#أسئلة براء
Explore tagged Tumblr posts
Text
لماذَا صارَ لَا يمكنني أن أرسلَ لأحدٍ رسالةً مِن مدونتِي تلك: @braa2-hamish لماذا؟
أيضًا لِي مدونةٌ أخْرَى صارَ فِيها نفس المُشكلة.
وخيارُ أنْ يُرسِلَ لِي أحدٌ رسالةً في مدونتِي لمْ يعُد موجودًا!
. . . +أظُن الحسابَ صارَ مقيَّدًا أكثرَ!
. . مِنَ المحتَمَلِ أنْ أنتقِل لحسابٍ آخرَ إذن.
8 notes
·
View notes
Text
مِنْ خِلالِ استعمالِك للتمبلرِ.. ما هِي الحساباتِ التِي تستحقُّ المتابعةَ؟
هذا السؤالُ طرحتُه بشكلٍ جماعيّ.. دخلتُ بعضَ المدوناتِ بشكلٍ شبه عشوائيّ وطرحتُه.. يمكنُك ألّا تُجيب.. أو تجيبُ في ريبلوج أو تعليقٍ أو في رسالةٍ أو تجعلْ إجابتَك عامةً أو خاصةً.. . . أرجُو أن أجِد منكُم مدوناتٍ رائعةً أو مفيدةً.. مَن يعرفُ لا يبخلُ بالإرسالِ. . . وأنا شاكرٌ لكُم.
5 notes
·
View notes
Text
#تمبلر#braa2-hamish#no queue#أسئلة براء#أصدقاء تمبلر#آل تمبلر#مدونة#مدونة جديدة#مدونة مفيدة#commercial
1 note
·
View note
Text
أسئلةٌ/مواضيعُ للكتابةِ:
1. اكتبْ رِسالة لآخِر شَخص قَابلته اليومَ. 2. اكتُب رسالةَ إلَى الشَّخص الذِي رَحَل. 3. اكْتب رِسالة إِلى وَالديك. 4. اكْتب اعتذارًا لشخصٍ جرحتَه بعُمقٍ. 5. اكتُب رسالةَ تسامُحٍ لشخصٍ جرحَك بشدةٍ. 6. اكتُب رسالةَ شُكرٍ لأفضلِ أصدقائِكَ. 7. اكتُب رسالةً إلَى شخص تفتقدُه الآنَ. 8. اكتُب رسالةً إلَى تجربةَ حُبِّك الأولَى. 9. اكتُب رسالةً إلى نفسِك في المستقبلِ. 10. اكتُب حولَ الأمورِ التِي تجعلُك تبتسمُ. 11. اكتُب رسالةً إلَى شخصٍ كسَر قلبَك سابقًا. 12. اكتُب رسالةً إلَى المعلّم الذِي غيّر حياتَك. 13. اكتبْ رسالةً إلَى شخصٍ ألهمَك. 14. اكتُب رسالةً إلَى مخاوفِك وواجهْهَا. 15. اكتُب قائمةً تحتوِي علَى عشرةِ قراراتٍ لنفسِك. 16. اكتُب عنِ الوقتِ الذِي شعرتَ فيهِ أنّك علَى قيدِ الحياةِ. 17. ما ستفعلُ إذَا علمتَ أنّك لنْ تفشلَ؟ 18. انظُر إلَى شخصٍ غريبٍ منْ حولِك. وتخيّل حياتَه واكتُب قصتَهُ. 19. اكتُب رسالةً تحتفلُ بذاتِك علَى الأمورِ التِي تحبُّها في شخصيتِك. 20. اكتُب رسالةً إلَى نفسِك فِي أيامِ الشبابِ، أيُّها العجوزُ. 21. في هذهِ اللحظةِ ماذَا ترغبُ أو تودُّ الحصولَ عليهِ لنفسِك أو أنْ تفعلَه لنفسِك؟ 22. إذا كنتَ في غرفةٍ مليئةٍ بالأشخاصِ الذينَ تحبُّهم مع مَن ستتحدثُ منهُمُ؟ اكْتب عن هذَا. 23. إذا استطعتَ أن تعودَ بالزَّمَنِ وتعيشَ واحدةً مِنَ الذكرياتِ من جديدٍ.. أيُّ ذكرَى ستختارُ ولماذَا؟ 24. اكتُب رسالةً حولَ أمرٍ واحدٍ تعلمتَه لكُلِّ عامٍ عشتَه. فإذا كنتَ بعُمر 25 عامًا. اكتُب 25 درسًا وهكذَا. 25. اكتُب رسالةَ مسامحةٍ لنفسِك حولَ الأمورِ التِي اقترفتَها وتشعُر تُجاهها بالذنبِ حتّى الآنِ. 26. ما الهديةُ التِي تحملُ أعمقَ المعاني بالنسبةِ لك؟ ومن قدَمَها؟ وما هيَ الذكرياتُ المرتبطةُ بها؟ 27. اكتُب رسالةً إلَى أحدِ إخوتِك�� وإذَا لمْ يكُن لديك إخوة اكتُب رسالةً إلى الأخ أو الأختِ اللذينِ لطالمَا تمنيتَ أنْ تحظَى بهمَا؟ 28. إذَا استطعتَ أن تكونَ في أيِّ مكانٍ الآن، اكتُب عنْ ذلِك ومن ستصطحبُ معَك. 29. استمعْ إلَى قصيدةٍ مرتبطة بكثيرٍ من الذكرياتِ، ثم اكتُب عنْ شعورِك بعدَها. 30. اكتُب قائمةً بالكُتبِ التِي غيَرَت حياتَك، واكتُب عنِ الدروسِ التِي تعلمتَها منهَا.
