Tumgik
#ما نمت...
ather55 · 2 years
Text
صباح الخير
لا تيأس
5 notes · View notes
entropys · 11 months
Text
درجة الحرارة وصلت ٢٧ خلاص دخل الشتا مالي
1 note · View note
rain11099 · 7 months
Note
مَتى كانَت قبلتكِ الأولَـى؟
كان ذلك في إحدى أيام نوفمبر الهادئة، عندما كانت هناك غيوماً رمادية متراكمة بشدة في السماء معلنة يوماً بارداً من أيام الخريف الباهت، تناهى على مسمعنا طرق زخات المطر برقَّةٍ على زجاج النافذة، كنت جالسة على الأريكة البنيَّة القديمة ممسكة بكتاب بين بيدي، أقرأ له بهمس ناعم بينما كان ينصت إليّ باسترخاء، لطالما تعشَّقت أن أقرأ له، لكنه لم يكن منتبهاً لما قرأت في تلك المرة بل كان يحدق في حركة شفتيّ بشرود، كنت على وشك تقليب الصفحة لكني تفاجئت حين مدَّ اصبعه نحو شفتي، بلَّله بلعابِ لساني ثم قام بقلب الصفحة لأتابع القراءة، تسمَّرت خلايايَ لحظة من فعله هذا، رمشت جفنيّ مرتين وهززت رأسي بسرعة، لملمت تركيزي المبعثر وواصلت القراءة بنبرةٍ مرتعشة، تارةً أقرأ.. وأخرى أحدق فيه فأجده ينظر إليَّ بابتسامة تشقُّ محياه، عند نهاية الصفحة التالية، توقفتُ قليلاً وانتظرت أن يمد اصبعه نحو فاهي كما فعل سابقاً، لكني صُعقت حين مال بوجهه نحوي بصمت حتى لفحت أنفاسه الدافئة وجنتيّ، ببطء دمج شفتاه مع شفتيّ وسط صراخٍ متجلِّي في عينيّ التي اتَّسعت من الصدمة، عضَّ شفتي السفلى بخفة، حبستُ أنفاسي في دواخلي فشعرت بأنسجتي تتمزق وآهاتي تتشنج، مد لسانه داخل فمي وأخد يتجول في أزقَّتي المظلمة بهمهمات شبقية، ومضت النجوم في جسدي واشتعلت أعصابي، هاجت عروقي في لهيب صامت، شعرت بالدماء الحارة تنبثق من قلبي فانصهرتُ سؤوخاً في أغواري. بعد لحظةٍ، انفصل عن شفتي ثم عاد متكئاً على مسند الأريكة، تنهد براحة بعدما رفع الكتاب الذي سقط مني ووضعه على فخدي، بلَّل اصبعه بلعابي المتبقي على شفتيه وقلَّب الصفحة بهدوء، همس لي بصوت أجش وقد احمرت وجنتيّ ولمعت عيناي: واصلي القراءة عزيزتي!.. أصابني خدرٌ أفقدني القدرة على متابعة القراءة، ارتخى جسدي فتهاويتُ في عمق حضنه، ذبت بدفئ أضلعه، حشرت وجهي في طيِّه، استنشقت عطره وكتمته في صدري، أثملته.. حين ضمني من خصري بيده الخشنتين، تخدرت جفناي من جرعة حضنه الدافئة فأسدلتهما بهدوء، غفوت وأنا ماكثة في ثبج محيطه
في اليوم التالي، فتحت جفناي بثقل شديد، حمقلت في السقف بصمت للحظات، أزحت اللحاف من على جسدي بخمول واعتدلت في جلستي، أخذت أمسد رقبتي فقد شعرت بألمٍ طفيف لأَنِّي لم أنم بوضعية جيدة على الأريكة، ضباب يحيط ذاكرتي ولم أدرك ما الذي حدث بعد فتساءلت، لما أنا نائمة هنا على الأريكة؟ وقعت عيناي على المرمدة المليئة بأعقاب السجائر الموجودة على الطاولة الخشبية بجانب فناجين القهوة المزركشة بورود زرقاء، نظرت بعدها إلى الكتاب المرميّ على الأرضية وتراءت لي أحداث الليلة السابقة ببطء، أخذت أمرر بسبابتي على شفتي السفلى بنعومة تذكرت قبلته الدافئة فجأة وما غمرني من مشاعر وكيف أنِّي نمت في حضنه، رميت بنظري إلى المشجب ولم أجد معطفه معلقاً.. لقد غادر
88 notes · View notes
yassmeenamoustafa · 6 months
Text
الوقت ده بتوقيت مكة المكرمة كنت قربت انام وبعدين قولت لنفسي : ياسمينا ! انت هتنامي والكعبة على بعد خطوات منك ! قومي البسي عبايتك الجميلة وخدي سبحتك وانزلي استني الفجر هناك
نزلت ولاقيت باص الفندق واقف واتحركنا انا واتنين كما�� بس حرفيا وروحت فضلت قاعدة في ملكوت ربنا لحد الفجر
وأعتقد إن دي اللحظة اللي لو مكنتش سمعت نفسي ونزلت كنت هندم اني نمت !
