#‏ ; القوة الناعمة

[amereid1960]

قوة مصر الناعمة في أفريقيا منذ عام 2014 - الواقع وآفاق المستقبل

قوة مصر الناعمة في أفريقيا منذ عام 2014 – الواقع وآفاق المستقبل   قوة مصر الناعمة في أفريقيا منذ عام 2014 – الواقع وآفاق المستقبل المؤلف: د. شيماء محى الدين  أستاذ العلوم السياسية المساعد بكلية الدراسات الأفريقية العليا، جامعة القاهرة. المستخلص: وظفت مصر العديد من أدوات القوة الناعمة على الساحة الأفريقية، وتبنت مجموعة من المبادرات الرامية إلى دعم التعاون المصري- الأفريقي، على النحو الذي يعكس…

[alewaanewspaper1960]

قوة مصر الناعمة في أفريقيا منذ عام 2014 - الواقع وآفاق المستقبل

قوة مصر الناعمة في أفريقيا منذ عام 2014 – الواقع وآفاق المستقبل   قوة مصر الناعمة في أفريقيا منذ عام 2014 – الواقع وآفاق المستقبل المؤلف: د. شيماء محى الدين  أستاذ العلوم السياسية المساعد بكلية الدراسات الأفريقية العليا، جامعة القاهرة. المستخلص: وظفت مصر العديد من أدوات القوة الناعمة على الساحة الأفريقية، وتبنت مجموعة من المبادرات الرامية إلى دعم التعاون المصري- الأفريقي، على النحو الذي يعكس…

[cid5]

ّسُئل الرئيس الكوبي الراحل فيدال كاسترو عن الإنتخابات الأمريكية عام 1960 أيهما تفضل نيكسون أم كينيدي ؟ فأجاب : لا يمكن المقارنة بين حذائين يرتديهما نفس الشخص أمريكا لا يحكمها إلا حزب واحد هو الحزب الصهيوني وله جناحان : فالجناح الجمهوري يمثل القوة الصهيونية المتشددة والجناح الديمقراطي يمثل القوة الناعمة الصهيونية... لا يوجد فرق في الأهداف والإستراتيجيات. أما الوسائل والأدوات فهي تختلف قليلاً لتمنح كل رئيس نوعاً من الخصوصية ومساحة للحركة.

[basil199]

وعندما أنظر حولي في الشقة التي أعيش فيها الآن، وعندما أرى ملابس شارلوت ملقاة أمامي، وكتابات ألبرت، وكل قطع الأثاث التي أعرفها جيداً، حتى المحبرة التي أستخدمها، وعندما أفكر في ما أنا عليه بالنسبة لهذه الأسرة، كل شيء. أصدقائي يقدرونني؛ وكثيراً ما أساهم في سعادتهم، ويبدو قلبي وكأنه لا ينبض بدونهم؛ ومع ذلك، إذا مت، وإذا تم استدعائي من وسط هذه الدائرة، فهل سيشعرون بالفراغ الذي سيخلفه خسارتي في وجودهم؟ إلى متى! نعم، هذه هي هشا��ة الإنسان، حتى أنه حتى هناك، حيث يكون لديه أعظم وعي بوجوده، حيث يترك أقوى وأشد انطباع، حتى في ذاكرة، في قلب حبيبته، هناك أيضاً يجب أن يموت، ويختفي، وبسرعة.

"أستطيع أن أفتح صدري من شدة الانزعاج حين أفكر في مدى ضآلة قدرتنا على التأثير في مشاعر بعضنا البعض. لا أحد يستطيع أن ينقل إليّ تلك المشاعر من الحب والفرح والنشوة والبهجة التي لا أمتلكها بطبيعة الحال؛ ورغم أن قلبي قد يتوهج بعاطفة حيوية، إلا أنني لا أستطيع أن أسعد من لا يتمتع بنفس الدفء.

أحياناً لا أفهم كيف يمكن لشخص آخر أن يحبها، ويُسمح له بحبها، لأنني أحبها بنفسي تماماً، بشدة، وبشكل كامل، ولا أدرك شيئاً، ولا أعرف شيئاً، ولا أملك شيئاً سواها!

أنا أمتلك الكثير، لكن حبي لها يمتص كل شيء. أنا أمتلك الكثير، لكن بدونها لا أملك شيئاً.