----------------------------------
41 notes
·
View notes
Text
سؤالٌ:
أشعُر أنّ قراءتِي للكُتب تكونُ عميقةً مُفصلةً أكثرَ مِنَ اللازمِ.. أُعلقُ كثيرًا وأضيفُ الملحوظاتِ.. والاقتباساتُ كثيرةٌ.. وهذَا شيءٌ قدْ يكونُ مُرهقًا يجعلُني أتكاسلُ وأسوّفُ أصلًا.. ما رأيُكم؟ ينبغِي أنْ أتساهلُ شويّة وأُخفف؟ أنَا منذُ حوالِي 18 يومًا من بدايةِ أغسطس لمْ أقرأْ تقريبًا شيئًا يُذكَر.
رغمَ أنّي وضعتُ هدفَ أربعة كتبٍ لهذَا الشهرِ.
هل من اقتراحاتٍ أو نصائحَ أمْ أنَا أكلّم نفسِي أصلًا؟ هههه.
10 notes
·
View notes
Photo
الدواعش العائدون..الخطر القادم الذي لم يستعد له أحد السؤال المهم هنا إذا ما صحّت سيناريوهات النهاية لهذا التنظيم في العراق وسوريا، وإذا ما صحّت الإحصائيّات الرقمية أن إجمالي مقاتلي هذا التنظيم اليوم لا يقلّون عن 60 ألف مقاتل، منهم حوالى 30 ألف من جنسيات أجنبية وعربية، والباقي من العراقيين والسوريين.. فالسؤال يصبح إلى أين سيتّجه هؤلاء (الداعشيّون الأجانب) العائدون ؟ وهل استعد أحد من حكّام، ومسؤولي أجهزة أمن ومخابرات عربية أو أجنبية لسيناريوهات (العودة) تلك ؟ وأي نوع من الإرهاب سيمارسون بعد أن تغلق في وجوههم الحياة الطبيعية؟ أسئلة لم يفكّر في إجابتها ��حد. لن تمر عدة شهور إلا ويكون تنظيم داعش المُرتِكز على جناحى (الموصل) في العراق، و(الرقة) في سوريا، قد تقلّص وتم قصّ أجنحته، وبترها من خلال العمليات المسلّحة التي تخوضها قوى دولية وإقليمية عديدة ضدّه؛ لقد بات الآن مصيره معلوماً داخل العراق وسوريا، وهذا ما بات يعلمه حتى قادة التنظيم الباقين أحياء، (والذين لا يتعدّى عددهم اليوم 10% من القادة المؤسّسين لهذا التنظيم قبل خمس سنوات)، إن الضربات النوعيّة على بُنية التنظيم والاغتيال المُنظّم لقياداته الرئيسية؛ والمنع التدريجي لعمليات التمويل المالي والتسليحي له، وتقاطع أهداف الجميع (أعداء الأمس مثل تركيا وسوريا) على ضربه وتقليص خطر وجوده، كل ذلك كتب تقريباً شهادة الوفاة أو على الأقل الضعف الاستراتيجي لهذا التنظيم في كل من العراق وسوريا، ربما تقوى وتبقى تنظيمات أخرى، لكن هذا التنظيم تحديداً سيضعف خلال الفترة القادمة . ولكن السؤال المهم هنا إذا ما صحّت سيناريوهات النهاية لهذا التنظيم في العراق وسوريا، وإذا ما صحّت الإحصائيّات الرقمية أن إجمالي مقاتلي هذا التنظيم اليوم لا يقلّون عن 60 ألف مقاتل، منهم حوالى 30 ألف من جنسيات أجنبية وعربية، والباقي من العراقيين والسوريين.. فالسؤال يصبح إلى أين سيتّجه هؤلاء (الداعشيّون الأجانب) العائدون ؟ وهل استعد أحد من حكّام، ومسؤولي أجهزة أمن ومخابرات عربية أو أجنبية لسيناريوهات (العودة) تلك ؟ وأي نوع من الإرهاب سيمارسون بعد أن تغلق في وجوههم الحياة الطبيعية؟ أسئلة لم يفكّر في إجابتها أحد. في هذا السياق نتذكّر الملف المهم والرائع الذي أشرف عليه الصحافى المصرى المتميّز الأستاذ / أحمد الخطيب ونشره على 8 صفحات في جريدة (الوطن) المصرية بتاريخ 23/2/2017 ، وتأتي أيضاً الدراسة المنشورة من قبل في مجلة «ذي أتلانتك» الأميركية للكاتبين «كولن كلارك»، أستاذ العلوم السياسية في مؤسسة راند وباحث في المركز الدولي لمكافحة الإرهاب، و«أمارناث أمارسينجام»، وباحث في معهد الحوار الاستراتيجي الأميركي، رصد عدّة احتمالات لمآلات مقاتلي التنظيم بعد سقوط دولته.وحملت الدراسة عنوان (أين سيذهب مقاتلو داعش بعد أن تسقط الخلافة) (Where Do ISIS Fighters Go When the Caliphate Falls?) وقال الكاتبان فيها : “عندما ينتهي الصراع، إما عن طريق القوة أو التسوية عن طريق التفاوض، من المرجّح أن يتفرّق هؤلاء المقاتلون في اتجاهات عديدة عبر الحدود الوطنية. وسينقسمون إلى 4 مجموعات. ويقسّم الكاتبان مجموعات داعش بعد هزيمتهم القادمة إلى أربع مجموعات : الأولى : تلك التي ستلتحق بأبوبكر البغدادي (هذا إذا كان ساعتها سيكون حيّاً يُرزق) وهم من الدائرة المقرّبة ومن المرجح أن يبقوا في خفاء – مع أبوبكر – داخل العراق وسوريا . أما المجموعة الثانية من المقاتلين فأسموهم بـ«الوكلاء» أو المرتزقة المحتملين، الذين منعوا من العودة إلى بلدانهم الأصلية. أما المجموعة الثالثة، فوفقاً للدراسة فهم من المقاتلين الأجانب: «العائدون» والذين