#مهووس
Explore tagged Tumblr posts
Text
معرض "نساء من ذهب" مهووس بالفن الذي يحركه الجمال فقط
افتتحت فرح الديباني “مهرجانات بيت الدين” وسيطرت روح داليدا على المكان حضور مبهج ، وحفل موسيقي عامر ، أحيته الفنانة المصرية ميزو سوبرانو فرح الديباني ، لافتتاح الموسم الأربعين من “مهرجانات بيت الدين”. تحت قيادة المايسترو اللامع لبنان بعلبكي ، عزفت الأوركسترا بمرافقة الصوت الأوبرالي للديباني ، الذي كان ينتظر الآلاف في الفناء الداخلي للقصر ، الذي تم اختياره لتوفير النفقات ، ولكن مع نوافيرها…
View On WordPress
4 notes
·
View notes
Text
مهووس بالانتقام وغير متزن.. هاريس تشن هجومها الأخير على ترامب
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “مهووس بالانتقام وغير متزن.. هاريس تشن هجومها الأخير على ترامب” قبل أسبوع من انتخابات الرئاسة الأميركية شنت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس هجوما حادا على منافسها الجمهوري دونالد ترامب ووصفته بأنه “شخص غير متزن، مهووس بالانتقام، يستنزفه الإحساس بالظلم ويسعى لسلطة مطلقة”. واختارت هاريس المكان نفسه الذي سبق أن حشد فيه ترامب…
View On WordPress
0 notes
Text
"من النّعم العظيمة ��ي أن يبعد الله عنك طبع الفضول، لا أنت مهووس بحياة الناس وتفاصيل عيشهم، ولا مهتم بالجديد عنهم ولا أسرارهم، لا تركض وراء القيل والقال وليس لديك رغبة بمعرفة شيء عن أحد، نعمة أن يكون كل همك كيف تجعل نفسك أرقى وأفضل كل يوم، مركزًا مع حالك وتاركًا حال غيرك لخالقهم."
#اهل تمبلر#اقتباس#اقتباسات#عبارات#اقتباس عربي#نصوص عربية#ال تمبلر#اصدقاء تمبلر#مقتبسات تمبلر#عرب تمبلر
2K notes
·
View notes
Text
"خيبة أن تكون مهووس بالتفاصيل مع شخصّ يفوتهُ الكثير عنك.."
88 notes
·
View notes
Text
من الوقاحة انك تشوف حد مهووس بحاجة و بيحبها وفرحان بيها وانت تيجي بكل سخافه تقلل منها او تعلي عليه
57 notes
·
View notes
Text
الإنسان الحقيقي، شخص ناضج، مريح في التعامل، غير مضطر للتلون والظهور بمظهر يخالف حقيقته من أجل المديح والثناء..
ليس لديه أي مشكلة في أن يظهر أحدهم عدم إعجابِه به؛أو يخالِفه الرأي والمبدأ!
مرن، واضح، مباشرٍ في أهدافه، متصالح مع فكرة إنه غير كامل، لإنه إنسان.
الإنسان الحقيقي؛ هو الذي لا يَهتم برأي الآخرين أو إنطباعهم عنه، غير مهووس بأن يكون شخص مذهل أو مرغوب من الجميع !
يعيش حياته ببساطة؛ حسب افكاره وقوانينه الخاصة -والتي لا يَسعى لإقناع الآخرين بها- وشخصيته المختلفة غير خاضع لأي ضغوط تخالف المباديء والقيم التي يؤمن بها.
- منقول
#اقتباسات عربية#اقتباس من كتاب#اقتباس عربي#اقتبست لكم#كلام شوارع#ادب شوارع#شوارع#كلام واقعي#تمبلر بالعربي#تمبلر عربي#عرب تمبلر#اقتباسات تمبلر#مقتبسات تمبلر#مدونة عربية#نصوص أدبية#نصوص ادبيه#نصوص ادبية#نص أدبي#نصوص عربية#نص عربي#نصوص كتب#كتابات عربية . اقتباسات .#كتابات عربيه#كتب عربية#اقتباسات كتب#مقتبسات من كتب#اقوال عربية#مقتطفات#مقتبسات عربية#مقتبس من كتاب
53 notes
·
View notes
Text
ابتعد عن كل شخص مهووس بأن يكون على حق ويثقله الأعتراف بأخطائه .
158 notes
·
View notes
Text
ملعقةُ القهوة الصغيرة.
