Don't wanna be here? Send us removal request.
Text
بعبصني في طيزي في المكتب وأصبحت زوجة شرموطة بسبب زبره
انا سيده مصريه اقيم بالخليج وكانت علاقتي بزوجي جيدة حتى جاء هذا الحقير ثم بعبصني في طيزي وناكني، ذات مره كالعادة وانا مسافره بالطائرة لمحت شابا ينظر إلى جمال وجهى بشاشه التلفاز إلى ��المقعد الامامى واخذ يحاصرنى بنظراته وصلت الطائرة نزلنا وذهبت لاحضار الحقائب وجاء هذا الشاب خلفى وكان ابيض اللون طويل عريض نوعا ما عيون ملونه وكان سورى قال لى بليز ممكن سؤال قلت نعم قالى انتتى مجوزة قلت اه قالى انا ماجد وانا قولت انا لميس وتطرقت الاحاديث بيننا وتركته وذذهبت وجاء خلفى بسرعه كى يرى من هو زوجى والى اين اذهب وكان عيوننا لاتريد ان تتفارق ابدا اناسيده الثلاثين ممشوقه القوام بيضاء عيون سود شعر اسود طويل عود رائع صدر متوسط ومشيت مع زوجى وانا افكر بماجد واتمنى لقائه وفى يوم نزلت للتسوق واذا بى قلبى يخفق بشده هاهو اراه بعيونى اكاد اصعق هل هو ماجد عن جد ولا انا احلم وافاقتنى يديه تمتد لتسلم على وعيناى لاتكاد تصدق تنظر اليه بفتون وحنين ولهفه قالى بصوته الدافئ لميس هذه انتى قلت بصوت خافت نعم وهذا أنت قال نعم اشتقتللك كتير ماغبتى عن بالى اختنق صوتى ولمعت بعيونى دموع الاشتياق جذبنى من يدى تركت صديقتى ومشيت معه قال لى تعالى لميس معى مكتبى بتشوفيه ونحكى شوى اومأت براسى موافقه واه من هذا اليوم ليتكم معى حدث مالم يخطر على البال وصلنا المكتب كان ماجد مهندس ديكور ومكتبه يكاد ينطق من شده الإحساس والزوق الرفيع اخبر السكرتيرة اه لايريد ازعاج وجلست على الاريكه وجاء إلى جانبى ابتعدت عنه اخذ ينظر بعيونى وامتدت يديه لتلمسنى سرت بقلبى قشعريره وتمنى قلبى ان يرتوى من احضانه لكنى جذبت يدى قال لى مابك لا اريد منك غير اشباع عيونى اقترب منى وتلاهست انفاسى اه من عطره الجذاب ولمساته الساحره مد يديه واخذ راسى بينهما واخذ يقرب شفاهه من شفاهى وصهد انفاسه تحرقنى وانا لا اتفوه بكلمه لكن انين اشتياقى يحشرج انفاسى وعيونى لا تبعد عن عيونه وقبلنى قبله رقيقه على شفاهى وجدنى صامته فاخذ في التهامهما واقترب منى وجسده يلامس جسدى ارتعدت اوصالى وفقت وقلت له ماجد ابتعد عنى انا لا اقدر ارجوك بليز قال لى انا مشتاق وتحرقنى نار الاشتياق الا ترافين بى قلت انا متزوجه قال اسف ملاكى منذ اول لقاء بالطائرة وانا لاانام احلم بهذا اليوم ان تكونى لى وحدى وبين يدى اضطربت انفاسى ومد يديه وضعهما على كتفى ومن ثم فجاه وانا انظر بعينيه نزلت يداه على زراير البلوزه تمنعت وكانت لونها روز وجيب اسود قصير قلت له بليز لا تجبرنى على تركك وفجاه وبدون اى انزار وكانه يعدل لى لياقه البلوزه وشقها نصفين صعقت صرخت مجنون ماذا تفعل بى قال انتى لى ابتعدت عنه جزبنى من يدى القى بى على الاريكه واخذ يعبث بصدرى وشفاهه في فمى ولسانه بلسانى وانا ابعده عنى ولكن هيهات فانا احترق شوقا اليه مد يده ينزل الجيبه صرخت بليز لالالا بليز سيبنى ارجوك وانا ابعده واضرب على صدره بيدى واضم فخودى جامد كى لا يصل لكسى ابدا وزبه منتصب ويكاد يهتك بنطاله صفعنى على وجهى وقال لى انتى لى اياكى ان تحاولى اخذت ابكى لقد جردنى من كل ملابسى وانا اصرخ سيبنى راح يعبث بكل شئ يعبث بكل شئ بشفاهه الجمر ويمتص بزى بقوه تاره ويعضه تاره اخرى ونزل باصبعه على بظرى وانا اتاوه واترجاه يتركنى وهو يقول اخيرا حياتى اخيرا الحلم يتحقق واخذ يباعد بين رجلى بيديه القويتين وانا اقاوم ولكن هيهات ضربنى بزبه على كسى وقال سانيكك الان وادخل زبه بكسى وانا اموت من الالم والنشوى وارتعشت على زبه وكان كسى الحقير يحتضن زبه بجنون واخذ ينيكنى ورفع رجلى لاعلى وضمهما وادخل زبه يدخه ويخره إلى ان افضى بلبنه داخل كسى ونام على صدرى ويلتهم شفاهى وحلمات بزى وانا غائبه عن الوعى واخد يتوسل إلى اسامحه على عنفه معايا وانا لا اجيبه نزل بلسانه على كسى وانا لا اقدر واخذ يمصه ويلحسه وقلبنى على وجهى ويداعب طيزى ويدخل اصبعه وبعبصني في خرم طيزي بعنف وانا اقول له كفى انى اتالم قال لى انا نكتك من كسك حرام طيزك بتترجانى انيكها بزبه قلت له لالالا ارجوك عن جد لالا انا ضيقه جدا قالى هاوسعهالك اخذت اترجى ولكن هيهات قمت وجريت المم ملابسى دفعنى بقوه على الارض وربط يداى بالكرفته ورجلى بحزامه ورفعنى على الاريكه مكفيه عل الاريه ونصفى التحتانى على حرفها وركبى على الارض وطيزي مفنسة للأعلى وجاء بدهان واخذ يدعك به طيزى وفلقاتها ويدعك بقوه ويضربها برفق قلت له أنت حقير وهذا ليس بمكتب هذا بيت دعاره وانه كلب سكت فجاه ثم قال لى انتى جميله لكن لابد ان تتربى وانا سوف اعلمك الادب وقام لمكتبه واحضر مسطره خشبيه رقيقه وجاؤ لعندى وقال لى الكلب سوف يعلمك واخذ يضربنى على طيزى وانا اتالم وابعدها عنه وهوه يضرب اخذت اترجاه قالى مش هارحمك وادخل اصبعه الوسطى بطيزى ويرفع بطيزى باصبعه وبعبصني بشدة وانا اتأوه من المتعة والالم ويده الاخرى تضرب ببزى وتقرص حلماته ثم مسكنى من خصرى وزج بزبه بدون رحمه بداخل طيزى وصرخت انا صرخه مدويه واغمى على ولم يتاثر فقد قذف بلبنه واخذ يعتذر منى ويقبلنى وقال لى لميس انتى حب حياتى طلب رقم هاتفى رفضت اخذحقيبتى واخذ موبيلى طلب رقمه وسجل رقمى اخذت حقيبتى وخرجت وانا لا ادرى سعيده ام المهم قبل ان اصل إلى منزلى كلمتنى واعتذر منى وقال لى لابد ان تكونى لى وحدى اعشققك لميس؟ قال ان جسدك لميس رسمه رسام كى يكون لى احبك لميس
259 notes
·
View notes
Text
مدير أبي يركب على طيزي الناعمة وينيكني بعنف قصص سكس في الشركة
كنت اسمع الكثير مدير أبي من والدي عندما يحدث والدتي… كان هو رب عمله… وكان والدي محاسبا في شركته…. كان والدي يمدحه كثيرا، الا انه – كما يقول لامي – له نزوات كثيرة مع النساء … هذا ما كان يزعج والدي، والادهى – كما قال مرة لوالدتي – انه عازب، على الرغم من انه وصل إلى سن الخامسة والثلاثين، وقال: اعرف والده جيدا، كان مؤمنا وتقيا، الا ان ابنه – يقصد امين صاحب الشركة التي يعمل فيها والدي – وعلى الرغم من اخلاقه الحسنه لم يتزوج لحد الان وله علاقات مع البنات، في يوم ما اتفقت مع والدي ان اذهب اليه إلى الشركة لاصطحبه إلى السوق. ذهبت صباح ذلك اليوم إلى الشركة …فلم اجده … كان امين صاحب الشركة هو الموجود، استقبلني عندما عرف انني ابنة محاسبه … دعاني إلى الجلوس في مكتبه الوثير الدال على حسن ذوقه وقدم مشروبا غازيا واخبرني ان والدي ذهب إلى المصرف وسيعود بعد قليل. انتظرت والدي حتى جاء وخرجنا. كان امين شاب وسيم، ومثقف وواعي … هذا ما شدني اليه فضلا عن نجاحه في عمله كما كان يقول والدي؟ رحت افكر به طيلة ذلك اليوم … وفي الليل عندما وضعت راسي على الوسادة كان خياله لم يفارقني، فرحت اتخيله فارسي الوحيد … تخيلت انني استقبله ببدلة الزفاف البيضاء فاتحة ساعدي لاحتضانه…قررت ان اقيم معه علاقة حب … لقد احببته حقيقة. في اليوم الثاني وكان والدي قد عاد من العمل في وقت مبكر واصطحب والدتي إلى المستشفى، اتصلت بالشركة، اعرف ان الهاتف فيها هو الوحيد الذي في غرفة امين …واعرف انه سيرد علي …قلت له انا سعاد ابنة الحاج رمضان …قال اهلا … سالته عن والدي فقال انه خرج لياتي اليكم… ربما تاخر في الطريق …واغلقنا التلفون وفي اليوم التالي اتصلت بامين … وعندما قال لي انه سينادي على والدي اسرعت وقلت له بجرأة: استاذ امين اريد ان اقول لك شيئا. قال: تكلمي: قلت له اريد ان التقي بك خارج الشركة… اعتقد انه فرح بذلك … سالني: متى؟ اجبته: غدا عصرا في الحديقة العامة. رد علي: اوكي. في اليوم الثاني التقينا … صعدت في سيارته… وبعد السلام سالني: اين نجلس؟ قلت له: براحتك… لم ينبس ببنت شفه بل قاد سيارته حتى وصلنا إلى بيت صغير في مزرعته … جلست … قدم لي قدح من عصير البرتقال المعد حديثا وقال: هذا العصير من برتقال المزرعة … قلت له: انه طيب … وانا اشرب العصير سالني: تفضلي تكلمي؟ قلت له بارتباك وقد خانتني جرأتي: لا شيء … حبيت اتعرف عليك… سالني مبتسما: هل هناك سبب للتعارف؟ قلت له: وهل التعارف له اسباب غير انه تعارف. عدل من جلسته، اخرج سيكارة واشعلها وسحب نفسا عميقا منها ثم قال: اعتقد ان اسمك سعاد؟ قلت له: نعم. قال: اسمعي يا سعاد … انا رجل غير متزوج ولا اريد ان اتزوج على الاقل في الوقت القريب … ولاكون معك صادقا ان علاقاتي مع النساء علاقة …. وسكت …وبعد دقائق اكمل حديثه: لاقول لكي بلا مواربة ان علاقاتي مع النساء ذات طابع جنسي ولا اعرف الحب الذي ربما تبحثين عنه أو الصداقة بمفهومك… هكذا انا. لم اجبه بل رحت انظر اليه وانا اتخيله راكب علي ينيكني. قلت له: الا تفكر يوما بالصداقة… أو … ولم يدعني اكمل حديثي بل قال: لقد ابعدت الصداقة والحب والزواج من قاموس حياتي منذ خمسة عشر سنة… ولم اقترب منهم …دائما – وابتسم – يكون الشيطان ثالثنا انا والمراة. لم اغضب لاني اعرف تفكيره بهذا الشان من حديث والدي لامي الذي دائما يدعو الله ان يهديه لانه ابن صديقه. وكذلك لاني اعرف انه سيقول هذا … واعرف انني جئته لامنحه جسدي الثائر بعنفوان الشبق الشبابي الذي مضى عليه سنوات دون ان يتقدم ابن الحلال ليطفأه …انا عمري 27 سنة وما زلت اعالج شبقي بالمخدة وباصابع يدي. الا اني قررت ان لا امنحه جسدي مباشرة. لهذا قلت له: ارجوك هل تعيدني إلى المكان الذي التقينا به؟ قال مباشرة: نعم… ونهضنا … ولم نتكلم داخل السيارة. *** بعد اسبوع زرت الشركة وكنت اعلم ان والدي ذهب إلى مدينة اخرى لقضاء بعض اعمال الشركة كما اخبر والدتي …فاستقبلني امين في غرفته … وبقيت فترة طويلة دون ان نقول شيئا … ثم كسرت الصمت الذي بيننا وقلت له: الا نلتقي اليوم في المكان نفسه؟ قال: كما تريدين … والتقينا واخذني بسيارته إلى بيت المزرعة وهناك كان اللقاء الذي كنت اعد له. *** عندما اغلق باب البيت ضمني اليه بقوة دون ان اخلع عباءتي وراح يقبلني بقبلة طويلة اشعلت نار حرماني في جسدي ودمي … ثم راحت يداه تتحرك على جسمي كله … لم تبق منطقة فيه الا ولامستها كفيه … حتى انه افرد فردتي طيزي من وراء ملابسي بكفيه فيما راح لسانه يلحس حلمتي نهدي الورديتان فاحترقت بنار اللذة والنشوة وراحت تاوهاتي تتصاعد مع حركة اصابعه وهي تنزعني ملابسي ونحن واقفون فيما راح لسانه يمص الحلمتين … كنت اتاوه من شدة تاجج اللذة والنشوة ااااااه … لم احس به الا وهو يحملني إلى سرير النوم ونام فوقي وما زال لباسي الداخلي لم ينزع فيما احس بعيره المنتصب يتحرك عند باب عيري يريد الدخول …رحت انا اان واتاوه ااااااه، فيما احدى يديه راحت تنزع ملابسة وبعد دقائق فيما انا اتاوه واان لذة وشبقا ونشوة اصبحنا عاريين …. ااااااه …. فيما عيره المنتصب عموديا على كسي يحاول الدخول الا انه يمنعه وانا كنت اتمنى دخوله لارتاح من هذا الشبق الجنوني لولا عود الكبريت الذي يشتعل لمرة واحدة وهو غشاء البكارة لوجهت انا هذا العير الحبوب إلى كسي ليهجم عليه ولارتاح انا … وراح عيره يتحرك بتوجيه يده على كسي … دخل بين اشفار كسي وراح يداعب بظري حتى احسست ان الغرفة تطير بي وتحط في عالم اخر كله عصافير وبلابل وحدائق غناء اااااااه ممممم وراح جسدي يلوب كالملسوع تحت جسد امين … لقد حرك شيء في داخليّ لا اعرف ما هو فاصبحت كالسمكة المسمومة الوب …كان عيره ما زال سادا فتحة كسي دون ان يدخل فيه الا ان حركته للاعلى والاسفل جعلت من بظري ان يعيش نشوته ولذته الجنسية … كان فنانا بالجنس هذا الامين … ورحت اصرخ اااااااه اااااح فيما احسست برعشة اخذت جسدي كله وراح كسي يصب ماءه …. وراحت شفتاه تمص حلمتاي … ودون ان يقول شيء؟ … دون ان يترك عيره حركته المعتادة وانا مغمضة العينين رفع فخذي ووضعها على كتفيه… له ما يريد ان يفعل حتى لو ادخل عيره في كسي وفتقني … شعرت ان عيره المبتل نزل على فتحت طيزي التي بدأت قبل قليلل بالانفتاح … توسعت قليلا … وراح العير المنتصب الرجولي الكامنة فيه لذتي ونشوتي يفر�� فتحة طيزي … تركته يفعل ما يشاء … هذا دوائي…. ثم احسست براس عيره يدخل قليلا قليلا … شعرت بالالم اللذيذ يسري في بدني الا اني لن اصرخ ولم امنعه… سلمته كل جسدي وكسي وطيزي ونهدي وشفتي وبقي عندي التاوه والاه ااااااااه وراح العير يدخل ويخرج إلى طيزي دون احم ولا دستور … لقد تعارفا وتحابا فيما بينهم … ولاول مرة انطق باسمه صرخت من شدة الهيجان ……. امين دخله كله …. نيكني حيل اااه …. امين راح اموت تحتك من اللذة والنشوة ……ااااااه امين حيل. اااه ارهز حيل … اقوى اكثر … امييين. وانفجر بركان عيره في طيزي… احسست بمائه كالحمم البركانية حارة ودافقة …. امتلا بها طيزي فيما اللذة والنشوة ارخت كل عضلات جسمي فسكن جسدي … فيما جسد امين امتد على جسدي وغرقنا في النوم.