يارب يارب يارب ياكريم يالطيف ارزقني زيارتها والرزق الحلال الواسع جنب حبيبك النبي عشان كل ما قلبي يروح ليها اروح وابقى منعمة بشعورها 🥹🕋🤍
64 notes · View notes
wildtales1 · 1 month
Text
نمت ساعتين واستيقظت مجبرةً لأستغلّ ما تبقّى من يومي لأنجز أطنان العمل المتبقية، فتحت عينيّ لأدرك ما بدر منّي وكيف أنّي بحاجة ماسة لأن أضبط شعوري. أيّامي جافة، خالية حتى من القراءة، تخطر القراءة على بالي كثيرًا لكن تركيزي يخونني إن قرأت، قلبي يتمرّد أحيانًا كما تمرّد مؤخرًا لكن يكفيه ما بدر منه. بحاجة ماسّة يا الله أن تجعلني أبصر نورًا، أيّ شعاع نورٍ لأتبعه، فأنا أمشي للأمام دافعةً نفسي دون أن يدفعها شيء. يا الله أريد نورًا لأتبعه بدل السير في العتمة وتلمّس جدران الحياة كما الأعمى.
35 notes · View notes
razan-n · 28 days
Text
في دقايقك الأخيرة قبل العملية كنت معك -وهذا أمر يخليني شاكرة حالي على طول- ذكرتك بحبي وأكدتي لي حبك، وحتى تغمريني أكثر قلتِ لي أنك صورتي رمروم لي مخصوص وقلتِ لها أنها لي كنت فرحانة وطايرة فيك وفيها وللآن من ساعتها وأنا أتأملها أخ بنت قلبي وروحي ابتسامتها بتسحر مثلك،
ما ودعتك قلت لك أني هنا راح أنتظرك و وقتت المنبة على موعد انتهاء العملية عشان في حال نمت أقوم وألاقيك وأكون سابقة الكل وزعلانة أني كنت ضحية للأمل وما أعطيتك حقك بالوداع كان لازم يا حبيبتي أودعك بشكل لائق حتى لو كان هالشيء بيعصر قلبي من الألم بس المهم تأخذين مني اللي كان باقي لك معي
لما صحيت وما لقيتك أرسلت لك رسالة جديدة قلت يمكن ما انتبهتِ لي وسامحيني يا حبيبتي أني ظنيت فيك ظن باطل .. أنتِ كنتِ دائمًا منتبهه لي وحولي، حتى بأشد لحظاتك تعب ما تغيبي عني ، بس ما رديتي كمان فطلعت على أساس عندي مقابلة وتفاجأت بشيء ثاني بكيت لفروحة بسببه كان يوم غثيث غثيث كنت مجهزة لك الخيبة والدموع طازجين وجاهزة نتشاطرهم بس تتحسني وترجعي -حتى لو كان الموضوع تافه أنتِ كنتِ بتشوفينه الفاصل بينك وبين العالم لأن كان لحزني معنى عندك -
رسالة وداعك الأخيرة اللي وصيتي أنها توصلنا وصلتنا قبلك، وأنا للآن مكذبة على فكرة لأن اللي مثلك المفروض ما يموتوا بس نسينا إن العالم مقبرة واسعة لكل الطيبين مثلك وبساط ريح للسيئين
بس ماني ناسية كيف أنك اعتبرتيني أول اتجاهاتك وحافظة أسرارك فبكل مرة تضيق فيك تجيني، كل الأمور الصعبة اللي يستحال تقدري تقولينها لأي أحد كنتِ تقولينها لي لأنك كنتِ واثقة بقوتي وشجاعتي وأني قادرة أتحمل زي العادة وأنا محظوظة أنك كنتِ قادرة تحكي لي وتلاقي وسيلة تعبري فيها عن حالك وتشرحينها لي بدون ما تهكلي هم أني ممكن أنهار بسببك، لسى أحفظ سرّك اللي حتى ما قلتيه لأي أحد قدامك شلته بصدري وعضيت عالجرح
أمشي بثقل صارم وأقدام زلقة ، كما لو أن جسدي يغرق بالماء - أو أنها الدموع التي لم أستطع أن أبكيها- والأرض تحتي تترنح فلا أملك أي توازن يساعدني على الوقوف مصلوبة، هذا نحيبي لن يتوقف ولا عزاء في الدنيا سيخفف عني حزني ويروض فاجعتي ، لا عزاء في الدنيا سيليق بك ويكرمك فأنتِ أكبر من هذه الدنيا وكل شيء صغير وتافه أمامك
أتنقّب وجودك بين النجوم وفي سهاد الليالي وفي كل الأغاني لأنك يا حبيبتي موجودة وين ما إلتفتت
36 notes · View notes
f-farah · 2 months
Text
مو عارفة وين روح بدموعي فجاية ارميها هون.