أحد أوقاتي الهادئة التي أشعر فيها أن الدنيا حيزت لي بحذافيرها، هو الوقت الذي أجلس فيه في البلكونة لأعد القهوة على السبرتاية بعد أن أتم مهمات اليوم. هذه جلسة صافية ولا يعكرهذا الصفو إلا تناثر قطرات القهوة أثناء تقليبها على سجادتي الصغيرة العزيزة التي اشتريتها أثناء إحدى زياراتي للأسكندرية.
لا يوجد حل لتناثر هذه القطرات مهما كنتُ حذرًا أثناء التقليب لأن حتى أصغر ملاعق الشاي تظل كبيرة على كنكة القهوة النحاسية ذات الفم الصغير. ما دفعني لعمل القهوة على مرحلتين، أولًا مرحلة تقليب القهوة والتي أتمها في المبطخ ثم الجلوس أمام السبرتاية في الشرفة وإتمام المرحلة الثانية وهي تسوية وصب القهوة.
لم يكن يروقني هذا الحل لأن جزءًا من استمتاعي بالجلسة هو تقليب القهوة مرارًا وتكرارًا، ولكن ماذا أفعل، ما باليد حيلة. ظلت الحال على هذا المنوال، أقلب القهوة في المطبخ ثم أجلس إلى جوارها بلا حراك أثناء التسوية، إلى أن وجدت الحل فجأة.
كنت اشتريت عبوة شاي من التي يقدمون معها كوبًا زجاجيًا كهدية، وعندما فتحت العبوة وأخرجت الكوب، وجدتها تلتصق به في هدوء، ملعقة صغيرة جدًا، أنيقة، دقيقة التصميم، ومنذ الوهلة الأولى أدركت أنها هي، وأنني سأتم مراحل عمل القهوة كاملة في البلكونة كما كنت أحلم دائمًا.
وكما توقعت بالفعل، ملعقلة مثالية، تسقط بانسيابية في كنكة القهوة وتدور برشاقة أثناء التقليب دون أن تحدث صوتًا مزعجًا، والأهم من ذلك، دون أن تتناثر قطرات القهوة هنا وهناك. وهكذا وقعت في غرام هذه الملقعة الصغيرة. ذكرني هذا بنسختي القديمة التي سافرتُ في سبيل تهذيبها سفرًا نفسيًا طويلا.
تمتلكنا الأشياء التي نمتلكها. شغلني هذا المعنى كثيرًا في شبابي المبكر، خصوصًا وقد نشأت طفلًا محبًا لأشياءه لدرجة الهوس. أذكر أنني كنت أحب نوعًا معينًا من الأقلام الجاف. كان قلمًا شفافًا له سن رفيع وقطعة بلاستيكية زرقاء في الأسفل ولبّيسة زرقاء عليها ملصق بلاستيكي ذهبي اللون مكتوب عليها بالعربية وبما يبدوأنه خطُ يد "صنع في إندونيسيا". كنتُ شديد الحرص على عدم إتلاف القلم والمحافظة عليه لدرجة أن درج مكتبي كان يحتوي على عشرات الأقلام الفارغة والتي تبدو جديدة تمامًا كأن لم تستخدم من قبل برغم فراغ أنابيب الحبر تمامًا، ولم أكن أسمح بالتخلص منها أبدًا حتى بعد أن انتهى نفعها وأصبحت كراكيب. هذه نبذة صغيرة عن مدى تعلقي بالأشياء، يمكنني أن أدعم هذه النبذة بمعلومة أن اللابتوب الذي استخدمه حاليًا تجاوز عامه التاسع كذلك هاتفي يقترب من تلك المدة الزمنية.
لم أفهم دلالة هذا السلوك إلى الآن ولكني أدركتُ بعض تأثيراته على مدار السنوات من خلال مواقف عديدة. واحد من المواقف التي أذكرها من طفولتي عندما أضاع أخي ميدالية مفاتيحي والتي كنتُ كالعادة أحبها حبًا جمًا. أخذني الغضب وصرختُ في وجهه واشتكيتُه لأمي التي قالت معلش، نجيب واحدة جديدة. سيبدو القادم مبالغة ولكني فعلًا شعرت بفزعٍ شديدٍ وانقباضٍ عنيفٍ في قلبي! أنا مش عايز واحدة جديدة، أنا عايز ميداليتي اللي ضاعت!
