#الشريط»

[eshragcom]

ذكريات تحت الركام.. لبنانيو الشريط الحدودي يكشفون حجم المأساة

نقدم لكم في اشراق العالم 24 خبر بعنوان “ذكريات تحت الركام.. لبنانيو الشريط الحدودي يكشفون حجم المأساة” “تعكس قصة منزلنا تجارب أهل الجنوب، إذ بنى جدي منزلاً صغيراً على قطعة أرض في عيترون بعد زلزال عام 1956. ثم شيد أبناؤه منزلا ملاصقا للبيت العتيق في ثمانينيات القرن الماضي، ليصبح هذا المنزل شاهداً على أفراحنا وأحزاننا، انتصاراتنا وانكساراتنا، قبل أن يتم تحويله إلى أنقاض في لحظات”. بهذه الكلمات،…

[a5bar24]

الجيش الأوكراني: قواتنا بدأت بتطهير الشريط الأمامي للضفة اليسرى من نهر دنيبر في خيرسون

الجيش الأوكراني: قواتنا بدأت بتطهير الشريط الأمامي للضفة اليسرى من نهر دنيبر في خيرسون الجيش الأوكراني: ننفذ عملية واسعة على طول الضفة اليسرى لنهر دنيبر في خيرسون ونستعين بمنظومات صاروخية Source link

[qingdaouniquehair]

Nice brown tape ins hair extension 24inch 100gram 40pieces per set ✅fast production and delivery time ✅top quality virgin remy hair #brownhairextensions #tapeinhair #hairextensionsalon #seamlesshairextensions #brownhair #blackhairstyles #straighthair #balayagehairstylist #ombré #megahair #ashcolorhair #europeanhair #hairreels #bestqualityhair #wholesalehairextension #haarband #haarverlängerung #وصلات شعر #الشريط #صالون لتصفيف الشعر https://www.instagram.com/p/CpNA89dLBx6/?igshid=NGJjMDIxMWI=

[nasirddin]

حرب الأفكار.. الاستدمار الفكري

حرب الأفكار من إنتاج مؤسسة البيان الإعلامية

[amereid1960]

تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث "قسد" من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب

تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث “قسد” من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب

تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث “قسد” من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث “قسد” من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب حسام محمد القدس العربي الاحد 11/12/2022 بات الشريط الحدودي السوري-التركي من أبرز الملفات الساخنة على الساحة السورية، حراك سياسي وضغوط تركية لطرد قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من مدن منبج…

[alewaanewspaper1960]

تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث "قسد" من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب

تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث “قسد” من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب

تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث “قسد” من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث “قسد” من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب حسام محمد القدس العربي الاحد 11/12/2022 بات الشريط الحدودي السوري-التركي من أبرز الملفات الساخنة على الساحة السورية، حراك سياسي وضغوط تركية لطرد قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من مدن منبج…

[acpsalewaanewspaper]

تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث "قسد" من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب

تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث “قسد” من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب

تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث “قسد” من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب تصادم مصالح دولية على الأرض السورية.. إصرار تركي على اجتثاث “قسد” من الشريط الحدودي والأسد ينتظر المكاسب حسام محمد القدس العربي الاحد 11/12/2022 بات الشريط الحدودي السوري-التركي من أبرز الملفات الساخنة على الساحة السورية، حراك سياسي وضغوط تركية لطرد قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من مدن منبج…

[a-3asfoor]

من دعاء عمر بن الخطاب -رَضِيَ اللّٰہُ عَنْہُ-:

اللهم اجعل عملي كله صالحًا، واجعله لوجهك خالصًا، ولا تجعل لأحدٍ فيه شيئًا

قال الشيخ محمد أمان الجامي -رَحِمَہُ اللّٰہُ-:

هذا دعاء عظيم، ينبغي أن يُحفظ

شرح العقيدة التدمرية - الشريط رقم ( ٣٢ )

[mohammadgz]

في ذاك الصباح المشؤوم، استيقظت جباليا على زئير الحرب الذي يعصف بكل شيء. الطائرات تحلق عالياً، تسكب جام غضبها على الأرض، تقذف بحممها الفتاكة المباني التي سرعان ما تنهار فوق رؤوس أهلها. كل زاوية من المخيم تبث دخاناً أسود يتصا��د ليخنق السماء، بينما ترتجف الأرض من وطأة القصف،ويزداد الكابوس وضوحاً