لقد كنت على وشك احتضانها مائة مرة. يا إلهي! يا له من عذاب أن نرى كل هذا الجمال يمر ويمر أمامنا، ومع ذلك لا نجرؤ على الإمساك به! والإمساك به هو الغريزة الأكثر طبيعية بين الغرائز البشرية. ألا يلمس الأطفال كل ما يرونه؟ وأنا!

"اشهد يا رب كم مرة أستلقي على سريري وأنا أتمنى، بل وأتمنى، ألا أستيقظ مرة أخرى! وفي الصباح، عندما أفتح عيني، أرى الشمس مرة أخرى، وأشعر بالتعاسة. ولو كنت متقلبة المزاج، لربما ألقيت اللوم على الطقس، أو أحد معارفي، أو بعض خيبات الأمل الشخصية، في عقلي السخط؛ وعندئذ لن يقع هذا العبء الذي لا يطاق من المتاعب على عاتقي بالكامل. ولكن، يا للأسف! أشعر بذلك بحزن شديد؛ فأنا وحدي سبب بؤسي، أليس كذلك؟ حقاً، يحتوي صدري على مصدر كل متعتي. أليس أنا نفس الكائن الذي تمتع ذات يوم بفائض من السعادة، والذي رأى الجنة مفتوحة أمامه في كل خطوة، والذي كان قلبه يتسع دائماً للعالم أجمع؟ لقد مات هذا القلب الآن؛ ولا يمكن لأي عاطفة أن تنعشه. لقد جفت عيناي؛ وحواسي، التي لم تعد تنعشها الدموع الناعمة، تذبل وتستهلك عقلي. "أعاني كثيراً، لأنني فقدت سحر الحياة الوحيد: تلك القوة المقدسة النشطة التي خلقت العوالم من حولي، لم تعد موجودة. عندما أنظر من نافذتي إلى التلال البعيدة، وأرى شمس الصباح تخترق الضباب، وتضيء الريف المحيط، الذي لا يزال يلفه الصمت، بينما يتلوى الجدول الناعم برفق عبر الصفصاف، الذي أسقط أوراقه؛ عندما تعرض الطبيعة المجيدة كل جمالها أمامي، وتفشل آفاقها الرائعة في انت��اع دمعة فرح واحدة من قلبي الذابل، أشعر أنني في مثل هذه اللحظة أقف مثل المنبوذ أمام السماء، متصلباً، وغير حساس، وغير متحرك. غالباً ما أحني ركبتي على الأرض، وأتوسل إلى الله أن يمنحني نعمة الدموع، كما يصلي العامل اليائس في بعض المناخات الحارقة من أجل ندى السماء لترطيب ذرة جافة.

يوهان فولفغانغ فون غوته، أحزان الشاب فيرتر

[dhaihaam]

( جاهد بالسنن يا أبا عبيدة ) ..

هاهو المسواك في أيديهم أداة تخطيط في تنظيف الأرض من المغضوب عليهم ..

و كتاب معاصر فوق قديم فهذا الحاضر امتداد الماضي المجيد ..

أما عنوان الكتاب فإن الرسائل الواعية تُلتقط فقط من القرآن

والأيدي الناعمة تشير إلى أعمار لا تزيد عن ال٢٠ على خطى أسامة بن زيد ..

الهدوء والسكينة و القوة النفسية تملأ المكان ..

من يصدق أن هذا الإنجاز كله بعد نصف عام من اجتماع العالم كله على غ زة

هل هناك معنى للمدد الإلهي سوى ما نرى ..

هل هناك معنى للنصرة سوى كل هذا الثبات والصمود

هل هناك شك أن دماء الشهداء تمضي بلا ثمن ..

لا يقدر على كل هذا التخطيط و الدقة و الأداء الخرافي إلا من تجذر في أمرين

إعداد يليق بالغايات

و معية وعناية هي معنى ( بأعيننا ) ..