موقف آخر وكان بطله أيضًا تعيس الحظ أخي عندما حذف عن طريق الخطأ هارد ديسك كمبيوترالمنزل والذي كنتُ أحتفظُ عليه بكل ذكرياتي المصورة، ومع فتى مهووس بالتصوير مثلي فقد كانت هذه فاجعة حقيقية كلفتني الكثير من العمر لأتعافى منها والكثير من المجهود لكي تعود المياه إلى مجاريها بيني وبين أخي. لن أحكي لكم عن شعوري عندما سُرق هاتفي البلاك بيري ولكن أظن أنه يمكنكم التخمين.
كانت هذه حياتي، هوسٌ بالشيء وفزعٌ شديد عند فقده. وعند لحظة م��ينة في حياتي قررتُ أن أبدأ رحلةً طويلةً إلى الاعتدال في محبة الأشياء. وكعادة رحلاتي النفسية القديمة، أبدأها بموقف نفسي عكسي متطرف. وعلى ذلك بدأتُ رحلتي من النقيض تمامًا وتخلصتُ من جميع الأشياء!
يقول الشاعر "أنا أدخلُ المأساةَ من أبوابها كي أنتهي أو تنتهي مأساتي" وهكذا دخلتُ المأساةَ واتخذتُ قرارًا واعيًا بالتخلص من الهوس بأشيائي، أو هكذا ظننت!
كانت المعادلة سهلة، يؤلمني الفقد إذن ممنوع التعلق. طب والأشياء القديمة التي أنا بالفعل متورط في الهوس بها؟ هذا سؤال جيد، نتخلى عنها. تتخلى عن ماذا يا زميلي؟ عن كل شيء! لم أكن أدري بالطبع كيف أبدأ ولكنني بدأت على أية حال، تبرعتُ بملابسي المفضلة، ألقيتُ أقلامي، تخلصتُ من جزمتي الكلاركس المفضلة. تبدو الأمور بخير، يمكنني أن أسترح الآن. ولكن ما حدث أنني لم أسترح، فقد انتظرتني الأشياء المعنوية مبتسمة وهي تقول، مفاجأة مش كده؟ أحب كتاباتي وأحب الفيسبوك وأدون عليه منذُ سنوات وعندي هؤلاء الأصدقاء الافتراضيين والمتابعين الشغوفين الذين يمنحونني شعورًا جيدًا. حسنًا نمسح الفيسبوك. هتعمل كده يا زميلي بجد؟ في البداية عطلت حسابي اسبوعين ثم كررتُ العملية مرتين أو ثلاث ثم بعدها مع السلامة يا فيسبوك، ومع السلامة أيضًا يا كتاباتي القديمة.
عند هذه اللحظة بالذات وجدتُ السلوك لمّستْ في دماغي، وكأنني أثناء تهذيب تواصلي مع الأشياء قطعت رغبتي في التواصل عمومًا، ومن حيثُ لا أدري فقدت الرغبة في التواصل مع الناسِ تمامًا! وهكذا بدأتُ حياةً جديدة، حياة بلا هوس بالأشياء وبلا تواصل مع الناس وبلا هواتف على الإطلاق لا ذكية ولا غبية.
في العام 2016/2017 كنتُ أدرس كتابة السيناريو ونشأت بيني وبين أستاذتي صداقةً جميلة وكانت سيدة رايقة تأخذ قهوتها في النادي السويسري وتعقد الكثير من المحاضرات هناك. هذه الفترة كانت أوج موقفي الاجتماعي المتطرف، لا أستخدم التليفونات، لا مواقع تواصل اجتماعي، لا شيء يمكّن الناس من الوصول إليّ.
قالت أستاذتي، حاولنا الاتصال بك الأسبوع الفائت لدعوتك إلى عشاء في النادي السويسري ولم نجد ما نصل به إليك، لماذا لا نستطيع الوصول إليك؟ قلت معلش، لا أستخدم التليفون هذه الفترة، قالت لماذا؟ قلت بعفوية لم يعد لدي طاقة للتواصل مع الناس. نظرت إليّ طويلًا ثم قالت، أستطيع أن أتفهم ذلك ولكن يجب عليك أيضًا أن تتفهم ان هذا يجعل منك شخصًا أنانيًا، فأنت تستطيع الوصول إلينا بينما نحن لا نستطيع. شعرت بالحرج ويبدو أن شعوري بدا على وجهي فضحكتْ قائلة، بس انا فاهمة اللي حاصل في دماغك، أنا ابني برّاوي زيك كده.
