Tumgik
lia-as · 5 months
Text
You spent your whole life pushing us away
Shutting us off whenever you had a chance
Mother told us you’re the monster and we’re the prey
She told us stories of you cursing, hitting and smoking weed. 
You didn’t defend yourself and you didn’t deny 
You left us blindfolded with red eyes
I wanted to hurt you and maybe hit you for all your crimes 
I walked away, I never looked back
You let me go, and never pulled me back 
Then I grew up.. and you grew old 
Your hair turned grey and my heart is blue
I looked into your eyes for the first time 
I realized you’re only human and the broken kind 
We were only kids how could we know..
But it was too late as your time has come..
I asked you before you go “do you remember? When you used to take us play with the scooter before the sunset?”
You said “how can i forget! it was the best days.”
I cried for the lost times, I cried for the hate I had for so long, I cried for the anger I carried inside, I cried and I still cry for all the unspoken words and thoughts..
I MISS YOU EVERY DAY DAD..
0 notes
lia-as · 6 months
Text
كانت فوضوية ،  في كلامها وافكارها و ذكرياتها ، تدور في دائرة بلا بداية ولا نهاية ، لم تجد الدفء في اي شخص حولها ، تدور وتدور وتدور خائبة تسأل نفسها " هل يا ترى نساني الحظ ام اضل الطريق؟"، تدور وتدور وتدور تبحث عن مخرج طوارىء لهذه الحياة فلا تصِل ولا تعود.
0 notes
lia-as · 6 months
Text
عندي رهاب اجتماعي وخوف من الانتقاد حتى في مواقع التواصل.. حتى وانا هويتي مجهولة..
0 notes
lia-as · 6 months
Text
صعدت الى سمائك الصافية ، لتسقطني امطارك وعواصفك ، مزقت اجنحتي حتى اصبحت بالية ، قطعت سبيلي الوحيد اليك
0 notes
lia-as · 6 months
Text
الفن هو وسيلة ، وسيلتي لإخراج الطاقات بداخلي ، اتمنيت اصبح كاتبة ، عازفة لأي آلة موسيقية، مغنيه ، رسامة.. حاولت.. اكره شعور الخيبة و العجز..
0 notes
lia-as · 2 years
Text
zero was invented to count the fucks I give
1K notes · View notes
lia-as · 2 years
Text
‏”البطل في قصة ما ربما يكون مريضًا جدًا، لا يعرف الكثير وتؤلمه الك��مات، ربما يكون بلا حظ، وبلا إنجازات، وتقتله الحيرة ويسرقه التفكير، ربما يكون ضائع، متعب، أمله كله أن تنتهي هذه الحكاية التي هو بطلها. الأبطال أيضًا لهم مثل هذه الأوجاع“
أسمرلدا
7 notes · View notes
lia-as · 3 years
Text
Tumblr media
23K notes · View notes
lia-as · 3 years
Text
Tumblr media
Fact.
133 notes · View notes
lia-as · 3 years
Text
Tumblr media
42 notes · View notes
lia-as · 3 years
Text
عن شجرة إن أرادت الاستلقاء ! عن جبل إن أراد الاتكاء ! عن غيمة إن أحبت البقاء وكرهت كيف تدفعها الريح ! عن الحب إن أراد الاستقرار ! عنا وماذا نفعل إذا فاض ما بنا حد الفيضان ولا سبيل للفيضان !
عن الاحتواء من يحتوي الآخر ، أأنا من يحتوي ظلام الليل أم ظلام الليل هو الذي يحتويني ! عن الأذى من منا يؤذي الآخر ، أأنا من يؤذي الحب أم الحب يؤذيني ! عن الحافة واستقراري عليها ! عن الهاوية وتطلعي لها!
عن أحلامنا خيباتنا توقعاتنا هروبنا حبنا ، عن ألم أكبر منا ، عن أمان ليس لنا ، وعن ما كان وما لن يكون لنا . عنك . .. وعن السؤال الدائم لِما كل هذا الألم ! والإجابة دائما ولِما لا .
44 notes · View notes
lia-as · 3 years
Text
رأسي والعالَم
كَونانِ يتزاحمان،
وفمي ضيّق.