242 notes
·
View notes
Text
زنقني تحت العمارة وناكني في طيزي العريضة قصص سكس نيك عربي
اسمي نورا وكنت أعتقد ان جسمي الممتلئ لا يثير الرجال حتى جاء هذا الشاب ثم زنقني تحت العمارة وحياتي تغيرت، في يوم وانا خارجه من السوق وبصحبة امي واخواتي توقفوا دقايق عند محل وطلعت انا قبلهم للسياره وفجاه انتبهت بوجود شخص قرب مني. سلم وطلب اخذ رقم هاتفه. ترددت كثير خاصه انها اول مره اتعرض لمثل هالموقف المهم. حتى يرضى يمشي وافقت اخذ رقم هاتفه وسجلته عندي وقبل لا يمشي اكد علي ان اتصل حتى يتاكد من رقم هاتفي ويحفظه عنده المهم وصلت البيت واتصل علي اكثر من عشرين مره ولم اجييب عليه. بعد اسبوع تقريبا وهو من اول يوم شفته إلى اليوم اي بعد اسبوع اتصل علي مايقارب ال30 مكالمه باليوم بدون رد مني. اجبته بيوم. طبعا يلومني على تاخري بالرد عليه والاغرب انه كان يؤكد لي انه منذ ان راني وانا في باله وانه بداخل السوق كان معي خطوه بخطوه. الغريب اني لم انتبه له وتكلمنا عن وضعه وعن شخصي وبعد خمس دقائق اخذ يحدثني على ان لي جسم رائع وانه اعجب بشده في جسمي (مع اني ارى العكس لاني امتلك جسما مملوء) لكنه قال انه يحب الجسم الممتليء ويتمحن عليه، طبعا كنت ملتزمه الصمت طوال المكالمة لانه ولعمري غير اني لم اصدف ابدا احدا يتكلم معي بهذا الشكل، المهم واعدني في يوم على ان يراني في احدى الاماكن العامه. اقفلت الخط وبعد اسبوعين وانا لم ارد على مكالماته خلال الايام الماضيه الا ان جائني مسج منه بانه يريد رؤيتي بهذا اليومذهبت و��ايته كان كما رايته من قبل ومن يراه يستحيل ان يتخيل انه هو من كان يتحدث معي عالهاتف. طلب مني ملاحقته لمكان ما. إلى ان توقفنا تحت عماره في احدى المناطق وطلب مني مرافقته لاحدى الشقق كان هو يمتلكها على انها مكان امن لا يراني فيه احد ونكون براحتنا. اقتنعت ونزلت معه وعند دخولنا المكان كان راائع جدا مرتب وكانه من احدى افخم اجنحة الفنادق الضخمه التي اراها بالمجلات أو الافلام فقط. اجلسني إلى الكنب واستاذن ودخل دقيقه ثم عاد ومعه عصير جلسنا واخذ يتكلم عن امور لم انتبه لها لان فكري كان مشغول بتفحص المكان وروعته ولم اشعر بنفسي الا وهو بجانبي واخذ يهجم علي كالمجنون ويقبل كل مافي وجهي وينزل لرقبتي وخلع عني قميصي بسرعه غريبه وصار يلحس كل ما يطاله لسانه وهو يحضنني ويشد من يده على كتفي حتى لا استطيع الحراك. ورفعني بقوه لا اعرف كيف استغربت الامر لاني كنت متاكده من ان احد لا يستطيع رفعي لو وقعت على الارض كيف له قوه ان يحملني ويمشي بي؟ ادخلني لغرفه كبيره جدا لايوجد فيها غير سرير كبير انزلني عليه ونزع عنه كل ما يلبسه وجثى فوقي واضعا يدي فوق راسي حتى لا اتحرك واحسست بزبه يفترش كسي وبسرعه ادخله بدفعه واحده لاعماقي ولم يابه لثانيه بصراخي وكانه يتمتع بالمي وصوتي وانا اتوسله بالتخفيف عني لكنه اكمل وصار يخرجه ويدخله بسرعه كبيره رفع راسه مدخلا لسانه لفمي ويمص شفتي بقوه بعد اقل من ربع ساعه وهو على حركه واحده شعرت بكسي ممتليء بماء كنت احسبه بول مني لكنه قال فرحا اني انزلت الذ مائي وانزل راسه وماهي الا لحظات حتى احسست بلسانه يتجول فيي ويشرب كل مافي كسي من ماء انزلته رفع جسمه عني وجلس بالقرب من راسي على ركبتيه طالبا مني لحس ومص زبه له رفضت وبشده لكنه لم يابه لي امسك راسي بيده وادخل زبه كامله بفمي حتى احسست اني ساختنق منه ورفع راسي طالبا مني ان امص له زبه بقوه في احلى سكس ساخن و جامد جدا وكلما عضضته بالخطا لجهلي بالمص ضربني وعصر نهداي بقوه إلى ان رضي عني واخرجه من فمي وقلبني على بطني وقال لي انه سيذهب لجلب كريم واني لو تحركت من السرير سيدخله في طيزي بدون دهان كعقاب لي استلقيت على بطني دون حراك وعاد واخذ يدلك طيزي العريضة بالكريم بعدها شعرت بزبه يتحرك ببطء شديد لداخل طيزي دفعه قليلا للداخل وصرخت من شدة الالم واذا به يعصر صدري بشده ويدخل اصابعه بقوه لداخل كسي واخبرني اني لو صرخت مره اخرى سيفعل الاكثر لي ومع كلامه لي دفعه بكامله لداخلي احسست باني سيغمى علي لكن ضربه لي على فخذي وظهري اعادني لوعيي. استقر فوقي دقائق واخذ يتحرك علي إلى ان صرت اسمع صوت ضربه علي وبقوه بعدها احسست بشيء ساخن جدا داخلي وسمعته يقول ما الذ نيك طيزك يا حبيبتي احلى مليوون مره من كسك بعدها اخرجه من طيزي وادخله في فمي طالبا مني تنظيفه من حليبه والز��ني على بلعه بكامله اخرجه من فمي وارتمى بجانبي وهو يحضنني ويده تغوص بداخل طيزي ولسانه يمص شفتاي بقوة لم استطع التحرك ابدا من السرير ونمت وانا على صدره وبعد ساعتين تقريبا احسست به يوقضني وهو يطلب مني ان اغتسل وارتدي ملابسي لاعود للمنزل لاني تاخرت. لم استطع المشي فسقطت بالقرب من السرير وامسك بي وساعدني للوصول للحمام وفتح الماء علي وصار هو يغسل لي جسمي ويده تتجول بحنيه ونعومه على كامل جسدي خرجت من الحمام ممسكه بيده ولبست ملابسي لم استطع قيادة السيارة فاجلسني بالكرسي الاخر وقاد هو سيارتي واوصلني لقرب البيت وتوقف بعيدا بامتار وطلب مني ان اقود السيارة بحذر وهو سوف يلحق بي إلى ان يطمئن لوصولي لداخل المنزل. وصلت ودخلت لغرفتي كالتائهه واذا به يكلمني ويطلب مني موعدا اخر لانه استمتع كثيرا بي واكد بانه لن يتزوجني احد غيره ولاداعي لخوفي من انه قد فض بكارتي وانا عذراء وطمئنني بانه سيكون لي للابد
128 notes
·
View notes
Text
جارتي الهايجة تستقبلني بقميص النوم وتتشرمط عليا علشان أنيكها
تبدأ قصتي مع جارتي الهايجة يوم وقفة عيد الاضحى من سنتين تقريبا حيث كان من المفروض ان ينتهى العمال من عملهم في بناء منزلنا فقد كنا قد انتقلنا من منزلنا القديم لاخر بالإيجار حتى نتنهى من بناءؤه مرة أخرى وفى يوم الوقفة اتصل على ابى ليخبرنى ان العمال لم يحضروا وان هناك بعض الرمال والاسمن المتبقية أمام المنزل وهو يخاف ان يعبث بها الاطفال فتتلف لذلك فقد طلب منى ان اذهب إلى هناك وان احمل تلك الاشياء إلى داخل المنزل واغلق عليها باب المنزل مباشرة ذهبت للمنزل واخذت معى لبس للعمل وكان عبارة عن قميص قديم لدى وكان مقطوع من عند اسفل الصدر قطعة بسيطة ذهبت فوجدت جارتنا واقفة في الشباك القيت عليها السلام وسألتنى لما انا هنا اليوم فقلت له السبب فقالت لى الله يعينك ودخلت من النافذة فهممت انا بالعمل وانا شاب رياضى طولى 189 ووزنى 90 كجم العب البوكس وحاصل على بطولات فيه عيونى سوداء وشعرى أسود حالك وناعم كل من يرانى يقول اننى وسيم بدلت ملابسى ولبست ملابس العمل واخذت في رفع الاشياء ولم اخذ بالى من ان جارتنا تتلصص النظر لى وانا أعمل وفى اثناء العمل انقطع القميص اكثر فصار يوضح عضلات صدرى وبطنى فقلت مش مشكلة اخلص واغير ملابسى ولمدة ساعة عملت ع��لا متواصلا حتى انتهيت من العمل كله وجلست التقط انفاسى واذ بجارتنا تخرج من الشباك مرة اخرى وتنادى عليا وتقول ” أنت خلصت خلاص شغللك” قلتلها نعم قالتلى طب ممكن تغيرللى انبوبة البوتجاز فقلت له من عينى وذهبت لاغير لها انبوبة البوتجاز وفوجئت بها ترتدى قميص نوم شفاف جدا لدرجة اننى رأيت بزازها وكسها واضحين جدا من خلفه و لكنى تلاشيت النظر لها فمن المفروض اننى محترم وبالفعل في حياتى كلها لم أمس حتى يد اى واحد بنت كانت أو ست المهم هممت بتغيير الانبوبة وفوجئت ان الانبوبة ليس فارغة وانما يمكن أن تعمل ملدة اسبوع اخر قلت لها قالت ربما لا ياتلى زوجى من رحلته لاهله (وهى لم تذهب معه لانها مخصماهم) قبل أسبوعين فقلت لها تأمريينى وقمت بتبديل الانبوبة ولاحظت انها تغنج وتتمختر في مشيها وتهز طيزها الكبيرة امامى ولكننى لم أشك فيه للحظة المهم هممت بالانصراف ولكنها حلفت ميت يمين اننى لابد ان اتنازل العصير معها وبالفعل تناولته منها ولكننى احسست في البداية ان له طعم غريب إلى حد ما ولم أرد أن أكسفها وفوجئت بها تعرض على ان استحم في حمامها قبل ان ابدل ملبسى فرفضت ولكنها اصرت وحلفت وقالتلى عيب احنا جيران والجيران لبعضيهم وضحكت ضحكة عجيبة كلها أنوثة المهم ذهبت واحضرت ملابسى من بيتنا ودخلت حمامها ولكننى فوجئت ان الحمام لايوجد له ترباس من الداخل أو بمعنى ادق ان الترباس منزوع تماما من الداخل ومنزوع من دقائق فقط فقلت ربما احساس خاطىء المهم فتحت الدش وخلعت ملابسى وضعتها على الشماعة وا نتهيت من اخذ حماماى وذهبت لانشف رايت الفوطة اعلى الغسالى الفول اوتوماتيك فذهبت لها واخذتها وفوجئت تحتها بمجموعة من المجلات السكس اخذت اتصفحها ووجدت زبى انتصب بطريقة عجيبة جدا جدا جداجدا جدا لم تحدث لى منقبل وا لشهوة اكلت راسى اكلا فقلت أضرب عشرة ووضعت الصابون على زبى و بدأت في ضرب العشرة وفجأة سمعت صوت الباب يفتح ورأيت جارتنا تدخل على وقد تعرت تمام وفى يدها فوطة (منشفة اخرى) وركعت على ركبيتها امامى فقمت انا بتغطية زبى فانتزعت يداى انتزاعا من على زبى وقالت لى أنا شرموطة وهايجة وعاوزة اتناك وجوزى خول مش عارف يكيفنى وانت راجل وبدال ماتضرب عشرة نزلهم فيه ونيكنى ونشفت الصابون من على زبى ووضعته في فمهما واخذت تداعبه بطرف لسانها فازداد انتصابا وأحسست ان جلدى سيقطع من شدة الانتصاب وفجأة قامت وسحبتنى من زبى ومشيت انا وراها حتى دخلنا لغرفة النوم ووجدت غرفة نوم ولا في الخيال الاضواء حمراء ولون السرير بمبى فاتح ورسومات سيكس على ورق على الحائط وراءحة لذيذة تصدر من فواحة في الغرفة (يبدو انها مجهزة لكل هذا من قبل) وجلست على السرير وقالت لى قبل اى حاجة أنت زبك ده عامل زى زب الحمير فياريت تتعامل معايا بالراحة لان جوزى زبه خمس ده بالضبط وانت هتحس انى اول مرة اتناك مش زى كل اللى أنت نكتهم من قبل قلتلها انا عمرى في حياتى ما نكت اى حد قالتلى لا أنت بتكدب حلفتلها مليون يمين قالتلى هنشوف دلوقتى ونامت على ظهرها وفتحت رجلها لارى كس ولا في الاحلام أجمل من اى فيلم سكس رايته في حياتى وربما لاننى أرى كسا حقيقيا لاول مرة في حياتى قالتلى انزل الحس فسالتها ببرائة الحس ايه ضحكت ضحكة كلها شرمطة وقالتلى العش يا عسل وشاورت على كسها ونزلت واخرجت لسانى ولمست كسها فاذ بى أجد طعما لا يقاوم ورائحة جميلة فأخذت الحس بغشم وهى تتاوه وتقول لى أنت نييك بعنف طيب نيكينى بس مش بالجامد أوى، قمت بإدخال زبي بقوة كبيرة وانا في كامل شهوتي وصار زبي يتحرك لوحده في الكس وانا اوجه زبي كانه رمح نحو كسها واطعنها به بقوة. ومن شدة الشهوة كنت احرك زبي بسرعة كبيرة جدا إلى الامام والخلف وهي توحوح اه اه اه اه وانا انيكها وادخل لها زبي والحس حلماتها وفعلا اكتملت شهوتي ومتعتي في اللحظة التي احسست ان زبي سيكب ويقذف حرارته وانا انيك كسها وادخل زبي كاملا للخصيتين إلى رحمها، في تلك اللحظة التي بدا زبي يقذف كنت انا ذائب تماما واوحوح اه اح اح واذوب من شدة المتعة واللذة التي كانت تخرج من زبي جميلة وهو يرتعش داخل كسها وانا العب بذلك الصدر الكبير الجميل والمتعة تغمرني. ولما اكمل زبي اخراج المني تركته حتى ارتخى وبقيت الحس حلماتها الشهية و اخرجت شهوتي لاني اعلم انها لما تفارقني ساتوق إلى لحس تلك الحلمات مرة اخرى وساستمني وانا افكر في تلك اللحظات الجميلة الساخنة.
