#ما نمت...
Explore tagged Tumblr posts
Text
صباح الخير
لا تيأس
#ما نمت...#مشاعر سلبية كثيرة اهدئي يجعل الله لها مخرجا#الحياة بعد ترك حبوب الاكتئاب معركة هههههههه لكن الحمد لله على كل حال#لا بأس..
5 notes
·
View notes
Text
درجة الحرارة وصلت ٢٧ خلاص دخل الشتا مالي
#انا بروحي بالبيت بموت من البرد.. فوق هذا معدتي قاعد تعطيني عمرها خلااص#هل تهقون اني سخت ولا صج برد#اتس سو ويرد اني اتكلم عربي هني بس خلاص لازم تتعودون من اليوم و رايح لان فقدت جماهيري بالاماكن الثانيه#قلت حق ابوي خل ننزل الدفايات چان يعطيني نظره… ادري اني قاعد ابالغ بس جي غشمره بس لايك ااااا برد#انا لاني ما نمت امس جسمي قاعد يستسلم.. بسوي البروبوزال الزفت اول بعدين بنام -_- ماليخلقه
1 note
·
View note
Text
كمان عشر ايام هيبقي عندي ٣٧ سنه والحقيقه ان انا السن مبيفرقش معايا نهائي مبيفرقش لدرجه اني اخر مرة ركزت ف الرقم لما كان عندي ٢٥ هوب نمت صحيت لقيت الموبايل بيصيح وبيفكرني اني اول ١٢ هيبقي عندي ٣٧ ومن ساعتها وانا بسأل هي كل الناس جوه دماغها حاسة إنها لسه صغيرة وعاوزة مامتها، ولا أنا بس.لأن انا شخصيه متقلبه جدا فصعب أعيش بإحساس واحد بس اقدر ألخص عمري كله اني اول حاجه بعملها بعد ما افتح عيني من وانا عيله مخي متسستم انا عاوزة ماما وقلبي مطمن بيها مهما كانت حالتي المزاجيه، زمان المسافه بيني وبينها كان باب اوضه دلوقتي المسافه بلاد الا انها بنفس درجة القرب بالظبط ،فبقي لي فترة بفكر انو الإنسان لو نجح اني يترك اثر طيب زي اللي ماما سيباهولي ف قلبي دا ولو لشخص واحد ف عمره كله ممكن يحتسبه لنفسه انه من اعظم الانجازات اللي عملها ف حق نفسه ف الحياة
138 notes
·
View notes
Text
لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ
أكبر فتنة تعرض لها سيدنا المسيح في حياته هي فتنة الجبل، جاله ابليس وتحداه ب3 أسئلة، أهمهم بالنسبالي كانت بعد ما صام المسيح اربعين نهار، وفي آخر الليلة الاربعين جاع، قاله ابليس لو انت فعلا نبي الله ادعي ان الحجارة دي تتحول لخبر .. تعبان وهفتان وهيموت من الجوع، ومع ذلك رده كان غريب وبليغ جدًا وقال لابليس لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ. جملة كان لازم اقضي شهر في الصحراء والحر ورمضان عشان أستوعب معناها كوي��.
فاكر مرة وانا في مركز التدريب وفي عز الظروف اللي قولتهالك فوق دي، كانت الماية مش بتيجي غير مرتين في اليوم، ساعة الصبح بعد طابور اللياقة وساعة المغرب ساعة الفطار. وفي اليوم ده تحديدًا اكتشفت معلومة جديدة لانج من عسكري قديم في معسكر المدرعات اللي جنبنا، قالي إن المايه بتيجي عندهم بعد العصر، قبل طابور التمام بتاع الساعة 4. معلومة زي دي كانت كفيلة تحول حياتي الى جنة، لولا بس إن المسافة بين الكتيبة بتاعتنا وبين معسكر المدرعات 3 كيلو، ولو اتمسكت في النص وعرفوا اني عسكري مركز تدريب مش مدرعات هتهان .. في ظروف عادية مكنتش هاخد الريسك، بس اليوم ده بالذات مقدرتش مغامرش.
عشان اليوم ده كان زي الزفت، زيادة عن التبيكال خرا المتعودين عليه، العنبر بتاعي اتاخد المطبخ يومها وبمنتهى العبثية تعيينات التوابل جت في نفس اليوم، فقضيناه في شيل وحط وهدومنا وووشنا اتبهدلت لدرجة ان ايدي وعينيا فضلوا يحرقوني لحد تاني يوم .. عشان كده فكرة اني امشي 3 كيلو عشان اخد دش محترم مكنتش وحشة اوي ساعتها.
ولذلك رحت فعلا معسكر المدرعات وعملت نفسي عسكري قديم هناك، خدت الدش المتين واكتشفت انهم اكشلي عندهم خراطيم في الحمامات، ويتش اذ معجزة، وبعدين وانا راجع الكتيبة بتاعتي جالي خاطر عمري ما هنساه: فكرت ان في نفس اليوم ده، فيه حد صحى الصبح خد دش ساقع جميل، قعد في البانيو وشغل مزيكا، بدأ يومه بقراية كتاب مسلي، وبعدين راح سينما/مسرح/حفلة، بدون ما يقلق على مو��عيد المايه أو يحسب فاضل كام شوال توابل أو ياخدها جري وهو راجع الكتيبة ويضيع الشاور اللي كان بيحلم بيه عشان اتأخر على طابور الساعة 4!
اليومين دول بفكر كتير في الفلوس، بحاول احط تعريف لعلاقتي بيها بدري عشان متتعبنيش بعدين، تعريف وحدود وقواعد لمين بيستخدم مين ومين فينا شغال عند وبيخدم التاني. عشان ساعات بحس الموضوع ويرد لما تبقى الاجابة عن الغرض من كل خطوة هو: فلوس أكتر!
