#هنعيش
Explore tagged Tumblr posts
Text
ورجعناا الحمدلله ركام مش ركام هنعيش ، لانه بنحب الحياة وبنحب غزة أكتر
هيك قالو اهلنا في غزة لما رجعو 🤍
97 notes
·
View notes
Text
فيها ايه لو قررنا نعيش اللحظه ،، نستمتع بالوقت ، نحسس نفسنا ان الوقت ده مش هنعرف نكرره تاني ولا العمر بيفضل ولا هنعيش طول عمرنا بنفس السن ده ،، يعني الوقت واللحظه اللي بتروح مننا مش هنعرف نرجعها تاني .. وكفايه زعل وحزن لان نستاهل نعيش مبسوطين في حياتنا ،، وده كلام نفسي بتقوله ليا يوميا بس عمري ما عرفت اعمله ....
21 notes
·
View notes
Text
الحمدلله علي نعمة الإسلام، الحمدلله علي شعائر الإسلام الجميلة اللي من غيرها مش عارفة كنا هنعيش إزاي! وكل سنة وانتوا طيبين جميعاً وعيد مبارك عليكم.❤️
27 notes
·
View notes
Text
انا عارفه اني اكيد شخص شرير جدا في رواية أحدهم، ونعمة من ربنا في رواية احدهم تانيين
زمان وانا اصغر شوية كان الموضوع ده بيفرق معايا..
بس مع الوقت اتعلمت ان ولا احدهم دول ولا دول بيعبر عن حقيقة انا مين!
النضارة اللي أحدهم بيشوفني بيها متلونة بلون تربيته ومعتقداته وتجاربه ومفاهيمه ومشاعره..
هتلاقي احدهم بيحب اوي صفاتي وشخصيتي، وحد تاني شايف نفس الصفات دي سخيفة ومستفزة!
في ناس هتشوفني حساسة زيادة وصعب تهندلني، وناس هتشوفني عاطفية وحنونة وبيحسوا بأمان حواليا..
ناس هتشوفني حادة او عنيفة، وناس هتشوفني شخصية قوية وشجاعة وهتحترم مواقفي!
ناس هتشوفني واثقة في نفسي، وناس هتشوفني مغرورة!
ناس هتشوف رأيي مفيد ومهم، وناس هتشوفني بقول اي كلام!
ومع دول ودول في احدهم مايعرفنيش اصلا.. واحدهم هنعيش ونموت وعمرنا ما هنتقابل..
وكل دول بكل قصصهم وحياتهم وظروفهم مش بيعبروا عن حقيقة انا مين.. ولا عندي تحكم حقيقي في نظرتهم ليا!
عشان كده كل مابكبر، كل ما الموضوع ده بيبطل يفرق معايا! بفكر نفسي مع كل مدح او ذم، مع كل نقد او تسقيف، ان مش المهم رواية احدهم.. المهم روايتك انتي قدام ربنا وقدام نفسك! المهم ربنا شايفك ازاي؟ وصورتك انتي قدام نفسك بعد ما المولد بينفض عاملة ازاي؟
رضا الناس غاية لا تدرك! وربنا وعدنا إذا اصلح العبد مابينه وبين الله، اصلح الله مابينه وبين الناس. فاشتغلي على علاقتك بربنا وعلاقتك بنفسك وربنا هيكفيكي قلوب الناس اللي بين اصبعيه سبحانه وتعالى ❤️
-لقائلها
11 notes
·
View notes
Text
أنا راضية بظروفك حتى لو هنعيش فى فيلا فى التجمع الخامس وناكلها بـ جمبرى حاف
10 notes
·
View notes
Text
بكفر وبرجع في اليوم الواحد ميتين مرة. مش بربنا لأ، لكن بالحياة كفكرة، وبالبشرية كنوع.
أول مرة كفرت كان يوم فضّ رابعة. الكُفر الطفولي المقموص دا اللي حاطط إيده في وسطه وبيدبدب في الأرض ويزعّق للسما: "انت إله انت؟ سايب اللي بيحبوك يتدبحوا كده وواقف تتفرج؟ أكيد انت مش وجود، ولو موجود ما تستحقش العبادة". كنت بدرّس وقتها في جامعة الأزهر، وشايفة الطلبة بتوعي بين اللي أهله ماتوا أو اتقبض عليهم واللي قلب�� محروق. واحد منهم قعد في المعتقل بعدها ٧ سنين. كان اسمه خالد. مهذب وبشوش. والناس بتهتف افرم يا سيسي، وأمي في البيت - مسكينة - بتعلق صورة الجنرال. المنقذ. بس أما وريتها صور، بكت، بس ما شالتش الصورة.
كنت صغيرة. حزينة وغضبانة.