سيشكّلون مصدر القلق الأكبر للعاملين في دوائر مكافحة الإرهاب في أغلب دول العالم التي أتوا منها. أما المجموعة الرابعة والأخيرة من المقاتلين العائدين، فلقد أسماهم الكاتبان بـ (المقاتلين (التنفيذيين): المقاتلون العائدون الذين يحاولون إحياء الشبكات النائمة، وتجنيد أعضاء جدُد، أو شنّ هجمات على غرار ما يُسمّى بهجمات (الذئاب المنفردة). هذه الدراسات والملفات الصحفية وغيرها عن (الدواعش العائدين) نزعم أنها لم تلقَ اهتماماً عربياً يليق بخطرهم القادم، بعد نهاية الأسطورة (الداعشية) في (الموصل) و(الرقة)، فأغلب البلاد العربية ممن ابتلى بهذه التنظيمات وفي مقدمتها (داعش)، يحارب الظاهرة وفق خطط ووسائل مرحلية عاجزة ومن دون بناء استراتيجية شاملة للمواجهة، والدلائل واضحة، خاصة في بلد مثل مصر – للأسف- ففي الوقت الذي يقاتل فيه جيش وشرطة الدولة هذا التنظيم وأخواته في (سيناء) ببسالة وبطولة وتضحية، إذ بالمتحالفين مع هذا التنظيم وأفكاره من التنظيمات السلفية المتشدّدة تنشر أفكارها – التي هي ذاتها أفكار داعش – وتؤسّس لأحزاب سياسية وتعتلي منابر المساجد باسم الدعوة، وتخترق الأزهر وتُعلي من خطاب التكفير بداخله بحجّة أنها من أهل السنّة والجماعة، في مشهد شديد العبثية حين نرى أبناء الجيش يسقطون شهداء بسبب هذا الفكر، إذ بذات الفكر تحميه وتنشره الدولة في باقي أرجاء الوطن !! وهو ما أنتج وسيظلّ يُنتج للأسف تفجيرات الكنائس وقتل الجنود في سيناء وكافة أرجاء الوطن !!. إذن المشكلة ليست فحسب تتمثّل في غياب الاستراتيجية الأمنية والسياسية والدعوية الشاملة لمواجهة داعش، التي بداخلنا أو داعش التي ستأتى بعد تحرير الموصل والرقة – بإذن الله – ولكنها كامنة في سياسات غالب البلاد العربية التي ابتليت بها (مثل تونس – مصر – ليبيا – المغرب – اليمن وحتى دول ومشيخيات الخليج). إن المشكلة تكمن في أن الدولة في تلك البلاد لا تحارب داعش وأخواتها بشكل صحيح، إنها تمسك العصا من المنتصف، إنها تغذّيها بالأفكار والحماية السياسية وتترك الفضاء الاجتماعى لتلعب فيه، وهذا في تصوّرنا يمثّل بيئة جيّدة لإعادة إنتاج داعش عندما تأتي فلولها المهزومة من العراق وسوريا، حيث ستجد التربة والبيئة الاجتماعية مُهيأة لاستقبالهم، وربما ساعتها سيسمّون بـ(المجاهدين العائدين) أسوة بـ(المجاهدين الأفغان) عندما عادوا بعد حربهم العبثية مع الحكومة الأفغانية والاتحاد السوفياتى خلال الثمانينات وبعد عودتهم أوائل التسعينات من القرن الماضي، وبعد أن درّبتهم وجنّدتهم المخابرات الإسرائيلية والأميركية عبر المخابرات السعودية، عادوا فملأوا البلاد دماً، ودماراً، وكله كان باسم الإسلام والجهاد، وهما منهم براء!!. إن (الدواعش العائدين)، من العراق وسوريا سيمثّلون، عبئاً أمنياً واجتماعياً ودينياً ثقيلاً على البلاد الأوروبية والعربية التي ستُبتلى بعودتهم، وهو الأمر الذي يحتاج إلى إعادة نقد لسياسات التعامل الحالي معهم ومع نظرائهم من التيارات السلفية الوهّابية الرسمية !! ويحتاج إلى بناء استراتيجيات صحيحة لمواجهة هذا الوباء القادم، وعدم الحرج في فتح الجرح عن آخره لتأمّل أخطاء الماضي والحاضر في مواجهة تلك الجماعات الإرهابية، وضرورة بناء استراتيجية واضحة وحاسمة على الصعد كافة (الدينية – السياسية – الاجتماعية) مع التنسيق العلني والواضح والعاجل مع العراق وسوريا، بلدا المنشأ لهذا التنظيم، والاستفادة من دروسهما في المواجهة والتضحيات التي قدماها ليتعلّموا وينتصروا. خلاصة القول إن (الدواعش قادمون) وستشهد بلاد مثل (مصر) – (تونس) – (الجزائر) – (المغرب) – (اليمن)، بل وحتى (السعودية) ذاتها (رغم أنها منبع الفكر الوهّابي الداعشي المتطرّف خلال نصف القرن الماضي كله !!) كل هذه البلاد ستشهد تفجيرات وعمليات انتحارية مدوّية وخلايا نائمة تستيقظ، وسيُسمع في أوروبا ذات الدوّي، ولن يوقف هذا النزيف باسم الدين، سوى الدين ذاته حين يمتلك أصحابه من أهل البلاد وحكّامها وشيوخها المعتدلين استراتيجية شجاعة شاملة للمواجهة وليس استراتيجية للاستعراض وإمساك العصا من المنتصف. والله أعلم. المصدر: الميادين نت
0 notes
Text
سؤالٌ
لوْ أنّ شخصًا مُثقَلًا.. بداخلِه كلامٌ كثيرٌ وفوضَى في عقلِه.. لكِن لا يعرِف كيف يبوح بِها ولا كيفَ يُرتبُها..
