#مشاريع الكربون

[greenfue]

سوق الكربون المعلن في اتفاقية COP29 معلق لحين إصدار المعايير والتفاصيل

ما هو الشكل الذي قد يبدو عليه السجل العالمي لتتبع التجارة.. ما هي علامات أرصدة الكربون.. وما هي المعلومات التي ستحتاج المشاريع إلى الكشف عنها قد يؤدي التوصل إلى اتفاق في محادثات المناخ في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين cop29، بشأن تداول أرصدة الكربون إلى تحويل مليارات الدولارات إلى مشاريع خفض الانبعاثات هذا العقد، ولكن بعد سلسلة من الفضائح ستحتاج السوق أولا إلى كسب تأييد البلدان والمجتمعات…

[saadelkhoubya]

انضموا إلينا واستعدوا لاستكشاف أحدث الأخبار والمشاريع التي تشكل مستقبل البيئة والاقتصاد. نحن هنا لنلهمكم ونشارككم في رحلة التحول نحو عالم أكثر استدامة. لا تفوتوا أي محتوى - اشتركوا اليوم!"

[kareem-roshdy]

في المغرب برزت مشاريع شمسية كبيرة ومبتكرة على الصعيد العالمي، وتعد هذه المشاريع الضخمة نقطة انطلاق لجهود واسعة يسعى لتحقيقها في مجال مكافحة تغير المناخ. ونجحت المملكة المغربية في بناء سمعة مرموقة كدولة رائدة في مكافحة التغير المناخي، حيث أصبحت مصادر الطاقة المتجددة تُشكل ما يقرب من خُمس مصادر الكهرباء في البلاد، وتم إلغاء تدر��جي لبعض الدعم الموجه للوقود الأحفوري، بالإضافة إلى تنفيذ بعض ��كبر مشروعات الطاقة النظيفة في العالم. ونتيجة لذلك، حصلت البلاد على الكثير من الإشادة على جهودها في تقليل انبعاثات الكربون، وهي الدولة الإفريقية الوحيدة التي لديها كابل طاقة متصل بأوروبا. وعلى الرغم من هذه الإنجازات، فإن البلاد لا تزال تواجه تحديات حقيقية بسبب موقعه الجغرافي في منطقة تتأثر بارتفاع درجات الحرارة، مما يزيد من تأثيرات تغير المناخ، ورغم التوجه نحو التخلي عن الاعتماد على الوقود الأحفوري، فإن احتياجات الطاقة للبلاد تزداد بسرعة. وعلى الرغم من هذه التحديات، يتمتع المغرب بموارد طبيعية كبيرة تمكنه من توليد الطاقة الشمسية والرياح والمائية، وقد اتخذ خطوات هامة نحو تحقيق ذلك. لذلك أطلقت المملكة المغربية أحد أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في العالم، وكان هدف هذا المشروع هو توليد 2000 ميجاوات من الكهرباء بالطاقة الشمسية وتغطية 42% من احتياجاتها من الكهرباء باستخدام الطاقة المتجددة بحلول عام 2020. واستطاعت بالفعل تحقيق أهدافها بنسبة عالية، حيث شكلت الطاقة المتجددة 37% من إجمالي الاستهلاك في نهاية عام 2020. أكبر محطات الطاقة الشمسية بالمغرب يعتبر مجمع ورزازات، أكبر محطة للطاقة الشمسية في المغرب، ويضم مجموعة من المحطات وهي: محطة نور ورزازات 1 (160 ميغاواط) محطة نور ورزازات 2 (200 ميغاواط) محطة نور ورزازات 3 (150 ميغاواط) محطة نور ورزازات 4 (72 ميغاواط) محطة بوجدور 1 (20 ميغاواط) محطة العيون 1 (85 ميغاواط)

[my-yasiuae]

مع اقتراب انعقاد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28» بعد أقل من 100 يوم، تبرز استثمارات دولة الإمارات في مشاريع الطاقة الشمسية ومشاريع الهيدروجين الأخضر الطموحة لتشكل ركائز أساسية في إطار مسيرة الدولة نحو تحقيق الحياد المناخي عام 2050. ويجمع «COP28»، الذي ينعقد خلال الفترة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر من العام الجاري، الجهود العالمية على هدف تقليل انبعاثات الكربون، ويؤكد مساعي الدولة في هذا الإطار، كما يمثل منصة لعرض التجارب الإماراتية ومشاريعها الرائدة في طريق التحول إلى الطاقة المتجددة، لا سيما في مجال الطاقة الشمسية. ويعد مجمّع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، وأحد أبرز المشاريع الطموحة. وفيما تشكل المراحل المنجزة حالياً ضمن المجمع 2427 ميغاواط أي تقريباً نصف الطاقة المستهدفة من المشروع، ستبلغ قدرته الإنتاجية 5000 ميغاوات بحلول عام 2030، وسيسهم المجمّع عند اكتماله في خفض أكثر من 6.5 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً. أما مشروع الهيدروجين الأخضر الذي نفذته هيئة كهرباء ومياه دبي بالتعاون مع إكسبو 2020 دبي، وشركة سيمنس للطاقة في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، يُعد مشروعاً أساسياً واعداً في دعم مساعي الدولة للوصول إلى الأهداف المناخية، ولتحقيق تنافسية عالمية في سوق الهيدروجين الأخضر. ويمثل مركز الهيدروجين الأخضر إحدى ركائز مستقبل مستدام يعتمد على تسريع الانتقال إلى الحياد الكربوني تحقيقاً لاستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول ��لعام 2050. وأفاد محمد جامع نائب الرئيس بالإنابة للطاقة النظيفة والتنوع في قطاع تطوير الأعمال والتميز في هيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، بأن المراحل المنجزة حالياً ضمن مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية توازي 2427 ميغاواط أي تقريباً نصف الطاقة المستهدفة من المشروع، فيما هناك أكثر من 2000 ميغاواط تحت الإنشاء حالياً واليوم تبلغ مجموع القدرات الإنتاجية للمراحل الست التي تم إعلان عنها حتى الآن في المجمع 4663 ميغاواط، وسيكتمل المشروع ببلوغ قدرته 5000 ميغاواط في عام 2030. وأضاف أنه عند اكتمال المشروع سيسهم المجمع في تخفيض أكثر من 6.5 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، وسيسهم في توفير 25% من الطاقة المتجددة من الإنتاج الطاقة الإجمالي ل«ديوا». وأشار إلى تطور التكنولوجيا وإسهامها في رفع كفاءة المشروع والإنتاجية، لافتاً إلى أنهم بدأوا في عام 2012 وفي بداية المشوار في المرحلة الأولى كان إنتاج 1 ميغاواط يتطلب مساحة 0.028 كيلو متر مربع، ولكن في المرحلة السادسة يتطلب إنتاج ميغاواط واحد مساحة قدرها 0.0111 كيلو متر مربع والتي تعتبر أقل بنسبة 40%؜ من المساحة السابقة. وأكد محمد جامع أن «COP28» يمثل فرصة لعرض التجارب الإماراتية المتنوعة في مجال الطاقة النظيفة والاستدامة، ويمثل بارقة أمل في وجه التحديات المناخية. من جهته قال الدكتور علي راشد العليلي، نائب الرئيس في مركز البحوث والتطوير التابع لهيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، «إن مشروع الهيدروجين الأخضر يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إذ يتم توليد الطاقة الشمسية ومن ثم تستخدم هذه الطاقة لفصل جزيئات الماء إلى هيدروجين وأكسجين». وأشار إلى أن إنجاز المشروع تم بالتعاون مع إكسبو 2020 دبي، وشركة سيمنز إنيرجي للطاقة، وأطلق عام 2021، والآن هو في مرحلة الإنتاج، حيث تقوم المحطة بإنتاج نحو 20 كيلوجراماً من الهيدروجين في الساعة. وبيّن أن بناء المحطة تم مع الأخذ بعين الاعتبار الاستخدامات المستقبلية، إذ توفر بيئة لاختبارات مستقبلية للهيدروجين واستخداماته، حيث يمكن استخدام الهيدروجين كسائل للتنقل والشحن والطائرات، وكذلك استخدامه في بعض الصناعات كالألومنيوم والحديد. وأضاف أنه بالنسبة للإنتاج الحالي فيتم استخدامه ليلاً في إنتاج الطاقة بعد تخزين ما أنتج منه في ساعات النهار، ويتم حالياً استخدامه في محركات مصنوعة خصيصاً لحرق الهيدروجين وتوليد الطاقة. أما فيما يخص الطاقة الشمسية في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية دبي، أوضح أن حجم الإنتاج ضمن المشروع وصل إلى ما يقارب من 15% من إجمالي الطاقة في دبي، وفيما يخص مركز البحوث والتطوير، أكد العليلي أن المركز يسعى لدعم مساعي هيئة كهرباء ومياه دبي لمواجهة التحديات المستقبلية ودفع عجلة الابتكار في مختلف المجالات التي تحتاج إليها الهيئة. (وام) المصدر: صحيفة الخليج

[archupnet]