المرة دي إيماني بيه ما اتزعزعش لحظة. علاقتنا نضجت كتير. بطلت قمص مبدئيًا، بقيت أقول وريني. وريني. مستغربة شوية من نفسي بصراحة، بس برجع واقول مشواري ابتعادًا عنه ورجوعًا إليه كان طويل وشاق. اختبرته واختبرني مرارًا، شافني وشفته مرارًا، بوشوشنا المختلفة، ف معنديش أي شك في وجوده، ولا في رحمته، ولا في حكمته، ولا في قدرته.
عارفه إنه بيحب يعقّدها قوي وبعدين يحلّها. بيحب الـ كام باكس الملحمية. بيحب يستعرض فيها قدرته، السيناريست المدهش العبقري اللعبي. عارفة إنه مش بس حاسس بينا - كلنا، أشرفنا وأنجسنا - في اللي حاصل دا، لأ، دا عايشه من خلالنا. وإنه، كالعادة بيرتب لحاجة مدهشة. السؤال بقى امتى؟ سؤال إنساني جدًا. ويمكن دا اختبار الإنسانية الحقيقي. الزمن. الحفاظ على نسبنا الإلهي واحنا خاضعين للزمن ومزنوقين في أعمارنا المحدودة ومش عارفين هنعيش لحد ما نشوف العدالة ولا لأ. هنشهد الكام باك دي ولا لأ. دا اللي رفضته السماوات والأرض والجبال وأشفقن منه؟ حقهم بصراحة.
وحملها الإنسان..
شفت إنسان بيتبرع بتلاتين جنيه وإنسان بيحوّل اللي حاصل لحملة دعاية ذكية وخسيسة. إنسان بيدافع عن المعتدي أملًا في نفحة، وإنسان بيخاطر بكل ما يملك عشان يقول كلمة حق، أو يغرس فسيلة والناس بتجري من أهوال القيامة. إنسان بيحاول تحقق إنجاز سياسي بوضاعة مدهشة، وإنسان خايف على اخواته في الإنسانية، وعلى بكره، وع الحاضر. شفت كتير. بقول لنفسي يمكن دي فكرة الحياة أصلًا! اختبار كل السيناريوهات الممكنة. كلّها. مش بس الحلوة أو العادلة أو الشجاعة. لازم انحطاط، وسفالة، وانتهازية وقمع. مكوّنات أساسية في كيكة الحياة الكبيرة المدهشة. في كيكة ربنا الكبيرة المدهشة. كيكة لا يمكن تناولها إلا برّه الزمن.
ماري في الطريق. آخر ليلة قضيتها معاها كانت في أول الموضوع خالص، وكنت مفلوقة من العياط ودايرة في البيت زي الوحش الحبيس بخبط دماغي في الحيط. محشورة في أسئلتي. أ��وح رفح ولا أفضل هنا أكتب واترجم وأودّن؟ هل أنا في المكان الص��؟ هل أنا بعمل كفاية؟ هل اللي بعمله دا ليه لزمة؟ هل أنا عايزة أبقى مفيدة، ولا عايزة تبقي بطلة؟ فين هبقى أفيد؟ مكانش عندها رد، بس عينيها كانت طيبة وصادقة.
ماري مش متابعة كويس. أهلها في فرنسا طبعًا دماغهم مغسولة حد التقرّح، وهي حاسة بيا مش عارفة تواسيني. من شوية على استحياء سألتني لو ممكن تيجي تطمن علينا وتعمل لي كيكة شوكولاتة. وافقت. شفته فيها. شفت ربنا فيها. وجهه الحنون، ذو الجلال والإكرام، هيكون عايز يقعد جمبي ع الكنبة النهارده يراقبني بإشفاق وانا بتابع المظاهرات والضرب جوّه وبرّه، يسمعني بشتم وبزعّق ويرّد عليا بانجليزية مكسورة "اتس أوكيه والله. اتس أوكيه"، يعمل لي كيكة شوكولاتة، وياكلها معايا، برّه الزمن.
