#مناكيري

[hyoul]

جالسه ارتب مناكيري اه لحظة شاعريّة 😔🕯

[alrghdi]

أضع مناكيري

قهوتي بجانبي

ممتزجه معهم رائحة العود

يصدح صوت سفر الدغيلبي على مسمعي

هذه قِمة النشوه بالنسبه لي

[deardiaryimnina]

قاعده اسمع لميادة و انتظر مناكيري تجف ما أجمل ان اكون أنثى 🌷

[prettyhum0]

جالسة أحط مناكير واستمتع بقهوتي وصوت ماجدة الرومي وكل مايقلقني مناكيري لاتخرب هاذي الطقوس كفيلة بجعلي سعيدة❤️

[1mona1]

صباح الفل عاليوم الغريب ده ، شفت فيه ذكور أكثر من كل مرة شفتهم فيها بحياتي كلها ، زائد كل حاجه خربانه وقاعدين بنصلح نصلح نصلح ، لولا مناكيري الحلوة ماكنت صبرت و روقت. وهذي حسنة لابد من النظر فيها وتكبيرها وتعظيمها حد المستطاع .

[danayaserbash]

عملت اظافري و حطيت مناكيري الابيض و نازله و انا حاسه حالي فيفي عبده يا مساء الانوثه💅😂

[journalinatopdrawer]

مناكيري.

كتبت كلامًا طويلًا، ربّما حقق غايته إذ أبكاني. أغلقت المستند وأريد أن أتحدّث قليلًا عن مناكيري، إذ أن مناكيري وتأويل بعض المحيطات بي لها ما جرّ كل هذا إلى واجهة ذهني: تضع مناكير كل يوم تقريبًا، رايقة، تعيش في عالمها.

من تراني بمناكير تظنّ أنني خلية بال ما دامت هذه الأصباغ على أظافري، بل وحتى في أيام الأرهاق أو حين ينتابني الصداع الذي تشحب معه عيني، وتسأل واحدة: متعبة؟ أجد من ترد نيابة عنّي: «أي تعبانة؟ ما تشوفين المناكير؟» هذه المرة لا تزعج مناكيري الغيورات على رجالهن، من يتوهّمن أن مناكيري ستلفت انتباههم، ولا الملتزمات اللاتي يعتبرنها من الزينة التي يحرّم أن تُبدى أمام الأجانب، بل وياللغرابة تزعج واحدة تظنّ أنني مرتاحة على الدوام، وأعيش في عالمي الخاص كما تقول، وهو على ما يبدو من حديثها عالم هانئ وحالم لا يشوبه حزن ولا كدر، وكأنها تحمّلني مسؤولية أنها لا تعيش في عالم تتوهّم أنني أعيش فيه. 

منذ أن انتهيت من الدراسة الثانويّة وارتحت من تعقيدات تفتيش الطابور الصباحي على الأظافر، لا أذكر يومًا غادرت فيه البيت دون مناكير على أظافري أو في حقيبتي حتى أضعها إذا ما وصلت -إن تعذّر وضعها في السيّارة-، أحبّ المناكير. يداي هما ما أراهما منّي أمامي طيلة الوقت، حين أكتب أو أقرأ أو أستخدم الهاتف أو الحاسب، حين أطهو وأرتب وأنظّف، حين أمسك بالأشياء وأمرّرها، أراهما .. أراهما كثيرًا. وجهي مثلًا لا أراه إلا في المرآة، ولست مولعة بالمرور من أمامها كثيرًا حتى، وشعري في الفترات التي أقصّه فيها كذلك، وهكذا بقيّتي. يداي ماثلتان أمام عيني معظم الوقت، إن لم يكن كله، لذا أحبّ أن أراها مزيّنة، وأنا صغيرة بالحنّاء، وأنا كبيرة بالمناكير، حتى حين لا أخرج إلى مكان أضع في معظم الأيام مناكير وأنا في البيت، أحب أن أرتدي الأساور والخواتم، وكلما سمعت فيروز تغنّي «بتعرفها من عينيها بيضلّوا تعبانين، بتطّلع عَ إيديها وخواتمها الحلوين.» أقول لست وحدي، قبيلة المتطلّعات إلى أيديهن ممتدة منذ ١٩٧٠ التي غنّت فيها فيروز عن بنت تشبهني مخاطبة الرايح عَ كفر حالا. 

ذات مرّة، كنت في مدينة غريبة، وحدي تمامًا بعد أن غادرت أختي لتمكث بعض الوقت مع أهلنا في المدينة البعيدة، وأخي بدلًا من المجيئ إليّ من مدينته القريبة عرَض له ظرف منعه واتفقنا على أن نكذب على والدي ونقول أنه عندي حتى يأتي. في تلك الأيام، أيام بقائي بمفردي لأول مرة في حياتي، عُصر قلبي، ربّما من محاسن الصدف أنني كنت بمفردي، فكيف كنت لأبرر كل ذلك البكاء الواسع الذي لم يأبه بما شربت من ماء -تعرف صديقتي صلة شرب الماء عندي بدفع البكاء من إحدى لقاءاتنا، ولكم ذهلت حين كتبتْ عنه، لأنني مرئية ومفهومة بهذا القدر.- كيف أبرّر ألمي الشديد؟ في تلك الحالة التي وثّقتها صديقتي في نصٍ نشرته وصرت أعود إليه لأتذكر، لأتذكّرني ولا أدري ما أفعل بهذه الذكرى، في تلك الليلة الجارحة، والدموع تضبّب على عينيّ الرؤية، انتقيت أيضًا في عاصفة ما حدث طلاء الأظافر الذي سأضعه في اليوم التالي، والقميص المزهّر الملوّن الذي سأغادر الشقة به.