عشان كده لاقيت ان احسن طريقة اني اكتب وافكر نفسي من تاني إن لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، والخبز هنا هو لقمة العيش بمعناها الشعبي الاصطلاحي، معناها ان اللي بيطارد لقمة العيش هيفضل جعان على طول، واللي مستني الاوقات المكر��بة تعدي هيفضل مستني على طول، والشاطر هو اللي هيعرف يزود للمعادلة كل ما يجعل لقمة العيش -بل العَيّش نفسه- يستاهل وله قيمة، بدون ما يخسر لقمة العيش ولا يعيش على حد الكفاف.
برضه في الجيش لما رحت الوحدة الاساسية بتاعتي، كنت كل يوم قبل ما انام بتحط قدام معضلة حقيقية، بعد يوم طويل ومرهق وبعد ما صدقت الشغل والخدمة والاعطال خلصت عشان الحق اناملي ساعتين تلاتة -معتقدش اني نمت في جيشي كله اكتر من كده متتاليين- ، كنت بسأل نفسي بعد ما افرش المرتبة والملايتين جنب الكمبيوتر: تنام 3 ساعات وتصحى تعيد نفس اليوم من الاول تاني ولا تنام ساعتين ونص بس تقضي آخر نص ساعة في يومك بتسمع اغاني تحسسك انك على قيد الحياة؟ ودايمًا دايمًا كنت بروح للاختيار التاني بدون تردد أو إعادة تفكير.
النهارده برضه (وقت كتابة البوست) سألت نفسي نفس السؤال، النهارده برضه يومي كان طويل ومحتاج اصحى بدري رغم اني طول اليوم كنت هموت وانام، الفرق المرادي اني كتبت البوست ده وانا بسمع اغاني: كنا وإحنا صغار، لا تبكِ، غرباء في الليل. الفرق المرادي إني موقن أن لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ.
21 notes
·
View notes
Text
مرَّ عطاء بن أبي ميمونة بسعيد بن جبير - وهو مقتول حين قتله الحجاج - فرفع عطاءُ رأسَه إلى السماء وقال : "يارب حِلمُك عن الظالمين أحزن قلوب المظلومين" .
قال عطاء: ثم نمت على إثر ذلك ، فرأيتُ كأني دخلت الجنة، فرأيت قُصورًا تتلألأ حُسنا لا أعرف لها شبيها، وإذا صوت من فوق : يا عطاء! فقلت: لبيك، فقال: حِلمُه عنِ الظالمين أباح للمظلومين ما ترى ..!!
23 notes
·
View notes
Text
إصابة في المنشأ
(1)
بالتأكيد ستستغربُ وربما تشفق من منظر الشاب الثلاثيني الذي يعرج في مشيته متكئًا على عصا كأنه شيخ كبير أوغل في الزمن. كان هذا حال الناس في البقالة عندما دخلتُ عليهم بعكازي في منتصف الليل لأطلب الخرافيش؛ والخرافيش هو مصطلح اعتمدتُه شلتُنا في المدينة ويشير إلى المنتجات فقيرة القيمة الغذائية والتي تصدر أصوات خرفشة مزعجة؛ كالبطابس الشيبس والبسكوت وماشابه.
بعدما دخلت المحل أرحت عكازي مؤقتًا ووقفت أمام رفوف الخرافيش وظللت أجمع الأكياس والعبوات كطفل أبله يحتفل بالعيد. وهذا المشهد؛ مشهد شرائي للخرافيش بهيستيريا؛ يُعبّرعن حالة اكتئابية معينة تصيبني غالبًا في منتصف الليل، حالة من الجضضان والزهق والرغبة في القرقشة المستمرة وتوقٍ عنيف للسكريات.
مرة أخرى اتكأت على عكازي وأنا أنظر إلى هرم الأكياس الذي كومتُه أمام البائع الذي ظل ينقر على أزرار آلته الحاسبة محاولًا حساب قيمة كومة السُعرات عديمة القيمة. وبينما أحاول تعبئة الأكياس أتاني صوت ساخر مألوف من خلفي "عنّك يا حاج طيب. ارتاح انت!" التفتُّ لأجد نونو يقف بوجه منتفخ يحاول كتم ضحكة أكادُ أسمعها تثقب طبلة أذني.
حمل نونو الأكياس وهو يلقي على مسامعي متتابعة من الدعابات الرديئة الساخرة من عكازي. ولم يكن عكازي مثير للسخرية في ذاته فهو عكاز خشبي تقليدي. ولكن المثير للسخرية كان منظر العكاز رفقة الشورت والتيشيرت وشعري الطويل العشوائي.
أثناء التمشية إلى بيتي لم يتوقف نونو عن السخرية مني ومن عكازي ومن وقوعي في ملعب كرة القدم يوم الجمعة الماض��ة وأنا صامت تمامًا لم أفُهْ بكلمة؛ حتى إذا وصلنا إلى مدخل العمارة أخذتُ من يده كيس الخرافيش ثم رفعتُ عكازي ونقرته على رأسه وأنا أقول "بعد كده ما تفتيش في الطب تاني يا عرص. قال إصابة في المنشأ قال! سوحتني يا بهيمة"
هذه المرة لم يمنع نونو نفسه وضحك بهيستيريا وهو يدب يده في كيس الخرافيش ويسطو على كيس بطاطس شيبس ويفتحه ويبدأ في الأكل بصوت مزعج قبل أن يودعني ويرحل.
(2)
عرفتُ منذ فترة أن هناك متلازمة من تلك المتلازمات الكثيرة التي حاصروا بها الإنسان وحصروه؛ تُدعى متلازمة الأحمق Idiot Syndrome.
