#وكالة الغوث
Explore tagged Tumblr posts
cactus4444 · 1 year ago
Text
Tumblr media
تتلقف الدول الغربية الأكاذيب الإسرائيلية لتبني عليها مواقف وقرارات غير إنسانية مثل التوقف عن دعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الأونروا الشريان الإنساني الوحيد الذي بقي يمد ما تبقى من سكان غزة بالفتات، وبهذا تشارك الدول الغربية إسرائيل في جرائمها وعلى رأسها قتل أهل غزة جوعا وعطشاً #أحمد_منصور
#غزة #فلسطين
🔻الحمد لله..إنما الغوث والعون والمدد منه وحده
رب كرب يع��به فرج ويسر
ورب خذلان بعده فتح ونصر
15 notes · View notes
ialexander811 · 28 days ago
Text
يناير 27، درب الآلام محاولة لشحذ ذكرى النزوح الثاني
السطور التالية هي شهادتي الشخصية عن رحلة نزوحي مع عائلتي من مخيم خانيونس في يناير الماضي (2024)، كل ما سأكتبه هنا هو من الذاكرة فقط ومما كتبته في دفاتر مذكراتي خلال تلك الفترة، لم أحاول الاستعانة بأي أرشيفات إخبارية ولا أريد أن أفعل.
في 26 يناير 2024 اضطررنا للخروج من خانيونس رفقة عائلة خالتي التي استضافتنا منذ 13 أكتوبر 2023، أي منذ أن اضطررنا لمغادرة منزلنا في جباليا بعد أول أمر إخلاء أصدرته قوات الاحتلال في الحرب، حيث أمرت سكان شمال وادي غزة بالارتحال جنوبًا، وكانت اول وجهة حددتها قوات الاحتلال هي منطقة المواصي في غرب خانيونس ورفح.
نزحنا في خانيونس فترة تزيد عن الثلاثة شهور، يحتاج الحديث عنها لمقام آخر. في بداية ديسمبر 2023 بدأت قوات الاحتلال عملية إرهابية موسعة في محافظة خانيوس بدأتها بأحزمة نارية على المناطق السكنية الرئيسية في وسط البلد والمناطق الشرقية من المحافظة، ومن ثم بدأت اجتياحًا بريًا كان قوامه الرئيسي جنود الفرقة الثامنة والتسعين من الجيش، وقد شارك في الهجوم أكبر تعداد من الجنود الذين استخدمهم الجيش في أي من اجتياحاته البرية حتى تلك اللحظة في غزة، وقد قيل أن العدد قد وصل إلى تسعين ألف جندي، وكان الهجوم يتزامن مع هجوم حوالي خمسين ألف جندي آخر على مخيم جباليا، لم أشهده ولدي ما أقوله عنه ولكن أيضًا في مقام آخر. استمر الهجوم الضارب على شرق ووسط خانيونس حتى منتصف يناير 2024 تقريبًا وبدأ بعدها التوغل والقصف المدفعي يطال مناطق أخرى من منطقة غرب خانيونس، وهي المنطقة التي يسكنها في الغالب اللاجئون وتتكون في معظمها من مخيمات ومشاريع عمرانية مخصصة لإسكان اللاجئين قامت بتنفيذها وكالة الغوث والسلطات الحاكمة في غزة من قبل أوسلو وبعدها.
في 12 يناير قطعت قوات الاحتلال الاتصالات عن خانيونس بالكامل، وبقينا بدون انترنت أو اتصالات أرضية أو خلوية حتى خروجنا من المدينة. قامت قوات الاحتلال بتوغل سريع للمنطقة الجنوبية من غرب خانيونس ووصلت الآليات إلى مقابر المدينة الواقعة خلف (جنوب) الحي النمساوي تحت غطاء ناري كثيف، وقع الهجوم فجر يوم 13 يناير، وقد كررت هذا الهجوم مرة أخرى في 17 يناير، وبعد خمسة أيام شنت الدبابات هجومًا واسعًا باستخدام ذات المحور الذي استخدمته للتوغل وصول��ا إلى المقابر، وقطعت خلال هجومها الطريق بين خانيونس ورفح ووصلت إلى موقع القادسية العسكري التابع لكتائب القسام، والذي يقع بجوار حرم جامعة الأقصى في خانيونس، كما استمر التوغل ليصل إلى إسكانات الوكالة الجديدة في غرب خانيونس وحي الأمل إلى أن وصلت الدبابات إلى مقر كلية تدريب خانيونس التابعة لوكالة الغوث (صناعة الوكالة). في 22 يناير أطلقت دبابة قذيفة على مقر الصناعة وقتلت 14 نازحًا داخل المقر، وكان المقر يؤوي يومها عشرات آلاف النازحين.
أتمت قوات الاحتلال بذلك حصار المنطقة الغربية من خانيوس بالكامل، في 24 يناير سمعنا أن الجيش قد سمح للنازحين في الصناعة وسكان الاسكانات الجديدة بالمغادرة بعرباتهم ومشيًا على الأقدام انطلاقًا من شارع خمسة، وقد اتخذنا قرارًا بالمغادرة من منزل عائلة خالتي في مخيم خانيوس (بلوك جي) ولكن علمنا أن الطرق قد قُطعت بالدبابات في منتصف النهار ولا وسيلة للمغادرة، في فجر اليوم التالي قصفت طائرات الاحتلال الطوابق العليا في جميع المباني العالية (التي تعلو ثلاثة طوابق) في مخيم خانيوس (بلوك جي)، وقد قرر الذي اختار أهداف القصف أن يستثني منزل عائلة خالتي لسبب لا أعلمه من حملة القصف الهمجية. في صباح 26 يناير 2024 وصلتنا أخبار أن الجيش قد فتح "ممرًا آمنًا" من أجل الخروج من خانيونس، والمرور به مسموح للجميع مشيًا على الأقدام. جمعنا ما خف من المتاع وحملناه على ظهورنا وخرجنا، كان هناك ما يقارب الثلاثين شخصًا في المبنى الذي نقطن فيه، وقد تحركنا جميعًا مع بعضنا البعض، وضعت على كتفي ستة أغطية شتوية وعلقت في رقبتي حقيبة بها حاسوبي الشخصي (الذي استخدمه الآن في كتابة هذا النص) ووضعت فيها عشرات الوثائق الرسمية، ومشيت دافعًا الكرسي المتحرك لأخي الصغير وبجانبي مشت أختي الكبيرة تجر قدميها جرًا، وقد رفضت قبل خروجنا أن أعطيها حقنة خافض حرارة لتعينها على الحمى أثناء الطريق، حاولنا ان نتحاشى الطرق المليئة بالردم، وقد كانت هذه مهمة صعبة، بما أن لم يتبق شارع في المخيم لم يسلم فيه بيت واحد على الأقل من القصف خلال الليلة الماضية. ولكننا تمكننا بشكل ما من الوصول إلى دوار الظهرة، ومن هناك توجهنا غربًا في الشارع المليء بالردم باتجاه البحر.
