#منصوب
Explore tagged Tumblr posts
Text
22,222 men came - How do you write this number in Arabic?

Numbers in Arabic are like solving mathematical puzzles. If you like logical games, this is perfect for you. In the end it just comes down to two major steps.
0 notes
Text
أخاف تبادل الابتسامات،
والأحاديث الطويلة .. يؤلمني أنها فخٌ منصوب لألمٍ لاحق ..!
39 notes
·
View notes
Text
📖 "دفء القصيدة في جسد امرأة"
نص فلسفي رومانسي جريء عن اللغة حين تستحمّ في جسد أنثى…
بقلم عاشقٍ يكتب بالحواس، لا بالحبر.
✦ المقدّمة: فلسفة الرغبة كوسيلة لفهم اللغة
ليست اللغة ما نكتبه،
بل ما نُخفيه بين السطور…
القصيدة الحقيقية ليست على الورق،
بل على شغف امرأةٍ تهزّ الحرف من الدا��ل.
حين قالت لي:
"أتعبتنا برودة الحروف وحرارة القصيدة"،
فهمتُ…
أنّ الشعر لا يُكتب باليد،
بل يُرتكب بالجسد.
هذا الديوان ليس نصوصًا،
بل ممارسة أدبية عارية،
تمزّق القاموس، وتعيد تعريف الكلمات،
وترتّل الغواية بلغةٍ لا تؤمن إلا باللذّة.
---
✦ الفصل الأول: أنثى تكتبني
حين تكون هي الشاعر… وأنا قصيدتها المرتبكة
---
● المشهد ١: نشيد الرعشة الأولى
حين قالت لي ذات شوق:
"أتعبتنا برودةُ الحروف… وحرارةُ القصيدة!"
لم تكن تشتكي،
بل كانت تخلع قميص اللغة
وتُلقيه في وجهي كأنها تقول:
"اكتبني… لا تكتب عني!"
فهمتُ حينها،
أن الشوق لا يُروى بالحروف،
بل بأن تُقابل شفتيّ فمَ الورق،
أن تُغرس القبلة في آخر الجملة،
أن ترتعش الأصابع… لا الكلمات.
في لحظتها،
كان جسدها هو الديوان،
وكانت شهقتها،
هي العنوان الرئيسي في الصفحة الأولى!
---
● المشهد ٢: أتهجّاكِ… لا أكتبكِ
أنتِ لستِ "نصًّا" لأكتبه،
بل لغةٌ جديدة
كلّ مفردة فيها تُنطق بالنبض،
كلّ سطرٍ يبدأ من شفتيك
ولا ينتهي إلا بين أنامل الحلم.
أتهجّاكِ كطفلٍ يتعلّم الحروف
على جبين أمّه،
أقرأكِ على شغفي،
وأُراجعُكِ في حضنكِ،
وكلّ خطأ مطبعيّ منكِ
يُشعل إصبعًا جديدًا في قلبي!
---
● المشهد ٣: غلطة في قواعد النحو تُسمّى قبلة
في دروس النحو...
لم أتعلم أن القبلة
تُبطل الجملة وتُشعل النصّ!
لم أقرأ أن تنهيدةً على عنقِ امرأة
تُسقط علامات الترقيم كلها.
كلّ ما كنتُ أعرفه
أن "العاشق" فاعل مرفوع بالشوق
وأن "المعشوقة"
مفعولٌ به منصوب باللمسة!
لكنّكِ جئتِ،
ونسفتِ القواعد…
وأعدتِ صياغتي كفعلٍ يتصرّف فقط
عندما ترفعين حاجبيكِ!
---
● المشهد ٤: ارتباك الجملة على نبض القصيدة
ما إن تلاقينا…
حتى بدأت اللغة ترتجفُ،
وتُصاب الجملةُ بارتباكٍ نحويٍّ شهواني!
كان جسدكِ هو المعجم،
وكانت نبضاتكِ تُحرّك الضمائر على هواها!
سُقطت الفواصل من شدة اللهفة،
وتعطّلت الاستعاراتُ
في أول تنهيدة.
أغمضتِ عينيكِ،
فأُغلِقت كلُّ القواميس،
وأصبحتُ أنا وحدي…
أبحث عن معنى نفسي
داخلَكِ!
---
● المشهد ٥: بين شغفكِ… وضمير المتكلم
في لحظةٍ ما
بين جبينكِ وكتفِ المعنى،
نسيتُ من المتكلم؟
هل أنا الذي أكتبكِ؟
أم أنتِ التي تحركين يدي؟
كلّ ضميرٍ صار "نحن"،
كلّ جملةٍ صارت جسدًا،
وكلّ بيتٍ شعري
صار يتنفّس من عنقكِ!