مبارح سهرنا أنا وورد، إجا الساعة ٩ وطردته الساعة ١ وتلت، وكالعادة مر الوقت بشكل سريع وخفيف، مليان ضحك وبكا.. يأس ونجاة. يعني لما بكون مع ورد بكون بأجمل وأرق شخصية ممكنة، حكيته بكثير قصص ما كنت متخيلة افتحها وكون صريحة فيها هيك واعترف بكل الإشيا اللي صارت معي من آخر مرة شفته فيها. المهم إني نمت الساعة ٢ وما كنت حاسة بأي شي ثقيل أو سيئ بالعكس كنت خفيفة ومبسوطة بإنو ورد رفيقي، وإنو منتشارك كل هالقصص ومنتشارك الحساسية ذاتها تجاه العالم والحياة والناس.
صحيت الساعة ٤ ونص بكمية من الفزع غير طبيعية، ومتأكدة إنو ما كنت عم احلم بأي شي سيئ، وأول شي عملته فتحت واتساب لأتأكد اذا رد عليي، ما رد! صاروا ٦ أيام، ٦ أيام معقول ما لاقى فيهن دقيقة وحدة يرد فيها علي؟ مو مهم يرد على شو باعتتلو بس يحسسني إنو عنجد مهتم ومقدر إني حالياً لما شاركه شي شخصي بكون عم شاركه لأني حابة مشاركته بغض النظر عن ضيق وقتي وكل هالقصص. بس ما رد! أبداً! بكيت. وزعلت. وخطرلي كلام طويل احكيله اياه وحكيته براسي.. وخطرلي شو رح تكون ردة فعلو على كل هالكلام.. وفكرت إنو بجد شو اللي مخليك تعطيه فرص، بما إن�� وضحتي إنو لما يتأخر عليك كل هالأيام بتحسيه إنو عم يتجاهلك، فليش مكملة؟ يلعن سماكِ ليش؟ بتحبيه؟ بس عارفة إنو هو عم يبيعك كلام.. ولما يحكيلك إنك مهمة عنده.. شو بيخطرلك.. بيخطرلك إنو يلعن سماك بس تصرف واحد يثبت إني مهمة عندك متل إنك تشوف خاطري لما قلك لا تتأخر علي بالأيام هيك.. لا تحسسني بهالتجاهل.. ما عم طالب ربك بشي.. غير إني حس إنك عنجد مهتم.. شو هالدراما؟ يلعن رب الدراما.. المهم إني ضليت ساعة فكر بكلام أكثر وأهم من هالكلام.. الشي الحقيقي الوحيد إنو مشاعري بردت.. وما بقا إلك هالمطرح الكبير بقلبي وبحياتي.. إني من سبع شهور قررت ما بقا ابعتلك شي وبادر إلا اذا انت بعثت وسألت فمعلش بحكيلك أما إني اسألك من حالي لأ. وهلق بوصل لشي جديد، لما تقلي احكيلك، ما بقا احكيلك بالطريقة اللي تعودت إني احكيلك فيها. أو كمان بيخطرلي قلك إنو أنا مو قادرة كمّل هيك.. شو ما كنت بحياتي.. أنا مو قادرة اتحمل هيك.. لأن قد ما حكيت بهالموضوع، اللي يبدو سخيف بالنسبة الك، ما رح نوصل لنتيجة.. أنا متدايقة. وبزعل. وبكره تتجاهلني. ويلعن سماك نص رفقاتي مسافرين، وعم يأسسوا لحياتن وعندن مليون مشروع يعملوه.. ولا حدا منهن بيتجاهلني بهذا الشكل القاسي اللي بتتجاهلني فيه. فيعني رجاءً لاقي حجة غير السفر والتأسيس وهاللعي الفاضي. لأن اي بقدر حطلك بدل المبرر مليون، بس رح أوصل، أو وصلت، لهالمرحلة اللي ما بقا قادرة فيها كمّل هيك. حس إنك عم تحكيني شفقة. لأن فهمانين تنيناتنا إنك مش مستوعب إني مو نفس البنت اللي عرفتها من سنتين.. إني صرت اقوى بكثير وأوضح بكثير وعارفة شو بدي وشو بستاهل وشو ما بدي وشو ما بستاهل وعارفة كمان مين بيستحق يكون قريب مني ومين خلص صار الوقت ليطلع لبرا ويبعد ويتركني بحالي. وبتعرف شو اللي زعجني بكل الحديث اللي صار براسي، إني عارفة كيف رح ترد علي.. بهالطريقة اللي تبدو لطيفة، مليانة لطف بس قادرة تحسسني بكمية من الذنب وتأنيب الضمير والسخافة فظيعة. وأقل كلمة رح تحكيلي اياها بطليه لدور الضحية!