125 notes
·
View notes
Text
فخاد أخت زوجتي المربربة أغرتني لنيك طيزها البيضاء قصص خيانة
انا شاب عمري 30 سنة متزوج مهنتي مدرس وزوجتي معلمة واخت زوجتي اسمها فينوس وااه من أخت زوجتي وجمال فخاد أخت زوجتي وطيازها المربربة ولون بشرتها البيضاء ولها بزاز كبيرة وجميلة ولها شفتان جميلتان كأنها صنعت خصيصا لمص الزب ولها فخذان رائعتان تهتز كلما تتحرك وفلقات طيزها الكبيرة الناعمة تهتز كلما تمشي وتتحرك ودائما تلبس ملابس ضيقة وخفيفة بحيث يطلع ويضهر فيها جسمها وخاصة طيزها بحيث كل من ارى هزات وحركات فلقات طيزها لا اتمالك نفسي ينتصب زبى واكاد ان اقذف سائلي ولكن اضغط على نفسي بالقوة واخزن هذه الصورة الجنسية في مخيلتي وبعدها امارس العادة السرية عليها في الحمام خلاصة الكلام انا عاشق وجنون طيزها ودوما احلم بها ان اصل اليها وان المسها وامصها وانيكها ولو لمرة واحدة فقط وخطر ببالي وفكري ان احول هذه الحلم إلى الحقيقة وبدأت افكر واخطط خطط لايجاد طريقة مناسبة لكي اصل إلى حلمي وانيك هذه الطيز الناعمة، في الحقيقة الوصول لهذا الحلم ليس صعبا وذالك لهذه الاسباب الاتية: – اولا هي ممحونة من الدرجة الاولى ثانيا هي تزور بيتنا وانا ازور بيتهم ثالثا انا شاب جميل ووسيم رابعا هي ساذجة بعقلية مراهقة دوما تنظر لي وتبتسم بوجهي انا احبها وهي ايضا تحبني ونتبادل سويا النظرات وابتسامات عاطفية ولكن بدون كلام في يوم من الايام بينما انا افكر لتخطيط خططي طلبوا اهلها مني ان ادرس بنتهم دروس خصوصي في بيتي لانها ضعيفة جدا في دروسها وعندهم قفة زيادة بي فوافقت فورا وكدت اطي�� من الفرح لاني سوف اصل لحلمي قريبا جاءت فينوس فتات حلمي الي بيتي في اول اليوم لكي ادرسها درس خصوصي في اول اليوم انا وزوجتي درسنا سويا معها وفي ثاني يوم انا درستها لوحدي وهكذا بالنسبة لايام اخرى في بداية دروسي معها ما فعلت اي شىء فقط تبادلت معها نضرات وابتسامات وذلك خشية ان تطير من ايدي وخشية من زوجتي لانها موجودة معنا في البيت وفي يوم من الايام وكانت يوم الجمعة خرجت زوجتي من البيت ذاهبة إلى بيت احد اخواتها حيث بقينا انا وفينوس وحدنا في البيت وانا بدوري استغليت هذه الفرصة وغلقت الابواب الرئيسية في البيت ما عدا هذه الغرفة الذي ندرس فيها تركتها مفتوحة لكي لا تشكك فينوس من اي شىءو كالعادة جلست بجانبها قريبا وهي لابسة لباس بيت ضيق وخفيف لونه ابيض بحيث كيلوتها البرتقالي ظاهر بوضوح وبدأت بتدرسها وفجأة خطر ببالي ان احقق حلمي الان ولا اضيع الوقت وفعلا بدأت، في البداية اغلقت الكتاب الذي كان بيدي ووضعته بجانبي وبدا زبي بالانتصاب ونظرت إلى وجهها وعيونها بعمق وابتسمت بوجها ووضعت يدي على يدها ولكن هي خجولة بحيث ارتجفت قليلا من الخجل وبعدها رفعت راسها وابتسمت بوجهي وبعد ذالك امسكت يدها وعصرتها في يدي وبعدها بوست يديها وبعدها سحبتها ووضعتها في حضني وهي راضية وتبتسم وفورا وضعت فمي على شفتيها ومصتها بعمق وبعدها بوست ومصيت خدها وانفها واذنها وعيونها ورقبتها وبعدها مديت يدي إلى صدرها وامسكت بزازها الكبيرة الممتلئة فوق لباسها وعصرتهما وهي صاحت اه اه اي اي وخلعت لبسها كله بس بقى كيلوتها وبسرعة خلعت ملابسي كلها بس بقى شورتي القصير ونمت على ضهرها ونمت على صدرها مصيت بزازها دلكت حلماتها بلساني وهي من اللذة والمتعة تصيح اه اه اخ اخ للعلم هي اول مرة تمارس الجنس في حياتها وبعدها وجهت راسي نحو كسها وخلعت كيلوتها بعض لسانى ومصيت شفرات كسها الصغير وبظر كسها بشراسة ودلكتها بلساني وبين حين والاخر ادخل لساني في فتحة كسها وهي تصيح اهاهه اه وبعدها وقفت على قدمي فطلبت منها ان تنزع شورتي وتمص زبي ومن الخجل وعدم الممارسة ما استجابت لطلبي وانا بدوري خلعت شورتي ورفعت راسها وامسكت برأسها فوضعت راس زبي المنتصب على فم فينوس ولكن اغلقت فمها حاولت معها فعارضت وفي المرة الثانية حاولت بقوة واجبرتها ودخلت راس زبي في فمها وامسكت راسها بالقوة والشدة ودخلت نصف زبي في فمها وبدات انيكها من فمها اخرج وادخل زبي في فمها والعب بشفايفها وبعدها استلقت على صدرها وونمت على ضهرها وبعدها وضعت يدى على فلقات طيزها وعصرتهما ودلكت بلساني خرم طيزها التي كانت صغيرة وضيقة جدا ودخلت لساني في فتحة طيزها وهي تصيح اه اه وبعدها ادخلت اصبعي في طيزها وهي تصيح اه اي اخخخ ماذا تفعل قلت بصوت عالي سوف ادخل زبي كله في طيزك سوف انيكك من طيزك من زمان وانا احلم بهذا اليوم فقالت لا لالا لا استطيع سوف اموت زبك كبير سوف تألمني كثيرا وانا قلت مستحيل لازم انيكك بطيزك ثم بكت وصاحت وهي تبكي اختي امي امي ها ها ها ها وانا قلت لاتخافي سوف انيكك ببطء سوف ادهن زبي وخرم طيزك بالكريم وحاولت ان تنهض تحتي فمسكتها بالقوة وبوستها من راسها وخدها ومصيت وعضيت اذنها ثم هددتها فقلت لها حسنا سوف انيكك من كسك سوف امزق غشاء بكارتك إذا ما توافقي على النيك من طيزك فوافقت فورا على طلبي فوضعت جسمها في وضع السجود وكانت طيزها الناعمة الجميلة للاعلى فدهنت خرم وفتحة طيزها بالكريم ودهنت ايضا رأس زبي للعلم زبي كبير وطويل وضخم فوضعت يداي على فلقات طيزها مستعد ان انيكها من طيزها وهي ترتج من الخوف فوضعت راس زبي الكبير على خرم طيزها ببطء وهي صاحت بصوت اعلى اه اه سوف اموت متت متت وانا بدوري دخلت زبي كله ببطء وهي تصيح اه ه ه ه كفاية لالالالا وانا بدوري امسك بقوة فمها بيدي واضرب زبي بقوة وبشدة وبسرعة في طيزها وبدأت اخرج وادخل زبي في طيزها حتى وصلت إلى الرعشة الكبرى وقذفت سائلي كله بغزارة في جوف طيزها هذه اول مرة اقذف سائلي بهذه الدرجة العالية وهى تصيح اهاه اه وبعدها خرجت زبي من طيزها ووضعته في فمها وبعدها بوست راسها ووجهها وقلت لها شكرا فضحكت وكانت الدموع في عينيها وقلت لها ايضا هل انتي مستعدة ان انيكك من طيزك من اليوم فصاعدا؟ فقالت نعم وهكذا تحقق حلمي نكت طيز أخت زوجتي أخيرا وعلمتها الجنس على يدي
211 notes
·
View notes
Text
زب ابن عمي في كسي وصاحبه ينيك طيزي قصص تحرر وجنس جماعي
أنا اسمي نور عمري 28 سنه احب الجنس مووت واحب النيك من الطيز من زب ابن عمي زي ما أحبه من الكس واحلى شي عندي انه اثنين ينيكوني يعني واحد من كسي والثاني من مكوتي (طيزي) وحبيت اجرب هذي الطريقة بس كيف انا كنت متزوجه من ولد عمي وكنا ندرس بالخارج وبالتحديد ببريطانيا وكان ولد عمي مجنون في تصرفاته وكنا نسهر مع بعض ايام كثيرة على النت وكنا مشتركين بجروب سي كلوب 69 واتعرف زوجي على واحد من الجروب وهو اللي صارت معه القصة المهم مره من المرات قالي قومي خلينا نروح المطعم بنتعشى وبنروح السينما والبسي احلى طقم عندك قلت له اوكيه وكان عندي قميص ذهبي بدون اكتاف مع تنوره ذهبيه مع خيوط لونهم اسود وكانت التنورة قصيره لين الورك (الافخاذ) وطبعا الملابس الداخليه كانت عباره عن ستيان هاف كب لونه ذهبي مع هاف (كلسون) بوخط مع الهيلهوب لين الافخاذ مع الحمالات اللي ماسكته وطبعا شعري كان مفتوح ومخليه مكياج خفيف وطلعت مع ولد عمي ركبنا سيارتنا ورحنا المطعم وكان المطعم لبناني في إجور روود المهم نزلنا للمطعم وطلبنا العشاء وكنا نضحك ونسولف كثير وكنا فرحانين المهم خلصنا وحنا طالعين شاف ولد عمي صديقه فادي وكان فادي شاب لبناني جميل متناسق الطول وجسمه رياضي وسكسي جدا سلم على زوجي ويوم سلم عليه باس يدي وقال ايش هذا الجمال الرباني قلت له شكرا. قال وين رايحين؟ قاله عبود رايحين السينما علشان انشوف فلم قال تعالوا نروح عندي في البيت احسن وكل الافلام الجديده موجوده المهم رحنا لبيته ودخلنا البيت كان بيت مرتب وجميل وعنده حديقه مرتبه مع حوض سباحه جميل ودخلنا في الصالة وقال خذوا راحتكم المهم قلت لعبود حبيبي بنجلس اشوي وبنروح البيت انا مشتهيتكك مووت تنيكني الحين ونفسي انك تنيكني وعلي هاالملابس المهم وصل فادي وقال تشربون ايش قلت له انا ابي عصير برتقال وعبود قاله بيبسي المهم راح المطبخ وجاب العصير واخذ الكنترول وشغل فلم سكس وقام يطالعه ويطالعني انا وانا طبعا نفسي ان عبود ينيكني ويبرد النار اللي داخلي المهم اشوف عبود تعبان وقال انا بروح الحمام وبرجع راح عبود الحمام وقام فادي وجلس عندي وقال لي انا اليوم ماراح اخليك تطلعين الا وانا نايكك علشان انتي خشيتي مزاجي ومصني على الشفايف ورجع مكانه ورجع عبود وجاني ولصق قدامي وقام ا يخلي يده على وركي ويمص لي شفايفي ولما شاف فادي الوضع قال انا بروح انام وانتوا اخذوا راحتكم في البيت ودخل الغرفة المهم عبود اول مابدى بدى في شفايفي ونزل على صدري وطبعا كان ايبوسني من فوق القميص وابتدى يلعب بصدري وشفايفي ونزل تحت على كسي وقام ايخلي السانه من فوق الكلوت وانا طبعا من تحت امنزله اول ماشفت الفلم السكس وقام عبود يلحس الكس وبطرف السانه وبيده الثانية على طيزي بطرف اصبعه المهم فصخ القميص والتنورة وصرت بالملابس الداخليه فقط وبعدها قام عبود وجاب زبه وحطه بين الكلوت وكسي وقام ايدخله ويطلعه ويدخله ويطلعه وانا طبعا كسي خلاص مبلل وهو ينيكني قام ايدخل اصبعه في طيزي وانا اتالم وقام يضغط باصبعه علي زياده وانا نايمه على ظهري وبعدها قام ينيكني على جنب وبعدها قال لي قومي واجلسي عليه الحين وقمت اجلس عليه وانا كنت عاطيه طيزي عبود وكان زب عبود في كسي وهو يلعب بطيزي وانا تعبانه علشان كان ودي موووت يجي فادي وينيكني من الطيز وقمت اتحرك فوق وتحت حيل وانا ماحسيت بنفسي الا واشوف عبود يحط اكريم على طيزي وقام ايدخل إصبعه وانا طبعا مشتهيه موووت ومولعه وماحسيت الا وشي قوي دخل طيزي وصرخت بقوتي وحاولت اقوم لكن من دون جدوى اتاري فادي كان يتابعنا وقام فادي يدخل زبه في طيزي ويطلعه وعبود ينيكني من كسي وجلست على هالحال مدة ربع ساعه وبعدها قام عبود عني وجاب زبه وحطه في فمي وفادي زبه في كسي وناكني بعنف كثير وصار مثل المجنون وطلع زبه من كسي ودخله في طيزي وكان بالفعل زبه كبير ومتين وقام ينيك بقوه وانا قول عبود دخل زبك في كسي وقام ودخله وقاموا ينيكون الاثنين سوا وانا عاجبني هالشي علشان تجربه حلوه وقاموا ينيكون بكل قوتهم حيل مره وصار العكس عبود في طيزي وفادي في كسي لين مانزلوا المني في كسي وطيزي وخلوني طايحه من شدة التعب ورجع مره ثانيه فادي ودخل زبه في فمي وقال مصي وقمت امص زبه الكبير وامصه ويدي الثانية على كسي العب فيه وفجأه ماشوف نفسي الا وانا مسحوبه تحته ودخل زبه في بالقوة وقام ينيك مثل المجنون ويرص علي اكثر وانا احس بزبه يضرب بلعومي لين نزل مره ثانيه في كسي وعرفت وقتها إن أحسن نيك فالدنيا هو نيك الشباب اللبنانيين، وطبعا نمت انا وعبود وفادي لين الصباح وكانت احلى تجربه
172 notes
·
View notes
Text
بنت صديقي تلعب على الكمبيوتر وانا ألعب في بزازها الناعمة وهي تجلس على حجري
سأحكي لكم أحدى تجاربي في النيك مع بنت صديقي واسمها (داليا) عمرها 18 سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة وملامحها دقيقة وناعمة في أحد الايام كنت في زيارة لصديقى وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى ايضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها أو شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت ابو صديقى ومن قوة صداقتنا طلب منى في مرة ان اوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من أيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي وعند وصولنا إلى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي إلى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر والعاب جديدة فقلت لها نعم، وصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لاغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في ال��اخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس ستيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لايخفي كثيرا من كسها أو طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب في شعرها وأداعب أذنها ولاحظت انها بدأت تذوب وتغمض عينيها ومررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه باهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها مارأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدات امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس انى دايخة شوية قلت لاتخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي وهى تقول لا لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع فقلت لها لايهم فتحتك فرش وقلت لها مارأيك أود أن اشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعنى ماشى قلت اوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها الستيان فبرزت نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدات أمص وألحس حلماتها والنيك يلتهب وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ماأستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لاتدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت لباسها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اوووه أحس بنفسي ضاق آآآآه آآآيه آآه ياه فأنزعتها اللباس وهى ساعدتنى فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسى سأتبول قلت لها لاياحبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدات تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الان كملنا النيك خلاص ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولاتتكلمي بهذا لاي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ماهذا أنه أبيض فقلت لها ماتقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا إلى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الالم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف اصول النيك ساريك اللعبة ��املة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالاول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته إلى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ماتبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء مع لذة النيك فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات أدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد ياله من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها أنتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته إلى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعه وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي. آآآي ماأطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآ��آه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي ما أطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا فقلت لها لاتخافي يا حبيبتى هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لاراه فسحبتة بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبى وتمسكة بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه في فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصة ثم دخلنا الحمام سوية بعد النيك الاول وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلى وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثير جدا ولكن لايجوز أن نعملها الان فقالت كيف فوضعت أصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الاولى قلت أوكي أذا تحبين وبسرعة نامت في وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لانه منحها لذة أكثر من المرة الاولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت معها النيك للمرة الثانية قالت انا بحبك