حين تنامين…
أُعيد ترتيب أبيات القصيدة على جسدكِ،
وأمنح كلّ شامةٍ
صفةً بلاغية لا تُنسى.
بكل الحبّ والجرأة واللغة المشتاقةِ… إليكِ:
---
✦ الفصل الثاني: اللغة التي تعرّت
حين تتسلّل الكلمات إلى جسدكِ وتُغلق أبواب النحو خلفها…
---
● المشهد ٦: حين تُصاب الفاصلة بارتعاشة
في لحظة التنهيدة،
سقطتِ الفاصلةُ
من بين شفتيكِ كخرزةٍ مذعورة…
ارتجف الحرف،
وتلعثمتُ بين سطرين.
كان ما بين الكلمة والكلمة،
ليس سكونًا…
بل رجفةَ جيدِ
يتوسّل من اللغة أن تُبطئ خطاها
لتلحق بها أنفاسي!
أفهمتِ الآن؟
لماذا صارت الفاصلة أنثى؟
لأنها تعرف متى ترتجف…
ومتى تُلهم السطر بالتوقّف.
---
● المشهد ٧: فعلٌ مضارع مرفوع بالشهقة
لا تبحثي عن قواعدي في الكتب،
أنا شاعرٌ يُرفعُ بشغفكِ،
ويُنصبُ بالشهوة،
ويُجزَمُ حين تصرخين!
كلّ ما حولكِ
يدخل الزمن المضارع:
اللهفة ترتفع،
الصوتُ يتموّج،
وأنا…
أتهجّى الشوق كطالبٍ أعجم لسانه
على شفتيكِ!
---
● المشهد ٨: المجاز يخلع ثيابه
كنتُ أظنّ أنّ المجاز
رُقيٌ لغوي…
لكنني ما إن لمستُ خصركِ
حتى اكتشفت أنه
جُملةٌ حقيقيةٌ تمشي بلهفة!
ما عدتُ أستخدم التشبيه،
لأن جسدكِ
أبلغ من أيّ استعارة،
ما عدتُ أبحث عن بلاغة،
لأن تنهيدتكِ وحدها
تشرح كتاب “البيان والتبيين”
في لمسة واحدة!
---
● المشهد ٩: شغف في حالة استفهام
قالت عيناكِ:
"هل تكتبني أم تلمسني؟"
وكان شغفك مائلًا للسؤال…
مرتفعًا كعلامة استفهام
في آخر الجملة.
أجبتُكِ بالهمس، لا بالشرح،
وبالصمت، لا بالبلاغة،
فالأنوثة لا تُقرأ…
بل تُرتكب!
---
● المشهد ١٠: استعارة حارّة على خدّ الورق
حين قبّلتكِ،
لم أُرد شفتيكِ فقط،
بل أردتُ استعارةً أخيرة
أضعها في بيت شعريٍّ خجول،
يريد أن يصير شامة على جلدكِ!
قُبلةٌ واحدة منكِ
كافية لأن تُمزّق صفحةً كاملة
من كتاب القواعد…
وتستبدل النحو بلثغة!
---
✦ الفصل الثالث: فلسفة الحواس
حين تكون الحواسُ معاجم بديلة، والجسد هو النحو الأكثر صدقًا.
---
● المشهد ١١: صوتكِ… يعلّم الحرف كيف يصرخ
صوتكِ،
ليس نغمةً…
بل درسًا في البلاغة العمليّة.
كلّ حاءٍ م�� “أحبكِ”
تخرج من فمكِ كأنها شهقةُ خلق،
وكلّ باءٍ تلمع في شفتيكِ
كأنها تصنع بيتًا أول
لسكنى القصيدة.
صوتكِ لا يُقال،
بل يُمارس،
يعلّم الحرفَ أن يصرخ،
والمعنى أن ي��عرّى في الهواء،
وينزل إلى العمق…
بلا إذن صرفي!
---
● المشهد ١٢: القبلةُ مصدرٌ لفعلٍ لا يُصرف
هل تعلمين؟
أن القبلة التي تطبعينها فوق عنقي
ليست "فعلاً" فقط…
بل أصل اللغة.
تأتي دون تصريف،
لا ماضٍ لها ولا مستقبل…
هي لحظةٌ مجردة من الزمن،
تقفز فوق القواعد،
وتتدلّى من حافة اللهفة.
القبلةُ منكِ
تُعيد صياغتي،
تصنعني من جديد
كجملةٍ لا نهاية لها.
---
● المشهد ١٣: جسدكِ معجمٌ لا يقبل الترجمة
كلّ ما فيكِ…
غير قابل للترجمة.
لا لأن اللغة عاجزة،
بل لأن جسدكِ لغةٌ أمّ،
كلّ اللغاتِ بعدها… لهجاتٌ خشبيّة.