السؤال: كيفَ تجعلُه يفضفضُ ويتخلّص من الفوضَى من رأسِه؟ ما هوَ السؤالُ الذِي قد تسألُه إياهُ يساعدُه علَى الحَكْي وترتيب شتاتهِ؟
#أسئلة براء#سؤال#أسئلة#فضفضة#حكي#الحكي#الفضفضة#السؤال#البوح#يوح#الفوضى#فوضى#الكلام#الترتيب#الكتمان#الكتم#no queue#الثقل#الضغط
11 notes
·
View notes
Text
مَن منكُم قرأَ كتاب "أربعون" لأحمدَ الشقيري؟
ما هي انتقاداتُكم؟ ملاحظتُكم؟ ماذَا أعجبَكم فيهِ؟
*ملحوظةٌ: الكتابُ يُقال: "إنّ فيهِ كوارثَ عقائدية*
23 notes
·
View notes
Text
أسئلةُ الرؤيةِ الشرعيّة :D
اطرحُوا سؤالًا علَى الأقلِ عليّ منْ هذِه الأسئلةِ.. هذِه الأسئلةُ كانَت فِي الأصلِ عبارةً عن نموذجِ أسئلةٍ مُقترحٍ للخاطبِ والمخطوبةِ كانَ مكتوبًا فِي أحدِ المقالاتِ. ولكِن وجدتُّ أنّها أسئلةٌ جميلةٌ مُهمّةٌ ينبغِي أنْ يعلمَ المرءُ إجابتَها -خاصةً بعضَها- بغضِّ النظرِ عنْ مسألةِ الخِطبَةِ والزواجِ. وأنّه ينبغِي أنْ يفكّر فيهَا بشأنِ نفسِه أولًا سواءً كانَ مقبلًا على زواجٍ أو قررَ العزوفَ عنهُ.. وأيضًا ثانيًا لا بدَّ أنْ يعرفَها -خاصةً بعضَها- في الطرفِ الآخرِ ولوْ كانَ صديقًا.. فالعلاقاتُ الشخصيةُ ليستْ سبهللًا.. والصاحبُ ساحبٌ. ورأيتُ أنّها أفضلُ منْ أسئلةٍ تافهةٍ كثيرةٍ تُطرَح هُنا فِي التمبلَر.. وقدْ عدلتُ في صياغتِها بعضَ الشيءِ. وأرَى أنّ ثقافةَ هذِه الأسئلةِ لَا بدَّ أنْ تكونَ موجودةً..
أولا: فقه النفس عند الخاطب/المخطوبة
1. من أنت؟ كيف تعرّف/تعرّفين عن نفسك لشخص ربما يكون شريك اليوم والليلة في حياتك القادمة؟ وبعبارة أخرى: صف/صفي لي شخصيتك. 2. ما الكلمات التي يستخدمها أهلك وأصحابك في الدراسة أو العمل أو الحياة الاجتماعية لوصفك؟ وهل تعتبر/تعتبرين تلك الكلمات حقيقة أو مجاملة؟
ثانيا: الاستعداد الجسدي، والمشكلات الصحية
3. هل يعني لك الجسد أكثر مما تعنيه الروح؟ 4. هل حصول تغير في الجسد مستقبلا يمكنه أن يغير العلاقة بين وبين زوجم/زوجتك؟! 5. هل يعني لك أن تعرف إذا ما كان الطرف الآخر (الخاطب/المخطوبة) لديه عرض صحي غير اعتيادي؟ 6. هل تعاني/تعانين من أي مشاكل صحية؟ أو عيوب خلقية؟ 7. ماذا لو ظهر شيء من هذا مستقبلا؟ كيف سيكون الحال عندها؟ وكيف ستكون ردة فعلك؟
ثالثا: فهم الخاطب/المخطوبة للزواج ولحقوق الطرف الآخر
8. ماذا يعني لك الزواج؟ 9. ماذا يعني لك الرجل؟ وماذا تعني لك المرأة؟ 10. ما حقوق الزوج/الزوجة كما تراها/ترينها؟ وما واجباتهما؟ 11. ماذا تقول/تقولين عن حديث “النساء شقائق الرجال”؟ 12. ماذا تقول/تقولين عن عبارة “المرأة نصف المجتمع”؟ 13. حدثني/حدثيني عن تعاملك اليومي في بيتك مع أشقائك/شقيقاتك ووالدك/والدتك: هل تساعدهم/تساعدينهم في أعمال المنزل؟ هل تطبخ/تطبخين؟ ما مدى علاقتك مع الرجال/النساء في العمل؟ هل أنت منفتح/منفتحة؟ هل لك حدود وضوابط ؟!
