#لمسه

[soledad29]

عن تأثير اللمسة يقول بسام حجار:

‏"هلّا وضعتِ يدك على قلبي لكي تزول عنه الصحراء"

[19evie28smith]

[marwa-el-zeiny]

النهاردة غسلت خضار كتير ودا بالنسبالي ممل اكتر من غسيل المواعين فلما خلصت قولت اتسلي ع ابني شويه قعدت جمبه وقعدت اصيح وأزن ع نافوخه لغاية ما قام من جمبي خمس دقايق ولقيته بيناديني ف المطبخ وبيقوللي انه عاملي سيربرايز واغمض عيني وكدا فتحت عيني لقيته عامللي كوبايه شاي حاطط لي فيها طن ملوخية خضرا لأنه افتكر ان الملوخيه دي ورق نعناع اخضر وكل شئ لمسه بيلزق سكر وهذا ما لم أفهم سببه لغايه دلوقتي وإذ فجأة لقيت مطالب مني اني بدل ما اصرخ والم عليه الجيران ع المطبخ المقلوب لازم انبسط واقوله نايس سيربرايز ياقلب ماما واشرب الشاي بالملوخيه بعد ما انضف المطبخ اللي كان بيبرق من تلات ثواني عشان التربيه الايجابيه ونفسيه ابني مياخدوش ع خاطرهم 😃

[noar94]

التعافي هو أن تلمس باريحية

ما سبق قبلاً لمسه بألم

[coffewriter84]

حتى يلتئم جرحك عليك أن تتوقف عن لمسه . . وانشغل عن آلامه بشئ يسلب منك الشعور ! ، وامنحه الوقت حتى يزول ويختفي ! .

قهوة كاتب

[orange-girl]

أعرف أن الحبّ موجود، متغلغل في أعماق كل شيء، ينمو بيننا كما تنمو الأشجار العتيقة في قلب غابة لا يطالها الضوء إلا حين يشاء. هو هناك، في مدينة بعيدة، يحتكّ بالشوارع التي لم أعرفها، ويلتقي بالوجوه التي لم أصادفها، بينما أعيش أنا هنا، في مدينة أخرى، أتشبّث بذاكرة لقائنا، وبصدى صوته الذي يأتيني، نحمل بيننا حبًا عصيًّا على المسافات، لكنه يظل محمّلًا بثقل البعد، كحزن دائم يخال�� الفرح، يجعل كل لحظة بيننا ثمينة، لكنها لا تشبع.

أكتب له رسائل طويلة، وأخفيها في ملاحظات منسية، أحاول أن أحافظ على صمتي، حتى لا يعرف كم ينهكني غيابه. لكنّ الكتابة لا تكفي لتسكين هذا الشوق المستمر، الشوق الذي لا ينام مهما حاولتُ أن أقنع قلبي بأن الحبّ، في كل صوره، يمكن أن يحتمل الغياب.

أحاول أن أقاوم هذه المسافات التي تمتصّ دفء قلبينا، ولكنني أعلم أنني أخسر في كل مرة. أشتاق إلى لمسة يده، إلى قربه، إلى لقاء عابر في الطرقات التي لم نخطُ فيها معًا بعد. أعلم أنني حين أقول “أشتاق”، لا أستطيع أن أصف حقًا ما يفعله غيابه في داخلي، كيف يجعلني أشعر وكأنني أحيا على حافة شيء عظيم، شيء يلامسني ولكنه لا يسقط في قلبي تمامًا.

أجلس في الليل، وأترك الضوء الخافت يتسلل من نافذتي، وأفكر فيه. في مدينته، في أحلامه التي لا أعرفها كلها. أتساءل إن كان يفكر فيّ حين يضع رأسه على الوسادة، إن كان يسمع في صوت من حوله بعضًا من كلامي، إن كان غيابي يؤلمه كما يؤلمني. أقاوم فكرة أنني وحدي في هذه الغرفة، وأنّ المسافات قد صنعت بيننا جدارًا زجاجيًا أرى من خلاله ملامحه، ولا أستطيع لمسه.

أحاول أن أعيش يومي كالمعتاد، أن أعتاد غيابه كمن يعتاد سكينًا في جنبه، ولكنني أعرف أنني أفتقد شيء ما فينا. أحاول أن أتحايل على ذاكرتي، أن أملأ الفراغات التي تركها بابتسامة جديدة، أو بنبتة أضعها أمام عينيّ، على شرفتي، لكن في أعماقي، أدرك أنني أؤجل شعورًا أكبر مني، شعورًا بالوحدة في عالم يسكنه، لكنه ليس فيه. أعرف أنني أنتظر لحظة ستأتي قريبًا، لحظة أراه فيها وجهًا لوجه، وأسمع صوت نبضاته، وأنسى للحظةٍ كل هذه الطرق الطويلة التي تفصلنا.