بعدها يتقدم رتل من الدبابات يعمي الأفق؛ و وزير الدفاع يقف مُمسكاً بعصا رفيعة يلقيها بنشاط الجزارين على نقاط خريطة "مخيم جباليا"،الآن الشريط العاجل يزداد احمراراً، والقتال يحتدم في عمق المخيم، هرتسي هاليفي يفقد صوابه فيأمر بتغير القوات للمرة الثالثة ؛ الأخبار تنقل صورته وكأنه يصرخ بهذه العبارات المجنونة، "كل حجر في المخيم بمثابة استشهادي، كل طفل فهو مقاتل، كل امرأة فهي نبوءة نصر!"، بينما هو يغرس أنيابه في البراءة والحياة نفسها.،ثلاثة عشر يومًا من الفوضى والرعب أوجدها ذلك المعتوه، وأثقل كاهل الأرض بويلات لا تُحصى

بدأ الجنود الإسرائيليون يمشون بخطى ثقيلة في شوارع المخيم، يدفعون بالمدنيين أمامهم كدروع بشرية ،ونحن نصرخ بصوت مليء بالألم ، "يا رب، أهذه السماء التي كانت ملاذًا للأحلام؟ كيف تمطر الآن شظايا الموت؟ كيف تغرس أنيابها في جسدنا؟" تتحول هذه الدعوات إلى همسات مكسورة تتلاشى بين دوي الانفجارات وصرخات الفزع

وفي قلب هذا الخراب؛ الرجال بأسلحتهم المتواضعة، تلك التي صنعت من الحاجة واليأس ،يطلقون الرصاص على العدو من بين أكوام الأنقاض التي كانت يومًا منازل وذكريات، يتحركون بخفة بين الظلال، يتسللون كأشباح الانتقام معتمدين على الهجمات المفاجئة وتلك الكمائن المدبرة بمكر، والعبوات الناسفة التي تنفجر في صمت اللحظات الأقل توقعًا.

هرتسي هاليفي، بعصبيته وشتائمه، لا يستطيع السيطرة على الوضع. الجنود مرهقون، الدبابات تتعطل، والطائرات تقلع وتهبط بلا نتيجة. المقاومة تبدو كأنها تنبع من الأرض نفسها، لا يمكن اقتلاعها.

اليوم العشرين كان مختلفاً الهجمات الإسرائيلية تتباطأ، الجنود يتراجعون، دانيال هاغاري المتحدث العسكري للعملية، وقف ليعلن بصوتٍ ثابت وملامح تكشف عن عمق الإحباط الذي يعتصره، نهاية العملية العسكرية ولم يعلن وقف الحرب ! . كان إعلانه خالياً من الانتصارات أو حتى الإنجازات الصغيرة؛ لقد انتهت العملية دون تحقيق أي من الأهداف الموضوعة في بدايتها.

بعد الاجتياح، تحوّلت الشوارع إلى سجلات مفتوحة لمأساة لا يستطيع الزمن إغلاقها. الأرض المشبعة بدماء الأبرياء وأشلاء الضحايا، والأطفال الذين خسروا مأواهم وعائلاتهم في لمح البصر، وفي هذه الفوضى العارمة تجد النساء الثكلى يقفن على أطلال ما كان يُعرف بمنازلهن. بأعين ذابلة وقلوب مثقلة ، ينظرن إلى الركام الذي يخفي بين طياته رفات الحياة، يبحثن بين الأنقاض، علّهن يجدن ما يمكن التعرف عليه من أحبائهن، سواء كانت أسنانًا أو قطعًا عظمية متناثرة، في محاولة يائسة تمامًا.

وفي ظلّ الظروف القاسية والمجزرة التي ارتكبتها إسرائيل، والتي سجلت كأفظع الفصول في التاريخ،أُجبرنا على تعلم رقصة الموت؛ رقصة يقودها الرصاص والقنابل، حيث كل خطوة تكون الأخيرة، وكل دوران ينتهي بانهمار الأرواح على التراب الملطخ بالدماء.

في الخاتمة، وبينما تتساقط الأرواح والآمال، يستمر صدى المعاناة في الارتفاع. المقاومة رغم الشجاعة والفداء، تجد نفسها وحيدة في ساحة المعركة، مكشوفة أمام عواصف الخيانات. ومع غروب الشمس، يبقى الناس يحتضنون الذكريات الأليمة، وينتظرون فجراً قد لا يأتي، حيث الحزن يمشي بينهم ككابوس لا ينتهي، والأمل يتلاشى في ظل الخذلان الذي لم يعد سرًّا بل قدرًا مريرًا.