رب��ا كانت هذه اللحظة هي لحظة انتباه لبوصلتي الاجتماعية بعد أن أدركت أنني أهدر حقوق أصدقائي ولكنني ظللتُ على حالي فترة طويلة قبل أن أعود واحدة واحدة إلى حياتي الاجتماعية، ولكن باعتدال هذه المرة. صحيح أنني لم أعد إلى الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي ولكن هذا الاعتدال سمح لي بممارسة حياتي الاجتماعية بلا ضغط من عقلي، كما منحني المساحة النفسية التي كنت أرجوها من هذه المعركة النفسية بالأساس، لقد تحررت أخيرًا من التعلق المرضي بالأشياء. ولا أعرف لماذا سارت الرحلة بهذه العشوائية ولكنها أصلحت فيّ ما كنتُ أرجو إصلاحه في النهاية.
خرجت من تجربتي خفيفًا هادئًا لا يفجعني فقدُ شيء، صحيح أنني ما زلتُ على نفس القدر من العناية بالأشياء ولكن تلك طبيعتي، أنا شخص يعتني بأشياءه، ما تغير أنني لا أجزع عند فراقها كما كان يحدث سابقًا. فقط أصاب ببعض الضيق الذي أستطيع السيطرة عليه.
على هذه الحال أعيشُ منذُ سنوات، إلى أن ضاعت ملعقة القهوة الصغيرة منذ عشرة أيام أو يزيد. في البداية لم أصدق أنها ضاعت. سألتُ عنها صديقي الذي يزورني باستمرار فقال، مش عارف والله. قلتُ مازحًا، يسطا اوعى تكون سرقتها!
بحثتُ عنها في المطبخ، في البلكونة، في غرفتي، في كل مكان، بلا جدوى. ثم أدركتُ أنني ومنذُ عشرة أيام، أذهب إلى النوم متسائلًا أين ذهبت الملعقة ثم أصحو من النوم أبحثُ عنها كمهمة أساسية في أول اليوم.
هذه الملعقة الأنيقة التي تجيد الانزلاق بنعومة في الكنكة الضيقة، هل أعادتني إلى نسختي التي ظننتُ أنها راحت خلاص؟ وهل المعلقة نفسها راحت خلاص؟ ويا ترى إلى متى سأبحث عنك أيتها الشقية الصغيرة؟
31 notes
·
View notes
Text
"من النّعم العظيمة هي أن يبعد الله عنك طبع الفضول، لا أنت مهووس بحياة الناس وتفاصيل عيشهم، ولا مهتم بالجديد عنهم ولا أسرارهم، ما تركض وراء القيل والقال ولا عندك رغبة تعرف حاجة عن أحد، نعمة أن يكون كل همك كيف تجعل نفسك أرقى وأفضل كل يوم، مركز مع حالك وتاركٍ حال غيرك لخالقهم."
176 notes
·
View notes
Text
من النّعم العظيمة هي أن يبعد الله عنك طبع
الفضول، لا أنت مهووس بحياة الناس وتفاصيل
عيشهم، ولا مهتم بالجديد عنهم ولا أسرارهم، ما
تركض وراء القيل والقال ولا عندك رغبة تعرف حاجة
عن أحد، نعمة أن يكون كل همك كيف تجعل نفسك
أرقى وأفضل كل يوم، مركز مع حالك وتاركٍ حال
غيرك لخالقهم ..!
78 notes
·
View notes
Text
Bloo with Sunglasses
العربية:
هذه صورة مرسومة لبلو يرتدي نظارة شمسية ويديه تشير بإبهامها عندما كنت أنا وعائلتي في رحلة إلى فاس، إنها رائعة.
في هذه الحلقة عندما يذهب "بلو" بعد أن يتفوق على "ماك" في لعبة فيديو، يذهب "بلو" ليحرج "ماك" في المدرسة لكنه يصاب بالرعب عندما يصل إلى استنتاج أن "ماك" مهووس بالدراسة. عندما يصل ماك، يعمل بلو سريعًا على جعل ماك رائعًا، ولكن لا تنجح أي من أفكاره. هذه الحلقة من منزل فوستر بعنوان "الروعة في البساطة" لقد شاهدت هذه الحلقة على قناة كرتون نتورك العربية وموقع ستارديما.