رابعا: الأهداف الشخصية ومدى العمل من أجلها
14- ما هدفك في الحياة؟ 15- كيف تخطط/تخططين لتحقيقه؟ 16- ما دلائل ذلك في الحياة اليومية؟ وبعبارة أخرى: ما علاقة جدول حياتك اليومية بهدفك/أهدافك التي ذكرتها منذ قليل؟
خامسا: معنى بر الوالدين لكل طرف من الأطراف
17- ما مفهومك لبر الوالدين؟ وما طبيعة علاقتك بوالديك وأشقائك/شقيقاتك؟
سادسًا: مفهوم الدين/التدين لكل طرف
18- ماذا يعني الدين بالنسبة لك؟ 19- هل أنت شخص متدين/متدينة؟ 20- هل هو تدين تقليدي/وراثي أم إدراكي/علمي؟
سابعًا: التعرف على الإيجابيات والسلبيات في كل طرف
21- ما أفضل ما فيك؟ وما أسوأ ما فيك؟ 22- ما الذي يسعدك؟ وما الذي يحزنك؟ 23- ما الذي يغضبك؟ وهل أنت سريع/سريعة الغضب؟ وكيف تعبّر/تعبّرين عن غضبك؟ 24-إذا سألك الخاطب/المخطوبة هذَا السؤالَ: "ما الذي يمكنه أن يدفعني لأقاوم من أجل أن تستمر هذه العلاقة؟ وبعبارة أخرى: ما الذي يجعلني أتمسك بك وأعتبرك خير زوج/زوجة؟" ماذا يكون جوابك؟ 25- إذا سألك الخاطب/المخطوبة هذَا السؤالَ: "ما الذي يمكنه أن يجعلني أندم يوما ما (لا قدر الله) على أنني ارتبطت بهذه العلاقة؟" ماذا يكون جوابك؟
ثامنًا: الزوج/الزوجة والأهل والجنس الآخر
26- كيف ترى/ترين علاقة زوجك بأهلك؟ 27- كيف تتعامل/تتعاملين مع الجنس الآخر من غير المحارم؟ 28- إلى أي مدى يمكن أن يتدخل الأهل في حياتك المستقبلية؟ بدءا بإعدادات الزفاف وانتهاء بالسفر والاغتراب. 29- كيف تتصرف/تتصرفين لو حصل موقف أساء لك، بقصد أو بغير قصد، من أهل الزوج/الزوجة؟ 30- كيف تتصرف/تتصرفين لو حصل موقف أساء لزوجك/لزوجتك، بقصد أو بغير قصد، من أهلك؟
تاسعًا: المعرفة/الثقافة الشخصية
31- هل تعتبر/تعتبرين نفسك مثقفا/مثقفة؟ إلى أي مدى؟ ما الثقافة التي تنتمي إليها (إن وجد)؟ 32- ماذا تفعل/تفعلين لتنمية هذه المعرفة/الثقافة؟ 33- ماذا تقرأ/تقرئين؟
عاشرًا: معنى العقيدة لكل طرف.
34- صف/صفي لي عقيدتك. 35- من أين أتيت بهذه المعلومة (إن وجدت)؟
حادي عشر: وقت الفراغ
36- هل لديك وقت (فراغ)؟ وإذا كان الأمر كذلك، فماذا تفعل/تفعلين فيه؟ 37- كيف ��غتنم/تغتنمين وقتك في السيارة، في الانتظار في مكان عام، وفي غيرها؟ 38- ماذا عن الهاتف الجوال؟ هل هو من النوع “الذكي”؟ 39- ماذا عن الإنترنت؟ وماذا عن تطبيقات الهاتف الجوال المتعلقة بالإنترنت؟ 40- ماذا عن التلفزيون في البيت؟ هل أنت ممن يعنيهم وجود التلفزيون كثيرا؟ وماذا تشاهد؟
ثاني عشر: مدى قدرة الآخر على معرفة نفسه
41- هل تخلو/تخلين بنفسك؟ وهل تفعل/تفعلين هذا طوعا أم كراهية؟ 42- هل تحب/تحبين الخلوة بنفسك؟ أم إنك تخشى/تخشين ذلك؟ 43- ماذا تفعل/تفعلين في خلوتك؟ 44- كيف يكون مزاجك عند الخلوة بنفسك؟ وكيف سيكون عندما تكون وحدك مع زوجك في البيت؟ 45- هل يعنيك مظهرك أمام الناس؟ أم الأهم هو الشعور بالراحة؟ وكيف تعبر عن “الشعور بالراحة” في البيت مثلا؟ طريقة اللباس، الجلسة، إلخ.