[jayz4]

تايه الدرب

أعرف الشهور، كلنا نعرف الشهور، تلمع الأيام والشهور في شاشة هواتفنا، فوق الساعة بالضبط.

ما أقصده أني أستشعر قرب الفصول، أنتبه لصوت تجعد ورقة الخريف تحت قدمي، وتذكرني قطرات الندى بوالدي وهو يأخذني للمدرسة كل صباح، أشعر بالفقد لشيء ليس من حقي مع اقتراب شهور الصيف، للآن لا أستوعب سنة بدون عطلة صيفية. يقترب الشتاء حين أنام بدون المكيف، وكل هذه عادات قد تتشاركها معي، ثم هناك مستوى أعمق منها، ذكريات بصوت ورائحة وقوة انتقالية تسحبك لتعيش لحظات صغيرة في أيام ماضية وكأنك تلف الشريط للخلف.

 أملك ميزة معينة، كان يخيل لي ذلك، أستطيع الاستمتاع بكل الأشياء الصغيرة، أندمج مع غصن يتحرك بخفة، براكب دراجة فوق قطعة قماشية مربعة وملونة، أستغرق لدرجة أستطيع أن أتخيل كيف يشعر –أو كيف المدعو كاف يشعر في قصتي-، عدم الانزعاج من الزحام، وقضاء الوقت لأحتسي كوب الشاي وأنا أكتب ما أشعر به في هذه اللحظة. كنت أحسب أني أملك هذه القوة السحرية، حتى فقد الساحر موهبته.

في إحدى صباحات أكتوبر، استمعت بالصدفة لأغنية "سيزن اوف ذا ويتش" نسخة لانا ديل راي، يسرقني نقاء الصوت، والمؤثرات الخلفية، والهمسات الغريبة، أمشي في المواقف، والصوت يتضخم في إذني:

“It must be the season of the witch”

“It must be the season of the witch”

“It must be the season of the witch”

من فترة صرت لا أعي لوجودي، أصبحت غائبة عن الوجود، في كل اللحظات، أسمعك تتحدث ولكن لا أنصت لك، غالبًا عيني وعقلي مشغولين. فوتت مشاهد عظيمة، وتركت أفكارًا مبهجة تطير في الهواء. مرت شهور كثيرة، بدون أن أتصرف، بدأت تتسلل الأيام مني، وكل إنش فيّ منهك، أتوقف للحظات لأن العالم ينهار من حولي، ولا أعرف ما العمل، "تماسك قلت لنفسي، ولكن لم يكن هنالك شيء لأمسكه".

أتعرف كيف أن المرء يمر بمرحلة تعلم واكتشاف، ثم يقين، لم يخبرني أي أحد أن الشخص يعود لمرحلة الشك بعد اليقين، لا أميز قائمة أغانيّ، وتتغير تفضيلاتي في الملابس، أقرأ نفس الكتب، وأشاهد نفس الأفلام، أما عدا ذلك فأنا في المجهول، كل ما كنت أعرفه على وجه اليقين، اختلف، أنا الآن في ��رحلة رسم الخريطة، ولا بأس، على ما يبدو أننا كلنا في الوجود ضائعون.

ويكند سعيد. x

[nochnicht]

وَقْف الشِريط فى وضع ثَابت - كلمات صلاح جاهين - ألقاء سعاد حسني - SoundCloud

Listen to وَقْف الشِريط فى وضع ثَابت - كلمات صلاح جاهين - ألقاء سعاد حسني by Eslam Yahia on #SoundCloud

انظر تلاقي الراية منشورة

متمزعة لكن مازالت فوق

بتصارع الريح اللي مسعورة

[thoughts-expressions]

تظن أنك مختلفًا حتى تجد نفسك تحن للتسعينيات مثل الجميع...

شرائط فضية لامعة تتطاير من شرفة ما، بقايا زينة رمضان. في زمن أقدم، كان الشريط الأسود الرفيع الرقيق بداخل أشرطة الكاسيت يتطاير في الشوارع بالطريقة نفسها، لدىّ ذكريات واضحة عن اللعب ببقايا أشرطة الفيديو والكاسيت التالفة التي كنا نصادفها ملقاة في الشوارع، مشتبكة بالأسوار وأفرع الشجيرات. لدي ذكرى أخري عن شريط طويل أسود ملتف حول نفسه، ويتطاير من جذع شجرة ضخمة في الجزيرة الوسطى بطريق سريع ما (ربما صلاح سالم). يبدو أن الشريط "سف" فألقاه صاحبه غاضبًا من نافذة السيارة. ربما لا يعلم أنه يمكن إعادة لفه ببعض الجهد والتركيز ولصق أي أجزاء مقطوعة منه بقطرة "مونوكير" أو ربما لا يهتم.