كسمك. طلعت هلق. مفكر مسامحتك أو نسيانة أي شي حكتلي اياه بكل مرة جربت وضحلك شو الإشيا اللي بتزعجني مستندة على كلامك المليان مشاعر هههع يلعن مخي. المهم إنو حتى لو رديت اليوم او بعد اسبوع، صدقني إني ما رح رد. لأن بتعرف بطلت مهتمة.. بطل وجودك إضافة حلوة لحياتي. لأن على ما يبدو حياتي رايحة بطريق حلو وجودك او عدمه ما بيفرق. وما بيعمل شي مهم فعلاً. عم اظلمك؟ عم كبر الموضوع؟مش مهم، المهم إنو لهفتي وحماستي ورغبتي بإني اتحمل تجاهلك اللي يا سبحان الله ما بكون عندك شي إلا لما ابعتلك بتصير حياتك مليانة ومش عم تفضى، عنجد سبحان الله هالصدف.. وبتعرف لأني خلص بدي صدق إحساسي، وما بقا رح اضحك عحالي وحط الحق علي وإني آسفة لأني عم حمّلك زيادة وبلا بلا بلا. خلصنا! وكمان فكرت بقصة إنو اي ممكن بعد شهور او سنين كون بوضع جديد واستدرك انو الموضوع مو مستاهل وعادي.. واي عادي استدرك انو هيك. هلق مو قادرة شوفه هيك ومو مريّحني إنو صرلي ساعة متدايقة.. لأني غبية كنت ناطرة اسمع منك أي شي. ومشكلتي إني ناطرة، مشكلتي إنو توقعت، مو مشكلتك أبداً. أنت حر. وأنا حرة اتعامل مع مشاعري لحالي وآخد قراراتي لحالي.
المهم إني الساعة ٦ نمت، وصحيت الساعة ٨ ونص، بمزاج مضروب. عملت متة وجهزت محاضراتي لأدرس. اي نعم صافنة بالمحاضرات، عم لوم حالي على أحاديث ما كان لازم حكيتها مع ورد، وحاسة بالذنب على تفاصيل مو عارفة كيف هلق راسي قادر يسترجعها ويحسسني بالذنب عليها، عم فكر بالعلاج النفسي.. وبكل شي صار بحياتي.. وبكل الكلام اللي حكالي اياه ورد اللي خلاني فعلاً اتأكد إنو الخطة اللي ماشية عليها صح بس ما بعرف اذا عنجد رح اتعافى.. اذا كل القصص اللي واجعتلي قلبي من سنين رح تنحل.. اذا هالطاقة اللي جواتي رح تبطل تتفرغ بتأنيبي وعقابي ورح تاخد مجراها الصحيح. مش عارفة ليش مو قادرة ادرس مع إني كل الفترة الماضية كنت قادرة افصل، وابعد عن أي حديث يتمحور حولي.. ما كان الوقت المناسب لشوف ورد؟ بالعكس انبسطت. بس مش عارفة يمكن لأن مزاجي مضروب لساته؟ المهم إني بتخيل بعد هالتفريغ هون رايحة ادرس. لأن المادة الجاية رح جيبها معدل. كيف وشلون ما بعرف. بس عندي إيمان بإني قادرة جيبها معدل. لازم ركّز وادرس منيح. شو المادة الجاية؟تحليل آلي. اي أكثر مادة بكرهها بالجامعة كلها. تنفسي تنفسي تنفسي.. اتركي الألم يعبر جسمك.. ويروح.. ومن الطاولة الذهنية كبي كل الأفكار وركزي بس بمحاضراتك..
وتذكري إنو لازم تركض يا حصان علشان ما تغرق بالأحزان.
33 notes · View notes
majdbal · 11 months
Text
مبارح كنت عطشانة لأبعد حد، ما في ميّا بالبيت أبداً من أيام
نمت وأنا بحلم بشربة صغيرة..