207 notes
·
View notes
Text
الدكتور يعالج طيز المريضة المحرومة بزبه قصص جنسية مثيرة جدا
اسمي عمر وأنا طبيب عام وسأحكي قصتي مع طيز المريضة المحرومة وكيف تطورت العلاقة، لدي عيادة في بلدي، أعمل كل يوم لأربع ساعات في فترة الصباح وأربع أخرى في فترة ما بعد الظهر، أنا أعزب غير متزوج، يومي روتيني جدًا فأنا لا أضيف عليه جديدًا، أستيقظ في الصباح، أتناول فطوري، وأتوجه إلى العيادة، ثم أتوجه إلى المنزل لتناول الغداء وأعود مرة أخرى إلى العيادة حتى المساء، في إحدى الأيام وبينما أنا أقوم بعملي، حان موعد إنصرافي، فدخلت علي الممرضة وقالت لي: هناك حالة تريد أن تراها، لم أمانع لأنني كنت غير مستعجل، فتح الباب، فكان المريض امرأة، منذ أن دخلت، سحرتني لأن وجهها كان أجمل وجه امرأة شاهدته في حياتي، عندما دخلت لم تستأذن ومباشرة جلست أمامي على السرير، وقالت لي ألن تعاينني، فارتبكت، لكنني تمالكت أعصابي وتوجهت نحوها وقلت لها: حسنًا يا آنسة ما هو مرضك، قالت لي: ألم في بطني، فقلت لها أنني أريي منها أن تستلقي على السرير، وضعت السماعة على بطنها وقلبها، ولم أنجح في شيء، فقلت لها إنني أريد أن أقوم بعمل صورة إيكو لها، وأنني سأدخل الممرضة حتى لا نبقى وحدنا، لكنها قالت لي: ما بك يا دكتور أنا أثق بك، ومنعتني من طلب الممرضة، ثم قلت لها: هل لك أن تخلعي عبائتك، فقالت لي: ولم لا، ففعلت، وما إن خلعت عبائتها حتى كشفت عن أجمل وأرق وأرشق جسد شاهدته في حياتي، كانت ترتدي فستانًا ضيقًا وقصيرًا يصل حتى منتصف فخذها ويبين نصف صدرها، هذا الثوب لم يكن مناسبًا لعملي فقلت: يا آنسة: لا أستطيع أن أصورك من فوق الملابس، لذا سأحضر الممرضة، لتقوم بتصويرك هي، فقالت لي: يا دكتور، أنا لا أثق إلا بخبرتك في الطب، أنا لا أريد إلا أنت لكي يعاينني، وفجأة، أمسكت بطرف ثوبها، ورفعته لأعلى حتى وصل وسطها، ليكشف عن الهاف الذي ترتديه، ويكشف عن خصرها، لم أتمالك أعصابي، فقلت لها: مالذي تريدينه، فقالت: أريد أن تعاينني، ففعلت حيث أحضرت مقبض جهاز الإيكو وبدأت أصور بطنها، لم أجد شيئًا، فقلت لها: أأنت متأكدة من أنك تشعرين بالألم، فهزت رأسها، فقلت لها، ما هو مركزه، فأشرت إلى كسها، فقلت لها، أأنت متأكدة فقالت: نعم، فقلت لها إذًا عرفت ما هو دوائك، توجهت بسرعة نحو الممرضة وطلبت منها الإنصراف حيث قلت لها إن تلك المريضة إحدى قريباتي، وأنا سأدعوها إلى العشاء، فانصرفت، فرجعت إلى غرفة المعاينة وأقفلت الباب خلفي، لم تغير حالها، فاقتربت منها وقلت لها ما اسمك، فقالت: اسمي هنادي، فقلت لها اشت الأسامي يا هنادي، فقلت لها كم عمرك فقالت: 22 سنة، فقلت لها لم جئت عندي، فقالت: منذ سنة جئت إلى الكلية التي كنت أدرس فيها لتلقي محاضرة عن المعدة وأمراضها العامة، منذ أن رأيتك أسرتني، فحاولت أن أتعرف عليك بعد انتهاء المحاضرة لكنك كنت مستعجل، ومع الأيام حاولت أن أعرف المزيد عنك حتى وصلت إلى عيادتك، فقلت لها ومالمطلوب، فقالت: أن تفعل بي، فقلت لها أأنت متأكدة فهزت رأسها بفرحة، فخلعت كل ثيابي، وبقيت عاريًا، واقتربت منها ثم جعلتها عارية هي الأخرى، لم يكن ذلك صعبًا جدًا حيث كانت تساعدني، بعد ذلك رأيت جسدها بشكل كامل جسد، لا يشبه أي جسد شاهدته في الأفلام، كان شكله فقط يدعوك لأن تنيكه، اقتربت منها وقبلتها على فمها، فضمتني وقبلتني هي الأخرى، بدأت بأن تحسست جسدها من أخمص القدمين حتى وصلت صدرها، فبدأت أفركه وأداعبه ثم بدأت ألحسه قليلًا، كان ذلك ممتعًا فعلًا، ثم بدأت أقبل جسدها كله حتى وصلت كسها، فقلت لها: هل تسمحين، فقالت: أعطيك الضوء الأخضر فيكل شيء، فقبلت لها كسها، وبأطراف أصابعي أبعدت بين فلقتيه ومددت لساني فيه، كان طعمه مرًا لكن لحسه كان يثيرني، بدأت أسمعها أتأوه، والتأوه كما هو معروف محرض للرجل على الممارسة وإقامة العلاقة، فطلبت منها أن تسمح لي بقلبها، فقلبتها، وقبلت طيزها، ثم بدأت أدخل لساني في طيزها شيئًا فشيئًا، وتأوهاتها تعلو هي الأخرى، كنت قد وصلت إلى احد الأقصى في رغبتي بالجنس، فوضعت رأس زبي مقابل فتحة طيزها وبدأت أدخله، كان ذك صعبًا علي الطرفين، حيث كنت أحتاج إلى طاقة لفعل ذلك، وكانت هي تصرخ ألمًا، ولكن عندما عرفت أن ذلك صعب، أخرجت الجزء الذي دخل في طيزها، فقالت لي على عجل: لم توقفت، لا تأبه لي فقط أدخله إن ذلك ممتع، عاملني بالعنف والقسوة، فقلت لها، سيؤلمك فلم تمانع، فعدت ووضعت رأس زبي أمام فتحة طيزها، وأدخلته بسرعة كبيرة في طيزها، لأسمع منها صرخة دوت في أنحاء العيادة، لم أكترث بها، كل ما كان يدور في خاطري أنني أريد إتمام النيكة، وما إن بدأت حتى أصبحت في عالم آخر، في اللذة والإثارة فحسب، أصبحت أدخله وإخرجه بسرعة كبيرة وأنا أسمعها تقول، أه أه طيزي، طيزي تؤلمني أي أي، لكن أكملت حتى إستعديت لقذف مائي، فسألتها، فقالت إجعله كامله في طيزي، ففعلت، وما إن أخرجت زبي من طيزها، حتى أمسكته وبدأت تلحسه وتمصه، حتى أصبح كل المني على لسانها، ثم استلقيت بقربها، وقربت جسدي وجدسها لنصبح جسدأ واحدًا، وبيدي اليمنى بدأت أداعب ثديها وبيدي اليسرى بدأت أداعب كسها، حتى تبلل إصبعي تمامًا من مائها، فقمت إلى كسها وبدأت ألحس مائها، كان ذلك ممتعًا حقًا، هذا ما قالته لي هي أيضًا، ثم قلت لها إنني أريد نيكها في كسها، فقالت لي: هذا ما أنتظره، لقد كانت بكرًا لكنها لم تمانع في أن أفتحها، ثم، بدأت بإدخال زبي بهدوء فقالت ما بك؟ إفعلها بقسوة، فقلت لها كما تأمرين، فأصبحت أدخله وأخرجه بسرعة لم يسبق لها مثيل، وبدأت تقول: أي أي، هذا ممتع آه، لكنني استمريت حتى قذفت في كسها، فأخرجت زبي، وبدأت تلحسه كما في المرة الأولى، ثم أردت أن أقوم بشيء جديد، فحملتها بشكل رأسي، بحيث تكون رجليها ملتفتين حول خصري ويدها تلف رقبتي، فقبلتها ثم أمسكت فخذيها وهي ما تزال محمولة من قبلي وبدأت أبعدهما وأقربهما لأدخل وأخرج زبي من كسها، وهي تقوم، حرام عليك تسوي فيني كذا، أنا شو سويت لك، آه آه، كان كلامها محرض لي على المتابعة، وبعد قليل بدأت أحس بأنها تعبت فقد، خفت شدة لفة يدها على رقبتي لكنني استمريت حتى قذفت للمرة الثالثة في ذلك اليوم، ثم أقيتها على السرير، وكانت تتنهد وتتأوه في نفس الوقت، أحسست بتعبها فأحضرت لها الماء، فشربت كوبين كاملين وطلبت الثالث، ثم سكبته كله في كسها، وقالت يجب أن أنظفه للمرة الرابعة، فقلت لها ألم تتعبي، فقالت: بلى لكن المتعة لا تقاس بالتعب، ثم أمسكت بزبي وبدأت تنظر إليه وقالت: ما هذا العجب الذي أراه، ثم بدأت تمصه، حتى قرب موعد ظهري، فقلت لها إن ظهري سيأتي فلم ترد، وعندما جاء ظهري قذفته كله في فمها، فبلعته كله، فرددت عليها بأن وضعت لساني في كسها وبدأت ألحس كسها حتى أتت النشوة وانسكب مائها فلحسته كله أنا الآخر، ثم قلبتهه وقلت لها للمرة الأخيرة سأنيكك اليوم، فنكتها في طيزهاو هي تتألم وتتأوه متعة وألما، وعندما أنهي النيكة، قامت فقالت لي، إن علاجك أفضل علاج تلقيته في حياتي، متى ستعالجني في المرة الثانية، فتوجهت في اليوم الثاني لأهلها ة طلبتها رسميًا وتزوجتها وعشنا حياةً ملئها الجنس وحسب
62 notes
·
View notes
Text
وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني
كنت واقفة قصاد عربية السيدات ومستنية المترو وبعدين بصيت لقيت شاب بيبص لي ولمحت زبه باين من بنطلونة مكنتش مستغربة لاني جميلة وكنت لابسة اخف وانعم جيبة ده غير جسمي المدور ولما جه المترو لاحظت زبه باين قوي وانا هجت من منظره خصوصا اني صاحية هايجة من الصبح معرفش ليه فلقيت نفسي سبت عربية السيدات ورحت له وركبت قصادة العربة المختلطة وحظي حلو لان المترو كان زحمة جدا. الباب اتفتح ومفيش مكان فاضي بس انا ركبت والشاب ده ركب ورايا ولزق فيا قوي أول ماركبت علشان باب المترو يتقفل وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني فدفعني بجسمه فحسيت بزب رائع بيندفع جوة طيزي وانا مش مصدقة الإحساس ده لانها متعة كبيرة قوي ودخلت جوة في وسط الزحمة وهو ورايا وقف بجنب شويه بحيث ان ايده تبقى قصاد طيزي وياه على اللي حصل. صباعه ده كان بيمشي جوة طيزي بالراحة بحس اني في عالم تاني وكان بياخد طيزي كلها بايده من تحت لفوق وفي كل مرة بحس بصباعة بيمشي جوة اكتر بمنتهى اللطف والحنان لحد مالقيت نفسي بتمايص قوي وبضم طيزي على صباعة وهو حس بمتعتي بايده راح مزغزغني بالراحة وانا أول ماحسيت بالزغزغة دية استسلمت ليه خالص وكانت نتيجة الاستسلام ده ان صباعه دخل جوة اكتر ويلعب جوة طيزي اكتر واكتر وانا هيمانة ومش عايزة صباعة ده يخرج من جوة طيزي ابدا. وانا بتزغزغ وكل شوية صباعه يمشي جوة طيزي بمنتهى اللذة افتكرت ان اللي بيعمل فيا كده حسسني بزبه أول ماركبت وفي اللحظة دي لقيته وقف ورايا في المترو وحط ايده على طيزي وبعبصني كانه فهم احساسي ورغبتي لكده ولقيت نفسي عايشة في جنة تانية لان اللي دخل جوا طيزي ده يجنن أي واحدة. زب ممتع بيتحرك جو طيزي باحتراف ميقلش عن احتراف الصباع اللي كان جوة قبلة اللي كان بيهيء طيزي الطرية لزب ممتع وتخين كإن زبه ده الملك والصباع ده الخدم بتاعه مكنتشش عارفة احساسي ايه وقتها من اللذة ومن غير مااحس لقيت نفسي بارتاح بجسمي على جسمه علشان احس بالملك ده جوة طيزي وهو بيمتع فيا ويسعدني. عشقت الإحساس ده وهو بيحرك زبه وبيحكه جوة طيزي لفوق ولتحت وانا بضم طيزي كل شوية عليه وفتحت رجليا شوية وفضلت اتمتع بزبة جوة طيزي لحد ماقربت محطة اغلب الناس بتنزل عندها فلقيت نفسي بتمايص قوي وجسمي بيقشعر من حلاوة زبه جوة طيزي لحد مالزق فيا خالص ولقيت الزب ده دخل جوة قوي واستقر جوة طيزي بطريقة تجنن وقلت لنفسي اه بحبه وكانه سمعني لانه في اللحظة دي دفع بزبه جوة طيزي دفعة خلته يستقر جوة طيزي قوي وانا من شوقي ضميت طيزي عليه قوي وحسيت باندفاع سائل رائع من الزب القوي ده. بحس بالسائل جوة طيزي وبيبلل لبسي وانا بقول في نفسي بحبه كانها كلمة السر اللي بتخلي السائل ده ميبطلش ولما بطل يحرك زبه جوة طيزي شوية وينزل تاني وانا ارتحت له قوي وحبيت هيجانه وقوته وهو كمان بيتمتع بطيزي الحلوة فقلت لنفسي انا بحب الشاب ده لانه خلاني احس باني بتناك وانا هايجة كده وبزبه الممتع ده. اه ده مبيبطلش وقلت بلساني وانا ببص في الأرض ومكسوفة قوي “انا بتناك وبالحلاوة دي معقولة انا حلوة قوي كده” لحد ماجت المحطة اللي حنزل فيها وانا هيمانة ودايبة وبقول كلام مش عرفة معناه لان زبه اللي جوة طيزي جنني بروعته. فقت بصوت الشاب ده من ورايا وهو بيقولي مش حتنزلي انا نازل هنا وكانت نفس المحطة اللي حنزل فيها وانا مفقتش من الحلم الجميل ده الا بخروج زبه اللي خلاني اعيش احلى لحظة في حياتي من جوه طيزي وانا بقوله اه انا نازله ولما نزلنا كان بيبص لي وانا لسه بفوق من الجنة اللي كنت عايشة فيها ومش مدركة ان كل ده ممكن يحصل ليا فلقيته بيقولي انتي بتركبي المترو كتير فبصيت ليه وقلت له دون ادراك أنت رائع أنت حسستني باحساس جميل وانا ارتحت لك فابتسم لي ولقيت زبه وقف تاني وكنت بتخيل انه خطفني واختلى بيا في أي مكان علشان يمتعني بزبه المثير ده فقالي ده ايميلي وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي ومن ساعتها حياتي اتغيرت. مكانش فيه يوم يعدي الا لما اكلمه واقابله اما في مدخل عمارة أو اتوبيس أو مترو وكنت باروح الجامعة بحكي لصحباتي عن اللي بيعمله فيا واتمتع بالكلام عن عمايل زبه فيا وبتمتع بكده وبالليل اكلمه واوصفله احساسي وهو يمتع فيا بالكلام يعني كنت عايشة في جنه طول الوقت حتى لو مكانش معايا وفي كل مرة نتقابل فيها البس له لبس شكل كنت عايزة امتعة باي شكل بس لقيته بيحب البنطلونات الناعمة اكتر لاني في اليوم اللي بلبس فيه البنطلون صباعة بيزغزغني اكتر جوة طيزي وكنت بتمتع قوي بصباعة وبزبه ومع الوقت لقيته شغلني قوي فقلت له على الشات بحبك فقالي وانا علشان الكلمة دي مش حاسيبك وحافضل امتع فيكي على طول وانا مش مصدقة وبقوله بجد فقالي انا مقدرش اسيب قلب بيحبني واحرمه من أجمل احساس في الدنيا. كلامه رقيق بس ممتع قوي وتصرفاته كلها حنينه ولطيفة رغم متعتها الغريبة اللي متجيش باي شكل غير باسلوبه الرائع ده كانه بيعامل ملكة مكنتش مصدقة اهتمامه بيا ومتعتي معاه بالشكل ده وكان بيمتعني دايما بحركة صباعة جوة طيزي وبالراحة يزغزغني جوة خالص وانا اتمايص واضم طيزي على صباعة واحس باني مميزة فعلا لان حركات صباعة جوة طيزي ملهاش مثيل
72 notes
·
View notes
Text
سكس في المواصلات مع المحجبة الشرموطة صاحبة الطيز الناعمة