من أعراض هذه المتلازمة أنك تعتمد في تشخيصك الطبي على بحثك في الإنترنت بديلًا عن زيارة الطبيب. الله؟! طب ليه الغلط؟
بالطبع تجاهلت هذه المعلومة وودتُ لو أقابل واضع هذه المتلازمة وتعريفه مقامه. خلاص يعني؟!، من بين كل حماقات الإنسان لم تجد إلا هذه لتحكم بها على المرأ بالحمق! على العموم ماشي يا عم ولا كأني عرفتك؛ متلازمتك واخلع من هنا.
أُشخصُ لنفسي الإصابات الرياضية منذ زمن بعيد وخصوصًا إصابات كرة القدم؛ ذلك لأنها رياضتي المفضلة وكنت أمارسها على الأقل ثلاث مرات أسبوعيًا فبات بيني وبينها إصاباتها معرفة وثيقة. لا أذكر أنني تعرضت للإصابة بهذه الكثرة في رياضة أخرى. عانيتُ أشكالًا شتى من الإصابات بسبب كرة القدم؛ وصل الأمر إلى انكسار يدي. في الوقت الذي خرجتُ فيه سليمًا معافى من رياضة عنيفة كالملاكمة.
تلعب الخبرة دورًا كبيرًا في تشخيصي للإصابة، أصبحت أُميّز الشد العضلي من المزق من تقلص طول الغضلة. وما إن تظهر الإصابة حتى أقوم باللازم فورًا. غالبًا ما استخدم الإطالات والاسترتشات والتمرينات العلاجية؛ ولم أخفق مرة واحدة في تشخيص الإصابة إلى أن حدث ما حدث.
منذُ شهر ونصف تقريبًا استيقظتُ على ألم في فخذي الأيمن ولكنني ولأول مرة لم أستطع تحديد مكان الوجع بدقة، فهو يبدأ من عظم الحوض وينتشر بشكل مثلثي بطول نصف فخذي من الداخل ومن الخارج. في البداية خمنتُ أنها إصابة في العضلات الضامة ولكنني استبعدتُ ذلك بعد إدراكي لانتشار الألم بطول الفخذ من الخارج. لم يكن الألم كبيرًا فاحتملتُ على نفسي ومارست أنشطتي اليومية بشكل عادي ولكن الألم تنامى مع التمشية والحركة ومر يومان ثم جاء يوم الخميس.
ويوم الخميس هو نهاية الأسبوع العربي؛ أما أنا فلا أول لأسبوعي ولا آخر، وبرغم ذلك فله أهمية كبيرة؛ فهو اليوم الذي أستعد فيه لحجز كرة القدم الخماسي الذي ألعبه يوم الجمعة فأتأكد مساء الخميس من جاهزية ملابس اللعب ومن جاهزيتي البدنية. وأعني بجاهزيتي البدنية أن اطمئن أنني لستُ مصابًا وذلك لأنني ارتكبتُ خطأ اللعب على الإصابات مرات عديدة وكانت العواقب دائمًا وخيمة.
وفي يوم الخميس الذي أتحدث عنه جلستُ مع نفسي جلسة صادقة؛ ها يا نجم؟ هتلعب بكرة ولا هترتا��؟ نرتاح مفيش مشكلة. ولا تاخد باسط عضلات وشوية ستريتشات وتمشي الدنيا؟ ناخد باسط ونمشي الدنيا. وهكذا قمت بعملية علاجية أحمقية سندرومية ثم نمت ثم ذهبتُ إلى ملعب كرة القدم متجاهلًا الألم كأن لم يكن.
وقبل انطلاق المباراة اهتممت جدًا بالإحمائات واثقًا في تقديري للموقف مطمئنًا إلى نزاهتي في جلستي السابقة مع ضميري. وانطلقتْ المباراة وبعد ثلاث دقائق وتمريرتين فقط للكرة سقطتُ على الأرض يكاد يغشى عليّ من الألم. أخرجني أصدقائي من الملعب وهم يتسائلون.
التفوا حولي على أرضية الملعب وبينهم ما لا يقل عن أربعة أطباء في تخصصات مختلفة. هؤلاء الأطباء الأربعة سكتوا تمامًا ولم يحاولوا حتى تشخيص الإصابة بينما قال نونو في ثقة، دي إصابة في المنشأ. معك حق يا نونو أنا عندي إصابة في المنشأ؛ لولا ضيق الوقت لحكيت لك عن نشأتي بالتفصيل. نشأتك إيه يا متخلف؟! أنا بتكلم عن منشأ العضلة الأمامية. إيه منشأ العضلة الأمامية ده يا نونو؟ أنا أول مرة اسمع عن الإصابة دي؟ انطلق نونو في شرح الإصابة بحماس شديد وبدا واثقًا خبيرًا فأقنعني، هكذا ببساطة!
وليس أسوأ من مصاب بمتلازمة الأحمق إلا من يستقي معلومته الطبية من شخص مصاب بمتلازمة الأحمق. ماذا سنفعل يا نونو؟ أفتني في إصابتي! ولا أي حاجة يا صاحبي باسط عضلات ومضاد التهابات وراحة تامة. اسبوع بالظبط وهترجع تقرفنا بوِش رجلك الخارجي.
العلاج الذي وصفه لي الأحمق السندرومي نونو هو نفس العلاج الذي أصفه لنفسي عند أي إصابة عضلية وبرغم ذلك اعتمدتُ ما قاله كأنني أستمع إلى طبيب خبير مجرب.
بعد ثلاثة أسابيع من بلبعة مضاد الالتهابات والراحة وما زال الألم يأكل قدمي أكلًا حتى بلغ الألم مبلغًا لا يحتمل وفقدتُ قدرتي على الحركة تقريبًا؛ إلّا أن استند على أحد الأصدقاء؛ ولما كان هذا ثقيلًا عليّ فقد اتصلتُ بأخي وطلبتُ منه أن يحضر لي العكاز الخشبي من فوق دولاب منزل أبي؛ العكاز الذي لا يعرف ولم يسأل أحد من أين أتى.