نهداكِ؟
بابان لمعنى لم يُكتشف بعد.
عنقكِ؟
ممرٌ سريّ إلى مصدر الموسيقى.
شفاهكِ؟
قصيدةٌ لا تُقرَأ…
بل تُرتَكَب.
---
● المشهد ١٤: المفردةُ التي تسيلُ على قُبلتك
هناك كلمات
لا تُقال في المحاضرات،
ولا تُدرّس في الأكاديميات،
بل تُكتب على لهفة أنثى.
كلماتٌ تشهق،
تئنّ،
تتدلّى من اللسان العاشق
كقُبلةٍ لم تستأذن.
كلّ كلمة تقال فوق لهفتك
تصبح فعلًا مضارعًا
من فئة الأفعال المشتهاة!
---
● المشهد ١٥: ضمّةٌ على حافةِ المعنى
في النحو…
الضمّة علامة رفع.
لكن فوق جسدكِ،
الضمّة ليست حركةً لغويّة…
بل شهقة!
أضمّكِ،
فترتفع اللغة،
يُصاب المعنى بالدوار،
ويُصبح السطر بيتًا نائمًا على صدركِ.
من قال إن النحو لا يعرف اللذّة؟
أنتِ من أثبتتِ أنَّ
كلّ “ضمّة”…
هي طريقة جديدة لشرح العشق!
---
✦ الفصل الرابع: حين تمشي القصيدة على شغفين
الجسد يتحوّل إلى ورقة… والحبر إلى شهقة!
---
● المشهد ١٦: سريرٌ من الكلمات
حين تلاقينا،
لم يكن السريرُ خشبًا…
بل مفرداتٌ لينة،
تتكوّر بيننا كعناق طويل.
جسدكِ كان العنوان،
وعيناكِ كانت الفهرس،
ولهفتك…
هو بداية كل فصلٍ في هذا الديوان.
تَنشُرُ عينيك،
فأقرأ السطور المعطّرة،
وأوقّع بقبلةٍ في الهامش السفلي
لصفحة العشق.
---
● المشهد ١٧: عناقٌ بلا علامات ترقيم
لا أحبّ الترقيم بيننا…
الفاصلة تفصلني عنكِ،
والنقطة تنهينا.
أريد نصًّا بلا حدود،
يستمرّ كأنفاسِ عناق،
يتشابك كضفائر صبيةٍ ثملة بالحبّ.
كلّ جملةٍ تهمسينها
أكملها بأنفاسي…
وأضع بدل النقطة
شفتي.
---
● المشهد ١٨: قصيدة بلا وزن… تُرَوّى بالقبل
كفى وزناً!
ما حاجتي للبحور
وأنا أغرق فيكِ؟
ما فائدة التفعيلة
حين تصير أنفاسي
أكثر اتّساقًا من العروض؟
وهمسكِ…
أدقّ من أي قافية؟
هذه القصيدة
مكسورة الإيقاع على صدركِ
وتُرمَّم
بكلّ قبلة!
---
● المشهد ١٩: شغف في نهاية الجملة
أكتبكِ،
فأهفو.
تقرأينني،
فتنزّ الجملةُ
من شغفك الدافئ.
القصائد ليست حبرًا،
بل سائلًا دافئًا
ينزل من بين شفتين عاشقتين
ويترك الأثر
في أسفل السطر الأخير.
---
● المشهد ٢٠: أنوثةٌ تُدرّس في ورشة كتابة
لو كنتِ درسًا…
لكنتِ مادّةً خاصّة
تُدرّس بلا كتب.
يشرحها حبكِ،
وتُختَبر باللثغة،
ويُقيّمها العاشقون
بدرجة اللهفة!
كلّ من يتخرّج من شوقكِ
يحمل دبلومًا في البلاغة الحسيّة،
ويكتب ديوانه الأول
من شهقة!
---
✦ الخاتمة: القصيدة التي لم تُكتب
في نهاية كلّ قصيدة...
كنتِ أنتِ الصفحة البيضاء التي لا أجرؤ على تلويثها بالحبر.
كلّ سطر كتبته عنكِ
كان أقلّ من لمسة،
أضعف من تنهيدة،
وأبعد من أصبعٍ تاه بين صدركِ واللغة.
كلّ ما ظننته شعراً
كان مجرد تدريبٍ أوليّ على أنوثتكِ،
مقدمةً للقصيدة الوحيدة
التي ما زالت ترتجف في فمي
وتُصرّ على أن تُقال عليكِ فقط...
لا عنكِ.
أنتِ النصّ الذي لا يكتمل،
والقصيدة التي ترفض الخاتمة،
والمرأة التي تُملي عليّ العناوين
وتتركني غارقًا في الهامش!