[naanomar]

الاسماء المجانية ،، للنخب العربية

بقلم الدكتورة فاطمة الوحش #القدس

راعني وانا اتصفح أثر الاستاذ الجامعي ومؤسسات التربية والتعليم العليا في العالم العربي في فترة ما بعد وعد بلفور في ان جلها كان مساند للمشروع الصهيوني وقد مارسوا القوة الناعمة والمؤثرة في تغيير الوعي الجماهيري العربي اتجاه قبول الصهاينة ومنهم ،،

** طه حسين وهو من الشخصيات المصرية التي حضرت الاحتفال بتأسيس الجامعة العبرية سنة 1925 في القدس وهو الذي تتلمذ على يد المستشرق اغناطيوس جويدي الإيطالي وهذا الرجل هو واضع كل الأسس اللغوية للادب الجاهلي عند العرب والتي انطلق منها طه حسين في الاساءة للأدب العربي فكل ما اورده طه حسين من كتابات كانت مسروقة من استاذه بل يعتبر جويدي من اهم مؤرخي الصهاينة والعهد القديم وقد تعمد طه حسين بأخذ الافكار الكاملة لإثبات الاصل اليهودي في الجزيرة العربية وكان اول عربي يشرف على طالب دكتوراة صهيوني وكما انه ترأس تحرير مجلات داعمة للمشروع الصهيوني فكل أدبه منتحلا بل مسروقا من جويدي وما ادراك ما جويدي ؟!!!

هذا عميد الادب العربي!!!!

**احمد لطفي السيد ،، رئيس جامعة محمد فؤاد وهو رئيس الوفد المصري الذي افتتح الجامعة العبرية ايضا مع طه حسين وبقي بضيافة بلفور وهربرت صموئيل في القدس وهذا يعتبر مثقف الجيل!!!

وهذا يفسر حجم العداء بين احمد شوقي ومصطفى صادق الرافعي وبين طه حسين حتى تم تجريم طه حسين واتهمته النيابة المصرية بالجهل!!!

**ساطع الحصري في الشام والعراق رائد المشروع الانجليزي وابو القومية العربية الذي لم تخط يداه اي كتابة حول المشروع الصهيوني او فلسطين!!

ان الاستاذ الجامعي هو الوسيلة للمعرفة والتغيير وبناء الوعي ومد جسر الفكر

وتثبيت الهوية فالكذب كالرمل يبدو ناعماً عندما نتمدد عليه وثقيلاً عندما نحمله وفي مستنقع الأكاذيب لا تسبح سوى الأسماك الميتة،،

انهم كلهم يخدمون المشروع الصهيوني وتدمير الامة،، ويلكم ماذا تفعلون؟!

غزة انتصرت ودمرت كل مشاريعكم

لك الله يا غزة_العزة

#فاطمة_الوحش

#طوفان_الاقصى

[basma-zidan]

تفصلني خمس أيام عن موعد عرض الموسم الثالث من مسلسلي المفضل. هذا العمل الدرامي الذي أثار كل مشاكسات أصدقائي نحوي لشدة تعلقي به، وانشغالي معه، وانفصالي عن الدنيا فيه.

أنا لا أحب تركيا، ولا الأتراك، ولا أعمالهم الدرامية، ولا لغتهم الثقيلة، ولا كلماتهم المبالِغة المدَّعية. ربما كانوا قد تمكنوا من سحر العالم طوال سنوات مضت مع دخول الألفينات، وبداية التربُّح الدولي من صناعة الدراما، وصادراتها الدولية. لكنني أبدا لم أنجذب لصناعتهم هذه، ولا لهذه الألو��ن الزاهية المنتشرة في كل مكان حول البسفور. لأنها ببساطة لم تكن تمثل شرايين بيوت الناس، ولا الحقيقة الكاملة. إنها تمثل فقط فئة ال ١٪ عندما تنخرط في علاقة عاطفية مع بقية فئات الشعب، لتدرك أن المال ليس السبيل الوحيد للسعادة، في وصلة من الكليشيهات، والادعاءات، وواحدية السرد والقصة، واحتكارها من قبل جانب واحد.

لا أقول أن الأعمال جميعها كانت هكذا، لكنها القصة المعتادة عن الشاب الغني الواقع في غرام فتاة فقيرة، والحروب الكائنة في برجه العاجي، المطل على البسفور، مع أصحاب السمو من أهله كي يتزوجها. مهما اختلفت التفاصيل يظل الإطار واحدا، وهم من صنعوا هذه الصورة عنهم، ولست أنا.

