#لجعلناه
Explore tagged Tumblr posts
Text
جنرال إسرائيلي: لو كان الضيف منا لجعلناه قائدا كبيرا
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “جنرال إسرائيلي: لو كان الضيف منا لجعلناه قائدا كبيرا” قال رئيس جهاز الشاباك السابق كرمي غيلون إن القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف -لو كان إسرائيليا- لكان قائدا كبيرا للقوات الخاصة في الجيش الإسرائيلي. وأضاف غيلون -ضمن فقرة من حلقة (2025/2/7) من برنامج “فوق السلطة”- أنه كان مصمما ليقتل الضيف كما أن الضيف كان سيقتله، ولكن مع…
0 notes
Text
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/fc9c2458bd35c391ffadc342247193f3/tumblr_pq4mme31fI1tt8dck_540.jpg)
يذكر تعالى نعمه على عبيده التي لا تعد ولا تحصى ، في إنزاله القطر من السماء ) بقدر ) أي : بحسب الحاجة ، لا كثيرا فيفسد الأرض والعمران ، ولا قليلا فلا يكفي الزروع والثمار ، بل بقدر الحاجة إليه من السقي والشرب والانتفاع به ، حتى إن الأراضي التي تحتاج ماء كثيرا لزرعها ولا تحتمل دمنتها إنزال المطر عليها ، يسوق إليها الماء من بلاد أخرى ، كما في أرض مصر ، ويقال لها : " الأرض الجرز " ، يسوق الله إليها ماء النيل معه طين أحمر يجترفه من بلاد الحبشة في زمان أمطارها ، فيأتي الماء يحمل ��ينا أحمر ، فيسقي أرض مصر ، ويقر الطين على أرضهم ليزرعوا فيه ، لأن أرضهم سباخ يغلب عليها الرمال ، فسبحان اللطيف الخبير الرحيم الغفور .
وقوله : ( فأسكناه في الأرض ) أي : جعلنا الماء إذا نزل من السحاب يخلد في الأرض ، وجعلنا في الأرض قابلية له ، تشربه ويتغذى به ما فيها من الحب والنوى .
وقوله : ( وإنا على ذهاب به لقادرون ) أي : لو شئنا ألا تمطر لفعلنا ، ولو شئنا لصرفناه عنكم إلى السباخ والبراري [ والبحار ] والقفار لفعلنا ، ولو شئنا لجعلناه أجاجا لا ينتفع به لشرب ولا لسقي لفعلنا.
7 notes
·
View notes
Text
سورة الواقعة من الآية 56 إلى الآية 95 آخر السورة
وذكّر فإنّ الذكرى تنفع المؤمنين
هذا ما حفظته في الورد اليومي من القرآن الكريم : سورة الواقعة من الآية 56 إلى الآية 95 آخر السورة
بسم الله الرحمان الرحيم نحن خلقناكم فلولا تصدّقون 56 أفرأيتم ما تمنون 57 أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون 58 نحن قدّرنا بينكم الموت وما نحن بمسبوقين 59 على أن نبدّل أمثالكم وننشئكم في ما لا تعلمون 60 ولقد علمتم النشأة الأولى فلولا تذكّرون 61 أفرأيتم ما تحرثون 62 أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون 63 ولو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكّهون 64 إنّا لمغرمون 65 بل نحن محرومون 66 أفرأيتم الماء الّذي تشربون 67 أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون 68 لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون 69 أفرأيتم النار التي تورون 70 أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون 71 نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين 72 فسبّح باسم ربّك العظيم 73 فلا أقسم بمواقع النجوم 74 وإنّه لقسم لو تعلمون عظيم 75 إنّه لقرآن كريم 76 في كتاب مكنون 77 لا يمسّه إلاّ المطهّرون 78 تنزيل من ربّ العالمين 79 أفبهذا الحديث أنتم مدهنون 80 وتجعلون رزقكم أنّكم تكذّبون 81 فلولا إذا بلغت الحلقوم 82 وأنتم حينئذ تنظرون 83 ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون 84 فلولا إن كنتم غير مدينين 85 ترجعونها إن كنتم صادقين 86 فأمّا إن كان من المقرّبين 87 فروح وريحان وجنّة نعيم 88 وأمّا إن كان من أصحاب اليمين 89 فسلام لك من أصحاب اليمين 90 وأمّا إن كان من المكذّبين الضالّين 91 فنزل من حميم 92 وتصلية جحيم 93 إنّ هذا لهو حقّ اليقين 94 فسبّح باسم ربّك العظيم 95 صدق الله العظيم
دروس مستفادة من الآيات الكريمة 1- تتجلَّى قدرة الله في خلق الناس، وفي زرعهم وفي الماء الذي يشربون، وفي النار التي يوقدون. 2- العقيدة الإسلامية سهلة واضحة ميسرة لكل من فتح قلبه وعقله لتلقي هداية الله عز وجل. 3 - القرآن الكريم ليس - كما يزعم الكافرون - قول كاهن ولا قول مجنون... إلخ، وإنما هو كلام رب العالمين. 4 - في لحظة الاحتضار يرى الإنسان مقعده من الجنة أو النار. 5 - على المسلم أن يسبح باسم ربه العظيم في ركوعه، وفي جميع أحواله، وينزهه عمَّا يصفه به الظالمون.