عند وصولنا إلى دوار الظهرة بدأت تظهر درجة الازدحام الحقيقي، الآلاف من الناس من النازحين في المدارس المحيطة بمستشفى ناصر والنازحون في المستشفى ذاته، كانوا متجمهرين داخل الشارع، ويسيرون بخطى بطيئة خائفة وعيون تترصد المسيرات رباعية المراوح التي كانت تحلق فوقنا على ارتفاعات منخفضة، فجأة وجدت بعض المارة قد رفعوا بطاقات الهوية الخاصة بهم مشرعة ومفتوحة في الهواء، يعني هذا ان جنودًا موجودين في الجوار، وهذا إجراء تعلمه بعض هؤلاء النازحون عندما مروا عبر الحاجز في نتيساريم عندما نزحوا من غزة إلى الجنوب بعد بداية الاجتياح البري لمدينة غزة في 27 أكتوبر 2023، حيث كان النازحون يُأمرون بالوقوف على الحاجز ساعات وهم رافعوا أيديهم حاملة بطاقات هوياتهم في الهواء، تلفت حولي فلم اشاهد أي جنود على الإطلاق، كان سيل البشر الذي يمشي من حولي يحجب عني الكثير من ا��أشياء التي قيل لي لاحقًا أنها حدثت أثناء مرورنا ولكنني لم أشاهدها، وكنت أركز لحظتها على دفع كرسي أخي الصغير وأتحاشى أن يعلق كرسيه المتحرك في شظايا الردم المتناثرة في الشارع.
وصلنا أثناء سيرنا إلى جامع الشافعي. اللحظة الأولى التي شاهدت فيها جنودًا، ورأيت، ربما لأول مرة في حياتي، رأي العين، دبابات الميركافاة 3، كان هناك دباباتان، واحدة بجانب الجامع والأخرى مقابلها، ولكن قبل أن ألحظ الدبابات كان مشهد الجامع نفسه هو ما صدمني، حيث كان جزء من جدرانه مهدمًا وبعض الجنود بعتادهم الكامل وبنادقهم المصوبة على الجموع المارة يحدقون فينا من خلف الجدران ومن خلف نظاراتهم السوداء. لم يطلق أي من الجنود النار ولكن أخي الصغير بدأ بالبكاء وأخذ يرجوني أن أدفع كرسيه بسرعة أكبر، خوفًا من أن يبدأ الجنود بالإطلاق.
لم أقدر على التحرك أسرع، السر في تجاوز هكذا مواقف يكمن في الهدوء، أنت الآن ورفقتك الآلاف من الناس تحت رحمة ماكينة الموت وبشكل مباشر، يحدق فيك القاتل وفوهة بندقيته، منذ أكتوبر الماضي اختبرنا الموت عن بعد، والقتلة يحدقون فينا عبر الشاشات فقط وكأنهم يتنافسون في لعبة فيديو، وكنت أعلم علم اليقين في تلك اللحظة أن الغالبية العظمى من هؤلاء القتلة كانوا ينتظرون لحظات مثل هذه من أجل يمارسوا هوايتهم الدموية بشكل أكثر واقعية، وما الذي سيحدث لو أطلق جندي النار على رأسي أو رأس أخي عند أي بادرة شك، بادرة يمكن أن يستثيرها أي فعل تافه مثل أن أحاول الإسراع والابتعاد عن مشهد الجنود دافعًا كرسي أخي العاجز؟ لا شيء، الضابط الذي أصدر الأمر قبل عدة ساعات لجنوده بأن لا يطلق أحدهم النار على أحد من المارة، ربما سيرى مشهد الدم ويهز كتفيه بلا اكتراث، والمارة من حولي سيمشون ولن يفعل أحدهم شيئًا، وماذا بإمكانهم أن يفعلوا!؟
استمررت بالمشي، أسرعت الخطى عندما سمح لنا الطريق واندفاع الناس، ومع الوقت بدأت أفقد رؤيتي للكثير من الثلاثين شخص الذي خرجت من نفسي المبنى معهم في بلوك جي قبل حوالي الساعة، ولم أجد حولي سوى أخي الصغير الذي أدفع كرسيه وأختي الكبيرة التي دب فيها النشاط رغم المرض فجأة بسبب التوتر وفرط أفراز الكورتيزول والأدرينالين. وصلنا إلى حافة موقع القادسية، عدة أشهر قضيتها في خانيونس وقد زرت هذه المنطقة عدة مرات ولم اكن أقدر على مشاهدة شيء من داخل الموقع أبدًا بسبب الأشجار الكثيفة المحيطة به والاسيجة التي تسوِّره ب��لكامل، ولكنه كان أمامي أثرًا بعد عين، تجوبه المدرعات وجرافات الـ "دي 9" وعدد من دبابات الميركافاة 4، توقفنا بسبب حاجز من المدرعات التي وقفت بيننا وبين "الحلَّابة"، على يسارنا محطة المنتزه للمحروقات وعلى يميننا الشارع المؤدي إلى صناعة الوكالة والحي الهولندي، أما أمامنا فهناك فرقة كاملة من الجيش، دبابات ومدرعات على مد البصر، الشارع الذي رُصف قبل الحرب بعدة أشهر قد تحول إلى سافية من الرمال، وعلى جانبي الطريق كثبان رملية عالية، في الجانب الشمالي من الشارع هناك عدد هائل من الجنود المتمنطقين ببنادقهم، وفي منتصف الشارع كثبان عالية، وخلفها في الجانب الجنوبي من الشارع أرتال كاملة من المدرعات والدبابات.
لم يكن يخطر في بالي أننا سننتظر كل هذا الوقت أمام الحاجز، عندما مررنا بالجنود المتمركزين في جامع الشافعي والدبابتين إلى جواره ظننت أننا قد قطعنا الحاجز فعلًا، ولكن لم أكن أعلم أن الجنود خلفنا كانت مهمتهم هي منعنا من العودة وليس تنظيم مرورنا من هناك فحسب. كان الحاجز أمامنا فعلًا ينقسم إلى قسمين، القسم الأول هو الذي كنا ننتظر فيه، الآلاف يقفون ويجلسون على الرمل والاسفلت بجانب محطة المحروقات والطريق المؤدي إلى الحي الهولندي، والقسم الثاني هو المسافة ما بين المحطة والموقع العسكري الذي نصبه الجيش في موقع القادسية مقابل المحكمة الشرعية ومستشفى الخير، وتسمح المدرعات كل حين وآخر بمرور عدة مئات من الأشخاص إلى منطقة الحاجز، حيث تمر النساء والأطفال بدون تفتيش، أما الرجال فيقفون في طوابير طويلة ويتقدم كل خمسة منهم للوقوف أمام حامل به عدة كاميرات عالية الدقة حاملين بطاقات هويتهم، ويحيط بهم الجنود من الجانبين، هذا ما وصفته قبل عدة سطور بـ "الحلَّابة"، وهي تسمية معروفة وقيل لي أنها مستخدمة لوصف حواجز تفتيش الاحتلال منذ عقود طويلة ولا أعرف ما هو أصلها بالضبط. بينما يمر الناس كان هناك صوت يخرج من مكبرات صوت مزروعة في الكثبان يخاطبهم بالعربية، بنبرة هادئة ولهجة محايدة ويطلب منهم إما التقدم وعبور الحاجز، أو يطلب من واحد أو اثنين من الخمسة الواقفين امام الكاميرات أن يضعوا ما بحوزتهم من متاع عند نقطة معينة والدخول إلى الموقع العسكري، حيث ينتظرهم الجنود هناك لكي يقتادوهم إلى مكان الاحتجاز.
