#اكتبي
Explore tagged Tumblr posts
Text
انتظروني لما تجيلي فرصة اروح السعودية و هعرفلكم سر جمال البنت السعودية 😠
0 notes
Note
اعملي مسافات في الكتابة و نسقي سطورها بحيث متبقاش مرهقه للعين و شكلها يبقي اجمل و اكتبي علي خلفيات أو فريمات ❤️❤️❤️
أولاً، تصفحت كتاباتي بواسطة جوال / تابلت / حاسب آلي ووجدت الشكل عادي جداً ولا يوجد أي إرهاق للعين، أما بالنسبة للتنسيق من خلفيات أو فريمات ... الخ، فهذه أذواق تختلف من شخص لآخر، وأنا لا أحب إستخدام أي مؤثرات أو إضافات تجميلية، ثانياً، أنا / الكاتب/ صاحب المدونه شاب، ذكر وليس أنثى!
شكراً يا #أنون وأعتذر عن أي إزعاج أو إرهاق.
37 notes
·
View notes
Text
1*
اختفاء
ثمّ نحيا بعده،
الحبّ لا ينتهي!..
2*
في ركن من الغرفة
اختاره حدس محدث
لا أعرفه..
جلست على الأرض
والمكان صورتك !..
3*
نظرتي إليك
دفق صاخب
من شوق بعين
لا ترى !..
4*
التي دثّرني
حرفها..
زرعت في قولي اليومي
قمحها كلّه..
لأحصد سنابل العسل!..
5*
اكتبي سيّدتي
بأناملك أحرفي..
فأنا قبضة من معنىً
مشترك!..
6*
عندما تقولين
تُغرز الكلمات
في باطن اللّقاء..
تصير حقلا
من فستق وثمار
المانقا !..
7*
لا أحتار أبدا
حين ترسلين
وردةً..
يختبئ اللّيل
حينا..
وتغيب الشمس
لحظة ابتسامة !..
8*
يسرع حرفك نحوي
أتهجّاه لغة
جديدة..
وهسيسك ينطق قبلي !..
9*
أغمض فأنتبه..
لا أنام فالكون
أنت!..
10*
لقاؤك
لباس بمقاس ربيعيّ..
في آخر الفصل
نسيم من حرير !..
11*
أنظر إليك..
بينما أنا وحيد
تحت سقف
من ورق..
صامتٌ وألوّنني
بمزاجك العليم !..
محمد بن جماعة
21 notes
·
View notes
Text
كان غسان كنفاني يرسل لغادة السمان
اكتبي لي أرجوك اكتبي لي ..
لكن غادة لم تكن تكتب له كثيرا
أرسلت له مرة من لندن كلمتين فقط
"شو هالبرد "
عندها غضب و كتب لها :
لا تكتبي لي ...
لا تكترثي...
لا تقولي شيئا إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم إلى ملجئه الوحيد،
وسأظل أعود.
طبعا غادة، أصبحت ترسل رسائل للجميع ما عدا غسان .
هنا كتب لها غسان : عزيزتي غادة ماذا حدث، تكتبين لكل الناس إلا لي ..
اليوم في الطائرة قالي لي سليم اللوزي أنك كتبت له أو لأمية لم أعد أذكر ..
والبارحة قال لي كمال أنه تلقى رسالة منك ، وآخرين ...
فما الذي حدث ؟
لا تريدين أن تكتبي لي ؟
حسنا ، لكن انتبهي جيدا لما تفعلين .
فذلك سيزيدني تعلقا بك !
#اقتباس#تمبلر بالعربي#اقتباسات#خواطر#قهوة تمبلر#اقتباسات أدبية#مجرد كلام#عربي#حب#حزن#غادة السمان#غسان كنفاني#أسلوب حياة
25 notes
·
View notes
Text
سنابل
واغصان شجر
هذه احرفك الطفولية
اكتبي اكثر لاتتوقفي
فانتي تخترعين الابداع في
اصابعك
ارحل او لا ارحل
باق في بلادك
مااجمل بلادك
كلماتك
همساتك
20 notes
·
View notes
Text
اكتبي لي كل يوم وبأي طريقةٍ كانت، حتى لو كانت بطريقة مختصرة، وحتى لو كانت رسالة بسطرين، أو بسطر واحد أو كلمة واحدة فقط، ولكن إن لم أتلقَّ أيًّا منها فسوف أعاني معاناة كبيرة جداً.