على كلٍ، كانت لدي عدة أسباب أخرى تنفرني من الأتراك. ربما تحمل بعدا تاريخيا كذلك، وأحقادا من التاريخ أكنها لهم طبعت بلادي إلى اليوم، لا أغفرها، مهما تسامحت مع فكرة التدافع الإنساني.

لكن حدث في يوم أن مر أمامي مشهد من عمل درامي تركي جذبني السيناريو خاصته من الوهلة الأولى. دخلت على جوجل لأبحث عنه. وجدت تقييمه على imdb يصل إلى ٨.٥ وأخذتني الصاعقة!

يعني مسلسل تركي، يصل عدد حلقاته إلى أربعة وثلاثين حلقة، كل حلقة تتعدى الساعتين، صمد لموسم مكتمل ليحصل أخيرا على تقييم ٨.٥ كان هذا ما استفزني!

حضرت الحلقة الأولى مدفوعة برغبة عنصرية دفينة في الحديقة الخلفية من عقلي الباطن تريد أن تثبت العكس!

الأتراك الذين احتلوا بلادي في الماضي جيوسياسيا، و احتلوا العالم اليوم بقواهم الناعمة المدَّعية، لا يمكن أن يرقوا إلى هذا المستوى!

كان العمل قانونيا بحتا، حتى أن اسمه كان القضاء/الحكم. أما الفكرة الرئيسة قد عزفت على هوى روحي وغرامها الأول. هذا السجال اللذيذ بين الإدعاء/النيابة والمحاماة كان عامل الجذب الذي احتلني مذ كنت صغيرة في الحادية عشرة من عمري! فكرة القانون نفسها، والأوراق الرابحة والتي حُرِقت، والتفاصيل التي تتحكم في مصائر الأشخاص إلى مدى قد يصل إلى المقصلة! هذا غرام الطفولة، والمراهقة، وغرام الشباب.

لكن صعيد القانون وحده ليس كافيا لاستكمال قوة الجذب. وكان لابد من أصعدة أخرى. وهنا دعني أعترف باعتراف يصعب عليَّ، لكنني سأعترف على أي حال. ما جذبني فعلا كان هذا المزج الذكي بين طابع الدفء الشرقي الذي يصبغ العلاقات البشرية في الشرق الأوسط والبلقان، وبين ألعاب القوى والقانون التي تمرَّست فيها الأعمال الغربية حد الاحتراف. الأتراك مهما كرهتهم، تظل أعراقهم مشرقية تتحدَّر من التركمستان ومن تلك الدول البعيدة السجينة بين روسيا إلى الشمال وبين ذوي عيون القناص، نمور آسيا، إلى الشرق الأقصى. هم أقرب إلى الشرق منهم إلى الغرب، مهما وصلت محاولاتهم لاقتناص عضوية الاتحاد الأوروبي والتعامل باليورو.

ساعد على هذا المزج كاتبة ثقيلة، كثيرة الاطلاع والقراءة، تصنع عملا ليُخَلَّد، لا ليتحصَّل على المركز الأول في نسب المشاهدة. والحق أنها لعبت اللعبة بكروت أصحابها، وغلبتهم فيها. لم تستسلم لهذه الفكرة الطوباوية الساعية فقط إلى الجودة ثم جلست في ركن تتحسر على انصراف الجماهير بوجوههم عنها. لكنها استطاعت بذكائها أن تسيِّر الجماهير بإشارة منها وشحطة قلم! كان قلمها أقوى من كل الكروت التي لعبت بها، لكنها، رغم هذا، لم تستهن بقوة هذه الكروت. هذه المرأة تستفزني لأكون مثلها. لا أنكر فضلها على عقلي الباطن. تعلمت منها القوة والثقة، ومازلت أتعلم.

كانت، من فرط ثقافتها واطلاعها، تضع في بداية كل حلقة اقتباسا من شخصية عامة أو كتاب يعبِّر عن الحدث الأبرز فيها في دقة بالغة. كانت جزالة الاقتباسات وحدها تعبث في عقلي، ذلك الشقي، الراغب في القوة وثراء المعرفة.

أجل، هي الكاتبة التي صنعت أعمدة الحكاية. أما الجدران والأثاث كانت من نصيب البقية. مخرج قوي، في جعبته من الحيل السينماتوغرافية الكثير. بعض المشاهد كانت تقتلني. كنت أشعر فيها أنها تتسرَّب من شقوق خفية في عقلي فتحتلني. تغذية بصرية ثقيلة الوقع، عميقة الأثر، تتخطى حاجة الرؤية إلى الذاكرة البصرية، تمدُّها بالقياس والمعيارية لأعمال قادمة.