الحرفية اليدوية مقابل الآلات الحديثة: دور الرافعات في تسريع البناء وعواقبها البيئية مقدمة كان تطور تقنيات البناء دائمًا عبارة عن توازن بين الإبداع البشري والتقدم التكنولوجي. وبينما نتتبع عظمة الآثار القديمة إلى ناطحات السحاب الحديثة التي تزين مناظر مدينتنا اليوم، هناك تباين مقنع بين الحرف اليدوية التقليدية التي تتطلب عمالة مكثفة وطرق البناء الميكانيكية. أحد العناصر التحويلية بشكل خاص في هذه القصة هو الرافعة - وهي أعجوبة أعادت تشكيل وتيرة وحجم وتأثير التطوير المعماري بمرور الوقت. ومع ذلك، في حين ساهمت الرافعات بلا شك في كفاءة البناء، فإنها تحمل أيضًا تكاليف بيئية لا يمكن تجاهلها. ستستكشف هذه المقالة التقابل بين الأساليب اليدوية التقليدية والبناء بمساعدة الرافعات، مع دراسة كيف لعبت الرافعات دورًا محوريًا في تسريع النمو الحضري - ومعه، انبعاثات الكربون. البناء اليدوي التقليدي في المواقع التراثية قبل الخوض في عصر الرافعات، من الأهمية بمكان أن نقدر ثراء تقنيات البناء التقليدية. كانت الحرفية اليدوية، التي تعتمد بشكل كبير على القوة البشرية والبراعة، في قلب بناء عجائب معمارية عظيمة لعدة قرون. يُقدر أن الهرم الأكبر بالجيزة - الذي تم بناؤه حوالي 2580 قبل الميلاد - وظف 100000 عامل حملوا ورفعوا ووضعوا 2.3 مليون كتلة حجرية تزن في المتوسط ​​2.5 طن لكل منها. يتحدث حجم هذا العمل اليدوي كثيرًا عن التزام ومهارة البناة القدماء. وبالمثل، في ماتشو بيتشو، حقق الإنكا مآثر غير عادية في البناء دون استخدام الرافعات أو المعدات الحديثة. يقع الموقع، الذي بُني في القرن الخامس عشر، على ارتفاع 2430 مترًا في جبال الأنديز. تم نقل كتل حجرية ضخمة ووضعها يدويًا، باستخدام مزيج من بكرات جذوع الأشجار والمنحدرات والعزيمة الشديدة. كانت هذه الطرق التقليدية، على الرغم من أنها شاقة وتستغرق وقتًا طويلاً، مستدامة للغاية في كثير من الأحيان - لا تستهلك أي وقود أحفوري وبالتالي تترك بصمة كربونية ضئيلة. ومع ذلك، فإنها تعني أيضًا أن مشاريع البناء واسعة النطاق قد تستغرق عقودًا، إن لم يكن قرونًا، لإكمالها. كان العمال أنفسهم موردًا لا غنى عنه، غالبًا على حساب الجهد البدني الهائل والخطر. عصر الرافعات: الكفاءة مقابل التأثير البيئي أدى ظهور الرافعات خلال الثورة الصناعية إلى تحويل ممارسات البناء بشكل كبير. في البداية، كانت الرافعات تعمل بمحركات بخارية، مما جعل من الممكن رفع المواد ووضعها بكفاءة أكبر، مما أدى إلى تقليل الجداول الزمنية للبناء بشكل كبير. بحلول الخمسينيات من القرن العشرين، أصبحت الرافعات الهيدروليكية هي المعيار الصناعي، مما سمح ببناء ناطحات السحاب والجسور الضخمة بوتيرة غير مسبوقة. وليس من المبالغة أن نقول إن صعود المراكز الحضرية الحديثة أصبح ممكنًا بفضل القدرات التي توفرها الرافعات. في عام 2024، ستكون الرافعات مسؤولة عن بناء المدن العمودية التي نعيش فيها اليوم، مما يسمح بالعيش بكثافة عالية والتوسع الحضري. على سبيل المثال، شهدت دبي، التي لديها واحدة من أعلى تركيزات الرافعات البرجية في العالم - والتي تقدر بنحو 25٪ من إمدادات الرافعات العالمية خلال طفرة البناء - تحولًا من مدينة متواضعة إلى مدينة كبيرة مليئة بالناطحات السحاب في غضون بضعة عقود فقط. ومع ذلك، فإن هذه الكفاءة تأتي بتكلفة كبيرة على البيئة. تلعب الرافعات دورًا أساسيًا في بناء المباني الشاهقة، والتي تتطلب بطبيعتها المزيد من الطاقة أثناء البناء وطوال عمرها التشغيلي. تتطلب المباني الشاهقة، بحكم تصميمها، أنظمة تدفئة وتهوية وتكييف هواء معقدة، وكلها تساهم في زيادة انبعاثات الكربون. وقد وجدت دراسة أجراها مجلس المباني الشاهقة والمساكن الحضرية أن المباني التي يزيد ارتفاعها عن 200 متر تستهلك طاقة أكثر بنسبة 20% مقارنة بالمباني المنخفضة الارتفاع ذات المساحة الأرضية المكافئة. وعلاوة على ذلك، ساهم الاستخدام الواسع النطاق للرافعات بشكل غير مباشر في زيادة الكثافة الحضرية، وهو ما له تداعياته البيئية الخاصة. حيث تعمل المباني الشاهقة المزدحمة على زيادة تأثير جزيرة الحرارة الحضرية، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة المحيطة، وبالتالي زيادة استهلاك الطاقة. وقد تم توثيق هذه الظاهرة جيدًا في مدن مثل نيويورك، حيث يمكن أن تكون درجات الحرارة الحضرية أعلى من المناطق الريفية المحيطة بـ 3-5 درجات مئوية بسبب البناء المركّز. إن دور الرافعات في تسهيل البناء يرتبط أيضًا بمحادثات أوسع نطاقًا حول انبعاثات الكربون من البيئة المبنية. وفقًا لمجلس البناء الأخضر العالمي، فإن قطاع البناء مسؤول عن ما يقرب من 40٪ من انبعاثات الكربون العالمية، حيث يأتي 11٪ من الكربون المتجسد في مواد البناء مثل الخرسانة والصلب. غالبًا ما يتجاهل البناء السريع الذي تسهله الرافعات خيارات المواد المستدامة لصالح السرعة والحجم. فكر في الصين، وهي دولة خضعت للتحضر السريع على مدى العقود الثلاثة الماضية. في عام 2011، أنتجت الصين المزيد من الأسمنت في عامين مقارنة بما أنتجته الولايات المتحدة طوال القرن العشرين بأكمله. تم تمكين الكثير من هذا البناء بواسطة الرافعات، مما مكن من تشييد المباني السكنية والتجارية الشاهقة بسرعة لاستيعاب السكان الحضريين المتزايدين. ومع ذلك، فقد جاء هذا بتكلفة كربونية هائلة، مما ساهم بشكل كبير في البصمة الكربونية العالمية. تحقيق التوازن بين التقليد والحداثةفي حين أحدثت الرافعات ثورة لا يمكن إنكارها في كفاءة البناء، إلا أن هناك اعترافًا متزايدًا بالحاجة إلى تحقيق التوازن بين الأساليب الحديثة والممارسات المستدامة بيئيًا. إن الطرق اليدوية التقليدية، على الرغم من أنها غير عملية للمشاريع الحديثة واسعة النطاق، تقدم رؤى حول كيفية تحقيق البناء منخفض التأثير. هناك حركة نحو الأساليب الهجينة - التي تدمج كل من الحرف اليدوية التقليدية والآلات الحديثة - لإنشاء مبانٍ ليست سليمة من الناحية البنيوية فحسب، بل وأيضًا واعية بالبيئة. على سبيل المثال، في بافاريا، ألمانيا، استخدم مشروع حديث الأخشاب المحلية، التي تم الانتهاء منها يدويًا من قبل الحرفيين المحليين، جنبًا إلى جنب مع تكنولوجيا الرافعات لوضعها بدقة. وكانت النتيجة هيكلًا مسؤولًا بيئيًا وفعالًا في البناء. الخلاصةإن التطور من العمل اليدوي إلى البناء بمساعدة الرافعات هو شهادة على الإبداع والطموح البشري. سمحت الرافعات للمدن بالنمو عموديًا، وتلبية مطالب السكان الحضريين المتزايدين باستمرار. ومع ذلك، فإن التكاليف البيئية - التي تتراوح من زيادة انبعاثات الكربون إلى تأثير جزيرة الحرارة الحضرية - تتطلب إعادة النظر في كيفية بناء مدننا في المستقبل. بينما نتطلع إلى المستقبل، يكمن التحدي في تسخير كفاءة الرافعات مع تقليل تأثيرها البيئي إلى أدنى حد. إن دمج الطاقة المتجددة والمواد منخفضة الكربون وتقنيات البناء المبتكرة سيكون ضروريًا للتخفيف من البصمة الكربونية لصناعة البناء. ومن خلال التعلم من الماضي والتكيف مع احتياجات الحاضر، يمكن للمهندسين المعماريين والمهندسين ضمان عدم المساس بالهياكل التي نبنيها اليوم بعالم الغد. Read the full article

[shady-osama]

شركات الطاقة الشمسية: دورها في دعم التحول نحو الطاقة النظيفة

شركات الطاقة الشمسية: دورها في دعم التحول نحو الطاقة النظيفةمع تزايد الاهتمام بالتحول نحو الطاقة النظيفة والمتجددة، أصبحت شركات الطاقة الشمسية جزءاً أساسياً من مشهد الطاقة العالمي. تعمل هذه الشركات على توفير حلول طاقة مستدامة من خلال تصميم وتركيب أنظمة الطاقة الشمسية، التي تساهم في الحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري وتقليل الانبعاثات الكربونية. في هذا المقال، سنستعرض دور شركات الطاقة الشمسية، أهميتها، والخطوات التي تتبعها لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة.1. لماذا شركات الطاقة الشمسية؟تعد شركات الطاقة الشمسية جزءاً من الثورة الصناعية الرابعة، حيث تستفيد من التقنيات المتقدمة لتوفير طاقة نظيفة ومستدامة. من بين الأسباب التي تدفع العديد من الأفراد والشركات للتعامل مع شركات الطاقة الشمسية:

الاستدامة البيئية: تعمل هذه الشركات على الحد من انبعاثات الكربون عن طريق تقديم حلول طاقة متجددة، تسهم في الحفاظ على البيئة والحد من التلوث.