تدهشني مشاعر الحنين من هذا النوع، حنين لتفاصيل معينة تافهة، لا أفهم ماذا أحن له تحديدًا، هل أحن إلى الأشكال القديمة من قمامة الشوارع؟ أتذكر أن ماي مارتن، وهي كوميديانية كندية أحبها كثيرًا، تحدثت في أحد عروضها عن كونها "مفعمة" بالحنين لطفولتها في التسعينيات حيث كان الناس يحتفظون بـ"الأساتك" ملفوفة حول مقابض الأدراج والأبواب لاستخدامها مجددًا في أغراض مبهمة. تبدو مندهشة هي الأخرى من تذكر هذه التفصيلة تحديدًا ناهيك عن الحنين إليها. وتتسأل بابتسامه طفولية عن جدوى تلك الأساتك، وجدوى هذا الحنين.

في ريلز الانستجرام أصادف كثيرًا تلك الفيديوهات التي تحاكي روتين ما بعد الرجوع من المدرسة لأطفال الثمانينيات والتسعينيات. فتجد شابًا ثلاثينيًّا مفعمًا بالحنين، يهرول صاعدًا سلالم بيته ثم يطوّح شنطته بإهمال فور أن يدخل غرفته ويفتح الكمبيوتر الأبيض العتيق، فنسمع نغمة انطلاق ويندوز 2000 أو 98 المميزة، ثم ضجة الاتصال بالإنترنت الماروائية، يليها الدردشة مع زملاء أو أغراب على الماسنجر أو سماع أغاني تصحبها خلفية متحركة من أشكال هندسية ذات تأثير منوم. تركز فيديوهات أخرى قصيرة على الأصوات فقط؛ أصوات تركيب شرائط الكاسيت، والفيديو، والأتاري والفلوبي ديسك قصير العمر. شرائط سوداء ضخمة أو صغيرة لها أصوات مميزة فعلًا عند استخدامها ولها صدى قوي في ذاكرة.

لا أتذكر متى وصل جهاز الأتاري الأسود العتيق إلى بيتنا مستعملًا من أحد أقاربنا العاملين في الخليج، لكني أتذكر أنه كان مصحوبًا بشريط أسود صغير سميك، عليه لعبة واحدة بطلها كائن ضئيل الحجم مبكسل تمامًا يرتدي زعبوط ويحاول الوصول ��لى بيته، وما أن أنجح في إيصاله إلى البيت ذي السقف الأحمر المنحدر والنافذة الكبيرة يحل المساء وتنتهي اللعبة بمشهد جانبي ثابت: البيت في ركن الشاشة والكائن الصغير جالس أمام النافذة وسماء تملؤها النجوم وموسيقي كلاسيكية هادئة تحتفي بالإنجاز، أحببت سماعها كثيرًا.

لمشاعر الحنين طبيعة حلوة مرة، يشق علىّ تحملها في بعض الأحيان. تبدو لي عرضًا جانبيًّا مبكرًا للتقدم في العمر. عرض سوف يتفاقم ولا يمكن إبطاءه بممارسة الرياضة والتغذية السليمة. هذه الثلاثينات التي استثقلها لم يتسن للبعض بلوغها، وأجزم أن كثيرًا منهم لم يرغب في الرحيل مبكرًا، ألا يصير الاستمرار في الحياة والتقدم في العمر في حد ذاتهما نعمة من هذا المنظور؟ ربما… لكني كثيرُا ما أشعر أن هذا الرقم المجرد، التوصيف الموضوعي لمرور الزمن وينطوي عليه من تغيرات بيولوجية حتمية، هو هزيمة شخصية بطريقة ما. على أي حال لا أتمنى سنوات قادمة أفضل أو أقل وطأة، لا أتمنى سوى إحباطًا أقل من نفسي ومن العالم ومعاني أكثر رسوخًا.

[fozdoaa]

من قلب الحدث حد بياكل مولتو قدامى قرمه من النص! ليه يعمل كده!حاسه انى عايزه اقوم اضربه بالمولتو على راسه واقوله تفتح الكيس كويس ليه تقطعه كده دا اولا وبعدين تاكله عادى وهتوصل للشوكلاته فى الطريق عادى ليه العنف !ثم تقفل بقك وانت بتاكل بيكوز يو ار نوت ا كاو .

