#الفضفضة
Explore tagged Tumblr posts
Text
تريند الفضفضة لـChatgpt.. مستخدمون لليوم السابع: صديقنا المقرب بدون خداع
اشراق العالم24 متابعات متفرقة: شكرا لمتابعة تريند الفضفضة لـChatgpt.. مستخدمون لليوم السابع: صديقنا المقرب بدون خداع والان مع نوافيكم بالتفاصيل اتخاذ هذه الروبوتات كصديق مقرب ظاهرة منتشرة في الوقت الحالي وأصبحت “تريند” بين الشباب، الأمر الذى يضع تساؤلات عدة حول أسباب و دوافع المستخدمين نحو استبدالهم دائرة الأصدقاء بتطبيقات الدردشة ومدى خطوة ذلك على المجتمع على المدى البعيد في ظل هيمنة وسائل…
View On WordPress
0 notes
Text
مُمَارِسُ الشَكْوَى والتَذمُّرِ بِصُورة مُستَمِرَّة تحتَ مُسمِّى "الفَضْفَضة" بالعَاميِّةِ غايَتَهُ لمْ تَكُن يومًا إيجَادَ حُلولٍ جَذْرية لمُشكلاتِ حياتِه الخاصَّةِ، بقدْرِ رغبتهِ في الحصولِ على مُسْتَمِع سَعيًا لمعرَفَةِ مركزيِّةِ ذاتِه داخِلَ الوجود، وتلقِّيَ العَاطِفَةِ دونَ بذلِ مجهودٍ يُسْتَحقْ، وتوكيدِ صَلاحيَّةِ ذاتِهِ دونَ الإثْبَاتِ عن جَدَارةِ، بِبَسَاطَة الغايَةُ هيَ صنعُ المَركزيِّةِ بالمَجان دونَ أدْنَى تقدُّمٍ.
لا يُوجَدُ إنسانٍ يرغَبُ بتأديَةِ دورِ المُخطِئ، أو الجلادِ، أو المُستبِدِّ، أو الكَاذِب، وإثبَاتُ ذَلك يَتطلَّبُ زمنًا وتصرًّفًا، ولأنَّ الزمنَ قد يُجبرُ المرءُ على الارتِجَالِ نحو مساراتٍ غير مرغوبة تُظهرِهُ بصورةٍ عكس ما يَرغَب، فإنَّ أفضَلُ تصرُّفٍ لتجنُّبِ كلَّ تلكَ المُغامَرةِ هيَ التحايُلَ على الزمنِ والذاتِ، واللجوءَ لتأديِّةِ دورُ الضحيِّةِ والتنصُّلَ من المَسؤوليَّاتِ وإلقاء اللومَ على الوجودِ، كي تتحقَّقُ الصُورُ المَرغوبَةِ دونَ أدنى عناءٍ.
المشْتكي المُزمِن، بحيثُ تُصْبِحُ الشكوى لديهِ "عادة مُستدَامة" ويُعيدُ طرحَ ذاتَ الموضوعِ بشأنِ المُشكلةِ بِنبرَةِ الاسْتِيَاء في كلِّ حوارٍ يُفتَح، دلَّ تصرَّفَهُ على تفضيلِه بِالانْغِمَاسِ فيها أكثَرُ من بذلِ مجهودٍ لوضعِ حدٍ لها، حيثُ يظلُّ مُختِبئًا وراء مِيكانيزمَاتِ الدِفَاعِ بشكلٍ دائم وكُلِّي، لأنَّه لا يُمكن التعرُّفَ على ذاتِه إلا من خِلالِ المُشْكلَةِ الَّتي يُواصُل الادعاءَ بها، عبْرَ تلقِّيَ التعاطُفَ المُنقطِع النظير، وتلقِّيَ العبَارات المُنتَقَاةِ حسْبَ رغبتهِ، بها يَضمَنُ مركزيَّتَهُ وأهميَّةَ ذاتِه داخِلَ نطاقِ الآخرينَ، غالبًا إن تمَّ تقديمُ المُسَاعَدَةِ إليهِ فإنَّ ردِّةُ الفِعْل لا تُؤخذُ بعينِ الإعتبَارِ، ظاهرٌ عليها الجفَاءَ واللامُبَالاةِ، لامُبَالاةً بشأنِ الحدِّ من دوامِ مُعاناتِهِ قبْلَ المُسَاعداتِ العاطِفيِّةِ،
الأمْرَ يُشَابِهُ ظاهرةُ التَألقِ بالعُقَدِ النفسيِّةِ، حيثُ أنَّ مَفهومَ العِلاجِ يعني زَوالَ أهميِّةَ ذواتِهم داخِلَ نطاقِ الآخرينَ، بالتَّالي يَلحقُها زوَالَ المُميٍّزاتِ المَمنوحةِ الناتِجِة عن العاطِفَةِ: مثل انقطَاعِ الدعمِ العَاطِفيُّ، وإنهاءِ الاستثنائيَّاتِ في كلِّ موقفٍ، وإعادةِ ترتيبِ المكانَةِ، وهيَ تُجسِّدُ معانيَ الوِحدَةَ، أسوءُ مخاوِفَ الإنسانِ. عوضًا عن ذلك يَتمُّ التعايُشَ مع العُقَدِ والتَبَاهيَ بها، والحِرْصِ على ذِكْرَهُ في كلِّ منصِّةٍ مع ضمانِ الدِّعمِ العاطِفيُّ والمكانةِ الوهمَيّة.