التوفير المالي: على الرغم من أن تركيب الألواح الشمسية يتطلب استثماراً أولياً، إلا أن العوائد طويلة الأجل تتمثل في توفير تكاليف الطاقة.

سهولة الوصول: تعمل شركات الطاقة الشمسية في معظم المناطق حول العالم، مما يجعل حلول الطاقة المتجددة في متناول الجميع تقريباً.2. كيفية عمل شركات الطاقة الشمسيةتتخصص شركات الطاقة الشمسية في العديد من الخدمات، بدءاً من التصميم والتمويل والتركيب، وصولاً إلى صيانة الأنظمة وضمان الأداء الأمثل. تُبنى الأنظمة الشمسية على تقنيات تحويل ضوء الشمس إلى كهرباء باستخدام الخلايا الكهروضوئية، وتستند على عدة عناصر رئيسية تشمل:

الألواح الشمسية: التي تحوّل ضوء الشمس إلى طاقة كهربائية.

المحوّل (Inverter): يحول التيار الكهربائي المستمر الناتج عن الألواح إلى تيار متردد يمكن استخدامه في المنازل أو ال��ركات.

البطاريات: يتم استخدامها لتخزين الكهرباء الفائضة للاستخدام في الأوقات التي لا تتوفر فيها أشعة الشمس.3. أنواع أنظمة الطاقة الشمسية التي تقدمها الشركاتتقدم شركات الطاقة الشمسية نوعين رئيسيين من الأنظمة، يتمثلان في:

النظام المتصل بالشبكة (On-grid System): حيث يتم توصيل الألواح الشمسية بالشبكة الكهربائية العامة، ويتم استخدام الكهرباء المولدة مباشرة، وفي حالة الإنتاج الزائد، يتم تصدير الفائض إلى الشبكة.

النظام المستقل عن الشبكة (Off-grid System): يُستخدم هذا النظام في المناطق التي لا تصلها شبكات الكهرباء، حيث تعتمد المنازل أو الشركات بشكل كامل على الطاقة الشمسية لتلبية احتياجاتها.4. خطوات شركات الطاقة الشمسية لتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسيةتعتمد شركات الطاقة الشمسية على خطوات دقيقة لضمان تركيب أنظمة فعّالة وموثوقة. تشمل هذه الخطوات:

التقييم الأولي: يقوم فريق الشركة بزيارة الموقع لتقييم قدرته على استيعاب الألواح الشمسية وتحديد كمية الطاقة الممكن توليدها.

التصميم والتخطيط: بناءً على التقييم، يتم تصميم النظام بما يناسب احتياجات العميل.

التقديم على التراخيص: تقدم الشركات خدماتها للحصول على التراخيص اللازمة من الجهات المختصة.

التركيب: يتولى فريق متخصص من الشركة عملية التركيب، مع الحرص على استخدام مكونات ذات جودة عالية.

الصيانة والمتابعة: بعد التركيب، تقدم بعض الشركات خدمات صيانة دورية لضمان استمرارية عمل النظام بكفاءة.5. أفضل شركات الطاقة الشمسية وأبرز مميزاتهاتتنافس شركات الطاقة الشمسية حول العالم لتقديم حلول مبتكرة وفعالة. هناك العديد من الشركات الرائدة في هذا المجال، منها:

SunPower: تعتبر من الشركات الرائدة عالمياً، وتقدم أنظمة ذات كفاءة عالية وجودة ممتازة.

First Solar: تتميز بأنظمتها ذات التكلفة المعقولة، وتعمل بشكل كبير على تطوير الخلايا الشمسية ذات الكفاءة العالية.

Tesla Solar: تقدم حلولًا شاملة تشمل البطاريات المنزلية، مما يسمح بتخزين الطاقة الزائدة للاستخدام الليلي.6. ما الذي يجب مراعاته عند اختيار شركة طاقة شمسية؟عند اختيار شركة للطاقة الشمسية، هناك عدة عوامل يجب مراعاتها لضمان الحصول على أفضل أداء واستثمار. تشمل هذه العوامل:

السمعة والتجارب السابقة: من المهم البحث عن الشركات التي تتمتع بسمعة جيدة وتجارب ناجحة في السوق.

جودة المعدات: يجب التأكد من أن الشركة تستخدم مكونات عالية الجودة، خاصة الألواح الشمسية والمحوّلات، لضمان كفاءة النظام.

خدمة العملاء: الشركات التي تقدم خدمات دعم وصيانة ممتازة تكون عادةً أكثر موثوقية في حال حدوث مشكلات.

الضمانات: يجب التأكد من حصولك على ضمانات كافية تغطي الألواح الشمسية والمعدات الأخرى لفترة طويلة.7. التحديات التي تواجه شركات الطاقة الشمسيةعلى الرغم من التطور الهائل، إلا أن شركات الطاقة الشمسية تواجه عدة تحديات:

التكلفة الأولية العالية: التكلفة الأولية للتركيب ما زالت مرتفعة، مما قد يكون عائقاً أمام الكثيرين.

اعتماد الأنظمة على الطقس: يمكن أن تؤثر ��لظروف الجوية على كفاءة الأنظمة الشمسية، مما يتطلب حلول تخزين فعالة للطاقة.

نقص الوعي المجتمعي: في بعض الدول، ما زال الناس غير مدركين للفوائد الكبيرة التي تقدمها الطاقة الشمسية، مما يتطلب حملات توعية وتعريف بأهمية الطاقة النظيفة.8. فوائد الاعتماد على شركات الطاقة الشمسية في المنازل والشركات

تقليل التكاليف: الطاقة الشمسية تقلل من فاتورة الكهرباء على المدى الطويل، مما يجعلها استثماراً مالياً ذكياً.

الحد من الانبعاثات: تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري يسهم في خفض انبعاثات الكربون وتلوث الهواء.

الاكتفاء الذاتي: الاعتماد على الألواح الشمسية يتيح للأفراد والشركات الاستقلالية في توليد الطاقة، خاصة في المناطق النائية.9. كيف تدعم شركات الطاقة الشمسية التنمية المستدامة؟تلعب شركات الطاقة الشمسية دوراً مهماً في تحقيق التنمية المستدامة، وذلك من خلال توفير الطاقة النظيفة وتقليل الضغط على الموارد الطبيعية. كما تقوم هذه الشركات بتوفير فرص عمل جديدة ودعم الاقتصاد المحلي من خلال تشغيل المصانع وتدريب الفنيين.10. كيف يمكن لشركات الطاقة الشمسية تحسين أدائها؟لتعزيز الاعتماد على الطاقة الشمسية، يمكن للشركات تحسين أدائها من خلال:

البحث والتطوير: التركيز على تطوير خلايا شمسية أكثر كفاءة وانخفاضاً في التكلفة.

التعاون مع الحكومات: العمل مع الحكومات لتقديم حوافز مالية تساعد الأفراد والشركات على تحمل تكاليف التركيب.

التوعية المجتمعية: نشر التوعية حول فوائد الطاقة الشمسية من خلال حملات إعلامية وتعليمية.11. تأثير شركات الطاقة الشمسية على الاقتصاد المحليتساهم شركات الطاقة الشمسية في الاقتصاد المحلي من خلال توفير وظائف جديدة في مجالات التصميم والتركيب والصيانة. كما تسهم في خفض تكاليف الكهرباء للمستهلكين، مما يعزز من القدرة الشرائية للأفراد.12. مستقبل شركات الطاقة الشمسيةمع استمرار التقدم التكنولوجي، من المتوقع أن تحقق شركات الطاقة الشمسية تقدماً كبيراً في زيادة كفاءة أنظمتها وتقليل تكاليف التركيب. كما من المرجح أن يتزايد الدعم الحكومي، مما يساعد على تسريع التحول نحو الطاقة المتجددة في العديد من الدول.13. أساليب شركات الطاقة الشمسية لجعل الطاقة الشمسية متاحة للجميعتستخدم شركات الطاقة الشمسية العديد من الأساليب لجعل الطاقة الشمسية في متناول الجميع، مثل تقديم خطط تمويل مرنة، وتوفير قروض ميسرة لخفض تكلفة التركيب. كما تقدم بعض الشركات برامج صيانة مجانية أو مدعومة لضمان استمرارية النظام.14. دعم الحكومات لشركات الطاقة الشمسيةتلعب الحكومات دوراً كبيراً في دعم شركات الطاقة الشمسية من خلال سياسات تشجيعية وإعفاءات ضريبية. على سبيل المثال، تقدم بعض الدول إعفاءات ضريبية للأفراد والشركات التي تعتمد على الطاقة الشمسية، مما يسهم في تقليل تكاليف التركيب.خاتمةشركات الطاقة الشمسية تمثل جزءاً أساسياً من التحول نحو مستقبل طاقة نظيف ومستدام. بفضل الابتكارات المستمرة والدعم الحكومي، تزداد إمكانيات الاعتماد على الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء وتقليل الانبعاثات الكربونية. ومع تزايد الوعي بفوائد الطاقة الشمسية،

[collectionmix98]

مشاريع المستقبل سيتي - رؤية جديدة للحياة الذكية

تسعى "المستقبل سيتي" إلى أن تكون رمزًا للمدن الذكية التي تعتمد على التكنولوجيا لتقديم حلول مستدامة تحقق جودة حياة استثنائية. تُمثل المدينة نموذجًا متطورًا للمجتمعات المستقبلية من خلال مشاريعها المبتكرة التي تشمل البنية التحتية الرقمية، الطاقة المتجددة، وأنظمة التنقل الذكية.