عرفت أيامًا طويلة، بل شهورًا لم أضع مناكير، بل أنني بحركة يد واحدة كنست ما على رف المناكير كله في القمامة، ولا أود ذكرها. لم أعد أضع المناكير كما كنت للتأنق أو لرؤية يدي جميلة وحسب، بل لأنني أشعر لبعض الوقت أنني أمتلك زمام الأمور قليلًا وأن في كل هذا الركض والزحام متسع من الوقت، وأن الألوان ما تزال ممكنة وإن على مضض، أتسلل من كل الضجيج في بعض لحظات موجزة أسيطر فيها على أفكاري الهادرة، وأمسك بالعلبة وأبدأ بموازنة المقدار على الفرشاة وأصبغ. هي لحظات بسيطة من الأيام، ليس كل يوم، التي أستطيع فيها أن أصل لمزاج ساكن يقبل بهذا، ثم كلما عصفت بعده ويدي أمام عيني أقول أنني خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية توصّلت إلى شيء من السكون، وسأتوصّل إليه مرة أخرى، أستطيع، وكأنني وجد�� متسعًا لأشرب قبل أن يحوس الطين صافي الماء ثانية كما يقول الشاعر. حين أضع المناكير، وأصب تركيزي على حدود الأظافر واللون وانبساط الفرشاة، خلال هذه اللحظات، أشعر أنني قادرة على توجيه ذهني، وأنه منقاد لي، لا ينحرف إلى أفكار لا أرغب في مداولتها، أو لست مستعدة لها بعد وعليها أن تتوارى عن الواجهة. لكن يحدث أن أعجز عن مواصلة الصبغ، وأعود من منتصفه أحيانًا، وفي أخرى لا أجد قدرة على الشعور بالاتساق، أنظر إلى يدي وأتأمل ما في رأسي، أفزع من هذا التناقض وأنفر، فأهرع إلى جارور أحتفظ فيه بمزيل المناكير وأزيله دون أن يكون قد خرب أو تقشّر، بل في حالته المثالية الصقيلة. 

سينتهي شحن اللابتوب، وهذا مقتطف من بكائية مكتوبة طويلة، أثارها وضعي للمناكير في المقام الأول، وتداعيات وضعي له في ذاكرتي وارتباطاته العديدة. 

[nour-iii]

الساعة التاسعة إلا ربع صباحًا، أجلس على إحدى مقاعد المؤسسة أنتظر وأنتظر اللاشيء ولكن أنتظر

أفكر تارةٍ وتارة. أفكر فيك قليلًا وأشتاق لك كثيرًا، أضع مناكيري الأحمر الصارخ منظرها مثير ويظهرني بمظهر اللامبالي، ولكنها لا تشبهني ابدًا. ألتفت لهؤلاء النسوة الأقوياء وهم يتحملون رعاية أولادهم بلا أب أنهم فعلًا أقوياء في مواجهة الحياة بلا ذكر يعيلهم أتمنى أن أصبح قوية يوما ما.

كنت أود لو أنكب على محادثتك نهاية يومي وأن أحكي لك عن مآسيّ وأفراحي

ولكنك لست هنا، أتحسسك مرارًا وتكرارًا بين أضلعي ولكن أيضًا لا أظن أنك هنا... أظن بأني بدأت بنسيانك ولكني أشتاق لا أعلم إذا كان الإشتياق لك ام لي وأنا معك. ولكني أشتاق

[butimohammad]

#افكار_بنات #افكار_حلوة #مناكير #مناكيري #مناكيرات

[secaii]

صباح الخير عندي ديت ومن الصباح قاعدة عالسرير بأشوف مسلسل ، مدري إيش حألبس ولا رتبت أوضاعي وحطيت مناكيري آه ما هذا الهم حتى صباح الخير إللي أرسلها ما رديت عليها هيلپ

[starrful]

دايما مناكيري يصف حالتي الشعورية.. الآن جالسه أمنكر بأزرق لأني أحس قلبي كأنه كدمة في روحي

[ignorantofhimself]

بينما الناس تبذل جهدها بالمذاكرة، أنا نايمة ثلاثة ساعات، وصاحية بكل روقان، أعدل مناكيري الأحمر..

[sofianight]

احب مناكيري الاحمر♥️.

[x6august]

مناكيري سويته مرتين المرة الأولى حطيته مستعجله

المرة الثانية ع رواق بس اظافري مو مبروده زين :( والنتيجة زباله

[simplyfatoom]

مناكيري الجميل 💅

[mromy333]

هذا اللون عشق😍 #مناكير #مناكيري