ثالث عشر: الإنجاب والأسرة
46- ماذا عن الإنجاب؟ وماذا عن الأسرة؟ 47- هل تحب/تحبين الأطفال؟ أم إنك تراهم/ترينهم عبئاً وحملا ثقيلاً؟ 48- هل جربت التعامل مع الأطفال فترة طويلة؟ كيف هي علاقتك بالأطفال من حولك، من الأقرباء أو الأصدقاء؟ 49- هل ترى/ترين من الضروري إنجاب الطفل في أول سنة من الزواج؟ وماذا عن التأخير؟ 50- هل هناك عدد محدد من الأطفال ترغب/ترغبين به؟ ولماذا؟ 51- في حال عدم/تأخر الإنجاب بسبب مشكلة لديك أو لدى الطرف الآخر، ومع احتمال العلاج أو عدمه، هل تقبل/تقبلين الارتباط أو الاستمرار؟ 52- ما هو مفهومك لتربية الأبناء؟ و كيف ترى/ترين مشاركتك في تربية الأبناء؟
رابع عشر: الوقت النفسي/التربوي
53- ما مفهومك لقضاء وقت مع العائلة؟ 54- هل أنت شخص “بيتي” أم أنك من الذين يفضلون قضاء الوقت خارج البيت؟ 55- ماذا عن قضاء وقتك الآن في بيت أهلك؟ هل تشاركهم أوقاتهم؟ وماذا تفعل معهم؟ 56- إلى أي حد يمكنك قضاء وقت مع العائلة بعيدا عن المشاغل والهموم الأخرى؟ 57- هل أنت ممن يبادر في الأنشطة البيتية مع الزوج/الزوجة والأطفال؟ أم إنك من الذين ينتظرون المقترحات ليستجيب/لتستجيب؟
خامس عشر: الحلال والحرام عند التطبيق
58- كيف ترى/ترين حفل الخطوبة/الزفاف وما يتعلق به؟ 59- هل لديك أي فكرة عن الحلال والحرام فيما يتعلق بحفل الخطوبة/الزفاف؟ 60- إلى أي درجة ستراعي/ستراعين الحلال والحرام؟ 60- كيف ترى/ترين وضع المرأة في الحياة اليومية بين البيت والشارع والمهنة؟ 61- كيف ترى/ترين عمل المرأة؟ وكيف يمكنك قياس تعارض عمل المرأة مع البيت؟ وماذا لو تعارضا؟
سادس عشر: حدود الآخرين في حياتنا
62- إلى أي درجة يمكن لأهلك أن (يتدخلوا) في الإعدادات للزفاف أو في حياتك الزوجية؟ 63- ماذا لو حصل خلاف بين زوجك/زوجتك وأهلك، كيف ستعالج/ستعالجين الأمر؟ 64- ماذا عن المال والبيت؟ هل ترى أن من الأفضل الوضوح والمشاركة أم إن هناك ما يمكن أن ترى من المصلحة إخفاؤه؟ 65- ماذا عن مساعدة الأهل المادية لنا مستقبلا؟ هل هي مقبولة أم مرفوضة؟ وما حدودها؟ 66- هل يترتب على مساعدة الأهل لنا أي ارتباطات شرطية أو التزامات أدبية من شأنها أن توقعنا في حرج؟
سادس عشر: العلم الشرعي/الثقافة الإسلامية ومصادرها
67- هل تسعى/تسعين لطلب العلم الشرعي/المعرفة الإسلامية بجدية وبنفس الحماس تجاه غيرها من التساؤلات؟ 68- هل تعرف/تعرفين فقه الطهور الصلاة مثلا؟ 69- هل تعرف الإجابة عن المسائل الشرعية المتعلقة بما تقوم/تقومين به في حياتك اليومية؟ 70- ما الطرق التي تستخدمها سعيا للحصول على العلم الشرعي/المعرفة الإسلامية؟ 71- ما الكتب الذي قرأتها مؤخرا في هذا الباب؟
ثامن عشر: هوية الأبناء
72- ماذا عن اختيار مدارس الأطفال؟ ما هي معاييرك لها؟ 73- هل تعنيك اللغة الأجنبية في اختيار مدارس الأطفال؟ وماذا عن اللغة العربية؟ 74- ما مفهومك للمدرسة الإسلامية؟ 75- ما رأيك في إدراج الأطفال في مدارس أجنبية/إرسالية/عولمية؟ 76- ماذا عن العناية بتدريس الأطفال في البيت؟ هل يمكنك التفرغ لها أو المساعدة فيها؟ 77- هل تهتم/تهتمين بالمناسبات العصرية: عيد الميلاد (لك أو لغيرك)، عيد الأم، عيد الحب، ذكرى الزواج، الكريسماس، رأس السنة، وغيرها؟ 78- ما رأيك في الاحتفال بأعياد الميلاد للأطفال؟
تاسع عشر: المال الحلال والحرام في الحياة
79- ما رأيك في الحصول على قرض ربوي لحاجة من الحاجات: سيارة، بيت، نفقة دراسة، أو غيرها؟
عشرون: معرفة أعمق لسمات الشخصية المتدينة
لافتة: هذا موضوع مهم، فليس كل المتدينين متفقون على أسلوب تدينهم، والاختلاف وارد، ولكن المهم معرفة هذا قبل الارتباط.