في هذا المقال، سنأخذك في جولة لاستكشاف أبرز المشاريع الجارية في المستقبل سيتي، وكيف تُساهم هذه المشاريع في إحداث نقلة نوعية في الحياة الحضرية.

1. بنية تحتية ذكية ومستدامة

تعتبر البنية التحتية من أساسيات المستقبل سيتي، حيث يتم استخدام تقنيات متقدمة مثل إنترنت الأشياء (IoT) لتتبع أداء المرافق والخدمات. تعتمد المدينة على شبكات كهرباء ذكية تقلل من هدر الطاقة وتوفر مصادر متنوعة للطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.

أبرز الأمثلة:

شبكات الصرف الصحي الذكية التي تراقب الاستهلاك وتقلل من التلوث.

حلول الإضاءة الذكية التي تنظم الإضاءة تلقائيًا بحسب احتياجات المنطقة.

2. مشاريع سكنية متكاملة

تشمل مشاريع المستقبل سيتي أحياء سكنية تُلبي احتياجات السكان ��طريقة حديثة. تم تصميم هذه الأحياء وفقًا لمعايير الاستدامة، حيث تُوفر مساحات خضراء وحدائق عامة تُشجع على نمط حياة صحي.

مميزات الأحياء السكنية:

استخدام مواد بناء صديقة للبيئة.

نظام متكامل لإدارة النفايات وإعادة التدوير.

محطات شحن كهربائي للسيارات في كل حي سكني.

3. وسائل النقل الذكية والمستدامة

تركز المدينة على تقليل انبعاثات الكربون من خلال أنظمة نقل متقدمة. تشمل هذه الأنظمة القطارات الكهربائية، الحافلات ذاتية القيادة، والدراجات التشاركية.

أهم التطورات في النقل:

إنشاء محطات مواصلات تربط الأحياء السكنية بالمناطق التجارية والتعليمية.

اعتماد تطبيقات ذكية توفر معلومات حية عن أوقات الرحلات والازدحام.

4. مناطق تجارية مبتكرة ومراكز أعمال عالمية

تُعد المناطق التجارية في المستقبل سيتي مراكز أعمال متطورة تعتمد على التكنولوجيا لدعم الاقتصاد الرقمي. تتوفر بيئة عمل مرنة للشركات الناشئة والمؤسسات الكبرى، مع وجود بنية تحتية تكنولوجية قوية.

أهم المشاريع التجارية:

مراكز ابتكار تحتضن الشركات التقنية الناشئة.

مناطق تجارة إلكترونية تُسهل عمليات البيع والشراء عبر الإنترنت.

مساحات عمل مشتركة مجهزة بأحدث التقنيات.

5. مشاريع تعليمية تعتمد على الذكاء الاصطناعي

يُولي النظام التعليمي في المستقبل سيتي اهتمامًا كبيرًا باستخدام التكنولوجيا في التعليم. تُوفر المدارس والجامعات بيئة تعليمية رقمية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتطوير مهارات الطلاب وإعدادهم للمستقبل.

أبرز مميزات التعليم في المستقبل سيتي:

منصات تعليمية ذكية تتبع تقدم الطلاب وتوجههم نحو تطوير نقاط الضعف.

دورات تدريبية في مجالات التكنولوجيا والابتكار.

شراكات مع جامعات عالمية لتعزيز البحث العلمي.

6. الصحة الرقمية ورعاية ذكية للسكان

توفر مشاريع المستقبل سيتي حلولًا متقدمة في قطاع الصحة عبر ربط المستشفيات والعيادات بنظام رقمي متكامل يُسهل تقديم الرعاية الصحية. كما تتيح تقنيات الرعاية عن بُعد للمرضى الوصول إلى الخدمات الصحية دون الحاجة إلى زيارة المستشفيات.

أبرز المشاريع الصحية:

مستشفيات ذكية تستخدم الذكاء الاصطناعي في التشخيص.

خدمات طبية رقمية تُمكن الأطباء من متابعة حالات المرضى عن بُعد.

تطبيقات صحية تُساعد السكان في الحفاظ على نمط حياة صحي.

7. دعم الاقتصاد الأخضر وتعزيز الاستدامة

تُساهم المستقبل سيتي في دعم الاقتصاد الأخضر من خلال الاستثمار في مشاريع بيئية وتقنيات مستدامة. يتم تعزيز الاقتصاد عبر تقليل استهلاك الموارد واستغلال الطاقات المتجددة.

أمثلة على المشاريع المستدامة:

إنشاء حدائق عامة تعتمد على أنظمة ري ذكية.

مبادرات تشجير لتحسين جودة الهواء ومكافحة التغير المناخي.

تشجيع الابتكار في مجال الطاقة المتجددة.

8. إدارة ذكية للأمن والسلامة

تهتم المستقبل سيتي بتحقيق مستويات عالية من الأمن والسلامة باستخدام أنظمة مراقبة ذكية. تعتمد المدينة على كاميرات مراقبة مرتبطة بنظام مركزي لتحليل البيانات وتوفير استجابة سريعة للطوارئ.

أهم مميزات النظام الأمني:

تقنيات التعرف على الوجه لمراقبة المداخل والمخارج.

تطبيقات تقدم إشعارات للسكان في حالات الطوارئ.

نظام تحكم مركزي يُدير حركة المرور لمنع الحوادث.

[medicjournal4]

أفضل شركات التطوير العقاري في التجمع الخامس

التجمع الخامس هو من أبرز الأحياء السكنية في القاهرة الجديدة، ويتميز بموقعه الاستراتيجي وبنيته التحتية الحديثة. يشهد التجمع الخامس نشاطًا متزايدًا من قبل شركات التطوير العقاري التي تلعب دورًا ��حوريًا في تنمية المنطقة وتلبية الطلب المتنامي على المشاريع السكنية والتجارية.

معايير تميز شركات التطوير العقاري

أفضل شركات التطوير العقاري في التجمع الخامس تتميز بعدة عوامل رئيسية:

التخطيط والتصميم المتقدم: تقدم الشركات الرائدة تصميمات مبتكرة تتماشى مع أحدث الاتجاهات في التصميم العمراني، مما يعزز من جاذبية المشاريع ويسهم في تحسين جودة الحياة للسكان. تشمل هذه التصميمات استخدام مواد بناء عالية الجودة وتوفير مرافق حديثة.

الاهتمام بالبنية التحتية: تركز الشركات على تطوير البنية التحتية بشكل شامل، بما في ذلك تحسين الطرق، وتوفير خدمات المياه والكهرباء والصرف الصحي. كما تعمل على إنشاء مساحات خضراء ومرافق عامة مثل الحدائق والملاعب.

تقديم مشاريع متنوعة: تقدم الشركات مجموعة متنوعة من المشاريع التي تشمل شقق سكنية، وفيلات، ووحدات تجارية. تهدف هذه المشاريع إلى تلبية احتياجات مختلف الفئات الاجتماعية والاقتصادية، مما يساهم في جذب المستثمرين والمشترين.

التزام بالمعايير البيئية: تهتم الشركات الرائدة بالممارسات البيئية المستدامة، مثل استخدام الطاقة المتجددة وتقليل بصمة الكربون. تسهم هذه الممارسات في تحسين جودة البيئة وتعزيز الاستدامة في المشاريع.

خدمة العملاء الممتازة: تقدم الشركات خدمات دعم ممتازة للعملاء، بما في ذلك الاستجابة السريعة للاستفسارات وتقديم الدعم الفني والصيانة. تعزز هذه الخدمة من رضا العملاء وتساهم في بناء سمعة قوية للشركة.

بالمجمل، تسهم الشركات المتفوقة في مجال التطوير العقاري في التجمع الخامس بشكل كبير في تحسين البنية التحتية وتقديم مشاريع سكنية وتجارية متميزة. هذه الشركات تلعب دورًا حيويًا في تعزيز جاذبية المنطقة وجعلها وجهة مفضلة للمستثمرين والسكان.

[masterlineeg1]

التدفئة المركزية تحت الأرض

التدفئة المركزية تحت الأرض

التدفئة المركزية تحت الأرض

التدفئة المركزية تحت الأرض ماستر لاين في ظل ارتفاع أسعار الطاقة والتحديات البيئية التي تواجه العالم اليوم أصبحت الحاجة إلى طرق تدفئة فعالة وموفرة للطاقة أمرًا ضروريًا. واحدة من هذه الطرق هي التدفئة المركزية تحت الأرض، والتي تعتبر حلاً مبتكرًا ومستدامًا للتدفئة المنزلية. في هذا المقال، سنستكشف مزايا هذه التقنية، كيفية عملها، وكيفية تطبيقها في المنازل والمباني.