خمسة يخضعون للفحص كل 15 ثانية، عشرون كل دقيقة، 1200 شخص كل ساعة، أجريت هذه المعادلة في ذهني بسرعة، نظرت إلى الخلف وإلى جانبي الطريق، لم استطع تقدير أعداد الموجودين هنا لكنني كنت أعلم أن ما تبقى من ساعات النهار غير كافٍ لإجراء هذا الفحص لجميع الموجودين على هذا الحاجز.
"النسوان والأطفال يقدموا قدام من غير تفتيش .. الزلام يستنوا ورا" .. أحد الضباط هتف بهذا الهتاف عشرات المرات عبر مكبر للصوت كان يحمله وهو يحادثنا ورأسه بارزة من كوة واحدة من المدرعات الموجودة أمامنا لتنظم عملية مرور الناس عبر الحاجز، كانت في لكنته عجمة واضحة، على النقيض من ذلك الصوت الذي كان يخاطب المارين بطابور الفحص والذي يحمل نبرة ساخرة واضحة، جارنا في المدرعة القريبة كان يجتهد لكي يحمل صوته نبرة مطمئنة، كان يبدو كمسؤول حكومي في موسم الانتخابات وهو يطمئن الجهور في دائرة حكومية. وقد نجحت نبرته فعلًا وبدأ الناس يتخلون عن شعورهم بالخوف، واستبدلوه بمشاعر أخرى، أغلبهم كان يشعر بالملل، وبالرغبة في تجاوز هذا الطابور الطويل والوصول إلى الجانب الآخر منه بأسرع وقت ممكن. كان واضحًا أن ما سمعناه من شناعات حدثت على حاجز نتيساريم لن يتكرر اليوم، يعني لن يتكرر بنفس الكثافة على الأقل، فقد بدا أن هناك أوامر مشددة للجنود الموجودين في المدرعات أمامنا بعدم استعمال أي عنف مفرط، واستخدام درجة محدودة من العنف والإرهاب لتنظيم الموجودين أمام الحاجز فقط، لا أدعي أني كنت قادرًا على رؤية كل ما حدث، ولكن مما سمعته أن حادثة إطلاق نار واحدة فقط حدثت خلال ذلك اليوم، إذ فتحت إحدى المدرعات النار على سيارة تقل عائلة كانت تحاول الوصول إلى الحاجز وذلك لأن السيارة كانت تمشي على الجانب الخاطئ من الطريق، إذ كان مسموحًا لنا باستخدام جانب واحد فقط من الطريق، هذه معلومة لم أكن أعرفها، وعلى ما يبدو فإن سائق السيارة أيضًا لم يعرفها وقد دفع ثمن جهله بحياته وحياة عائلته. بخلاف هذه الحادثة لم يقم الجنود بأي شيء، فقط إطلاق نار متقطع من بنادقهم في الهواء، وفي بعض الأحيان تسير المدرعات بجانبنا وتطلق دخانًا أبيضًا كثيفًا يقطع أنفاسنا ويفقدنا القدرة على الرؤية.
بأي حال، عندما سمعنا نداء الضابط في المدرعة المجاورة يتكرر، أن النساء والأطفال سيعبرون بدون تفتيش أو فحص، أخذت ما كان بيد أختي من متاع، وأشرت لها أن تقوم بدفع كرسي أخي الصغير وتتقدم إلى الأمام، وعند لحظة ما فقدت أثرها وأثره، مرت عدة ساعات وأنا أظن أن أختي قد عبرت الحاجز وأنا لا أزال في الخلف انتظر، مرة كل ثلاثين دقيقة تقريبًا يسمح الجنود لبعض الناس بالعبور لانتظار دورهم في الطابور، ولا يسمحون للمزيد من الناس بالعبور إلا عند اقتراب انتهاء الطابور السابق، وفي كل مرة يسمح فيها الجنود للمزيد من الناس بالعبور، كان الناس يهجمون بعشوائية ويستمرون في التدفق لدقيقة أو أقل حتى يقوم جندي بإيقاف الصنبور البشري هذا بصلية رصاص من بندقيته. نظرت حولي عشرات المرات وفتشت في وجوه الناس محاولًا البحث عن إشارة لأي شخص اعرفه ممن خرجت وإياهم من البيت صباح هذا اليوم ولكني لم أجد أحدًا، وأعتقد فعلًا أنني الوحيد الذي لا يزال ينتظر بينما عبر البقية، غيرت وقتها مكاني وانتحيت جانبًا متوجهًا نحو ساحة صغيرة وضع كثير من الناس فيها متاعهم وجلسوا.
طال انتظاري، مرت الساعة تلو الأخرى، كان في يدي زجاجة فيها بعض الماء ولكنني لم أشرب منها حتى أتحاشى الاضطرار لاستخدام الحمام، خاصة وأنني لم آخذ علاج السكري قبل الخروج من ��لبيت، إذ لم أكن جائعًا بسبب التوتر وخفت أن يهبط مستوى الجلوكوز في الدم فلا أجد من يسعفني في الطريق، عرض علي بعض الواقفين بالحاجز طعامًا ولكنني رفضته، عدت لأفتش في وجوه الناس القريبين والبعيدين عني علّي أجد أحدًا من أهلي ولكن بلا فائدة، بدأ شعور الناس بالملل يتزايد ومعه تزايد شعور الجنود بالملل كذلك، بدأ الجنود والضباط الخارجون من كوات مدرعاتهم بالحديث مع بعض الناس، وبدأوا بإلقاء بعض زجاجات المياة وقطع الشوكولاتة، بعض الناس أشاروا بأصابعهم السبابة والوسطى في الهواء مشيرين للجنود كي يلقوا إليهم بعض السجائر، أحد الذين كانوا يستقلون المدرعة التي كانت تغرقنا بالدخان الأبيض هتف فيمن أشاروا إليهم بأصابعهم قائلًا بالعربية: روحوا عند حماس بتعطيكم دخان.
منذ بداية اليوم كانت الغيوم تتكاثف بسرعة، عندما خرجنا من البيت حرصنا على ارتداء أكبر قدر ممكن من الملابس خاصة وأننا كنا نعلم أن خط سيرنا سيمر بالبحر، وبحلول الثالثة تقريبًا، لا أذكر الموعد بدقة، هطلت الأمطار فوق رؤوسنا بغزارة، غطيت نفسي تحت "شادر" قام بفرده بعض الناس، كان الشادر متسخًا بالرمال ومع المطر تحول الرمل إلى وحل، وقد غطت القذارة ملابسي وشعري - وظل  رأسي متسخًا لمدة أسبوع لاحق، في تلك اللحظة دفعتني بعض النساء خارج الشادر وبقيت في المطر لا يقيني منه سوى غطاء للرأس. هدأت الأمطار واشتدت عدة مرات، بعض المحتجزين أمام المدرعات بجانبي كانوا قد أشعلوا نارًا قبل بداية المطر بنصف ساعة من أجل إعداد بعض الخبز والطعام، فأفسدت الأمطار طعامهم.
