#مسرف
Explore tagged Tumblr posts
naiiifa · 5 months ago
Text
‏"يلاحظك بشكلٍ مسرف، ذلك الذي يبدو لك متجاهلاً.."
462 notes · View notes
se-a09 · 3 months ago
Text
Tumblr media
"قضيت عمري وأنا مسرف في محبة من حولي الآن أقضي ما تبقى من عمري في محاولة رد هذه المحبة إلى نفسي"
189 notes · View notes
r99vf · 3 months ago
Text
"يلاحظك بشكلٍ مسرف، ذلك الذي يبدو لك متجاهلاً."
10 notes · View notes
somaas-world · 1 year ago
Text
‏"يلاحظك بشكلٍ مسرف،
ذلك الذي يبدو لك متجاهلاً."
35 notes · View notes
ahmedhisen · 4 months ago
Text
أنت انسان مسرف في المشاعر
مسرف ولا مش مسرف !
Tumblr media
7 notes · View notes
sihrbayan · 1 year ago
Photo
Tumblr media
‏"قضيت عمري وإنا مسرف في محبة من حولي ، الآن أقضي ما تبقى من عمري في محاولة رد هذه المحبة إلى نفسي "
25 notes · View notes
r0iiq3 · 1 year ago
Text
‏"قضيت عمري وأنا مسرف في محبة من حولي، الآن أقضي ما تبقى من عمري في محاولة رد هذه المحبة إلى نفسي."
22 notes · View notes
marmarika-world · 1 year ago
Text
‏قضيت عمري وأنا مسرف في محبة من حولي، الآن أقضي ما تبقى من عمري في محاولة رد هذه المحبة إلى نفسي.
12 notes · View notes
xiiiiilllll0 · 5 months ago
Text
طيبنا مسرف وربنا مايحب المسرفين
3 notes · View notes
bosbos63 · 5 months ago
Text
قضيت عمري وأنا مسرف في محبة من حولي، الآن أقضي ما تبقى من عمري في محاولة رد هذه المحبة إلى نفسي.
5 notes · View notes
Text
*شرح الحديث : عن أبي هُريرةَ رَضِي اللهُ عَنْهُ قالَ : قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم : (رُبَّ أشْعَثَ أَغبرَ مَدْفُوعٍ بالأبْوابِ لَوْ أقْسَمَ عَلَى اللهِ لأَبَرَّهُ)
*( رواه مسلم)
*وفي الحديثِ: *يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه، رُبَّ (أَشعثَ) أي: رَجلٍ مُلبَّدِ الشَّعرِ مُغبَرٍّ غَيرِ مَدهونٍ مُتفرِّقِ شَعرِ رَأسِه؛ "مَدفوعٍ بالأَبوابِ"، أي: مَمنوعٍ مِنها باليَدِ أوِ اللِّسانِ، والمعنى أنَّه لا يُدخِلُه أَحدٌ في بَيتِه لَو فُرِضَ وُقوفُه عَلى بابِه مِن غايةِ حَقارتِه في نَظرِ النَّاسِ؛ "لَو أَقسَمَ عَلى اللهِ"، أي: عَلى فِعلِه سُبحانَه بأنْ حَلَفَ أنَّ اللهَ يَفعَلُ كَذا أو لا يَفعَلُه؛ لأَبَرَّه، أي: لصَدَقَه وصدَقَ يَمينَه، وأَبرَّه فيها بأنْ يأتيَ بِما يُوافقُه. (رب أشعث أغبر مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره) الأشعث هو: الذي قد تفرق شعره، ولم يرجِّله، فصار شعره منتفشاً، غير مهذب، ولا مرتب، ولا مرجَّل. فالشَّعَث يكون في شعر الرأس *( أغبر) يعني أغبر اللون، أغبر الثياب، وذلك لشدة فقره. لا يهتم بمظهره، *فهذا الإنسان يظهر عليه الضعف، ويظهر عليه الرثاثة، وليس له هيئة، ولا لباس حسن، ولا مظهر حسن، وإنما يحتقره الناس ويزدرونه؛ لربما لما يظهر عليه من آثار الفقر، والضعف، والمسكنة. *(مدفوع بالأبواب) : يعني ليس له جاه، إذا جاء إلى الناس يستأذن لا يأذنون له، بل يدفعونه بالباب؛ لأنه ليس له قيمة عند الناس لكن له قيمة عند رب العالمين *وقيل مدفوع عن أبواب الملوك والأمراء لحقارة قدره عندهم *فهذه كأنها نتيجة لما ذكر؛ لأن الناس إذا رأوا الإنسان بهذه الهيئة، أشعث أغبر، انقبضوا منه ولم يحفلوا به إطلاقاً، فمدفوع بالأبواب بمعنى: أنه لا يُستقبل، وليس له منزلة، وليس له مكانة وشأن في نفوس الناس، مدفوع بالأبواب، لا قيمة له عندهم. *(لو أقسم على الله لأبره) لو حلف يمينًا بحصول أمر طمعًا في كرم الله لأبره، إكرامًا له بإجابة سؤاله، وصيانته من الحنث في يمينه. *فلو قال: والله لا يكون كذا لم يكن، والله ليكونن كذا لكان. لو أقسم على الله لأبره، لكرمه عند الله عز وجل ومنزلته. *فبأي شيء يحصل هذا؟ فربما يكون رجل أشعث أغبر مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله ما أبره، ورب أشعث أغبر مدفوع بالأبواب لوأقسم على الله لأبره. فما هو الميزان؟ *الميزان تقوى الله عز وجل، كما قال الله تعالى: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) [الحجرات: 13] ، فمن كان أتقى لله فهو أكرم عند الله، ييسر الله له الأمر، يجيب دعاءه، ويكشف ضره، ويبر قسمه. *وهذا الذي أقسم على الله لن يقسم بظلم لأحد، ولن يجترئ على الله في ملكه، ولكنه يقسم على الله فيما يرضي الله ثقة بالله عز وجل، أو في أمور مباحة ثقة بالله عز وجل
*أما من أقسم على الله تألياً على الله، واستكباراً على عباد الله، وإعجاباً بنفسه فهذا لا يبر الله قسمه؛ لأنه ظالم ومن ذلك قصة الرجل العابد الذي كان يمر برجل مسرف على نفسه، فقال: والله لا يغفر الله لفلان، أقسم أن الله لا يغفر له، لماذا يقسم؟ هل المغفرة بيده؟ هل الرحمة بيده؟ فقال الله جل وعلا: (من ذا الذي يتألى عليّ أن لا أغفر لفلان؟) استفهام وإنكار (فإني قد غفرت له وأحبطت عملك) لم يبر الله بقسمه، بل أحبط عمله، لأنه قال ذلك إعجاباً بعمله، وإعجاباً بنفسه، واستكباراً على عباد الله عز وجل *فمنزلة الإنسان بما يحمله من التقوى لله تعالى، وأما المظهر فإنه لا يحفل به، ولا يدل على شيء في ميزان الله تبارك وتعالى، وإنما الواجب هو إصلاح القلب، وإصلاح العمل، فإذا استقام الإنسان على أمر الله تبارك وتعالى ظاهراً وباطناً فإنه تعلو مرتبته، ويعلو قدره، وعلى قدر استقامته على قدر ما يكون له من المنزلة، وعلو الدرجة عند الله تعالى
المصدر الدرر_السنيــــــــة
Tumblr media
3 notes · View notes
coffewriter84 · 2 years ago
Text
9 notes · View notes
crazy-2m · 2 years ago
Text
يا عبيط احنا بنرفع لك الاسعار عشان الحاجه اللى تغلى عليك متشتريهاش عشان انت مسرف
مسرف والا مش مسرف؟
-لا مسرف يا مليجى
Tumblr media
7 notes · View notes
anttamur · 1 year ago
Text
Tumblr media
في عذابي كنت مسرف … وأبخل الناس بحنينك
‏يعني لاتحلف ولا أحلف … والعمر بيني وبينك..
2 notes · View notes
diaa-omar · 2 years ago
Text
"‏قضيت أغلب حياتي وأنا مسرف في محبة من حولي، والآن أحاول أقضي الباقي من هالعمر في محاولة رد هذه المحبة إلى نفسي"
4 notes · View notes
quran--kareem · 2 years ago
Text
القرآن الكريم كتاب دعوة إلى طريق الحق، وكتاب هداية إلى سبيل الرشاد، وهو في الوقت نفسه كتاب إنذار للظالمين كي يعودوا إلى رشدهم، ورسالة تنبيه للغافلين كي ينتبهوا من غفلتهم. وقد تطرق القرآن الكريم في العديد من آياته لكل جانب من هذه الجوانب.
في جانب تنبيه الغافلين نقرأ قوله تعالى: {استجيبوا لربكم من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله ما لكم من ملجإ يومئذ وما لكم من نكير} (الشورى:47).
