#يحارب

[eshragcom]

لغز "جبار".. من بطل أميركي يحارب الإرهاب إلى متهم به

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “لغز "جبار".. من بطل أميركي يحارب الإرهاب إلى متهم به” واشنطن- تتساءل أميركا، دون إجابات وافية بعد، عن دوافع شمس الدين جبار البالغ من العمر 42 عاما، الجندي السابق والخبير التكنولوجي، للقيام بعملية دهس بشاحنة (نصف نقل) لأكبر عدد من المحتفلين بقدوم العام الجديد في أحد أشهر شوارع الجنوب الأميركي. وأقدم جبار على تنفيذ فعلته في شارع…

[dawsha77]

سعي الإنسان إن ربنا يكون راضي عنه ويكون هو راضي عن نفسه ، أفضل سعي وهدف بالدنيا ..

[linalayanhd]

[maryam2]

و أنا لست من الذين يعتقدون بأن شخصية الإنسان قدر لا مفر منه، أنا أعتقد بأن الإنسان قادر في كل سن و في كل وقت أن يطور شخصيته و يسمو بها و يحارب ما فيها من ضعف، أعتقد أن الإنسان يستطيع أن يكون سيد نفسه، وأؤمن بأن الإرادة يمكن تربيتها و اكتسابها بالكفاح و المجاهدة مع النفس وأن الإنسان ليس عاجزا أمام أهوائه .

[1rrv]

نصيحتي إلى مالانهاية؛ لا تترك أي شخص يحارب تساؤلات أنت سببها.

[northgazaupdates]

27 January 2024

Journalist Momina Abu Owda documents young children waiting in the cold winter rain to receive drinking water, which is most likely not safe for human consumption.

On their feet are open-toed sandles which are unsafe due to the weather this time of year. This combined with the resource shortages caused by the occupation, as well as the danger of venturing out to look for more suitable shoes and clothes in the area, means many people simply do not have shoes that protect their feet, if they have shoes at all.

This is particularly dangerous for children, the elderly, starving, sick, injured, and disabled in increased danger of hypothermia. These groups together currently comprise a very large part, if not the majority, of the population.

The Arabic texts reads “وسط هذا الشتاء هناك من يحارب من أجل العيش”, roughly meaning “In the middle of this winter, there are those fighting to live”.

View this post on Instagram

A post shared by مؤمن أبو عودة || Mominabuowda ✨💜 (@m_abuowda11)

[t-ablog]

‏هذا الرجل جعلنا نخجل من التحدث عن أي مآساة مررنا بها في حياتنا.

خسر أولاده وزوجته وقال لنا "معلش".. أَقسم أنها ليست دموع الخوف وإنما الفقدان، عاد في اليوم التالي بصوت متعب ويملؤه الشجن ليخبرنا ما يحدث في أكبر سجن على الكرة الأرضية، في سجن يُحاصره العالم.

خسر زميله، بل زملاؤه، أُصيب، وعاد لينقل لنا مآساة القطاع ومآساة صمتنا ومآساة الوجه الحقيقي للعالم المتحضر الذي يزعم محاربة الإرهاب.

تسائلت كثيرًا كيف ينم هذا الرجل؟ هل فعًلا ينم؟ هل عملنا في الصحافة يومًا؟ هل واجهنا مشاكل؟!

بطل خارق، خسر كل شيء، وطن وأصدقاء وعائلة، وما زال يحارب، بكلمته، ببث الحقائق، والحقيقة سلاح قد يحرر الوطن.

وتظل فلسطين مصنع الرجال الأقوياء

✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️

T

[fostoq]

إستراحة محارب .. لم يحارب سوى نفسه.

[mement-o-mori]

بمطار، قاعدة ع كرسي، بليلة عيد الميلاد. عم استنى حب عمري، شريك حياتي، الجسد هون بمطار لندن والهوى هنيك بمطار الشام، في جو كأنه عم يجبرني افتح كتاب حياتي، صفحة صفحة، وفكر فيهن، وأنا أصلا ناطرة هي اللحظة فيلا.

السنة كان في دموع نازلة بلا توقف، ليالي طويلة ما فيها نوم، خيبات، وضياع، وراسي بيدور كأنه في حدا ماسكه وعم يخضه بدون نهاية

السنة هاي... يا الله

الموت كان يلف حوالي وما خلاني ولا خلى حد يرتاح. من روحي وسرّي وحبي واحلى امرأة بالكوكب @sarahmahdi ، لأخبار بتيجي من فلسطين، لسوريا، لكل ركن وبيت خسران ناسه وأحبابه. كل يوم كان كأنه معركة جديدة.