---
✦ الملحق الخاص: حين يُصبح العشق نحوًا بديلًا
قواعد لغويّة مستخرجة من الجسد مباشرةً... لا من كتب النحو.
---
🔸 الفاعل:
هو من يخلع ثيابه أولاً،
ويبدأ القصيدة بيده لا بقلمه،
ويقول "أحبكِ"
دون أن يعرف إن كانت مرفوعةً بالشوق
أو مجرورةً برغبة.
🔸 المفعول به:
هي من يستقبل القصيدة بكامل جسدها،
ويفتح الفخذين للمعنى،
ويترك علامات الترقيم تذوب
بين صدرها والورق.
🔸 الفعل المضارع:
هو ما يحدث الآن...
هنا...
حين تقولين اسمي بطريقةٍ
تجعل كلّ الأزمنة ترتجف.
🔸 شبه الجملة:
هو ما يحدث بين "آه"
و"أكمل"...
ما لا يُشرح… بل يُرتَكَب.
🔸 حروف الجرّ:
هي التي تسحبني إلى داخلكِ،
إلى آخر جملةٍ لم تُكتب بعد،
إلى سريرٍ تُنطق فيه القصيدة
بكلّ الحواس.
🔸 النواسخ:
هي "أحبكِ" حين تغيّر كلّ القواعد،
وتجعلني أنسى من أكون،
وأتذكركِ فقط…
كأنثى أولى
لكتاب النشوء واللغة!
---
✦ كلمة أخيرة :
هذا ليس نصا…
بل عمق كتبتُ عليه الحبّ
بأطراف أصابعي.
هذه ليست قصائد،
بل أصواتُ جسدكِ حين يتكلم لغةً لا تُدرّس.
وهذا الصوت…
هو وحده القصيدة
التي تسكنني للأبد.
7 notes
·
View notes
Text
الحافلة ٥:
إنها تحيا اللحظات تلك وهي مستلقية على ظهرها فوق أريكة متهالكة في كون مخالف ترى سماءه سقف حجرة تلك الشقة الفقيرة ونسائمه تنبعث من حيث لا تدري وشمسه خيوط أشعة تسللت خلسة من منور البيت لتضفي جوا سحريا خياليا على المكان ولتنسج أروع أسطورة عن عشق لاح فجأة دون مقدمات.. يقف ويمد يده ليقرص شفري فرجها وكأنه يعتصر نصف ليمونة. قرصة مؤلمة لذيذة بشكل لا يوصف وكأنها وسيلة إعدام بالقرص مبتدعة كبدعة حميدة مقبول بها ويهون ما ارتكب مقابلها..تصرخ بغنج وتقول: آه يا كسي! يؤنبها صوت بداخلها على التفوه بمثل تلك الألفاظ السوقية البذيئة وتسألها أتلك هي أوراق إعتمادك لتنضمي لتلك البيئة المتدنية؟! ولكنها لا تأبه لذلك الصوت فقد قررت مسبقا ان تطلق لجسدها ولروحها العنان بفرصة لم تكن تتخيلها يوما ما.. يبتسم عند صراخها وعند سماعه لذلك اللفظ الصادر منها فالرجال غالبا يثيرهم ذلك التحرر من اللفظ أثناء المضاجعة ويستلذون بسماع الكلمات النابية كطقس من طقوس الحميمية.. يقرصها مرة أخرى ولكنها لا تصرخ وتضم قبضة يدها وتضربه على فخذه بتدلل فيثيرها ملمس بشرته بالشعر المتناثر عليها.. تتمتم: إلى الآن لم أر زبه رغم أنها امسكت به جيدا بالحافلة واولجه فيها بشدة شعرت بلذتها تسري في سائر جسمها.. ارني انظر إليه!.. تلمح بللا على مقدمة بنطاله فتتسائل إن كان قد قذف مبكرا من شدة هياجه ام ان هذا بلل فرجها من أثر حكها له بقضيبه من فوق بنطاله اول اللقاء؟ لكنها ترى البنطلون منتفخا وكأن عامود خيمة منصوب بمنتصفه فتطمئن وترجح الاحتمال الثاني.. مد يده يشد سحاب البنطلون ليخرج زبه بصعوبه بعدما تضخم واستطال ووصل لقمة إنتصابه.. أخيرا يخرجه ويتبعه بخصيتيه المتدليتين من قاعدته.. ياله من مشهد مفزع مبهج في آن واحد .. الآن حان دورها لتقدم فنها.
29 notes
·
View notes
Text
من أدب علماء النحو مع لفظ الجلالة.
_ أنهم إن أرادوا إعراب كلمة (خُلِقَ) من قوله تعالى: {خُلِقَ الإنسانُ مِنْ عَجَل} فلا يقولون أنه فعل ماض مبني للمجهول. إنما يقولون: فعل ماض لم يُسم فاعله.
