#مسلسل النهاية
Explore tagged Tumblr posts
Text
ما هي نهاية مسلسل مربى العز 2023
ما هي نهاية مسلسل مربى العز 2023. نال مسلسل مربى العز استحسان من قبل العديد من المتابعين منذ بداية عرضه في شهر رمضان الفضيل. وذلك بسبب أحداثه المليئة بالإثارة والتشويق، والتي يغلب عليها طابع الدراما الشامية القديمة. كما يعد مسلسل “مربى العز” من الأعمال السوريّة التي يتابعها الجمهور بشغف شديد من بطولة الممثل الكبير عباس النوري وبمشاركة أبرز نجوم التمثيل في العالم العربي. لذلك يوجد هناك عدد كبير من…
View On WordPress
#القنوات الناقلة لمسلسل مربى العز#النهاية المتوقعة لمسلسل مربى العز#توقعات الحلقة الأخيرة من مسلسل مربى العز#توقعات نهاية مسلسل مربى العز#خاتمة مسلسل مربى العز#روابط مشاهدة مسلسل مربى العز#ما النهاية المتوقعة لمسلسل مربى العز#ما نهاية مسلسل مربى العز#ما هي النهاية المتوقعة لمسلسل نربى العز#ما هي نهاية مسلسل مربى العز#مسلسل مربى العز النهاية المتوقعة#مواعيد عرض مسلسل مربى العز#نهاية مسلسل مربى العز
0 notes
Text
قلبي ضعيف قدام لحظات الوداع والنهايات، مش عارف ازاي هكمل في العالم وأتحمل خسارات لسه الحياة هتقدمهالي أكيد، قلبي ضعيف قدام لحظات الوداع والنهايات لدرجة أني بتحاشى أشوف الحلقات الأخيرة في مسلسلاتي المفضلة، أيوة لهذه الدرجة.
مشوفتش الحلقة الأخيرة من هاوس لحد دلوقت، وده مسلسلي المفضل على الإطلاق، على الأقل من أيام ما كنت بهتم بتصنيف الحجات لمفضلة ومش مفضلة، بطلت اعمل ده، بس مشوفتش الحلقة الأخيرة منه، حتى الأعمال الرديئة بيبقى صعب عليا أفارق أصحابها. افتكرت ده وانا بتفرج من شوية ع الحلقة الأخيرة في مسلسل عبيط وأهبل وزمباوي، وأقل ما يقال عنه أنه رديء، بس حبيت الشخصيات وارتبطت بيهم وكان صعب أشوفهم بيخلّصوا رحلتهم قدامي. المسلسل من أول مشهد بيقول انه رديء، استسهالي وكليشيهي لأبعد حد ومع ذلك كملته، يمكن هربا من كوم الأشياء اللي ورايا بس كملته. ومع الحلقة الأخيرة اللي كلها على بعضها عبارة عن قنبلة كليشيهات، لقيت نفسي متأثر وزعلان.
الفترة الأخيرة فيه علاقات اتهزت جامد وعلاقات أخرى شفتلها ملامح انهيار قادمة، وعمّال أفقد ايماني بالعلاقات والحب والصداقة والمشاعر، والألم الذي يخلفه انهيار علاقة هو شيء حاد جدا بالنسبة لي. مع اني، في نفس الفترة الأخيرة، باخد خطوات طيبة في الاعتناء بنفسيتي، وبقدر أسند نفسي نفسيا شوية، لسه الواحد مسنود على قشاية لكن القشاية انهاردة أمتن من القشاية امبارح. ومشاوير العناية النفسية مشاوير طويلة وعايزة نَفَس طويل وطول بال وشغل على نار هادية. أصحابي دايما بيقولوا اني هادي ونَفَسي طويل، فأتمنى السكك دي تفتح على خلاص ما يوما ما.
بس فيه حاجة جذابة في تحاشي الحلقات الأخيرة من الأشياء، ساعات بتصالح مع حقيقة ان الجهل نعمة، مع اني شخص غيرت حياته المعرفة واكتشافه لوسائلها ومصادرها وطرقها، بس ساعات الجهل نعمة فعلا، وعد مؤجل موجود في زمن مجاش ومش هييجي طول ماهو مؤجل، وعد بإن الحجات هتبقى كويسة، وإن الحدوتة هتفضل مكملة، استغربت لما لقيت نفسي بكره لحظات النهايات السعيدة في القصص والأفلام، الأكشن والدراما والفقد أكثر إثارة وفيه معنى أكتر من النهاية السعيدة، لو كان الفيلم مكمل للأبد عند لحظة انفجار السيناريو بالعقدة كان هيبقى شيء عظيم ومريح. بفكر دايما ايه هو شعور البطل بعد نهاية رحلته الملحمية وفقدانه السوبر باورز بتاعته؟ الأنبياء بتموت بعد تمام الرسالة صح؟ البطل كمان بيرجع انسان عادي بعد نهاية مسعاه.
يمكن الحاجة الجذابة في الدايرة المفتوحة، الدايرة اللي مفيهاش حلقة أخيرة، لوحة البازل اللي ناقصها قطعة، انها بتديك سبب تعيش وتتحرك عادي، وفي اللحظة اللي الدايرة فيها بتتقفل واللوحة بتكتمل وبيتم مسعاك، وجودك كله مبيبقالوش لازمة. يمكن أكون بسيب الحلقات الأخيرة من مسلسلاتي المفضلة عشان أرجع أشوفها تاني وانا لسه عندي جهل بالنهاية، الجهل اللي بيخليني أعرف أجيب المشوار من أوله تاني، بدون إحساس بملل أو عود أبدي
بقالي فترة بفكر في الزمن، مستثار بحقيقة ان اللحظة الي بتعدي مبترجعش، مندهش وخايف في نفس الوقت، فيه شيء عمال يروح على مدار اللحظة يا أبو حميد وانت لا عارف توقفه ولا فاهم هو بيروح ليه؟ سكر بتكبر وأحيانا تدهمني حقيقة أن عمرها الافتراضي أقل من عمري بكتير جدا، وأحيانا لما بقلق بالليل وألاقيها نايمة جمبي باخد كم ثانية أشوفها بتتنفس ولا لا. ودي قطة! فما بالك بأشخاص؟ الغريب كمان ان الزمن بيتدفق كنهر، هو مش بيروح في حتة تحديدا، هو بس بيتدفق، هو موجود، انت مبتخسروش ولا بيضيع منك في العدم، هو بيعديك، او انت بتعديه، مش عارف. بس تتدفق هادي ومش متلاحظ، وعدم ملاحظتك له لا تعني انه مبيحصلش، زي جدول مية صغير بينحت ببطء شديد وعلى مدار السنين طريقه في أرض وعرة.