السنة هاي، سارة راحت. وأنا فلسطينية وسورية وكتير شغلات مع بعض تعلمت انتميلهن كلن بفضل هالصبية، شفت بعيني كيف خسرنا آلاف الأحباب، مش بس للرصاص والمرض، بس لكلمة اسمها "احتلال" و"إبادة" و"مسالخ" و"مجاعات" كلمات صارت أحجار بتسحق روحنا تحتها

بس تعرفي؟ السنة هاي، صار شي ولا كان يخطر ع بال أكبر شاعر ولا حتى مجنون. النظام الأسدي، هاد المجرم اللي ما في كلمة بالعالم توصفه، صار من الماضي. صار ذكرى! أنا بكيت... بكيت يومين متواصلين بدون توقف وصدمة طالت اكتر من اسبوع كل ما وعيت إنه الأسد ما عاد موجود. بس بنفس اللحظة، قلبي كان مليان غضب ووجع. ليش سارة ما عاشت لتشوف هاللحظة؟ ليش مئات آلاف المعتقلين والمغيبين ما تحرروا ليحتفلوا معنا؟ ليش الصور تبعهم بعدها معلقة ع الحيطان متل جروح مفتوحة؟ النظام الأسدي ما كان بس يقتل الأجساد، كان يقتل الأرواح. كان يمحي الأمل، يخلي الإنسان ما يتذكر شو يعني يكون عنده بلد يعيش في بأمان

وهي على رغم أديشها كانت مليانة امل وطاقة تصحي كوكب كامل ميت وفاقد طاقته، هي كانت شايفة انه بلدها ما ضل منها شي غير الدم. مرات مثل مبارح بستوعب كم شهر مر وبعد على اصابعي بيطلعوا أربعة بعدين بفهم إنن هدول أكتر من مرضها، بحاول أفهم انا طيب شو عملت فيهن، بيضلوا يبينوا إنن لسا مبارح، نفس الوجع ونفس حرقة القلب ونفس الصدمة بس كمان كتير تغيرت أشياء بدونها، وكل يوم بزورها عم يكون عندي كتير خبار هي ما بتعرف عنن شي بنوب، لهيك سألت معقول خلص؟ بطلت هون؟ كل هاد عم عيشه بلاها؟ وكان أسلم حواب حتى ما ضيع فيها انه إيه خلص، بطلت هون، افهمي بقا. بس صحيت تاني يوم واكتشفت انه حياتي لا يمكن تمشي لو ما آمنت انها محاوطتني، بروحها بكلامها بصورها ببنتها بهداياها بريحتها بقلبها بأملها بمقاومتها بهضامتها بحبابها بكل شي....

أنا ممتنة لحالي. ممتنة إنه عشت لهي اللحظة، ممتنة لكل دمعة نزلت فرح وغضب بنفس الوقت، لو كان عدم الاستسلام قبل سنين بيعني اني رح عيش اليوم اللي رح يسقط في الأسد كان كتير تغيرت شغلات فيي وعشتن بطريقة مختلفة، لهيك اليوم عم عيش أكتر على افتراض انه إسرائيل كمان رح تصير ماضي وآه شو مشتاقة انزل بيت لحم وزور ستي!!!

على الصعيد الشخصي أنا كمان كان عندي معارك... الله وكيلك يا سارة، القلق صار متل كاسة القهوة والسيجارة الصبح، ما بفارقوني. أمراض، اضطرابات، شغلي اللي بنيته بعرق جبيني راح بلحظة، وكل شي عملته بعشر سنين اختفى، وبلشت من الصفر مرة تانية وكان اكبر دليل اني شو ما رحعت للصفر بحياتي ما رح يأثر عادي. اضطريت استلم شغلك بعمان بدالك، والله ولعبيتها صح يا شاطرة، فقدت أبي 'مجازا'، وعشت لحالي لأول مرة بحياتي وصار إلي مكاني وشقتي الخاصة، بالله بتصدقي؟

بس خليني أحكي لك شغلة... أنا ما عم أكتب لأجل نعد جروحنا. لا، عم أكتب لحتى نحكي عن قوتنا. نحنا، كسوريين وفلسطينيين وعرب، ما بنعرف شو يعني استسلام. بنعرف شو يعني نقاوم، نوقف على رجلينا، حتى لو العالم كله ضدنا وحتى لو ما في أي نور بيومض في حاراتنا المعتمة متل ما بتقولي

وبالنهاية، راحة البال ما بتجي بسهولة، بس بتجي. ممتنة لجسمي اللي رغم كل هالضربات بعده واقف وعم يحارب. ممتنة انه سارة ما شافت أبدا بعدها انا شو صار فيني وأديش كنت في فترة ويمكن لساتني هشة لأبعد حد وعم ابكي وكل اللي بدي ياه هي، ممتنة للناس اللي حواليني، الفلسطينيين والسوريين اللي ما بينكسروا. ممتنة لأرضنا، أرض صلبة، قوية، بتعطي الأمل حتى لو كانت مليانة جراح. ممتنة لإمي، ست الدنيا، اللي بالنسبة إلي هي ملاك، آلهة. وممتنة لعقولنا وروحنا، لأنه ولا حدا بهالدنيا بيقدر يقيدهم او يوصللهم.