ربما هي خدعة الزمن، أن يجعلنا نظن أننا أقوياء بما يكفي لنتحمّل كل هذا الغياب، أن يجعلنا نؤمن بأن الحبّ سينتصر على المسافة. وربما هو عجز الإنسان أمام فكرة أن يكون الحبّ قريبًا وبعيدًا في آن واحد، كضوء نجمة نراه في السماء ونعلم أنه يسطع من مكان بعيد. لكنني، رغم كل شيء، أحافظ على الأمل في اللقاء، الأمل في أن تعود المسافات يومًا إلى حجمها الطبيعي، وأن يصبح حضورنا معًا أكثر من مجرد خيال على شاشات، وأكثر من صوت يزورني في آخر الليل ليقول لي: “أنا هنا”.

[yasmin-9]

“هناك جمال يكمن في التفاصيل التي تمر دون أن نلاحظها، كأنها تحمل سرًا في كل لحظة ، كالشروق الذي يبدأ بنور خفيف ثم يمتد ليغمر المكان بدفء، أو كالنسمة التي تلامس الجلد برفق ثم تتلاشى، تاركة خلفها شعورًا دافئًا.

الجمال ليس فقط في الملامح أو الكلمات، بل في تلك الأوقات التي نحتفظ بها داخل قلوبنا، في الهدوء الذي يخبرنا بكل شيء دون أن يتكلم ، هناك شيء جميل في القدرة على الاستمتاع بالأشياء البسيطة، في أن نجد في كل لحظة سببًا للابتسامة، وفي أن نرى الجمال في الأشياء التي لا ينتبه إليها أحد.

هذا الجمال، الذي لا يمكن لمسه أو رؤيته بسهولة، لكنه هناك، يشع من تفاصيل حياتنا، من الهدوء الذي نبحث عنه بين ضجيج الأيام، ومن الحلم الذي نراه في كل خطوة، في كل فكرة، وفي كل لحظة نعيشها.”

ياسمين

[artemisthehuntress95]

دروس الجراحة واللاهوت

كان شكل الجنين ذي ال١٩ أسبوعًا بين ساقي المريضة كشكل الحقيقة. لما استقبلتها في الطوارئ صباحًا كانت تعاني الإجهاض غير المكتمل، حسبت لها عمر جنينها من تاريخ مرضي مفصل آخذه بعناية مهووسة، كان لابد لهذا الحمل أن يكون في الشهر الخامس. أكدت هي أنها تنزف فقط ولم تر جنينًا متخلقًا مع النزيف. استخرجتُ بقايا شبيهة بمشيمة، ثم أجرى أطباء الأشعة وأطباء النساء سونارًا لها ليكون التقرير: لا توجد بقايا في الرحم. أخبرني الطبيب الأكبر أن حسابي ربما كان خاطئًا، وأن ما استخرجته ربما ليس المشيمة، بل نسيج جنيني غير مكتمل لحمل أقل عمرًا.

في القسم وبينما أعاود أخذ تاريخها وعلاماتها الحيوبة بهدوء تخبرني بصوت خفيض وبمودة تنشأ سريعًا بيني وبين بناتي/ مريضاتي أنها تريدني أن أفحصها ثانيةً، بين ساقيها أرى جنينًا ذا ١٩ أسبوعًا لم يستدل عليه بالسونار المتكرر، لم يستدل عليه إلا بالنظر. ختم مشهده الجدل التأريخي والإكلينيكي، أنهت رؤية ما يمكن لمسه باليد وقياسه بالنظر الأحاديث الهامسة لطبيبات وأطباء الأشعة في غرفهم المظلمة. الآن نرى الحقيقة.

للحظة التي نعرف فيها بعلم اليقين ما شككناه فيه من قبل -من قبل الجراحة- لهذه اللحظة إحساس الاقتراب من الله. تتراكم الأشعات والتحاليل الكيميائية والمناعية تترا، تتعارض التقارير مع بعضها، تتزاحم التفاصيل، لكننا سنعرف. سندخل ونعرف. لحظة شبيهة بالرؤيا. يبدو بطن هذه المريضة غريبًا، يأخذ الرحم شكلًا أسطوانيًا ينحو لليسار، لا تدع فضولك يأكلك لأن في اللحظة التالية ستصل بالآتك إليه وستمسكه بين يديك وستعرف شكل الرحم أحادي القرون وتسترجع تاريخه التطوري الجميل وأنت ممسك بواحد من نتائج ذلك التطور بين يديك.

انفجر حمل خارج الرحم، أخفى النزيف الداخلي حدود التشريح وعُمي على أطباء الأشعة تحديد مكانه بدقه، لا بأس، لأنه لا مفر من أن ندخل، وحينها سنعرف. تداوي الجراحة الشك باليقين. يقال لتخرصات ما قبل الجراحة متفاوتة الدقة الإحصائية: بيقولوا أنها كذا، ودول شايفين أنها كذا. أما الجراحة فيقال بعدها: طلعت إيه؟ توصلك لليقين.

لطالما شغلني الإيمان. لطالما آلمتني حتمية كونه عملية مستمرة حية تتجدد وتذوي. لطالما آلمتني نهايته المفتوحة، وتقلبه، وطعمه الشبيه بالشك أحيانًا، بل ولزوم الشك لتحقق الإيمان. ستعرف الله يومًا حتى لتكاد تراه بعين قلبك، في اليوم التالي ستغمض تلك العين عن كل علم ويقين. شعرت -وهذا أمر غريب- أن الإيمان، ذلك الشعور القاهر الذي من المفترض أن يُثبت ويُسكن، شبيه بجمر تسير عليه حافيًا. عمل مضنٍ بتعبير مارلين روبنسون. كان ذلك من أثر عقلي التشريحي الحرفي الذي يريد أن يمسك بالحقيقة بين أصابعه ويسحقها برفق ويعرف ملمسها. لكن الأمور ليست بهذه السهولة.

تداويك الجراحة باليقين لكنها لا تمنحه مجانًا. عليك أن تتجهز جيدًا. عليك أن تخوض رحلة جمع المعلومات والشك والفحص والتمحيص والحذف والمقارنة، عليك أن تتسلح بالصور الملتقطة من زوايا مختلفة، والكيمياء التي تعبر عن بيئة الجسد. عليك أن تؤدي العمل، ثم تتحلى بالشجاعة، ثم تدخل وتشوف. تربيك الجراحة. لا يمكن الاستهانة بها، حقيقتها تذبح أحيانًا، لا صنو لمنظر الدم المنهمر عليك من شريان غادر، أو لمشهد الإصابة العارضة لنسيج عزيز لم تكن تريد أن تمسه.

تدربك الجراحة على احترام الحقيقة وعلى عدم الاستهانة بها، على أن تتجهز لها وتحذر منها، ولا تلجأ لكشفها إلا حين الحاجة بعد أن تعد العدة ما استطعت، وحتى حينها تتوقع أن تفاجئك. تربيك على نبذ القلق. لا تستقيم أبدًا معه، إما الجراحة وإما القلق، لا يجمعهما قلب مؤمن. تشبع شهيتك للرؤية وإمعان النظر، تصبرك على طول رحلة الإيمان بمكافآتها الحلوة. أقول أنها تشعرني بتلك السعادة وما أراه هو مجرد تجويف بطني، فكيف برؤيتك ورؤية أعمالك يا رب؟ الأمر يستحق العمل المضني والانتظار والسير على الجمر. تهذبني. رغم أنها تداعب عقلي الحرفي المصر على الرؤية بالعين، إلا أنها تجبرني على إلجام روحي القلقة، والشد على يدي المهزوزة، وتعلم الانتظار والمقاربة بحكمة. في الجراحة ستعمل ثم سترى وحينها ستعرف. في الحياة ستعمل ثم سترى وحينها ستعرف. وفي الإيمان، ستعمل أولًا برضه، ثم أخيرًا تعرف. شكرًا أيتها المعلمة الحكيمة والقاسية.

[ibrahimshoukri]

بختفي رويدا رويدا من كل حاجه كنت بحب أعملها من كل حاجه عموما فترة الجلوس مع النفس ده واعادة الحسابات فترة مليانة تغييرات في عادات الإنسان حتي لو التغيير بطئ لكن يمكن لمسه

[basil199]

الأحلام والذكريات والمقدسات ـ كلها متشابهة في كونها بعيدة عن متناولنا. فبمجرد أن نبتعد ولو قليلاً عما يمكننا لمسه، يصبح هذا الشيء مقدساً؛ فيكتسب جمالاً لا يمكن بلوغه، وخاصية المعجزة. كل شيء، في الواقع، يتمتع بهذه الصفة من القداسة، ولكننا نستطيع أن ندنسه بمجرد لمسه. يا لغرابة الإنسان! إن لمسه تدنسه ومع ذلك فهو يحتوي على مصدر المعجزات.

يوكيو ميشيما، ثلوج الربيع .

[mv11]

التعافي هو أن تلمس باريحية

ما سبق قبلاً لمسه بألم

ليفين

[semi-stories]

إنقاذ ما يمكن إنقاذه ٣

ترخي قدمها اليسرى بعدما نالت كامل حظها من التدليك والتدليل فيتناول اليمنى ليعدل بينهما. يواصل الإبحار حتى يصل لمجمع الفخذين مثلث الشهوات الخصيب الكائن اسفل بطنها فيكتفي بتقبيله قبلة ترضية وتذكير له بأنه لم ينسه وسيعود إليه بعدما يتفرغ له تماما فهو حلواه التي سيختم بها وجبته الأساسية من جسدها.. ارتفع لتقبيل عانتها الملساء كحال ظاهر فرجها المتورد المتورم قبل لمسه.. يعلو أكثر ليداعب سرتها بطرف لسانه ثم بطنها حتى صدرها.. "ما بالي اليوم أبدا مشواري بطريق عكسي وكأن أحوال الوطن المقلوبة رأسأ على عقب أثرت علي فسلكت ذات النهج": يتمتم لذاته.. صدرها ورغم ان نهديها قد صارا ثديين لكنهما لم يترهلا مع رضاعة لطفلتهما ورضاعته هو التي لم يتوقف عنها حتى تلك اللحظة ولم يتم فطامه منها بعد. فما زالا بنفس تكورهما ونفورهما وشدة انتصاب حلمتيهما مع بدء كل مضاجعة.. يدفن رأسه بينهما لينعم وجهه بنعومتهما وطراوتهما ودفئهما وليمسح كل إضطراب من عقله المتوتر جراء ما يجرى على الشاشة. ثم يتناوب تناول جرعة رضاع من مص ومداعبة حلمات باللسان.. يواصل الصعود فيمسك بجانبي وجهها بكفيه ويلتقم شفتها السفلى بشفتيه ويمصها ويعضعضها خفيفا ثم يدخل لسانه ليعانق لسانها وي��د شفتيه ليمصه وتبادله بشبق مص لسانه وتقبيله بشدة بكل ما اوتيت من شهوة.. امتدت يده لاسفل يتحسس اخبار فرجها فيجده غارق في بلله من أثر ارتعاشات عديدة فيدس اصابعه داخله ليلمس وقع نبضات وانقباضات متواصلة بعد ارتعاشة كبرى.. متوهجة دائما وجاهزة للقاء بمجرد إيماءة او حكة بسيطة فهي إمرأة خصبة عامرة بالشهوة والإثارة على الدوام وبأية لحظة..

[idaana]

‏لطالما نظرت إليك كشيء لا أمانع أبدًا الالتفات اليه

‏وأنا من يغمض عينيه حذرًا من تسرب نظرةٍ ما قد تذهب في طريق ضبابي ولا تعود. أردت أن أراك فقط؛ من خلف جدار، من ثقب في نافذة، من زجاج مظلل، من صورة مشوشة على الهاتف، من خلف كل الحواجز التي قد تحجبني عنك.. أراك كشيء لا أجرؤ على لمسه.

[uuendlessblue]

الأعتياد على اليأس..الوقفة التي تكون دائمًا أمام الفرص،الرضى على الشقاء،الأستمرار بالرفض نحوي ونحو الأشياء،القدرة على التعاسة أكثر من القدرة على الإبتهاج،تمكن الإنكسار أكبر من الثبات..كلها أشياء لا أعلم كيف أصبحت بالأخير هي أنا..

من السيء أنني لا زلت أتذكر عهدي القديم بنفسي،دائمًا لا أنسى شطارتي وموهبتي وربحي،لا أنسى أصراري على المركز الأول..وخفقان القلب والسهر وليالي الشقاء المستمرة حتى أكون راضية قليلًا عن نفسي..لازلت أفكر وأحيانًا ألوم ذاتي قليلًا..من الممكن أستنفذت طاقتي للأخير ولم أحظى بمخزون يكفي للمستقبل، (شخص حس بالأنجاز كثيرًا ولكن ماقد لمسه حتى الأن )

من الممكن الظروف كانت أكبر مني..رغمًا أن بداخلي معرفة تامة أنني بالسابق لا شيء يستوقفني.على الأرجح أن للحياة هضبات كبيرة تقف أمامنا بلا حيلة لها ولا تصرف،الحياة ليست دائمًا ممكنة،حتى الذات تتغير وتتشكل في كل فترة،الشهر الفائت كنت أمتلك روحًا مختلفة قليلًا

[khamishassan]

قاااالت

‏احببتك وانا اعلم بأنك لست لى

ولكني عشقتك

احببتك واعلم ان ديارى ليس ديارك

ولكننى عشقتك

سحرتنى بجمال كلماتك

تسللت إلى قلبى بهمساتك

تعلقت بك روحى لا جسدى

سكنت اعماقى وتخطيت حدودى

غمرت قلبى بحبك

اشتاقت عيناى لرؤياك امامى

احببتك واعلم إنك كالهواء

اتنفسه ولا يمكننى لمسه

ولكني احببتك؟؟