80- من هم العلماء الذين تستمع/تستمعين إليهم؟ ولماذا؟ 81- كيف تعبّر/تعبّرين عن رأيك في غيرهم ممن قد لا يعجبونك؟
حادي عشرون: التكنولوجيا ووسائل التواصل وفهم الآخر
82- هل تشاهد/تشاهدين التلفاز؟ وإذا كنت كذلك، فما نوع المواد التي تستمتع/تستمتعين بها؟ 83- هل تتابع/تتابعين الأفلام العربية أو الأجنبية؟ أم أنك تشاهد/تشاهدين من باب الترفيه فقط؟ 84- هل تستمع/تستمعين إلى الموسيقى؟ وإذا كنت كذلك أو لم تكن/تكوني كذلك، فلماذا؟ 85- ما هي المواد السمعية التي تحتفظ/تحتفظين بها في سيارتك أو قرب سريرك؟ 86- هل لديك حساب شخصي على فيسبوك / تويتر /آسك أو غيرها من مواقع التواصل الاجتماعي؟ 87- هل تشاهد/تشاهدين اليوتيوب؟ ولماذا؟ لحاجة جادة، كطلب العلم مثلا؟ أم من باب الترفيه فقط؟ 88- كم يأخذ منك الإنترنت يوميا؟ وهل تتوقع أن يؤثر هذا على الحياة الزوجية مستقبلا؟
ثاني وعشرون: الغيرة
89. ما تعريفك للغيرة؟ 90. وما حدودها المقبولة لديك؟ 91. هل أنت غيور/غيورة بشكل مبالغ به؟ وهل تعرف/تعرفين إن كنت كذلك فعلا؟ وكيف؟ 92. كيف تتعامل/تتعاملين مع الغيرة لديك (إذا وجدت)؟ 93. هل يمكن أت تؤدي هذه الغيرة إلى مشكلات مستقبلية؟
ثالث وعشرون: التدين وتزكية النفس والرسالة
94. هل تحافظ على صلاة الجماعة في المسجد؟ وإذا كان الأمر كذلك، فكم مرة في اليوم؟ 95. هل تحافظ/تحافظين على قراءة القرآن؟ وما هو معدل قراءتك للقرآن؟ 96. هل يعنيك أمر الدعوة إلى الله؟ وهل يمكن أن تسهم/تسهمي في ذلك؟ وكيف؟ 97. هل أنت نشيط/نشيطة دعوياً؟ وهل يعنيك أن يكون/تكون زوجك كذلك؟ أم تعترض/تعترضين؟ 98. هل تقبل/تقبلين فكرة انتماء زوجك/زوجتك لحزب/لفصيل سياسي؟ 99. هل لديك القدرة على تحمل صعوبات الدعوة وحمل الرسالة، التي قد تصل إلى حد المضايقات والتوقيف والاعتقال مثلا؟ 100. هل أنت ممن يمكنه/يمكنها أن تعطي الدعوة خارج البيت أكثر مما تأخذه النفس وأهل البيت؟
رابع وعشرون: العادات السيئة وكيفية التعامل معها ومع الطرف الآخر
101. ما هي عاداتك السيئة؟ وإلى أي درجة يمكن لهذه العادات أن تتدخل في حياتك الزوجية؟ 102. ماذا لو فعل زوجك/زوجتك ما تظنه/تظنينه خطأ بينكما، أمام الأطفال، أو أمام الناس؟ كيف ستعالج/ستعالجين الأمر؟
خامس وعشرون: مفهوم صلة الرحم
103. ما هو تعريفك لصلة الرحم؟ وما هي حدودها في اليوم والليلة والأسبوع والشهر؟ 104. كيف تتعامل/تتعاملين مع الزيارات وأداء “الواجب” والتهادي ورد الزيارات وغيرها من مفاهيم؟ 105. هل سيضيرك كثرة تردد زوجك/زوجتك على أهله/أهلها؟ وهل هناك حدود مقبولة لذلك عندك؟
سادس وعشرون: الجو النفسي العام للنفس في البيت
106. هل يغلب عليك المرح أم النكد؟ وكيف تعرف ذلك؟ وهل يظهر ذلك في البيت أم الخارج أم الاثنين؟
سابع وعشرون: المرونة والتعامل مع الحياة الجديدة ومستجداتها
107. ما هي قابليتك للتعايش مع ظروف السفر والاغتراب؟ 108. هل تجد/تجدين مشكلة في الابتعاد عن الأهل والأصدقاء؟ 109. إلى أي حد يمكنك التعود على نمط الحياة الجديدة والمسؤولية المترتبة، بالتوازي مع بقايا الحياة القديمة من العزوبية والعادات والأصحاب؟ وكيف تعرف/تعرفين أنك قادر/قادرة على ذلك؟
ثامن وعشرون: عنصر السعادة (الأهم) : التواضع
110. ما هو تعريف الكبر لديك؟ 111. هل ترى/ترين نفسك متواضعا/متواضعة؟ 112. ما هو تعريفك للنقد؟ وكيف تقبلك له؟ وكيف تتعامل معه؟
------------ رابطُ المقالِ الأصليِّ في موقعِ "الباحثون المسلمون"
22 notes
·
View notes
Text
سؤالٌ..