(3)
استسلمتُ أخيرًا إلى ضرورة استشارة طبيب؛ وفي اليوم المحدد مرَّ عليّ إسلام بسيارة أبيه الـ فيات 128 ليصطحبني إلى طبيب العظام الذي استقبلني هاشًا باشًا في نادرة من نوادرالأطباء الكشريين. قال، سلامتك بتشتكي من إيه؟ مصر يا دكتور! هههه بهزر معاك. وشرحتُ له ما حدث بالتفصيل ففحصني سريعًا ثم طلب صورة بالآشعة السينية.
لما رأى الطبيب صورة الآشعة بدا عليه الاستغراب الشديد ثم أشار إلى جسم غريب بدا وكأنه قطعة عظم مدورة في حجم حبة البسلة، تظهر بين أنسجة العضلة الموازية لعظمة الفخذ. نظر إليّ باستغراب حقيقي وسألني في دهشة، إيه ده؟ نظرتُ إلى ما يشيرُ إليه ثم قلتُ؛هذه حبة بسلة! لم يستوعب الطبيب سخريتي منه وبدا مستغرقًا في التفكير ثم قال لا بد من آشعة بالرنين؛ حبة البسلة هذه بداخل الأنسجة. شعرتُ بحيرة شديدة، هل فهم دعابتي ثم قرر البناء عليها؟ أخشى أن يكون صدقني واقتنع أنها حبة بسلة! على أي حال انطلقت بنا السيارة الـ 128 مرة أخرى إلى مركز الآشعة لنحصل على صورة آشعة الرنين.
لم أكن أعرف ما هي آشعة الرنين. طلب مني الفتى أن أخلع كل ما هو معدني ثم طلب مني الاستلقاء على جهاز ما وغطّى وسطي بشيء ثقيل يشبه الفيستات مضادة للرصاص التي كنتُ أرتديها أثناء تأديتي الخدمة العسكرية. قال الفتى؛ مش هينفع تتحرك نهائي. قلت في هدوء؛ متقلقش.
تحرك الجزء المعدني الذي أستلقي عليه وبدأ يدخل بي في تجويف ضيق وفجأة بدأ جسدي في الارتعاش. سوف أعتذرُ لذكورتي الهشة لاحقًا ولكن من الواضح أنها نوبة فزع؛ ما هذا المكان الضيق؟ تذكرتُ قصيدة كتُبتها منذ سنوات أذكر فيها خوفي من الأماكن الضيقة وشعرت باختناق وانقبض قلبي. ظل جسدي يرتعش وشعرتُ ببعض الخجل. لقد قلتُ للفتى متقلقش، يا ترى شكلي إيه قدامه دلوقتي وانا بتنفض زي الكتكوت المبلول؟ استجمعت شجاعتي ونفسي وقلتُ؛ جرى إيه يا رجولة! ما تمسك العقل.
بالكاد سيطرتُ على رجفة جسدي؛ ثم بدأ الطنين. بدأت الآلة التي من شأنها أن تنظر في عضلاتي وعظامي وتكشف تفاصيلي بالطنين. في البداية شعرتُ أن نوبة الفزع ستعاود افتراسي ولكني ركزتُ تفكيري على الهدوء وحاولت تنظيم أنفاسي ثم بدأ عقلي العزيز في العمل. انطلق عقلي في إنتاج الأفكار بصوتٍ عالٍ كأنه ينافس الآلة الطنانة إلى أن نجح في التفوق عليها بالفعل ولم أعد أسمع طنين الآلة واستغرقتُ في الأفكار الهادرة. لأول مرة أشعر بفائدة ما للتفكير الزائد.
الشعور العجيب والذي أختبره للمرة الثانية، أنني نسيت كيف تكون قدمي بدون عرج! أشاهد مباريات كرة القدم وأقول كيف يجري اللاعبون بهذه القوة؟ كيف يقفزون هكذا؟ كيف كنت أجري أنا وأقفز؟ أتسائل بدهشة حقيقية وكأنني ولدت بقدم عرجاء.
مرة أخرى عدتُ للطبيب الذي بحث عن حبة البسلة ولم يجد لها أثرًا في صورة آشعة الرنين فبدا عليه الدهشة ثم أشار فجأة إلى رأس عظمة الفخذ اليمنى وقال إيه ده؟ قلتُ في حذر؛ عضمة؟ تجاهل إجابتي وظل يفحص الآشعة ثم سأل، انت بتلعب رياضة؟ قلت أه، بلعب كورة وكلستانكس. قال إسلام وبيدخن كمان يا دكتور بقاله فترة! نظرت إلى إسلام في دهشة وقلت؛ لم أكن أعرف أن التدخين رياضة!
قال الطبيب؛ إنت وقعت على جنبك اليمين قبل كده؟ قلت؛ ممكن أه. أنا بقع كتير في الكورة. قال إنت عندك هشاشة في العظام وعندك مشكلة في عضمة الفخد ومحتاج جراحة ضروري. طب مفيش حل تاني غير موضوع الجراحة ده؟ قال الطبيب، لأ لو معملتش الجراحة دلوقتي هنضطر نغير مفصل كامل قريب. هشاشة إيه وبشاشة إيه؟ نونز قال انها إصابة في المنشأ. ارتبك الطبيب لحظة ثم قال؛ نونو ده دكتور يعني؟ لأ بس لعيب كورة حريف أوي.
أذكر الفتى اللاهي الذي كان يلعب كرة القدم وألعاب المضارب والجري وقفز الحواجز؛ لقد كانت عظامه قوية بالتأكيد؛ الآن سيحتاج إلى تغيير مفصل قريبًا. يلّا سبحان من له الدوام.