وحلمت إنه السما بتنزل مطر صافي زي الألماس على غزة
الحمدلله صحيت لقيت جيرانا يلّي تاركين بيتهم
بيعرضوا علينا نستخدم خزانات الميّا تبعتهم
الحمدلله ربنا بيرزق وما بترك عباده 🤍
-
101 notes · View notes
t-redo · 3 months
Text
10.6.2024..
كان آخر يوم ليا في الإمتحانات، نمت 5 الصبح وكنت ظابطة المنبة على 6 ومش عارفة ازاي هصحى ،رن المنبة ولا إرادي كده قمت طفيته وصحيت صدفة لقيتها 7 و10 اللي هو احيييه بجد المفروض اجهز ف تلت ساعة بس واكوي الهدوم كمان، المهم بعد لفة طويلة وتأخير تاني بسبب المواصلات وصلت اللجنة 10 الا وأنا اصلا امتحاني 9 ونص وعديت من وسط اللجان وهي شغالة وطبعا اتهزأت، دخلت لقيتهم بيمضوا حضور ومستلمين الورق وانا لسه بستوعب انا فين اساسا، عدى الامتحان الحمدلله بعد ما حليت بالبركة لأني كنت يادوب قارية نص المقرر اساسا، نزلنا طبعا واتصورنا وكانوا جايبين فوتوجرافر زي الخرا وكل الصور برضو زي الخرا ودي من الحاجات اللي عكننتني وضايقتني بصراحة،فضلنا كتير انا وصحابي مع بعض واحنا ماشيين فضلوا يبكوا وكانوا متأثرين فشخ وانا بجد ميتة ضحك معرفش ليه ومتأثرتش خالص بالعكس كنت هموت واروح انام وعدى آخر يوم ليا في الجامعة.
اكتر حاجة ضايقتني بجد هو إن يوم زي ده "المفروض يعني يكون مميز" مشى عكس ما كنت مرتباله خالص، تقريبا مفيش حاجة كنت ناوية اعملها عملتها ومفيش حاجة كنت مرتباها حصلت زي ما عايزة، بس ان جينرال يعني الحمدلله على كل حال وان اكيد ترتيب ربنا للاحداث احسن من ترتيبنا بمية مرة..
آند وحشتوني بجد❤️
26 notes · View notes
mrvictive · 3 months
Text
Act VII
Day 26
Always Remain True to Yourself...
النهاردة حصلت مشكله في الشغل بين بتروجيت وتكنيب. المهم اننا مشتغلناش وروحنا بدري. والميزه هنا. اني نمت نوم عوضت الشهر اللي فات كله. وقمت من النوم كل هدوء وتركيز.
اليوم كان بيتمثل في هدوء. دا بعد امبارح اللي كان بيتمثل في حب بس.
افتكر جملة مدير في الموقع اللي فات في العين السخنة.
" V, You Too Much Faith in The Heart Of Men, Everyone now Know knows the Truth,
Only Through Actions, We Can Move Forward....
"
الكلام ده جه في بالي لما لقيت ان مدير ليا هنا فاتح التلخيص بتاعي ل المراجع اللي اخدت فيها كورسات. وقاعد يذاكر منه.
و بيقولي تلخيصك ومذاكرتك بالالوان دي جميلة اوي.
امبارح وانا خارج برا قابلت شخص عزيز عليا. قالي اسافر. وحكالي قصته لما سافر وقالي اعمل زيه. قالي ابطل اتعلم برمجة. ابطل اعافر واطلع برا وانجز.
الفكرة اني احبطت نوعا ما. حسيت فجاه ان الطريق طويل ( هو فعلا طويل ) بس انا بردو مطالب اني انجز مبقاش فيه وقت. انا لازم اعافر اكتر من كدا. بس الاسوء انه عرفني اني لازم اخد بالي اكتر من كدا في كام مشكله انا فيها.
فيه 9 شهور من حياتي ضاعوا. انا السبب طبعا انا مش بحب اعيش دور الضحية وارمي اللوم علي غيري. بس حقيقي في شخص ما انا سمحت ليه انه يوقف حياتي بالكامل. بس انا حقيقي ندمان علي ال 9 شهور دول. كان ممكن اعمل فيهم كتير.
مفيش قدامي غير اني اكمل. بس اهم شيء اقدر اقدمه لنفسي اني اختار بعناية الناس اللي في حياتي واللي هما حاليا قليلين.
Only Allow OQP in Your Life....