طوال الوقت كان الجنود المتحدثون بالعربية لا يزالون يعبثون مع الناس، واحد منهم كان يطلب من الواقفين بجانبه الجلوس تحت تهديد السلاح، وإذا ما جلسوا يطلب منهم الوقوف، البعض يصرخ على الذين يحاولون تجاوز الحاجز خلسة والالتحاق بطابور الفحص، لم ينجح أحد حسبما رأيت بالتسلل، ومن لم يعد بسبب الصراخ عاد رغمًا عنا خوفًا من الرصاص، آخرون كانوا يسألون الناس عن رأيهم في حماس والقسام ويحيى السنوار، وبعضهم كان يغني لأم كلثوم وفيروز، سمعت لهجات عديدة وميزت سحنات عديدة كذلك، استطعت أن أميز بين اللهجات التي أسمعها بصعوبة، ذلك الصوت الصادر عن الميكروفونات المثبتة في الكثبان الرملية المجاورة لطابور الفحص كان صوتًا يهوديًا أشكنازيًا يتقن صاحبه الحديث بالعربية بلهجة فلسطينية بيضاء، هؤلاء غالبًا من يتصلون بنا من أجل أن يطلبوا منا إخلاء البيوت التي سيقصفها سلاح الجو، هو مستعرب ويعمل لدى ��لمخابرات غالبًا وربما قضى معظم خدمته في الضفة الغربية، آخرون كانت لهجاتهم شمالية جليلية .. يقولون أشياء مثل "إسا" .. "تضغطونيش" .. بدكيش" ... دروز، بعضهم كانت لهجته لبنانية .. أحدهم صرخ مناديًا على شاب حاول التسلل خلسة للالتحاق بطابور الفحص: "ولك وقف مطرحك يا أخو الشلِ��ّة" ... كلاب سعد حداد وأنطوان لحد وجيش لبنان الجنوبي، آخرون كان لديهم النغمة المميزة للهجة البدوية السبعاوية التي نسمعها في أصوات ولهجات بدو وسط قطاع غزة وشرق خانيونس، وضابط واحد فقط كان يتحدث بعجمة واضحة ورهاني أنه تعلم العربية إما في الجيش أو السجن.
بحلول الرابعة والنصف تقريبًا بدأت الشمس تسقط أمامنا في البحر، وكنا نرى أن الطابور الأخير الموجود أمامنا على وشك الانتهاء، سُمح للناس بالحركة مرة أخرى وتدفق الناس منتقلين إلى منطقة الفحص وحاولت أن أعبر مع من عبر، لم يدركني الدور مرة أخرى، ومع أصوات إطلاق الرصاص توقفت وعدت أدراجي. هبط الليل وانتهى عمل الجنود في طابور الفحص، وبعد نصف ساعة من المماطلة تحت المطر الغزير أمرنا الجنود بالعودة مرة أخرى إلى مراكز الإيواء وأمرونا بالبقاء في المدارس والعودة في الغد، تململ الناس وحاول بعضهم البقاء ولكن، كالعادة، أقنعتهم صليات الرصاص بالعكس.
عدت أدراجي، مرهقًا منهكًا وقد ضاع مني أغلب متاعي في وسط الزحام، ولم يبق منه سوى غطاء نوم واحد فقط كنت أحميه من المطر بغطاء بلاستيكي، وقد غطيت به أيضًا حقيبة الكمبيوتر المليئة بالوثائق، كان هناك غطاء آخر وضعته على رأسي عند  نقطة ما حتى يحميني من المطر، كنت جالسا والغطاء فوقي وعندما حاولت النهوض كان ثقل الغطاء قد تضاعف  اضعافًا بسبب مياه المطر وسقط من فوقي في الوحل، ولم أحاول استعادته، فكرت في أهلي وعائلتي، بكيت كثيرًا أثناء الانتظار ودعوت الله بالساعات أن ينجي أهلي ويجمعني بهم في أقرب وقت ممكن، كانت تلك اللحظة أسوأ لحظة في اليوم كله، وعلى الرغم من شعوري بالراحة بسبب ابتعادي عن الحاجز إلا أنني لم أعرف كيف أتصرف! هل أعود إلى بيت خالتي؟ أعلم أنه موصد ولن أتمكن من دخوله، ولكن ماذا لو عاد بعض ساكني المبنى وفتحوا الباب؟ لم أكن لأخاطر بالعودة أو الابتعاد عن محيط المستشفى ومراكز الإيواء المحيطة به، فأنا لا أعلم إلى أين وصل القتال وإلى أي حد تقدمت الدبابات، كنت خائفًا أصلًا من المرور بالدبابات الموجودة بالقرب من جامع الشافعي مرة أخرى، ولولاها لعدت أدراجي إلى خانيونس أبكر من ذلك ولما انتظرت ساعات لعبور الحاجز تحت المطر، ولكن الدبابات لم تكن موجودة كما أن الطريق كانت خالية، ويبدو أن الجنود قد ماطلونا ومنعوا عودتنا باكرًا إلى حين تأمين انسحابهم من الظهرة والمعسكر الغربي، وهكذا ببساطة اتُخذنا دروعًا  بشرية بالآلاف.
مشيت حتى وصلت  إلى المستشفى، وخلال الطريق كان هناك الكثيرون من النازحين في مراكز الإيواء يهتفون بنا سائلين عن تفاصيل ما حدث وعن سبب عودتنا، تذكرت مع اقترابي من المستشفى بعض معارفي من العاملين فيه، بحثت عنهم وذهبت إليهم واستضافوني تلك الليلة في مكان جاف ودافئ. أخبرني بعضهم أن بإمكاني استخدام هاتفي الخلوي للاتصال ولكن اذا تواجدت في نقاط محددة في المستشفى، واحدة منها كانت بوابة قسم الطوارئ، ذهبت إلى هناك وحاولت ال��تصال بكل رقم أعرفه ولكن دون جدوى، لم أتمكن من الاتصال بأحد على الإطلاق. جربت آخر رقم لصديقة من الضفة الغربية، ولسبب ما استطعت الاتصال بها، اخبرتها انني سأرسل لها أرقام هواتف أخوتي وطلبت منها أن تتواصل معهم وتخبرهم أنني بخير وأنني لم أتمكن من عبور الحاجز وأنني في مستشفى ناصر وسأعود إلى "الحلَّابة" غدًا.
