة كورونا

كبير المبعوثين النوويين لكوريا الجنوبية يجري محادثات مع كل من السفيرين الصيني والروسي

هبوط اضطراري لمروحية تابعة للقوات الأمريكية المتمركزة في كوريا الجنوبية

سياسة

البرلمان يوافق على ميزانية إضافية ثالثة بقيمة 35.1 تريليون وون لمكافحة كورونا

المرشح الجديد لمنصب رئيس جهاز الاستخبارات الوطني: سأركز على عملية إصلاح جهاز الاستخبارات

المرشح الجديد لمنصب وزير الوحدة: أريد أن أحقق حلم الوحدة مع 80 مليون نسمة في الكريتين

(سيرة ذاتية) المرشح لرئاسة جهاز الاستخبارات الوطني من رموز المصالحة والتعاون بين الكوريتين

(جديد)اختيار وزير للوحدة ورئيس للاستخبارات ومستشار رئاسي للأمن جدد

اقتصاد وأعمال

مبيعات بورصة الذهب الكورية تسجل رقمًا قياسيًّا جديدًا وسط تفشي الجائحة

ارتفاع مبيعات التجزئة بنسبة 2% في مايو بفضل زيادة التسوق عبر الإنترنت

زيادة مبيعات السيارات المستوردة بنسبة 41% على أساس سنوي في يونيو

كوسبي- اغلاق

كوسداك- اغلاق

اجتماعية

مجلس بلدية إقليم جولا الجنوبي يرفع مستوى التباعد الاجتماعي إلى المرحلة الثانية غدًا

المعهد الكوري لأبحاث الفضاء يختبر محرك المرحلة الأولى لصاروخ «KSLV-2» هذا العام

عدد الإصابات الجديدة يتجاوز 60 حالة لليوم الثالث

(عاجل)61 إصابة جديدة بكورونا خلال يوم أمس ومنها 43 لانتقال العدوى داخليا و18 حالة وافدة

شهر يونيو لهذا العام الأكثر حرارة على الإطلاق

كوريا الشمالية

وسائل الإعلام الكورية الشمالية تمتنع عن انتقاد كوريا الجنوبية لأسبوعين

الصحف الكورية الشمالية تدعو إلى «اليقظة» ضد فيروس كورونا المستجد

(جديد) نائبة وزير الخارجية الشمالية تبطل إمكانية عقد لقاء القمة الكوري الشمالي الأمريكي

نائبة وزير الخارجية الكورية الشمالية: لا داعي للجلوس وجها لوجه مع الولايات المتحدة الأمريكية

(عاجل) نائبة وزير الخارجية الكورية الشمالية: لا داعي للجلوس وجها لوجه مع الولايات المتحدة الأمريكية

تقنيات

وكالة يونهاب للأنباء توقع مع شركة آر إس إن على مذكرة تفاهم لمشروع مشترك قائم على البيانات الضخمة

تراجع صادرات تك��ولوجيا المعلومات والاتصالات في كوريا الجنوبية في مايو وسط جائحة فيروس كورونا

متوسط سعر بيع هواتف سامسونغ الذكية الأعلى في 6 سنوات

شركة «إل جي» تطور حلولًا لروبوتات الخدمة بحلول نوفمبر

دراسة : هناك 4 عناصر خطرة تؤدي إلى تفاقم الوضع الصحي للكوريين المصابين بفيروس كورونا