ما هي التدفئة المركزية تحت الأرض؟

تدفئة مركزية تحت البلاط هي نظام لتوزيع الحرارة عبر شبكة من الأنابيب المدفونة تحت سطح الأرض. تستخدم هذه الأنظمة مضخات حرارية أرضية لامتصاص الحرارة من باطن الأرض وتوزيعها داخل المبنى. هذه الطريقة تعتبر أكثر كفاءة في استخدام الطاقة وصديقة

للبيئة مقارنة أنظمة تدفئة مركزية تحت البلاط بالأنظمة التقليدية.

التدفئة المركزية ماستر لاين   التدفئة المركزية المنزلية   التدفئة المركزية   خدمات تدفئة مركزية     أنظمة التدفئة المركزية   التدفئة المركزية الأرضية    سخان التدفئة المركزية    التدفئة المركزية الحائطية

Heating System Service    Heating System    Home Heating System

كيف تعمل التدفئة المركزية تحت الأرض؟

تعمل أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض على المبدأ الأساسي للحرارة الأرضية. حيث أن باطن الأرض يحتفظ بدرجة حرارة ثابتة طوال العام، عادةً ما تكون بين 10 إلى 15 درجة مئوية على عمق بضعة أمتار. مضخة الحرارة الأرضية تستخدم هذه الحرارة الأرضية لتوليد الحرارة اللازمة لتدفئة المبنى.

يتم تسخين السائل الموجود في الأنابيب المدفونة عن طريق امتصاص الحرارة من باطن الأرض. هذا السائل ساخن ينقل الحرارة إلى وحدة المناولة الهوائية داخل المبنى، والتي بدورها تن��ر الهواء الساخن عبر شبكة من الأنابيب الموزعة في جميع أنحاء المبنى. هذه العملية تستمر حتى الوصول إلى درجة الحرارة المطلوبة داخل المبنى.

في فصل الصيف، يمكن للنظام عكس عملية التسخين وتبريد المبنى باستخدام نفس المبدأ، حيث تمتص مضخة الحرارة الحرارة من داخل المبنى وتنقلها إلى باطن الأرض.

مزايا التدفئة المركزية تحت الأرض:

Medium    medium           Instapaper        Instapaper       Linktree    Linktree        Instapaper       Linktree      Medium

كفاءة الطاقة: أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض تعتبر من أكثر أنظمة التدفئة كفاءة في استخدام الطاقة، حيث أنها تستخدم الحرارة الأرضية بطريقة فعالة وتوفر ما يصل إلى 50٪ من استهلاك الطاقة مقارنة بأنظمة التدفئة التقليدية.

صديقة للبيئة: هذه الأنظمة لا تستخدم أي وقود أحفوري ولا تنتج انبعاثات ضارة للبيئة. بالتالي، فهي طريقة منخفضة الكربون وصديقة للبيئة.

التكلفة التشغيلية المنخفضة: على الرغم من التكلفة الأولية لتركيب نظام التدفئة المركزية تحت الأرض، إلا أن التكلفة التشغيلية المنخفضة على المدى الطويل تجعلها خياراً اقتصاديًا مجديًا.

الراحة والموثوقية: هذه الأنظمة توفر درجة حرارة مستقرة وموزعة بشكل متساوٍ في جميع أنحاء المبنى. كما أنها موثوقة وقليلة الصيانة مقارنة بأنظمة التدفئة التقليدية.

العمر الافتراضي الطويل: أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض لديها عمر افتراضي طويل يصل إلى 50 عامًا أو أكثر، مما يجعلها استثماراً طويل الأجل.

تطبيقات التدفئة المركزية تحت الأرض:

تستخدم أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض بشكل متزايد في المنازل والمباني السكنية والتجارية الجديدة. كما يمكن تطبيقها في المباني القائمة عن طريق إعادة تجهيز النظام الحالي. بالإضافة إلى ذلك، تستخدم هذه التقنية في مشاريع البنية التحتية الكبيرة مثل المستشفيات والمدارس والمكاتب.

خطوات تركيب نظام التدفئة المركزية تحت الأرض:

تقييم موقع المبنى والتربة: يتم تقييم خصائص التربة والموقع للتأكد من مناسبتها لتركيب الأنابيب تحت الأرض.

تصميم النظام: يتم تصميم نظام التدفئة المركزية تحت الأرض بناءً على حجم المبنى واحتياجات التدفئة.

حفر الأنابيب تحت الأرض: يتم حفر خنادق على عمق مناسب لوضع الأنابيب المحتوية على السائل الذي سيمتص الحرارة من التربة.

تركيب المضخة الحرارية: توضع مضخة الحرارة الأرضية في موقع مناسب داخل أو خارج المبنى.

توصيل الأنابيب والأجهزة: يتم توصيل الأنابيب تحت الأرض بمضخة الحرارة وأجهزة التوزيع داخل المبنى.

اختبار النظام وضبط الإعدادات: يتم اختبار النظام والتأكد من عمله بشكل صحيح قبل التشغيل النهائي.

الخاتمة:

في ظل التحديات البيئية والاقتصادية الحالية، تعد أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض حلاً مبتكرًا وفعالاً للتدفئة المنزلية. هذه التقنية تمتاز بكفاءة الطاقة والصداقة البيئية والتكلفة التشغيلية المنخفضة على المدى الطويل. م�� تطور هذه الأنظمة وانتشارها، فإنها تشكل خيارًا مستدامًا وذكيًا للتدفئة المستقبلية في المنازل والمباني.

مصادر ذات صلة

تدفئة تحت الأرض

[greenfue]

cop29.. ما هو رصيد الكربون؟ ما هي المادة 6 من اتفاق باريس للحد من انبعاثات الكربون؟

اتفقت الدول المشاركة في قمة الأمم المتحدة للمناخ cop29 في أذربيجان في اليوم الأول للمؤتمر على قواعد لنظام عالمي لتداول أرصدة تعويض الكربون. وهنا ما يجب أن تعرفه: ما هي تعويضات الكربون؟ قد تواجه بعض الحكومات والشركات صعوبة في خفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري من أجل تحقيق أهدافها المناخية. ويرى أنصار تعويضات الكربون أنها وسيلة أساسية للمساعدة في ��حقيق هذه الأهداف. وتسمح هذه التعويضات…

[masterlineeg]

التدفئة المركزية تحت الأرض

التدفئة المركزية تحت الأرض

التدفئة المركزية تحت الأرض

التدفئة المركزية تحت الأرض ماستر لاين في ظل ارتفاع أسعار الطاقة والتحديات البيئية التي تواجه العالم اليوم أصبحت الحاجة إلى طرق تدفئة فعالة وموفرة للطاقة أمرًا ضروريًا. واحدة من هذه الطرق هي التدفئة المركزية تحت الأرض، والتي تعتبر حلاً مبتكرًا ومستدامًا للتدفئة المنزلية. في هذا المقال، سنستكشف مزايا هذه التقنية، كيفية عملها، وكيفية تطبيقها في المنازل والمباني.

ما هي التدفئة المركزية تحت الأرض؟

تدفئة مركزية تحت البلاط هي نظام لتوزيع الحرارة عبر شبكة من الأنابيب المدفونة تحت سطح الأرض. تستخدم هذه الأنظمة مضخات حرارية أرضية لامتصاص الحرارة من باطن الأرض وتوزيعها داخل المبنى. هذه الطريقة تعتبر أكثر كفاءة في استخدام الطاقة وصديقة

للبيئة مقارنة أنظمة تدفئة مركزية تحت البلاط بالأنظمة التقليدية.

التدفئة المركزية ماستر لاين   التدفئة المركزية المنزلية   التدفئة المركزية   خدمات تدفئة مركزية     أنظمة التدفئة المركزية   التدفئة المركزية الأرضية    سخان التدفئة المركزية    التدفئة المركزية الحائطية

Heating System Service    Heating System    Home Heating System

كيف تعمل التدفئة المركزية تحت الأرض؟

تعمل أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض على المبدأ الأساسي للحرارة الأرضية. حيث أن باطن الأرض يحتفظ بدرجة حرارة ثابتة طوال العام، عادةً ما تكون بين 10 إلى 15 درجة مئوية على عمق بضعة أمتار. مضخة الحرارة الأرضية تستخدم هذه الحرارة الأرضية لتوليد الحرارة اللازمة لتدفئة المبنى.

يتم تسخين السائل الموجود في الأنابيب المدفونة عن طريق امتصاص الحرارة من باطن الأرض. هذا السائل ساخن ينقل الحرارة إلى وحدة المناولة الهوائية داخل المبنى، والتي بدورها تنشر الهواء الساخن عبر شبكة من الأنابيب الموزعة في جميع أنحاء المبنى. هذه العملية تستمر حتى الوصول إلى درجة الحرارة المطلوبة داخل المبنى.

في فصل الصيف، يمكن للنظام عكس عملية التسخين وتبريد المبنى باستخدام نفس المبدأ، حيث تمتص مضخة الحرارة الحرارة من داخل المبنى وتنقلها إلى باطن الأرض.

مزايا التدفئة المركزية تحت الأرض:

Medium    medium           Instapaper        Instapaper       Linktree    Linktree        Instapaper       Linktree      Medium

كفاءة الطاقة: أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض تعتبر من أكثر أنظمة التدفئة كفاءة في استخدام الطاقة، حيث أنها تستخدم الحرارة الأرضية بطريقة فعالة وتوفر ما يصل إلى 50٪ من استهلاك الطاقة مقارنة بأنظمة التدفئة التقل��دية.