شفت ريل بالصدفة على انستا لإيثان هوك بيتكلم عن أهمية الفن، كان بيقول انت بتشوف ان الفن حاجة ملهاش لازمة لحد ما تتألم، تخسر عزيز مثلا، ساعتها ممكن تلاقي عزاءك في قصيدة ولا حتة مزيكا ولا لوحة جميلة. ساعتها الفن بيقدم لك خلاص، سالفيشن. بقرا كتير هذه الأيام، سواء للتسجيلات أو لنفسي، ولولا المسلسل العبيط اللي اتحشرت فيه بقالي أسبوعين كنت خلصت حبة كتب حلوين. أنا بقرا من عشر سنين بس السنة دي مختلفة للغاية، ودي قصة يطول الكلام فيها بس ممكن أخمن ان قراية السنة دي مختلفة عشان الواحد مع الزمن بقى هادي أكتر، هادي بما فيه الكفاية انه يشوف أهمية النصوص اللي بيقراها من زاوية مختلفة تماما عن زاوية القراية في 2013 اللي كانت مبهورة أكتر بالمعرفة والاكتشافات والمناقشات. الواحد دلوقتي بيدور على نص يكلمه، يكلمه شخصيا فعلا، يمكن حتى ده السبب ان الواحد بيقرا نان فيكشن أكتر. ومعاني الأدب والجمال والبلاغة نفسها بتتغير. النص المفضل انهاردة هو النص اللي بيقولي حاجة انا كنت محتاج أسمعها حتى لو مكتوب بالفرانكو أو بلغة الإشارة! يمكن النوع ده من النصوص هو اللي بيساعد الواحد يتزن شوية، ويسند نفسه، ويحقق الهدوء النفسي الكافي عشان يعرف يشوف الأشياء كما هي، لا كما تبدو عليه ولا كما نريد لها أن تبدو، وتلك لعمري مزية كبيرة ومهمة فشخ، أن ترى الأشياء كما هي.
في وسط انهيار الأشياء، وفقدان المعنى والجدوى، يظهر لك الأدب، فتقرأ وتكتب لا على سبيل التسلية ولكن كنوع من تربية الذات، وتوطينها على تلقي الخسارة بصدر مفتوح، وبشهامة من يعرف انه انسان عادي، لا بطولة ولا نبوة في مسعاه، فميحملش العالم ما لا يحتمله، والأهم، ميحملش نفسه ما لا تحتمله، عشان كلنا بنتألم عادي. والمدهش، والمثير للقلق وللسكينة في نفس الوقت، إننا لسه هنتألم تاني.
80 notes
·
View notes
Text
دائمًا بشارك هنا اللحظات السيئة أكتر يمكن لأن ساعتها حاجتي للكلام بتبقى أكبر
عادة وأنا بخير أكثر تعبير على شعوري إني بخير هو السكينة والهدوء
معرفش يعني ايه سعادات عارمة بصراحة ومش مهتمة دائما ببقى راضية وممتلئة تمامًا وأنا لوحدي في أوضتي بشوف مسلسل جميل وبشرب قهوتي وحاسة بالدفء جوا البيت
ف حاسة اني مش fair بصراحة
ولأني بمر بضغوطات كتير اليومين دول ونادرًا ما بحس بلحظات السكينة دي
حبيت أكتبها هنا عشان منساش
- النهاردة أخذت اليوم إجازة من الشغل عشان ورايا مشاوير كتير * ويتش اذ ترو بس كانت مجرد حجة* ف حاسة إني أهدى كتير الحقيقة
- ماما عرضت عليا تعملي فطار بحبه عشان نادرًا ما باكل اليومين دول
وكمان يعني ماما حنينة أوي وكل ما بنقضي مع بعض وقت أكتر لوحدنا كل ما بنكتشف إننا حنينين على بعض وأطيب أكتر من ذكريات الطفولة اللي مش حابة افتكرها او افكر فيها تاني
-من الصبح بفكر في صديقتين بالتحديد فقدتهم للأسف ومش عارفة لو فيه نكون على علاقة طيبة تاني ولو من بعيد بس افتكرتهم بذكريات جميلة وثمينة زيهم ومتأكدة إن هنا كمان حاسين ناحيتي بنفس المشاعر وإني يعني مش شخص بشع في النهاية
- اوردر الكتب بتاعي وصل والكتب جميلة أوي وملونة ومليانة كلمات جديدة لسة معرفش عنها حاجة ومخلياني متشجعة للمذاكرة تاني وان كان الوقت مش مناسب بس يعني الشع��ة لسة موجودة منطفتش تمامًا وفيه أمل أكمل
- اخواتي الاتنين جايين من السفر الأسبوع الجاي وهيرجع البيت مليان حياة شوية وهيرجعوا يتخانقوا مع بابا زي القط والفأر على كل كبيرة وصغيرة بس يعني دة معنى البيت بالنسبة لي حينما كنت لا أحمل همًا فعليًا وحرفيًا
* وهيجيلي هدايا كتير طبعًا * :"
- كمان ممتنة أوي إن بعرف بنات بتكتب أكتر هنا وبشوف جزء من روحهم وبيشاركونا دة وبشوف اد ايه حلوين ورهيفين يمكن دة يعلمني أكون Open أكتر شوية مع الوقت
بس
يا رب الايام الجاية تبقى أخف والقلق يبقى أقل عشان أعرف أكمل
10 notes
·
View notes
Text
مفيش مسلسل عربي تاني قدر يعرض نهاية العلاقات بشكل ناضج زي الهرشة السابعة. النهاية عادةً مش بتكون مدوية هادرة لكن بتكون أشبه بآخر دقة قلب يتبعها صوت صفارة ثابتة. كل شيء في العلاقات يتوقف على التواصل بين الطرفين، ومفيش علاقة بتنتهي مفيهاش سوء تواصل، أو اتنين بيبتدوا يحسوا أنهم بينفصلوا عاطفيا عن بعض ويعيشوا في عوالم منعزلة عن بعضها، ومفيش أخطر من أنك تتأكد أنك عارف كل حاجة عن الطرف التاني، عارف بيفكر إزاي وحاسس بإيه، ومتوقع هايتصرف إزاي في أي موقف، لأنك ساعتها بشكل ما بتحبسه في قالب، بتعجز تشوف فيه أي حاجة تخالف رأيك عنه، وبتشده أحيانا لأنه يتصرف بالطريقة المألوفة ليك، حتى لو كانت مؤذية ليكوا. فكل واحد فيكوا يحس أنه بيتعرض لظلم وإهمال وقلة تقدير، زي اتنين سايقين عربيتين قصاد بعض، كل مرة تخبطني فأزعل، ومن كتر زعلي أخبطك أنا كمان، فتزعل. وكل واحد فينا مركز على أنه اتخبط مش أنه بيخبط. كل واحد فينا بيعذر نفسه ومش شايف عذر للتاني. ولحظة النهاية الحقيقية بتحصل لما يفرغوا مخزون المعاناة النفسية المسكوت عنها، وكل واحد مهتم يثبت أنه صح أكتر من أنه يحط نفسه مكان التاني.