الأخبار

جميع العناوين

كوريا والعالم

سياسة

اقتصاد وأعمال

اجتماعية

كوريا الشمالية

تقنيات

ثقافة/رياضة

أمواج الثقافة الكورية

الأخبار المصورة

أخبار بالفيديو

الخبر الرئيسي

أكثر الأخبار قراءة

عناوين الصحف

حدث في مثل هذا اليوم

سمات خاصة

مقابلات

أخبار برسم بياني

ملفات خاصة

تغطية خاصة

الحقيقة الدبلوماسية

معلومات

موجز عن كوريا

المهرجانات

سياحة كوريا الجنوبية

الطقس

أدوات

RSS

خدمة الموبايل

يونهاب

الصحفة الرئيسية

موقع الوكالة

حقوق الطبع والنشر

Facebook

Twitter

RSS Feed

ردود الفعل

خارطة الموقع

0 notes

abdel-gaber · 6 years ago

Text

كوريا الشمالية.. من دولة مارقة لحليف مرتقب تاريخ من الحرب والسلام

الثلاثاء 26 فبراير 2019

يلتقي الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" مع الرئيس الكوري الشمالي "كيم جونغ أون"، في القمة المزمع عقدها بفيتنام يومي 27-28 من الشهر الجاري فى محاولة من الإدارة الأمريكية الحالية للسيطرة على بيونج يانج و أحتواء برنامجها النووي الذى يتضمن على الأقل 65 رأساً نووياً، عبر ثاني اللقاءات التي تتم بين الزعيمين بعد قمة سنغافورة التي جرت العام الماضي.

تقسيم فاشل

بعد إعلان الإمبرطورية اليابانية الإستسلام في الحرب العالمية الثانية اتفقت الولايات المتحدة مع الاتحاد السوفيتي على احتلال شبه الجزيرة الكورية، بشكل مؤقت في صورة مجلس وصاية مشترك، وحدد خط عرض 38 كمنطقة فصل بينهما، بغرض إنشاء حكومة كورية مؤقتة قادرة على السيطرة على البلاد مستقبلاً، لكن المفاوضات بين القطبين لم تصل الى اتفاق ليعلن فى كوريا الجنوبية عن عقد أنتخابات يفوز فيها "سينغمان ري" المدعوم من واشنطن ، لترد موسكو بتعيين "كيم ايل سونغ" كزعيم لكوريا الشمالية و ذلك عام 1948.

تاريخ من الصراع

بداية الأزمة الحقيقة بين واشنطن و بيونج يانج كانت وقعت عام 1950 عندما هاجمت الجارة الشمالية نظيرتها الجنوبية فى محاولة لإعادة توحيد شبه الجزيرة لتدخل الولايات المتحدة فى الحرب بشكل مباشر فى محاولة منها للتفوق أثناء الحرب الباردة وإسقاط دولة شيوعية جديدة، و لكن بسبب الدعم الصينى لكوريا الشمالية لم يسفر ذلك النزاع على أى نتيجة للطرفين، سوي مئات الألاف من القتلى، ولم تنتهي الحرب بين الجارتين حتى الآن على الرغم من الإتفاق على هدنة مؤخرًا، وأستمر عدم الأعتراف الأمريكى بكور��ا الشمالية طوال سنوات الحرب الباردة مع دعم مباشر لكوريا الجنوبية و لم تحاول أى إدارة أمريكية الدخول فى مباحثات أو فتح قنوات أتصال مع بيونج يانج.

دول مارقة ومحور الشر

طوال فترة الحرب الباردة كان سياسة إحتواء الإتحاد السوفيتى الخطة الرئيسية للإدارات الأمريكية المتعاقبة مما دفعها الى تخصيص حوالى 10% من ناتجها المحلي الإجمالي على البرامج الدفاعية، لكن أثر إنهيار الغريم السوفيتى وإنتهاء سبب هذا الإنفاق الضخم، قرر البنتاغون فى رؤيتة الجديدة ضرورة قيام الولايات المتحدة بمحاربة تلك الدول التي تملك قدرات عسكرية قوية، ولديها تاريخ طويل من العداء للغرب، وتسعى لامتلاك أسلحة دمار شامل، ولا تقبل العمل وفق المبادئ والقواعد الدولية فيما عرف لاحقاً بالدول المارقة وذلك فى عهد الرئيس الأمريكى "جورج بوش الأب" و ضمت تلك القائمة العراق وليبيا وإيران وكوريا الشمالية.

كان النظام العراقي الأول الذى سعت الولايات المتحدة إلى إسقاطه على عدة مراحل بدأت بالتحالف الدولى لتحرير الكويت ثم العقوبات الأقتصادية عل بغداد قبل أن ينهيها الرئيس "جورج بوش الأبن" بإحتلال العراق التى أعتبرت أحد دول محور الشر النسخة المطورة لسياسة الدول المارقة.