حدثَ من قبلُ أنْ كنتُ في المطبخِ واحترقتُ بالماءِ المغلِي. وتألمتُ.. وكنتُ أريدُ النومَ وما زلتُ أتألّم، والألمُ يعرقلُ النومَ. أنَا تعلمتُ الدرسَ وفهمتُ غلطتِي. لماذَا مُخّي وجهازِي العصبِي يصرُّ علَى تحسيسِي بالألمِ؟ لماذَا لا يدعنِي أنعمَ بالراحةِ؟ لماذَا لا بدّ مِنَ الألمِ الذِي يكدرُ صفوَ الحياةِ ويضيّع عليكَ أوقاتٍ في معاناةٍ معَ البؤسِ؟ وإنْ كانَ المثالُ في الألمِ الحسّي.. لكِن نفس الأمر مع الألمِ النفسيّ، لماذَا الألمُ يستمرُ لفترةٍ رغم فهم الدرسِ إن كانَ غرض الألمِ هوَ تعليمُنا؟
17 notes
·
View notes
Text
سؤالٌ جالَ في بالِي..
عندمَا يُحبُّ الإنسانُ ويحدّثُ مَن يُحبُّ أيهمَا أدقُّ وأصحُّ:
-سيشعرُ ببطءِ الوقتِ واللحظاتِ؛ لأنّه يعيشُ كلَّ لحظةٍ كأنّها حياتُه؟ -سيشعرُ أنّ الوقتَ يمرُّ بسرعةٍ ويتمنّى لوْ يتباطأَ؟
وهل تفرقُ الإجابةُ بينَ الحُبِّ الأولِ وغيرِ الأولِ؟
#الحب#العشق#حديث القلب#المحبة#الود#المودة#الدفء#القرب#سؤال#أسئلة براء#تأمل#أسئلة#الوقت#الزمن#السرعة#البطء#اللحظة#اللحظات#الحب الأول#الحب الأخير#الحب الحقيقي
17 notes
·
View notes
Text
سؤالٌ للجميعِ:
هلْ تُقبّلونَ والديْكُم؟ أوْ كنتُم تقبلونَهم؟
مَا رأيُكم فِي هذَا السلوكِ؟
ما شعورُكم اتجاهَ مَن لا يقبّلهُم؟
كيفَ يكسرُ المرءُ الحاج��َ ويقبّلُهم؟
11 notes
·
View notes
Text
هلْ أنَا شخصٌ مرِحٌ؟ كَم مِن عشرةٍ؟
6 notes
·
View notes
Text
لدي سؤال..
لنفترض أنّ يومَك ممتلء ومتعِبٌ نفسيًّا وجسديًّا.. تمام؟
السؤال هو لو ستكتبُ/ستكتبين ملاحظةً.. لنفسِك تقرؤُها/تقرئينَها في آخرِ يومِك..
الملاحظةُ تحتوِي علَى تذكيرٍ بأمرٍ يسير جدًّا -وهوَ يسيرٌ نظرًا لحالتِك فِي هذَا اليومِ- لتفعلَه/ لتفعليه ولا تنساه/تنسيه.. وهو من شأنِه أنْ يحسّن آخر اليومِ أوْ ينقذَك من تبعاتِ الأيامِ الصعبةِ الثقيلة..
السؤال ماذَا سيكونُ هذَا الأمرُ؟
5 notes
·
View notes
Text
أيهما أصح؟
لو اطّلَعَ الناس على ما في قلوب بعضهم البعض لما تصافحوا إلا بالسيوف أم: لو دخل كل منا قلب الأخر لأشفق عليه
؟
6 notes
·
View notes
Text
سؤال جال ببالي..
مِصر حكمَها لسنينَ كثيرةٍ ما يسمّيه الناسُ بــ"الحُكم العسكريّ".. عبدُ الناصِر والساداتُ ومبارَكُ والسيسيُّ كلُّهم طغاةٌ أصلُهم عسكريّ وليسُوا مدنيّين.. قُرابة السبعةِ عقودٍ مِنَ الحُكمِ العسكريّ. الفترةُ الوحيدةُ التِي لمْ تكُن حُكْمًا عسكريّا هي فترةُ مُرسِي.. مع كونِ العسكرِ كانُوا مسيطرينَ بشكلٍ كبيرٍ.. إلّا أنّه كانَ رجُلًا مدنيًّا.
السؤالُ.. لماذَا يفترضُ كثيرٌ مِنَ الثُّوار والمهتمونَ بالسياسةِ أنّ الحُكم العسكريّ فاشلٌ والمَدنيّةَ الحُكمَ المَدنيّ ناجحٌ؟ لماذَا؟ أليسَ ربمَا تنجحُ حكومةٌ عسكريةٌ وتفشلُ أخرَى مَدنيّة؟ لماذَا افتراضُ صلاحِ الحالِ وخرَابِه بالمَدنيّة والعسكريّة؟ أليسَت تلك نظرة غير واقعيّة أصلًا؟
#العسكرية#العسكر#حكم العسكر#السيسي#مرسي#محمد مرسي#السادات#جمال عبد الناصر#المدنية#السياسة#أسئلة براء#يسقط حكم العسكر
5 notes
·
View notes