126 notes
·
View notes
Text
بكره يا حبيبي يحلو السهر ، بكره يا حبيبي يحلو القمر ، وبكره يا حبيبي أنا وأنت يا حبيبي هنعيش يا حبيبي حبايب حبايب ❤️
41 notes
·
View notes
Text
الحياة بكل مافيها مؤخراً بقت ملخص لكلمة "عبث"
كل شيء عبثي ومش مفهوم ومحدش فاهم إحنا رايحين على فين ولا جايين منين، لأ إحنا جايين منين والله؟
كل حاجة حواليها علامات إستفهام بالهبل ومش عارفين مين اليد العليا اللي متحكمة في العالم بجد؟ أصل أنا متخيلة العالم فيه من فوق كدة إيد كبيرة ماسكة خيوط عرايس لعبة بتحركهم على مسرح كبير، كل عروسة فوقها إيد تانية صغيرة بتحركها على حركة الإيد الكبيرة، أنا واثقة إن مفيش أي حاجة بمزاجنا ولا قرارتنا أو قرارات العالم هي قرارتنا فعلاً، والتمثيلية دي لما تخلص الله أعلم إيه اللي ممكن نشوفه ده لو كنا موجودين، مابقتش عارفة المفروض نثق في مين ونصدق إيه ونؤمن بإيه، إحنا مين وجايين هنا نعمل إيه واللي بيحرّكنا ده عايز يوصل بينا لفين؟ يعني إيه مغزاه من ده كله؟ واذا هو بشر زيّنا فا هو جاب القدرة على اللعب بإحتراف دي منين؟
ساعات بحس إن ده كله كذب، إحنا عايشين في خدعة وكذبة كبيرة وإحنا بنكذب كذبات صغيّرة، عايمين على عومهم ولو غرقوا هنغرق، بس اللي واثقة منه إنهم مابيغرقوش لإنهم بكل بساطة قربوا يوصلوا للي هما عايزينه، دماغي كل يوم بتخلق أسئلة مالهاش إجابات بس في الآخر بتنتهي بحرب صعبة جوايا، أعتقد هو ده جحيم الوعي، كان نفسي ماكونش بفكر ولا بربط حاجات ببعض وبفك حاجات تانية، مش عايزة أفكر غير في اليوم بيومه وحياتي أنا بس، أنا مالي بالكوكب يعني؟
بس برضو بقول كويس إني بفكر في العالم اللي إحنا فيه بس مش في العوالم التانية، أصل أكيد إحنا مش عالم واحد وكوكب واحد عليه حياة، أكيد فيه عوالم تانية فيهم 11 كوكب منهم كوكب واحد عليه حياة زيّنا، أوقات بتسائل شكل القمر بتاعهم حلو زي القمر بتاعنا ولا في فرق؟
الطبقية في كل حاجة بقت ملحوظة بشكل كبير والتفرقة والخطط كل يوم بتبان، أعتقد محدش فقير بمزاجه ولا حد غني بمزاجه، كل ده متخططله، أو يمكن في قرابين معينة لازم نقدمها علشان نوصل لطبقة معينة، والقرابين دي نوعاً ما معروفة، فين مقاييس الصح والغلط؟ فين الفلسفة الأخلاقية؟
إمتى العالم هينتهي فعلاً؟ أعتقد إن إحنا مش مسيّرين ولا مخيّرين، ممكن 50/50 .. لكن طالما في ناس مش بمزاجها حاجات كتير والناس دي مكتوبلها منذ قديم الأزل إنها تكون بالشكل الفُلاني، اللي هو الخير أو الشر، فا حياتهم التانية هتكون مُختارة برضو؟ يعني مكتوبالهم من قديم الأزل كمان زي حياتهم الأولى .. ولا إحنا بنعمل إيه هنا وهنعمل إيه بعدين؟
معقولة إحنا بنتخدع وبنتظلم ولا هنعيش في مساواة في نهاية رحلتنا، والعدل هيبان بعدين ممكن؟ طب لما هو هيبان بعدين، إيه اللي جابنا هنا من الأول؟
الغاية من وجودنا هي فين مش قادرة ألمسها ولا قادرة أقتنع بحاجة حقيقي، وده في حد ذاته شيء مرعب ماتمناهوش لألد أعدائي،
العيشة في شك كبير بتكون لعنة على صاحبها مش بعيد يخلّص على نفسه من أفكاره أو أفكاره اللي تخلّص عليه .
16 notes
·
View notes
Text
إحساس الخذلان او الخداع اللي بيحصل فالعلاقات وصفته 'وردة' بالنسبة ليا وهى بتقول
"رسملي عالسما جنة فيها الهنا وقال هنعيش هنا قلت احلوت سنيني وبنالي فالخيال قصور من الامال وقال مفيش محال نمت وغمضت عيني..
ومرت الايام وصحيت من الأحلام ملقتش غير الام وعذابي مستنيني"
معرفش ازاي حد قدر ي��صف بالدقة دي..
انك تحب حد وتأمنله وتصدق كل الوعود وتسيب نفسك وقلبك وفجأة تصحى من الحلم وكأن كل ده سراب وتعيش فتأنيب انك ازاي صدقت وازاي هتكمل بالالم ده وانت مكنتش مستعد ليه..
وتنهي 'وردة' بالمقطع الأجمل على الاطلاق
" لا عتاب هيشفي جراح ولا هيجيب اللي راح.. "
وكأن الحل مش فعتاب الشخص او سؤال "ليه" اللي بنكون مستنيين إجابته لأن لا الإجابة ولا العتاب هيريح ولا حاجة هترجع زي الأول..