كان من المفترض أن يكون النظام الليبى هو التالي فى القائمة غير أن قبول النظام الليبي بتفكيك برنامجه الكيماوي، صرف الولايات المتحدة عن الاستهداف المباشر لها ضمن المعايير المدرجة في عقيدة الدول المارقة، محور الشر ولكن هذا لم يمنع الولايات المتحدة من التدخل وإسقاط نظام العقيد معمر القذافي، فشاركت بالجهود العسكرية الكبرى لحلف الناتو، حينما تدخل في ليبيا بعد انطلاق الثورة في العام 2011 ضمن قرار الأمم المتحدة رقم 1973.

مع تواجد القوات الأمريكية فى العراق و أفغانستان كانت طهران مستهدف التالي لإنهاء الحكم الملالي لبلاد فارس ولكن بسبب التدهور العسكرى فى البلاد المحتلة تخلت الولايات المتحدة عن الإستهداف العسكرى المباشر ليحل مكانها تصورات السلام بين البلدين و ذلك عبر الرغبة الحقيقة للرئيس الأمريكى "باراك أوباما" والإيراني حسن روحاني ما أفضى لتوقيع الاتفاق النووي الإيراني بين مجموعة 5+1 "الولايات المتحدة، الصين، روسيا، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا" من جهة، وإيران من جهة أخرى عام 2013، والتي تعهدت بإيقاف العمل على تطوير برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الاقتصادية عنها.

بعد معالجة "بوش الأبن" للقضية العراقية و الرئيس "أوباما" للقضية الليبية والإيرانية كان الدور على الرئيس الحالى "ترامب" والذي كان مجبر على معالجة القضية الكورية الشمالية.

رجل الصاروخ والسلام

تعتبر الإستراتجية الحالية للبيت الأبيض بإستبعاد الحل العسكرى المباشر مع بيونج يانج بسبب إست��الة التدخل العسكرى دون المغامرة بحرب نووية ربما يطلقها رجل الصاروخ الصغير كما يسميه "ترامب" وإنتهاج إستراتيجية الضغط والعقوبات من أجل السلام، وبناء على ذلك عقدت القمة الأولى من نوعها إذ التقى "ترامب"" و "كيم" فى أول لقاء يجمع أى رئيس أمريكى مع نظيريه الكورى الشمالى و أتفقا على نزع السلاح النووى من شبة الجزيرة الكورية مع ضمان الولايات المتحدة لأمن كوريا الشمالية.

مستقبل العلاقات

يري الكثير من المراقبين أن بيونج يانج لن تتخلي عن ترسانتها النووية وأن إقرار العقوبات وفرض العزلة الاقتصادية والدبلوماسية، يعد أمرًا غير ممكنًا في الوقت الحالي بسبب محاولة الولايات المتحدة السيطرة على النفوذ الصينى المتصاعد التى تستأثر بحوالي 90 % من صادرات كوريا الشمالية لتصبح ورقة مساومة فى يد بكين خلال الحرب الإقتصادية الحالية، لذا يكون من الأوقع أن تبدأ واشنطن فى التعامل مع كوريا الشمالية بالتغاضى عن برنامجها النووى وإعتبارها مثل باكستان التى تمتلك رؤس نووية ولكن لا يتم إعتبارها كخطر محتمل وهو ما سيمهد الطريق أمام مجموعة جديدة من الخيارات.

أبرز تلك الخيارات توقيع معاهدة سلام لإنهاء الحرب الكورية رسمياً ناهيك عن إمكانية خفض القوات العسكرية في المنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين كما يمكن أن يصبح تبادل السفراء بين واشنطن وبيونغ يانغ أمراً مقبولا فضلا عن إمكانية عقد اتفاقيات للحد من الأسلحة وخفض الترسانة النووية لكوريا الشمالية والسماح للمفتشين بدخول البلاد.