هكي لكم النهارده قصة سكس في المواصلات حصلت معايا ، ركبت الاتوبيس المكيف كان فيه ركاب قليلين وقاعدين قدام وانا قاعدة ورا خالص وقعدت جنب الشباك وبعد شوية لقيت شاب ساب الاتوبيس كله وجه قعد جنبي انا كنت مستغربه وحاسة ان حيعمل حاجة بس سكت ومفيش لحظات لقيت ايده بتتسحب على رجلي انا اتفاجئت بس فكرت وقولت اني مش خسرانه حاجة فقررت اني اتمتع بيه خصوصا ان السكة طويلة واسيبه يمتع فيا بايده سبته لقيت ايده مشيت على رجلي ووصلت لكسي ولقيته بيحط ايده بين رجليا على كسي وبمنتهى اللطف وبيحرك صباعه على كسي طبعا كل ده على البنطلون القماش اللي لابساه بس ايده كانت محترفه قوي وبدا يحرك في كسي ويدلع فيه بمنتهى اللطف وهيجني قوي وانا ساكته ومبسوطة فضل يحرك ايده على كسي ويدلكه ويزغزغه بالراحة وانا بتمتع باحساس جميل اوي ونشوة مش عادية فوقت على صوته وهو بيقولي قومي شويه علشان احط ايدي عليكي من ورا فبصيت ليه بابتسامة لاني مش مصدقه اني حتبعبص من ورا وقلت له أنتحتبعبصني فقالي ايوه وحفضل ابعبص فيكي على طول دي متعتي فبصيت قصادي علشان اتاكد ان مفيش حد بيبص علينا وبوسته في بؤه لاني بحب كده اوي قمت ومسكت الكرسي اللي قصادي وحسيت احلى واجمل بعبوص دخل في طيزي ياه ده محترف وايده بتمشي على طيزي وصباعه بيلعب جوة قوي وبيزغزغ طيزي من جوة وفضل كده مسافة لحد ماتعبت من الوقفة وانا مستمتعة قوي ومستغربه انه عمال يبعبص فيا ويبسطني طول الوقت ده قعدت وبصيت خفت يكون حد خاد باله بس مفيش حاجة وبالراحة بوسته تاني في شفايفه فقالي ايه بتبوسيني كتير كده ليه فقلت له علشان أنت حنين عليا وعلى جسمي وبتمتعني بمزاج قوي انا حتجنن عليك امتعك الزاي فقالي انتي متعتيني باحلى شفايف رحت بايساه في شفايفه تاني وتالت ورابع وانا فرحانة وقالي اهدي انا عايز امتعك اكتر من كده فقلت له هو فيه اكتر من كده قالي ايوه وهو بيقول كده ايده كانت تتسحب تحت البنطلون لحد ماوصل لكسي من على الكلوت وبدا بالراحة يمسك كسي ويحرك ايده بحنان ولطف وانا بابص ليه ومش مصدقة الإحساس الجميل ده وفضل يلعب بكسي ويزغزغه وانا شهوتي بتزيد وبعض شفايفي من اللذة وكان بيلعب بفن واحتراف وانا كنت حاسة ان كسي محتاج كده اوي وبعدين رفع ايده انا افتكرته خلص لكني فوجئت انه بيشيل ايده علشان يدخلها تحت الكلوت رحت بصه ليه بابتسامه لاني عارفة اني ححس باحساس جميل وجديد عليا لانه اول واحد يلمس كسي وكمان انا استريحت ليه اوي وعارفة انه فنان وانه حيمتعني اوي لحظات ولقيت ايده على كسي من غير حائل وبرتاح بكسي على ايده وحاسة بشهوة قوية اوي وبدا يلعب بصوابعه ويحرك ايده برقة اوي فترة وشهوتي بتزيد وبدا يزود من حركة ايده ويلعب بصوابعه وبدات احس بلعب وشقاوة حلوة في كسي ونشوة جميلة بتتملك جسمي رحت حاطة ايدي على ايده وسبته يلعب ويزغزغ في كسي لحد ماحسيت ان شهوتي زادت اوي وكمان ايده بقت تدعك جامد في كسي بشقاوة كنت مكسوفة منه اوي علشان حسيت اني حنزل شهوتي من شدة الاثارة بس هو طمني وقالي في ودني نزلي براحتك انا عايزك تغرقي ايدي شهوتي زادت لان ايده هيجت كسي اوي رحت ماسكه ايده كويس وارتحت خالص وبدات مية الشهوة تخرج مني في ايده وبتحرك بجسمي على ايده وبمسك نفسي علشان محدش يسمعني وهو بيدعك وبيلعب بصوابعه جامد وانا بنزل ميه الشهوة اكتر اواكتر وهو يقول في ودني ميتك حلوة اوي وسخنه ايه الانوثة دي كلها وبسبب كلامه نزلت تاني في ايده كان بيهيجني اوي بكلامه وصوته غرقت ايده بمية كسي وقولت له أنت حنين اوي فطلب مني اني اقف تاني علشان يبعبصني فقولت له أنت مش بتتعب فقالي لا اتمتعت بيه اوي وكنت كل شوية اقوم وهو يبعبصني وهيجني وانا ارجع ابوسه من حلاوة البعبصة اللي عملها فيا ويدعك كسي تاني بايده ويدلعني اوي وفضلنا طول الطريق نمارس سكس في المواصلات لدرجة اني جبتهم على ايده كذا مرة من متعتي وهيجاني من عمايله فيا فضلنا على الحال ده وانا مش مصدقة ان باله طويل بالشكل ده وانا كمان كنت هايجة ومستمتعة بس كنت بتكسف منه لما اعملها على ايده وهو ماسك كسي ورغم كده ايده بتفضل على كسي والاقيه بيحرك كسي ويدلكه بلطف ويبدا يزغزغني فيه بدلع علشان اعملها تاني على ايده وكان حنين قوي جت المحطة وقلت له انا مش حاروح المشوار بتاعي واتصلت بصحباتي واعتذرت وفضلنا في اتوبيس المتعة لاخر الخط ونزلنا نشرب حاجة وركبنا نفس الاتوبيس ورجعنا تاني وبرضو فضل يمتع فيا لدرجة من طول الطريق نعست وايده تحت البنطلون ماسكه كسي وبتدلع فيه رحت حاطة ايدي على ايده وارتحت خالص لايده ونمت شوية بس كانت احى نومة صحيت لقيت ايده لسه على كسي وانا بابص له بحنان ومش عايزة اسيبه وبدات ابوسه في شفايفه على الاقل ارد جزء من جمايله على كسي وبعدين قالي قومي شوية علشان تصحصي فقمت وهو شغال فيا بعبصة من ورا ويزغزغني جوة طيزي قوي وانا هيمانة ودايبه خالص وفضلنا كده لحد ماوصلت وسبته بعد ماخدت ايميله وتليفونه وبقينا نتكلم كتير ونركب الاتوبيس ده ونتمتع فيه من غير ماحد ياخد باله وبقيت بعشق ممارسة احلى سكس في المواصلات
76 notes
·
View notes
Text
الطبيب ناكني في العيادة ليعالج نار شهوتي وحرماني قصص سكس جديدة
نعم هذا حدث، الطبيب ناكني في العيادة وبدون إعتراض مني، انني زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا أمراة تحب الأثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السابعة والثلاثين كنت اشاهد التلفزيون وأنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه. فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده وكم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج ودلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته الدافىء: عفوا روحي يمكن أنا غلطان وبدون شعور قلت له: لا. لا لست بغلطان وأنا أقصدك أنت كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر وكأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي وأحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا: لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية وما أعانيه…وطال الحديث وتفرع…وطلب مني أن يلقاني…تمنعت قليلا…لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه. وأني خائفة منه. وبغروري ودون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي…وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري وقررت أن أمضي فيما بدأتكان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد و ألتقينا. كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل وجذاب ماجذبني فيه هو ��لابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت. كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية. لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي وبسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من السنوات. رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة. وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي. وبلا مبالاته المعتادة قال: ولا يهمك أذهبي حيث تشائين …وهذا زاد من اصراري على الذهاب … وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما اذهب عادة فقد كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري إضافة إلى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها من قماش خفيف جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره… ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و جاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم يرني بهكذا ملابس إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته. فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء … وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لايعلم مالذي يجري …وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي…التي بدأت تسألني الرحيل ولم تمض ساعة ونصف على وصولنا…وعندما بدأت تلح نهضت متثاقلة متمنية في داخلي أن تذهب وتتركني له يفعل بي ما يشاء ومرة ثانية عدت لمنزلي و كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة أيقنت وأيقن محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت انتظره بعد ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له. اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج إلى حديثك ولك أكثر وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني … اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت رانيا معك. ألا تثقين بي؟ فقلت له: وماذا ستفعل حتى أخاف ولا أثق بك …لكنه كان مهذبا و لم يعلق رغم أنه فهمني …و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير. فقلت بأني لااستمتع بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع زوجي…الرجل الذي لا ولن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت بجرأة لك وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري زيارةللعيادةوظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن حاجتي لفحص طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا مبالاته المعهودة قال خذي مصاري واذهبي عندما تريدين…وحددت ومحمد موعدنا الخميس …وبلغت رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها…و جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب القهوة ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة وعميقة. وتشابكت أيدينا وبدأت كل منها تتحسس أيدي الآخر…وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر. وأحسست بيده تداعب شعري و أذني بلطف و نعومة ونزلت إلى رقبتي. ونظرت إلى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و الأخرى قد اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه ليخرج إليوبدأنا قبلتنا الأولى. أكل شفاهي وأكلت شفاه وأحسست بلسانه ينكح فمي…طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة ومتهيجة أشد بيدي على أيره الكبير تحت الملابس…وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي وعنقي وماصا أذني وأنا أبادله القبلات …ولازلنا على الكرسي …فطلب مني ان اقف وأمشى أمامه وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة. وقمت وبدأت بالمشي بغنج ودلع على انغام الموسيقى الهادئة…وشعرت أنه يتحرق لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي على طاولة الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت …ففعلت وجاء محمد إلى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري وتنورتي قدارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت مظهرة السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا بي اسمع منه كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع وما هذه الرغبة الشديدة. واقترب مني وبدأ يمر�� يده على عنقي وكتفي وانزلها إلى كسي ودك يده الأخرى محتضن مؤخرتي وأدخل إصبعه من طرف الكيلوت وبدأ يفرك كسي به ويداعب بظري بحركات رشيقة مثيرة أما أنا فقد أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني موقعها فوق أيره تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و نسيت أولادي و اي شخص اخر فكل ما يهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه و بأيره. بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب أيره من سحاب بنطاله وبدأت ألاعبه بيدي وأتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب …ويده تعبث في كسي مثيرة فيه عواصف من اللذة. والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي ومحمد يداعب جسدي ويضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل إلى ماكنت اصبو اليه وعندما لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى محمد وهو يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي لكني كبحت نفسي خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه طفل رضيع و يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا في اوج نشوة تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على كتفيه وبدا يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم يدخل كسي أير بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على شفرتي كسي وفي شدة نشوتي وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل الأنتظار و نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل أيره في داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطء شديد وأنا أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و شدة كبسه الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا وعنيفا يدخله بكسي و��خرجه بسرعة و عنف واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا. لا. بعد بكير. وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قام عني و دلني إلى الحمام لأغتسل اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على رجل غير زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت إلى ال��اب بعد ان قبلني ووعدني بان تستمر علاقتنا بصمت كامل وحين عدت إلى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني اهملته وقلت في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ بمغازلتي وليجلس بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله بنهم وعنف شديد ويقول ماذا يحدث؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي إلى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد انه ماء كسي لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه واجمل مافيه ان زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا. في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد وتكررت لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها امرأة متزوجة
76 notes
·
View notes
Text
جارتي أم طياز مليانة تتحرش بزبي على السطوح قصص نيك ساخن