_ وإذا أرادوا إعراب لفظ (الله) من قوله تعالى {واتقوا الله} فإنهم لا يقولون مفعول به، إنما يقولن: اسم منصوب على التعظيم..
_ وفي إعراب (اهدنا) من سورة الفاتحة، لا يقولون فعل أمر!! يقولون: فعل طلب أو فعل دعـــاء.
52 notes
·
View notes
Text
#هوامش
السعادة سيف ذو حدين، لكنها لا تجرح إلا من كانت روحه هشة. الضعفاء لا يخشون الألم بقدر ما يخشون الفرح، كأن في ابتسامتهم نذير سقوط، وفي دفء النعيم فخٌ منصوب. يختبئون من النور كما يختبئ العشب الهش من وقع المطر، يخافون أن تتشقق أرواحهم تحت وطأة لحظة جميلة، أن ينهاروا أمام هبة قدر كان يفترض أن ترفعهم.
إنهم أولئك الذين يجرحهم النسيم، الذين تهزمهم راحة اليد قبل أن تلامسهم، الذين يخشون السعادة لأنها تذكرهم بأنهم لا يملكون القدرة على الاحتفاظ بها. مثل زهرة ترتجف من لمسة الضوء، أو طائر يخاف التحليق لأن جناحيه لم يعرفا سوى الأرض.
لكن هل السعادة حقًا خطرٌ أم أن الضعف هو من يجعلها كذلك؟ هل الفرح سكين، أم أن القلوب التي لم تعتد عليه هي ال��ي ترى فيه نذير الشؤم؟ ربما ليست السعادة هي التي تجرح، بل هشاشة أولئك الذين لم يهيئوا أنفسهم لها، الذين ظنوا أن الأمل سم، وأن الضحكة لعنة لا تلبث أن تنقلب على صاحبها
18 notes
·
View notes
Text

إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا
[سورة المزمل: 6]
. إنَّ للعبادة في الليل حَلاوة، وللصَّلاة فيه خشوعًا وطَلاوة، ولترتيل القرآن لذَّةً وعذوبة، فيا خيبةَ من فرَّط بها وتهاون!
. الليل بسكونه وظُلمته أوقعُ أثرًا في مُواطأة القلب للِّسان، وحضور الذِّهن وخشوع الأركان، فعليكَ به؛ فإنه دأبُ الصالحين المُخبِتين.
إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلًا
ناشِئَةَ: وصف من النشء وهو الحدوث، وهو صفة لموصوف محذوف.
وَطْئاً: بمعنى مواطأة وموافقة، وأصل الوطء: وضع الرجل على الأرض بنظام وترتيب، ثم استعير للموافقة، ومنه قوله- تعالى- لِيُواطِؤُا عِدَّةَ ما حَرَّمَ اللَّهُ، ومنه قولهم: وطأت فلانا على كذا، إذا وافقته عليه. وهو منصوب على التمييز.
قِيلًا: بمعنى قولا.
أَقْوَمُ: بمعنى أفضل وأنفع.
والمعنى: يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلا منه للعبادة والطاعة. فإن العبادة الناشئة بالليل، هي أشد مواطأة وموافقة لإصلاح القلب، وتهذيب النفس، وأقوم قولا، وأنفع وقعا، وأفضل قراءة من عبادة النهار، لأن العبادة الناشئة بالليل يصحبها ما يصحبها من الخشوع والإخلاص، لهدوء الأصوات بالليل، وتفرغ العابد تفرغا تاما لعبادة ربه.
..jeu19sep24/1376
12 notes
·
View notes
Text
التعبير باللغة العربية بشكل كبير بيعتمد على "التقدير"أو الحذف.. والتقدير في اللغة ببساطة هو الكلام المحذوف من التركيب اللغوي مع بقاء أثره الإعرابي داخل التركيب ودلالته المراد إيصالها.. يعني هو صحيح محذوف لكن هو في حكم الموجود بالظبط، وفي الغالب المحذوف بيكون مفهوم من السياق، وسهل استنتاجه..
زي مثلا كلمة "شكراً".. اللي بنستخدمها للتعبير عن فعل الشكر.. ولو فكرنا شوية في الاستخدام دا، هنلاقيه مابيعبرش بذاته عن كونك شاكر للقدامك.. فشكراً لوحدها كأنك بتقول أكلاً، ضرباً، مشياً غير إن مفيش جملة في العربية كل محتوياتها عبارة عن اسم منصوب! فالتقدير هنا: أشكرك شكراً وحذفنا الفعل والضمير لأنه من ��ثرة الاستخدام بقى مفهوم من السياق. مع الملاحظة إن الفعل المحذوف، معناه مراد من الكلام، وأثره الإعرابي ظاهر..