● مِثال:
● إنسانٌ يُ��رِّرَ استياءِهِ من سُوءِ إدارةِ العمَلِ ..
١ - تَعاطُف. ٢ - تقديمُ حلولٍ من شأنها أن تُحقِّقُ التوازن بينَ الثنائي. ٣ - اقتراح وظيفةٍ أخرى في حالِ فشلِ الحل. ٤ - تأقلم مع المعضلة، في حالِ عجزِ عن تطبيقِ الحُلولِ السَابقة.
● إنسانٌ يُكرِّرَ تذمُّره من علاقةٍ سَامِّة.
١ - مُواجَهةُ الطرفِ السَّامِ بشكلٍ جديّ.
٢ - الحثُّ على إنهاء العِلاقةِ فورًا إن تأزَّم الحَالُ.
إنْ لمْ تتحقَّق أيِّة دوافِعَ أو بوادِرَ بشأنِ الحلولِ، بعضها أو جَميعُها بشكلٍ منطقيُّ ومُبَرَّر، فَخُذ بعينِ الإعتبَارِ أنَّهُ لا يرغَبُ بالحلولٍ، بل يَرغبُ بِمُستمِع وفِيٌّ بالتعاطُفِ كيّ يُؤكِّدُ سلامَةِ ذاتِه وخُلوِّهِ من الأنيابِ. وهوَ بصورةٍ لا منَاصَ منهُ عبارة عن مُستَنزِف للوقَتِ والجُهدُ النفسيُّ، مصَّاصُ دماءِ نفسيّ، مُتسَوِّلُ العَاطِفَة. وبالتَّأكيدِ اللِّومُ لا يَقَعُ عليهِ البتِّة، بل على منْ سَمَحَ لهُ بالعُبورِ داخِلَ نِطَاقِه.
لا يُؤمنُ الكثيرَ أن مفهومَ الحيَاةِ قائمٌ على المدِ والجَزْرِ يَنطبِقُ على الجميعِ دون استِثنَاءِ، ثمَّ فكرة ما تَملِكَهُ قدْ لا يَملكِهُ الكثير، وأنَّ تَأخُّرِ خطوةٍ واحدة عنِ الغيرِ يعني أنَّ ثمة خطواتٍ أخرى سبقْتَ بها غيرك، وما توَدُّ بهِ قدْ يكونَ مجرَّدُ فائضٌ، تنَالهُ عندمَا يحينُ وقتَهُ، ثمَّ أنَّ البشَريةِ تلاميذُ المُعاناةِ، نتقبَّلهُا كي يُسهَل علينا تجاوزَهُا لاحقًا هذا إنْ لم تتوفَّرُ القُوَّةُ الكافية لإزَاحَتِها، ثمَّ أننا هنا في الوجودِ على قيدِ التعلُّمِ من خلالِ المُعاناةِ، ولم يَعدُنا أحدٌ أن الحياة مبنيِّةٌ على المِثاليَّاتِ وتحقيقِ الرَّغباتِ بشكلٍ دائم، أخيرًا لا يُؤمنُ الكثير ببَديهيِّةِ العوَاقِبَ، وأنَّها تكمُن وراءَ كلِّ اختيارٍ، وأنَّ ليسَ ثمِّةُ حيلةٍ سوى التعايُشِ معها.