رابط الموضوع: https://www.alukah.net
0 notes
Video
youtube
تفسير قوله تعالى: {ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا وللبسنا عليهم ما يلبسون}...
0 notes
Text
أفرأيتم ما تحرثون ﴿٦٣﴾ أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون ﴿٦٤﴾ لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون ﴿٦٥﴾ إنا لمغرمون ﴿٦٦﴾ بل نحن محرومون ﴿٦٧﴾ أفرأيتم الماء الذي تشربون ﴿٦٨﴾ أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون ﴿٦٩﴾ لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون ﴿٧٠﴾ -- سو
أفرأيتم ما تحرثون ﴿٦٣﴾ أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون ﴿٦٤﴾ لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون ﴿٦٥﴾ إنا لمغرمون ﴿٦٦﴾ بل نحن محرومون ﴿٦٧﴾ أفرأيتم الماء الذي تشربون ﴿٦٨﴾ أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون ﴿٦٩﴾ لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون ﴿٧٠﴾ -- سو
— صالح ابراهيم الجطيلي (@1Jutaili) March 15, 2018
from Twitter https://twitter.com/1Jutaili March 15, 2018 at 06:36AM via IFTTT
0 notes
Text
Tweeted
أفرأيتم ما تحرثون ﴿٦٣﴾ أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون ﴿٦٤﴾ لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون ﴿٦٥﴾ -- سورة الواقعة #Quran
— عبد الفتاح كيرة (@AbdoKera) February 25, 2017
0 notes
Text
يذكر تعالى نعمه على عبيده التي لا تعد ولا تحصى ، في إنزاله القطر من السماء ) بقدر ) أي : بحسب الحاجة ، لا كثيرا فيفسد الأرض والعمران ، ولا قليلا فلا يكفي الزروع والثمار ، بل بقدر الحاجة إليه من السقي والشرب والانتفاع به ، حتى إن الأراضي التي تحتاج ماء كثيرا لزرعها ولا تحتمل دمنتها إنزال المطر عليها ، يسوق إليها الماء من بلاد أخرى ، كما في أرض مصر ، ويقال لها : " الأرض الجرز " ، يسوق الله إليها ماء النيل معه طين أحمر يجترفه من بلاد الحبشة في زمان أمطارها ، فيأتي الماء يحمل طينا أحمر ، فيسقي أرض مصر ، ويقر الطين على أرضهم ليزرعوا فيه ، لأن أرضهم سباخ يغلب عليها الرمال ، فسبحان اللطيف الخبير الرحيم الغفور .
وقوله : ( فأسكناه في الأرض ) أي : جعلنا الماء إذا نزل من السحاب يخلد في الأرض ، وجعلنا في الأرض قابلية له ، تشربه ويتغذى به ما فيها من الحب والنوى .
وقوله : ( وإنا على ذهاب به لقادرون ) أي : لو شئنا ألا تمطر لفعلنا ، ولو شئنا لصرفناه عنكم إلى السباخ والبراري [ والبحار ] والقفار لفعلنا ، ولو شئنا لجعلناه أجاجا لا ينتفع به لشرب ولا لسقي لفعلنا.
0 notes