بهالعيد، إذا برفع كاس، برفعه للناس اللي راحوا، للناس اللي ظلوا واقفين رغم كل شي. وبرفعه لأجل الحرية، الكرامة، والأمل. ٢٠٢٥ يمكن ما يكون فيها اللي كان عندي بـ٢٠٢٤ لأنه سارة كانت موجودة هي السنة واعطتني كل شي وهلق يعني ببساطة صرت بقول 'كانت'، بس أنا عايشة بأمل، وبقلب ما بيعرف يمل. وما بقدر أيأس، ما عندي هيك خيار، لأنه لسا في حبيب وأهل وطفلة فيها ريحة كل اللي اشتقتلن وأصدقاء بيوزنوا المجرات كلها وأكل ودخان وليل وسهر وشتي وموسيقى وناس بعاد او قراب او ما بعرفن بالمرة عم يمحوا من قلبي يأس عمره عقود، وصحة! أهم أهم أهم شي صحتي وشبابي والشعور اللي تعلمته منك يا روحي:

بحبك يا سارة

وربنا بحبك وبتذكرك باكتر اللحظات اللي ما طبيعي اتذكرك فيهن وانا بكامل عقلي عادي

شكرا على كل شي، مش عارفة بوين إنهي بس بركي أغنية للسيدة قيروز بتنقذني لأنك بتعشقيها (وأنا كمان)

أنا على بابك قصيدة

كتبتها الريح العنيدة

أنا حجرة أنا سَوسنِة .. أنا سوسنة .. يا وطني @sarahmahdi 💚🤍

[katoisha11]

كل ما نحتاجه يا عزيزي هو رفيق يحارب الملل ونوبات الاكتئاب المستمرة ..

#اعتراف #واقع #حقيقة #كاتو

[eshragcom]

السير خمسة آلاف خطوة في اليوم يحارب هذا المرض

اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “السير خمسة آلاف خطوة في اليوم يحارب هذا المرض” 26/12/2024–|آخر تحديث: 26/12/202406:57 م (بتوقيت مكة المكرمة) كشفت دراسة حديثة أن المشي 5 آلاف خطوة في اليوم يساعد في تقليل أعراض الاكتئاب، وأن فائدته تتزايد مع زيادة المسافة التي يقطعها الشخص يوميا. وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية “جاما نيتورك” حلل الباحثون نتائج 33…

[lsd-l]

هاي،

كنت عايزة أقول إن ميتين أم دي دماغ، اه والله

من ساعة ما جيت وأنا أحلامي الغريبة شبه قلت كتير ومابقاش في كوابيس لأن بكل بساطة كوابيسي كلها كانت عن الفترة اللي أنا فيها دي حالياً، ودلوقتي أنا بالفعل بعيشها ومش سيئة زي ماكانت أحلامي مصورالي بالعكس، أنا مش متضايقة من حاجة غير إني بس مش عارفة أتأقلم على البلد نفسها، بس بعد ماجيت وبدأت تظهرلي حقايق تانية وحوارات قولت ماليش دعوة بيها ورميتها ورا ضهري، أصبحت إن بقالي يومين نومي كله قلق وأرق وقرف بسبب إني بحلم بالحاجات دي أحلام وحشة جداً ومرعبة، بحلم بالناس اللي بحبهم وبثق فيهم واللي عيشت معاهم الخمس سنين اللي فاتوا بإنهم مش بيحبوني وبيأذوني من غير ما أحس، والآية إتقلبت وبقيت حاسة طول الوقت إني بمسك في إيدي سراب، عمري مامسكت حاجة مادية حقيقية أقدر أحلف بيها وبوجودها، ساعات بحس إني عايشة في دوامة مش هتخلص، loop كدة مش هعرف أطلع منها خالص لأن بجد كل ما أطلع من حاجة وأدخل حاجة وأتحسن يطلعلي اللي يخرب عليا كل حاجة وبالتالي السلام الداخلي أنا مش لاقياه ومش عارفة هلاقيه ولالأ، بقيت أخاف من كل الناس وحاسة كل حاجة فيها مؤامرة مش تمام، أنا بس مخي مش عارف يقبل الوضع ده ومش قادر يحارب الأفكار دي لوحده، بتمنى دماغي تهدى وأرجع أنام تاني كويس .

[osamawael]

و أنا لست من الذين يعتقدون بأن شخصية الإنسان قدر لا مفر منه .. أنا أعتقد بأن الإنسان قادر في كل سن و في كل وقت أن يطور شخصيته و يسمو بها و يحارب ما فيها من ضعف ..

أعتقد أن الإنسان يستطيع أن يكون سيد نفسه ..

و أؤمن بأن الإرادة يمكن تربيتها و اكتسابها بالكفاح و المجاهدة مع النفس .. وأن الإنسان ليس عاجزا أمام أهوائه ..

_ د. مصطفى محمود.

[a-3asfoor]

وهو يقاوم حزنه لأن الحزن يوقعه في مزابل الهوى، ويقاوم هواه لأن هواه يودي به إلى محرقة الوقت فَيحزن على ما فاته.

يحارب على جبهتين، لا يجعل أحدهما يتملك منه؛ ذلك المؤمن في الدنيا.

[akhalifa]

"كان يحارب حزنه بالنوم، الى أن جاء اليوم الذي نام فيه مكتئب ولم يستيقظ .!"