21 notes
·
View notes
Text
عزيزي تمبلر
مجهود الانسان عمره م راح هدر الحمدلله ، عايزة أوثق معاك شئ متخيلتش انه يتحقق - رغم سعيي له - وهو آن أخيرآ بيئة العمل عندي بقت مقتنعة تمام الاقتناع ان اللي غلط لازم يدفع تمن غلطه ونتجنب الغلط بكل الاشكال.. وجو اننا نداري ع بعض وفي أرواح ناس بتضيع ف الرجلين دا كان في وخلص.
استاف التمريض مكنش صعب عليه يعرف اني مبقتش دوام كامل وسهل جداً يلاحظ غيابي عن الصيدلية.. ف قرر يرجع يعيش ف ميغا تاني لحد ما نزلت يوم حطيت ع الكل ورجعت مسكت زمام الأمور.
استنصحوا وبقوا يركزوا انا باجي امتى بالظبط عشان يتجنبوا الكسل ويراجعوا شغلهم قبل ما ينزل الصيدلية .. لكن شوف ربك يا اخي ، يشاء القدر اني اتعب ف مواعيد نزولي تتبدل بالكامل 😁 وفجأة يلاقوني ف وشهم ف يوم غير متوقع .
النهاردة غلطة متكررة لدوا anticoagulant بعني مش هزار .. مشرفة الدور عرفت اني ف الصيدلية .. جابت ورق فلوسكاب وجابت التذكرة ونزلت قالتلي اكتبي الورقة يا دكتورة وانا همضيها وهقدمها شكوى لميس سحر - رئيسة التمريض - عشان انتي عندك حق .
دي أسرع مشكلة اتحلت و انتهت بدون مناهدة وانا حقيقي مش مصدقة اني خلتهم يفقدوا اي بصيص ف انهم يطبعوني ع الميغا دي وان السيستم بتاعي هو اللي هيمشي غصب عن الاقدمية والعبثية اللي ف الحكومة.
شكراً لصفة العِند اما تتوظف ف مكانها الصح، وطولة البال اما بتتوجد ، والجدالات السفسطائية اللي بتخليهم يعرفوا ان مفيش فايدة واللي عايزاه هيحصل مهما قعدنا نشتكي، وللخُلق اللي اتوجد عشان نمشي الدنيا بالورق والشكاوى، وللقلب الجامد عشان نقدم جزاءات لحد ما الناس تتعظ .
تمبلر انا لسة عايزة اعمل كتير فشخ .. وهيستنفذ طاقة ومجهود .. أتمنى افضل صامدة وموجودة ف المكان لحد م أشوف اثره
9 notes
·
View notes
Text
قطط الوحدة الصحية
منذ أن بدأت الأيام الرتيبة في الرعاية الأساسية وأنا أتذكر القطط. أقول أن البشر الذين أتعامل معهم يذكرونني بالقطط. في الوحدة الصحية قطة سوداء هزيلة. تتحرك ببراعة وسط زحام الأرجل وتتقفى آثار بواقي الطعام. تحوم بمكر ودهاء حول الطفل الذي يتناول إفطاره والعاملة التي تتناول غدائها. تأكل كل مرة كأنها مرتها الأخيرة، يحفزها الخوف من الموت جوعًا في كل لحظة من حياتها، الخوف البدائي سيد لحظاتها وحاكم حركاتها المثيرة للشفقة. تخطف قطعة من الشطيرة ثم تهرب كلمح بالبصر، مع أنك مديها البتاعة عن طيب خاطر، لكنها في حالة صيد وصراع على البقاء لا ينتهي.