قضيت ليلتي في المستشفى، في الصباح حاولت الخروج والعودة إلى الحاجز مرة أخرى، وحاولت الخروج باكرًا قدر المستطاع، ولكن المطر منعني مرة أخرى، تأخر الوقت بعض الشيء وانتصف النهار وانحبس المطر، عدت إلى بوابة قسم الطوارئ محاولًا البحث عن إشارة اتصال، ونجحت في الاتصال بابن خالتي الذي اخبرني أن عائلتي جميعًا بخير، ولكن أخي الكبير مفقود ولا يعرفون اين هو، وأن أخبارًا وصلتهم تفيد أنه موجود في المستشفى ولم يعبر الحاجز، أخبرته أن أخي ليس في المستشفى ووصل حينها كلانا وبسرعة إلى ذات الاستنتاج ... "احتمال اليهود أخذوه" ... وشعرت وقتها بالرعب! بأي حال أخبرني ابن خالتي ألا أسعى للذهاب إلى رفح، وأن أتوجه إلى المواصي، وأعطاني عنوانًا للبحث عنه.
قررت الخروج والذهاب إلى الحاجز برغم كل شيء، ونجحت في الوصول، لم يكن هناك دبابات بالقرب من جامع الشافعي كما الأمس، أثناء الطريق ومع انتهاء المعسر شاهدت حريقًا مندلعًا في أحد البيوت على جانب الطريق، ابتعدت عنه وقطعت الطريق إلى الجانب الآخر، وما أن أصبحت على مسافة آمنة منه وقع فيه انفجار مرعب، ربما نجم عن انفجار أنبوبة غاز.
وصلت إلى الحاجز، كان عدد الناس أقل بكثير من الأمس، وكان الطريق مليئا بالأمتعة التي اضطر أصحابها للتخلي عنها بالأمس بسبب التعب والإرهاق في ظل البرد والمطر، وعلى الرغم من أن تعداد الناس أقل إلا أن كثافة تواجد الجنود لا تزال كما هي، المدرعات تقف في ذات المكان الذي كانت تقف فيه بالأمس مقابل محطة المنتزه للمحروقات والجنود يطلون من كوات المدرعات بمكبرات الصوت، بينما بعض الناس يقفون خلف الحاجز وبعضهم ينتظرون أمامه في الطابور الموجود قبالة الكاميرات ويتقدمون منها في مجموعات من خمسة أشخاص.
مرة أخرى بدأ الجنود الناطقين بالعربية مهرجانًا ديالكتولوجيًا وهم يرفهون عن أنفسهم بالسخرية من الناس، ذات الجندي التعس الذي كان أمس يأمر الواقفين بالحاجز بالوقوف والجلوس تحت تهديد السلاح عاد ليمارس هوايته، بعضنا لم يكن يقدر على الجلوس أصلًا بسبب الزحام فليس لدينا حتى المساحة الكافية لنجلس القرفصاء، خاصة مع ما يحمله معظمنا من أمتعة. عندما شبع من متعته ابتعد بمدرعته عنا قليلًا وأخرج مكبر الصوت وبدأ بالغناء، هذه المرة بدأ يغني "وين الملايين؟" .. بعض الواقفين بالحاجز شرع بالغناء معه، وكان ملعون الديانة يغني ويضحك بكل بهجة.
كان عددنا يتناقص باستمرار، ويُسمح لبعضنا بالمرور كل فترة لننتظم في الطابور خلف الحاجز، مرت حوالي ثلاثة ساعات ونصف وانا واقف على رجلي وغير قادر على الجلوس، بدأ ظهري يؤلمني بشدة، حاولت الابتعاد عن الناس والبحث عن مكان أجلس فيه، رفض الواقفون خلفي أن يفسحوا لي الطريق، أحدهم قال لي بلهجة مهذبة أنه لن يفقد دوره ويعود أدراجه ليسمح بمروري، وطلب مني الصبر قليلًا .. "هيها هانت وشوية ويوصلنا الدور" .. لم أعرف ماذا أقول! وكيف أشرح له أن أوسًا وخزرجًا يحتربون في غضاريفي المنزلقة أسفل عمودي الفقري؟ بقيت واقفًا ودعوت الله أن يفرج همي بسرعة، سمح الجنود بمرور دفعة جديدة مرة أخرى، كدت أن أصل ولكن في اللحظة الأخيرة مُنعنا وتوقف تدفق الناس، هذه المرة لم يصرخ أحد، لم يطلق أحد الرصاص في الهواء، لم تتحرك مدرعة من جانب الطريق مطلقة دخانًا أبيضًا، وإنما فوجئنا بخمسة جنود يظهرون أمامنا وكأن الأرض انشقت وتقيأتهم في وجوهنا، لم ينبس أحدهم ببنس شفة، فقط سحب كل منهم أقسام بندقيته الآلية فصكت وصم صوت ارتطام الحديد بالحديد أسماعنا فتوقفنا جميعًا وتجمدنا في أماكننا، نظرت في أعينهم وملامحهم، ليس هناك بدو ولا دروز ولا لبنانيون ولا حتى ضباط مخابرات، فقط يهود أشكنازيون ينظرون إلينا بكل احتقار الدنيا وعيونهم تشع كراهية وصرامة، لم يطلق هؤلاء رصاصة واحدة في الهواء، ولو أطلقوا يومها لأطلقوا في سبيل المجزرة. كان الناس يرقصون ويغنون مع ذلك الأرعن الذي كان يغني "وين الملايين؟" قبل دقائق، ولكن الجميع الآن، مئات منا، صمتوا كالقبور. هكذا كان وجه عدونا الحقيقي. مجردًا بدون أي فلاتر.
هتف صوت ما: "يلا امشوا" .. مشينا، ركضت .. كدت أفقد حذائي، كدت أسقط وتمسكت بكرسي متحرك مخصص للمعاقين كان محملًا بأمتعة وتدفعه سيدة مسكينة سمعت صوتها وهي تلعن أسلافي بينما كانت تتمسك بأمتعتها حتى لا تسقط، استعدت توازني وهرولت في اتجاه الحاجز، رأيت مكبرات الصوت المزروعة في الرمال لأول مرة، ومن ثغرة في الكثبان استطعت أن أرى لأول مرة العدد المهول للمدرعات والآليات المجنزرة التي كانت ترابط في ذلك الموقع. اقتربت من الحاجز بالتدريج، وأمامي كان الناس ينتظمون أمام صف الكاميرات، كل خمسة مع بعضهم البعض، وينظمهم بعض الجنود حتى لا يزيد ولا يقل العدد عن خمسة في كل مرة، ويقتادون واحدًا أو اكثر في كل مرة بعد انتهاء الفحص. وصلني الدور ووقفت أمام الكاميرات، تذكرت في تلك اللحظة أمر أخي المفقود وعاد إلي الرعب أضعافًا، وهدأت نفسي بتلاوة "وجعلنا من بين أيديهم سدًا ومن خلفهم سدًا فأغشيناهم فهم لا يبصرون"، كانت شفاهي تتحرك بصمت ولوهلة أدركت أنني أقف قبالة كاميرا وغالبًا ما سيرى اللعين الذي يحدق في الصورة التي تنقلها شفاهي المتحركة ولربما يظنني ألقي عليه تعويذة ما. أمر الصوت الصادر من المكبرات المزروعة في الكثبان الرجل الواقف إلى جانبي بالتوجه إلى داخل المعسكر: "ثاني واحد من اليسار تعا لعندي"، وأمر بقيتنا بالعبور، أحد الشباب إلى جانبي كان يحمل في يده سطلًا مخصصًا للطلاء، كان فارغًا من الطلاء بالطبع وكان يحمل فيه بعض المتاع، سمعت الصوت الصادر من الكثبان يهتف: "ليش حامل بوية شو بدك تطرش؟ انتو من اليوم وطالع فش إلكم إلا الخيام". همست بصوت كنت واعيًا لضرورة أن يكون غير مسموع: "كس أم دينك يا ابن الشرموطة".