صديقة للبيئة: هذه الأنظمة لا تستخدم أي وقود أحفوري ولا تنتج انبعاثات ضارة للبيئة. بالتالي، فهي طريقة منخفضة الكربون وصديقة للبيئة.

التكلفة التشغيلية المنخفضة: على الرغم من التكلفة الأولية لتركيب نظام التدفئة المركزية تحت الأرض، إلا أن التكلفة التشغيلية المنخفضة على المدى الطويل تجعلها خياراً اقتصاديًا مجديًا.

الراحة والموثوقية: هذه الأنظمة توفر درجة حرارة مستقرة وموزعة بشكل متساوٍ في جميع أنحاء المبنى. كما أنها موثوقة وقليلة الصيانة مقارنة بأنظمة التدفئة التقليدية.

العمر الافتراضي الطويل: أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض لديها عمر افتراضي طويل يصل إلى 50 عامًا أو أكثر، مما يجعلها استثماراً طويل الأجل.

تطبيقات التدفئة المركزية تحت الأرض:

تستخدم أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض بشكل متزايد في المنازل والمباني السكنية والتجارية الجديدة. كما يمكن تطبيقها في المباني القائمة عن طريق إعادة تجهيز النظام الحالي. بالإضافة إلى ذلك، تستخدم هذه التقنية في مشاريع البنية التحتية الكبيرة مثل المستشفيات والمدارس والمكاتب.

خطوات تركيب نظام التدفئة المركزية تحت الأرض:

تقييم موقع المبنى والتربة: يتم تقييم خصائص التربة والموقع للتأكد من مناسبتها لتركيب الأنابيب تحت الأرض.

تصميم النظام: يتم تصميم نظام التدفئة المركزية تحت الأرض بناءً على حجم المبنى واحتياجات التدفئة.

حفر الأنابيب تحت الأرض: يتم حفر خنادق على عمق مناسب لوضع الأنابيب المحتوية على السائل الذي سيمتص الحرارة من التربة.

تركيب المضخة الحرارية: توضع مضخة الحرارة الأرضية في موقع مناسب داخل أو خارج المبنى.

توصيل الأنابيب والأجهزة: يتم توصيل الأنابيب تحت الأرض بمضخة الحرارة وأجهزة التوزيع داخل المبنى.

اختبار النظام وضبط الإعدادات: يتم اختبار النظام والتأكد من عمله بشكل صحيح قبل التشغيل النهائي.

الخاتمة:

في ظل التحديات البيئية والاقتصادية الحالية، تعد أنظمة التدفئة المركزية تحت الأرض حلاً مبتكرًا وفعالاً للتدفئة المنزلية. هذه التقنية تمتاز بكفاءة الطاقة والصداقة البيئية والتكلفة التشغيلية المنخفضة على المدى الطويل. مع تطور هذه الأنظمة وانتشارها، فإنها تشكل خيارًا مستدامًا وذكيًا للتدفئة المستقبلية في المنازل والمباني.

مصادر ذات صلة

تدفئة تحت الأرض

[meottt]

يبتليليؤبليؤلبيبؤل

### الاستثمار في سالك: نظرة شاملة

#### مقدمة

الاستثمار هو عملية تخصيص الموارد بهدف تحقيق عوائد مالية على المدى الطويل. يعد الاستثمار في المشروعات الكبيرة والتكنولوجيا الحديثة من الاستراتيجيات الأساسية لتحقيق النمو الاقتصادي والازدهار. من بين المشاريع البارزة التي تستحق الاهتمام هو مشروع "سالك"، الذي يعتبر مثالاً على كيفية استثمار الموارد في مشاريع البنية التحتية لتحسين جودة الحياة وتطوير الاقتصاد.

#### ما هو سالك؟

سالك هو نظام إلكتروني لدفع رسوم الطرق في الإمارات العربية المتحدة. يهدف هذا النظام إلى تسهيل حركة المرور وتوفير الوقت للمستخدمين من خلال تبسيط عملية دفع الرسوم. تم إطلاق سالك في دبي عام 2007، ومنذ ذلك الحين، أصبح جزءاً أساسياً من البنية التحتية للمدينة. يعتمد النظام على التكنولوجيا المتقدمة، حيث يُستخدم جهاز إلكتروني مثبت على الزجاج الأمامي للمركبة يتم من خلاله خصم الرسوم بشكل آلي عند المرور عبر نقاط محددة على الطرق.

#### أهمية الاستثمار في سالك

##### 1. **تحسين البنية التحتية**

الاستثمار في نظام سالك يعزز من تحسين البنية التحتية لقطاع النقل في المدينة. النظام يقلل من الازدحام المروري ويزيد من كفاءة حركة المرور، مما يساهم في توفير الوقت والجهد للمواطنين. كما أنه يعزز من جودة الطرق وصيانتها بشكل دوري، حيث توفر الرسوم التي يتم جمعها من النظام التمويل اللازم لصيانة الطرق وتطويرها.

##### 2. **تشجيع الابتكار**

الاستثمار في سالك يعزز من استخدام التكنولوجيا الحديثة في مجال النقل. النظام يعتمد على تقنيات متقدمة مثل RFID (التعرف بتردد الراديو)، والتي تساهم في تطوير تكنولوجيا الدفع الإلكترونية والذكية. من خلال الاستثمار في هذه التقنيات، يتم تشجيع المزيد من الابتكار في مجالات أخرى، مما يساهم في تطوير الاقتصاد التكنولوجي بشكل عام.

##### 3. **زيادة الإيرادات الحكومية**

يسهم نظام سالك في زيادة الإيرادات الحكومية من خلال جمع الرسوم المقررة على استخدام الطرق. هذه الإيرادات يمكن أن تُستثمر في مشاريع تنموية أخرى، مما يعزز من القدرة المالية للحكومة في تمويل مشاريع البنية التحتية والخدمات العامة. هذه الاستثمارات تؤدي إلى تحسين نوعية الحياة في المدينة وتعزيز النمو الاقتصادي.

##### 4. **تعزيز التنمية المستدامة**

الاستثمار في نظام سالك يدعم التنمية المستدامة من خلال تحسين إدارة حركة المرور وتقليل الازدحام، مما يقلل من انبعاثات الكربون الناتجة عن السيارات. بتقليل وقت الانتظار في حركة المرور، يقلل النظام من كمية الوقود المستهلكة، مما يساهم في حماية البيئة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

#### التحديات التي تواجه الاستثمار في سالك

رغم الفوائد الكبيرة للاستثمار في نظام سالك، هناك بعض التحديات التي يجب معالجتها:

##### 1. **تكاليف التطوير والصيانة**

تطوير وصيانة نظام سالك يتطلب استثمارات كبيرة في التكنولوجيا والبنية التحتية. يجب على الحكومات والشركات المعنية ضمان وجود التمويل الكافي لتغطية هذه التكاليف، والتأكد من تحديث النظام بشكل دوري لمواكبة التطورات التكنولوجية.

##### 2. **القبول العام**

قد يواجه النظام بعض التحديات في قبوله من قبل الجمهور. يجب أن تكون هناك جهود توعوية لشرح فوائد النظام وأهمية الرسوم في تحسين جودة الحياة. كما يجب التعامل مع الشكاوى والاستفسارات بشكل فعال لضمان رضا المستخدمين.

##### 3. **الأمان والحماية**

تتطلب أنظمة الدفع الإلكترونية ضمان حماية البيانات الشخصية والمالية للمستخدمين. يجب الاستثمار في تقنيات الأمان لحماية النظام من الهجمات الإلكترونية وضمان سرية المعلومات وحمايتها من التهديدات.

#### المستقبل والاستثمار في سالك

مع استمرار النمو الحضري وتزايد حركة المرور في المدن الكبرى، من المتوقع أن تلعب أنظمة مثل سالك دوراً متزايد الأهمية في إدارة النقل. من خلال الاستثمار المستمر في التكنولوجيا والتطوير، يمكن تحسين فعالية النظام وتوسيع نطاقه ليشمل مناطق جديدة أو حتى مدن أخرى.