#politics #usa #north korea

0 notes

jalal5518 · 6 years ago

Text

تقارب المواقف بين واشنطن وبيونغ يانغ تمهيدا لقمة ترامب وكيم

ذكرت مصادر حكومية كورية جنوبية أن واشنطن وبيونغ يانغ تمكنتا من تحقيق تقارب في المواقف خلال المشاورات تحضيرا للقاء القمة الأمريكية – الكورية الشمالية في فيتنام.

ونقلت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية عن مصادرها أن "الجانبين يجريان مناقشات تفصيلية.ومناقشاتهما أكثر جدية مما كانت عليه قبل القمة في سنغافورة العام الماضي. وهناك تقارب في المواقف".

اخبارالساعة from Blogger https://ift.tt/2EwKmYn via IFTTT

#اخبارالساعة

0 notes

almasdare · 6 years ago

Photo

كوريا الشمالية تسلم الولايات المتحدة رفات أزيد من 50 جندي أمريكي بدأت كوريا الشمالية إعادة رفات جنود أمريكيين قتلوا خلال الحرب الكورية، بعد أن تعهدت بيونغ يانغ بذلك خلال القمة التاريخية بين زعيمي البلدين، دونالد ترامب، وكيم جونغ أون. وقال البيت الأبيض في بيان أمس الخميس، إن طائرة تابعة لسلاح الجو الأمريكي تحمل على متنها رفات هؤلاء الجنود "غادرت وونسان في كوريا الشمالية". وأضاف البيت الأبيض أن الطائرة نقلت الرفات إلى قاعدة أوسان الجوية في كوريا الجنوبية على أن يُقام حفل رسمي في الأول من أغسطس في هذه القاعدة لإعادة الجثث إلى الولايات المتحدة. وفي وقت لاحق أظهرت صور تلفزيونية وصول الطائرة العسكرية الأمريكية إلى كوريا الجنوبية. وتحدثت تقارير إعلامية في الأيام الأخيرة عن أنه ستتم إعادة رفات ما بين 50 و55 جنديا أمريكيا. وقال البيت الأبيض في البيان: "اليوم، يفي الرئيس كيم بجزء من التعهد الذي قطعه للرئيس (ترامب) بإعادة جنودنا الأمريكيين الذين سقطوا (في الحرب)". وبحسب و��شنطن فإن الأمر يتعلق بـ"خطوة أولى مهمة لاستئناف إعادة رفات الجنود والعمليات على الأرض في كوريا الشمالية بهدف العثور على نحو 5300 أمريكي لم يعودوا إلى ديارهم". وكانت طائرة أمريكية توجهت الجمعة إلى كوريا الشمالية لنقل رفات الجنود الأمريكيين، وفق ما أفادت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية. وأشارت الوكالة إلى أنه من المتوقع أن يُعاين مسؤولو وزارة الدفاع الأمريكية الرفات في كوريا الجنوبية قبل إرسالها للكشف عليها في هاواي. وقُتل أكثر من 35 ألف جندي أمريكي في شبه الجزيرة الكورية خلال الحرب الكورية في بداية خمسينيات القرن الماضي، التي انتهت بهدنة وليس بمعاهدة سلام. ومن بين هؤلاء لا يزال 7700 في عداد المفقودين، بينهم 5300 في كوريا الشمالية، بحسب البنتاغون. وكانت واشنطن وبيونغ يانغ أبرمتا اتفاقا سابقا استعادت بموجبه واشنطن بين العامين 1990 و2005 رفات 229 جنديا أمريكيا، لكنّ بنود هذا الاتفاق جمدت إثر تدهور العلاقات بين البلدين.

#بدأت كوريا الشمالية إعادة رفات جنود أمريكيين قتلوا خلال الحرب الكورية #بعد أن تعهدت بيونغ يانغ بذلك خلال القمة التاريخية بين زعيمي البلدين #دونالد ترامب #وكيم جونغ أون.