من حينٍ لآخَر نَحتاجُ لِلَحظَةٍ عاطفيَّةٍ مع مُستمِعٍ نَنتقيهِ بعنايةٍ، رغبةً في التنفيسِ أولاً، ثمَّ سعيًا في التجاوُزِ، لأنَّ غيابَ التنفيسِ يعني وقوعَ العُصَابُ لا محالة، وهذَا ليسَ من ضمن ما أشيرُ إليه، إنني أُشيرُ إلى الحالاتِ "المُزمِنَة" للتعبيرِ عن الاستيَاءِ دون تحقيقِ تجاوزٍ فِعلي، بحيثُ يتحوَّلُ الأمرَ من تنفيسِ وتحقيقُ الخَلاصِ، إلى ��شاركةِ طقسِ النيَاحَة.
المُبَالغ بالتذمُّرِ بشأنِ مَعاضِله دونَ الإلحَاحِ في اقتلاعِها مثلَ الغريقِ الذي يَستَهدِفُ كلِّ من يَستجيبُ لنجْدَتِه، ولكنِّهُ لا يُقاومِ الغَرَقَ عندما يُمَدُّ لهُ يدُ العونِ، بَلّ يشُدُّ يدُ الآخرِ للغرَقِ معهُ، لأنَّ غايتَهُ ليسَت الانتِشَال من الغَرقِ، بل الاستجابةِ العاطفيِّةُ من قِبَل الآخرينَ بشأنِ حالتِه، من خِلالِها يُؤمنُ بأهميٍّةِ وجودِه، ولو تمِّ إنقاذَهُ، فإنَّهُ يعيشُ ما تبقِّى من عُمْرِهِ يَسْتَذكِرُ حادِثِةِ الغَرَقِ ومآثِرَهُ على الحياةِ والذاتِ في كُلِّ حِوِارٍ.
— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، صيفِ ٦ أغسطُس ٢٠٢٣
#مذكرات_فيتزجيرالد#مذكراتي#فصحى#علم النفس التحليلي#علم النفس#سايكولوجية#آفة الفضفضة#كتاباتي#فصحويات#أدبيات#أدب#كتابات حرة#مقالات#مقال أدبي#كتابات أدبية#نصوص أدبية#نص أدبي#الإنسان#الذات#العقل#الصحة العقلية#فضفضة#أدب البوح
53 notes
·
View notes
Text
لطالما آمنت بقيمة الإخفاء وعدم الإفصاح وانتقاء ما يُقال، أكثر من إيماني بقيمة الفضفضة، والصراحة، والعفوية بالكلام.. هناك دائما أشياء لا يجب أن تقال، أشياء يجب أن تبقى مخفية حتى عن أقرب الناس لك وأحبهم إليك، بل بالذات معهم.
167 notes
·
View notes
Text
كل يوم بفكر أني أفتح قلبي وأفضفض لأحد ،بعدين أفكر أنه كل حدا فينا يعاني من مشاكل أكثر من مشاكلي لذلك ماله داعي أثقل عليه بزيادة، ،أفكرر أني راح أكون شخص ثقيل عليه، واحكي لحالي أنه ما راح يأخذ حزني على محمل الجد، أفكر في الف شيء وبالنهاية اسكت والم شتات نفسي وأكمل طريقي ،، أخاف من فكرة الفضفضة مو كل شخص مستعد يحتويك انت وشتاتك وبعثرتك ،، حتى اقرب شخص الك يجي يوم ويكون لاهي عنك ومراح يسمعك ،،صح في قلوب طيبة وتهمها تكون بخير لكن حتى هالقلوب هي محتاجة حدا يسمعها ... ❥
73 notes
·
View notes
Text
الفضفضة نوع من التعري، فلا تُعري ضعفك إلا لمن كان حريصاً على سترك."