اللي اتكسر مبيتصلحش ولا الجرح هيتبخر كأنه محصلش.♥
11 notes
·
View notes
Text
يعني متخيل ان اي عيل بنتقلب له كلاون عشان يسكت وينام .. احنا ايه اللي كبرنا لا وبيتجاب له سترولر بالشيء الفلاني عشان الباشا يخرج ونروح ع نفسيته اللي بقالها ف الحياه كم شهر .. اصل ما ينفعش يتحبس ف البيت .. ازاي والنفسية بتاعته!! وشخاشيخ وزمامير .. انا عايزه اعرف احنا كبرنا ليه يعني وضع زي دا اللي يتقال عليه بحق وضع الطيران اصل منتهى الدلع واللي اسمه ايه دا .. يلا ما علينا لما الواحد يروح يشوف المواعين على الله تكون كبرت واعتمدت ع نفسها هي التانية وغسلت نفسها بنفسها احنا مش هنعيش لهاالعمر كله 🫤
6 notes
·
View notes
Text
بقينا نستهين باللحظة العادية .. لدرجة مرضية
يعني إيه أقعد أكل من باب اني اخد بالي من الاكل اني جعانة وبس ، لأ لازم أتفرج على documentary, اسمع بودكاست او حتى أتفرج ع حلقة من المسلسل .. لازم أعمل حاجة مع الاكل !!
ليه بقى الشعور باللحظة ك لحظة ف حياتي - متأملة ما يحيط بيا واللي بيحصل عشان كدة كدة في دايماً حاجة بتحصل - شئ ملوش لازمة ! او مش مدينه قيمته !
ليه كل الدوشة اللي ف الدماغ دي ! .. وامتى هنعيش الحياة اللي عمالين نأجل فيها !
انا نزلت اسكرين ليا من تأفف ماما من قعدتي ع المكتب والحبسة ف الاوضة اغلب الوقت بدافع المذاكرة والشطارة.. انا بعد ٦ سنين من الكلام دا لسة بردو بتحبس ف الاوضة من المذاكرة واتضاف عليها كمان شغل و ميتينج وبلاوي مش بتخلص !
عمالة ااجل ف كتير .. والحقيقة ان وجود نقطة نهاية هبدأ اتنفس فيها الصعداء واعيش حياتي .. وهم لا يُدرك “(
10 notes
·
View notes
Text
ببقي قاعدة ف امان الله وفجأة اقول احنا هنعيش كام مرة و اقوم صارفة كل الفلوس الـلي معايا ع الاوردرات 😔
11 notes
·
View notes
Text
ماشي احنا ماعندناش الإمكانيات الكفاية ال تخلينا ندخل حرب ونقف جنبهم واحنا لوحدنا وهم معاهم امريكا وكل الدول بتدعمهم ولو دخلنا هتكون عملية انتحارية وقرار غلط وغير مدروس وبلابلابلا
بس مش عيب لما تكون غزة حتة اد كدا وعارفين يقفوا ف وشهم؟ مش عيب لما نكون اكتر دولة عربية واقفة ع رجليها دلوقت ومعاها السلاح والجنود ونقول كدا؟
ماما كانت بتقولي لا احنا مش لوحدنا، هم معاهم أمريكا، احنا معانا ربنا، ودي الجملة ال خلت كل حاجة واضحة قدامي لأول مرة
"وما رميْتَ إذ رَمَيْت ولكن الله رَمَى"
فكرة إننا عاجزين بشكل كامل مش حقيقية، في حاجة ممكن تتعمل ولكن المشكلة الوحيدة هي إن مفيش قيادة، الناس كلها دمها فاير ومحتاجين حد يوجههم وهيكونوا مستعدين يعملوا اي حاجة حتى لو هيروحوا ع الحدود، ولكن بكل أسف دا مش هيحصل
والنتيجة هتكون إن طول عمرنا هنعيش ف خزي وعار حتى لو مش بإيدينا، والحرب هتحصل هتحصل ولكن مش هتكون بشرف هنتجرّ ليها مذلولين، ويوم مالمسجد الأقصى يتحرر لو شهدناه، مش هيكون لينا عين نروح نصلي فيه ونقف وسطهم، عشان دا مش مكاننا ومانستحقش الشرف دا وماعملناش حاجة عشانه، ودي أكتر فكرة قاهرة وجالبة للدموع :)
51 notes
·
View notes
Text
الساعة لسه ٩ و نص و أنا مفكراها الساعة واحدة ، لا ده إحنا هنعيش أيام جميلة مع الأوفرثينكينج في الشتاء .
13 notes
·
View notes