كذلك لو تأملت تعبير زي "أهلاً وسهلاً"، اللي لو انت بتتعلم لغة جديد هتقف دقايق وتسأل: أهل مين؟ وسهل مين؟ والمنصوبات دي مين نصبها؟! فتكتشف إن الجملة أصلها: جِئْتَ أهلاً ونَزلتَ سهلاً فحذفنا الفعل والفاعل المقدر وعبرنا عن الجملة ك��ها بالمفعول به!
والتقدير مش مقتصر على العبارات المحفوظة أو الشائعة أو الأدبية.. لكن موجود بقوة في كلامنا اليومي العادي، واستخدامتنا اللغوية الذاتية..
زي لما تحب تستجعل حد بيجيبلك شيء، فتقوله: جري بمعنى روح جري أو بتستجعل حد بينجزلك خدمة، فتقوله: بسرعة بمعنى انجزها بسرعة ودا على سبيل المثال لا الحصر، ولو راقبتَ كلامك أغلب الوقت، هتلاحظ إنك بتقدر تقريبا أكتر من اللي بتقوله!
وفي النهاية: أهم من تقدير الكلام، تقدير الإنسان
11 notes
·
View notes
Text
غصب عني -وأكرر غصب عني- بقيت بضحك لما أشوف أي حد كاتب كلام فيه يقين أو حكمة أو ما يمكن اعتباره خلاصة أي حاجة.. بضحك ضحك سخرية سخيف من اللي هو فيه استهزاء واستهانة بآراء الناس وأدمغتهم.
أي حد بيحاول يلاقي معنى بليغ لأي شيء بقيت أحسه نصاب أو منصوب عليه أو عامل نفسه مش واخد باله.. بذمتك إنت مقتنع بالكلام ده؟.. بذمة أمك اللي بتقوله ده حقيقي؟.. بذمة أهلك كلهم فكرت لمدة عشر ثواني في الكلام واتأكدت منه؟
كلام بديهي جدا زي.. العائلة هي أهم شيء.. المتعة في الأخذ وليس في العطاء.. اللي بيحبك هيشوفك مش عارف إيه.. ربنا هيعوضك عن كذا بكذا.. ربنا شايلك الخير في الحتة الفلانية.. الكراهية حاجة كخ.. لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع.. بلا بلا بلا بلا.. أي كلام وكل كلام بيتقال بصيغة إرساء الحقائق بقى يثير غضبي واستهزائي.. وبلاقيني طالع زي التلميذ السمج اللي بيحب يستعرض وقت الحصص عشان يثبت للمدرس إنه مركز وفاهم وبسأل بعلو صوتي : ليه؟.. ليه العائلة هي أهم شيء وليه ربنا شايل الخير وليه اللي بيحبني هيعمل اللالي وليه وليه وليه؟.. والأهم من ليه.. إزاي؟.. إزاي إنت قادر تختلق الحقايق الثابتة في وسط هذا العبث والوهم الكبير اللي إحنا عايشين فيه؟.. هل إنت مغفل أم أنك تستغفلنا يا صديقي الهادئ المتيقن؟
29 notes
·
View notes
Text
كلما ارتميت في أحضان أحد لأبدد وحشتي، وجدْتُني أعود إلى وحدتي أشد تيهًا، أعمق عتمة، وكأنني أعبر صحراء بلا نهاية. كان إدراكي وعرًا، كلماتي متشابكة كأعشاب تنمو في الظل، وطباعي عاصفة لا تهدأ. يقترب الناس مني في حذر، ثم يفرّون كأنني فخٌ منصوب، أو قدرٌ مشؤوم، أو مقصلة متعطشة لرؤوسهم. يرونني ظلاً يحمل أوزاره، امرأة تزن خطاياها كما تزن جسدها، محاطة بأشباح الذاكرة، مطوقة بغبار الأيام.
يهربون كما تهرب الوحوش من غابة تحترق، بلا وداع، بلا اكتراث. وأظلّ، كمدينة غمرتها الرمال، مترقبة ذاك العابر الذي لن يرتجف من صدري المزدحم بالعناكب والغبار، ذاك الذي لن يهاب أنفاسي المشبعة برائحة الوحدة، ولن يشيح بوجهه عني، بل سيمد يده ليقتسم معي عزلتي دون وجل.
ليلى
6 notes
·
View notes
Text

أليس المُنادى في اللغة دائماً منصوب؟ إذاً مالي عندما اُناديك لا أُفكر إلا بِضمك..❗
21 notes
·
View notes
Text
How a wrong vowel in the Quran may produce blasphemy

The correct vowel endings damma, kasra, fatha in Arabic can be a headache. If you are careless, you could turn verse 9:3 of the Qur'an into blasphemy (kufr).