170 notes
·
View notes
Text
حين تُفضي بمكنونات قلبك لشخص ما، ولا يستنكر عليك مشاعرك، بل يراها ويعترف بوجودها، ويقر بمشروعيتها، فإن للأمر مفعول السحر. وكأن هذا الشخص يشاركك وزن هذا العبء الذي كنت تحمله وحدك. لهذا نشعر بالخفة بعد الفضفضة إلى الشخص الصحيح.
ولهذا لطالما تساءلت لماذا أسارع إلى حل مشكلة من يبوح لي بما يعتصر قلبه؟ لماذا أتصرف كمدير في مكان عمل يحل نزاعاً بين الموظفين بشكل عملي، بدلاً من تقديم كتفاً يسندون رأسهم عليه؟ لماذا، وأنا هذا الشخص العاطفي وبالغ الحساسية، أُنحّي المشاعر جانباً؟!! لماذا أشعر بكل هذا الارتباك والعجز حين يحتاج مني الطرف الآخر مشاعر جياشة، وليس فيلسوفاً رصيناً؟
مزقتني الإجابة إرباً حين عثرت عليها. اعتدتُ طوال حياتي الانهيار وحيداً. طلبت المساعدة، وتوسلت المشاعر، ولكني لم أحصل عليها. ومن فرط غيابها، وحرماني منها، لم يعد لها مكان وأنا أحل مشاكلي؛ لأن اللحظة التي أعترف فيها بحاجتي إلى المشاعر، هي نفس اللحظة التي أعترف فيها بحرماني منها. وما يحدث إذن، هو أن اعتيادي على غياب الدعم العاطفي في حياتي، يجعلني أفترض -بدون وعي مني- أن الجميع مثلي.
وحين واجهت هذه الحقيقة المؤلمة، صرت أحاول أن يطغى الدعم العاطفي على حل المشاكل، تعال نبكي معاً إذا تطلب الأمر ذلك. حتى فطنت إلى شيء كنت أتمنى لو عرفته منذ البداية. الدعم العاطفي لا يلغي الحاجة إلى حل المشكلة، ولكنه فقط يجب أن يسبقه. لأن العقل المضطرب لا يفكر بوضوح، بل يسعى، أولاً، للعثور على الأمان.
تعال لأحتضنك قبل أن أخبرك ما العمل. واغفر لي تخبطي.
114 notes
·
View notes
Text
" بطريقةٍ ما،أشعرُ أنّ المشي ينوبُ عن الفضفضة "
88 notes
·
View notes
Text
كرزتي،
تعلمين أنه في لحظاتٍ ما، يتمكن من الإنسان الضعف، فيرغب في البكاء، في الفضفضة، في الإحتواء!، ويكون على شفا الإنهيار. ولكن - وضعي تحت لكن هذه ألف خط - من عنده أنتِ لا ينهار!، فحين أشعرُ بالضعف، وحين أرغبُ في الفضفضة، حين أحتاج لإحتواء، أو حماية من الإنهيار!، أحتاج لثوانٍ من التفكير، وهنا محور النِقاش أو التفكير يكون هل أنا عاقل أم مجنون!، فإذا كان بي مسٌ من الجنون سأُكمل في درب الإحتواء ومُحاولة إجتناب الإنهيار. أما إذا كنت عاقلاً فالبديهي أنكِ - أنتِ - الإحتواء!، وأنتِ الأمان وأنتِ ... أنتِ كُل الحنان! ، و قطعاً معكِ - أنتِ - يحلو الإنهيار!، وشتان ما بين الإنهيار والإنهيار!
بدأتُ الرسالة بمناجاتكِ بكرزتي!، والكرز هو الفاكهة المفضلة لدي، مع الرمان والتوت!، والثلاث فواكة لها فوائد عدة، كمكافحة بعض انواع السرطان، أو خفض ضغط الدم، وتخفيض الأملاح والدهون. ودعينا نترك هذه الفوائد المعلومة أو المسجلة علمياً، وهنا وفي هذه اللحظة يصير التوقف إجباري!، فأي حرف قد أكتبه يُعاقب عليه القانون!، لذا فلنكتفي برأي العلم أوالطب!