زى بالظبط اللى يستخدم المرهم او المعجون وتلاقيه يضغط عليه من اى مكان طيب مهو من تحت ومع الإستخدام هيطلع لفوق ليه تبوظ شكل الحاجه ؟

اه والى ياخد الحبوب من الشريط بشكل عشوائى ببقى عايزه اقوله ياعشوائى ياقذر .

اى نو انى قد اكون جدجيمنتال وغده بس اى كانت بير والله وبتزرزر قوى.

[ker0o]

أحنا غاويين مرمطة في العلاقات ! ، كأننا منعرفش نعيش غير لما نسحل عقلنا ونفرم نفسيتنا ! ، صحيح نيتنا نلاقي راحتنا فيهم، لكن الافعال بتقول وبتعمل عكس رغبة النية

مره بناس معقدة تعقدنا معاها وتتحول راحتك لحل عُقدهم وعُقدك، ناس تحطنا على الرف فـ نحفر ف الصخر عشان نأخد الأولوية وف الآخر بنأخد على دماغنا!

والنهاية بترسى على لحالي أحلالي والوحدة القاتلة والصياح الليلي .. وهوب نعيد الشريط من الأول ونعرف ناس كسر من تاني !!

[ahmed-mahoud]

لازالت انتظر قهوة الصباح وشتاء نوفمبر البارد وأغنية فيروز "رجعت الشتوية" وذلك الصمت الصباحي بكل تفاصيله، ربما مر عام ولم اذهب الى مقهى المدينة واشاهد وجوه المارة ورائحة الدكاكين بتاريخها القديم تطل من لون الجدران ورائحة العطورات والبخور وتلك الشجرة التي يزيد عمرها عن مئة عام ولازالت تروي قصصها لكل العابرين، اتذكر جيدا تفاصيل الصباحات التي كانت مثل فيلم يتكرر كل يوم في عقلي وكان أحدهم يتعمد إعادة الشريط في كل مرة، يراودني لكي ارجع الي ذلك المكان الذي تقبع فيه روحي منذ أن ولدت، فالإنسان دائما يبحث عن المكان الذي يشبهه او الذي يحتضنه..

[mustaphi]

القاهرة، فى ٧ مارس ٢٠٢٤ م

في لحظة هدوء مفاجئة وسط ضجيج المدينة، تتوقف سيارتي أمام إشارة المرور الحمراء، و كأنها وقفة عند بوابة الذكريات، تدعوني للسفر في أعماق الزمن. ألمح ببصري لأرى حولي جمال اللحظات الفريدة التي عاشتها روحي. أستنشق الهواء، و أطلق نظرة حولي، و في تلك اللحظة يبدأ شريط الذكريات بالعرض.

تتنوع ال��ور والمشاهد في شريط الذكريات كما تتباين الألوان في لوحة فنية. أبدأ بالفرح و النجاح، حيث أتذكر الأوقات المشرقة، و الابتسامات الدافئة و الضحكات الصادقة.

لكن لا تبقى هذه اللحظات المشرقة لوحدها، فتظهر لحظات الحزن و الفراق كظلال مارة في شريط الذكريات. يختلط الحنين بالألم، و الذكريات بالدموع، في لحظات تراجيديا مريرة، أتأمل كيف تغيرت حياتي بسبب فراق لم أتمناه يوماً.

تنساب الذكريات مثل أوراق الخريف الملونة، تتلون بألوان الفرح و الحزن و تمتزج بين مع أنغام الأمل و ألحان الفراق المنبعثة من الراديو. يتبدل الشريط الذي يعرضه العقل بين لوحة مشرقة مليئة بالأمل و التفاؤل، و بين لوحة غامضة تنقش فيها آثار الألم و الفراق.

و فجأة، تتحول إشارة المرور إلى اللون الأخضر، امسك عجلة القيادة بقوة، و اضغط دواسة الوقود بثبات ، و تنطلق سيارتي بانسيابية في طريقها الجديد.

في تلك اللحظة، أجد نفسي محاطًا بضوضاء المدينة مرة أخرى، لكني أحمل في قلبي تجربة جديدة و ذكريات قديمة، و أدرك أنني لا أستطيع أن أتوقف عند هذه النقطة. أتنهد بحرارة و أواصل رحلتي لأن الطريق لم ينته بعد!!