في خضم العيادة أتذكر هذه القطة. نموذج الرعاية الصحية الذي أنا جزء منه يشبه يومًا في حياتها، تأتي المريضة مستغلة سعر التذكرة المعدوم ومجانية تشكيلة معينة من الأدوية وتطلب مني أن أكتب لها أي علاج. لمين؟ لمحمود ابني. طيب هو فين؟ بايت عند خالته. طيب هو فين، ما جبتيهوش أشوفه ليه؟ لا ما هو كويس. أيوة يعني عايزة العلاج ليه؟ حيرني هذا التصرف ردحًا. لكن هذه السيدة لا تأمن الزمن القريب، أو لا تؤمن به، تمامًا كالقطة. ربما ينفد الدواء أو تنتهي مجانية الرعاية الأساسية، ربما يمرض محمود مرضًا شديدًا وتتداعى الأشياء وتسوء أكثر ما هي سيئة. يدفعها خوف أولي وبسيط، وعدم ثقة في الزمان منبعها قلة الموارد التي تقشر الحضارة الهشة عن الإنسان طبقة بعد طبقة.
خارج العيادة تذرع القطة جيئة وذهابًا. تتشاجر مع قطة أخرى مشمشية على هذا المكان الاستراتيجي. أترك الفحص مرات وأقوم لفض مشاجرات بين الأمهات المصطفات، يتزاحمن على الباب وينحشرن في حلق الغرفة الصغيرة ويصبنني بالجنون. كل واحدة تريد الظفر بالكشف والعلاج والهرب. كل واحدة تتربص بأختها لئلا تسرق ما قدر لها. جماعة قططية صغيرة.
بعد انتهاء العيادة ونفاد التذاكر، أقضى النصف الساعة الأخيرة في تأمل العالم والتقاط الأنفاس. ألاحظ سيدة أو اثنتين، يعبرن مرة بعد المرة أمام الباب المفتوح، يلمحنني بطرف أعينهن بسرعة الصياد الماهر، أربع مرات، خمس مرات؛ إلى أن يقررن الدخول والانفراد بي. اكتبي لي أي حاجة على أي تذكرة فاضية، يجف ريقي بينما أحاول الإيضاح: طيب تعالي بكرة واقطعي تذكرة بكرة وأنا هتنيل هاجي بكرة. لا يفلح ذلك مطلقًا ويؤدي لنفاد صبري. كأن العالم سينتهي غدًا، إلحاد تام بفكرة مجئ الغد، وحتى لو جاء؛ لن يحمل إلا الغدر وليس الاحتماليات والإمكانيات. تارة أفكر أنهم يتكاسلون عن الالتزام بواجباتهم المعلقة بخط عريض على باب المركز: احترام الدور ونظام المكان. وتارة أخرى أقول لو أن هذه أو تلك تعرف أنها في أي وقت مرضت أو مرض أبناؤها فستتلقفها شبكة من الأمان العلاجي، هل كانت لتشغل نفسها بهذا القدر بتذكرة الرعاية الأساسية وأدويتها المحدودة؟
يرد انعدام الأمان الإنسان/ة إلى نموذج بيولوچي لا يؤمن بالزمن، ويهلع من تعاقب الليل والنهار، ويمضي كل يوم في الصيد والترقب والنجاة، وفي الليل يرتاح ليستكمل ذلك في غد لا يثق به. كيف يستقيم أي بناء لعين لحياة ذات قيمة مع كل هذا القلق؟
52 notes
·
View notes
Text
اكتبي لي رسالة طويلة كي تدفئني.
-ألبير كامو.
54 notes
·
View notes
Note
اكتبي رسالة مرسلة الي
الي من اعوج لي ضلعه
الـرابع والعشرون من سبتمبر - مساء الثلاثاء ..
إلىٰ من اعوجّ لي ضِلعُه ..
كحيرة كل مرةٍ يودُّ فيها المرء الكتابة ..
أما بعد ياعزيزي .. فقد بلغ مني الشُّوق مبلغََا
أتلَهْفُ إليكَ لهفة الضمآنِ لقطرةِ الماءِ ..
أما وقد آن يا حَبِيبي أن تروِني ؟! ..
إنّي وأريدُ بكل خافق يخفِقُ في قَلبي أن نلتقي ..
أما وقد آن يا عزيزي ؟! ..
إنّي أُحبُّك، وأتحرىٰ لقياكَ شوقََا قبل نُصبح طيّ نسيانِ الزمانِ ..