ذهبت إلى القاهرة لاشتغل وكنت اسكن في منطقة شعبية بعن شمس واخذت سكن فوق السطوح عبارة عن عرفة وحمام واسع وفى يوم اتت جارتي أم طياز مليانة شابة في عمر 25 عام اسمها فاطمة جسمها مليان والبزاز الكبيرة وكانت تلبس قميص قصير فوق الركبة تاتى على السطوع لتزغط دكر البط وعندما تضع الدكر تحتها يظهر وراكها الناعمة والكلوت الاصفر المنفوخ وهذه البنت كانت جريئة جدا عندما ترانى تضع وركها على الدكر لتثيرنى وطلبت منى ان تزغط الدكر عندى في الاوضة علشان الشمس سخنة على السطوح فوافقت لها وعندما اتت بالدكر البط عندى جلست ووضعت الدكر تحت وراكها وتدلك في رقبتة من اعلى إلى اسفل كأنها تدلك في زبرى وتنظر الي وتقول لى اية رأيك في الدكر ده بيدلع كتير تحتى تحب تكون زيه اتنفخ زبرى وتصلب وقلت لها ياريت تتزوجنى قلت لها ليس عندى فلوس قالت كل شئ عندى انا كنت متزوجة خمس مرات واطلقت كل اللى يسكن هنا يتزوجنى ومفيش حد ريحنى في النيك ورفعت وركها من على الدكر وقامت ولفت ذراعها حول رقبتى واعطتنى قبلة طويلة من بقها الطعم وانا واقف قالت لو وافقت ادلعك واخليك تعمل زى الدكر البط قلت لها ازاى قالت تزعط وتدلع اعطيك الدفئ والحنان ومصيت شفايفها واحتويت طيزها بيدى من ��لخلف قلت لها انا موافق وجلست على ركبى ووضعت راسى على الكلوت واداعب بيدى عليه ونزلت الكلوت ووجدت احلى كس ناعم ومنتوف قالت أنت من الان زوجى تعالى ننزل في الشقة واخدتنى عندها وقلعت الكلوت ولحست في كسها اللذيذ وضعت لسانى حول فتحة كسها وامسكت بزبرى ونومتنى على ظهرى ورمت وركها على وسطى ووضعت زبرى في بقها تمص فيه وتدلك من اعلى إلى اسفل وتدعك في بيضى وانتفخوا زى التفاحة وقالت زبرك طويل اوى وتخين هات زبرك على كسى ونمت فقيها ووضعت زبرى بين وراكها قالت انا اسحب زبرك شوية شوية إلى حد ما اخدك في كسى لان زبرك جامد وسمين ودخلتنى في كسها في العمق ادخلة واطلعه وادعك في كسها وانا فقيها كس طرى وسمين ونامت فوقى وفرجحت طيزها ووراكها علي واعطتنى بزتها ترضعنى وانا تحتيها دفيان واسمريت اليوم كله انيك فيها تمتعنى بكسها وتوكلنى من بقها وفى الصباح اتى نسوين العمارة ليباركوا لفاطمة وهم 3 نسوين الست نبوية والست ميمى والست انصاف. الست نبوية تحب الشباب الصغير اللى مراهق والست ميمى محرومة من الزبر لانها مطلقة لانها عاقم والست انصاف زوجها مسافر له عام وحكت فاطمة عما حدث بيننا وازاى نكتها وهن ملهوفين من حديث فاطمة وقالت انا اخدت زبر غليظ وطويل في كسى اليوم كله من كتر النيك في مش قادرة امشى من كسى ملتهب انا عمرى ما شوفت زبر تخين وطويل وضحكوا وقالت فاطمة انا اسلفة كل وحدة منكم يوم بس انا مقدرش استغنى عن زبره يوم. وانا استمع لحديثهم من اوضة النوم وقالت فاطمة للست نبوية وانت ازاى بترتاحى قالت لها الخدامة كانت عندها واد جوزها جابته لى وهو بالغ جديد اخذته عندى في الشقة وقلعته هدومة ونومته على بطنه وجبت الكريم ادهن جسمه ودلكت وراكه من الخلف ووضعت يدى بين وراكه ومسكت بيضه ادعك فيهم إلى ما وصلت لزبره ادلك فيه ووضعت صباعى بين طيازه ابعبص فيه وقلبته على ظهره وادلك في زبرة كان دافى تعالى اعلمك ازاى تنيك وقلعت الكلوت وامسكت زبره ومسحت كسى بيه يادوب هدئت كسى شوية ودخلته في فتحة الكس راح الواد فضى لبنه الدفى وضميته بوراكى ورضعته من بزازى وكل اسبوع اشف واحد غيره يمارس النيك وخرجت من الاوضة وسلمت عليهم ورأيت الست ميمى جميلة جدا طيزها كبيرة ودافية والست نبوية السمينة ذات الوراك البيضاء والست انصاف شكلها زى الهام شاهين وقالت الست نبوية انا عزماكم عندى انهارده قالت فاطمة انا عندى مشوار اسأل على اختى المريضة وابيت عندها زوجى يروح عندك بالليل وكل وحدة عزمتنا يوم وذهبت إلى الست نبوية اتعشيت عندها وهى لابسة قميص نوم لماع مفتوح على الجانبين وقدمت لى الشاى وكان طعمه غريب عرفت بعد ذلك انها وضعت كبسولة فياجرا وانتصب زبرى وامسكتنى من رقبتى تداعب في وتداعب في صدرى وخلعت هدومى كلها وانا لا ادرى ما تفعله بى ووضعتنى على الارض واخذتنى تحتها وجلست على صدرى واعطتنى طيزها من جهة وجهى وضمتنى بوراكها وامسكت زبرى تدلك فيه وتفرك في بيضى تقول لى كله دة بتاخده فاطمة وتتمتع بيه في كسها انا اسمنك واكبرك واغلظك علشان ��ملأ كسى واستمرت تداعب زبرى مع النيك اللذيذ وبيضى اتنفج في يدها مثل البرتقالة قلت لها نفسى الحس في كسك السمين المربرب الناعم اخذت راسى بين وراكها وانا الحس في كسها الكبير وامصه وهى تقول احح كسى اف وامسكت زبرى الطويل تعالى امسح كسى بيك الاول وبعدين اخدك فيه واخدت زبرى تدعك فيه عند فتحة كسها ورفعي وركها لاعلى واغوص زبرى في اعماق كسها الكبير وحشرت زبرى كله حتى اخر بيضى في فتحة كسها وفضيت السائل في كسها ونمت على كسها اليوم كله تضمنى بحنيه وامص في بقها ومرة في بزازها وبعد ذلك ذهبت إلى الست ميمى ام طيزكبيرة عندمااتصلت فاطمة انها تقضى اسبوع عند اختها واستقبلتنى ميمى بقميص النوم الشفاف المفتوح من الامام واخذتنى في الحمام وانا هايج من النيك الساخن وقالت اقلع هدومك علشا ن انضفك ذى دكر البط وجلست على الارض وميلت علي تداعب رقبتى بحنيه واتنفخ زبرى وطول ودفعتنى على الارض ونمت على ظهرى وامام زبرى جلست وفرجحت وراكها وامسكت زبرى تنضف فيه بمكنة الحلاقة وامسكت زبرى في يديها تفرك فيه ونتفت لى بيضى وجلست على بطنى وميلت طيزها نحو وجهى حتى وفرجحت وراكها وانا تحتيها في النيك القوي وفسيت فسيه كبيرة وقالت ارفع طيزى شوية اهويك من الريحة قلت لها لا انا مش ممكن اقوم من تحتيكى ونتفتنى ونعمتنى وغسلت زبرى وبيضى بيديها واخذتنى على السرير واحضنها وابوس في بقها اللذيذ وامص في رقبتها وخلعت الكلوت ودعكت كسها الناعم بلسانى ومصيت بظرها والحس في قطرات كسها وقلبتها على بطنها ونمت على طيزها السمينة التي تصلب الزبر ولحست فتحة طيزها وامسكت زبرى قالت ادهنى يا حبيبى كله ده زبر تخين وطويل مثير في النيك دخله في كسى وريحنى هاات وخد في كسى ادعكنى كسى سمين وناعم يكفى زبرك ايه رايك في كسى كس فاطمة ولا كسى انا قلت كسك حلو خالص وقلبتنى على ظهرى وركبت علي وقعدت على زبرى تقوم وتقعدوميلت على بقى واعطتنى بقها لامص شفايفها وريقها الطعم وامسكت حلمة بزتها ارضع منها ثم فضيت السائل في كسها واخرجت زبرى ونضفته ببقها واخذتنى في حضنها ونمت تجت كسها كلما اتحرك من تحتيها يدخل زبرى في كسها ووضعت راسى على بزازهاوكانت احلى ليلة اقضيها في كس الست ميمى الدافى والطيز السمينة الساخنة وانا احتويها بيدى من الخلف وصابعى في فتحة طيزها الليل كله وانا ابعبص في طيزها وهى تفسى واشم رائحتها وانا نائم تحتيها وفاشخة طيزها علي وضمانى بوراكها
55 notes
·
View notes
Text
كس مراتي يحتاج دكتور يعالجها قصص نيك دياثة في العيادة
كس مراتي يعاني من ألم شديد وخصوصا اثناء الممارسة الجنسية فذهبنا إلى الطبيب النسائي لنعرف سبب هذا الالم الذي يصيبها. دخلنا إلى العيادة فاذا بفتاة رائعة الجمال خلف المكتب تقول لنا اهلا وسهلا هل هذه اول مرة لكم في عيادتنا؟ فقلنا لها نعم قالت إذا لابد لنا من ان نفتح لكم ملف عندنا قلنا لا بأس لكن هل الطبيب موجود قالت نعم نفتح الملف ثم تدخلون. وهذا ما حصل بعد ان فتحنا الملف دخلنا إلى غرفة الطبيب لنجد شاب وسيم بروبه الابيض وابتسامته الخجولة قال تفضلوا فجلسنا وقلت لزوجتي احكي للطبيب عن ذاك الالم “ونظرت الي عينيها فكانت تحدق في الطبيب وكأنها اول مرة ترى شاب بهذا الجمال” فقلت لها ما بالك تكلمي فقالت: حكيم كتير بحس بالوجع لما بفوت جوزي زبه بكسي واوقات بينزل الدم منه فقال لها تفضلي خلف الستارة واخلعي بنطالك لكي افحصك “وكانت زوجتي ممتلئة الجسم بيضاء اللون وشعرها اسود طويل وبزازها كبار وطولها 175 سنتم ” المهم دخلت زوجتي خلف الستارة وخلعت بنطالها وكيلوتها وجلست على طاولة الفحص هنا دخل الطبيب خلفها وتبعته انا بالطبع، قال لها الطبيب: ارفعي رجليكي وحطيهم على السندات ففعلت وهون ظهر كس مراتي كله، فنظرت الي بخجل ولكني احسست بالشهوة في عينيها، لبس الطبيب الكفوف ووضع مادة لزجة عليه وصار يفوت اصبعه بكس مراتي ويقولها بس تحسي بوجع قولي لي، مرتي قالت مافي وجع، وشكله الطبيب عجبه كس مراتي صار يفوت اصبعه بكسها اكتر ويطلعه بسرعة هون قالت مراتي شوي شوي حكيم هيجتني كتير وصارت تعض على شفايفها وكأنها عم تنتاك ومدت ايدها على بزازها وصارت تفرك فيهم انا لما شفت هالمنظر ما بعرف شو صار معي وقف زبي وحسيت اني انا كمان مهتاج كتير واتمنيت لو ان الطبيب يشيل اصبعه من كس مراتي ويحط زبه بداله لان منظر الطبيب وهو عم يلعب بكس مراتي هيجني كتير وصرت احس احاسيس ما كنت اعرفها من قبل، الطبيب حس علي اني اهتجت كتير قلي: كس مرتك ما في شي وشكله رائع وخرج نياكة شو رايك تنيكها قدامي يمكن اعرف ساعتها سبب الالم شايفك مهتاج كتير، هون مرتي قالت لي شو عليه حبيبي هيدا حكيم معلش إذا شافك عم تنيك مرتك تعال نيكني انا كمان اهتجت كتير. قلت لها إذا أنت هيك بدك تكرم عينيك وشلحت بنطالي وطلعت زبي، هون قال الطبيب شو هيدا هيدا كله زب وعم تسأل ليش عم ينزل دم من كس مرتك لما بتفوت هلخرطوم فيه قلتله حكيم بس كل الازبار هيك قلي اكيد غلط زبك كبير فوق العادي قلت له وكيف بيكون الزب الطبيعي؟ قلي رح فرجيك وشلح بنطاله وطلع زبو وقال شوف هيدا زب طبيعي واكيد ما راح يوجعها، مرتي شافت زب الطبيب وكأنها شافت فانوس علاء الدين مسكته بايدها وقالت شو حلو هالزب “هون قلت بيني وبين حالي اجت الفرصة وتحققت الامنية وراح اخلي الطبيب ينيك مراتي ادامي مدام مراتي عجبها زبه “ساعتا قلتله إذا هلأد متأكد انك ما راح توجعها نيكها وفرجني إذا راح تتوجع ولا لا. هون قال الطبيب لمرتي شو رأيك بتحبي تجربي زبي قالت ياررررررريتتتت زبك بجنن ما انا وقت لشفتك اشتهيتك وحبيت اني انتاك معك بس خليني ارضعلك زبك بالاول لانه كتير حلو. قالي شو بعدك مصر انو نيك مرتك قدامك؟ قلتله ما شايف زبي كيف واقف واديش انا مهتاج ��يكها وخلصني واقربت من مرتي وشلحتلها بلوزتها وطلعتلها بزازها الكبار الحلوين وصرت ارضعهم والطبيب قرّب زبه من تم مرتي وقالها ارضعي متل ما بدك صارت مرتي ترضعله زبه وتفوته كله بتمها وترجع تلحوسه وكأنها عم تلحوس بوظه وترجع تمصمص فيه وكأنها اول مرة بترضع زب وبعد شوي قالت مرتي للطبيب: يلا فوت زبك بكسي انا ما عاد فيي اتحمل حابي اتناك بهالزب الحلو ساعتها شال الطبيب زبه من تم مرتي وقرب من كسها وحط زبه فيه وبلش نياكة فيها وقالها متل ما أنت اشتهيتيني بس شفتيني انا كمان اشتهيتك يا شرموطة وراح انيكك قدام جوزك وشبعك نياكة وقالي افتحلي رجلين مراتك خلي زبي يفوت عالاخر بكسها والطبيب صار يفوت زبه بكسها ويطلعه وهي تقول امممممم اهههه شو حلو زبك يا حكيم كنت مفكرة انو النياكة وجع وبس دخيلك خلي زبك بكسي تيجي ضهري وصارت تعض على شفايفها وتقولي حبيبي كتير حلوة النياكة اعطيني زبك خليني ارضعلك ياه حابة اتنين ينيكوني مع بعض واحد من تمي وواحد من كسي وبالفعل حطيت زبي بتمها وصارت تمصمص فيه والطبيب زبه بكسها فايت طالع ومرتي وصلت لقمة النشوة ساعتها قالي الطبيب كس مراتك صار جاهز لحتى يفوت زبك فيه قرب نيكها واكيد ما راح تتوجع وخليني انا اجيب زبي بتمها بخاف يجي معي بكسها وتحبل مني. ساعتها شلت زبي من تمها وفوتته بكسها وبلشت فيها نياكة وصار زبي يفوت بكسها بكل سهولة ومرتي ما حست بالوجع ابدا بالعكس كانت كتير مبسوطة وخصوصا لما الطبيب جاب زبه بتمها وانا جبت زبي بكسها. ومن ذاك الوقت كل ما بدي انيك مرتي بنادي لجاري لحتى يوسع كس مرتي بالاول وبرجع انا بكمل نياكة فيها حتى نشبع انا وياها وجاري مع العلم اني انا كنت دايما انيك مراته بس هو ما كان يعرف ومراته كانت كتير تنبسط بزبي لأنها بتحب الزب الكبير متل زبي وكانت دايما تقولي جوزي ما عم يقدر يبسطني لان زبه كتير صغير
58 notes
·
View notes
Text
الزوجة المحترمة تغرس زبي في خرم طيزها وتبلعه بالكامل قصص خيانة
وفاء هي الزوجة المحترمة الجميلة، شابه ضخمه الجثة وناعمه وفيها انوثه متفجرة ومتزوجه من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهرة تعرفت عليها بالمصادفة باحد الاجتماعات العائليه باحد الانديه وكانت هذه الاجتماعات تعقد في يوم الاحد في اجازات اصحاب المصانع والشركات وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضي وعلي فكره يوم الاح د بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائما وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهي الشياكه ده غير المجوهرات التي تتحلي بيها وكنت دائما امدح شياكتها ورائحه العطر التي ��ندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامكم ببعض وكان من جهتي اهتمام عادي وفكرت كيف اعرف هدف وفاء فلما كنت اراها بجانبي توقفت عن مديح لبسها ورائحتها وتسريحه شعرها ولاحظت انها بتكون في حاله غير طبيعيه ور اسبوعين علي هذا الحال وبعد في يوم احد لم اذهب للاجتماع الاسبوعي وفي المساء رن جرس التليفون واذ بوفاء علي التليفون وانا فوجئت وسالتها كيف حصلتي علي تليفوني فقالت من اجنده زوجي فهو صديق حميم لاخيك وسالتني عن حالي وان صحتي بخير ام لا ولماذا لم احضر وبعد استمرت وفاء بالتليفونات الليليه من الساعة التاسعه عندما ينام اولادها حتي الثانية عشر أو اكثر حتي رجوع زوجها وهي تسالني لماذا لم اتزوج وعن احوالي العاطفيه وهنا ادركت ان وفاء تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر وبعد وفي يوم سالتني عن اغنيه بتحبها فقلت لها قلبي سعيد لورده وقلتلها انا بحبها موت وفي اليوم التاني مساءا عندما كنت جالس امام التليفون واذ بجرس التليفون يدق واسمع اغنيه ورده علي الهاتف قلبي سعيد وانا اقول اللو وتحيرت من يكون هذا وبعد كانت دائما الاغنيه علي التليفون من غير ما اسمع صوت المتحدث وتحيرت من يكون هذا وفي يوم شتمت وسبيت وقلت الفاض جارحه لاني انزعجت بشكل كبير وكانت عندما اسمع الاغنيه اقفل التليفون واسب قبل ما اقفل التليفون حتي ان والدتي قالت لي المعاكسات دي بقت كثيره اليومين دول وطلبتني بالهدؤ وبعد وفي يوم رن جرس التليفون وقالت لي لا تقفل التليفون انا وفاء انتي لسه معرفتنيش افتكرتك عرفتني فتنبهت اني قد قلت لها بوسط الكلام بيوم ما اني احب اغنيه ورده وبعد انا اسف للمقدمه الطويله لان المقدمة الطويله تمهيدا لما سوف يحدث من سيده ورب منزل وبعد وقالت لي انها عاوزه تشتكي لي تيسير زوجها فقلت لها ماذا يفعل فقالت انه يرجع البيت سكران وكمان بيجيب اصدقائه يسهروا بالفيلا وكمان لا يهتم بالاولاد فتعجبت لذلك وسمعتها وكانت سعيده بالكلام معي وبعد ووالده يتحرش بى في غيابه في ليله حوالي الرابعه صباحا رن جرس التليفون وكان اهلي كلهم نيام وانفزع الجميع ورديت علي التليفون وقالت هي الو فاكنت امي بجاني واخي فقفلت التليفون بوجهها خجلا من اهلي وبعد بالتاسعه صباحا كلمتني وهي تبكي وتعاتبني علي ماذا فعلته بيها بالليله الماضيه وهنا احسست ان المرا تريد مني شئ وبعد وهنا تجرات لاول مره علي طلب مقابلتها فتاست وقالت ان سيارتها معرفه لدي زوجها وانها لا تريد فطلبت مقابلتها بسيارتي فوافقت علي ا�� يكون المقابلة الثامنه مساءا وبعد حضرت بسيارتاه وحضرت بسيارتي ودخلنا احد الشوارع الجانبيه وتركت هي سيارتها وركبت سيارتي وهي تلف وجهها بايشارب وتلبس نظاره سوداء وهنا اخدتها الي طريق الاسماعيليه الصحرواي ومشينا نتكلم ونتحدث بالسيارة وهي تقريبا تلصق في وحسيت انها تريد من شئ فمسكت يديها وانا اسوق بالاخري فاعطتني ايها واخدت المسها بحنان وابتدا يدي تلعب بفخادها وهنا ادركت ان المراه محرومه ومكبوته من الحب والجنس وانها لا تاخد كفايتها فهذا النوع من النساء يثير شهوتي ويجعلني اعمل اي شئ حتي امتعه وهنا وضعت يدي علي فخاده وحاولت ان المس كسها فدفعت يدي بعيد عنها وهنا قالت لي انها محتاجه حب فقط وليس حب وجنس فزدت تهيج اكثر وحاولت ان اقنعها بالحب والجنس والجنس مع حب فكانت تاره تسيح وتاره تبعد وبعد رجعنا الي بيوتنا تانيا ولم نفعل اكثر من الهمس واللمس والقبلات الخفيفه وهنا عندما رجعت وعدت الي بيتي رن جرس التليفون واذ بيها هي التليفون وهي تعترف لي بالحب وبالاوقات الجميله اللي بتقضيها معي علي التليفون وفي مقابلتها لي ففهمت الموضوع فاخدت بالطرق علي الحديد الملتهب حتي اشكله كيفما اريد وفي لحظه قلتلها ان زبي واقف الان واني عاوزها وعاوز احطه بيها لان حبي لها شديد فاذا بي اسمع اناسها الملتهبه علي التليفون واخذنا بعمل الجنس علي التليفون وهي تتاوه وعندما تجيب اسمع صوتها وهجت انا هيجان كبير وكان الجنس علي التليفون شبه يومي وبعد طالبتها بالمقابله وان نفعل هذا علي الطبيعة فقالت لي انها متزوجه وانها لا يمكن ان تفعل ذلك فاخدت بعمل الحيل بعدما تاكدت انها تعودت علي فكنت لا ارد علي التليفون وكنت ارفع السماعة وكانت هي بتتكلم وانا برد فشكت اني علي علاقه بواحده تاني وبعد وفي الاجتماعات كنت لا اعطيها الاهتمام الكافي وكنت اقف معها بوجود الاخرين واذ انصرف الاخرين كنت انا