سألت الطبيب؛ وهرجع العب كورة واتمرن إمتى؟ ابتسم في وجهي ولم يرد.
في الطريق إلى المنزل قال إسلام؛ متزعلش يسطا. قلت يا زميلي عربية ابوك دي لازم تترمي في الزبالة بقى؛ وعربية ابويا بالمرة.
(4)
في الليل أجلسُ وحيدًا مع عكازي؛ استمع إلى زكريا أحمد وهو يغني الأمل الأمللللل. قول يا شيخ زكريا قول.
أخبرتكم من قبل أنني كنت طفلًا مفرط النشاط والحركة. زارني هذا الطفل في المساء وأنا أستندُ على عكازي الخشبي، طاف في البيت. لم تعجبه موسيقا زكريا أحمد ولم يستسغ الجلوس على الأريكة. شعر بالملل بعد دقائق معدودة وقرر الرحيل. قال؛ أنا رايح العب كورة.
تركني مستندًا على عصاي؛ جامدًا كالنبي سليمان الذي. لم يخرجني من ثباتي إلا انتهاء زكريا أحمد من غناء الأمل.
اتكأت على عكازي وخرجت من منزلي؛ ومشيت إلى البقالة لأشتري بعض الخرافيش وأنا أدندن:
وأنا لو أروح عمري أنوح
دا محتمل
ولا أعيش من غير أمل..لكن أنا عندي أمل.
29 notes
·
View notes
Text
الوقت ده بتوقيت مكة المكرمة كنت قربت انام وبعدين قولت لنفسي : ياسمينا ! انت هتنامي والكعبة على بعد خطوات منك ! قومي البسي عبايتك الجميلة وخدي سبحتك وانزلي استني الفجر هناك
نزلت ولاقيت باص الفندق واقف واتحركنا انا واتنين كمان بس حرفيا وروحت فضلت قاعدة في ملكوت ربنا لحد الفجر
وأعتقد إن دي اللحظة اللي لو مكنتش سمعت نفسي ونزلت كنت هندم اني نمت !
يارب يارب يارب ياكريم يالطيف ارزقني زيارتها والرزق الحلال الواسع جنب حبيبك النبي عشان كل ما قلبي يروح ليها اروح وابقى منعمة بشعورها 🥹🕋🤍
64 notes
·
View notes
Text
صباح الخير، صحيت الساعة ٥:٤٠ ، نمت متأخر شوي بسبب مسلسل tell me lies ,
وصلت لآخر حلقات الجزء الأول وأحس حلقة الأم وابتزازها العاطفي شديدة الأهمية وأتمنى يشوفوها الناس حتى لو ما تابعوا المسلسل كامل، في في المسلسل قدر من الذكاء والتلميح نادر في المسلسلات الأمريكية، بس في شيء ناقص، أو أن إعطاء شعور أن هناك شيء ناقص مقصود لأن الشخصيات تعيش حياة زائفة ناقصة أيضا ..
بالنسبة للعادات اليومية إللي يتكلم عنها الفيديو، أنا هذا الشخص، الشخص إللي يفضل يفرغ يوم أو أسبوع أو شهر لشيء واحد ويركز عليه وأتمنى كل شيء يُتوقع يكون عادة يمكن فعله نفس اليوم بتركيز ويخلص " مثلا الدفرين للوجه عشان يصعب علي جدا ألتزم كل ليلة، خاصة في الليل، لا أملك أي طاقة" مع أني مع السنوات تحسنت لحد ما في هذا الموضوع بس بالمقابل قلت قدرتي على إنجاز الكثير في وقت قصير نسبيا، قصير بمعنى يوم واحد مثلا بدل تقسيم المهام لساعات كل يوم، أكره التقسيم بس الحياة مصنوعة للمقسمين، المهم يمكن المفروض أتخصص طوارئ، نظام الشفتات يبدو جيد لإنسان مثلي،
24 notes
·
View notes
Text
مبارح كنت عطشانة لأبعد حد، ما في ميّا بالبيت أبداً من أيام
نمت وأنا بحلم بشربة صغيرة..
وحلمت إنه السما بتنزل مطر صافي زي الألماس على غزة
الحمدلله صحيت لقيت جيرانا يلّي تاركين بيتهم
بيعرضوا علينا نستخدم خزانات الميّا تبعتهم
الحمدلله ربنا بيرزق وما بترك عباده 🤍
-
100 notes
·
View notes
Text
مو عارفة وين روح بدموعي فجاية ارميها هون.
مبارح سهرنا أنا وورد، إجا الساعة ٩ وطردته الساعة ١ وتلت، وكالعادة مر الوقت بشكل سريع وخفيف، مليان ضحك وبكا.. يأس ونجاة. يعني لما بكون مع ورد بكون بأجمل وأرق شخصية ممكنة، حكيته بكثير قصص ما كنت متخيلة افتحها وكون صريحة فيها هيك واعترف بكل الإشيا اللي صارت معي من آخر مرة شفته فيها. المهم إني نمت الساعة ٢ وما كنت حاسة بأي شي ثقيل أو سيئ بالعكس كنت خفيفة ومبسوطة بإنو ورد رفيقي، وإنو منتشارك كل هالقصص ومنتشارك الحساسية ذاتها تجاه العالم والحياة والناس.