أما الأبطال فإليهم خالص احتراماتي. تمكنوا من لعب شخصيات تجرَّدت من كل موروث مجتمعي وبيئي دون أن تتخلص منه حقا، لتعبر إلى العالمية المستحقة. وفي قول آخر، كسرت هذه الصورة النمطية، على الأقل في عقلي، عن حرفة التمثيل عند الأتراك. كان التقدُّم رأسيا جدا، وأبعد ما يكون عن الأفقي. وأعتقد أنه لم يكن ليكون كذلك لولا هذا الطابع من التجريد الذي لاحظته في شخصيات الأبطال على الحقيقة. هذا الطابع ال raw بلا أي محاولات لتأويل الأحداث إلى ما يتعداها حقا. إنها أصالة الفكرة والوسيلة عندما تكون في غنى عمن يُعَرِّف عنها.

أما قصة الحب between the two leads فهذه علاقة المرأة والرجل التي لطالما وصفتها في كتاباتي. النضج والثِقل هما المعرِّف الأساسي لكل ما حدث معهما. ولن أضيف لهاتين الكلمتين كلمة أخرى. في احترام مني لنفسي، ولهما، وللتجريد، والنزعة الشفافة.

ساعدني هذا العمل على التغلُّب على الاكتئاب في أوقات كثيرة. مرَّت عليَّ أيام كان الدافع الوحيد لديَّ لبدء اليوم هو أنني سأحضر حلقة اليوم. كان روتينا أسبوعيا، في صباح الاثنين، أنهض من فراشي، أتناول فطوري، أشرب قهوتي، وأقبع في غرفتي لثلاث ساعات أشاهد الحلقة الجديدة مهما كانت ظروفي، ومهامي المنتظرة على المكتب. تعوَّد أهلي، وتعوَّدت صديقتي المقربة على الموقف. في هذه الساعات الثلاث لا أحد يطلب مني أن ألبِّي نداءه في أي شيء، فأصبح لا أحد ينادي.

كان العمق الفلسفي للحدث هو ما "يسحلني فكريا" بلغتي الدارجة. كان هذا العمل يثير في عقلي أسئلة تكاد تحرق رأسي من الدوائر التي تتركني أدور فيها. لعبت الكاتبة هذه اللعبة الذكية التي لم تحاول فيها مسك العصا من الوسط. لقد أفلتت يدها أصلا من كل العِصِيِّ وتركتها تضرب بعضها ببعض، وهي في الأعلى تتفرج وتكتب. ربما أفلتت هي يدها، لكن أيدينا نحن المشاهدين تكبَّلت.

كتبتُ من قبل عن هذه المساحات اللعينة التي تتملص من الميلودراما والبعد الثنائي للأشياء، لتلعب على القوة الطاغية للحدث! هذه الكاتبة لم تكن تناقش فكرة أو فلسفة في سبيلها وحدها، بل كانت تناقش الحياة! كان قلمها يحترم قوة الحياة وضعف الناس. كان يكتب عن مدى قوة الواقع في مواجهة ادعاء المبادئ. أما من الذي انتصر، فهذه لم تكن لعبتها. قد تركت الاستنتاجات لنا نحن الجمهور، نُسقطها على حيواتنا، لنعيش فيها ونخرج بإجابة. لم تكن تعنيها الإجابة، كان كل ما يعنيها أن نعيش معها في عقلها، وقد كان عقلها يملك من الكلام الكثير.