43 notes
·
View notes
Text
ما معنى التّجنيد؟
أن تكون ترسا في آلة ضخمة، هذه الآلة هي البنية الصلبة والأساسية للنظام، وحولها تدور كل الأجهزة السائلة كالخارجية والمالية وأمثالهما، وهي المسئولة عن كل ما تراه بعينك في هذا الواقع البئيس.
حوادث الطرق والقطارات والحرائق والإهمال الطبي والمطحونون تحت أقبية المخابرات وغرف التعذيب في السجون.
ناهيك عن الجوع والفقر والمرض والضنك المسيطر على عموم الناس.
- لكني مجبر ولا أرضى بما يحصل..؟
أما الإجبار فمتوهم وليس واقعا، أنت تذهب وتجهز ورقك وتحلق شعرك وفيش ثلاثي وفيش جنائي، وفي النهاية تذهب بخيارك للوحدة.
الوضع الحقيقي أنه يصيبك بعض الضرر المؤقت لو تخلفت عن الجيش، وهذا يسمى في الشريعة حرجا، وليس بإجبار.
الإجبار أن يجرك بسلاسل على الخدمة ويربطك فيها، وحتى حينها لا يحل لك أن تقاتل إن كنت في موقع عسكري فدماء المسلمين متكافئة، بل تترك نفسك للقتل وتكون عبد الله المقتول، ولا يحل لك أن تعين على بقاء هذا الجهاز وعمله وتسييره في أي موقع مدني كنت.
الطبيعي كمسلم موحد بالله ألا تكون لبنة وترسا فى هذه الآلة، يعني تهرب تزور ورقا تسافر للخارج قبل التخرج، تتخلف لحد الثلاثين ولو لحقك بعض الضرر المادي، بدل الوقوف ولو دقيقة فى صف المجرمين.
- قد ذكرت لك أني كاره لهذا ولا أرضاه ولا أحبه، وكلها سنة وأخرج..؟
كونك مجندا أي أنك حلقة في مسلسل التدمير والإفقار الممنهج لهذه الشعوب المسكينة المستعبدة.
بنفس المنطق ستكون جزءا من أي كيان يحتل البلد ويفرض التجنيد عليه عشان تمشي أمورك وتشتغل وتاكل وتشرب كالبهائم، ولا شأن لك بما يحصل للناس.
وعلى من يكون ترسا في هذه الآلة ألا يفتح فمه بشكوى من معيشة أو قهر أو غيره ، وهو وأمثاله أصل الداء.
وبنفس المنطق يدخل الفلسطيني الجيش الصهيوني والعراقي الجيش الإيراني المحتل للعراق والأفغاني الجيش العميل والصومالي مثله.
بحجة تيسير الورق والعمل!!
وسلم لي على الأوطان الكريمة.
وستكون أنت قد ساعدت وأعنت على تدمير مستقبل نفسك بإبقاء هيمنة هذه الآلة وتروسها على عموم الشعب، تشتكي وأنت جزء من السبب.
مع أنك لو امتنعت أنت وأمثالك من شباب الإسلام لتخلخل هذا الجهاز القذر وأصابه العطب، تمهيدا لانهياره فيما بعد.
كان من المفترض أن يتناقش الناس في كيفية الخروج من التيه وكيفية تحطيم سلاسل السجون التي تقيدهم، لكننا انحدرنا إلى درجة إقناعهم ألا يعملوا عند قاتليهم، وألا يسيروا مافياتهم التي أوصلتهم الحضيض!
الشّيخ أبو لمى -فرّج الله عنه-
14 notes
·
View notes
Text
لَن تَقرأ بَل ستُشاهِد..
كأنك أمام شاشة صُنعِت لك مِن حروف، فيلمٌ أو مسلسل لم تعهده مِن قبل، ولن تستنتج أحداثه إلَّا مع اقتراب النهاية لأنه مِن الواقع فتتمنى لو أنك أحد أبطاله، بل بالفِعل وفورَ دخولك في طيَّاتِ أولى الصفحات فأنت أحد أبطاله، ستفرح وتبكي، وتنفعِل وتهدأ، وتتعاطف وتحزن، وتُخمِّن وتؤكد، وترى مَشاهدًا مِن حياتك تصحبُها تنهيدة بصوتٍ عالٍ ممزوج بآها��ٍ ولَوعٍ تودُّ فيها لو قُلت كما قالت أيـَّـان: «لَم يعُد لديَّ ثقةً بأيِّ أحدٍ مِن العالَم الآن؛ فطمئِنِّي أو تعالَ نَبكي معًا».
#رواية_أيـــَّــانْ
#أحمد_عبداللطيف.
#دار_ليان_للنشرالتوزريع
#معرض_القاهرة_الدولي٢٠٢٤
10 notes
·
View notes
Text
الأصل في الحياة هو تعويد النفس على تقبّل الفقد، وليس البقاء!
تأهيل النفس للمعنى ده من وقت للتاني، حتى لو على شكل طرقات خفيفة لعقلك الباطن أن فيه لحظة فقدان ما هتحصل عاجلاً أم آجلاً، حتمية، قادمة لا محالة: فقد الأحبة، الصحة، الأيام والرفقة والسند، الحيوية والقوة والسلطة؛ تدريجياً أو بشكل مفاجئ.
تأهيل النفس لتقبّل الفقد -رغم ألم الفكرة- هيساعدك على التجاوز بشكل أسرع لما تقع الضربة، حتى لو لم تتعافى كلياً، المكنة تستمر شغّالة على الأقل؛ لكن أنك تعيش مركز بس علي عناصر بقاء الأشياء والأنماط زي ما هي، الأشخاص هم هم، الأحبة هم هم، الصحة هي هي، المنصب هو هو..إلخ؛ ده لا يعني في النهاية غير تكثيف لآلام لا حصر لها طول فترة بقاءك في الحياة، مع انتزاع جديد لشيء آخر تملكه أو تعوّدت وجوده؛ حلقات مسلسل تراجيدي طويل مش هينتهي غير بلحظة دخول القبر.