Türkçe:
İşte Bloo'nun güneş gözlüğü taktığı ve elleriyle başparmak işareti yaptığı bir resmin çizimi, ben ve ailem fes gezisine çıktığımızda, harika.
Bu bölümde, bir video oyununda Mac'in yüksek skorunu geçtikten sonra, Bloo bunu okulda Mac'in yüzüne vurmaya gider ancak Mac'in bir inek olduğu sonucuna vardığında dehşete düşer. Mac geldiğinde, Bloo hızlı bir şekilde Mac'i havalı hale getirmek için çalışır, ancak fikirlerinin hiçbiri işe yaramaz. Foster'ın Hayali Dostlar Mekanı'in bu bölümünün adı "Bye Bye Nerdy" Bu bölümü Cartoon Network Arabic ve Stardima web sitesinde izledim.
English:
Here’s a drawing of a picture of Bloo wearing sunglasses and with his hands doing a thumbs up when me and my family taken trip to fez, it’s cool.
In this episode when After beating Mac’s high score in a video game, Bloo goes to rub it in his face at school but is horrified when he comes to the conclusion that Mac is a nerd. When Mac arrives, Bloo quickly works to make Mac cool, but none of their ideas work. This episode from Foster’s Home for Imaginary Friends called « Bye Bye Nerdy » I’ve watched this episode on Cartoon Network Arabic and Stardima website.
8 notes
·
View notes
Text
مهووس بالتخفّي والهروب من الأنظار، أحدّق بموطئ قدمي حين أمشي لكي لا أصطدم بأعين المارة، أنتظر انشغال الأصدقاء لأنسحب، أقف خلف الزحام، أتسلّل بخفّة من الحشد، أنتبه من شرودي بحذر، وأتحاشى التلويح بعمد.. لا أختبئ، أنا موجود، لكني أقاتل لكي لا يلحظني أحد
141 notes
·
View notes
Text
طول عمري مهووس بعمق علاقاتي باللي حواليا، هل عميقة كفاية ولا سطحية، هل حقيقية ولا سهل تنتهي في ثانية، لدرجة اني بتوه ساعات في المصطلحات، يعني ايه عميقة وازاي نقيس العمق ده؟ طب لو مش عميقة تبقى مش حقيقية؟ هل ده مقياس عادل ولا شرطية ملهاش أي اساس من الصحة؟ (لو هتقرا البوست على اساس إني هوصل لإجابة في الاخر، ف وفر على نفسك عشان انا موصلتش)
مؤخرًا بقيت بفكر في علاقتي بابويا كتير، ابويا من النوع اللي بيدخل في اي حاجة وكل حاجة، صعب اصلا تخوض مناقشة قدامه من غير ما يدخل فيها من غير اي مقدمات، بس كل ما بكبر بلاحظ اني كنت فاهمه غلط، وإن كل ما الموضوع بيبقى جدي اكتر كل ما ابويا مش بيدخل الكلام، اول ما لاحظت ده كنت هتجنن بجد، يعني انت داخل في كل حاجة ويوم ما الكلام يقلب جد وابقى فعلا محتاج رأي تاني الاقيك بتتجنب تتدخل؟
بعدين لاحظت ان احنا اصلا علاقتنا كده، احنا مش بنتكلم عن حاجات جد، احنا مش بندخل في مواضيع مهمة، دي حدود علاقتنا ببعض، غير كده كل واحد عايش في العالم بتاعه وميعرفش حاجة عن العالم بتاع التاني .. هل اقدر اسمي دي علاقة سطحية؟
لما كنت في مركز التدريب اتعرفت على واحد اسمه بودي، من قبل ما نروح المركز كمان، كنت قاعد مع ناس معرفهاش وكلنا متوترين وخايفين، كنت قاعد اقول في نكت واهزر واضحك ومحدش فيهم بيدي اي رياكشن، لحد ما بصيت ورايا لقيت واحد قاعد على شنطته وعمال يضحك، قولتله انت الوحيد اللي فاهمني هنا صح؟ بعدين ركبنا الباص سوا وقالي احنا مع بعض بقى خلاص، دخلنا المركز سوا وهو راح عنبر 9 (اسم شهرته كان عنبر اسكندرية) وانا دخلت عنبر 11 (اسم شهرتنا كان عنبر مدينة نصر)، وفضلنا لازقين لبعض طول الشهر بتاع مركز التدريب وممكن قربنا من بعض اكتر ما قربت من ناس اعرفهم من سنين.