أذكر تلك اللحظات التي كنت أحدثكِ فيها حديث العقل، حين كنت أتحدث عن مخاوف أو مساوئ أو أخطار، ثم تنفرج شفتيكِ، فترتفع رايتي البيضاء، ولسان حالي فليذهب العقل إلى الجحيم!، نعم فمعكِ وبكِ وأمامكِ تتضاءل كُل الصِعاب، ونعم أعلم أنني بهذه المُبال��ة، أذهب بعيداً أو أُحلق عالياً مبتعداً، ولكنها - يا واقعي - حقيقة!، وهنا ناديتكِ واقعي، وأنتِ لي الواقع والخيال، أو المُمكن المُحال!، ونعم أبدو - حالياً - كفقير الأفكار أو عديم الإبتكار، ولكن - يا حلوتي - ما يهمني هو الثرثره معكِ، لا يهم فحوى الثرثرة، أو مغزاها، أو حتى الفائدة منها، بل هي - كما أخبرتكِ سابقاً - مُجرد غاية لوسيلة!
وختاماً، بالأمس مررت أمام ثلاجة المُثلجات "الأيس كريم"، وفي العادة أحاول تجنب هذا المكان، إلا أنني أحياناً أضعف لسبب أو لآخر، المهم أنني قررتُ أن أخذ أي شئ صغير الحجم، وكعادتي - لعدة أسباب - أقوم بقراءة المكونات، لأجد إحدى العبوات تحتوي نوعاً من الكحول، وهنا إبتسمت ثم ضحكت، فهذه العبوة بمكوناتها تُذكرني بكِ، فطيفكِ قادر على تعديل المزاج وإذهاب العقل معاً!، وقد كان!، فأعدتُ العبوة إلى مكانها وغادرتُ - المكان - مُترنحاً مُنتشياً!.
64 notes
·
View notes
Text
"مهما حدث احذر أن تقع في فخ الفضفضة."
39 notes
·
View notes
Text
تريند الفضفضة لـChatgpt.. مستخدمون لليوم السابع: صديقنا المقرب بدون خداع
اتخاذ هذه الروبوتات كصديق مقرب ظاهرة أصبحت منتشرة في الوقت الحاضر وأصبحت “تريند” بين الشباب، الأمر الذي يضع تساؤلات عديدة حول الأسباب ودوافع المستخدمين نحو استبدالهم دائرة الأصدقاء فعليات الدردشة ومدى خطوة ذلك على المجتمع على المدى البعيد في ظل هيمنة وسائل التواصل الاجتماعي على الفرد ولماهاته الخاصة. رصد اليوم السابع آراء ��عض المستخدمين المؤيدين لاستخدام روبوتات الدردشة في الحياة اليومية، حيث يرى…
View On WordPress
0 notes
Text
بطريقة ما أشعر أن المشي ينوب عن الفضفضة.
67 notes
·
View notes
Text
حكمة الصباح
"الفضفضة".. نوع من التعرّي، فلا تُعرّي ضَعفك إلا لمن كان حريصا على سترك.
37 notes
·
View notes
Text
أنا بستعمل السوشيال ميديا علشان أفصل بيها من دوشة وإزعاج وتعب يومي، بشيّر مزيكا قصيدة شعر مقطع من كتاب عجبني صورة لطيفة كوميك بسطتني كلمتين محشورين جوايا باجي اطلعهم هنا من باب الفضفضة والتنفيس عن النفس ، وبلجأ طول الوقت إني أبعد عن اي صراع أو جدال هيسبب لي ضيق، لأن الواحد فيه اللي مكفيه، وجودي هنا بيكون البريك - إستراحة مابين الشوطين كده - بفصل دماغي من دوشة الدنيا، ياريت نستوعب ده مع بعض، ونكون خفاف لطاف ظراف ونتبسط في الشوية اللي بنقدر نفصل فيهم، بدل ما هننفجر من ضغوطات الحياة، الدنيا مش مستاهلة نضيّق على الناس حياتها اللي يعجبك اعمل له لايك واللي ما يعجبكش سكرول داون ولا كأنك شوفته وملهوش لازمة الكلمتين البايخين بتاعك ولا الاسك الخره اللى بتسأله وقاصد تضايق بيه صاحب البلوج ، كل واحد فيه اللي مكفيه، تبادلوا المودة وتشاركوا الخفة مع بعضكم عايزين نتبسط ولو حبة صغيرين في اليوم ♥️
34 notes
·
View notes