فأخبر قَلْبيَ متىٰ يركَدُ شوقهُ ؟ ..
بل متىٰ تُشفىٰ عِلتهُ؟! ..
إنّي أُحبُّك حُبا ليس يبلغهُ فهمٌ ولا ينتهي لوصفهِ واصفٌ ..
إنّي أُحبُّك فمتىٰ نَلتَقِي ؟ ..
4 notes
·
View notes
Note
أفكارك عبقريّة و توجهاتك مغرية و أسلوبك مميز جداً جداً .. اكتبي لاتتوقفي عن الكتابة الكتابة خُلقت لأمثالك .
و الأنمي طبعاً خلق في البلوق تأثير اروع وأروع. 🦦🤍🤍
شكرآ جدا على إطراءك أقدره كثيرا 🤍..
رسالتك حاجة الواحد يحب يقراها وتغير المود
You're so sweet ❤️❤️
5 notes
·
View notes
Text
تحلم الفتاة الهاربة دائماً وليس أبداً، بالأسنان وهي تقع. حيث تصرخ متألمة ثم تمسك سنها بيدها وتركض.
تفكّر بالأسنان ككلمات مؤذية خرجت من فاهها. بينما تشعر بتأنيب ضمير شديد لكل العبارات التي ما كان يجب نطقها قبل التفكير بها حقاً.. والانتباه إلى ما تعنيه لها.
لماذا نتحدث حين لا داعي لذلك؟ لماذا نتحدث حين لا تكون الكلمة المنطوقة قد خرجت لتحل أمراً حقيقياً، وتطمئن؟
عموماً.. كلمة أقولها حين أود ذكر التفاصيل.
عموماً..
السماء اليوم كانت حلوة.. لكن، رغم السماء الحلوة العواصف لا تتوقف.. وفي هذا معنى ما يجب أن آخذ وقتي في تأمله والتفكر فيه.
بينما تنقضي الأيام.. وتمرّ.. وتكون الأهداف بعيدة.. بعيدة.. بعيدة.. الفتاة التي تحلم بحياة دائماً وأبداً، تضع أهداف قد تنفذها بعد أعوام طويلة، بينما تبكي وهي تفكر بمرور الأيام.. بهذه الرغبة في أن تستيقظ في الثمانين من عمرها حيث لا شيء سيعود مهماً إذ ما فات أكثر بكثير مما سيأتي ولا داعي للقلق.
قضيت وقتاً كثيراً مع الجدات.. حتى فقدت إحساسي بالعمر والزمن. وصرت كلما اشتدت بشاعة الدنيا وأوجعتنا أكثر، أحضن نفسي وأنا أ��لي وأتمنى أن أكون صالحة طيبة لدنيا، تقول عنها جداتنا، أنها "دنيا تالي الوقت". وتالي الوقت يعني آخره، وقيامة ساعته.
أفكر.. بأجيالي السبعة، هل عشت سبعة أجيال حقاً؟ يقولون مثلاً أن الطفل لا يحب شيئاً عن عبث، لا يحب الأطفال ولا يستهويهم إلا ما كانوا يفعلونه في حياة سابقة. بعضهم يتذكر فعلاً ما كان يقوم به، تفاصيل عنه وعن عائلته وحياته، وآخرون وهم الأكثر لا يستذكرون أي شيء.
هذا يعني مثلاً أني كنت أحب المسرح، والإذاعة، والشعر، والكتابة، والقراءة، والتمثيل، وتقديم البرامج، والرقص، والرسم، والقيادة. بدأت أفعل كل تلك الأشياء مذ كنت في الثالثة من عمري. مرة فكرت بالتواصل مع الطفلة داخلي من خلال القيام بما كانت تقوم به، وضعت هاتفي (بدل كاميرة الفيديو التي تعطلت بسببي) صوّرت فيديو جديد لنشرة أخبار. ابتسمت، كانت العائلة تتنافس على تشبيهي بإعلاميات كثيرات، وكنت ماهرة باقتباس شخصية المذيعة وسبغها على شخصيتي. رسمت، وسرعان ما تحوّلت الرسمة لدوائر كثيرة، مرة قلت لصديقة، الدوائر تشعرني بالضيق كما تشعر مخاوفي. مثلاً تخافين من الفشل، اكتبي كلمة فشل، وضعيها ضمن دائرة.. انتبهي، الكلمة ضمن حدود وأنت هنا حرة، ولديك خيارات كثيرة. الكلمة ضمن حدود، وأنت هنا حرة وقادرة على الكثير. الكلمة ضمن حدود، وأنت هنا بعيدة.. بعيدة.. بعيدة عنها. ولكن لكل هذا الحديث وقت آخر. ليس وقته الآن.
