Text
هذه هي أكبر قطعة براز بشرية متحجرة تم العثور عليها في التاريخ.
كانت ملكًا لمحارب فايكنج مريض في القرن التاسع الميلادي، وقد قُدرت قيمتها بـ 39000 دولار .
قطعة البراز الكبيرة "الثمينة"، والمعروفة رسميًا باسم Lloyds Bank Coprolite، وتعني كلمة "Coprolite" بالإنجليزية ببساطة البراز المتحجر ، أما Lloyds banks فهي ضفة نهر بيورك في إنجلترا : bank = ضفة نهر.
تم اكتشاف العينة التي يبلغ طولها 8 بوصات وعرضها 2 بوصة في يورك شمال غرب إنجلترا عام 1972 من قبل عمال البناء أثناء بناء فرع لويدز تي إس بي، في منطقة تاريخية كان يحكمها ذات يوم المحاربون النورديون الفايكينغ خلال غزوهم لإنجلترا خلال القرن التاسع الميلادي .
كان لقطعة البراز الضخمة هذه لحظة أخرى مهمة في عام 1991 عندما قام عالم الروث الدكتور أندرو جونز بتقييم القطعة قائلاً : "هذه هي القطعة الأكثر إثارة من البراز التي رأيتها في حياتي "، قال لصحيفة وول ستريت جورنال في ذلك الوقت. "بطريقتها الخاصة، فهي لا يمكن تعويضها و بالتالي فبالنسبة لي هي كجواهر التاج الملكي ".
تمكن علماء الحفريات القديمة من تمييز الكثير من الرواسب ال��خمة في البراز ، بما في ذلك التوصل إلى حقيقة أن صاحبها كان يأكل حمية من اللحوم والخبز في الغالب و أنه كان محارب فايكينغ عاش في القرن التاسع الميلادي تقريبًا، وكان لديه أمعاء مليئة بالطفيليات ذات المصدر المائي على الأغلب بسبب شرب مياه نهر قريب .في الواقع، وجد أن السماد كان موبوءًا ببيض الديدان السوطية ودودة الفم و الدود الشريطي ، مما يشير إلى أن محارب الفايكنج هذا كان يعاني غالبًا من اضطراب في المعدة ومشاكل أخرى في الجهاز الهضمي.
اليوم، توجد هذه القطعة الأثرية في صندوق زجاجي في مركز جورفيك للفايكنج، بيورك، إنجلترا؛ حيث أسقطه الزوار في عام 2003، مما أدى إلى كسرها إلى ثلاث قطع. وقد تم إصلاحها منذ ذلك الحين.
كل الحقوق في هذا المقال تعود لقناة BC History ©️
في حالة نشره يرجى إعطاء ال credit للصفحة أو القناة.
0 notes
Text
مقولة جميلة من أرسطو
1 note
·
View note
Text
0 notes
Text
0 notes
Text
روزاليا لومباردو - الجميلة النائمة في صقلية
تُعرف بالعديد من الأسماء : الفتاة في التابوت الزجاجي، والجميلة النائمة، وأجمل مومياء في العالم، وأفضل مومياء محفوظة في العالم.
في الموت ، أصبحت هذه الفتاة شيئًا أكبر من الحياة. يتوافد الآلاف من الزوار كل عام إلى سراديب الموتى الصقلية لمجرد إلقاء نظرة خاطفة على جسدها الصغير.
بعد ما يقرب من 100 عام من وفاتها، لم تتغير روزاليا كثيرًا. لا تزال روزاليا نائمة داخل تابوتها الزجاجي الصغير، ورأسها الصغير يبرز فوق بطانية حريرية باهتة. لا تزال خصلات الشعر الأشقر تتدفق على خديها، ولا يزال القوس الحريري مربوطًا بإحكام حول رأسها. العلامة الوحيدة على مرور الوقت هي تميمة مؤكسدة للسيدة العذراء مريم، والتي تستقر فوق بطانية روزاليا. لقد باهتت لدرجة أنه يكاد يكون من غير الممكن التعرف عليها. هذه هي روزاليا لومباردو، مومياء الطفل الشهيرة.
0 notes
Text
1 note
·
View note
Text
0 notes
Text
لا تنسوا الإنضمام لمجموعتنا التاريخية للميمز على الفايسبوك : https://www.facebook.com/share/g/1JEqPdAEE7/
0 notes
Text
0 notes
Text
0 notes
Text
صورة حقيقية للطبيب السوفيتي ليونيد روجوزيف أثناء إجرائه لعملية لنفسه عام 1961 اضطر ان يقوم بعملية ازالة الزائدة الدودية بنفسه لانه كان الطبيب الوحيد في محطة أبحاث روسية في وسط القارة القطبية الجنوبية ، ظل يعاني من أعرض الالتهاب لمدة 24 ساعة في ذلك المكان فقرر أن يقوم بإجراء العملية الجراحية لنفسه خاصة أنه الطبيب الوحيد وسط 13 فردا الموجودين بالمكان. وبالفعل أجرى الجراحة تحت تأثير بنج موضعي واستغرقت ساعة و45 دقيقة. عاونه فيها مهندس ميكانيكا وعالم طقس. كان دورهما يتمثل في مناولته الآلات الجراحية وتوجيه مرآة إلى داخل الجرح حتى يتمكن من رؤية مكان الجرح وكانت العملية ناجحة وعاش حتى وفاته عام 2000م وماتزال الادوات التي استخدمها في هذه الجراحة محفوضة في احدى متاحف سان بطرسبورغ.
0 notes
Text
0 notes
Text
0 notes
Text
1 note
·
View note