[azulpressagadir]

الصناعة الرياضية: من الملاعب إلى التنمية

بقلم إسماعيل الحمراوي*// أصبحت الرياضة اليوم أكثر من مجرد نشاط ترفيهي أو بدني؛ فقد تطورت لتكون جزءًا أساسيًا من الاقتصاد العالمي وتؤدي دورًا رئيسيًا في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز العلاقات الاجتماعية. إذ تُعرف الصناعة الرياضية الآن بقدرتها على توليد عائدات اقتصادية ضخمة، وتأثيراتها الاجتماعية التي تشمل تحسين الصحة العامة وتعزيز العدالة الاجتماعية، إلى جانب كونها أداة فعالة في “القوة الناعمة”…

[jamalooph]

‏سُئل الرئيس الكوبي الراحل كاسترو عن الانتخابات الامريكية عام 1960 أيهما تفضل نيكسون أم كينيدي؟

فأجاب اجابة رائعة جدا حيث قال:

لايمكن المقارنة بين حذائين يرتديهما نفس الشخص، امريكا لا يحكمها الا حزب واحد هو الحزب الصهيوني وله جناحان:

فالجناح الجمهوري يمثل القوة الصهيونية المتشددة والجناح الديمقراطي يمثل القوة الناعمة الصهيونية! لايوجد فرق في الاهداف والاستراتيجيات اما الوسائل والأدوات فهي تختلف قليلاً لتمنح كل رئيس نوعاً من الخصوصية ومساحة للحركة

ولايزال توصيف كاسترو للرئاسة الأمريكية قائماً حتى يومنا هذا.

[wa1al1]

أشباه الحروب: تتسيد الموقف في العالم

بقلم ناصرمضحي الحربي أشباه الحروب هي مصطلح يشير إلى مجموعة متنوعة من الصراعات التي تتسم بطابع غير تقليدي، بهدف تحقيق تأثير سياسي أو اجتماعي دون اللجوء إلى الحروب العسكرية التقليدية، يتميز هذا النوع من الصراع بوجود عناصر متعددة تشمل القوة الناعمة، الدعاية، التجسس، والتهديدات السيبرانية، مما يجعله أكثر تعقيداً وصعوبة في التعريف، والنقطة الأهم هنا هي أن أشباه الحروب لا تقتصر على النزاعات العسكرية بل…

[amereid1960]

القوة الذكية في السياسة الخارجية للدول الصغيرة - دراسة حالة للقوة الذكية في دولة الإمارات العربية المتحدة

القوة الذكية في السياسة الخارجية للدول الصغيرة – دراسة حالة للقوة الذكية في دولة الإمارات العربية المتحدة   القوة الذكية في السياسة الخارجية للدول الصغيرة – دراسة حالة للقوة الذكية في دولة الإمارات العربية المتحدة المؤلف: مروة يونس علاقات دولية، كلية اقتصاد وعلوم سياسية، جامعة القاهره المستخلص: تسعى الدراسة إلى تحليل أهمية القوة الذكية في السياسة الخارجية للدول الصغيرة بالتطبيق على استراتيجية…

[alewaanewspaper1960]

القوة الذكية في السياسة الخارجية للدول الصغيرة - دراسة حالة للقوة الذكية في دولة الإمارات العربية المتحدة

القوة الذكية في السياسة الخارجية للدول الصغيرة – دراسة حالة للقوة الذكية في دولة الإمارات العربية المتحدة   القوة الذكية في السياسة الخارجية للدول الصغيرة – دراسة حالة للقوة الذكية في دولة الإمارات العربية المتحدة المؤلف: مروة يونس علاقات دولية، كلية اقتصاد وعلوم سياسية، جامعة القاهره المستخلص: تسعى الدراسة إلى تحليل أهمية القوة الذكية في السياسة الخارجية للدول الصغيرة بالتطبيق على استراتيجية…

[reviewstobaccoperfume]

تجربتي مع عطر توباكو الاصلي من يونيك سنت

 استمتع بتجربة فاخرة مع عطر توباكو الاسود  black tobacco perfume بنفحات عطور التبغ الأصيل ،تجسد الرجولة والجاذبية مع لمسات من التبغ الدافئ والأخشاب الفاخرة.

تجارب عطر توباكو استمتع ب عطر لا يقاوم توباكو بتركيبة تجمع بين الفخامة والتألق  و استمتع بأجواء الشتاء الفاخرة مع افضل سعر عطر توباكو الاصلي حوالي 169 ريال سعودي.    

مكونات عطر توباكو

افتتاحية العطر: القرفة – الزعفران – البخور-التفاح الأخضر.

قلب العطر: الباتشولي – الياسمين**.**

القاعدة العطرية: التبغ – خشب ال��ندل – العنبر – المسك الأبيض.