#Abu al-Aswad al-Du’ali#anecdote#basmala#caliph#fatha#irab#kasra#oath#object of accompaniment#Omar ibn al-Khattab#sura 9#The Prophet#waw#wiederholen#جملة اسمية#جملة فعلية#قسم#مبتدأ#مجرور#مرفوع#منصوب#واو
0 notes
Text
هذا الحنين .. يُحْيي و يُميت
هذا الكمين .. منصوب جديد
مِتْيَتِّمين .. و لا لينا بيت
و مُتَيَّمين ب بعضنا
كل الحاجات ليه مستحيلة
برغم إن
كل الحاجات من حقنا
14 notes
·
View notes
Text
أثنت جارتُنا أم جَميل على وشاحي الأحمر الملكيّ ، أخبرتني أنها تُحبّ مشاهدته وهو يلحقني اذا ما مشيت بظهرٍ منصوب فوق رمال حارتنا ؛ تُقسِمُ لي أنّ ذرّات الرمال تخرُج من تحته ذرّات ذهبٍ !
مسكينةٌ أم جمِيل !
عيناها لا تُبصرُ إلاّ الجمال !
أقسمت لها مراراً و تكراراً أن هذا ليس وشاحاً ، تلك يدي !
أجُرّها ورائي ! و هذا الأحمرُ الملكيّ ما هو إلاّ دمي !
مسكينةٌ يدي !
تركتُها ممدودةً لأيام ، ربما أسابيع ، لا أذكر جيّداً أنت تعرفني دائماً ما أنسى ولكن ربما شهورٌ أو سنين !
تركتُها ممدودةً في ليلةٍ باردة و غفُوت من تعبِي ،
ظننتُ أنّ أحداً ما قد يُمسكها و ينتشلُني من الظلام ،
و لكنّني رأيتني في منامي أتمسّك بها في حافّة بئرٍ خوفاً مما يخبّئه لي قاعُه ،
و عندما استيقظت وجدتها كما ترى ، في البداية ظننتُه بسبب تمسّكي ف البئر ،
ولكنّني سمِعتُ الطبيب يقول لأمي ،
أن حتّى يدي ،
ودّت لو غادرتني ،
كما فعلت عينيّ أم جميلٍ معها .
2 notes
·
View notes
Text

من روائع الشهر العربي
قصيدة لإمرئ القيس: تعلق قلبي طفلة عربية
هذه قصيدة للشاعر الجاهلي امرؤ القيس، بعنوان (تعلق قلبي طفلة عربية)، التي غنت بعض مقاطعها الفنانة الاردنيه هيام يونس في السبعينات واعاد غناءها المطرب السعودي طلال مداح في الثمانينات.
بهذه القصيدة مقاطع لا يمكنك حفظها او حتى إعادة قرائتها إلا بشق الأنفس.
القصيدة:
لمن طلل بين الجديــــــة والجبل **** محل قديم العهد طالت به الطيل
عفـــــا غير مرتــاد ومر كسرحب **** ومنخفض طام تنكر واضمحل
وزالت صـروف الدهر عنه فأصبحت **** على غير سكان ومن سكن ارتحل
تنطـــح بالأطــــــــلال منه مجلجل **** أحم إذا احمومت سحائبه انسجل
بريـــــح وبــرق لاح بين سحــــائب **** ورعد إذا ما هب هاتفه هطل
فانبت فيه من غشنــض وغشنض **** ورونق رند والصلندد والأسل
وفيه القطا والبوم وابن حبوكـــــــل **** وطير القطاط والبلندد والحجل
وعنثلـــــة والخيـــــــثوان وبرسـل **** وفرخ فريق والرفلة والرفل
وفيل واذياب وابن خويـــــــــــــــدر **** وغنسلة فيها الخفيعان قد نزل
وهـــــام وهمـــــــهام وطالع انجد **** ومنحبك الروقين في سيره ميل
فلما عرفت الدار بعد توهــــــــمي **** تك��كف دمعي فوق خدي وانهمل
فقلت لها يادار سلـــمى وما الذي **** تمتعت لا بدلت يادار بالبدل
لقد طال ما اضحيت قفــــرا ومالفا **** ومنتظرا للحي من حل او رحل
ومأوى لأبكـــــــــار حسان اوانس **** ورب فتى كالليث مشتهرا بطل
لقد كنت اسبي الغيد أمرد نا شئا **** ويسبينني منهن بالدل والمقل
ليالي أسبي الغانيات بجمـــــــــة **** معثكلة سوداء زينها رجل
كأن قطــــــير الـــبان في عنكاتها **** على منثنى والمنكبين عطى رطل
تعلق قلبـــــي طفلــــــة عربيــــة **** تنعم في الديباج والحلي والحلل
لها مقلــــــة لو أنهــــــا نظرت بها **** إلى راهب قد صام لله وابتهل