وأغلب الظن، أن كثير من المتعرقلين في الحياة، اللي وقع وغرس ومش قادر يقوم من وقعته، سببها حاجة زي دي، أنه ظنّ أن ما عنده باقٍ ممتد أو مُؤجّل إلى أمد بعيد، فلما فقده، فقد معه القدرة على الاتزان سنين طويلة، وأحيانا بقية العمر!
2 notes
·
View notes
Text
صادف أنني شاهدت مسلسل "الصفّارة" بعدما قرأت مقالاً جميلاً في نيويوركر عن "الحيوات التي لم نعِشها". المسلسل يستخدم ثيمة العودة بالزمن إلى موقف تظنّه الشخصية الرئيسة مفصلياً في تحديد مصيرها، حيث تغيّر بعض الأفعال الصغيرة التي ستؤدي بها بفعل "أثر الفراشة" إلى مصائر أخرى.
تُعاد الـtime loop هذه أكثر من عشر مرّات وفي كل مرة يجد الشخص نفسه في مستقبلٍ مختلف تماماً عن الذي سبقه، من دون أن يرضى تماماً عن أيٍّ من هذه المآلات. إذ إنّ "الحياة الحقيقية غائبة" بكلمات رامبو أو "الحياة هي في مكان آخر" بحسب شعارٍ راج في مايو 68 ثم استخدمه ميلان كونديرا كعنوان لروايته.
الفكرة المثيرة في مقال نيويوركر منقولة عن الروائي الإنجليزي أندرو ميلر، وهي أن التفكير باحتمالات حياة كان يمكن أن تكون، يأتي في صلب انشغالات الحداثة. الإنسان الحديث يطارده شبح الحيوات التي لم يعِشها. الإمكانات المُفترضة والمُجهضة، أحلامه وأمنياته منذ الطفولة (وأفضل تعبير ع�� تزاوج هذا الانشغال مع الحداثة هو ميلاد الرواية كنوعٍ أدبي).
قبل الحداثة هيمنت القدَرية على حياة الفرد - إذا كان ثمة معنىً لهذه الكلمة في حينه. كان الناس"يعيشون عيشة أهلهم" فعلاً. التوقّعات لما ستؤول إليه رحلة الإنسان على الأرض كانت محدودة، خصوصاً أن الوعد بحياةٍ أخرى – ثانية – بعد الموت، لم يكن قد فُكِّك بعد وخسر إلى حدٍّ كبير رواجه.
وضعت الحداثة وما بعدها ثقلاً رهيباً على الإنسان من هذه الناحية أيضاً، حين أعلنت له بشتّى الطرق أن ليس أمامه سوى فرصة واحدة وأخيرة للعيش. هي "طلقة" واحدة يا صابت يا خابت. نجد صدىً لذلك في قول الفيلسوف الألماني هرتموت روزا إننا "بعد موت الإله، أصبحنا نبحث في كل لحظةٍ عن بديل للأبدية". نبحث دائماً عمّا هو أفضل/ أقصى لمقاومة الشعور المكروه بالفُوات. أجَّج ذلك بالطبع، بشكلٍ غير مسبوق، مجتمع الفرجة الذي نعيش فيه حيث تضع وسائل التواصل الاجتماعي نصب أعيننا، في كل لحظة، ما كان يمكن أن نكونه، كما تمنحنا فرصة متكررة لما نعتقد أنه ريبراندينغ لهوياتنا.
المثير في المسلسل أن الثيمة الزمنية التي يربطها البعض عن طريق الخطأ بمفهوم العود الأبدي، استُخدمت لحلّ مشكلة الفشل في حياة الشخص والبحث عن قصة نجاح تكافئ طموحه وتؤمّن له النهاية السعيدة. يحيلنا هذا أيضاً على دور الخطاب النيوليبرالي في الإرهاق الذي نعيشه بعدما جرى إقناعنا بأن النجاح والفشل هما مسؤوليتنا المطلقة وحدنا. بعد إعلان سقوط السرديات الكبرى والترويج لفكرة أنه "ما من بديل" للنيوليبرالية منذ سبعينيات القرن الماضي، أصبح الطريق مسدوداً أكثر فأكثر أمام الأفراد ومرصوفاً في الوقت نفسه بالقلق والإرهاق. وطبعاً بالتعاسة لعدم التحقق.
(هنا استفادت الإيديولوجيا المهيمنة من علم النفس الإيجابي الذي فرّخ لنا في السنوات الماضية مئات آلاف "مدرّبي الحياة" ومدرّبي التنمية البشرية والمساعدة الذاتية).
يشير مقال نيويوركر إلى أن الإنسان الحديث يتوق دائماً إلى حياةٍ أخرى يتوقّف فيها عن التوق إلى حياةٍ أخرى. وهو ما يستحيل في الواقع، لأنه عندئذٍ تنطفئ في داخله الرغبة بالعيش.
كلُّنا شعرنا في وقتٍ ما أننا محكومون بذواتنا. وتمنّينا ذات صباح أن نأخذ إجازة منها وإن مؤقتة.
أحبّ في هذا السياق ما قاله كيركيغارد في كتاب "إمّا/ أو" حيث يتناول الاحتمالات الوجودية الثلاث أمام الفرد (وجود إستطيقي أو أخلاقي أو ديني)، ملخّصاً ما أجدُه ربّما الموقف الأنسب من هذه المسألة:
"تزوّج، وستندم على ذلك؛ لا تتزوّج، ستندم أيضاً على ذلك؛ تزوّج أو لا تتزوّج، ستندم على ذلك في كلتا الحالتين. إضحك على حماقة العالم، ستندم على ذلك، إبكِ لأجلها، ستندم على ذلك أيضاً؛ اضحك على حماقة العالم أو إبكِ، ستندم على كلا الأمرين. أشنق نفسك، ستندم على ذلك؛ لا تشنق نفسك، ستندم على ذلك أيضاً؛ أشنق نفسك أو لا تشنق نفسك، ستندم على ذلك في كلتا الحالتين. هذا، أيها السَّادة، هو جوهر الفلسفة كلّها".