المسافة من المحكمة الشرعية حتى دوار جامعة الأقصى ليست هينة، ولكني لم أجروء على التوقف أبدًا خلالها من أجل الراحة، أمامي كان شاب يحاول حمل جدته على ظهره، وخلفهم كان كرسيها المتحرك ملقى على قارعة الطريق وقد انكسرت واحدة من عجلاته، حملها لثلاثة خطوات فقط ثم أسقطها وسقط فوقها، وهب بعض الناس لمساعدتهم. تقدمت حتى وصلت إلى دوار جامعة الأقصى وشاهدت هناك سيارات الأجرة تنقل الناس من دوار الجامعة إلى المواصي ورفح، سألت عن العنوان الذي أعطاني إياه ابن خالتي صباح ذلك اليوم، ودلني الناس، استغرقت ساعة على الأقل من المشي قبل أن أصل إلى وجهتي التي كانت حمامًا زراعيًا في أرض في منطقة ما من مواصي خانيونس. وصلت هناك وقابلتني ابنة أخي الصغيرة وصرخت باسمي وارتمت في حضني باكية، تبعتها أختي الكبيرة التي احتضنتني وطمأنتني أن أخي الكبير كان بخير وأنه عبر بالأمس الحاجز بسلام.
سنة على وجه التقريب مرت على تلك الأيام .. لا أزال أتذكر الكثير من تفاصيل هذه الرحلة وعذاباتها، وقد أصبحت منذ عدة أشهر أمر بذات الطريق التي مشيتها في السابع والعشرين من يناير 2024 مرة واحدة كل يوم على الأقل، فأمشي من محطة المنتزه للمحروقات حتى دوار جامعة الأقصى، الفارق هو أنه وبدلًا من الموقع العسكري فهناك مئات من الخيام ومخيمات النازحين، بينما لا تزال الكثبان التي صنعتها جرافات الـ "دي 9" في مكانها على طول الطريق. لست أعلم ما الذي سيحل في هذا الطريق لاحقًا، ومتى ستختفي الكثبان والخيام والمخيمات القائمة على امتداده. الله وحده فقط يعلم.
2 notes · View notes
linalayanhd · 4 months ago
Text
Tumblr media
تنويه هام : تبين بان المواطن هاني زعرب الذي اعلن الاحتلال الصهيوني اغتياله مع القائد يحيى السنوار على قيد الحياة وهو موجود في القاهرة في مصر منذ ٤ أشهر، والجواز الذي نشره الاحتلال الذي يدعي انه للشهيد منتهي الصلاحية ، والشخص المذكور يعمل موظفا في وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الاونروا" ، وهو ما يزيد الشك في رواية الاحتلال الكاذبة حول اغتيال القائد يحيى السنوار وأشخاص آخرين 🇵🇸
يشار بان كل الروايات التي نشرت على الانترنت يقف خلفها الاحتلال وحركة حماس لم تصدر اي بيان رسمي حتى الآن ⚠️
2 notes · View notes
tulipoblacknaqaa · 9 months ago
Text
أقفُ في طابور "وكالة الغوث" لتحديث بيانات العائلة.
ضاع صباحي تحت الشمس، والتأفف، والأشخاص المُنسحّبين من الطابور.
حديقةُ المكان مقبرة.
والفصول الدراسية، بيوتٌ صغيرة لا رائحةَ لها، ولا ذاكرة.
أخيراً جاءَ دوري، تلحظُ الموظفةُ جبيني يتصبب عرقاً
_منذ متى تقف هنا؟
_من 1948.
3 notes · View notes
justsomeunsurefancat · 1 year ago
Text
The destruction caused by the occupation forces at one of the unrwa headquarters in Gaza city. By @abd.sabbah دمار خلفه الاحتلال في احد مقرات وكالة الغوث في مدينة غزة
Tumblr media Tumblr media
5 notes · View notes
Text
إيقاف تمويل وكالة الغوث لم يستلزم مرافعة من 84 صفحة ولا جلسات ولا مداولات ولا قرارا تقنيا معقّدا ينتظر اجتماعا لهيئات أممية لتأويله لاحقا بحسب ما يسمح الوقت وتأذن به القوى الكبرى.
كبسة زر أمريكية واحدة أطلقت العملية وأنجزتها على الفور. من يريد الحديث عن مسرحيات، فهذا هو المسرح.
Tumblr media
6 notes · View notes
almshhadalyemeni · 5 months ago
Text
في مجزرة جديدة.. الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة في مدرسة للأونروا ويسفك دماء النازحين
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الخميس، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرة جديدة بقصف مدرسة الجاعوني التابعة للأونروا في مخيم النصيرات، والتي كانت تأوي أكثر من 5000 نازح، ما أدى إلى مقتل 14 شخصاً وإصابة 18 آخرين، بينهم موظفون في وكالة الغوث الدولية. تأتي هذه الجريمة في ظل وضع إنساني وصحي متدهور في القطاع. وأفاد […] المشهد اليمني الأول في مجزرة جديدة.. الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجزرة في مدرسة للأونروا ويسفك دماء النازحين
0 notes
sawtelghad · 5 months ago
Link
حكومة غزة تكشف مقتل موظفين بالأونروا في مجزرة النصيرات.. الاحتلال استهدف مدرسة بها 5 آلاف نازح https://sawtelghad.net/112873?feed_id=16134&_unique_id=66e1c7e71681c
0 notes
shafaqsa · 7 months ago
Text
الأونروا: مقتل 199 موظفًا في الأمم المتحدة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا اليوم، عن ارتفاع عدد القتلى من العاملين في الأمم المتحدة خلال العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 199، بالإضافة إلى إصابة المئات، لافتة النظر إلى تعرض معظم مراكز الأونروا لعمليات القصف الإسرائيلي. وأشارت وكالة الغوث أن 1100 من العاملين لديها يواصلون تقديم خدماتهم للنازحين في مراكز الإيواء.وأكدت المنظمة الدولية أن نقص الوقود يمثل عقبة…
0 notes
sdsalim · 10 months ago
Text
والرجال بوجوه شاحبة و عيون زائغة تائهون في غابة الأرقام تلك، شهداء عددهم كحبات المطر جعل من القطاع مقبرة، وجرحى يتدفقون على ما تبقى من مرافق صحية كالفيضان.