هذه الآية الكريمة وردت عقيب آيات تتحدث عن أهوال يوم القيامة، وما يلاقيه الناس في ذلك اليوم من أمور عظام، تشيب من هولها الولدان، و{تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى} (الحج:2)، فقد جاءت هذه الآية في سياق قوله تعالى: {وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل * وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل ينظرون من طرف خفي وقال الذين آمنوا إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا إن الظالمين في عذاب مقيم * وما كان لهم من أولياء ينصرونهم من دون الله ومن يضلل الله فما له من سبيل} (الشورى:44-46).
فقوله تعالى: {استجيبوا لربكم} دعوة من الله لعباده إلى لزوم ما أمر به، والانتهاء عما نهى عنه. وهو طلب من الله لعباده يومئ بالإشفاق عليهم من عدم التزامهم شرعه سبحانه، والتنكب عن أوامره. وهو طلب يومئ أيضاً بالخوف على العباد من أن تغرهم الحياة الدنيا، التي هي دار غرور وعبور، وتبعدهم عن الآخرة، التي هي المرجع الأبدي والمآب السرمدي.
وقوله سبحانه: {يوم لا مرد له} هذا اليوم هو يوم القيامة، وهو يوم لا شك في مجيئه ووقوعه، ولا مناص ولا مهرب من وقوف الناس فيه، لا فرق فيه بين غني وفقير، ولا بين قوي وضعيف، ولا بين أبيض وأسود، فالكل فيه في موقف رهيب، ينتظر جزاء عمله، ويترقب خاتمة مصيره.
وقوله عز وجل: {ما لكم من ملجإ}، الملجأ: هو المكان الذي يصير إليه المرء للتوقي فيه من خطر محدق، ويطلق مجازاً على الناصر، وهو المراد في الآية، والمعنى: ما لكم من شيء يقيكم من العذاب، بل هو واقع بكل من أعرض عن شرع ربه، ونازل بكل من نأى بنفسه عن أمر الله.
وقوله تعالى: {وما لكم من نكير}، أي: ما لكم إنكار لما جُوزيتم به، ولا يسعكم إلا الاعتراف دون تهرب. ويتجه أيضاً أن يكون المراد: لا تقدرون أن تنكروا شيئاً مما اقترفتموه من الأعمال.
والمعنى المجمل لهذه الآية، أنه سبحانه يطلب من عباده أن يجيبوا داعي الله، ويؤمنوا به، ويتبعوه فيما جاء به، من قبل أن يأتي يوم لا مردَّ لمجيئه، وذلك يوم القيامة، ذلك اليوم الذي لا احتراز منه ولا مفر، كما قال سبحانه: {يقول الإنسان يومئذ أين المفر * كلا لا وزر * إلى ربك يومئذ المستقر} (القيامة:10-12)، فلا عاصم لأحد مما هو واقع من عذاب الله على كل كاذب كفار، ولا دافع لما هو نازل على كل مسرف مرتاب، بل كل مشغول بما هو فيه.
فالموفق كل التوفيق من لبى دعوة الله، ولزم شرعه، وجعل الآخرة وجهته، والخاسر غاية الخسران من غفل عن دعوة ربه، وأعرض عن شرعه ونهجه، وجعل الدنيا أكبر همه، ومبلغ علمه، ولم يستعد لذلك اليوم، حتى إذا ما أصبح واقعاً محققاً، علم أن الله حق، وندم على ما قدمت يداه، ولات ساعة مندم، كما قال سبحانه: {فنادوا ولات حين مناص} (ص:3)، فليس في ذلك الحين فرار من العذاب، ولا هرب مما هو واقع، وقد حقت كلمة العذاب على الكافرين والظالمين، ولا توبة تنفع أحداً في ذلك الحين، قال تعالى: {قال رب ارجعون * لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها} (المؤمنون: 99-100).
وبعد، فحريٌّ بالمسلم - في غمار هذه الحياة ومجرياتها - أن يستحضر هذه الآية على الدوام، وأن يتأمل ذلك اليوم الموعود، ويعد له العدة المطلوبة، ويتأهب له غاية التأهب، فمن عمل لذلك فقد فاز فوزاً عظيماً، ومن أعرض عنه فقد ضل ضلالاً بعيدًا، وليتذكر قوله سبحانه: {إن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين} (الأنعام:134).
3 notes · View notes