متى يحين وقت الأشياء؟ حين نختنق ولا نتنفس إلا بفعلها.
لم أعد أقول أني حزينة. ولم أفقد شغفي بعد. أدرك جهلي بالحياة يوماً تلو الآخر. أدرك ضيق معرفتي. وعدم رغبتي أحياناً في تعلم وفهم ومعرفة المزيد.
سألتني مرة صديقة إن كنت أملك هدفاً واحداً في حياتي، فماذا قد يكون؟
وأجبت بسرعة، أن أكون مطمئنة.
العالم الكبير.. الكبير.. الكبير..
الغرف الضيقة.. الضيقة.. الضيقة..
الرغبات الكثيرة.. الكثيرة.. الكثيرة
واللاقدرة.
لماذا الحزن عند الموت إن كان الميّت مُقبِلاً على حياة جديدة؟ هل يموت شيء حقاً؟ أو أننا نعيش بأشكال كثيرة مختلفة في كون عملاق عملاق عملاق؟
في عقيدتي نؤمن أن الجسد قميص يُبدّل، ولذلك لا نزور المقابر. الروح هنا تسبح في العالم وتتخذ أشكال جديدة للحياة.. الروح هنا حية باقية مستمرة.. يأتي يوم وتعود لتتحد مع كُلّها.
انتهت عطلتي دون أن أدرس. ربما يجب أن أتوقف عن الاحتفال بنفسي حين أشعر مرة بالإنجاز.
رأسي، لا يود التفكير بشيء، ولا التعمق بشيء.
وطاقتي أحياناً.. منخفضة. ربما أنا ��ائفة فحسب.
كنت اليوم سعيدة بشيء، ولكن أخبرتني ماما باستغراب أنها لا تفهم سبب سعادتي، إذ لا شيء غريب في الأمر أنا دائماً أقوم به.
امممم حسناً أنا فعلاً دائماً أقوم به، ولكن.. ولكن.. هذا ما أعنيه بأن مخاوفي أحياناً غير مفهومة ولا أستطيع شرح أسبابها. كن�� خائفة يا ماما.. ولذلك صرت سعيدة حين تصرفت رغم خوفي. ولماذا الخوف في هذه المرة تحديداً؟ هكذا.. هكذا فحسب.
قابلت اليوم معلمة الكيمياء التي علمتني في المدرسة الثانوية، كانت لطيفة.. لطيفة لطيفة. تحدثنا قليلاً، ودعتني لمنزلها حين أكون متفرغة. ولكني بعد لقائها بربع ساعة شعرت بضيق فظيع.
حين أنام.. أواجه صعوبة في الاستيقاظ.
لم أفعل شيئاً لأحد لأني أنتظر منه مقابلاً، أنا أثق في العالم وبأنه سيقدم لي كل ما قدمته، وهذا لا يعني أن الشخص نفسه سيعود ليعطيني شيئاً، ولكن أحد ما في هذه الدنيا الواسعة سيمنحني ما منحته.. الألم والأمل على حد السواء. ولكني أحياناً أتمنى أشياء محددة من أشخاص محددين، وأحزن حين لا يبادرونني به أو يعني حين أراهم يمنحونه لآخرين. على أية حال، اعتدت هذا النوع من الحزن، لاسيما أني كثيراً ما شعرت به، ولذلك يكون قصيراً وسرعان ما يختفي، لا أنكر أنه يجرحني لدقائق ولكني أستطيع تخطيه بهذا اليقين الدائم بالعالم.
الغضب.. مرات هذا كل ما أشعره تجاه الدنيا.
أتحدث كثيراً بكل تلك الأشياء غير المهمة لأني أود أن تصمت الأصوات في رأسي وتدعني أعيش بسلام.