0 notes

my-yasiuae · 1 year ago

Text

واشنطن - أ ف ب يسطّر جو بايدن الذي يفخر بخبرته الدبلوماسية إنجازاً لا يمكن إنكاره عبر استضافته الجمعة، أول قمة تجمع قادة كوريا الجنوبية واليابان، وهما دولتان يفرقهما ماض من العلاقات الصعبة تاريخياً. قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الثلاثاء، إن اللقاء يدشن «عصراً جديداً من التعاون الثلاثي». يعمل بايدن على تبديد العداء بين القوتين الإقليميتين، والذي يعود إلى الرواسب المؤلمة للاستعمار الياباني لشبه الجزيرة الكورية بين عامي 1910 و1945. فالولايات المتحدة، حليفة كل من اليابان وكوريا، ترغب في تشكيل جبهة موحدة متينة في مواجهة طموحات الصين. ومن أجل التأكد من إيصال رسالة التفاهم الودّي هذه، اختار جو بايدن استقبال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا والرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول في كامب ديفيد، وهو مكان مرتبط ارتباطاً وثيقاً بتاريخ الدبلوماسية الأمريكية. يعتزم القادة الثلاثة الإعلان عن اتفاقات تعاون في مجال الصواريخ والاستخبارات والتكنولوجيا المتقدمة. كما سيتعهدون بتعزيز رؤية «منطقة الهندي والهادئ باعتبارها منطقة بحرية حرة ومفتوحة ومتماسكة وآمنة ومتصلة»، كما أوضح أنتوني بلينكن. وذلك يعني بصراحة أنها منطقة لا تخضع لنفوذ الصين وحدها. منذ انتخابه في العام الماضي، سعى الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول لحل خلافات صعبة على صلة بالعمل القسري الذي خضع له العديد من الكوريين خلال الحقبة الاستعمارية. في أيار/مايو، قام الرئيس الكوري الجنوبي بأول زيارة من نوعها إلى اليابان منذ اثنتي عشرة سنة. وأعلن الثلاثاء، خلال الاحتفال بذكرى تحرير كوريا الجنوبية، أن البلدين أصبحا «شريكين». لا تحظى سياسة التقارب هذه بالضرورة بتأييد الكوريين الجنوبيين، كما يُنظر إليها بتشكيك في اليابان، وفق ما يشير إليه كريستوفر جونستون، الخبير في مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية. - كوريا الشمالية والصين ويضيف أن القمة تهدف إلى «تثبيت ال��قدم الذي تم تحقيقه بحيث يكون من الصعب على القادة المستقبليين العودة إلى الوراء». يبدو السياق الدولي مناسباً للتقارب، فطوكيو وسيؤول تبديان القلق نفسه تجاه كوريا الشمالية. أما الصين، فهي تثير أيضاً القلق في كوريا الجنوبية كما في اليابان حيث ينظر 80% على الأقل من السكان البالغين نظرة سلبية إليها، وفقاً لدراسة أجراها مركز أبحاث بيو العام الماضي. قال أنتوني بلينكن إن «اليابان وكوريا الجنوبية هما حليفتان رئيسيتان، ليس فقط في المنطقة بل في جميع أنحاء العالم». وتقول شيلا سميث، الخبيرة في مجلس العلاقات الخارجية إن «أهمية هذه الصيغة ثلاثية الأطراف تتجاوز المشكلات الأمنية المحددة المتعلقة بكوريا الشمالية، بل يمكن أن تخدم أيضاً الأهداف الأوسع للولايات المتحدة في آسيا». التقى جو بايدن وفوميو كيشيدا ويون سوك يول معاً عدة مرات على هامش لقاءات دولية، ولكن ليس في إطار قمة رسمية. واستقبل الرئيس الأمريكي نظيره الكوري الجنوبي في زيارة دولة تخللها عشاء رسمي قام خلاله يون سوك يول بإضفاء بعض السرور على الحضور عندما أدى أغنيته المفضلة «أميريكان باي» أمام الضيوف. المصدر: صحيفة الخليج