الاستثمار في نظام سالك يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق بنية تحتية حديثة وفعالة. من خلال تحسين جودة الطرق، وتعزيز الابتكار، وزيادة الإيرادات الحكومية، ودعم التنمية المستدامة، يلعب سالك دوراً حيوياً في تحسين حياة المواطنين وتعزيز النمو الاقتصادي. مع مواجهة التحديات وتطوير النظام بشكل ��ستمر، يمكن أن يستمر سالك في تقديم فوائد كبيرة للمدن والمجتمعات التي يخدم��ا

[tanger24]

صادق مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، المنعقد اليوم الاثنين، في إطار دورته العادية برسم شهر يوليوز 2024،  سلسلة من الاتفاقيات والمشاريع التنموية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.  وخلال الدورة التي حضرها والي الجهة يونس التازي، أبرز رئيس المجلس، عمر مورو،  أن "دورة شهر يوليوز 2024 تنعقد في سياق وطني موسوم بتسريع وثيرة انجاز الأوراش والبرامج الحكومية المهيكلة على مختلف المحاور والأصعدة، وعلى رأسها تلك التي تحظى بالأولوية على مستوى التوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة نصره الله". وأضاف "لا بد لنا كمجلس جهة أن نشيد بمجموع الإنجازات التي تم تحقيقها في هذا الصدد والتي ستعود لا محالة بالنفع على مواطني جهتنا وبلدنا". وتضمن جدول أعمال الدورة دراسة ملحق تعديلي لاتفاقية خاصة بشأن مشاريع برنامج التنمية الجهوية 2022-2027 المتعلقة بقطاعي الفلاحة والصيد البحري بالجهة، وبناء وتجهيز مجزرتين عصريتين بإقليمي وزان والعرائش، وتهيئة أسواق المواشي بالجهة، وتهيئة وإحداث الأسواق الأسبوعية بالجهة، إلى جانب تأهيل المراكز القروية وشبكة الطرق القروية، والمصاحبة التقنية بخصوص تسيير منشآت توزيع الماء الصالح للشرب بواسطة النافورات العمومية المنجزة من طرف الجهة. على المستوى الثقافي، تم مناقشة مشاريع اتفاقيات تهم تنزيل مشاريع قطاع الثقافة المندرجة ضمن برنامج التنمية الجهوية 2022-2027، إلى جانب دراسة بناء وتجهيز مراكز ثقافية بكل من بني بوعياش بإقليم الحسيمة والقصر الكبير بإقليم العرائش وبإقليم الفحص – أنجرة، وتأهيل برج مارتيل بإقليم المضيق-الفنيدق، وتثمين الموقع التاريخي ليكسوس بإقليم العرائش، وتأهيل الموقع الأثري القصر الصغير بإقليم الفحص-أنجرة، وتأهيل قصبة مدينة شفشاون، وإعادة تأهيل وتثمين الفضاءات المحاذية لأسوار المدينة العتيقة لأصيلة، وترميم وتأهيل المعلمة التاريخية لمصارعة الثيران بمدينة طنجة، والمصادقة على ملحق بخصوص اتفاقيات دعم المهرجانات الثقافية وبناء فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بجماعة الفنيدق، ودعم بيت الصحافة. أما في القطاع الاجتماعي، فقد تمت برمجة إنجاز مركز اجتماعي متعدد التخصصات لفائدة الأطفال المحرومين من الأسر في وضعية إعاقة بطنجة، ودراسة مشروع اتفاقية شراكة لتهيئة وتوسيع وتجهيز مستشفى الأمراض العقلية الرازي بطنجة، وتعديل اتفاقية شراكة مع مؤسسة محمد الخامس للتضامن لإنجاز مشاريع اجتماعية وتنموية بجهة طنجة تطوان الحسيمة، وإحداث دوائر أمنية وتجهيز مصحة طبية ولائية بمدينة طنجة. كما بحث المجلس مشروع اتفاقية شراكة من أجل إنجاز مشروع تطوير وتوسيع مطار ابن بطوطة بطنجة، وإنجاز قنطرة على سد الوحدة بين جماعة ازغيرة بإقليم وزان وجماعة تافرانت بإقليم تاونات (جهة فاس-مكناس)، واستكمال أشغال بناء مركز الإيواء والتكوين وكذا القاعة المتعددة الرياضات بآيت قمرة -إقليم الحسيمة، وتمويل برنامج الأحياء الناقصة التجهيز 2023-2024 بمدينة تطوان، وتمويل وإنجاز الشطر الثاني من برنامج تقوية ومعالجة المباني الآيلة للسقوط بالمدينة العتيقة بطنجة 2024-2027، وتوسيع شبكة نظام كاميرات ال��راقبة بالفضاء العام وكذا تعزيز حركة السير والجولان بجماعة طنجة، وإنجاز مركز طمر وتثمين النفايات ومركزين للتحويل بإقليم العرائش وتأهيل وإغلاق المطرحين الحاليين وإزالة النقط السوداء بالإقليم، وإبرام اتفاقية شراكة مع الوكالة المغربية للنجاعة الطاقية لإعداد المخطط الجهوي لتطوير النجاعة الطاقية وإزالة الكربون بالجهة، وإضافة ملحق ثالث لاتفاقية الشراكة مع الخطوط الملكية المغربية. على مستوى الحكامة والتدبير الترابي، ناقش أعضاء مجلس الجهة تعديل مقررات حول شركة التنمية المحلية البوغاز للنقل بطنجة، ودعم مجموعات الجماعات الترابية "تلاسمطان" و"تيزيران" و"الساحل" و"باب القرن" بإقليم شفشاون، والانضمام لمجموعة الجماعات الترابية "التعاون" بالحسيمة. كما خُصص المجلس حيزا من برنامج عمله لدراسة مشروع العقد التطبيقي الجهوي لإنجاز مشاريع المحاور المتضمنة في خارطة الطريق لقطاع السياحة في أفق 2026، ومشاريع برنامج التنمية الجهوية 2022-2027 المتعلقة بقطاع الصناعة، إلى جانب اتفاقيات حول بناء سوقي الجملة بإقليم العرائش ووزان، وإنجاز دار الصانعة بإقليم الفحص-أنجرة، ودعم الصناع التقليديين في قطاع الحلي والمجوهرات، ومواكبة الفاعلين في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني بالجهة، واقتناء العقار المخصص لإحداث منطقة الأنشطة الاقتصادية والحرفية بمدينة العرائش. في مجال الدعم والمواكبة الاقتصادية، تمت المصادقة على مشروع تعديل دفتر التحملات الخاص بصندوق الشمال للاستثمار والتنمية، والمصادقة على 51 مشروع اتفاقية شراكة لدعم المقاولات في إطار صندوق الشمال للاستثمار والتنمية NORDEV، إلى جانب المصادقة على انضمام مجلس الجهة إلى منظمة الشراكة المتوسطية من أجل العمل المناخي MCAP.

[rebathroom-1]

كيف يمكن تصميم حمام صديق للبيئة؟

تصميم حمام صديق للبيئة يعتبر خطوة مهمة نحو الاستدامة والحفاظ على الموارد الطبيعية. يمكن لاختيار المواد المناسبة أن يلعب دورًا كبيرًا في تحقيق هذا الهدف، ومن بين هذه المواد، يبرز الجرانيت بفضل خصائصه المميزة.

الجرانيت هو صخر ناري يتكون أساسًا من الكوارتز والفلسبار والميكا، وهو مادة طبيعية تتميز بمتانتها وصلابتها. يتم استخدام الجرانيت في تصميم حمامات Franke sink بطرق عدة لتحقيق الاستدامة.

فوائد استخدام الجرانيت في تصميم الحمامات

إليك بعض الفوائد التي يمكن الحصول عليها من استخدام الجرانيت في تصميم الحمامات:

متانة عالية: يتمتع الجرانيت بمتانة استثنائية، مما يجعله مادة مثالية للاستخدام في الحمامات. فهو يتحمل التعرض للماء والرطوبة والتغييرات الجوية دون أن يتأثر بشكل كبير، مما يضمن استمرارية جودته على المدى الطويل.

مقاومة للبكتيريا والعفن: بفضل سطحه الصلب والمتين، يصعب على الجرانيت أن يحتفظ بالبكتيريا والعفن، مما يجعله خيارًا صحيًا ونظيفًا لتصميم الحمامات.

سهولة الصيانة: يتطلب الجرانيت صيانة بسيطة فقط، حيث يمكن تنظيفه بسهولة باستخدام الماء والصابون اللطيف. كما أنه يقاوم التلطخ بشكل جيد، مما يقلل من الحاجة إلى استخدام المنظفات الكيميائية القوية.

مظهر جمالي وأنيق: يأتي الجرانيت بمجموعة متنوعة من الألوان والأنماط، مما يتيح لك الاختيار من بين مجموعة متنوعة من التصاميم لتناسب أسلوبك وديكور حمامك.

استدامة وصديق للبيئة: يمكن الحصول على الجرانيت من مصادر طبيعية مستدامة، ويمكن إعادة تدويره بعد نهاية فترة حياته في تصميم مشاريع أخرى، مما يجعله خيارًا صديقًا للبيئة.

قيمة مضافة للمنزل: يعزز استخدام الجرانيت في تصميم الحمامات قيمة المنزل، حيث يُعتبر عنصرًا فاخرًا وجذابًا يجذب المشترين المحتملين عند بيع المنزل في المستقبل.

باختصار، يعتبر الجرانيت خيارًا ممتازًا لتصميم الحمامات بفضل فوائده المتعددة التي تتنوع بين المتانة والنظافة والأناقة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لمن يسعى للحصول على حمام صديق للبيئة ومستدام.

كيفية اختيار الجرانيت المستدام للحمامات

عند اختيار حوض جرانيت المستدام لتصميم الحمامات، يجب النظر إلى عدة عوامل لضمان استدامة المصدر وتقليل الآثار البيئية السلبية. إليك بعض النصائح لاختيار الجرانيت المستدام:

البحث عن شهادات الاعتماد: تحقق مما إذا كانت الشركة المصنعة للجرانيت تمتلك شهادات تثبت استدامة عملية الإنتاج، مثل شهادة LEED أو ISO 14001، والتي تضمن اتباع المعايير البيئية والاجتماعية.

اختيار مصادر محلية: يفضل اختيار الجرانيت الذي يتم استخراجه من مصادر محلية، حيث يقلل ذلك من الطاقة المستهلكة في عملية النقل ويدعم الاقتصاد المحلي.

البحث عن ممارسات الاستخراج المستدام: تحقق مما إذا كانت شركة استخراج الجرانيت تتبع ممارسات استخراج مستدامة، مثل إعادة توضيب المناجم بعد الاستخراج وتقليل تأثيرات النقل والتصنيع على البيئة.