صحيت الساعة ٤ ونص بكمية من الفزع غير طبيعية، ومتأكدة إنو ما كنت عم احلم بأي شي سيئ، وأول شي عملته فتحت واتساب لأتأكد اذا رد عليي، ما رد! صاروا ٦ أيام، ٦ أيام معقول ما لاقى فيهن دقيقة وحدة يرد فيها علي؟ مو مهم يرد على شو باعتتلو بس يحسسني إنو عنجد مهتم ومقدر إني حالياً لما شاركه شي شخصي بكون عم شاركه لأني حابة مشاركته بغض النظر عن ضيق وقتي وكل هالقصص. بس ما رد! أبداً! بكيت. وزعلت. وخطرلي كلام طويل احكيله اياه وحكيته براسي.. وخطرلي شو رح تكون ردة فعلو على كل هالكلام.. وفكرت إنو بجد شو اللي مخليك تعطيه فرص، بما إنك وضحتي إنو لما يتأخر عليك كل هالأيام بتحسيه إنو عم يتجاهلك، فليش مكملة؟ يلعن سماكِ ليش؟ بتحبيه؟ بس عارفة إنو هو عم يبيعك كلام.. ولما يحكيلك إنك مهمة عنده.. شو بيخطرلك.. بيخطرلك إنو يلعن سماك بس تصرف واحد يثبت إني مهمة عندك متل إنك تشوف خاطري لما قلك لا تتأخر علي بالأيام هيك.. لا تحسسني بهالتجاهل.. ما عم طالب ربك بشي.. غير إني حس إنك عنجد مهتم.. شو هالدراما؟ يلعن رب الدراما.. المهم إني ضليت ساعة فكر بكلام أكثر وأهم من هالكلام.. الشي الحقيقي الوحيد إنو مشاعري بردت.. وما بقا إلك هالمطرح الكبير بقلبي وبحياتي.. إني من سبع شهور قررت ما بقا ابعتلك شي وبادر إلا اذا انت بعثت وسألت فمعلش بحكيلك أما إني اسألك من حالي لأ. وهلق بوصل لشي جديد، لما تقلي احكيلك، ما بقا احكيلك بالطريقة اللي تعودت إني احكيلك فيها. أو كمان بيخطرلي قلك إنو أنا مو قادرة كمّل هيك.. شو ما كنت بحياتي.. أنا مو قادرة اتحمل هيك.. لأن قد ما حكيت بهالموضوع، اللي يبدو سخيف بالنسبة الك، ما رح نوصل لنتيجة.. أنا متدايقة. وبزعل. وبكره تتجاهلني. ويلعن سماك نص رفقاتي مسافرين، وعم يأسسوا لحياتن وعندن مليون مشروع يعملوه.. ولا حدا منهن بيتجاهلني بهذا الشكل القاسي اللي بتتجاهلني فيه. فيعني رجاءً لاقي حجة غير السفر والتأسيس وهاللعي الفاضي. لأن اي بقدر حطلك بدل المبرر مليون، بس رح أوصل، أو وصلت، لهالمرحلة اللي ما بقا قادرة فيها كمّل هيك. حس إنك عم تحكيني شفقة. لأن فهمانين تنيناتنا إنك مش مستوعب إني مو نفس البنت اللي عرفتها من سنتين.. إني صرت اقوى بكثير وأوضح بكثير وعارفة شو بدي وشو بستاهل وشو ما بدي وشو ما بستاهل وعارفة كمان مين بيستحق يكون قريب مني ومين خلص صار الوقت ليطلع لبرا ويبعد ويتركني بحالي. وبتعرف شو اللي زعجني بكل الحديث اللي صار براسي، إني عارفة كيف رح ترد علي.. بهالطريقة اللي تبدو لطيفة، مليانة لطف بس قادرة تحسسني بكمية من الذنب وتأنيب الضمير والسخافة فظيعة. وأقل كلمة رح تحكيلي اياها بطليه لدور الضحية!كسمك. طلعت هلق. مفكر مسامحتك أو نسيانة أي شي حكتلي اياه بكل مرة جربت وضحلك شو الإشيا اللي بتزعجني مستندة على كلامك المليان مشاعر هههع يلعن مخي. المهم إنو حتى لو رديت اليوم او بعد اسبوع، صدقني إني ما رح رد. لأن بتعرف بطلت مهتمة.. بطل وجودك إضافة حلوة لحياتي. لأن على ما يبدو حياتي رايحة بطريق حلو وجودك او عدمه ما بيفرق. وما بيعمل شي مهم فعلاً. عم اظلمك؟ عم كبر الموضوع؟مش مهم، المهم إنو لهفتي وحماستي ورغبتي بإني اتحمل تجاهلك اللي يا سبحان الله ما بكون عندك شي إلا لما ابعتلك بتصير حياتك مليانة ومش عم تفضى، عنجد سبحان الله هالصدف.. وبتعرف لأني خلص بدي صدق إحساسي، وما بقا رح اضحك عحالي وحط الحق علي وإني آسفة لأني عم حمّلك زيادة وبلا بلا بلا. خلصنا! وكمان فكرت بقصة إنو اي ممكن بعد شهور او سنين كون بوضع جديد واستدرك انو الموضوع مو مستاهل وعادي.. واي عادي استدرك انو هيك. هلق مو قادرة شوفه هيك ومو مريّحني إنو صرلي ساعة متدايقة.. لأني غبية كنت ناطرة اسمع منك أي شي. ومشكلتي إني ناطرة، مشكلتي إنو توقعت، مو مشكلتك أبداً. أنت حر. وأنا حرة اتعامل مع مشاعري لحالي وآخد قراراتي لحالي.