من جرب عطر توباكو؟

عطر التوباكو من العطور الشرقية الحارة المميزة التي جربها الكثير من عشاق العطور، خصوصًا من يفضلون الروائح الغنية والدافئة فهو أفضل عطر رجالي فواح وثابت وجذاب 2024.

 يقول أحد المستخدمين حول عطر توباكو رجالي:

هذا العطر احلا شي فيه انه مزيج من التبغ وخشب الصندل يطلع شي ولا اروع ، فبالرغم من بساطته الا انه حضوره طاغي ويحقق أقصى مراحل القوة و الرجولة! .

عطر جميل دافئ يستحق أكثر من ثمنه ، مناسب لفصل الشتاء والأجواء الباردة فهو يستحق الاقتناء فهو افضل عطر الشتاء للرجال.

تجربتي مع عطر توباكو للنساء

عطر توباكو نسائي ريحته مميزه و ماله أي شبيه، فأنا من عشاق التوباكو والعطر عجبني بصراحه ،كما أنه مختلف عن باقي عطور التوباكو الي شريتها.

جرب عطر توباكو من يونيك سنت لرائحة تبقى معك و تعكس ثقتك بثبات يدوم طويلاً فهو افضل عطور الشتاء، مع فوحان مثير يجمع بين نفحات التبغ و الباتشولي الكلاسيكية والمسك الابيض الناعمة.

 يتركز الدفء في رائحة التوباكو حيث يرتبط بشكلٍ صريح مع أجواء فصل الشتاء، فهو من أشهر عطور شتوية شاعرية أشبه بليلة دافئة وناعمة.

تمتزج نكهة التوباكو مع الياسمين والباتشولي ، فهو بمثابة تحول مفاجئ من نسمة باردة إلى دفء مألوف، لينقلك الى رحلة عبر الأناقة والقوة ، يأسر الحواس ويعبر عن شخصيتك القوية والعصرية.

استمتع بتجربة عطر توباكو الأسود من يونيك سنت افضل متجر عطور في السعودية و استمتع بمزيجه الرائع الذي يجسد الأناقة والفخامة بكل تفاصيله.

[anobis-vodo2]

للخوف أيضاً نهاية. لا النهاية السعيدة، بل أيضاً نهاية القدرة على الخوف. يصل الخائف إلى آخر الخوف وبجموح هادئ يطلع من الاختباء كاشفاً صدره وظَهرَه. لا هو استسلام ولا هو شجاعة بل بطولة التعَب، بطولة من استنفدَ طاقته على الرعب.

العقيدة الغربية عامتا واللى تطورت وترسخت أكتر فى العقلية الأمريكية "ما لا يأتى بالقوة ، يأتى بالمزيد من القوة" ، العقلية الأمريكية او الصهيونية تحديدا متعرفش أي عقيدة أخرى بالنسبة ليهم ميعرفوش غير القوة الغاشمة.

بالرجوع الى التاريخ او من وجهة نظرها كما شافته ، كان السبب فى الفكر ده للدول الغربية والولايات المتحدة حاليا ، هو العمر النسبي لهذه الدول مقارنتا بالامبراطوريات اللي ليها تراث ممتد كالصين مثلا ، الرؤية اللى بتتشابه فيها مع الدكتور وضاح خنفر وإن كان الأخير بيشرحها بشكل أكثر بساطة لكن الفكرة العامة واحدة.

على الناحية التانية "التنين الصيني" دايما بتتحرك ببطئ وبتتغلغل حاليا فى العالم ببطئ شديد لكن بثبات وبلا إطلاق رصاصة واحدة.

التاريخ بيعلمنا إن الإنسان وهنا المقصود بيه المجتمع دايما بيقاوم لما يتعرض لقوة أكبر منه مش بينسحق فى النهاية زى ما حصل مثلا مع اليابان بعد الحرب العالمية التانية ومشيت منصاعة وراء أمريكا ، بس حتى دى من وجهة نظرها كان إن الاتنين طرقهم اتلاقو ، بمعنى ان اليابان اه تدمرت بعد الحرب العالمية الثانية و��ما فكر المجتمع فى ايه طرق البناء كانت الإجابة هى التحول الرأسمالى والانفتاح على العالم وهو ده بشكل او بآخر اللى بتقدمه ليهم امريكا ، فاللى حصل تلاقى طرق كلاهما ولم يتم فرضه.