100 notes · View notes
lia-as · 3 years
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
25K notes · View notes
lia-as · 3 years
Text
45K notes · View notes
lia-as · 4 years
Text
من كان ليتوقع من اللطاف المطيعين المسالمين أمثالنا أن نصبح شرسين حادين ، مهما نمت لنا هذه الأنياب والمخالب ، نبقى في أساسنا أناس طيبين ، تحركنا هذه الرغبة بالارضاء والعطاء ، الرغبة في الصدق والحقيقية ، في أن نكون شفافين شفافين تماما فخورين بانعدام السوء بداخلنا بانعدام الخدعة والخبث أحيانا حد البلاهة ، في الموقف المعين ذاك ، سنرى أنفسنا دائما صغارا ضعافا أمام تلك السلطة ، سلطة الشر والخدعة ، سلطة القدرة على الخبث والكذب واللف والدوران ، سنتلاشى ونصبح صغارا أغبياء ، أمام كل ذلك الدهاء ، سنشعر أننا مخطئون أننا سيئون بمجرد وجودنا هناك ، مع الأقوى ، مع من يتقدم في العالم ، يحصل على ما يشاء وهو يكذب ويتملق ، تفضل أن تموت على أن تتملق أليس كذلك ؟ يثير غثيانك أن تتملق ، لا تستطيع ، يبدو فجأة أسهل عليك أن تخسر كل شيء على أن تكذب لدقيقة أن تتملق وتجامل لدقيقة ، ياللغباء ، ياللغباء فعلا ، مع كل هذا فقد نمت لك أنياب ومخالب ونما بداخلك ذلك الشعور الذي كان يشبه الموت وهو ينمو ، يقتل كل شيء فيك شعرت يوما أنه هويتك ، أنه أنت بالذات ، ذاك الكم المبالغ به من المراعاة ، الطاعة ، الارضاء ، نمت بداخلك اللامبالاة ، تلك الرغبة بالتغاضي والتناسي ، ما زال الذين تتقلص أمامهم هناك وما زلت تتقلص ، لكنك أحيانا تصرخ صراخا جنونيا ، صراخا يزلزل كل شيء ويكسر كل شيء يجعلك تبدأ من جديد ، في يوم ما كان لا بد من أن تصرخ تلك الصرخة ، تحطم كأول ما تحطم ، توقعات الجميع ، ثم تعود ، لتكون الشخص نفسه ، لكن تحت توقعات مختلفة ، تحت ضغوط مختلفة وحياة مختلفة ، لقد تحررت قليلا ، ولكن صرخة واحدة تجاه شيء معين واحد قد لا تكفي ، ربما لا تنفع الصرخة ، ربما تكون مضطرا لأن تكون خبيثا لأن تتصرف بدهاء ، باستغلالية ، تخيل ؟ أن تستغل ؟ ياللقرف ، ياللقرف فعلا ، لكن ما الأخلاق إذا كنت أنت تؤذى ؟ والأهم ما الفائدة من استسخاف الضمير هذا إذا كان سيسيطر ويقودك لا محالة ، هل يمكن قتل الضمير ، هل يمكن تعطيل بعضه ؟ قد لا يكون الضمير محقا ، قد لا تكون الطيبة فضيلة ، تذكر دائما كيف وأين كبر ونما ذاك الضمير بداخلك ، نما في بيئة مسمومة بأخلاقيات مسمومة ، وما يزال كالحب كالعاطفة يلقي بك بائسا يمنة ويسرى ، ألا يشعرك ذلك بالاشمئزاز ؟
31 notes · View notes
lia-as · 4 years
Text
“أطير خفيفا، منتصرا على ثقل عناصري وثقل التاريخ وثقل المكان وثقل الأشياء. أطير بعناصر رغبتي، بغياب الرغبة وغياب العناصر. خفيفًا فوق أرض لم تعدْ لي شراكة فيها. أرض غلبتُها بوهمي، بتغيير عناصرها، بتجريدها من جاذبيتها وجعْلها تدور في جاذبيتي. غلبتُ الأرضَ بجعلها كوكبًا في رأسي، لا في الأفلاك. أطير خفيفًا منتصرًا على التكوين. أسبحُ في الفضاء، فوق بلدان اندثرتْ. فوق بشر لم أعدْ وريثهم ولا عادوا نسلي. أطير وأنظر إلى الصحراء تحتي. إلى غياب الأمكنة. إلى استحالة أن ينزل الطائرُ بَعد. أطير أطير، و أبتعد. أصير نقطةً ممحوَّة.. وأختفي.”
— وديع سعادة
202 notes · View notes
lia-as · 4 years
Text
Tumblr media
581 notes · View notes