المهم إني الساعة ٦ نمت، وصحيت الساعة ٨ ونص، بمزاج مضروب. عملت متة وجهزت محاضراتي لأدرس. اي نعم صافنة بالمحاضرات، عم لوم حالي على أحاديث ما كان لازم حكيتها مع ورد، وحاسة بالذنب على تفاصيل مو عارفة كيف هلق راسي قادر يسترجعها ويحسسني بالذنب عليها، عم فكر بالعلاج النفسي.. وبكل شي صار بحياتي.. وبكل الكلام اللي حكالي اياه ورد اللي خلاني فعلاً اتأكد إنو الخطة اللي ماشية عليها صح بس ما بعرف اذا عنجد رح اتعافى.. اذا كل القصص اللي واجعتلي قلبي من سنين رح تنحل.. اذا هالطاقة اللي جواتي رح تبطل تتفرغ بتأنيبي وعقابي ورح تاخد مجراها الصحيح. مش عارفة ليش مو قادرة ادرس مع إني كل الفترة الماضية كنت قادرة افصل، وابعد عن أي حديث يتمحور حولي.. ما كان الوقت المناسب لشوف ورد؟ بالعكس انبسطت. بس مش عارفة يمكن لأن مزاجي مضروب لساته؟ المهم إني بتخيل بعد هالتفريغ هون رايحة ادرس. لأن المادة الجاية رح جيبها معدل. كيف وشلون ما بعرف. بس عندي إيمان بإني قادرة جيبها معدل. لازم ركّز وادرس منيح. شو المادة الجاية؟تحليل آلي. اي أكثر مادة بكرهها بالجامعة كلها. تنفسي تنفسي تنفسي.. اتركي الألم يعبر جسمك.. ويروح.. ومن الطاولة الذهنية كبي كل الأفكار وركزي بس بمحاضراتك..
وتذكري إنو لازم تركض يا حصان علشان ما تغرق بالأحزان.
33 notes
·
View notes
Text
10.6.2024..
كان آخر يوم ليا في الإمتحانات، نمت 5 الصبح وكنت ظابطة المنبة على 6 ومش عارفة ازاي هصحى ،رن المنبة ولا إرادي كده قمت طفيته وصحيت صدفة لقيتها 7 و10 اللي هو احيييه بجد المفروض اجهز ف تلت ساعة بس واكوي الهدوم كمان، المهم بعد لفة طويلة وتأخير تاني بسبب المواصلات وصلت اللجنة 10 الا وأنا اصلا امتحاني 9 ونص وعديت من وسط اللجان وهي شغالة وطبعا اتهزأت، دخلت لقيتهم بيمضوا حضور ومستلمين الورق وانا لسه بستوعب انا فين اساسا، عدى الامتحان الحمدلله بعد ما حليت بالبركة لأني كنت يادوب قارية نص المقرر اساسا، نزلنا طبعا واتصورنا وكانوا جايبين فوتوجرافر زي الخرا وكل الصور برضو زي الخرا ودي من الحاجات اللي عكننتني وضايقتني بصراحة،فضلنا كتير انا وصحابي مع بعض واحنا ماشيين فضلوا يبكوا وكانوا متأثرين فشخ وانا بجد ميتة ضحك معرفش ليه ومتأثرتش خالص بالعكس كنت هموت واروح انام وعدى آخر يوم ليا في الجامعة.
اكتر حاجة ضايقتني بجد هو إن يوم زي ده "المفروض يعني يكون مميز" مشى عكس ما كنت مرتباله خالص، تقريبا مفيش حاجة كنت ناوية اعملها عملتها ومفيش حاجة كنت مرتباها حصلت زي ما عايزة، بس ان جينرال يعني الحمدلله على كل حال وان اكيد ترتيب ربنا للاحداث احسن من ترتيبنا بمية مرة..
آند وحشتوني بجد❤️
26 notes
·
View notes
Text
اكتشفت إن كل ما كان حالتي النفسية مش أحسن حاجة كل ما بنام اكتر، وأنا ما شاء الله اليومين اللي فاتوا نمت اكتر ما نمت الاسبوع اللي فات كله.
17 notes
·
View notes
Text
Act VII
Day 26
Always Remain True to Yourself...
النهاردة حصلت مشكله في الشغل بين بتروجيت وتكنيب. المهم اننا مشتغلناش وروحنا بدري. والميزه هنا. اني نمت نوم عوضت الشهر اللي فات كله. وقمت من النوم كل هدوء وتركيز.
اليوم كان بيتمثل في هدوء. دا بعد امبارح اللي كان بيتمثل في حب بس.
افتكر جملة مدير في الموقع اللي فات في العين السخنة.
" V, You Too Much Faith in The Heart Of Men, Everyone now Know knows the Truth,
Only Through Actions, We Can Move Forward....
"
الكلام ده جه في بالي لما لقيت ان مدير ليا هنا فاتح التلخيص بتاعي ل المراجع اللي اخدت فيها كورسات. وقاعد يذاكر منه.
و بيقولي تلخيصك ومذاكرتك بالالوان دي جميلة اوي.
امبارح وانا خارج برا قابلت شخص عزيز عليا. قالي اسافر. وحكالي قصته لما سافر وقالي اعمل زيه. قالي ابطل اتعلم برمجة. ابطل اعافر واطلع برا وانجز.
الفكرة اني احبطت نوعا ما. حسيت فجاه ان الطريق طويل ( هو فعلا طويل ) بس انا بردو مطالب اني انجز مبقاش فيه وقت. انا لازم اعافر اكتر من كدا. بس الاسوء انه عرفني اني لازم اخد بالي اكتر من كدا في كام مشكله انا فيها.
فيه 9 شهور من حياتي ضاعوا. انا السبب طبعا انا مش بحب اعيش دور الضحية وارمي اللوم علي غيري. بس حقيقي في شخص ما انا سمحت ليه انه يوقف حياتي بالكامل. بس انا حقيقي ندمان علي ال 9 شهور دول. كان ممكن اعمل فيهم كتير.
مفيش قدامي غير اني اكمل. بس اهم شيء اقدر اقدمه لنفسي اني اختار بعناية الناس اللي في حياتي واللي هما حاليا قليلين.
Only Allow OQP in Your Life....
To Be Royally Continued
Mr. Act V
21 notes
·
View notes
Text
مرَّ عقدٌ اليوم ،
على فُراق العصفورين ،
بَل اقل ، لا اَعلم ..