Tumblr media Tumblr media
To Be Royally Continued
Mr. Act V
21 notes · View notes
katoisha11 · 6 months
Text
بعد انفصالنا
استمرّ صراعي لتجاوزك ثلاث أعوام
ثلاث أعوام لأستعادة نفسي مجدداً
رضخت ،جثوت ،دفنت نفسي في الوسادة وبكيت لأيام
جعت ، عطشت ،جلدتُ ذاتي ،عاقبتها ،عذبتها
توقفت عن الكتابة -أكثر ما أُحب-
أكلتُ أظافري ،عضضتُ أصابعي ،جلدتُ قلبي
أختلقت المهام من الفراغ ،أدميت يديّ بالتنظيف قصراً
دفنتُ نفسي بين الكتب التي كادت أن تُفقدني نفسي أكثر منك
حاولت تجاوزك ، غيرت حياتي ،غيرت شكلي
قصصتُ شعري -أغلى ما أملك- شربت القهوة بنهم
نمت مئة ساعة سهرتُ أكثر
تناولت كل ما تكره من طعام إنتقاماً
فعلت كل ما يزعجك
أرتديت الطويل، القصير، الفضاض والواسع إنتقاماً
صادقت الفتيان والفتيات إنتقاماً
ارتكبت هفوات ونزوات كُلها إنتقاماً
فعلت ما لم أتوقع أن افعلهُ يوماً
أصبحت امرأة ثرثارة فارغة
أنتقد ه��ا وذاك أحاول ألانخراط بالناس
أكون صداقات اغمس نفسي داخل مجتمعهم
ثم أعود ليلاً لصمتي و وحدتي
أقنعُ نفسي بضرورة التجاوز
بضرورة الفرار بما تبقى من شعور
أتلوى، أبكي ، انتحب واحتضر
عدت للكتابة كتبت عنك وعني عن خياناتك وكذبك
عن إنك استبدلتني وأضرمت بقلبي نيران لا تنطفئ
أكتب وأعرف إنك لا تبالي بما أكتب
كتبت اسمك مرات ومرات
على قصاصات الورق، في الكتب، على الجدران
وعلى الجهة الداخلية لمعصمي ،واقرأ واعلم بأنك هُنا وتقرأ
أنا التي راهنت عليك ، امنتُ بقصتنا كتبتُ عنك وعني
وعن كل ما قدمتهُ من تضحيات تنازلت وتم التنازل عني
رميتُ شبابي عمري ولوعتي، قامرت بنفسي
خسرت وما فزتُ بشيء تصور!
بتُ اكرهني وأكرهك وأكره ما وصلت اليه من حال
وأكره أنّي فعلت وأفعل الكثير لتجاوزك
ولا اتجاوزك.
#اقتباسة#حقيقة #واقع
29 notes · View notes
kimse-yok · 11 months
Text
" تسلية لقلوبكم التي أرهقها الحزن على إخوانها:
مرَّ عطاء بن أبي ميمونة بسعيد بن جبير - وهو مقتول حين قتله الحجاج - فرفع عطاءُ رأسَه إلى السماء وقال: "يارب حِلمُك عن الظالمين أحزن قلوب المظلومين" .
قال عطاء: ثم نمت على إثر ذلك، فرأيتُ كأني دخلت الجنة، فرأيت قُصورًا تتلألأ حُسنا لا أعرف لها شبيها، وإذا صوت من فوق: يا عطاء! فقلت: لبيك، فقال: حِلمُه عنِ الظالمين أباح للمظلومين ما ترى ..
ابن بشكوال القرطبي .
114 notes · View notes
wildtales1 · 3 months
Text
شو أعمل بكمية التفاصيل اللي بعرفها عنك؟ يعني بعرف هلا إنك غالبًا نمت عشان بكرة دوامك بعد إجازة وسفر، وإنك ضبطت التكييف ليسكر بعد فترة معينة عشانك بتبرد بسرعة، وإنك رح تتقلب كثير وإنت نايم عشان شوب بسبب المخدة وما رح تشخّر، رح تصحى يمكن عالثمنية ونص وتصحى تلبس عالعتمة لأنك ما بتحب الضو وغالبًا رح تلبس قميص مقلّم. شو أعمل بكل هاي التفاصيل؟
23 notes · View notes
jaunerevee · 5 months
Text
النهاردة كنت تعبانة لدرجة اني مانمتش طول الليل وجيت ع الساعة ٧ الصبح نمت فا ابني قام صحي وخلاص بقا فاق وعايز نقوم ونبدأ يومنا .. قومت قعدت وقولتله اني تعبانة اوي وانه لو كمل نوم جنبي كمان ساعة هنصحى نبدأ يومنا زي ما هو عايز .. بصلي وقال مش عايز انام يا ماما نامي انتي فا انا حطيت راسي ع المخدة جنبه وغمضت عيني وانا حضناه على اساس انه هغمض نص ساعة وهو كده كده هيزهق من القعدة ويا هينام في حضني يا هيتحرك ويقومني .. فضلت نايمة حوالي ٣ ساعات وصحيت لقيته حاطط ايده على راسي وصاحي اول ما شافني صحيت قالي "ماما انتي صحيتي ؟ انتي كويسة؟ " واي ثينك ان دي اجمل لحظة في السنتين ونص امومة دي بجد على الاطلاق ولحد دلوقتي مش عارفة ازاي فضل صاحي جنبي حاطط ايده على راسي وماتحركش وماصحانيش عشان انا تعبانة.