- Joy Slim
5 notes
·
View notes
Text
فجأة قررت الشروع في كتابة يومياتي ابتداء من هذا التاريخ المذكور أعلاه، الساعة تقترب من الثامنة ليلا ولا أعرف السبب الحقيقي الذي دفعني، وأخيرا، إلى الكتابة عني كوني دائما لا أرى نفسي ذلك الشخص الذي يجب أن يقرأ له أحد ما، وربما أنا أكتب الآن لأنني سأكون قارئي الوحيد، انتهيت من مشاهدة مسلسل تلفزيوني وشرعت في آخر، بالرغم من أن نوعية المسلسلات تختلف إلا أنني قررت أن أتقبل هذا الاختلاف، لأن رغبتي الحقيقية لا تكمن نهائيا في المشاهدة أو متابعة القصة، كل ما في الأمر أنني ابحث عن شيء يلهي دماغي عن التفكير ولو قليلا، والتناقض الذي يؤرقني هو أنه وأثناء بحثي عن شيء أشاهده أحاول الاقتناع بالقصة أولا، ربما لأن ال��مر عائد لرغبتي الشديدة في الحصول على قصص يستمتع بها عقلي أو دماغي، حتى الآن مازلت أواجه صعوبة في التفرقة بين أسماء هذا الشيء الذي يوجد داخل رأسي، عقل دم��غ ذاكرة أداة تفكير قرص أسود حفرة نفق مظلم مصيدة، والعديد من الأسماء الأخرى التي لم أستطع استحضارها الآن؛ أقتبس من فيلم ما قالته الممثلة: كل طفل يولد فنانا، لا أتذكر الجملة كاملة لكن ما يهمني هو هذا المقطع، عندما كنت صغيرا اختلفت هواياتي بين الرسم والكتاب، حاولت جاهدا أن أطور هواية الرسم لكنني فقدت الشغف بها في فترة من فترات طفولتي، أما الكتابة فرافقتني منذ زمن بعيد، إلا أنني فقدت شغفي بها أيضا بعد فترة مراهقتي، لكن هذا الفقد لم يكن أبديا، ففي بعض الأعيان أجد نفسي منغمسا في التفكير في قصة ما، أو حكاية، أو مقطع افسر فيه ظاهرة ما، أو محاولة فاشلة للتفلسف، إنني مكتئب، وهذا الأمر لا يحتاج زيارة لطبيب نفسي ليشخص حالتي بهذا المرض النفسي العضال، وربما أعاني من اكتئاب حاد، لكنني أتحكم فيه بطريقة ما، فكرت ذات يوم أن أكتب شيئا ما حول مواجهتي لهذا المرض، لربما يستفيد بعض الأشخاص من تجربتي، لكن عن أي تجربة سأتحدث، مازالت أفكر في جرح نفسي بسكين موضوع على طاولة الغرفة، أن أتمشى في دوائر بسرعة تزداد تدرجيا، أن أضرب رأسي مع الحائط المجاور للسرير، أو أن أركب دراجتي الهوائية وأنطلق دون تحديد مكان للتوقف فيه، بالنسبة لي التعريف الأمثل للاكتئاب هو الفشل الذريع في مواجهة الحياة، إن عدم القدرة على التأقلم مع التغييرات التي تطرأ حول محيطنا هي السبب الذي يدفع الشخص الى الاكتفاء من رغبة العيش، يصبح الاستيقاظ كل صباح مجرد عمل روتيني يؤكد على فشلك في التأقلم، والعيش وفق الطريقة التي يجب أن تعيش بها. توقفت عن الكتابة ��مدة طويلة، والسبب راجع لكون نضرتي لهذه العملية تختلف عن نضرة الاشخاص الآخرين، فيقول العامة أنه ولكي تكتب يجب أن تقرأ، بالنسبة لي، لكي تكتب يجب أن تكتئب، وأنا لم يعد لي من القوة التحملية الكافية لأزداد اكتئابا، إن الكتابة، بالنسبة لي بطبيعة الحال، هي عملية يقوم بها الشخص لينشئ عالما خاصا به يتماشى مع رغابته الشخصية ومع أحلامه وطموحاته لكي يخرج من اللحظات التي يشعر فيها أنه مكتئب، ولم أتبنى هذه الفكرة إلا بعد القراءة للعديد من الكتاب الذين كتبوا أشياء من مخيلاتهم يصعب أن تفهم من خلالها أنها كتبت ليعالجوا أنفسهم بها، الأمر يصعب فهمه لكنه سيفهم في النهاية، ولطالما كانت رغبتي في الحياة أن أمتلك غرفة تأويني، ومكتبة أزورها في بعض الأحيان وتلفاز، واشتراك شهري لدى إحدى الحانات يمكنني من اقتناء قنينة ويسكي كل ليلة، والوحدة، لكي أكتب، ,اضمن لكم أن رغبتكم في قراءة كتاباتي ستكون شرسة، ولهذا كنت قد توقفت عن الكتابة لكل هذه المدة، وهذا ما أكده لي شخص ما في مقابلة عملي عندما أخبرني عن رغبتي من الحياة كانت إجابتي أنني أرغب في أن أصبح كاتبا، وكانت إجابته أنه لكي تصبح كاتبا لا يجب أن تعمل والأفضل من ذلك أن تستغل الوقت في الحصول على الوحدة الكافية التي ستجعلك تفكر في الكتابة، رأسي يؤلمني الآن لأن قدرتي على التفكير لم تعد كما كانت من قبل، دماغي المليء بالقصص والأحلام والتهيؤات والخيالات الواسعة لم يعد يتحمل ضغط التفكير الجدي لمدة تتجاوز النصف ساعة وهذا هو السبب في فشلي الدراسي الدريع، ولأنني لم أعد أستحمل هذه الآلام قررت التوقف لكن وقبل ذلك أريد أن أشير أنه إذا حدث وخرجت هذه اليوميات للعموم وكانت هذه هي الصفحة الأولى فاعلم أنني لا أرغب في كتابة ما يحدث لي كل يوم، إنني سأكتب ما يفكر فيه دماغي كل يوم، يوميات دماغي، هكذا يجب أن أطلق عليها كلقب.