في الاخر كده قالي انا عمري ما شوفت حد شاطر في تسطيح علاقاته زيك، اللي هو طول اليوم اخويا وصاحبي وحبيبي ومصاحب المعسكر كله، بس بتيجي عند ليميت معين كده وتقوم قافل الباب ومبتدخلش حد. ساعتها قولتله ايوه طبعا مهو مش هخلي اي حد يدخل كده افرض حد قاعد جوه بالبوكسر ولا حاجة، بس في دماغي كنت بفكر في علاقتي بابويا وازاي مشيت في الحياة استنسخ منها نسخ كتير من غير ما اخد بالي.
ساعات بشكك في قدرتي على التعمق في العلاقات وازاي مبعرفش اتخلى عن المسافة الآمنة بيني وبين اللي قدامي، وساعات بشوف ان كل ده ��ي كلام وإني عندي علاقات عميقة كتير مع ناس دخلت جوه وبرطحت عادي .. بس ستيل السؤال هو ازاي تقيس العمق برضه وعن طريق ايه، فيه ساعات تالتة خالص بحس إن العيب في السؤال نفسه!
50 notes
·
View notes
Text
سافر العالم (أينشتاين) إلى اليابان عام 1922 في الوقت الذي تم فيه الإعلان عن فوزه ب (جائزة نوبل للفيزياء) .
وفي الفندق لم يجد معه مالاً ليعطيه للخادم الذي جلب الشاي فأمسك ورقة وكتب فيها جملة ثم وقعها ثم أعطاها للخادم ونصحه بالاحتفاظ بها.
بعد مرور 95 عاماً في ��وم 24 /10 /2017 اتصل أحد أبناء أخوة عامل الفندق ذاك بدار المزايدات لطرح الورقة في المزاد .
إبتدأ المزاد بالشاري الأول (2000 دولار) وبعد 25 دقيقة وقف المزاد على مبلغ (1,3 مليون دولار).
الآن،،، لنرى ماذا كتب (أينشتاين) في تلك الورقة :
*حياة هادئة ومتواضعة تجلب قدراً من السعادة أكبر من السعي للنجاح المصحوب بالتعب المستمر*
لننتقل الآن لعالمنا العربي !!!
في العام 1958 كان رئيس جامعة بغداد البروفيسور (عبدالجبار عبدالله) هو أحد أربعة طلاب تتلمذوا على يد العالم (أينشتاين) في معهد (ماساشوستس) في الولايات المتحدة .
عندما حدث انقلاب على سلطة (عبد الكريم قاسم) (1963) اعتُقل العالم الفيزيائي العراقي تلميذ (أينشتاين) فيمن اعتقلوا من كوادر وسياسيين وأساتذة وعسكريين .
وعندما أُفرج عنه هاجر إلى الولايات المتحدة وأقام أستاذاً في نفس المعهد ومنحه الرئيس (هاري ترومان) أعلى وسام في أمريكا [ وسام العالم ]
أحد زملاء الزنزانة عرفه جيداً، يقول إنه كان يشاهده مستغرقاً في تأملاته وكانت دموعه تنهمر أحياناً .
و ذات يوم تجرأ وسأله عن سبب بكائه فأجاب العالم الكبير:
عندما جاء الحرس القومي لاعتقالي صفعني أحدهم فأسقطني على الأرض ثم فتش جيوبي وسرق ما لدي وأخذ فيما أخذ قلم الحبر الذي أهداه إلي (ألبرت أينشتاين) يوم نيلي شهادة الدكتوراه التي وقعها به .
كان قلماً جميلاً من الياقوت الأحمر ولم أكن استعمل هذا القلم إلا لتوقيع شهادات الدكتوراه لطلابي في جامعة بغداد .
صمت هذا العالم قليلاً. ثم قال :
لم تؤلمني الصفعة ولا الاعتقال المهين ما آلمني أن الذي صفعني كان أحد طلابي !!!
هذا ما قاله البروفيسور (عبد الجبار عبدالله)،،،، أينشتاين يقول :
2% من البشر يفكرون
3% من البشر يظنون أنهم يفكرون
95% من البشر يفضلون الموت على أن يفكروا..
