ahmedibrahim400

[ahmedibrahim400]

‏إنّ الطمأنينةَ شعورٌ فريد، ومُرادٌ ثمين، تستحق أن تبذل لأجلها الكثير، هي لا تطرق أيّ قلبٍ عبثًا! بل تسكن تلك الأرواح التي صدقَت مع نفسها قبل غيرها، وأخلصَت مع ربّها قبل نفسها، ووافقَت أفعالها أقوالها، وكانت سريرتها نقيّة، ومن تستقرّ في فؤاده يتذوّق لذّة الحياة.

شروق القويعي

[ahmedibrahim400]

تَتَلَاشَى الأَكْتَافُ مِنْ حَوْلِكَ تَدْرِيجِيّاً

كُلَّمَا زَادَتْ حَاجَتَكَ لِلاِسْتِنَاد ! 

يَحْدُثُ ذَلِكَ عِنْدَمَا يُرِيدُ اللهُ تَذْكِيرَكَ

بِأَنَّهُ وَحَدَهُ لَنْ يُخذِلَكَ مَتَى اِحْتَجْتُه.. 🖤

[ahmedibrahim400]

تَعفو المُلوك عن النَّزِيل بحَيِّهم

كيف النَّزِيل بسَــاحَة الرَّحمَنِ..!؟

[ahmedibrahim400]

‏الذي يسعى في جبر الخواطر ليس خاليًا من الهم ولا يعني أنه لم يمرّ بكسرٍ قط! بل ربما يجبر أحدنا الخواطر وهو في قمة الوجع ولكنه يقف مع هذا،يرمّم كسر ذاك طمعًا فيما عند الله،طمعًا في أن يقف الله معه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته “والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه”

[ahmedibrahim400]

‏“ فإنّ مع العُسرِ يُسرًا * إنّ مع العُسرِ يُسرًا “

لن يغلب عُسرٌ يُسرَين !

وإنني أُحدِّثك من قعر كربة تعقّدت ثم انجلت وأقول لك : لا عليك كل الكسور عابرة سيجبرك الله ذات يوم وستندهش ! ستبكي فرحًا ، ستسجد حُبًا لله .. واعلم أن عِظم الجزاء مع عِظم البلاء 💟

[ahmedibrahim400]

ألاحظ أن"الدياثة"في المجتمع بدأت تزيد، والغيرة بدأت تتلاشى من قلوب الرجال، فتجد أن الرجل يسمح لأهله أن يجلسوا مع الرجال، وأن يخرجوا بكامل زينتهن، وأن يظهروا أصواتهن بنعومة ومعها الضحكات في مواطن الناس، وهذا خزي وعار! قال الماوردي: الديُوث: "هو الذي يجمع بين الرجال والنساء".

[ahmedibrahim400]

من أعظم صور نصرة النبيﷺ؛ أن يرى الله منك طاعته والبعد عن معصيته؛ فتفعل ما أمر به من واجبات، وتترك ما أنكر من محرمات؛ فتغيض عدو الله بإحياء واجباته وسُننه في الأرض. وقد قالﷺ: كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى. قيل:يا رسول الله من يأبى؟ قال:من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى.

[ahmedibrahim400]

محمد بن عبداللهﷺ؛ اختصر لك مسافات البحث عن الراحة، واختصر عليك مقالات الكاتبين عن الطمأنينة، واختصر لك طرق الوقاية، واختصر عليك علاج الروح، وقال: (ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب). فإذا علمت ذلك؛ فاحرص على قلبك من كل شائبة.

[ahmedibrahim400]

أقم صلوات الروح..ونادي ايا مولاي قلبي بك ارتوى.. وانشد لهذا التوق الف حكايةٍ !..وداع اغنيات الشوق تبعث ما انطوى!.. احبك يا الله احبك يا الله فوق تصوري... فلي منك ما أرجو، وللقلب ما نوى.. عرفتك ما ضل الفؤاد وما غوى.. تسامت بك الارواح.. روحي طليقتٍ تشاهد اركان الوجود وما أ��توى ..احبك يا الله وجدٍ ورحمةً وتخجل من الروح والنفس والجوي..فيوضن من الوجداني دمعٍ من الرؤي..فللوجد ما غني و للدمع ماروي مقيمٌ بباب الغيب اطرق لهفةً.. فينزاح بعض الغيب تفتر لي الكوى...واسبح في العرفان اعبر ابحراً من النور يبني النور نحوها من سواء

بقلم عمار شريف 

[ahmedibrahim400]

!تعلمتُ

[ahmedibrahim400]

عندما تمتلك عقلاً حكيمًا وقلبًا حليمًا لن تسوءك المواقف التي يستاء منها الكثير، لأنك ترى فيها ما لا يرون، وتقرأ فيها أبعادًا أخرى، سترى في الألم قوّة لك، وفي الإخفاق درس لك، وفي فوات أمر ما خيرة لك، لأنك تدرك أن لا شيء يحدث عبثًا، إنما الحياة تُعلّمك على الدوام.. -شروق القويعي

[ahmedibrahim400]

أخلاق الكرام لا تُمنَح بالشهادات، ولا تُوهَب بالمناصب، ولا تُحَاز بالكراسي والمراتب، هي تنبع من أعماق الإنسان الذي نشأ عليها وانطبعَت نفسه بها حتى تصبح لصيقة به تحكم تصرّفاته دون شعور منه، تردعه عن كل سوء، وترتقي به لطيّبات الأمور؛ ومَن حازَها حازَ خيرًا كثيرًا