التحقق من مستوى الانبعاثات الكربونية: اسأل عن مستوى انبعاثات الكربون أثناء عملية إنتاج الجرانيت والنقل، واختر الخيار الذي يقلل من بصمة الكربون على البيئة.

استخدام الجرانيت المعاد تدويره: بحثًا عن الجرانيت الذي يتمتع بشهادات تثبت قدرته على إعادة التدوير بعد نهاية فترة حياته في تصميم مشاريع أخرى، مما يقلل من النفايات ويعزز الاستدامة.

الاهتمام بالجودة والمتانة: اختر الجرانيت الذي يتمتع بجودة عالية ومتانة، حيث يمكن للمواد ذات الجودة العالية أن تستخدم لفترة أطول، مما يقلل من الحاجة إلى استبدالها بشكل متكرر ويحسن الاستدامة.

باختيار الجرانيت المستدام لتصميم الحمامات، يمكن للأفراد المساهمة في الحفاظ على البيئة وتقليل الآثار البيئية السلبية، وفي الوقت نفسه الحصول على حمام يتمتع بالجمال والجودة.

[my-yasiuae]

أكد خبراء ومختصون أن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستُشكل مستقبل المشهد الاقتصادي العالمي، وستسهم في تحسين جودة الحياة وخلق فرص كثيرة للتعاون والعمل بين شعوب ودول العالم، إضافة إلى مساهمتها في تعزيز الاستثمارات من خلال تسهيل التواصل مع مختلف المستثمرين في دول العالم، داعين إلى تعزيز الاستثمارات في القارة الإفريقية. جاء ذلك، خلال ثلاث جلسات دارت حول اقتصاد المستقبل، وعقدت ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2024. الاستثمار وعوائد المستقبل وتطرقت جلسة «الاستثمار وعوائد المستقبل.. في عالم متقلب» التي شارك فيها الرئيس التنفيذي لمجموعة نويبرغر بيرمان، جورج والكر، إلى ربحية الاستثمارات في ظل التحديات السياسية والاقتصادية التي يمر بها العالم والمخاطر المترتبة على ذلك. وأوضح والكر أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي تسهم في تعزيز الاستثمارات من خلال تسهيل التواصل مع مختلف المستثمرين في دول العالم. الذكاء الاصطناعي والمستقبل وأكد الرئيس التنفيذي لمجموعة جي 42 بينغ تشاو، في جلسة بعنوان «كيف سيُشكل الذكاء الاصطناعي المشهد الاقتصادي العالمي؟»، أن العالم سيكون أكثر قوة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي التي ستخلق فرصاً كثيرة للتعاون والعمل بين شعوب ودول العالم، في ظل المزايا التي ستوفرها التطبيقات، ومنها سوق البيانات المفتوحة التي توفر للعالم العديد من البيانات الهائلة. وأشار إلى أن التطورات التكنولوجية تحتم على الحكومات حماية تطبيقات الذكاء الاصطناعي حتى لا تستخدم بشكل خاطئ، منوهاً بأن السنوات المقبلة ستشهد طفرة كبيرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتعادل الذكاء البشري. ولفت بينغ إلى تطور البنية التحتية في دولة الإمارات التي تساعد على استخدام المزيد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، ومنها مجال الجينات البشرية بهدف معرفة أسباب الأمراض وطرق العلاج. ونوه بأن هذا التطور في مجال الجينات البشرية سيمكن العلماء من إيجاد الأدوية للأمراض المستعصية، وبالتالي الحفاظ على صحة الناس. أسرع ازدهار في العالم وسلطت جلسة «أين سنشهد أسرع ازدهار اقتصادي في العالم؟» الضوء على الاستثمار في القارة الإفريقية التي تتوفر فيها قدرات هائلة من مياه وأراضٍ زراعية، حيث أشار المتحدثون في الجلسة إلى أن نحو 60% من الأراضي الزراعية في القارة السمراء غير مستغلة. وقال المدير العام للمصرف العربي للتنمية الاقتصادية في إفريقيا، الدكتور سيدي ولد تاه، إن «على العالم والمؤسسات التمويلية والاستثمارية أن تغير من نظرتها إلى القارة الإفريقية على أنها عالية المخاطر». وأضاف أن «إفريقيا تمتلك فرصاً كبيرة حيث تمتلك 60% من الأراضي الزراعية غير المستغلة التي يمكن أن تحقق الاكتفاء الذاتي للقارة بل للعالم ككل، فضلاً عن ذلك تسهم إفريقيا بنسبة بسيطة في التغيرات المناخية، حيث تتسبب القارة بنحو 3.4% من الانبعاثات الكربونية فقط». ولفت إلى تراجع معدلات الفائدة في القارة مع عودة بعض الدول لسوق الإقراض الدولية، في الوقت ذاته تعتبر دول القارة من أكثر الدول وفاءً باستحقاقات الديون، حيث تصل نسبة التعثر إلى أقل من 1%. ودعا ولد تاه إلى حماية البنوك من المخاطر من خلال منحها ضمانات قوية من قبل الدول الغنية لتمويل التنمية في إفريقيا. من جهته، قال المدير العام لصندوق أوبك للتنمية الدولية، الدكتور عبدالحميد الخليفة، إن «الدول الإفريقية وحتى في خضم التوترات السياسية لديها فرص كبيرة وقدرات جيدة للنمو». وأشار إلى أن تسعير تكلفة رأس المال يختلف بين القطاعين العام والخاص، لكن القطاع المستدام هو القطاع الخاص، لأن تكلفة الإقراض للقطاع العام في الدول النامية تعتبر أعلى قياساً بالخاص، لافتاً إلى أن عدم إيجاد الحل لمشكلة التسعير والفوائد سيدفع القطاع الخاص إلى التراجع عن القيام بالأعمال في الدول الإفريقية. ولفت إلى أن 50% من مشاريع صندوق أوبك للتنمية الدولية مقرها إفريقيا، حيث نمول الكثير من العمليات هناك مثل مشاريع التحول الطاقوي التي تمتلك فرصاً كبيرة للنمو. وأشارت المدير التنفيذي لمنطقة جنوب وشرق البحر الأبيض المتوسط في البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير، الدكتورة هايك�� هارمجارت، إلى الفرص التي توفرها إفريقيا في قطاعات الغذاء والطاقة والمياه خصوصاً في مجال الطاقات المتجددة ��لتي تجد لها في أوروبا سوقاً كبيرة، داعيةً إلى حشد الموارد لتمويل مشاريع إزالة الكربون من إفريقيا، ومشاريع البنية التحتية لنقل الطاقة النظيفة. وأشارت هارمجارت إلى نجاحها في حشد نحو 500 مليون دولار لتمويل مشروع مشابه في جمهورية مصر العربية حول الطاقة الشمسية، داعية البنوك إلى تحفيز المستثمرين لتمويل هذه المشاريع المهمة. ورأى رئيس مؤسسة أوبسرفر للبحوث، الدكتور سمير ساران، أن الاستثمار في إفريقيا ليس مخاطرة، بل الغياب هو المخاطرة في ظل الإمكانات الكبيرة للقارة والموارد التي تتوفر فيها بكل القطاعات.

وأشار ساران إلى أن «الاستثمار في إفريقيا خصوصاً في القطاعات المستدامة طريق للنمو الاقتصادي وتحقيق الفائدة للجميع». المصدر: الإمارات اليوم

[sau4i]

رئيس "أرامكو السعودية": أكبر برنامج رأسمالي في تاريخنا.. ونعتزم توزيع أرباح الربع الـ3 أكد رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين بن حسن الناصر، أن نتائج أرامكو السعودية القوية تعكس المرونة والقدرة على التكيف خلال تقلبات السوق؛ مشيرًا إلى مواصلة إظهار قدرة أرامكو السعودية على المدى البعيد لتلبية احتياجات العملاء في مختلف أنحاء العالم بمستويات عالية من الموثوقية؛ مبينًا أن أرامكو السعودية تعتزم البدء في توزيع أول أرباح للمساهمين مرتبطة بالأداء في الربع الثالث.وأوضح "الناصر": "تظل نظرتنا -أرامكو السعودية- على المدى المتوسط إلى البعيد دون تغيير، ومع الانتعاش المتوقع للاقتصاد العالمي على نطاق واسع، إلى جانب النشاط المتزايد في قطاع الطيران؛ فإن استمرار الاستثمارات في مشاريع الطاقة ستكون ضرورية لحماية أمن الطاقة".وأردف: "نحن نواصل العمل في أكبر برنامج إنفاق رأسمالي في تاريخنا؛ بهدف زيادة قدرتنا على إنتاج النفط الخام والغاز وتوسيع أعمالنا في قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق، من خلال مشاريع البتروكيميائيات، مثل توسعة مصفاة ساتورب بقيمة 41.3 مليار ريال سعودي (11.0 مليار دولار أمريكي) مع شركة توتال إنيرجيز؛ وذلك مما يُعد ضروريًّا لتلبية الطلب في المستقبل.وتابع: "في الوقت نفسه، لا نزال متفائلين بشأن إمكانات التقنيات الجديدة لتقليل الانبعاثات من أعمالنا التشغيلية، كما أن شحنات الأمونيا الزرقاء الأخيرة إلى آسيا تسلط الضوء على اهتمام السوق المتزايد بإمكانات حلول الطاقة البديلة منخفضة الكربون".