23 notes · View notes
meem8 · 5 months
Text
"كنت جعانة نوم" لفظ الجوع نفسه اتحقق مرتين امبارح، مرة لما رجعت من الشغل وفطرت بعد الضهر فالتهمت الأكل، ووقتها كان له لذه عجيبة، ومرة لما نمت امبارح من الساعة التاسعة تاركة هذا العالم كله خلفي، من غير ما أفكر هسيب العيال ازاي ولازم أنام بعدهم واطمن على كل ا��بيت كقاعدة أساسية، بس جمدت قلبي ونمت، كنت مقتولة تعب، صحيت الساعة السابعة صباحًا، في مغامرة كنت فيها بقالي عشر ساعات، معشتش مثيل لها منذ زمن بعيد وايضا كان لها لذة عجيبة.
26 notes · View notes
f-farah · 8 months
Text
صباح الخير يا تمبلر.
إلهي حبيبي،
أشعر بالخفة، وكأن روحي فراشة.. نمت جيداً، حلمت بوجوه سعيدة وحلوة، وبالكثير من الشعر.. والفن، وبنجاة الصغيرة ومنى واصف.. قلبي كأنه غابة بتكريم منى واصف، يارب السعادة كم أسعدتني.. منى واصف هي أمنا كلنا نحن السوريون، حيث أثق أن لا سوريّين قد يختلفان في هذا الأمر.
اليومين الماضيين كنت متعبة.. أفكر بالعالم والأطفال والقطط والحزن الذي مثل عنكبوت يحتل كل زوايا حياتي، أفكر بماما.. وبخوفي من الفقد، أين قد تذهب ماما وتتركني بين فكيّ العالم أقاتل طواحين الهواء وحدي؟، أفكر بالحمل الثقيل الذي أضعه على كتفيّ، وأفكر بمدينتي الحلوة الحرة وبالتاريخ وبحديث قديم مع صديق من سنين خمس، أخبره أنها ستقوم وستهز القصر الجمهوري والعالم، أذكر أننا ضحكنا على "وهمي الحلو الأبعد من الواقع بأشواط". وفكرت بخلدون زين الدين، وتامر العوام وناصر بندق، والقرى الشرقية ورأس مهند أبو عمار الأشرف من الأسد وكل شبيحته، والأشرف من حزب الله وحسن نصرالله وروسيا وكل شعبها. أفكر بالدم الذي يلون أحلامي كي لا أنسى ولا أصالح ولا أساوم، وبالنساء اللواتي سيقاتلن من نوافذ منازلهن.. أفكر بتيتا ما، هي ليست جدتي، ولكنها ببارودة صيد قتلت خمسة أفراد من تنظيم داعش حين اقتحموا منزلها لتحمي حفيدها، أفكر بالذئبة الشرسة التي تسكن روحي.
إلهي حبيبي، كنت أفكر ولا أبكي.. ولكن الدموع نخرت عظامي، لم تستطع عيناي أن تذرفا دمعة.. لكن استطاع الصداع أن يقتلعهما من محجرهما.
إلهي حبيبي، فكرت بكل هذه الأدوية التي لا أستطيع حفظها، فكرت كيف سأحل امتحاني وأنا لا أستطيع أن أفرّق بين صاد السالمونيلا وصاد البروسيلا، وفكرت بالفشل.. ثم فكرت بالاستمرارية.. بهذه الرحلة الشاقة لأتقن الأمر، فكرت بأني أحب إتقان الأمور حتى أصغر أصغر تفاصيلها، حياتي الحلوة القائمة على التفاصيل.. لمَ عشت اليوم يا فرح؟ لأني رأيت عنكبوتاً ولم أقتله وفكرت بأن في هذا سبباً كافياً لأحيا.. أنا أخاف من العناكب، في وقت لا تعني لي فيه الصراصير شيئاً.. ولكن العناكب كابوس حياتي، رأيت عنكبوتاً ولم أقتله، طلبت منه أن يذهب للسقف ولا يعود أبداً كي لا يقتله أحد. ماذا لو لم تكن فرح هناك في اللحظة التي ظهر فيها العنكبوت؟ كان سيُقتَل لا محالة.. أنقذت كائناً. هكذا نستطيع نحن الذين نحاول أن ننجو.. أن نحيا، بمساعدة الكائنات على النجاة قدر إمكاننا. ضحكت ماما لهذه القصة كما لم تضحك من قبل، ولهذا أحيا.. لأرى وجوه من أحبهم سعيدة، أنا المغرمة بالوجوه السعيدة. ذكّرت ماما بفاروق (فاروق هو سحلية أدخلتها للمنزل في الصيف، ولم أكشف لأحد أني السبب في وجود سحلية حلوة وصغيرة في بيتنا) ثم قررنا ماما وأنا أن نمنحها اسماً.. فسميّناها فاروق، لأنه اسم فخم لسحلية فخمة (لا نعلم إن كانت أنثى أو ذكراً.. ناقشت الأمر مع صديق وتوصلنا إلى أن عالم السحالي لا يأبه كثيراً بالجندر وضحكنا لأن كلانا لا يعلم شيئاً عن عالم السحالي ولأننا ناقشنا الأمر بجدية بالغة كما لو أننا نحل قضية معقدة من قضايا الشرق الأوسط) ثم اختفى فاروق و.. وأفراد عائلته من حياتي.
كل هذا الحديث عن الكائنات يعود لأني عثرت على مجموعة في فيسبوك تدعى "هواة الحياة البرية" وأدركت أني أحب الحياة البرية والحشرات والزواحف.
إلهي حبيبي، كل ما تخلقه حلو.. سامحنا حين نتعدّى على العالم الذي خلقته.. نحن البشر السيئون أكثر كائناتك تعقيداً. نحن يا حبيبي، صنيعتك.. صنيعتك الرقيقة التي فيها من الخير ما يُبهِر، ومن الشر ما يُرعب.
إلهي حبيبي، فكرت طيلة اليومين الماضيين بالتعب.. والقلق، بدموعي حين تبكي ماما لأنها متعبة، بجسد ماما وكم احتملّ. فكرت فيك يارب.. فكرت بأنك لا تتركنا، فكرت بأنك الآن هنا معنا.. تمنحني ما يكفي من القوة لأحضن ماما.
إلهي حبيبي، قدّمت أول امتحان بشكل جيد، ست أسئلة عن الصادات الحيوية لستة جراثيم مختلفة.. صدقني لم أذكر شيئاً فاعتمدت على حدسي وخاب.. خاب كالعادة.. حدسي ينجح في كل شيء إلا حين يتعلق الأمر بالامتحانات، ولكن لا بأس، أنا راضية وممتنة والأهم أني انتهيت من مادة ثقيلة على قلبي.
إلهي حبيبي،
أشعر بالخفة كما لو أن روحي ترقص، شهر الامتحانات سيمر بسرعة، سأتعب.. وأسهر.. وأبكي.. وأشتم، وأقول لنفسي لو أني درست في أي معهد كنت تخرجت، وطبعاً سأفكر بكل التغييرات الكبيرة التي أحب لو تحصل في شهر الامتحانات، كأن أتزوج مثلاً. ولكن لا بأس، أشعر بالأمور تسير بخير.. أصدق إحساسي، لا أصدق شيئاً في العالم كما أصدق إحساسي.
إلهي حبيبي، أنا ابنتك.. التي تصلي لك كما لا يصلي أحد، وتدعوك كما لا يدعوك أحد.. وتؤمن برحلتها الحلوة التي تصنعها.. وتبكي كثيراً لكل الذين لا يملكون أحد يبكي عليهم، وتبكي كثيراً عن كل الذين لا يملكون وقتاً للبكاء لأنهم يحاولون النجاة، أنا ابنتك التي تصلي للوحيدات المسكينات اللواتي غرقن في الكآبة رغم جمالهن، ابنتك التي تصلي للوحيدين البائسين الذين ابتلعهم اليأس رغم طاقتهم.
إلهي حبيبي،
أحب البلاد.. والفن.. والناس.. والأطفال، أحب الشجر، وزهور النرجس والياسمين، وأحب الوجوه السعيدة والطرقات الطويلة الطويلة التي تغمرني في دفئها.
إلهي حبيبي،
إن مت اليوم فأنا راضية، السماء حلوة. حدقت بها بما يكفي لأشعر بخيوطها الوهمية تحميني وتربط قلبي.
أنر حياتي يا رب.
واجعلني رقيقة خفيفة دافئة.
27 notes · View notes