4 notes
·
View notes
Text
صباح الخير يا تمبلر،
لسة صاحية حالًا إمبارح يومي كان طويل ولفيت كتير بصراحة ومع الصيام وقلة النوم الموضوع كان صعب شوية لكن الحمد لله ربنا ستر، رحت خلصت اللي كنت المفروض بعمله في الكلية وطلعت بعدها على الأزهر عشان أحضر درس البلاغة (دلائل الإعجاز) كنت نازلة بدعي ألاقي الكتاب عشان أشتريه كنت عايزة طبعة مكتبة الأسرة تحديدًا ملاقيتهاش لما سألت عنها قبل الدرس فقلت هشوفها تاني لما أرجع، قابلت كذا حد من الناس اللي أعرفهم كنت متونسة وأنا قاعدة في وسطهم، بحب الدروس في الأزهر عشان فكرة التحلق حول الشيخ، قاعدين حوله (على الأرض) وبنسمع، بحس القعدة دي في حد ذاتها بتعلي منزلة العلم وشأنه في نفسي، وبتخليني أميل أكتر للسكوت، بتعرفني إنه لسة بدري وإنه مش لازم نعلي صوتنا، وإنه أوقات كتير (دايمًا) بيكون أفضل نفسح المجال لأهل العلم ونرجع كذا خطوة لورا عشان نسمع ونتعلم.
واتكلم الشيخ عن معنى جميل في مقدمة شرحه عن: النفس الإنسانية التي فُطرت وجُبلت على البلاغة وليس النفس العربية فقط، فافتكرت إحدى مقولاته في نفس الصدد: {تأكد أن الغنائية في اللغة هي غنائية في النفس}، الله! العقاد أظن اتكلم في كتاب اللغة الشاعرة عن نفس النقطة أو نقطة مشابهة.
وخلص الدرس وصليت وقابلت بعض الأصدقاء (فيه ناس كان أول مرة أشوفها) كنت متوترة شوية ومرتبكة، يمكن بخاف شوية من فكرة الناس الجديدة ويمكن بحس انطباعاتهم عني مبنية أكتر من الإنترنت (المساحة اللي بشارك فيها اهتماماتي) ولكن ده مش كلي*، ده وجه مني عادي فيمكن بس حتة الإعجاب ببيرسونا النت والتعامل على أساسها ده بيضعني شوية تحت ضغط التوقعات (والقولبة طبعًا،) ولكن كان وقت لطيف (مبسوطة إني بقيت عارفة أقول حدودي وأوضحها بحيث أكون مرتاحة في التعامل مع الناس) ده مكنتش بعرف أعمله أبدًا ولا زال ساعات بيكون صعب لكن لازم نعمله في النهاية.
كان نفسي أوي أشرب سوبيا:") بس تتعوض إن شاء الله، المهم في نهاية الرحلة لفيت شوية أنا وصديقتي هي كانت بتدور على كتاب في تخصصها وأنا كنت بدور على دلائل الإعجاز مش تخصصي لكن يمكن يومًا ما، مين عارف؟
سألت عمو عن الكتاب، كنت اشتريت منه حاجة قبل كدة، قال لي هو مش عندي بس ممكن ألاقيه استنيني وهجيبهولك (وأنا كنت محددة أوي في طلبي قلت له عايزة دلائل الإعجاز تعليق محمود شاكر طبعة مكتبة الأسرة)، والجميل إنه جاب لي اللي عايزاه والكتاب جميل ومش متبهدل الحمد لله:")
كنت هعيط من شعور كرم ربنا لإني كنت نازلة عشان الكتاب وكان نفسي فيه فعلًا، الحمد لله إن ربنا سميع وقريب، حتى أبسط الحاجات اللي زي كدة، بحس دايمًا بإحساس "حبيبي يا ربنا" لكن بخاف لو قلت ده كونه مشابه لقول ممثل في مسلسل يتفهم بهذا المعنى أو يتحط في نفس السياق، فبسرها في نفسي "حبيبي يا ربنا"، وأنا مروحة اتكلمت شوية مع بنات في المرحلة الثانوية في المترو، حبايبي ربنا يوفقهم كنت بساعدهم في الكلمات المتقاطعة وقعدنا اتكلمنا شوية عن الكلية وكدة، قالوا لي إني ذكية:)، وبعدها روحت ضهري ورجلي كانوا تاعبينني أوي صليت وفطرت الحمد لله ونمت ولسة صاحية.
ممتنة وسعيدة، المشي في القاهرة القديمة ومقابلة أصدقائي، التسكع والصرمحة، السوبيا (اللي بجيبها علطول تقريبًا ومن محل معين إلا لو صايمة مثلًا) كل ده بيحسسني إني هنا، موجودة.
الحمد لله
4 notes
·
View notes
Text
ما هي نهاية مسلسل بابا المجال 2023
نهاية مسلسل بابا المجال 2023. لقد تصدر مسلسل بابا المجال ترند على معظم مواقع التواصل الاجتماعي كما أنه أثار جدلًا واسعًا بسبب عدم كتابة أسماء الممثلين المشاركين في بطولة المسلسل مع مصطفى شعبان. بالإضافة إلى أنه استطاع تحقيق نجاح كبير ونسب مشاهدة مرتفعة منذ عرض أول حلقة له في أول يوم من شهر رمضان الكريم، وبسبب كل هذه الأحداث زاد اهتمام الجمهور بهذا المسلسل وزادت تساؤلاتهم عن نهايته. ولذلك سنقدم…
View On WordPress
#أبطال مسلسل بابا المجال#القنوات الناقلة لمسلسل بابا المجال#النهاية المتوقعة لزين بابا المجال#النهاية المتوقعة لزين بطل مسلسل بابا المجال#النهاية المتوقعة لمسلسل بابا المجال#توقعات نهاية مسلسل بابا المجال#مسلسل بابا المجال#مسلسل بابا المجال النهاية#مسلسل بابا المجال نهاية زين#مواعيد عرض مسلسل بابا المجال#نهاية بابا المجال#نهاية بطل مسلسل بابا المجال#نهاية مسلسل بابا المجال#هل سيموت زين في مسلسل بابا المجال
0 notes
Text
الفنانة الجميلة ياسمين عبدالعزيز في مسلسل ضرب نار
أدتنا درس مهم جدا في العلاقات الزوجية ، يعني في اول 10 حلقات اختارت بقلبها واتجوزت جابر وفي النهاية خذلها ومبقتش سعيدة في حياتها وطلع اختيارها كان غلط وسابوا بعض لكن في الـ 10 حلقات اللي بعدهم لما اختارت بعقلها واتجوزت زيدان بيه بقا مبقتش سعيدة برضو في حياتها رغم كل العز اللى هى فيه
والدرس دا نتعلم منه ايه أننا نفكنا من الجواز خالص
18 notes
·
View notes
Text
في فيلم flight، نجد الطيار «ويب وايتاكر» يقوم بإنقاذ أسطوري لطائرته لتنجو بمهارته أرواح عشرات الركاب، لا يُعكر صورة بطولته وصفو النهاية السعيدة سوى أنه مُدمن للكحول، وأنه قاد طائرته وهو مخمور، وحقق بطولته وهو مخمور
يجترح «ويب» الأكاذيب واحدة تلو الأخرى لينجو من التحقيق الذي يُمكن أن يُفقده رخصة الطيران ويعرضه للسجن وللخزي العلني في نهاية مسيرة طيران حافلة.