أنا لا أدين للعالم بأي شيء.
أود أن أعيش حياة حلوة وأوقات خفيفة. أود أن أقاوم بالمحبة والأغاني والدروب الطويلة.
ولكن، هل تقدر الفتاة الهاربة دائماً، وليس أبداً، أن تخطو خطوة خارج رأسها؟
6 notes
·
View notes
Text
الجميلة والمحامي
في الطائرة جلس محامي و جلست بجانبه امرأة جميلة. بعد لحظات، مالت المرأة نحوه وقالت بصوت هادئ: "بدون أن تعرض نفسك لأي مشاكل، أعطني كل ما تملك من النقود بهدوء، وإلا سأصرخ بصوت عالٍ وأدّعي أنك تتحرش بي. عندها ستأتي الشرطة وتأخذك."
لكن المحامي كان أذكى مما توقعت. أخرج ورقة وكتب عليها: "أنا أخرس وأطرش، لا أستطيع أن أسمع ما تقولين. اكتبي لي ما تريدينه على هذه الورقة حتى أفهمك."
قامت المرأة بكتابة طلبها على الورقة وأعطتها له. فأخذ المحامي الورقة ووضعها في جيبه، ثم قال بهدوء: "الآن تستطيعين الصراخ بأعلى صوتك؛ دليل براءتي في جيبي وبخط يدك!"
العبرة:
الذكاء والحكمة أقوى من التهديدات.
3 notes
·
View notes
Text
استعدادات النساء المبكرة لشهر رمضان ، قرأتها وأحببت أن نستفيد منها جميعاً :
. رتبي غرفتك وغيّري نظامها قليلاً و نظفيها .
. إغسلي ملابس الصلاة الخاصة بك وسجادتك و عطريهم .
. هيئي ركناً صغيراً في غرفتك للعبادةومهما كانت الغرفةضيقه وصغيرة يمكنك ذلك، ضعي ملابس الصلاة وسجادتك ومصحفك في هذا الركن وادعي الله وناجيه من هذا المكان يكفي أنه سيشهد لك يوم القيامة .
. أحضري حصالة و اكتبي عليها حصالة رمضان وضعي فيها كل يوم مبلغ بسيط واعملي مشروع خير فيها مثل مشروع ملابس العيد لايتام او عائلة فقيرة .
. فكرة حلوة لو شاركتم كل يوم عائلة فقيرة بإفطاركم... زيدوا كمية الطعام قليلاً وأخبروهم أن فطورهم عليكم.
. اختاري سورة أنت تحبينها وتشعرين أنها قريبة لقلبك و عاهدي الله أن تحفظيها وسيكون لك أجر عظيم في الشهر الفضيل.
. استغفري كثيراً و عددي نوايا الاستغفار مثلا أن يرزقك الله الزوج الصالح او الذرية الصالحة أو أن يفرج همك..أو..أو.. وكثير من الأشياء حلها الإستغفار .
. تبني ثلاثة من إخوتك ( أو اقاربك ،اصدقاءك ) في الدعاء يعني كل يوم إدعي لفلان و فلان و فلان ، واسأليهم أن يدعولك وسترين النتيجة آخر الشهر ، يكفي أن الملائكة تؤمن على دعاءك ولك مثل ذلك.
. أدي كل أسبوع حجه و عمرة في رمضان
نعم... اختاري يوم في الأسبوع ( أوأكثر من يوم)
وصلي الفجر حاضر وادعي و سبحي و استغفري و اقرئي القرآن إلى شروق الشمس ولك أجر حجه وعمره تامتين .
. اقرئي قرآن كثيراً إنوي أنك ستختمين ثلاث ختمات لو ما استطعت أخذت أجر النيه الحرف بعشر حسنات فما بالك في رمضان فرصه اغتنميها .
13 notes
·
View notes
Text
اعلني العصيان على كل مايؤلمك
يحزنك
يقيم في قلبك مأتم الهم
اكتبي العهد والقيه في وجه العاديات
انك الفراشه التي يزهر جمالها اينما تحط
انك الحلم والحقيقة
انك العشق الازلي في قلبي
32 notes
·
View notes