على ايّ حال ، لا يُهم
كم مرَّ ،
فالوقتُ لم يؤثر عليهما ،
ولم يُمحِ آثارَ خُطواتِهم عن الغيوم
و العشُّ ما زالَ مكانَهُ على الغصن ،
و أشجارهم لم تَمُت ،
ينتَظرُ كُلٌّ منهما الصقيع ،
لعلّهم يلتقونَ في رِحلةٍ نحوَ الربيع
او لمحةً مِن بعيد بينَ الجموعِ والسراب ،
توّبِخُ أُم العصفورةِ هشاشةَ مشاعِرها ،
وتُرددُ أهميةَ النسيان ،
وكأنَّ أمل العصفورةِ باللقاء حماقةٌ قابلة للنفي
وكأنَّ الحُب موسمٌ يمضي ولا يَعود ..
هِيَ مسكينة ،
تحملُ في جناحيها ذاكرةً أثقل من الريح
تُخبئُ داخِلها اغنية اللقاء الاخير ..
ووعودِ عزيزِها المُلحّن ،
بأن الشتاء لن يُفرّقهما طويلًا ..
تنتَظِرُ العواصف ،
تَمُد جناحيّها للريح باحثةً عَنه ،
تترجاهُ ان يحملها اليه ،
لكنَّ الأفق صامت ،
لا يحمِلُ اجوّبةً ، ولا يملِكُ البوصلة
العصفورُ البعيد ،
نمت غاباتٌ من المسافاتِ حولَهُ ،
كُلّما أمطرت السماءُ ، يهمسُ الى الغيّمة ،
هل مرّت مِن هُنا ؟
وفي كُلِّ هجرةٍ جديدةٍ ،
يُبقي مساحةً في جناحيهِ لها ،
مساحةَ الوعدِ المُلحّن
والربيع الآتي بعدَ ألفِ خريف
ولَرُبما ، حينَ يجتمعانِ اخيرًا
تحتَ سماءٍ دافئة ،
ستتلامَسُ أرياشَهُم
لتنقضي كُل حكايات الغِياب ،
ولَرُبما ، حينَ يفوتُ اوانُ اللقاء ،
و ينطفئُ قَلبُ العصفورةِ في الشتاء ،
ستُحلّقُ نحوَ السماءِ اللانهائية ،
هِيَ و الامل و الحُب
باحثةً عَنهُ ،
لعلّها تراهُ لمّرةً واحدة
من بَعيد،
-ريم-
16 notes
·
View notes
Text
بعد انفصالنا
استمرّ صراعي لتجاوزك ثلاث أعوام
ثلاث أعوام لأستعادة نفسي مجدداً
رضخت ،جثوت ،دفنت نفسي في الوسادة وبكيت لأيام
جعت ، عطشت ،جلدتُ ذاتي ،عاقبتها ،عذبتها
توقفت عن الكتابة -أكثر ما أُحب-
أكلتُ أظافري ،عضضتُ أصابعي ،جلدتُ قلبي
أختلقت المهام من الفراغ ،أدميت يديّ بالتنظيف قصراً
دفنتُ نفسي بين الكتب التي كادت أن تُفقدني نفسي أكثر منك
حاولت تجاوزك ، غيرت حياتي ،غيرت شكلي
قصصتُ شعري -أغلى ما أملك- شربت القهوة بنهم
نمت مئة ساعة سهرتُ أكثر
تناولت كل ما تكره من طعام إنتقاماً
فعلت كل ما يزعجك
أرتديت الطويل، القصير، الفضاض والواسع إنتقاماً
صادقت الفتيان والفتيات إنتقاماً
ارتكبت هفوات ونزوات كُلها إنتقاماً
فعلت ما لم أتوقع أن افعلهُ يوماً
أصبحت امرأة ثرثارة فارغة
أنتقد هذا وذاك أحاول ألانخراط بالناس
أكون صداقات اغمس نفسي داخل مجتمعهم
ثم أعود ليلاً لصمتي و وحدتي
أقنعُ نفسي بضرورة التجاوز
بضرورة الفرار بما تبقى من شعور
أتلوى، أبكي ، انتحب واحتضر
عدت للكتابة كتبت عنك وعني عن خياناتك وكذبك
عن إنك استبدلتني وأضرمت بقلبي نيران لا تنطفئ
أكتب وأعرف إنك لا تبالي بما أكتب
كتبت اسمك مرات ومرات
على قصاصات الورق، في الكتب، على الجدران
وعلى الجهة الداخلية لمعصمي ،واقرأ واعلم بأنك هُنا وتقرأ
أنا التي راهنت عليك ، امنتُ بقصتنا كتبتُ عنك وعني
وعن كل ما قدمتهُ من تضحيات تنازلت وتم التنازل عني
رميتُ شبابي عمري ولوعتي، قامرت بنفسي
خسرت وما فزتُ بشيء تصور!
بتُ اكرهني وأكرهك وأكره ما وصلت اليه من حال
وأكره أنّي فعلت وأفعل الكثير لتجاوزك
ولا اتجاوزك.
#اقتباسة#حقيقة #واقع
31 notes
·
View notes
Text
امبارح الشقة الل ساكنة فيها للأسف اتعرضت للسرقة والحمدلله يارب إني مكنتش موجودة فيها خلال اليومين دول لدرجة وصل بيه إنه خد الاكسوسيرز بتاعتي من الصدمة والتوتر اول ما دخلت قعدت أعيط واصوت شوية من الخضة بعد كدا نمت *بكلل أريحية أحسد عليها* وبليل بدأت ارن ع بابا عشان يجي يراجع الكاميرات وبتاع نفسييي ف مرة ابطلللل غبااء والله واتصرف بعقللل
13 notes
·
View notes