ينجو ويب بفضل مهارة مُحاميه، تتبقى كذبة واحدة، عليه أن يُلفق تهمة إستهلاك الكحول على الطائرة لزميلته وصديقته من الطاقم التي لقت حتفها، كذبة واحدة لن تضر شخص لم يعد موجود بهذا العالم، كذبة واحدة تقف بين ويب وبين الخروج من غرفة التحقيق مُحتفظًا ببطولته ورخصته ومكانته.
يعترف ويب بالحقيقة للجنة التحقيق، يهدم جهود مُحاميه الجُهنمية ويفسد كل أكاذيبه السابقة التي حيكت بمهارة، ويُبريء صديقته المتوفاة، يعترف أنه حتى في لحظة إعترافه هو مخمور وقد جاء للشهادة في حالة سُكر تامة.
يقول «ويب»:
وكأن رصيد عُمري كمدمن مُحترف للخمر والأكاذيب قد نفذ على بعد أكذوبة واحدة، أكذوبة واحدة لأنجو، لكنني لم أستطع لفظها
كل مدمن يحمل بداخله صوتان يتصارعان، صوت يُريد السم الذي يستديم صورة المرء الذاتية، الذي يجعله فاعلًا، مُبدعًا، بطوليًا، الوقود السام لكينونة مثالية، وصوت يُريد أن يعترف وحسب أن كل ما بذله من جمال لم يخرج من إرادة حُرة، إنما إرادة أسيرة لسجان. أن بطولته ليست في وصال مع كينونته إنما مع صورة مُصطنعة بمخدر سحري. كل مُدمن يرتعد لو تخلى عن إدمانه أنه سيتخلى عن كينونته الناجحة والفاعلة في خضم التعافي، أنه بانسلاخه من مرضه، سينسلخ كذلك من كل ما يجعله مُميزًا، وسيقف وجهًا لوجه مع شخص مُتعافي، لكنه لم يعد يملك شيء
يقول «ماثيو بيري» بطل مُسلسل friends الشهير أنه في ذروة نجاحه وتألقه في مسلسل مليوني عابر للقارات كان يُراوده بإستمرار هذا الحلم، أنه يجلس في برنامج «جاي لينو»، وفي خضم إلقاءه للنكات المُحببة، سيعترف للجمهور على الهواء أن كل بطولته ونجوميته وقودها سم المخدرات، وأنه يُحرر الجميع بالضحكات ويأسر نفسه لسم يستنطقها من كينونته، سيتوقف عن إلقاء النكات وسيقول:
سيدي أنا لا أعرف أي طريق للصعود من القاع، أنا بائس وخائف، ولا أقوى كل صباح على الإستيقاظ، وفعل ذلك من جديد، أنا أطلب المُساعدة
يقول ويليام جيمس:
الرب يغفر لنا ذنوبنا أما جهازنا العصبي لا يفعل أبدًا.
يُمكن للمرء أن يُفلت بأي شيء، بنجومية صارخة، بجريمة كاملة، من أنظمة قانونية دقيقة مُصممة بعناية، لكن لا هروب للمرء من نفسه، أو بتعبير مالك بن نبي:
كل الأفكار التي نخونها تعود لتنتقم.
يُدرك وايتاكر أنه بأكذوبته الأخيرة سينجو من التحقيق لكنه سيُغلق الدائرة على نفسه، لن يجد الطريق أبدًا بعد ذلك لوصال ذاته الحقيقية، سيحيا في تيه نُسخ صنعتها أكاذيبه، سيحيا للأبد في قصر من مرايا، كل إنعكاس ونسخة فيه تُثير إحتقاره.
يهرب ويب م�� قصر المرايا، يعترف أخيرًا، يخسر كل شيء، ويفوز بذات لا إنعكاس لها أو ظل، لأنها ببساطة خرجت للنور
يختم ويب وايتاكر الفيلم وهو يرتدي بدلة السجن بعد تعافيه من إدمان الكحول ويُخبر السجناء:
أنا الآن خسرت كل شيء، وُصمت للأبد بالخزي، لكنني لأول مرة، وللعجب، في السجن، أشعر أنني حُرًا.
يختم ماثيو بيري كتابه، ومٌذكرات بطولته وسقوطه بقوله:
في النهاية الإستسلام لصوت الإعتراف، الإقرار بالهزيمة والحاجة للمساعدة، بات هو نصري الأول، الآن أستيقظ كل صباح دون الحاجة لإسعاد أحدًا آخر، دون الحاجة لإنقاذ أحدًا سواي، أستيقظ مُمتنًا وفضوليًا للسبب الذي سيتجلى في يومي، ليخبرني لماذا لم أمت بعد؟ ولماذا يحتفظ بي الرب يومًا آخر في خطته؟
— Hosam ElDin
10 notes
·
View notes
Text
أخ المسلسلات السورية تصدمني يعني أبو جانتي على أساس مسلسل كوميدي لكن النهاية تحززززن 😔😔😔😔
3 notes
·
View notes
Text
ثرثرة فوق النيل
حيث لم يبدع الإنسان ما هو أصدق من المهزلة
ذكرني post علي منصة إكس ، تويتر سابقا ، برواية ثرثرة فوق النيل للعظيم نجيب محفوظ
المقال كان مقارنة ما ب��ن الرواية والفيلم وتذكرت أني لم أشاهد الفيلم لأنه كان ممنوع علينا ونحن صغار في بيتنا أن نشاهد الفيلم وحتي الان ورغم مرور السنين لم أشاهد الفيلم !!