0 notes

qutoofnews-blog · 7 years ago

Photo

ترامب وكيم يتبادلان الإشادة.. و2020 لنزع «النووي» أصر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي عاد إلى بلاده، أمس الأربعاء، على أن قمته التاريخية مع كيم جونج اون أنهت الخطر النووي لكوريا الشمالية، معتبراً أن بإمكان العالم الآن أن «يشعر بأمان»، وفيما تبادل الزعيمان ترامب وكيم الإشادة بنتائج قمتهما عبر تصريحات رسمية، أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في سيؤول أن الولايات المتحدة تمتلك «أملاً كبيراً» بأن «يتم نزع القسم الأكبر من السلاح النووي الكوري الشمالي» بحلول نهاية الولاية الرئاسية لدونالد ترامب، أي «خلال عامين ونصف عام».وكتب ترامب لدى هبوط طائرته الرئاسية في قاعدة «اندروز» الجوية خارج العاصمة الأمريكية «لا يوجد بعد الآن أي تهديد نووي من كوريا الشمالية. كان الاجتماع مع كيم جونج اون مثيراً للاهتمام، وتجربة إيجابية للغاية. لدى كوريا الشمالية إمكانات عظيمة للمستقبل».وأشاد تلفزيون كوريا الشمالية، الأربعاء، بالزعيم كيم جونج اون الذي «فتح صفحة جديدة» في العلاقات مع الولايات المتحدة. فيما ذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية أن ترامب قبل دعوة من كيم لزيارة بيونج يانج خلال قمتهما التاريخية في سنغافورة.وأكد ترامب أن «الجميع يشعر بأمان أكثر اليوم مقارنة بيوم توليتُ السلطة»، وتابع «قبل أن أتولى السلطة افترض الناس أننا ذاهبون نحو حرب مع كوريا الشمالية. قال الرئيس (السابق باراك أوباما )إن كوريا الشمالية كانت مشكلتنا الكبرى والأكثر خطورة. ليس بعد الآن، ناموا جيداً الليلة!»وهاجم في تغريدة أخيرة وسائل الإعلام المشككة، وكتب أن «مشاهدة الأخبار المضللة تثير الضحك، وخصوصاً (عبر) ان بي سي وسي ان ان. إنهم يتقاتلون للتقليل من أهمية الاتفاق مع كوريا الشمالية. قبل 500 يوم كانوا سيتوسلون من أجل هذا الاتفاق»، وأضاف أن «العدو الأكبر لبلاد��ا هي الأخبار المضللة التي سرعان ما ينشرها الأغبياء».ومن سيؤول، رد وزير الخارجية الأمريكي بومبيو على المشككين مؤكداً أن لدى الولايات المتحدة «أملاً كبيراً» بأن يتم نزع «القسم الأكبر» من السلاح النووي الكوري الشمالي «خلال عامين ونصف عام» بحلول نهاية ولاية ترامب؛ لكنه تدارك «لا يزال هناك عمل كثير يجب القيام به».ورحب الكرملين بالقمة غير المسبوقة داعياً إلى «بدء حوار مباشر» بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، وقال الناطق باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف الأربعاء «لا يمكننا سوى الترحيب بانعقاد مثل هذا اللقاء وببدء حوار مباشر».وتدارك «لكن من الواضح أنه حين يتعلق الأمر بملفات بمثل هذا التعقيد، فسيكون من الخطأ التسلح بالأمل بأن كل هذه المشاكل التي تعود لفترة طويلة ستحل في خلال ساعة».وأعلن ترامب، خلال مؤتمر صحفي عقد بعد القمة، أن الولايات المتحدة ستوقف مناوراتها العسكرية المشتركة مع كوريا الجنوبية، واصفاً هذه التدريبات بأنها «استفزازية للغاية» حيال الشمال.إلى ذلك، صرّح برلمانيان نرويجيان، أمس الأربعاء، بأنه تم ترشيح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام لعام 2019، وأشارا إلى قمة ترامب التاريخية التي انعقدت مؤخراً مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون.وقال بير- ويلي أموندسن لقناة (إن آر كيه) النرويجة، إن «ما يحدث أمر تاريخي.. لقد تم إطلاق عملية يمكن أن تسهم في ضمان السلام العالمي لبعض الوقت.»ورشح ترامب للحصول على الجائزة، أموندسن وزميله في حزب التقدم كريستيان تيبرنج-ياته. (وكالات)

0 notes