لكن خلينا ناخد افغانستان او فيتنام او العراق كنموذج لفرض سبيل ما على إنسان/مجتمع ، النتيجة فشل ذريع والمقاومة دايما مستمرة وادواتها بتطور مع الزمن ، ولأن صاحب القوة الغاشمة بيكون صبره محدود لأنه مغرور بقوته واللى بيتم استهلاك سبلها سريعا خالقة مناعة عند الطرف الآخر ، أصل هتعمل ايه اكتر ما اتعمل ، بقول آخر خلاص عرفنا ايه اللى هيحصل ونجونا منه وغريزة البقاء والتطور البشري مع الوقت هتعرف تتجنب القدر الأقل من الأذى وهتعرف ازاي توجعك بأقل الإمكانيات.

بالعودة إلى الصين واسلوبها فى التعامل ، الصين دولة قوية عسكريا وعندها من القوة الغاشمة ما يحسب حسابه ، بس مش دى قوتها الحقيقة او ده أسلوبها لأن عقيدتها ما يمكن ان نطلق عليه "عقيدة الحرير" تحركاتها واسلوبها أشبه براقصة بالية شريطى ، فاستخدام القوة الغاشمة او استخدام القوة الخشنة فى المطلق شئ مستبعد منها جدا ، قوتها الحقيقية فى قوتها الناعمة وتمددها فى مفاصل الإقتصاد العالمي ومصالحه والدولار الأمريكي اللى هو مصدر القوة الأول والأكبر لأمريكا عندها القدرة ولو نسبيا على استخدامه ضدها وتركيعها بيه ، الى هذا القدر جمال النظام الصيني انه قادر يحول قوة الخصم لنقطة ضعفه ، وده نابع أولا من إدراكها لذاتها بشكل كويس وادراكها لخصمها ما يتعدى التعابير او التقارير السطحية احنا بنتكلم عن عمق لا يدرك وجوده اصحاب القوة الغاشمة او رافضين وجوده أساسا.

فالصين بتلعب تشينغ شى وهما بيلعبو شطرنج ، والتشينغ شي للميعرفوش هو الشطرنج الصيني وأكثر تعقيدا من الشنطرنج العادي وممكن اللعبة فيه تستمر لأيام من كثرة تعقيدها ، طبعا احنا ملناش دعوة بالدول اللى بتلعب دومينو زى حالاتنا كدة.

فى النهاية الصين بعقيدة الحرير خاصتها ، وصلت من القوة ان أي ضربة او اى محاولة للتفكير فى القوة الغاشمة معاها هتضر اه لكن فى الوقت ذاته نفس القدر من الضرر هيقع على الدولة الأخرى من غير ما ترفع صوباعها حتى وترد بأي حاجة ، التعاريف الجمركية مثلا اللى بدأها ترامب وأستمر فيها بايدن ، أثرها تضرت بيه أمريكا والمواطن الأمريكي فى شكل تضخم بيدفع العالم كله تمنه لحد دلوقت ، وآه التضخم انفجر او تضاعف ما بعد كورونا بس من وجهة نظري ان كورونا سرعت العملية وضغطتها مش أكتر لكن التعاريف الجمركية والحظورات على الصين كانت هتأدي لنفس الحالة.

فبحاول أفكر فى نهاية لخوف الغرب من الصين ومش لاقي الحقيقة ، لأن الصين بتلاعبهم شطرنج صيني بدون ما تعرف عصايا واحدة حتى والنتيجة كل هذا الرعب ، فما بالك لو رفعت عصايا او بدأت تسرّع من وتيرة الخيوط اللى فى ايديها وقررت تلحق ضرر بقوة ما هيكون أيه الوضع؟!!

لهذا السبب أنا مش ممكن أراهن على قوة ضد الصين وادواتها ما لم تكن التغيير ده من داخل الصين ، لكن قوة فى مقابل قوة هتتفرم.

طبعا ده تحليل مختصر ومخل جدا لكن هى مجموعة أفكار جت فى بالى وحبيت اطلعها .

[sawtelghad]

الرئيس البرازيلي ��لذي عاش فقيراً يطلق مبادرة عالمية للقضاء على الجوع.. والبنك الدولي يدعم فكرته https://sawtelghad.net/105602?feed_id=11751&_unique_id=66a1eb2bb9631