الخادم الياباني أكرم (انشتاين) واحتفظ بالقصاصة لأحفاده بينما رجال السلطة في أمتنا التي تدعى عربية أهانوا أنشتاين العراق والعرب وكسروا قلم أنشتاين !!!
ليس فقط في العراق بل الوطن العربي قاطبةََ دمروا العلم والعلماء والتعليم واهتموا بإنشاء جيل مهووس بالغناء والكرة والملاهي التي لا تسمن ولاتغني ولا تفيد إلا في انهيار الأمة.
9 notes
·
View notes
Text
من النعم العظيمة هي أن يبعد الله عنك طبع الفضول لا أنت مهووس بحياة الناس وتفاصيل عيشهم ، ولا مهتم بالجديد عنهم ولا أسرارهم ، لا تركض وراء القيل والقال وليس لديك رغبة بمعرفة شيء عن أحد ، نعمة أن يكون كل همك كيف تجعل نفسك أرقى وأفضل كل يوم، مركزاً مع حالك وتاركاً
حال غيرك لخالقهم ..🌸✨
28 notes
·
View notes
Text
فيه قناة على يوتيوب اسمها Blacktail Studioعبارة عن واحد بيصور نفسه وهو بيعمل نجارة، وتحديدًا بيعمل ترابيزات. الراجل ده كان طيار هليكوبتر وقرر فجأة إنه يسيب الطيران ويبقى نجار بيصنع ترابيزات.
الراجل بيعمل ترابيزات وبيبيعها بأسعار غالية أوي بالنسبة لأسعار الترابيزات، اللي هو بنتكلم في 10-15 ألف دولار للترابيزة الواحدة.
واحد مرة بيقول له حد يسيب الطيران؟ قال له انا مبحبش الطيران انت بتحبه اتفضل طير، انما انا هعمل نجارة.
بدأ الورشة بتاعته وهو ميعرفش أي حاجة عن النجارة نهائي. وفضل يفتكس ويبوظ ويحاول تاني لحد ما بقى براند معروف وبيبيع شغله بأسعار كبيرة ده غير مشاهداته الكبيرة على يوتيوب.
من أكتر الحاجات اللي بحبها وبتضحكني؛ رد فعل مراته على اللي هو بيعمله، مش مقتنعة نهائي! تعبيرات وشها فعلا مضحكة وباين عليها اوي انها مش فاهمة ماله ده!
الراجل شغوف فعلا، ومعتني بالتفاصيل بشكل مذهل، وبالنسبالي ده شيء فاتن حقيقي. عندي استعداد افضل اتفرج عليه بالساعات وهوبيقطع خشب وبيصنفر ويلمع للصبح؛ مبحسش بثانية زهق.
الفكرة إن الراجل ده حقق حلم طفولتي، عشان من وانا عيل وانا مهووس بالنجارة ومعرفش جالي منين الشغف ده أو عارف بس مش هقول.
فاكر وانا في أجازة أولى اعدادي فضلت ادور على ورشة نجارة اشتغل واتعلم فيها ولقيت في الآخر مصنع كده عايز ناس وكانوا بيدوا خمسة جنيه في اليوم وكان فعلا مبلغ كبير بس انا كنت متحمس أوي عشان النجارة مش عشان الفلوس؛ رحت قلت لابويا واعترض طبعًا بس فضلت ازن لحد ما وافق على مضض.
نزلت الشغل فعلا واشتغلت الصيف ده وكنت مستمتع استمتاع مش عادي، بس كان فيه مشكلة إن ابويا كان بيعدي عليا في الشغل كل يوم يتطمن عليا ويديني فلوس وسندوتشات، فضحني قدام صاحب المصنع والنجارين وكانوا بيتريقوا عليا وفضلت اقول له يا عم متجيش هنا تاني :D بعد الأجازة دي مشتغلتش في النجارة تاني ولو ان كان ليا محاولات وانا كبير اني اروح اتعلم في ورش وحاجات زي كده بس دايمًا مبتكتملش.
بعدها اتحولت النجارة لحلم التقاعد بتاعي، أنا مش عارف انا هتقاعد من ايه وازاي باللي بعمله في حياتي دلوقتي ده بس أتمنى إني في يوم بعد ما اخلص رحلتي مع السينما اللي لسة مبدأتش:D يكون عندي ورشة نجارة زي الراجل اللي على اليوتيوب ده وافضل اعمل نجارة كل يوم. اقطع خشب واصنفر والمّع للصبح.
47 notes
·
View notes