أطفال مشردون في كل مكان، تائهون بلا دليل أو اسم أو عنوان!
فوق شفتي كل منهم قصة كتبتها الآلة العسكرية الإسرائيلية وما استقتها من ذكريات نازية! يركضون إلى مراسلي الأخبار يحسبونهم الغوث يلتفتون يستديرون يحركون أيديهم بإشارات مبهمة يبكون و يلعنوننا! وتلك الفتاة الصغيرة تقص ما رأت من الجنود، أو تلك الطفلة التي تسأل ببراءة المقهورين "أتأخذونني إلى المقبرة؟" أو تلك .. اوذاك .. أيهم يصلح رمزا للمرحلة؟
وماذا عن النساء المجنونات بالحزن الّاتي بالموت فطم صدورهن الأطفال و هجر عناقهن الأزواج وتداعى من حولهن حصن أخ و أب ؟
وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء | أيقونة التائهين
https://www.sarayanews.com/mobile/article/927388/%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D9%87%D9%8A%D9%86
0 notes
newsgaza · 11 months ago
Text
توقف اللجنة الشعبية والعشائرية عن تأمين المساعدات
أعلنت اللجنة الشعبية والعشائرية في شمال غزة، اليوم الأحد، عن توقف عملها في تأمين المساعدات في محافظة غزة وال��مال. وقالت اللجنة الشعبية والعشائرية في بيان: “قررنا توقف اللجان الشعبية والعشائرية عن تأمين المساعدات؛ بسبب استمرار اعتداء الاحتلال عليها وارتكابه مجازر بحقها”. كما طالبت الأمم المتحدة بضرورة العمل على إعادة وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين وبرنامج الغذاء العالمي والصليب الأحمر، للعمل في…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
mohammadhamdan · 1 year ago
Text
كل الشعب الفلسطيني إرهابيين بنظر الاحتلال الاسرائيلي
الاحتلال الاسرائيلي يعتبر كل الشعب الفلسطيني إرهابيين لأن الفكرة الصهيونية تقوم على إحلال اليهود مكان الشعب الفلسطيني لذلك هم يعتبروا كل فلسطيني متمسك في أرضه يدافع عنها ارهابي سواء كان طبيبا أو عاملا أو صحفيا أو حتى موظفا في وكالة الغوث المنظومة الغربية تؤيده في ذلك لأن الحركة الصهيونية جزء من المنظومة الاستعمارية الغربية وبدون الضغط على هذه المنظومة لن نستطيع تحرير فلسطين أو حتى العيش فيها…
View On WordPress
0 notes
summarychannel · 1 year ago
Video
youtube
رسميًا | هروب وزير الخارجية البريطاني من إسرائيل بعد قصفه بصواريخ حماس وحزب الله يبدأ الهجوم الشامل
جديد عملية طوفان الأقصى تقدمه هذه الحلقة من قناة سمري. والبداية من وكالة الغوث الدولية "الأونروا" التي قالت في بيان إن حوالي 250 ألف فلسطيني قاموا بالنزوج داخل غزة، أغلبهم في مدارس الوكالة. ووفق بيان صحفي للأونروا، فجر اليوم الأربعاء، فإن النازحين يعيشون ظروفا حياتية صعبة من ماء ودواء وغذاء ودواء. وأمس، قال منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن "الوضع الإنساني المتردي في غزة يتطلب المزيد من المساعدة للشعب الفلسطيني". وأشار إلى أن وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي "متفقون على ضرورة ممارسة إسرائيل حقها في الدفاع عن النفس وفقا للقانون الإنساني الدولي". ولفت إلى أن الوزراء اتفقوا على إدانة أي هجوم يستهدف المدنيين، كما أكدوا على ضرورة إطلاق سراح المحتجزين واحترام القانون الإنساني الدولي. وأوضح أنه يجب ألا يكون هناك انقطاع للمياه أو الغذاء أو الكهرباء، داعيا إلى فتح ممرات إنسانية "كي يتمكن الناس من الهروب من القصف باتجاه مصر".
من جهة أخرى، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أجرى اتصالًا هاتفيًا جديدًا برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بحث خلاله مواصلة الدعم الأمريكي لإسرائيل. وقال المكتب الصحفي للبيت الأبيض، يوم الثلاثاء، إن «الرئيس بايدن ونائبة الرئيس هاريس قد أنهيا مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء نتنياهو، بحثوا فيها دعم إسرائيل». كذلك قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر الثلاثاء إن الوزير أنتوني بلينكن سيتوجه اليوم الأربعاء إلى إسرائيل للقاء كبار قادتها، في زيارة تضامن عقب هجوم غير مسبوق لحركة (حماس). وأفاد ميلر في مؤتمر صحفي "ستكون رسالة تضامن ودعم"، مضيفا: "بالطبع يريد أن يسمع من زعماء إسرائيل، يسمع منهم مباشرة عن الوضع الذي يواجهونه، حول ما يحتاجون إليه وكيف يمكننا دعمهم على أفضل وجه". وأضاف ميلر إن بلينكن سيصل إلى إسرائيل يوم الخميس، وسيتوجه بعد ذلك إلى الأردن للقاء كبار المسؤولين هناك.
وفي جنوب لبنان، نشر حزب الله اللبناني، الأربعاء، مقطع فيديو لعملية استهداف جنود إسرائيليين في تلة الجرداح، مقابل بلدة الضهيرة اللبنانية الحدودية. وظهر في الفيديو استهداف الحزب لأفراد من الجيش الإسرائيلي على التلة بالصواريخ الموجهة. وتلة الجرداح هي نقطة تموضع لأفراد وأليات الجيش الإسرائيلي. وصباح الأربعاء وقعت الاشتباكات بين عناصر حزب الله والجيش الإسرائيلي في محيط بلدة الضهيرة، في ظل مشاركة مروحيات عسكرية إسرائيلية في القصف. وانطلقت صافرات الإنذار في مقار قوات الطوارئ الدولية، بالبلدات التي يستهدفها القصف الإسرائيلي. وأعلن حزب الله مسؤوليته عن استهداف موقع إسرائيلي بصواريخ موجهة، قائلا إن الهجوم يأتي ردا على هجمات إسرائيلية أسفرت عن مقتل 3 من عناصره، الإثنين.
أخيرًا، أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استغرابه من إرسال حاملات طائرات أمريكية إلى الشرق الأوسط، موضحا أن هذا يؤدي إلى تفاقم الوضع المتوتر بالفعل في المنطقة. وأشار بوتين: "لا أعلم لماذا قررت الولايات المتحدة الأمريكية إرسال حاملة طائرات إلى الشرق الأوسط، ثم أعلنت عن إرسالة حاملة أخرى، هل سيقصفون لبنان؟". وتابع الرئيس الروسي: "أم أنهم قرروا فقط تخويف شخص ما؟ لكن هناك أشخاصا لم يعودوا خائفين من أي شيء. ومن الضروري عدم حل المشكلة بهذه الطريقة، بل البحث عن حلول وسط". وقال: "الآن نسمع أن إيران متهمة بكل الذنوب، كالعادة، بلا دليل. لا يوجد دليل". وأشار بوتين معلقا على تطورات الصراع الفلسطيني الإسرائيلي: "ما يحدث فظيع". يجب علينا أن نسعى جاهدين لتقليل ال��سائر بين السكان المدنيين أو خفضها إلى الصفر. وقال بوتين في المنتدى الدولي "أسبوع الطاقة الروسي": "إذا قرر الرجال القتال فيما بينهم، فليتقاتلوا فيما بينهم. اتركوا النساء والأطفال وشأنهم. وهذا ينطبق على كلا الجانبين".