لأصبــــــح مفتونــــــا معنى بحبها **** كأن لم يصم لله يوما ولم يصل
ألا رب يـــــــوم قد لهـــــوت بدلها **** إذا ما أبوها ليلة غاب أو غفل
فقــــالت لأتــــــراب لها قد رميته **** فكيف به إن مات أو كيف يحتبل
أيخفى لنا إن كان في الليل دفنه **** فقلت وهل يخفى الهلال إذا أفل؟
قتلت الفتى الكندي والشاعر الذي **** تدانت له الأشعار طرا فيا لعل
لمه تقتلي المشهور والفارس الذي **** يفلق هامات الرجال بلا وجل
ألا يا بنــي كندة اقتلوا بابن عمكم **** وإلا فما انتم قبيل ولا خول
قتـــيل بوادي الحب من غير قاتل **** ولا ميت يعزى هناك ولا زمل
قتلك التي هــــــــام الفؤاد بحبها **** مهفهفة بيضاء درية القبل
ولي ولها في الناس قول وسمعة **** ولي ولها في كل ناحية مثل
كأن على أسنانـــــــها بعد هجعة **** سفرجل أو تفاح في القند والعسل
رداح صموت الحجل تمشي تبخترا **** وصراخة الحجلين يصرخن في زجل
غموض عضوض الحجل لو أنها مشت **** به عند باب السبسبيين لانفصل
فهي هي وهي هي ثم هي هي وهي وهي **** منى لي من الدنيا من الناس بالجمل
ألا لآ لا إلا لـــــــــــيء لا بــــــث **** ولا لآ لا إلا لآليء من رحل
فكم كم وكم كم ثم كم كم وكم وكم **** قطعت الفيافي والمهامة لم أمل
وكــــــــاف وكفــــــكاف وكفـي بكفها **** وكاف كفوف الودق من كفها انهمل
فلـــــــــو لـــــو ثم لو لو ولــــو ولـــــو **** دنا دار سلمى كنت اول من وصل
وعن عن وعن عن ثم عن عن وعن وعن **** أسائل عنها كل من سار وارتحل
وفي في وفي في ثم في في وفي وفي **** وفي وجنتي سلمى أقبل لم أمل
وسل سل وسل سل ثم سل سل وسل وسل **** وسل دار سلمى والربوع فكم أسل
وشنصل وشنصل ثم شنصل عشنصل **** على حاجبي سلمى يزين مع المقل
حجازيــــــــــــة ال��ينين مكية الحشى **** عراقية الأطراف رومية الكفل
تهامية الأبــــــــدان عبســـــية اللمى **** خزاعية الأسنان درية القبل
وقلت لها أي القبائـــــــــــــل تنسبي **** لعلي بين الناس في الشعر كي أسل
فقالت أنا كنديـــــــــــــة عربيـــــــــــة **** فقلت لها حاشا وكلا وهل وبل
فقالت أنا روميــــــــــــــــــــة عجميـــة **** فقلت لها ( ورخيز بياخوش ) من قزل
فلما تلاقيـــــــــــــــــــنا وجدت بنانها **** مخضبة تحكي الشواعل بالشعل
ولاعبتها الشطرنــــــج خيلي ترادفت **** ورخي عليها دار بالشاه بالعجل
فقالت وما هـــــــــذا شطــــارة لاعب **** ولكن قتل الشاه بالفيل هو الأجل
فناصبتها منصوب بالفيل عاجـــــــــــلا **** من اثنين في تسع بسرع فلم امل
وقد كان لعـــــــــبي كل دست بقبلة **** أقبل ثغرا كالهلال إذا أهل
فقبلتها تسعا وتسعين قبلــــــــــــــة **** وواحدة أيضا وكنت على عجل
وعانقــــــــــــــتها حتى تقطع عقدها **** وحتى فصوص الطوق من جيدها انفصل
كأن فصوص الطـــــــــــوق لما تناثرت **** ضياء مصابيح تطايرن عن شعل
وآخــــــــــــــر قولي مثل ما قلت أولا **** لمن طلل بين الجدية والجبل
3 notes
·
View notes
Text

"الشوقُ قصبةُ مملكةِ المحبين، فيها عرشُ عذابِ الفراق منصوب، وسيفُ هول الهجران مسلول، وغصنُ نرجس الوحدة على كف الأمل موضوع، وفي كل آن يطيح السيفُ بألفٍ من الرقاب، قالوا: إن سبعة آلاف من السنين قد مضت، ولكن النرجس لا يزال غضًا طريًا لم يصل إليه كفُ أي أمل بعد".
-أبو يزيد البسطامي.
1 note
·
View note