لكن تذكرت أني قرأت الرواية ، كان مسموح بالقراءة 🙄
وقتها كنت ما بين الطفولة والمراهقة واتذكر أنني لم أحبها وقتها لانني ببساطة لم أفهمها ، لم أفهم لغتها ، مفرداتها ، فلسفتها
كنت أصغر من أن استوعب هكذا أسلوب وأفكار ولكن كنت مبهورة بشخصية سمارة حتي أني كنت أقف أمام المرأة وأتقمص شخصية سمارة وأردد كلماتها من الرواية بدون فهم
فقررت أن أعيد إكتشاف الرواية الأن وأعيد قراءتها للمرة الثانية ولنري ماذا أكسبتنا السنين من خبرات وتغيرات وأفكار
في البداية كان الملل هو سيد الموقف ، نفس الملل وكإن السنين لم تمر ولكني دفعت نفسي دفعا لإكمال القراءة فلابد ان هناك تغييرا ما
فكما قال هيراقليطس أنت لا تنزل نفس النهر مرتين
ومع الاستمرار في القراءة ومع هذيان أنيس زكي بدأت المتعة 😃 فالحقيقة إن أمتع فقرات الرواية هي أحاديث أنيس زكي مع ذاته وبدأ العم نجيب يضرب فيما بعد العمق
الرواية هي ثرثرات لشريحة متنوعة من الشخصيات المختلفة عن بعضها البعض فوق عوامة علي نيل القاهرة قرروا بمحض ارادتهم الهروب من الواقع ومن حياة رتيبة هامشية واتخذوا العبث وسيلة للهروب وعلي ظهر العوامة مارست تلك الشخصيات العبث بمنتهي الجدية والإخلاص
فيا أي شئ إفعل شيئا فقد طحننا اللاشئ
وكالعادة يبدع نجيب محفوظ في رسم الشخصيات ووصفها سواء داخليا ، نفسيا و حتي فسيولوجيا ولا يترك لك ولو مساحة صغيرة لتخيل شكل الشخصيات التي تعيش معها في الرواية فالعم نجيب سلطوي جدا في هذه النقطة
لا بأس فمن اعظم من نجيب في وصف وتشريح النفس البشرية شكلا وموضوعا ؟!!
من الشخصيات التي وقفت عندها كثيرا ، عم عبده ، ذلك العملاق الغامض قليل الكلام الذي لا ينبس إلا بكلمة واحدة فقط وهي أووووه
ذلك المؤمن القوي المخلص في إيمانه المخلص لسيده في نفس ذات الوقت فلا يتردد مرتين في ان يذهب ليشتري له الحشيش او يحضر له فتاة الليل قبل الذهاب لصلاة الفجر
عبد المأمور الشاهد علي كل العبث بلا اي رغبة في الإنغماس فيه ، الذي يرتب لهم العبث بمنتهي الجدية
عم عبده الذي حكي لهم عن انتحار السيده الغريبة وعن غرق العوامة لعلهم يتعظون
عم عبده الذي عندما رأهم يتضاربون فكر في فك سلاسل العوامة لينهي المهزلة
عم عبده المؤمن أنه دائما علي حق
غريب عم عبده هذا
أما الشخصية الثانية التي استوقفتني ��هي سماره
الحقيقة اني لم أعد أحبها ولم أظل مبهورة بها كما كنت وأنا صغيرة بل علي العكس فقد رأيتها شخصية متصنعة مصطنعة تتصنع الجدية تقتحم عليهم هزلهم لتسرق الحكايات ، رأيتها هذه المرة شخصية هشه ضعيفة
انهارت قيمها وجديتها عند أول متحني خطر حقيقي واجهته
فكما تقول ورد في مسلسل قلم حمره
الكلام سهل لو انت بتقوله لحدا والكلام صعب لو انت بتكون هالحدا
وأما ذلك النصف حي النصف ميت أنيس زكي فقد عشت مع كلماتها مشاعر متضاربة وكإن الزمن يعيد نفسه وهو يقول
لم يكن عجيبا أن يعبد المصريين فرعون ولكن العجيب أن فرعون آمن حقا أنه إله
ياللهول يا عمو نجيب !! من يستطيع الان أن ينقل تلك العبارة لطبيب الفلاسفة ؟!!
عموما حتي ولو فعلها أحدهم فلن يفهمها طبيب الفلاسفة ،، أه صحيييح
الثورات يدبرها الدهاة وينفذها الشجعان ويكسبها الجبناء
ألم تشعر بالصفعة مثلي يا رفيق وأنت تتذكر يناير ،، وما أدراك ما يناير
في النهاية مفيش أسهل من الهروب ومفيش أصعب من مواجهة الحياة لكن ثمن الهروب من الضمير ومن المسئوليات غالبا بيكون فادح وإعلان للهزيمة والعار أما ثمن المواجهة مهما كان باهظ وصعب لكن ع القليلة عنوانه
لقد عشت بشرف
فقرد محفوظ قرد عنيد لا يستسلم بسهولة ، قد يهرب ولكن إذا ما وجد الحافز تأهب للقتال فكما قال العم نجيب
أصل المتاعب مهارة قرد تعلم كيف يسير علي قدمين فحرر يديه وهبط من جنة القرود فوق الأشجار إلي أرض الغابة ، وقالوا له عد الي الأشجار وإلا أطلقت عليك الوحوش فقبض علي غصن شجرة بيد وعلي حجر بيد وتقدم بحذر وهو يمد بصره إلي طريق لا نهاية له
انتهي
5 notes
·
View notes
Text
= انتي ليه بترفضي كل اللي يتقدملك؟! وليه رافضة ترتبطي؟!
- عشان قرار الجواز بيبقى أسهل كتير وانت صغير ف السن.. مابتبقاش حققت حاجة ف حياتك وخبراتك بتبقى قليلة.. فسقف طموحك بيبقى واطي أوي..
أنا لأني من بدري أوي اشتغلت ونجحت وشوفت حاجات كتير مختلفة ف الدنيا.. فمن يومي وانا سقف طموحي عالي
وبعدين كل ما الواحد بيكبر وبيتقل ف الحياة وبيشوف أكتر سقف طموحاته بيعلى أكتر بكتير .. وبتبقى العيوب اللي ممكن يقبلها ف الشخص اللي يرتبط بيه اقل بكتير اوي اوي.. قدرته على احتمال العيوب بجد بتقل..
يعني .. أصل هو ف النهاية الجواز مرتبط أوي بنظرة البني آدم لروحه، يعني لو واحدة شايفة نفسها معيوبة زي مابيقولوا كدة هترضى بقليلها
انا بقى من يومي شايفة نفسي ناجحة ومتحققة وحياتي حلوة زي ماهي
ارضى ليه بحاجة مش مناسبة بالنسبالي؟!
مالهاش لازمة
ييجي حد هيضيف لحياتي اهلا وسهلا .. غير كدة شكرا مش عايزة
وماتستغربش .. أنا في زيي ناس كتير بيفكروا كدة
= ايه الدماغ دي؟! اول مرة اشوف دماغ ألماظ كدة؟!
أنا إزاي ماعرفتكيش؟!
من مسلسل وبيننا ميعاد
14 notes
·
View notes