#فلسطين #مصر #اخر_الاخبار
0 notes
keyfpro · 2 years ago
Text
رابط فحص كابونة الوكالة شهر يونيو 2023 الدورة الجديدة للأسر الفقيرة قطاع غزة عبر gfoportal.unrwa.org وكالة غوث لتشغيل اللاجئين
رابط فحص كابونة الوكالة شهر يونيو 2023 الدورة الجديدة في غزة. حيث أوضحت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” على حسابها الرسمي عن موعد الدورة الجديدة لتوزيع المساعدات الغذائية “الكابونات”. فيما يبحث الاشخاص المستفيدين من مساعدات وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين عن موقع فحص كابونة الوكالة. بالإضافة إلى البحث عن موعد ورقم التسليم للمساعدات الدورة الثانية 2023 . لذلك تابعوا مقالتنا لموقع خبرني لتتعرفوا…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
wihdaparty · 2 years ago
Text
نفذت منظمات نسائية وائتلاف الأحزاب القومية واليسارية وجمعية اتحاد المرأة الأردنية وقفة احتجاجية أمام الأمم المتحدة  بمناسبة الثامن من آذار يوم المرأة العالمي تحت شعار :  نساء الأردن وفلسطين نضال مشترك لإنهاء الاحتلال. وتأتي الوقفة تضامنا مع المرأة الفلسطينية والعربية في مواجهة جرائم الاحتلال والهجمة الصهيونية العنصرية بحق ابناء الشعب الفلسطيني. https://youtu.be/WeiOlYSWjxY في نهاية الاعتصام سلم وفد يمثل الهيئات والمنظمات النسائية المشاركة بالاعتصام مذكرة موجهة الى الامين العام المتحدة الى ممثل هيئة الأمم المتحدة المقيم في عمان فيما يلي نص المذكرة مذكرة مقدمة إلى الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة بعد التحية والاحترام الموضوع: بمناسبة الثامن من آذار "اليوم العالمي للمرأة" الحركة النسائية الأردنية تتضامن مع المرأة الفلسطينية تحت الاحتلال وفي مواقع اللجوء، وتطالبكم بالوقوف إلى جانب الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني. • تشتد معاناة المرأة والأسرة الفلسطينية على ارض فلسطين المحتلة بصورة لا مثيل لها عاماً وراء عام، وذلك نتيجة السياسات العنصرية للاحتلال، ووحشيتها، وانهيار كل عوامل الأمن الإنساني: بدءاً من الاستمرار في سرقة الأرض وإقامة المستوطنات، والتهديد الدائم بطرد الشعب الفلسطيني من أرض آبائه وأجداده وتنفيذ خطط إجرامية ضد السكان وحرق الممتلكات، كما حدث في بلدة حوارة ليلة 26 / 2 / 2023م وقبلها في نابلس وجنين وعقبة جبر والقدس وغزة وارتكاب المجازر والاغتيالات والاعتداء على حقوق الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال ومعاملتهن بأقسى أشكال التعذيب وحرمانهن من ابسط حقوقهن الانسانية وعزلهن في زنازين انفرادية ، وش��ّ الحروب في طول الأرض الفلسطينية وعرضها. إن ما يقوم به الاحتلال على ارض فلسطين هو حرب إبادة مستمرة ضد الشعب الفلسطيني، أمام سمع العالم وبصره، ويهدد بوقوع نكبة وطنية ثانية بعد ثمانين عاماً على وقوع النكبة الأولى عام 1948م. • إن ما يدعونا إلى السخط والغضب، وكذلك كل احرار العالم، هو ازدواجية المعايير السياسية والإنسانية التي تتعامل بها الأمم المتحدة ومنظماتها حتى بعد صدور عشرات القرارات عن مجلس الامن والجمعية العامة المتعلقة بحماية الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال وحقه في العودة إلى وطنه ودياره. فكيف يمكن التغاضي عن كل الجرائم التي يرتكبها الاحتلال دون محاسبة ولا حتى تهديد بالعقاب؟ ولماذا تصمت الأمم المتحدة عندما يتعلق الأمر بالشعب الفلسطيني والاعتداء على حقوقه الوطنية والإنسانية!! • تتعرض المرأة والاسرة الفلسطينية في مخيمات اللجوء إلى إجراءات عدوانية تستهدف إسقاط حق العودة وإسقاط صفة اللاجئ عن الذين ولدوا بعد 15 / 5 / 1948 خارج فلسطين المحتلة، كما تستهدف هذه الإجراءات إعادة النظر في تفويض وكالة الغوث (الأونروا) وخدماتها. • اننا نحذر من هذه المشاريع المطروحة الآن على الكونغرس الأمريكي والتي تتطاول على صلاحيات هيئة الأمم المتحدة وقراراتها، خصوصاً القرار رقم 194 الذي ينصّ على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين الى وطنهم وديارهم والصادر عام 1948، والقرار الذي أنشئت بموجبه وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) عام 1949. • انه لعار على المجتمع الدولي أن يصمت على كل هذه الجرائم وأن يقف محايداً تجاه السياسات الوحشية التي يقوم بها الاحتلال والتي تستهدف تصفية الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني. • نطالبكم باتخاذ كل الإجراءات الضرورية بموجب مبادئ الأمم المتحدة ومواثيقها، لحماية الشعب الفلسطيني ووقف جرائم الاحتلال الفاشية وسياساته العنصرية المتوحشة. 8/ آذار / 2023 التوقيع: المنظمات النسائية ائتلاف الأحزاب القومية واليسارية جمعية اتحاد المرأة الأردنية”
0 notes
alwatanalyawm · 3 years ago
Text
الرابط الرسمي لفحص كوبونات الأونروا 2020.. كابونة الوكالة الدورة الجديدة
الرابط الرسمي لفحص كوبونات الأونروا 2020.. كابونة الوكالة الدورة الجديدة
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، يوم الأربعاء، عن تفعيل رابط فحص كوبونات الوكالة الأونروا 2020 الدورة الجديدة الثانية في العام الجاري. وذكرت وكالة الغوث أنه يُمكن الاستعلام عن أسماء المستفيدين من كابونة الأونروا الدورة الثالثة من خلال رابط الفحص عبر المنصة الإلكترونية المخصصة للكوبونات الصفراء والبيضاء. وفي شهر أبريل الماضي، وزعت وكالة الغوث الكابونات البيضاء على أكثر من 70 ألف عائلة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes