ليه أحلم إننا تكلمنا في الموضوع دا بالذات وموقفش في صفي بردو، وحاولت أفهمه وجهة نظري، وأفهم منه وجهة نظره لكن اتضايق، أنا كدا عمري ما هعرف أقوله طيب! يعني إيه؟ يعني أنا كدا هضطر أشوف هما هيعملوا إيه بالظبط مش على مزاجي وأعمله؟ طب أنا مش عاوزة 🙃
محمدحسونه
أعلن البرازيلي روجيرو ميكالي المدير الفني لمنتخب مصر الأولمبي لكرة القدم، قائمة المنتخب التي ستدخل معسكرا مغلقا غدا/الجمعة/، استعدادا لخوض أولمبياد باريس في شهر يوليو الجاري.
وشهدت القائمة انضمام اللاعبين محمد النني لاعب آرسنال السابق وأحمد سيد زيزو لاعب الزمالك لدعم قائمة المنتخب في الاولمبياد، وسينضم جميع اللاعبين المختارين للمعسكر بداية من الغد باستثناء النني وزيزو اللذين سينضمان…
هل الأمة العربية مستعدة لبذل الثمن الغالي الذي تتطلبه الحرية؟ وأن اليوم الذي يقبل فيه العرب دفع هذا الثمن لهو اليوم الذي تتحرر فيه فلسطين
«إن تاريخ الشعوب ليس إلا سلسلة من المعارك المتنوعة تخرج ظافرة من معركة لتدخل مزودة بسلاح جديد إلى معركة جديدة، فإذا كنا قد خرجنا من معركة الاستقلال فإن ذلك إلا سلاحاً لابد منه لخوض معركة أخرى هي معركة النهضة والرقي والحياة
لا أتذكر أني بذلت جهدًا في أي مرة لأحب أحدهم، كان ذلك يحدث ببساطة، لكنني بذلت جهودا جبارة للإحتفاظ بالذين أحببتهم، كان الوقت قد تأخر كثيرا لأفهم أن الأشياء التي تستحق بالفعل لا تكلفنا أبدا عناء الخوف من ضياعها، ولا تضطرنا لخوض أي نوع من الحروب!
تنطوي الأعوام وتتغير أرقامها وكل رقم منها يمثل صفحة من أعمارنا
أوراقنا الراحلة لن تعود مجدداً ولن تمنحنا الحياة فرصة الرجوع لتصحيح بعض الأخطاء التي دونت هناك
هكذا نمضي مرغمين نودع عام ونستقبل آخر على أمل أن نخط سطور فيها خطوات واثقة لا يعقبها ندم لتخبر أعوامنا القادمة أن أرواحنا رحبة تتوق لخوض مغامرة أخرى وصفحة جديدة قد تزينت سطورها بفواصل استراحة ونقطة تترقب بدايات أخرى والكثير من علامات الدهشة متناثرة هنا وهناك!!!!
كيف حالكم يا أهل زماني؟ وكيف الزمان معكم؟ لم أكتب منذ زمن بعيد؛ شغلتني الأيام وشغلني الهوى عن صعود درجات سلم التفكر والتأمل. وها أنا أعود وفي جعبتي فيضٌ من الحديث أرويه وأقصه عليكم لعله ينفعكم ولعلها ذكرى.
سبع سنوات مضت على العصر الذهبي! كنت شعلة من النشاط لا تهدأ حتى تحقق مرادها، أسير خلف خطتي وأخطو خطوات ثابتة نحو هدفي غير مكترثة ولا مبالية بما يتفوه به الخلق عني في غيبتي.
في سنوات سابقة قضيتها في اللهو ومتابعة ما يصدر من غناء الغرب أسبوعيًا، كان الكدر والغمام يغلف قلبي، والكآبة تتفجر في داخلي من حيث لا أدري، لم أجد علاجًا لتلك الحال. وولجت باب الشكوك ثم مكثت فيه طويلاً حتى داعبتني أسئلة الوجود، عن نفسي، وعن الكون، وعن خالقي، وعن الموت..
تلك اللحظة الذي استيقظ قلبي فيها! وكأنها استفاقة من غيبوبة أو ارتقاء من الوحل. كنت في السابعة عشر آنذاك أمضي إجازتي بلا هدف ولا خطة، أستيقظ لأبحث عما أتابعه اليوم في التلفاز الممل أو أتصفح شبكات التواصل الاجتماعي في غير نفع ولا طائل وألهو كيفما أردت كالصبيان، فقد انتهى كابوس الثانوية العامة ولم أحقق مرادي فيه.
لطالما تمنيت الدراسة في كلية الهندسة اقتداءً بوالدتي، وهربًا من المواد الأدبية ومادة الأحياء التي لم تحيا في قلبي دقيقة بعد دراستها، وتسربت من عقلي أسرع من الهواء الذي أتنفسه، أدركت حقيقتها لاحقًا عندما أردت التفكر في خلق الله ورأيت قصور ذاكرتي في استرجاع تلك المعلومات القيمة!
أسترجع تلك اللحظات وأتعجب من هذا الإصرار على دراسة علم لا أحيط به شبرًا، ولم أبذل دقيقة في البحث عنه ولا عن تخصصاته أو مجالات العمل فيه. كأنه تقليد أعمى؛ أحب مادة الرياضيات وكفى به سببًا لخوض تلك التجربة!
لقنتني الحياة درسًا ونبهتني لأدرك قصور علمي بذاتي وقلة خبرتي، فكانت حبي - مادة الرياضيات - سببًا في تخلفي عن حلمي. فعلى الرغم من الحصول على المركز الخامس في المدرسة، لم يشفع ذلك لي لِأصل إلى بغيتي وأنال شرف دخول ما يسمى بكليات القمة، واضطررت إلى الاختيار من بين كليات العلوم والتربية والتجارة والآداب. فاستقر رأيي على كلية التجارة بحجة أن من يتخرج منها يجد وظيفة لا أكثر!
حينما أفكر في الأمر أستنتج أن لا يوجد ظالم أو مظلوم هنا، إنّ ما حدث ! نحن فعلناه بأنفسنا لم يفعلهُ بنا أحد، اجتهدنا لننسى لكن بحكم معرفتي بتداعيات الصدمة النفسية أعلم أننا مازلنا نُعاني. أليسَ كذلك؟ نعم أعلم ذلك، لا بأس أن تُعاني و أن تعبر عن معاناتك ..
مخاوفنا و عقدنا النفسية الآن مرتبطة ارتباط وثيق بما فعلناه ، عطب! هذا ماحدث لنا ..
لا أعلم ربما ما حدثَ لك أكثر!!
أعلم.. لم نكن مضطرين لخوض كل هذا لأننا كنا نعلم أننا نرسم طريقاً لا يشبهنا و لن يلائمنا لكننا لم نبالي. لا أدري مالذي أردنا إثباته ؟!
اخترنا أن نُحارب كل شيء و نعادي كلّ شيء اخترنا التحدّي طريقاً ! ومن يختار التحدّي.. كلّ شيءٍ في حياته يتحدّاه يختارهُ نداً له ويجعله يتجرّع الألم ليتمكن من الاستمرار ، لم نعلم ما معنَى أن "تختار طريقك" و لم نعلم أنّ العالم سيَتفاعل معنا على أساس اختياراتنا بهذه الجديّة.. وان قناعاتنا عن العالم و رغباتنا هي ما سيحدد مصيرنا.
على أيّ حال أتمنّى أن تكون قد فهمتَ الدّرس وأتمنّى أن تختار اليسْر طريقاً دائماً لك.
هذه الرّوح ترغب بصدق أن تفكّر بهذه الكلمات و كأنّها كُتبت لك. أحياناً تحتاج أن تكفّ عن المقاومة وعن التحدّي و عن المحاربة.. لا تندمج مع الكلمات التي تحثك على المحاربة اندمج مع مفهوم السلام واليسر والتقبّل والصبر و السكينة والاطمئنان. في هذه الحياة بلاشك ستحتاج تقنية الحرب و القوة والتحدّي. لكن ليس كأسلوب حياة ! التسليم والسلام ينبغي أن يكون الأساس.
علمتني الحياة أن بين الفهم و الوهم حرف و بين الداء و الدواء حرف و أن حروف الألم هي نفسها حروف الأمل
و علينـا أن نختار طريقنـا حتى نكون
مؤهلين لخوض معارك الحياة بحلوها و مرها و هما طريقان لا ثالث لهما
إما حب أو حرب و إما فهم سليـم أو وهم سقيم و إما دواء محيي أو داء مميت علينـا الإختيار
"اللهم هذّبني بالحلم، وأدبني بالمعرفة، وأفتح قلبي لخوض دهشة التجارب،سيّرني بين الناس بالعطف، وجملّني بينهم بالحكمة وبساطة الروح، وفضلّني مع من فضلت من خلقك بحبك وولايتك وتأييدك.."
🌹علمتني الحياة
❤️..أن بين الفهم والوهم حرف
وبين الداء والدواء حرف
وأن حروف الألم هي نفسها
حروف الأمل 💚🌹
وعلينا أن نختار طريقنا حتى نكون مؤهلين
لخوض معارك الحياة بحلوها ومرها 💜❤️
وهما طريقان ﻻ ثالث لهما ✋
إما الحب ❤️ أو الحرب 💔
وإما فهم سليم أو وهم سقيم
وإما دواء محيي أو داء مميت
علينا الإختيار
سجل سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء، في آخر تدوين لسموه عبر حسابه في «X» 🔻
ترأست اجتماع مجلس إدارة مركز محمد بن راشد للفضاء، وأكدنا خلاله على رسائل رئيسية تحدد تفاصيل مشاريعنا المستقبلية
الرسالة الأولى:
المرحلة المقبلة ستشهد مشاريع إماراتية نوعية في قطاع الفضاء
الرسالة الثانية:
نريد أن نكون لاعباً رئيسياً في صناعة مستقبل استكشاف الفضاء
الرسالة الثالثة:
هدفنا دائماً ابتكارات جديدة لرفع اسم الإمارات ومشاريع نوعية تخدم البشرية
ولدينا محطات كبيرة في مسيرتنا نحو معانقة النجوم
-في 2024، سيتخرج رائدي الفضاء محمد الملا ونورا المطروشي ليكونا جاهزين لخوض مهمات فضائية جديدة
-وفي 2024، سنطلق القمر الصناعي الأكثر تقدماً على مستوى المنطقة ... قمر يحمل اسم محمد بن زايد
-مساعينا للوصول للقمر مستمرة من خلال مهمة "المستكشف راشد 2"
مازلنا في بداية الطريق ... والقادم أفضل لمسيرة استكشاف الفضاء الإماراتية.
_________
His Highness Sheikh Hamdan bin Mohammed bin Rashid Al Maktoum, Crown Prince of Dubai, Chairman of The Executive Council of Dubai and President of the Mohammed bin Rashid Space Centre (MBRSC) 🔻
I chaired a board meeting of the @MBRSpaceCentre and laid out the blueprint for new ambitious initiatives.
The next phase of our journey will see groundbreaking Emirati space ventures.
We aim to be a major player in shaping the future of space exploration.
We seek to raise the UAE’s stature in the global space industry with exceptional projects that will bring enduring benefits to humanity.
Significant milestones await us:
By 2024, Mohammed Al Mulla and Nora Al Matroushi will embark on trailblazing space missions.
Next year, we will launch MBZ-Sat, the Arab world’s most advanced satellite to date.
The Rashid Rover 2 project will continue on, as our determination to explore the moon remains.
Our journey has just started, and the best is yet to come.