كمان انصرف وفي يوم دق جرس التليفون واذ بها تقول ارجوك احمد لا تقفل فانا عاوزه اكلمك وقالت لي لماذا الجفا ولماذا هذه المعاملة فانا لا استطيع العيش بدونك الان فادركت حينها انها بقت كالخاتم باصبعي افعل بها ما اريد فطلبت مقابلتها فحضرت بالحال وكان الوقت مساء وجلسنا بسيارتي بالطريق الصحراوي واذ بي احاول وضح يدي علي كسها فمنعتني فهجت وعملت نفسي زعلان واذ بي افاجي انها اخدت يدي وحطتها علي كسها وصدرها وكان صدرها ناعم ناعم ناعم وكانت فخادها نفس الشئ فهي تمتلك جسد انثي ترعاه هي بنفسها وكانت في منتهي السخونيه ونظرا لاني لم استطع اقاف السيارة لخوفي مو وجود احد أو بوليس قد يرانا فتحت بنطلوني واخرجت زبي وجعلتها تمسكه وحطيت يدي خلف ظهرها ودفعتها نحو زبي واجعلتها تمص وتمص وكانت مجنونه بزبي واخدت تمص زبي ولاحظت تان وفاء تحولت من امراه محترمه رزينه عاقله اللي لون تاني من النساء فكانت شهوانيه وكانت فظيعه لدرجه اني احسست ان عندها مرض جنسي اللي بيه انها تتناك وابي طريقه ومن اي انسان حتي ولو كان الزبال وبعد اخدت بمص زبي وانا اضع يدي خلف طيزها وواضع اصبعي الكبير بخرم طيزها وهي تجيب وتفرز حممها كالبركان اللي صحي بعد الوف السنيم وهو ي��ب حممه علي البلاد وبعد طلبت مني الرجوع واتفقت انا وهي علي ان نتقابل وان نزهب علي الشاليه بتاع اخي اللي بالعين السخنة الذي لا يستخدمه احد بالشتاء وهو مقفول بالشتاء وبعد ذهبنا وجاءت وفاء ودخلنا الشاليه وكان بيديها شنطه وكت احملي انا ايضا شنطه بيها مشروبات وماكولات خفيفه وبعد طلبت مني وفاء ان اتركها بغرفه النوم للحظات وان لا ادخل الا بعد ما تنادي عليا وجلست بالخارج وانا انظر للبحر واقول ماذا تفعل وفاء بالداخل وتزكرت الشنطه الكبيره اللي معاها وبعد حوالي الربع ساعه من الانتظار الرهيب وان اتخيل ماذا تفعل وفاء فاذا بها تنادي علي وادخل الغرفة واذ بي اجد وفاء بقمص نوم طويل وردي من اغلي المركات العالميه وتحته كيلوت وسنتان كحلي من النوع اللي بيلمع ويغري الانسان وكانت الالوان مع لون بشرتها تجنن واخدت بتشغيل اغنيه قلبي سعيد وابتدانا يوم رومانسي واخدتها بحضني ونحن نسمع الاغنيه وفي نفس الوقت اتحسس جسمها بالملابس الناعمه وكل شويه زبي يمتد للمام من متعه الملامسع واخدت اقبلها وكان شعرها علي اكتافها ورائحه العطر جننتني وكنت اشمها وانا مغمض عيني واحس بالنشوة وكانت وفاء كانها لقت ماتبحث عنه عندي واخدت بلحس لسانها وتقبيلها وحضنها وكنت اعمل مساج بوجهي بجسمها وهي تتاوه وكنت انزل علي كسها من فوق الملابس وكنت استنشق العطر واتمتع بجسمها السايب السايح النائم بلا حركه وكانت حركه جسمها بطيئه فكانت من ال��شوة في عالم تاني وهنا رفعت قميص النوم الصارخ ووضعت فمي علي كسها من فوق الكيلوت وهي تفتح رجليها وكانت شهوانيه بمعني الكلمة وكانت في هذا الوقت مش وفاء اللي اعرفها وبعد خاعت عنها قميص النوم شوي شوي وانا لاول مره انظر لجسم وفاء الناعم وهو في الطقم الداخلي الكحلي وزاد زي سخونه وهيوجه من المنظر واخدت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسمها الناعم السخن وانا اضح راسي بين صدريها وانزل لتحت بين فخديها وانيمها علي وجهها والمس ظهرها بوجي واستمر بالمتعة بوجي بكل جسمها امسح جسمها بوجي ويدي تبعصها بطيزها وبكسها وادرك ان كسها مليان عسل وهي كالحنفية المكسوره لا احد يستطيع ان يوقف المياه النازلة منها وبعد خلعنت عنها السنتيان قصدي الحمالة وهنا وجدت حلاماتها الكبير وهي كام لطفلين كانت تحب ان اناديها ب أم حسين المهم لا اصدق ان هذا هو صدرها فكانوا مشدودان واخدت ارضع منهم كالطفل الجائع وبعد شويه نزلت علي الكيلوت واخلعته عناها شويه شويه بطريقه تثيرها وهنا ادركت انها مولعه مولعه وتريد زب حار بكسها وكان كسها نظيف جدا وناعم كطيز الطفل ونزلت علي زنبورها الحسه بطرف لساني واتفنن بحسه وهنا اخدنا واضع 69 واخدنا نمتع بعضنا وكنت انا كمان عاري من ملابسي وكانت هي شهوانيه شرموطه بالمص تمص زبي كانه ايس كريم وتحاول ان تاكله وكانت تعض راس زبي خفيف بسنانها وكان عض خطير وكنت اهيج واهيج وبعد نيمتها علي ظهرها ورفعت رجليها علي كتفي واادخلت راسي زبي بنعومه وفجاء دفعتها للداخل فصرخت وتاوهت من النشوة وحضنتني بقوه وكانت نايمه ووضعه خدها علي صدري وتحاول تستنشق رائحه باط زراعي وكانت شهوانيه تحب الالم وتقول لي بقوه فادركت ذلك استمرينا علي الوضع ده فتره حتي جائتها الرعشة وتغير لو جسمها بعد الرعشة وكان قد هرب مه الدم وكانت هي في غيبوبه بعد ذلك وبعد انا هجت اكثر فلفتها علي وجهها ورفعت طيزها علي فكانت لا تستطيع الحركة وضعيفه لا ادري لماذا فوضعت تحت كسها مخدتين ورفعت طيزها وكسها ناحيتي وضعت زبي بكسها من لخلف واخدت انيكها وهي تصرخ وانا امسك طيزها ولفيت احد زراعي حول طيزها ووضعت صباعي في العظمة اللي بمنتصف طيزها واخدت انكها بزبي وصباعي واخدت هي تتاوه واستمريت بالنيك بقوه واخد انيك وانيك حتي جائتها الرعشة التانيه وراحت بغيبوبه تانيا ولفيتها علي جنبها ورفعت رجلها العليا لاعلي ووضعت زبي بكسها من الخلف واخدت اشتغل اللي ان هجت كثيرا وكثيرا وفجئه حسيت ان لبني يريد ان يخرج من زبي بقوه كبير النفط وفعصت علي بزها وجسمها بقوه وانا الف زراعي حول صدرها وهنا قذفنا احنا الاتنين مع بعض واستمرينا بالوضع ده مده ليست بقليله وكانت هي تانم بين احضاني كالطفل اللي وجد امه وكانت تحسس علي ظهر وتنظر لعيني وننظر لبعض وانا اشتهيهاوبعدين اخرجت من حقيبتها كريم كواى جيل وقالت لى انا بعشق الخلفى ونفسى فية ففرغت العبوة على طيزها وبدأت ادخله وهى تتأوه وبعد ما خلصنا طلبت منى طلب غريب قالت اتمنى انى امارس مزدوج ممكن تجيب واحد صحبك بس كون كتوم على سرنا قلت هو ممكن المرة القادمة واتمني ان اكرر المحاولة وطلبت من الراحه وطلبت عصير لان فمها محتاج للترطيب وكان ظمئانه جنس وميه وانا اعتطها كل شئ وكانت تتصل بي يوميا صباحا ومساءا وعلم زوجها ان زوجته علي علاقه مع احد ولكنه لم يعلم انه انا وهنا انقطعت علاقتنا وانا اتزكر اللحظات الجميله والمتعة مع وفاء لو كنت بتحب الجنس المزدوج أو على الاقل الخلفى كلمها لتحد يد ميعاد بس اعمل حسابك يا بطل الكريم عليك لأنة غالى شوى
65 notes
·
View notes
Text
جارتي الميلف البيضاء عايزة تستخدم الكمبيوتر في اوضتي وأشياء اخرى
كان لى جارتي الميلف داليا 45 سنة انسانة راقية جدا جسمها تحفة زى جسم هياتم الممثلة بالظبط. تعمل في مركز مرموق وهى شخصية ج��دة جدا تتكلم في حدود وتضحك في حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنيت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخيلت ان دة ممكن يحصل غير في الخيال فقط. وفى يوم ��انت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البيت قابلتها على السلم وسلمت عليها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عايزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طريق التليفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بيفصل كل شوية فرديت عليها وقلتلها تحت امرك اى وقت تحبى. وكنت وحدى في البيت عشان مرزوجتى مش موجودة، عند اهلها في محافظة تانية. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسيبلك المفتاح وتستعملى النت لغاية ما ارجع. قالتلى هشوف واقولك ومشعرتش انها ناوية على اى حاجة. رجعت الساعة 10 بالليل ومجرد انىدخلت الشقة لقيتها بترن على البيت وبتقولى معلش اصلى راحت عليا نومة ولازم تجيب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرك انا هنزل وانتى تعالى نزليها قالت لا لية تنزل انا واثقة فيك وبعدين انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقيتها لابسة روب مش مبين اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وكنت محرج مش عارف لية فقالتلى أنت مالك قلقان لية كة أنت باين عليك خام اوى. استغربت من الكلمة ورديت عليها قلتلها خام اية؟ انا بشتغل في السياحة من زمان ولى تجارب كتير بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اكون كدة مش اكتر قالتلى يا شيخ انا كنت فاكراك لخمة ومالكش في الستات خالص. على كدة انا اخاف منك بعد كدة. قلتلها انا عايز اقولك حاجة بس متفهمنيش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اكمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انك معجب بيا من زمان وكنت بلاحظ دة عليك مانا ست ومش صغيرة برضو. قلتلها فعلا وانا في ذهول وكأن في باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقيتها بتقولى …وعشان اقصر عليك المشوار انا كمان معجبة بيك مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شايفة ومتأكدة انك انسان محترم ومش همجى. فما كان منى الا انى ثبت عنيا في عنيها وشعرت وكأنى شاب مراهق جواه احاسيس كتير مش مفهومة! لقيت عنيها كلها احساس ومشاعر لقيت نفسى ماسك ايديها وبابوسها بكل رقة ونعومة ونزلت هي على ركبتها بين رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ايدى عليه بهدوء رغم انى كنت هموت واكتشف كل ما فيها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملكة تستحق التقدير. وابتديت ابوسها في شفايفها بكل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوريك اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة كتير وماطالوهوش ففتحت الروب ولقيت تحته اجمل قميص نوم اسود قصير تحت كسها ووراك ملفوفة ومليانة وبيضا جدا جدا، وبزاز كبيرة اوى مليانة وخارجة من القميص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرك ما هتندمى انى شوفت واخدت كل الجمال دة واخدتها من ايديها ودخلت على السرير وقلتلها نامى ووطيت وبدأت ابوس وامص صوابع رجليها اللى اكتر حاجة بحبها في الست�� وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوايا اصرار انى الحس وادذوق كل حتة فيها لغاية ما وصلت لكسها وشفته ولم المسه لكن قعدت الحس حواليه وفجأة لقيت انسانة مختلفة خالص في قمة الهيحان ومسكت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عايزها تهيج زيادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت كدة واطلقت صرخة قوية وهى بتقول نكنى نكنى انا كسى مولع نار نكنى وانا هبقى خدامتك في الجنس بتاع��ك متناكتك وحدك والجنس معك، عبدتك وخدامتك. يالا نيييييييييييك. كل دة وما كنتش قلعت وكنت لابس قميص وبنطلون. لقيتها قامت حاولت تفك القميص ومستحملتش فشقته اتنين وفتحت البنطلون ومسكت زبرى وقعدت تمص كأنها جعانة وتشفط فيه وتلحس زى الشراميط وتقولى اية الزوبر ابن المتناكة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطيزها ليا ووطيت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طيز بيضا اوى اوى فتحت طيزها بايدى ولقيت فتحة صغيرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناكت فيها وقعدت الحس فيها لغاية ما تعبت وكسها كان مليان وبارز موت بين وراكها والبظر كله بره شفايف كسها وقعدت الحس فيهم لاكتر من 15 دقيقة رحت مدخل زوبرى في كسها وكان ضيق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من كسها وفضلت انيك وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طيزى اضرب وبقيت اضرب وكل ماتهيج تخلينى اضرب اكتر لحد ما صوابعى علمت على طيزها. وجاء دور طيزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بكدة وحطيت على طيزها وزوبرى ودخلته وكانت اول مرة تتناك في طيزها وبقت تتوجع وتهيج وبقيت اضرب فيها واقولها اتناكى يا شرموطة يا لبوة وكل ما اشتم واضرب تهيج زيادة وتدورت وبقيت انيكها ووشها ليا وهى تتناك وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى كسها ونمت على ضهرى وقعدت عليه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم اليوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى في طيزها وكسها وبقها وعلى بزازها وكانت تعشق كل نقطة في لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شايف غيرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات كتير جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احكى عليها ليكم. بس فعلا انا بعشق الست دى لكن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنكلم بعض في التليفون عدة دقائق كل فترة لانها سافرت للخارج مع زوجها وبنتها اللى محكتش عليها لسة
55 notes
·
View notes
Text
مدرستي تلعب في كسي وزوجها ينيكني في طيزي قصص سكس نار
مرحبًا، انا اسمي مروة وسأحكي قصتي عندما كانت مدرستي تلعب في كسي مع زوجها، كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية، ولأني جميلة جدا وناعمة ومربربة وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة! بعد فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال28 عاما دعتني لزيارتها في منزلها وقد قابلت هذه الدعوة بكل الرضا والحماس والفرح … وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا. كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت مرتبكة لأنها تظل معلمتي. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا! كصديقة مقربة عادية. كان زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدانا أنا وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما. ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة! واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها من النوع الساخن. ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها إلى غرفة النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة؟ . ولم أتردد وافقت على الفور. كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها رومانسية ومنسقة بشكل رائع جدًا. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا صديقتين. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية! حينها احسست بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة! سألتني قائلة: هل تعرفين عمل مساج؟ أشعر بألم في اسفل الظهر. فورا رديت عليها بنعم أعرف! وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها الغض دون أن أدري لماذا؟ كنت أعرف ما يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق إلى جسمي لأنها كانت ايضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة وبدأت تنهداتها. وحركاتها على السرير وكأنها حية تتلوى على كثيب من الرمال. اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني! لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع الجنز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد! ايضا لم امانع بل أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية. وكأني انتظر هذه الكلمة. وما أن رأتني أخلع ملابسي الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية. عند ذلك رأيت كم هما جميلان نهداها. وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ. وبدأت عمل المساج لي. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي ومدى رغبتي! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني إلى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات العلاقات (النسائية – النسائية). فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان كافيا لأن يشعلني من أعماقي! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي. لم أقاوم واستسلمت. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها! وجدت نفسي اتفاعل معها واقبلها فما لفم. بل وامص شفتها السفلى بكل نهم. وهي تنحني على نهداي وتكاد أن تأكلهما أكلا. وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن! توقفت للحظات ومدت يديها إلى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام مثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام. شعرت بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا إلى قمة نشوتنا الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني. وقد فعلت الشيء نفسه معها بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب! وصلنا إلى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا. انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي إلى المنزل. حضر السائق وعند ما هممت بمغادرة منزلها أكدت علي بتكرار زيارتها متى ماشئت. وأكدت لها أني سأفعل ذلك بكل تأكيد.وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا …! تمادت علاقتنا وتطورت إلى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها. ولذة تفوق كل وصف! تكررت الزيارات واختلفت الأساليب وصلت إلى مستوى الأحتراف! وفي أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني قائلة: هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو معي؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح. غير أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت. . سكت قليلا أريد أن أستوعب ما سمعته منها. ولأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت. وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي. وبعد ذلك إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه الحضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها. ولم أكن قد رأيت زوجها من قبل. وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل. وكنا ننتظره في الصالون. يإلهي كم هو رجل وسيم جدا. بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة. لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود! رجل ينضح بالرجولة والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي بحفاوة بالغة. والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني. والابتسامة الآسرة تعلو شفتيه. جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر وبدأنا نتبادل أطراف الحديث. وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس داخلية. ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة دم وجاذبية علينا ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وبأسلوب رائع. بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها. ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي. أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف. ومد زوجها يده برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها ثم بدأت يده في تدليك ظهري وانا أكاد أذوب من اللذة وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي ومصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه. ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي من شدة الشهوة. ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي. وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا. يا إلهي كم هو رائع زبه وكم هو كبير وشهي. أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به عند الإنزال. كم كان طعمه رائعا. كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع. وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق. كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي. بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع. وبدأ يدفعني إلى السرير وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ يلحس جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة وبدأ يمصه ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي. كنت أتأوه من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تليك فتحة طيزي بأصبعه وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا. ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي وصدري ورقبتي. وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل اقتدار بفمه وأصابعه. يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة، كم أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع. وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمت شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا. وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد عذريتي. ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي ليمتعني بزبه في طيزي. ثم قلبني على بطني ووضع المخدة تحت بطني. وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن وضع المخدة تحتي. فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق مكوتي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي. كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل مكوتي بدأ يزيد من سرعة النيك وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة، ادخلت ساره رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما وبدأت تلحس لي بطريقتها الاحترافية في اللحس ومص البظر. انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على زبه كأنا أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع. وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا إلى الحمام واستحممنا معا. كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها. وفي الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه. وجذبتني من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن تسمي كسي. ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ لحظات يصعب علي وصف روعتها ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى. بدأ ماجد في التأوه والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال. وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة. ولكنها محنة رائعة أدخلتني في عالم آخر من اللذة والمتعة والإثارة. واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين وآخر
62 notes
·
View notes
Text
صديقي يركب على طيز مراتي المربربة أمامي وانا استمتع قصص دياثة
في يوم ماطر كنت امارس الجنس مع زوجتي الفاتنة فتحولت ليلتنا إلى ليلة مليئة بالشهوة لدرجة انني تخيلت صديقي يركب على طيز مراتي ثم قلت لها: حابب شوفك عم تنتاكي ادامي مع رجل اخر. فظنت انني اقول هذا من شدة شهوتي ولكنني عدت واكدت لها ذالك في مرات عديدة حتى اقتنعت وقالت لي: وانا كمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن. فقلت لها: إذا اتفقنا فما رايك بصديقي طارق؟ فقالت: كأنك تقرا افكاري فأنا من زمن اشتهي هذا الشاب وارغب في ان اجرب النياكة معو لانه دائما ينظر الي بشهوة وشكلو بيقدر يبسطني كتير فقلت لها: إذا نتصل به ونحاول معه. وفعلا اتصلت به وعزمته عالعشا وقلت له اني احضر له مفاجأة سارة إذا اتى فلم يكد يصدق ووافق على الفور. وما ان اتى الليل حتى رن جرس الباب فقامت زوجتي بعد ان كانت قد ارتدت قميص النوم الذي يظهر كل مفاتنها وفتحت الباب وقالت: اهلا طارق تفضل بالدخول فدخل وهو يتأملها من فوق لتحت وعلامات التعجب ظاهرة عليه فجلس في الصالة وجلست زوجتي بجانبه وكانت علامات الشهوة تظهر في عينيها وحركاتها فقالت له” ليش هيك عم تتطلع في وليش زبك عم يكبر هيك شكلك مه��اج كتير” فقال لها: أنت لهيجتيني ما أنت رائعة الجمال وجسمك كتير سكسي وانا حابب ضاجعك من زمان فقالت له: وشو ناطر انا تحت امرك. فبدأ يداعب نهديها ويقبلها في فمها ورقبتها بلهفة وحرارة شديدة وهي بدأت تداعب له زبه من فوق البطلون وتقول له: شو هالزب الي معك شكلو رح يبسطني كتير طلعلي ياه وخليني امسكلك ياه شوي. فدخلت عليهما فجأة وقلت: ما هذا! فتوقف طارق على الفور وقال لي بخوف: انا بعتذر ما كنت عارف انك هون بس مرتك هيجتني كتير بهل اللباس الي لابستو. فقلت له: لا عليك اني امازحك فهذه هي المفاجأة التي وعدتك بها وارجوك اكمل ما كنت تفعله فقد اثارني هذا المشهد جدا ولا اكاد اصدق هذه الشعور الذي اعتراني. فتابع طارق تقبيلها وهو يكاد لا يصدق ما يحصل وانا اتمتع بهذا المنظر اللذيذ الذي لم اراه من قبل. وبعد دقائق من المصمصة والمداعبة بدا طارق يخلع ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجهه وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوة حتى اصبحت عاريه الا من الكيلوت وامسكت بيد طارق وقالت له: مشي على غرفه النوم حابي جرب زبك هالحلو. فطلبت منها الحضور فقالت: انا بستحي تشوفني وانا عم بنتاك. ولكني قلت لها: انا متشوق شوفك وانت عم تنتاك مع صديقي طارق وحابب شوف زبو كيف بدو يفوت بكسك والحيت عليها كثيرا. عندها وافقت في خجل وذهبنا جميعا الي غرفه النوم. فنام طارق على السرير وبلشت مرتي تشلحو الكيلوت فظهر زبو وكان منتصب متل العامود فجلست بين رجليه وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل هستيري على شفايفها ثم بدأت تمصه بقوة وهي تنظر الي وتبتسم وهو يتاوه من اللذة وانا اتعجب من هذا الإحساس الراائع الذي احسه وبعد دقائق من الرضاعة قالت زوجتي لطارق ” قوم فوت زبك بكسي انا ما عاد في اتحمل “هون قلي طارق: معليش بتخليني نكلك مرتك! قلتلو: إذا بتخليني نكلك مرتك أنت بخليك تنيك��ي مرتي قام قلي: إذا مرتك بسطتني بخلي مرتي تبسطك كتير قمت قلتلوا: لكن يلا قوم بلش نياكة بمرتي وخليني اتمتع بهل منظر واتفرج على زبك كيف بدو يفوت بكسا. عندها قام طارق وشلحها الكيلوت ورفع لها اجريا لفوق وهون بين كسا كلو وبين كيف منفوخ ومحلوق ونظيف وكيف جاهز للنياكة ساعتا قلي: شو هالكس لمع مرتك شكلو رح بجنني فقلتلو: إذا عجبك فيك تبلش نياكة في ساعتا فوت زبو كلو بكسا وقلا: من زمان حابب حط زبي بكسك هالحلو واتمتع فيك ومصمصلك بزازك هالكبار الناعمين واشرب من حليبك الطيب وصار ينيكها بقوه ويفوت زبو ويطلعو من كسا ويقلي شو رأيك عم ببسطا وهي تصرخ وتقله فوت زبك بكسي كمان وما تشيلو منو شو حلو زبك وشو كبير وشو حامي اه اه اه اه ما تشيلو من كسي اه اه. وانا اتلذذ بهذا المشهد واقول له: بدي ياك تنيكا وتبسطلي ياها كتير بوكرا انا ببسطلك مرتك واديش حلو هل احساس وانا عم بتفرج على مرتي كيف عم تنتاك ادامي من رجل ثاني وكيف عم بفوت زبو بكسا وكيف هي عم تتأوه وتتلزز فيه فهذه هي قمه المتعة التي لم اجدها في اي شي اخر يا لها من متعه رائعه. وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت زوجتي لطارق: ليك طارق ما تشيل زبك من كسي وفضي لي حليبك فيه حابي احبل منك ومن زبك هالحلو وقالت لي: معليش حبيبي إذا حبلت منو شوف زبو شو حلو فقلت له: معليش طارق حبلا إذا هي هيك بدا وما تخاف فهذا امر رائع. ولكنه اخرج زبه من كسا ووضعه في فمها عنوه وقال لها: يلا رضعي ودوقي هالمني الي عم ينزل من زبي بيعجبك فقالت له: بالتاكيد بيعجبني رح ابلعون كلن. وبلشت تمصمصله بزبو وتلوحس الحليب الباقي عليه حتى ما بقي منه شي وهون قالت لي” شو رايك حبيبي بمرتك وهي عم تنتاك ادامك بتنفع تكون ممثلة” ساعتها قلتلا: مدامك مهتاجي هيك وحابي تنتاكي كتير قومي خليني فوت زبي بكسك لطفي هالشهوة لرح تجنني فقالت لي بخليك على شرط انت تنيكني من كسي وطارق ينيكني من طيزي قلتلو لطارق: شو رأيك قلي: انا بتمنى ليش في احلى من نياكة مرتك وخصوصا من طيزا. وهون نمت انا علتخت وفوتت مرتي كسا بزبي وحطت بزازا على صدري وفوت طارق زبو كلو بطيزا وبلشنا نياكة فيا تنيناتنا وقلتلا: شو رأيك ياعمري مبسوطة فقالت اه اه اه مبسوطة كتير مأنا من زمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن اه اه اه شو حلو دخيلكن نيكوني بقوة وما تشيلو ايورتكم مني وفضو حليبكم في حابي حس بالدفا جوات كسي وجوات طيزي فقالا طارق: تكرم عينك انا رح فضي حليبي كلو جوا ت طيزك ورح ابسطك كتير. وانا قلتلا: متل ما بدك حبيبتي المهم تكوني مبسوطة وهيك صار بعد ما شبعناها نياكة انا جبت زبي بكسا وطارق جاب زبو بطيزا. ساعتا قالت لي حبيبي انا كتير مبسوطة هيدي احلى نيكي انتكتا بحايتي خلونا نعيدا كل يوم شو رأيكن. وبس خلصنا قمنا تعشينا وسهرنا سهرة غير شكل وخبرني طارق عن مرتو واديش هي حامية واديش جسما حلو وخرج نياكة فقلت له: ا��يد رح تخليني نيكا ما هيك فقلي: بالتاكيد رح خليا تبسطك كتير. ولما صار وقت النوم قالت لي مرتي: حبيبي معليش إذا نمت انا وطارق هالليلة سوا انا بعد ما اشبعت نياكة فقلت لها: متل ما بدك حبيبتي فوتو لكن انتو نيكو بعضكم بغرفة النوم وانا رح نام بالصالون واحلم بمرتو لطارق. وفعلا فاتو على الغرفة وبلشو نياكة ببعضن وكل الليل اسمع مرتي عم تتاوه وتقلو لطارق: نيكني كمان نيكني بقوة وما تشيل زبك من كسي لأنو كتير عم يبسطني خليك عم تنيكني للصبح زبك رح بجنني. ساعتها فت عليون وقلت لهم: انتو ما بتشبعوا نياكة بدنا النام فقالت لي مرتي: ليش بينشبع منو لصاحبك شوف اديش عم يبسطلك مرتك واديشو شاطر بالنياكة وانا بدي منك بوكرا بس بدك تنكلو مرتو تبسطلو ياها متل ما عم يبسطني شو فهمت. قلت لها: بالتاكيد رح ابسطلو ياها كتير بس هي تجي. وفي الصباح نهضنا وشربنا القهوة فقام طارق ليودع زوجتي فبدأ بتقبيلها على فمها ويده تلعب ببزازها وانا اتأملهما عندها قلت لهم إذا بدكم فوت نيكو بعضكم جوا شكلكم ما شبعتو نياكة بعد وانا رح روح عالشغل بس خليك يا طارق عند وعدك وشرفنا عشية أنت والمدام حتى نكلك ياها متل ما نكتلي مرتي فقال لي: بالتاكيد رح جبلك ياها لتنيكا ورح نعمل حفلة نياكة غير شكل انا نكلك مرتك وانت تنكلي مرتي واكيد مرتي رح تبسطك كتير ما هي حامية متل مرتك ويمكن اكتر
58 notes
·
View notes