قد تجد من الناس مَن يتغنّى بالألقاب والشهادات، أو يُباهِي بالمناصب والإنجازات، وعند التعامل تجده يفتقد لأبجديات الأخلاق الحسنة، وهنا يتمايز البشر؛ هنيئًا لمن أدرك أن الرِفعة الحقيقية ليست بتلك القشور الزائلة، بل بالأثر الطيّب والذِكر الجميل الذي يبنيه الخُلق الكريم في هذه الحياة

[ahmedibrahim400]

رفقا بي

كثيرآ مانظهر عكس مانخفي... وكثيرآ ما نتجاهل كي تمضي بنا الحياة دون تعثر..قد ابتسم من خيبه امل...وقد اضحك من وجع دفين...قد ابدو هادئآ....وانا اشعر انا العالم كله متكئ على قلبي...قد انطق بالصمت...وأنا اكثر الناس ضجيجآ من الداخل ...أنا منهك .. منهك من كوني قوي...ومن التخطي كأن شيآ لم يكن...أنا منهك ...لان الناس اعتادت رؤيتي أمض...,ونسيت اني احتاج يدآ تحملني من حين ل أخر...يظنون ان صدري متين...,وأن ظهري جدارآ لا يهد ولا يلين...من اخبرهم بهذا؟؟من قال ان روحي لايعكر صفوها.....وأن قلبي لا يكسر كجره طين؟؟  الله يعلم باني لم اخلق بقلب من حجر ...يعلم بان بقائي على هذا الثبات ...لم  يكن سهلا كما يتخيلونه... ربما لم اطلب يدآ تمسح دموع الفزع ....ولم اوقظ احدا ليعانقني كي اهدا..ربما عتقدت اني قادر على شق طريقي دون الاستناد على كتف احدهم ... لكني والله لست كذالك دئمآ....لست بصاحب قوي يتحمل كل شي ...ولكني صاحب صمتآ خفي قادر على كتم كل شي...ولأني ابتسم  كثيرا لن يشعر بي احد...لطالما تظاهرت ان كل شي على مايرام ...فلا احد يعرفني جيدا..ليكتشف من عني اني اكذب...وان الامور ربما كانت سيئه ...انا لن اتصل على صديق في الثلاثه فجرآ... لي اقول له اني اختنق... لن انشر احاسيسي المره امام احد ...فلا احتمل فكرة ان اجعل احدآ قلقا...لا احتمل الشفقه ... انا الذي اعتاد الجميع على صلابتي وتوهجي  انا الذي اعتدت رسم الطرق للناس...حثهم  على الحياة والتغلب على اوجاعهم...هم لا يعلمون عن صراعتي وصلواتي اليائسه...لا يعلمون كم مره شعرت برغبة البكاء  عندما اخبرني احدهم انه معجب بصلابتي...وحده الله يسمعك دون ان تنطق  وحده فقط حين تذهب اليه مكسور الجناحين تعود محلقآ...انا صامت ��ائما لكن قلبي كثير البكاء ....يبكي الناس احيانا  ليس لانهم صعفاء بل لانهم بقو اقويا اكثر من مما يجب ...تبكي الطيور ليلا فقط الشمس لا ترى دموعها ولا الناس واني  اخشى هذا الصمت يفهم تبلدا...اخشى ان تطيل  الكلمات الاقامه بداخلي فتموت وما اكثر الكلمات اللتى ماتت عظم الله ثبات قلبي  على جميع الكلمات المعلقه فيه  على هيئه صمت طويل  رفقا بي فانا منهك  لاتغرك عينا وانا اضحك بشده ...اتظن الضحوك لا يحتويه حزنا؟؟ رفقا بقلبي لا تغرك صلابته...غفهو اشد هشاشا من ورقه خريف يابسه...جد لي العذر حين لا تراني بالوجه الذي اعتد عليه ..وان استطعت فحتويني ..احتويني فقط  رفقا بالصامت اكثر من غيرهمعركه مع الحياة ليست سهله ابدا

 بقلم الجوري الهاشمي .

[ahmedibrahim400]

إن الفُحشَ والتَّفحُّشَ ليسا من الإسلام في شيء، وإن أحسنَ الناس إسلامًا أحسنهم خلقًا.حديث صحيح

[ahmedibrahim400]

كان الزهري -رحمه الله- يوصي الشباب فيقول: "لا تُقَلِّلوا من أنفسكم لِحَداثة أسنانكم، فإن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان إذا نزَلَ بهِ الأمرُ المُعضِل دَعَا الفِتيان فاستشارهم، يبتغي حِدّة عقولهم"

[ahmedibrahim400]

إنّ الله يلطف بك كلّ لحظة لكنك لا ترى ، له الحمد على تمام لطفه.

[ahmedibrahim400]

أعظم سبب لنيل ولاية الله، والقرب منه، والفوز بمحبته، والوصول للطمأنينة به؛ مراقبته في الخلوات، وتعظيمه عن رؤية ما يغضبه، وسماع ما ينكره. ومن حفظ خلوته؛ ارتفع، وفُتح له الخير كله. قال عبدالعزيز الطّريفي: تعرف منزلتك عند الله؛ بمنزلته عندك إذا خلوت!